نجم الفجر ! نجم الفجر !
[ليلين ، رتبة 4 الوارلوك خط الدم : روح كيمويين العملاق (شكل كامل) القوة: 50 ، رشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 503.7 ، القوة السحرية: 503 (القوة السحرية في التزامن مع القوة الروحية) قوة الروح:؟ ؟؟] [بسبب نقص المعلومات حول قوة الروح ، لا يمكن حاليًا حساب الإحصائيات.]
[بييب! القوة الروحية تصل إلى مستويات حرجة!]
كانت هذه هي القوة الروحية المتحولة من الكتلة النقطية ، وهي أيضًا طاقة ذات مستوى أعلى.
مع تضخم بحر وعيه ، والتذكير من رقاقة الذكاء ، أدرك ليلين أن قوته الروحية لم تصل فقط إلى قيمة 399 ، بل حتى بحر وعيه كان مليئًا بالأسود – مع مسحة من اللون الأحمر في المركز – بلورات القوة الروحية.
“قوة الروح!” جاء شيء ما إلى ذهن ليلين وظهر ضوء قاتم فوق راحة يده.
داخل بحر وعيه ، بدأت الطبقات الثلاث لنواة القوة الروحية بإصدار أضواء مبهرة.
“لا عجب أن يفشل معظم الماجوس في التقدم إلى المرتبة 4 ، حتى مع المساعدة المقدمة من الرقاقة ، تبدو هذه المهمة صعبة للغاية …” .
“نتائج المرة الأولى التي يتم فيها إجراء تجربة اشتعال سلالة الدم هي الأفضل ، وهي تتناقص مع استخدامات متعددة ” نظرًا لأنه لا يزال يشعر بالاندفاع القوي لطاقة سلالة الدم ، أمر ليلين “رقاقة AI ، ابدأ الترقية إلى نجم الفجر !”
[تم الاستلام! العلامات الحيوية تحت الملاحظة ، بدء استنتاج مملكة نجم الفجر ، بدءًا من النموذج الأولي للكتلة النقطية …]
“نتائج المرة الأولى التي يتم فيها إجراء تجربة اشتعال سلالة الدم هي الأفضل ، وهي تتناقص مع استخدامات متعددة ” نظرًا لأنه لا يزال يشعر بالاندفاع القوي لطاقة سلالة الدم ، أمر ليلين “رقاقة AI ، ابدأ الترقية إلى نجم الفجر !”
بدأت كميات عديدة من البيانات ، الرقمية وغير ذلك ، المتعلقة ببناء الكتلة النقطية في التدفق أمام أعين ليلين. لولا استنساخ ملك جبل آزور ، لما كان بإمكان ليلين الحصول على كل هذه المعلومات السرية حول مملكة نجم الفجر بسهولة.
كانت هذه هي القوة الروحية المتحولة من الكتلة النقطية ، وهي أيضًا طاقة ذات مستوى أعلى.
“عظم اصبع لمياء!” بالنظر إلى كنز سلالة الدم الآخر ، أدرك أنه في الواقع كان أكبر مكسب له من قلعة قلعة الرمال المتحركة .
بووم!!
إذا كان أستخدمها ، فيمكنه التقدم فورًا إلى ذروة المرتبة 3 ، متخطيًا المرحلتين المائية والكريستال.
ومع ذلك ، كان ليلين شخصًا لم يستسلم بسهولة للإغراءات ، وأجبر نفسه على التحكم في دوافعه واكتفى باستخدام الإشعاع المنبعث من عظام الأصابع لتغذية سلالته ببطء.
“هذا هو السبب في أنه في العصور القديمة ، لم ينظر إلى الماجوس الأقل من الرتبة 4 على أنهم دخلوا عالم الماجوس بعد “.
على الرغم من أن عظام الأصابع لمياء يمكن أن تساعده في التقدم بشكل هائل ، ولكن بالمقارنة مع التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، فقد كان يعرف أيهما أكثر أهمية. إذن ما الذي بقي للتفكير فيه؟ .
بدأت كميات عديدة من البيانات ، الرقمية وغير ذلك ، المتعلقة ببناء الكتلة النقطية في التدفق أمام أعين ليلين. لولا استنساخ ملك جبل آزور ، لما كان بإمكان ليلين الحصول على كل هذه المعلومات السرية حول مملكة نجم الفجر بسهولة.
بووم!!
لقد كان وقتًا طويلاً حتى ارتفعت البيانات الجديدة.
تحطم عظم الأصابع الأبيض اللبني إلى رماد ، وكان أحد أشعة الأضواء التي ظهرت أثناء الانفجار موجهًا مباشرة نحو جبهة ليلين.
يتكون بحر وعي ليلين من ثلاث طبقات في الوقت الحاضر.
هونغ! ….
كانت هذه هي القوة الروحية المتحولة من الكتلة النقطية ، وهي أيضًا طاقة ذات مستوى أعلى.
تم امتصاص إصبع لمياء في جسده.
إذا كان أستخدمها ، فيمكنه التقدم فورًا إلى ذروة المرتبة 3 ، متخطيًا المرحلتين المائية والكريستال.
بدأ تغيير مرعب يحدث على الفور في بحر وعي ليلين ، وتحت قوة ضغط هائلة ، تحركت كميات عديدة من بلورات القوة الروحية نحو المركز.
بمجرد اكتمال التعويذة الفطرية ، بدأ بحر وعيه بالكامل يرتجف.
شحب وجهه تحت الضغط الهائل الذي مورس في قلب قوته الروحية ، كان الأمر سيئًا لدرجة أن جسده كله بدأ يرتعش.
استغرق الأمر وقتاًحتى يستيقظ ليلين مرة أخرى.
كان بحر الوعي في الأساس موطن الروح ، في اللحظة التي يتعرض فيها الماجوس لأي ضرر ، سيكون في ورطة عميقة.
بووم!!
تحت الضغط الهائل الذي كانت تعاني منه القوة الروحية ، يمكن سماع الأصوات القادمة من وسط بحر وعي ليلين. لم تكن علامة جيدة.
بدأت أشعة الأضواء بلا حدود تشع من وسط بحر وعيه ، بدأت الطبقات الأربع من الأحرف الرونية المعقدة في الترابط معًا بترتيب خلاب ، يشبه إلى حد كبير قطعة من العمل الفني.
“كوّن التعويذة الفطرية الرابعة!” أمر ليلين بعيون حمراء.
بمجرد ملء الجزء المركزي ، بدأت البلورة بأكملها تهتز بعنف ، وتقوى بشكل هائل في غضون ثوان ، واختفى الضغط الهائل الذي كان موجودًا في السابق.
[بداية المهمة ، بدأ العمل التكميلي ، ونقل المجهر الذري!] ردت الرقاقة بإخلاص.
“كوّن التعويذة الفطرية الرابعة!” أمر ليلين بعيون حمراء.
يتكون بحر وعي ليلين من ثلاث طبقات في الوقت الحاضر.
“قوة الروح!” جاء شيء ما إلى ذهن ليلين وظهر ضوء قاتم فوق راحة يده.
احتوت الطبقة الخارجية على الأحرف الرونية لمدتين فطريتين – واحدة لمقاييس كيمويين والأخرى لعين التحجر. على الطبقة السفلية كان هناك رون للرتبة 2 – الصفراء السامة.
“هذا الرون؟” لاحظ ليلين الرون الذي كان مزيجًا من جميع الأحرف الرونية الفطرية ، لقد مثلت جميع إنجازاته حتى الآن ، ومن ثم أمر رقاقة الذكاء بتسجيلها.
احتوت الطبقة الأعمق على بلورات القوة الروحية من المرتبة الثالثة ، والتي تتكون من تعويذته الفطرية من المرتبة الثالثة – نظرة مخيفة.
داخل بحر وعيه ، بدأت الطبقات الثلاث لنواة القوة الروحية بإصدار أضواء مبهرة.
تحت وميض الضوء الأحمر المفاجئ ، تم دمج الطبقات الثلاث من الأحرف الرونية بشكل مثالي ، لتشكيل صورة رائعة لرون الوارلوك. ومع ذلك ، فقد كان ينقصها شيء أخير.!
مع تضخم بحر وعيه ، والتذكير من رقاقة الذكاء ، أدرك ليلين أن قوته الروحية لم تصل فقط إلى قيمة 399 ، بل حتى بحر وعيه كان مليئًا بالأسود – مع مسحة من اللون الأحمر في المركز – بلورات القوة الروحية.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت طبقة رابعة من البلورات في وسط الطبقة الثالثة.
في هذه اللحظة بالذات ، ظهرت طبقة رابعة من البلورات في وسط الطبقة الثالثة.
نظرًا لأن مركز النواة الأساسية كان له هيكل فريد ، أصبحت البلورات أصغر كلما اقترب أحدها من المركز ، ولكن في نفس الوقت ، أصبحت تفاصيل كل رون أكثر تعقيدًا ونمت أكثر تخصصًا.
من هذه النقطة فصاعدًا ، تركزت روحه في الكتلة النقطية ، في الوقت نفسه ، نظرًا للحماية من الكتلة النقطية ، تم تعظيم مقاومته تجاه القوة الروحية السابقة والهجمات الروحية إلى حد كبير.
في وسط الطبقة الرابعة ، على الرغم من أنها كانت ربع حجم الطبقة الأولى ، كان لا يزال من المهم عدم وجود أخطاء عند قيام الشخص بنحت الطبقة الرونية الرابعة ، كان هذا طلبًا من خارج العالم لقدرات الماجوس في التلاعب بالقوة الروحانية.
تذكر ليلين لا شعوريًا اللحظة الأخيرة قبل أن يتقدم.
“لا عجب أن يفشل معظم الماجوس في التقدم إلى المرتبة 4 ، حتى مع المساعدة المقدمة من الرقاقة ، تبدو هذه المهمة صعبة للغاية …” .
“هذا هو السبب في أنه في العصور القديمة ، لم ينظر إلى الماجوس الأقل من الرتبة 4 على أنهم دخلوا عالم الماجوس بعد “.
بمساعدة مقدمة من رقاقة AI ، بدأ ليلين الذي بدأ بالفعل المجهر الذري في نحت التعويذة الفطرية لكيمويين على الطبقة الرابعة باستخدام الأحرف الرونية الفطرية التي سجلها.
تحت وميض الضوء الأحمر المفاجئ ، تم دمج الطبقات الثلاث من الأحرف الرونية بشكل مثالي ، لتشكيل صورة رائعة لرون الوارلوك. ومع ذلك ، فقد كان ينقصها شيء أخير.!
كان هذا شيئًا يجب على كل الوارلوك اختياره وفقط في تقنيات التأمل عالية الجودة توجد نماذج تهجئة فطرية مثل هذه.
بدأ ليلين أيضًا في بناء كتلته الشخصية وفقًا لفهمه والمعلومات الواردة من شريحة الذكاء الخاصة به.
كان الاهتمام بالتفاصيل المطلوبة لنحت رون في بحر الوعي أكبر بكثير من نحت تمثال ، وكان الفعل أكثر صعوبة.
“الماجوس في المرتبة الثالثة وما دونها يستخدمون القوة الروحية بشكل أساسي ، ومع ذلك ، بمجرد تجاوز ذلك ، سيتعين على نجم الفجر والقمر المشع و ماجوس بريكينغ داون الاتصال بقوة الروح وإيلاء اهتمام إضافي لاستكشاف الإمكانات الكامنة في أرواحهم ” .
بمجرد أن أكمل ليلين السكتة الدماغية الأخيرة للرون ، انهار جسده تقريبًا بسبب الإرهاق.
ومع ذلك ، نظرًا لأن المعلومات والبيانات التي تمتلكها شريحة الذكاء عن القوة الروحية كانت محدودة ، كان هناك القليل جدًا من المعرفة في قاعدة البيانات لعرض قيمة.
تحت الضغط الهائل ، بدا أن إكمال المستوى الرابع بشكل صحيح كان تحديًا كبيرًا ، استغرق الأمر بعض الوقت حتى يستقر وعي ليلين.
بمجرد اكتمال التعويذة الفطرية ، بدأ بحر وعيه بالكامل يرتجف.
تحت الضغط الهائل الذي كانت تعاني منه القوة الروحية ، يمكن سماع الأصوات القادمة من وسط بحر وعي ليلين. لم تكن علامة جيدة.
بدأت أشعة الأضواء بلا حدود تشع من وسط بحر وعيه ، بدأت الطبقات الأربع من الأحرف الرونية المعقدة في الترابط معًا بترتيب خلاب ، يشبه إلى حد كبير قطعة من العمل الفني.
شحب وجهه تحت الضغط الهائل الذي مورس في قلب قوته الروحية ، كان الأمر سيئًا لدرجة أن جسده كله بدأ يرتعش.
بمجرد ملء الجزء المركزي ، بدأت البلورة بأكملها تهتز بعنف ، وتقوى بشكل هائل في غضون ثوان ، واختفى الضغط الهائل الذي كان موجودًا في السابق.
بووم!!
“هذا الرون؟” لاحظ ليلين الرون الذي كان مزيجًا من جميع الأحرف الرونية الفطرية ، لقد مثلت جميع إنجازاته حتى الآن ، ومن ثم أمر رقاقة الذكاء بتسجيلها.
[بييب! تقدمت تقنية تأمل تلميذ كيمويين للمضيف إلى المستوى الرابع ، تقدم المضيف إلى المرتبة 4!]
حد الكمال! ، كان الانطباع الأول الذي يتركه هذا الرون على الشخص … الكمال! .
احتوت الطبقة الخارجية على الأحرف الرونية لمدتين فطريتين – واحدة لمقاييس كيمويين والأخرى لعين التحجر. على الطبقة السفلية كان هناك رون للرتبة 2 – الصفراء السامة.
تم إنشاء رون عملاق من خلال الجمع بين هذه الأحرف الرونية الصغيرة ، والتي تدور باستمرار وتبدو ثلاثية الأبعاد إلى حد كبير ، بغض النظر عن الطريقة التي ينظر بها المرء إليها ، كانت خالية من العيوب.
“هل هذا … طريق سلالتي؟” تمتم ليلين. في هذه اللحظة بالذات ، كاد أن يبكي.
بعد التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، ستخضع القوة الروحية الأصلية للتنقية وتتحول إلى قوة روح.
بووم!!
ومع ذلك ، نظرًا لأن المعلومات والبيانات التي تمتلكها شريحة الذكاء عن القوة الروحية كانت محدودة ، كان هناك القليل جدًا من المعرفة في قاعدة البيانات لعرض قيمة.
بمجرد أن تتبلور الطبقات الأربع تمامًا ، بدأت في الانهيار إلى الداخل ، وتقلصت إلى نقطة بدأت بسرعة في الدوران ، مثل الثقب الأسود ، بدأ يمتص كل شيء في محيطه.
في قلب بحر وعيه ، استمر هذا التوهج الصغير من الضوء في الدوران حوله ، مشكلاً حلزونيًا سديمياً يسحب العديد من جسيمات الطاقة حوله ، فقط ليجدها عند تنقيتها.
بدأت بلورات القوة الروحية داخل بحر وعيه تتقلص عندما تم امتصاصها في الثقب الأسود.
“حدود مملكة نجم الفجر هي 500؟” شعر ليلين بالرعب من امتلاك مثل هذه الطاقة القوية وتنهد “هذا ما يقرب من مائة أعلى من قيمة القوة الروحية للرتبة الثالثة ، لا عجب أن الرتبة 3 والرتبة 4 متباعدتان “.
[بدء بناء الكتلة النقطية. تم تفعيل المبادئ التوجيهية.] ذكرت رقاقة .
بدأ ليلين أيضًا في بناء كتلته الشخصية وفقًا لفهمه والمعلومات الواردة من شريحة الذكاء الخاصة به.
تحطم عظم الأصابع الأبيض اللبني إلى رماد ، وكان أحد أشعة الأضواء التي ظهرت أثناء الانفجار موجهًا مباشرة نحو جبهة ليلين.
فوووم!!
[بداية المهمة ، بدأ العمل التكميلي ، ونقل المجهر الذري!] ردت الرقاقة بإخلاص.
يمكن الشعور بقوة شفط هائلة قادمة من نقطة كتلة القوة الروحية ، لم يتم امتصاص بلورات القوة الروحية فحسب ، بل تم اختراق بحر الوعي وتم سحب المزيد من الطاقة واللحم والهالة الروحية.
يمكن الشعور بقوة شفط هائلة قادمة من نقطة كتلة القوة الروحية ، لم يتم امتصاص بلورات القوة الروحية فحسب ، بل تم اختراق بحر الوعي وتم سحب المزيد من الطاقة واللحم والهالة الروحية.
هوو!!
بعد التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، ستخضع القوة الروحية الأصلية للتنقية وتتحول إلى قوة روح.
اصبح وعي ليلين غير واضح فجأة ، بدا أن الوقت يمر ببطء شديد ، وفي بعض الأحيان شعرت أن الخلود ينحصر في لحظة.
بدأ ليلين أيضًا في بناء كتلته الشخصية وفقًا لفهمه والمعلومات الواردة من شريحة الذكاء الخاصة به.
استغرق الأمر وقتاًحتى يستيقظ ليلين مرة أخرى.
استخدم كل الماجوس في مملكة نجم الفجر وما فوقها قوة الروح ، فقط عندما وصل المرء إلى هذه المرحلة يمكنه أن يجد طريقه في الحياة.
هذه المرة ، شعر بحر وعيه بالفراغ ، كان هناك ضوء خافت ساطع في مركز اللب ، نتيجة تقلص القوة الروحية مليون مرة بحيث وصلت كثافة النواة ونقاوتها إلى مستوى رائع ، كانت هذه نقطة كتلة ماجوس مملكة نجم الفجر ! .
“هذا الرون؟” لاحظ ليلين الرون الذي كان مزيجًا من جميع الأحرف الرونية الفطرية ، لقد مثلت جميع إنجازاته حتى الآن ، ومن ثم أمر رقاقة الذكاء بتسجيلها.
اهتز مصدر الضوء ، وبدأت الطاقة النقية لمملكة نجم الفجر ، طاقة الكتلة النقطية التي كانت تعرف أيضًا باسم قوة الروح ، في التسرب إلى كامل جسم ليلين .
“الماجوس في المرتبة الثالثة وما دونها يستخدمون القوة الروحية بشكل أساسي ، ومع ذلك ، بمجرد تجاوز ذلك ، سيتعين على نجم الفجر والقمر المشع و ماجوس بريكينغ داون الاتصال بقوة الروح وإيلاء اهتمام إضافي لاستكشاف الإمكانات الكامنة في أرواحهم ” .
في تلك المرحلة ، كان قد دخل مملكة نجم الفجر ! .
[بييب! القوة الروحية تصل إلى مستويات حرجة!]
[بييب! تقدمت تقنية تأمل تلميذ كيمويين للمضيف إلى المستوى الرابع ، تقدم المضيف إلى المرتبة 4!]
بدأ ليلين أيضًا في بناء كتلته الشخصية وفقًا لفهمه والمعلومات الواردة من شريحة الذكاء الخاصة به.
بدا صوت رقاقة AI.
نظرًا لأن مركز النواة الأساسية كان له هيكل فريد ، أصبحت البلورات أصغر كلما اقترب أحدها من المركز ، ولكن في نفس الوقت ، أصبحت تفاصيل كل رون أكثر تعقيدًا ونمت أكثر تخصصًا.
[مرت القوة الروحية للمضيف بتغيير نوعي. البيانات غير دقيقة ، يتم إعادة الحساب …]
من هذه النقطة فصاعدًا ، تركزت روحه في الكتلة النقطية ، في الوقت نفسه ، نظرًا للحماية من الكتلة النقطية ، تم تعظيم مقاومته تجاه القوة الروحية السابقة والهجمات الروحية إلى حد كبير.
لقد كان وقتًا طويلاً حتى ارتفعت البيانات الجديدة.
لقد كان وقتًا طويلاً حتى ارتفعت البيانات الجديدة.
[ليلين ، رتبة 4 الوارلوك خط الدم : روح كيمويين العملاق (شكل كامل) القوة: 50 ، رشاقة: 45 ، الحيوية: 65 ، القوة الروحية: 503.7 ، القوة السحرية: 503 (القوة السحرية في التزامن مع القوة الروحية) قوة الروح:؟ ؟؟] [بسبب نقص المعلومات حول قوة الروح ، لا يمكن حاليًا حساب الإحصائيات.]
إذا كان أستخدمها ، فيمكنه التقدم فورًا إلى ذروة المرتبة 3 ، متخطيًا المرحلتين المائية والكريستال.
بالنظر إلى تقرير رقاقة AI ، لمس ليلين ذقنه وتعمق في التفكير.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، ستخضع القوة الروحية الأصلية للتنقية وتتحول إلى قوة روح.
“نتائج المرة الأولى التي يتم فيها إجراء تجربة اشتعال سلالة الدم هي الأفضل ، وهي تتناقص مع استخدامات متعددة ” نظرًا لأنه لا يزال يشعر بالاندفاع القوي لطاقة سلالة الدم ، أمر ليلين “رقاقة AI ، ابدأ الترقية إلى نجم الفجر !”
كانت هذه الطاقة على مستوى جديد تمامًا مقارنة بالقوة الروحية! .
بعد التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، ستخضع القوة الروحية الأصلية للتنقية وتتحول إلى قوة روح.
ومع ذلك ، نظرًا لأن المعلومات والبيانات التي تمتلكها شريحة الذكاء عن القوة الروحية كانت محدودة ، كان هناك القليل جدًا من المعرفة في قاعدة البيانات لعرض قيمة.
على الرغم من أن عظام الأصابع لمياء يمكن أن تساعده في التقدم بشكل هائل ، ولكن بالمقارنة مع التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، فقد كان يعرف أيهما أكثر أهمية. إذن ما الذي بقي للتفكير فيه؟ .
يمكنه فقط عرض الأرقام من حيث القوة الروحية.
كان عليه الانتظار حتى تجمع رقاقة الذكاء بيانات كافية لحساب إحصائيات القوة الروحية بدقة.
كان عليه الانتظار حتى تجمع رقاقة الذكاء بيانات كافية لحساب إحصائيات القوة الروحية بدقة.
“حدود مملكة نجم الفجر هي 500؟” شعر ليلين بالرعب من امتلاك مثل هذه الطاقة القوية وتنهد “هذا ما يقرب من مائة أعلى من قيمة القوة الروحية للرتبة الثالثة ، لا عجب أن الرتبة 3 والرتبة 4 متباعدتان “.
يمكنه فقط عرض الأرقام من حيث القوة الروحية.
“قوة الروح!” جاء شيء ما إلى ذهن ليلين وظهر ضوء قاتم فوق راحة يده.
“عظم اصبع لمياء!” بالنظر إلى كنز سلالة الدم الآخر ، أدرك أنه في الواقع كان أكبر مكسب له من قلعة قلعة الرمال المتحركة .
كانت هذه هي القوة الروحية المتحولة من الكتلة النقطية ، وهي أيضًا طاقة ذات مستوى أعلى.
“لا عجب أن يفشل معظم الماجوس في التقدم إلى المرتبة 4 ، حتى مع المساعدة المقدمة من الرقاقة ، تبدو هذه المهمة صعبة للغاية …” .
استخدم كل الماجوس في مملكة نجم الفجر وما فوقها قوة الروح ، فقط عندما وصل المرء إلى هذه المرحلة يمكنه أن يجد طريقه في الحياة.
“هذا هو السبب في أنه في العصور القديمة ، لم ينظر إلى الماجوس الأقل من الرتبة 4 على أنهم دخلوا عالم الماجوس بعد “.
ومع ذلك ، كان ليلين شخصًا لم يستسلم بسهولة للإغراءات ، وأجبر نفسه على التحكم في دوافعه واكتفى باستخدام الإشعاع المنبعث من عظام الأصابع لتغذية سلالته ببطء.
كان هناك فرق كبير بين الرتبتين 3 و 4 ، وكان الشيء نفسه صحيحًا بين الرتبتين 6 و 7.
على الرغم من أن عظام الأصابع لمياء يمكن أن تساعده في التقدم بشكل هائل ، ولكن بالمقارنة مع التقدم إلى مملكة نجم الفجر ، فقد كان يعرف أيهما أكثر أهمية. إذن ما الذي بقي للتفكير فيه؟ .
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عما سحدث ، وصل المرء إلى المرتبة 7 ، ولكن بعد التقدم أصبح يعرف الآن بوضوح الاختلافات بين الرتبتين 3 و 4.
اصبح وعي ليلين غير واضح فجأة ، بدا أن الوقت يمر ببطء شديد ، وفي بعض الأحيان شعرت أن الخلود ينحصر في لحظة.
“الماجوس في المرتبة الثالثة وما دونها يستخدمون القوة الروحية بشكل أساسي ، ومع ذلك ، بمجرد تجاوز ذلك ، سيتعين على نجم الفجر والقمر المشع و ماجوس بريكينغ داون الاتصال بقوة الروح وإيلاء اهتمام إضافي لاستكشاف الإمكانات الكامنة في أرواحهم ” .
كان بحر الوعي في الأساس موطن الروح ، في اللحظة التي يتعرض فيها الماجوس لأي ضرر ، سيكون في ورطة عميقة.
لم يستطع ليلين إلا أن ينظر إلى كتلته النقطية.
اهتز مصدر الضوء ، وبدأت الطاقة النقية لمملكة نجم الفجر ، طاقة الكتلة النقطية التي كانت تعرف أيضًا باسم قوة الروح ، في التسرب إلى كامل جسم ليلين .
في قلب بحر وعيه ، استمر هذا التوهج الصغير من الضوء في الدوران حوله ، مشكلاً حلزونيًا سديمياً يسحب العديد من جسيمات الطاقة حوله ، فقط ليجدها عند تنقيتها.
“هذا الرون؟” لاحظ ليلين الرون الذي كان مزيجًا من جميع الأحرف الرونية الفطرية ، لقد مثلت جميع إنجازاته حتى الآن ، ومن ثم أمر رقاقة الذكاء بتسجيلها.
من هذه النقطة فصاعدًا ، تركزت روحه في الكتلة النقطية ، في الوقت نفسه ، نظرًا للحماية من الكتلة النقطية ، تم تعظيم مقاومته تجاه القوة الروحية السابقة والهجمات الروحية إلى حد كبير.
بووم!!
كانت الكتلة النقطية ، بكثافتها القصوى ، آخر دفاع لـ ليلين.
“هذا هو السبب في أنه في العصور القديمة ، لم ينظر إلى الماجوس الأقل من الرتبة 4 على أنهم دخلوا عالم الماجوس بعد “.
تذكر ليلين لا شعوريًا اللحظة الأخيرة قبل أن يتقدم.
بووم!!
في تلك اللحظة ، بدا وكأنه رأى حياة الكون وموته ، وكذلك صعود وسقوط عشيرة كيمويين روح العملاقة.
كان بحر الوعي في الأساس موطن الروح ، في اللحظة التي يتعرض فيها الماجوس لأي ضرر ، سيكون في ورطة عميقة.
كانت أيضًا في تلك اللحظة بالذات ارتبطت روحه حقًا بسلالة دمه لتشكيل جسد واحد ، مما جعله عملاق روح وارلوك كيمويين حقيقي! .
ومع ذلك ، نظرًا لأن المعلومات والبيانات التي تمتلكها شريحة الذكاء عن القوة الروحية كانت محدودة ، كان هناك القليل جدًا من المعرفة في قاعدة البيانات لعرض قيمة.
بمجرد اكتمال التعويذة الفطرية ، بدأ بحر وعيه بالكامل يرتجف.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدأت أشعة الأضواء بلا حدود تشع من وسط بحر وعيه ، بدأت الطبقات الأربع من الأحرف الرونية المعقدة في الترابط معًا بترتيب خلاب ، يشبه إلى حد كبير قطعة من العمل الفني.
ترجمة : Sadegyptian
إذا كان أستخدمها ، فيمكنه التقدم فورًا إلى ذروة المرتبة 3 ، متخطيًا المرحلتين المائية والكريستال.
بدأ ليلين أيضًا في بناء كتلته الشخصية وفقًا لفهمه والمعلومات الواردة من شريحة الذكاء الخاصة به.
[بدء بناء الكتلة النقطية. تم تفعيل المبادئ التوجيهية.] ذكرت رقاقة .
بمجرد أن تتبلور الطبقات الأربع تمامًا ، بدأت في الانهيار إلى الداخل ، وتقلصت إلى نقطة بدأت بسرعة في الدوران ، مثل الثقب الأسود ، بدأ يمتص كل شيء في محيطه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
