نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 518

مدينة كريفي

مدينة كريفي

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كانت هناك خاصية يشترك فيها معظم هؤلاء الماجوس ، وهي التشبع الهائل لهالة سلالتهم ، وبغض النظر عما إذا كانوا من السحرة أو أشخاصًا من أعراق أخرى ، أو حتى أولئك الذين تلوثت سلالاتهم ، لم يتعرض أي منهم للتمييز كما لو كانوا في العالم الخارجي.

 

“مرحبًا بكم في مدينة كريفي ! ، هذه مدينة ساحرة ، يرجى الالتزام بقواعد سلالة الدم واحترام الأجناس الأخرى ، الرجاء اختيار المنطقة التي ترغب في المضي قدمًا نحوها من التالي : تضاريس الحمم ، و

هبت رياح عنيفة عندما اخترق منطاد ضخم تدفق الهواء وانطلق بسرعة تفوق سرعة الصوت.

ومن ثم ، تمكن البشر العاديون والحيوانات الأخرى من الوجود في العديد من مدن ماجوس عبر القارة الوسطى.

في حجرة مريحة ، حدق ليلين في الكميات الغزيرة من الكتب التي كانت بحوزته وكان راضياً.

أدنى هزة لن تشعر بها حتى لو وقعت في عاصفة رعدية.

في هذه الرحلة إلى المدينة ، لم يتمكن فقط من تسجيل بيانات موجة الروح ، بل أنهى أيضًا مؤامرة بعلزبول ، وتخلص من هذا الخطر ، حتى أنه حصل على بصمة شراهة! ، يمكن القول أنه حصد مكافآت ضخمة.

ألهمت الأبحاث والرؤى الخاصة بماجوس نجم الفجر ليلين بشكل كبير. 

حتى أنه حصل على ملاحظات البحث والبيانات التجريبية من المساعد بلو.

مستشعرًا أن هؤلاء المقاتلين الكلاب كان لديهم متوسط ​​قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لم يستطع ليلين إلا أن ينظر بقوة إلى قوة الوارلوك في السيطرة على هذه المدينة.

هؤلاء كانوا ينتمون إلى سلف نجم الفجر .

الغابات العظيمة ، و قلب المحيط ، و مقبرة الظلام ، و المركز المركزي … “.

في المقابل ، كانت بعض جرعات القوة الروحية كافية لجعل الطرف الآخر يذرف دموع الامتنان.

بعد تسوية الأمور المتعلقة بـ موجة الروح و بلعزبول ، صعد ليلين على متن المنطاد الخاص من قبل عائلة فالور روح ، لقد حان وقت الموعد الذي رتبته مسبقًا ، لذلك قرر استخدام وسيلة النقل الأكثر راحة.

ألهمت الأبحاث والرؤى الخاصة بماجوس نجم الفجر ليلين بشكل كبير. 

سافر المنطارد بسرعة عالية ، بأقصى سرعة ، استغرق ليلين أقل من نصف شهر للوصول إلى وجهته – مدينة كريفي!.

وبينما كان على عجل ، لم ينس ليلين أن يأمر رقاقة الذكاء بتسجيل كل هذه المعلومات وإثراء قاعدة بياناته.

مستشعرًا أن هؤلاء المقاتلين الكلاب كان لديهم متوسط ​​قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لم يستطع ليلين إلا أن ينظر بقوة إلى قوة الوارلوك في السيطرة على هذه المدينة.

بعد تسوية الأمور المتعلقة بـ موجة الروح و بلعزبول ، صعد ليلين على متن المنطاد الخاص من قبل عائلة فالور روح ، لقد حان وقت الموعد الذي رتبته مسبقًا ، لذلك قرر استخدام وسيلة النقل الأكثر راحة.

تومض أشعة الضوء ، مما يدل على عملية النقل الآني ، لم يعد ليلين يشعر بعدم الارتياح عند تعرضه للتغييرات المكانية خلال هذه الرحلة القصيرة.

نظرًا لأنه كان منطادًا مصنوعًا خصيصًا لـ ماجوس نجم الفجر ، كان لديه قائمة شاملة من الوظائف.

كانت المنطقة المركزية فقط هي التي كانت محاطة بطبقة من الضباب ، ولا يمكن رؤيتها بوضوح.

أدنى هزة لن تشعر بها حتى لو وقعت في عاصفة رعدية.

من الواضح أن المكان الذي تم نقلهم إليه كان مفترق طرق.

في الوقت نفسه ، كانت جميع مسارات الطيران ونقاط الإمداد عبر القارة الوسطى مفتوحة أمام المنطاد ، وقدمت خدمات صيانة مجانية ، هذا جعل ليلين أكثر إعجابًا بعائلة فالور.

إذا نظر المرء من منظور عين الطير ، فسيكون قادرًا على رؤية أن المدينة بأكملها بها منطقة مركزية ذهبية في قلبها ، وبقية المدينة مقسمة بالتساوي إلى أربعة أجزاء.

بالطبع ، قد يكون هذا أيضًا هو النية الفعلية لعائلة فالور وملك السماء.

عندما وصل ليلين خارج تشكيل تعويذة النقل عن بعد ، كانت أولى المشاهد التي رآها هي الأوراق العملاقة والعديد من هياكل الماجوس .

على الرغم من أنها كانت صناعة تحت سيطرة ماجوس بريكينغ داون ، إلا أنها ما زالت تهيمن على أعمال الشحن الجوي عبر القارة الوسطى بأكملها ، وكان عليها إنفاق أموالها في مكان آخر.

جاثماً على الشجرة العملاقة ، كان الشخص يتمتع بإطلالة بانورامية على المناطق الأخرى ، التقط ليلين مشاهد الصهارة النارية ، ومياه البحر الزرقاء السماوية ، وحتى القبر الكئيب الضخم.

مقارنةً بالتداول في جوانب مختلفة ، فإن هذا المبلغ الذي تم إنفاقه على مع ماجوس نجم الفجر لم يكن شيئًا.

سافر المنطارد بسرعة عالية ، بأقصى سرعة ، استغرق ليلين أقل من نصف شهر للوصول إلى وجهته – مدينة كريفي!.

سافر المنطارد بسرعة عالية ، بأقصى سرعة ، استغرق ليلين أقل من نصف شهر للوصول إلى وجهته – مدينة كريفي!.

تومض أشعة الضوء ، مما يدل على عملية النقل الآني ، لم يعد ليلين يشعر بعدم الارتياح عند تعرضه للتغييرات المكانية خلال هذه الرحلة القصيرة.

تمت حماية هذه المنطقة بشكل مشترك من قبل العديد من منظمات خط الدم ، وكانت تعادل نقطة التقاء التي كانت مفتوحة بشكل خاص لجميع الوارلوك .

كانت الغابة العظيمة في الواقع شجرة قديمة عملاقة ، تم تشييد جميع أنواع مباني الماجوس على أغصانها ، حيث كان يعيش العديد من الماجوس ، كانت جزيئات عنصر الرياح والنبات هي الأعلى هنا.

كان يضم العديد من الأجناس الهجينة ، والسحرة وأولئك الذين تلوثت سلالاتهم.

 

كانت الشائعات تقول أنه طالما كان لدى المرء سلالة من الوارلوك ، أو لديه أي ارتباط مع سلالات الدم ، فسيتم الاعتناء بهم جيدًا هنا.

“إذا كتبت بحثًا مع هذه الأطروحة ، فربما يكون اسمي معروفًا في جميع أنحاء القارة ، على الرغم من أنه لن يجلب لي أي فوائد …“.

وهكذا ، في القارة الوسطى حيث قام الماجوس بقمع العديد من الأجناس وازدهر البشر ، كانت مدينة كريفي بمثابة الجنة لأولئك من الأعراق الأخرى والدم المختلط الذين طردهم كلا الجانبين.

هؤلاء كانوا ينتمون إلى سلف نجم الفجر .

سيتم إجراء تبادل خاص بين وارلوك نجم الفجر في قلب أكبر مدينة في قلب

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

مدينة كريفي .

في حجرة مريحة ، حدق ليلين في الكميات الغزيرة من الكتب التي كانت بحوزته وكان راضياً.

حاول بول وفيليب أيضًا بذل قصارى جهدهما لدعوة ليلين هنا للتفاعل بشكل أكبر مع الوارلوك الآخرين رفيعي المستوى ، كان هذا بالطبع هو ما أراده ، ووافق على الفور.

” على أقل تقدير ، يتطلب الأمر إنشاء تعويذة عملاقة تحت المدينة بأكملها ، إن العدد الهائل من البلورات السحرية التي يتم إنفاقها على تشغيلها وصيانتها وحدها ستصل إلى رقم فلكي … “

نظرًا لأنه لم يرغب في جذب الكثير من الاهتمام ، لم يتوجه ليلين نحو رصيف المنطاد بجوار مدينة كريفي ، وبدلاً من ذلك ، هبط في الريف ، وضع المنطاد الضخم جانبًا وتوجه إلى مدينة كريفي سيرًا على الأقدام.

في الوقت نفسه ، كانت جميع مسارات الطيران ونقاط الإمداد عبر القارة الوسطى مفتوحة أمام المنطاد ، وقدمت خدمات صيانة مجانية ، هذا جعل ليلين أكثر إعجابًا بعائلة فالور.

كان الطريق يعج بالنشاط عربات ، ومركبات مصهورة بالذهب ، وسجاد طائر مسحور ، ووسائل نقل أخرى ، شكل العديد من الماجوس من جميع مناحي الحياة تيارًا كبيرًا من الأشخاص الذين جاءوا وغادروا عبر البوابة الرئيسية.

تم بناء معظم هياكل الماجوس في الغابات العظيمة على أوراق الأشجار ، وتم توزيعها بالتساوي على طول الطريق إلى القمة.

كانت هناك خاصية يشترك فيها معظم هؤلاء الماجوس ، وهي التشبع الهائل لهالة سلالتهم ، وبغض النظر عما إذا كانوا من السحرة أو أشخاصًا من أعراق أخرى ، أو حتى أولئك الذين تلوثت سلالاتهم ، لم يتعرض أي منهم للتمييز كما لو كانوا في العالم الخارجي.

كانت المنطقة المركزية فقط هي التي كانت محاطة بطبقة من الضباب ، ولا يمكن رؤيتها بوضوح.

عند المرور عبر بوابات المدينة ، قام ليلين بفحص الحارس عن عمد.

بشكل فردي ، كان لديهم مستويات رائعة من القوة ، علاوة على ذلك ، فإنهم يمتلكون قدرات رائعة في التتبع والاستكشاف ، كان حراس الكلاب المتشددون هؤلاء وحدهم كافيين لترهيب الأشخاص غير القانونيين الذين كانوا ينتظرون فرصة لإحداث الفوضى.

كان من جنس البشر ويبلغ ارتفاعه مترين ، كان لديه أنف وأذنان طويلتان تشبهان الكلب ، ولكن بخلاف ذلك ، كان باقي جسده باستثناء رأسه مشابهًا للإنسان العادي ، مع المزيد من الفراء.

حتى أنه حصل على ملاحظات البحث والبيانات التجريبية من المساعد بلو.

الكلاب ؟!” فكر ليلين على الفور في قريب كوبولد المقرب.

تومض أشعة الضوء ، مما يدل على عملية النقل الآني ، لم يعد ليلين يشعر بعدم الارتياح عند تعرضه للتغييرات المكانية خلال هذه الرحلة القصيرة.

بينما ترددت شائعات عن أن كوبولدز يشترك في نفس النسب مثل التنين العملاق القديم ، فإن الكلاب المتشددة كانت بالتأكيد نوعًا من البشر الوحوش ، ومع ذلك ، فإن سكان القارة الوسطى يصنفونهم على نطاق واسع على أنهم أقرباء ، أو حتى اعتبروهم ينتمون إلى نفس العرق مثل كوبولدز.

نظرًا لأنه لم يرغب في جذب الكثير من الاهتمام ، لم يتوجه ليلين نحو رصيف المنطاد بجوار مدينة كريفي ، وبدلاً من ذلك ، هبط في الريف ، وضع المنطاد الضخم جانبًا وتوجه إلى مدينة كريفي سيرًا على الأقدام.

بعد تنقية سلالة التنين الأحمر القديم من قبل ، أدرك ليلين بوضوح أن كوبولدز يشترك بالفعل في نفس نسب سلالة التنين! ، ومع ذلك ، لم يشعر بأي هالة من سلالة التنين تنضح من هؤلاء المقاتلين الكلاب على الإطلاق ، ولا حتى ولو قليلاً.

كانت الغابة العظيمة في الواقع شجرة قديمة عملاقة ، تم تشييد جميع أنواع مباني الماجوس على أغصانها ، حيث كان يعيش العديد من الماجوس ، كانت جزيئات عنصر الرياح والنبات هي الأعلى هنا.

إذا كتبت بحثًا مع هذه الأطروحة ، فربما يكون اسمي معروفًا في جميع أنحاء القارة ، على الرغم من أنه لن يجلب لي أي فوائد …“.

كانت الشائعات تقول أنه طالما كان لدى المرء سلالة من الوارلوك ، أو لديه أي ارتباط مع سلالات الدم ، فسيتم الاعتناء بهم جيدًا هنا.

فكر عقل ليلين ، لكنه تخلص من هذه الفكرة على الفور والتي من شأنها أن تجلب له مشاكل لا نهاية لها.

كان قلب المحيط عبارة عن مجمع مباني عملاق يطفو على سطح الماء ، وتحيط به البحار الشاسعة والشواطئ الرملية ، مما ينضح بأجواء استوائية قوية.

ومع ذلك ، فإن متوسط ​​قوة هؤلاء المقاتلين الكلاب يشبه في الواقع متوسط ​​قوة موبلدز ، علاوة على ذلك ، يتشاركون في مظاهر متشابهة ، فلا عجب أن يخلط سكان القارة الوسطى بين الاثنين! “.

 

مستشعرًا أن هؤلاء المقاتلين الكلاب كان لديهم متوسط ​​قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لم يستطع ليلين إلا أن ينظر بقوة إلى قوة الوارلوك في السيطرة على هذه المدينة.

كانت الشائعات تقول أنه طالما كان لدى المرء سلالة من الوارلوك ، أو لديه أي ارتباط مع سلالات الدم ، فسيتم الاعتناء بهم جيدًا هنا.

بشكل فردي ، كان لديهم مستويات رائعة من القوة ، علاوة على ذلك ، فإنهم يمتلكون قدرات رائعة في التتبع والاستكشاف ، كان حراس الكلاب المتشددون هؤلاء وحدهم كافيين لترهيب الأشخاص غير القانونيين الذين كانوا ينتظرون فرصة لإحداث الفوضى.

بينما كان الماجوس الآخرون لا يزالون يشعرون بالدوار من الآثار المتبقية للانتقال الآني ، كان ليلين قد خرج بالفعل بكلتا يديه خلف ظهره ، وبدأ في تقيم الغابة العظيمة .

مرحبًا بكم في مدينة كريفي ! ، هذه مدينة ساحرة ، يرجى الالتزام بقواعد سلالة الدم واحترام الأجناس الأخرى ، الرجاء اختيار المنطقة التي ترغب في المضي قدمًا نحوها من التالي : تضاريس الحمم ، و

نظرًا لأن تاج الشجرة كان كبيرًا جدًا ، كانت أشعة الضوء قاتمة جدًا ، يمكن للمرء أن يرى توهج العديد من تعاويذ الضوء الأبدي واللهب الأبدي أمام هياكل الماجوس .

الغابات العظيمة ، و قلب المحيط ، و مقبرة الظلام ، و المركز المركزي … “.

سيتم إجراء تبادل خاص بين وارلوك نجم الفجر في قلب أكبر مدينة في قلب

عند دخول المدينة ، بدا صوت موجه في أذن ليلين ، وظهرت أمامه خمس تشكيلات ضخمة من النقل الآني ، تستوعب كميات كبيرة من الناس بينما تومض أشعة الضوء بشكل دوري.

كان الطريق يعج بالنشاط – عربات ، ومركبات مصهورة بالذهب ، وسجاد طائر مسحور ، ووسائل نقل أخرى ، شكل العديد من الماجوس من جميع مناحي الحياة تيارًا كبيرًا من الأشخاص الذين جاءوا وغادروا عبر البوابة الرئيسية.

تم تقسيم مدينة كريفي بأكملها إلى خمس مناطق رئيسية ، وفقًا للعناصر الإبداعية الأربعة : الأرض والنار والرياح والمياه. تم تقسيمهم حسب تركيز الجسيمات الأولية.

سافر المنطارد بسرعة عالية ، بأقصى سرعة ، استغرق ليلين أقل من نصف شهر للوصول إلى وجهته – مدينة كريفي!.

من بينها ، كانت تضاريس الحمم منطقة مشتعلة تتكون من كمية كبيرة من الصهارة والتربة ، كان تركيز جزيئات الأرض والنار في أقصى حد له تقريبًا.

مقارنةً بالتداول في جوانب مختلفة ، فإن هذا المبلغ الذي تم إنفاقه على مع ماجوس نجم الفجر لم يكن شيئًا.

كانت الغابة العظيمة في الواقع شجرة قديمة عملاقة ، تم تشييد جميع أنواع مباني الماجوس على أغصانها ، حيث كان يعيش العديد من الماجوس ، كانت جزيئات عنصر الرياح والنبات هي الأعلى هنا.

إن لم يكن للاختلاف في هالتهم ، والآذان التي أعطتهم بعيدًا ، فمن المحتمل أن يخطئ العديد من الماجوس بين الجان و الوارلوك .

كان قلب المحيط عبارة عن مجمع مباني عملاق يطفو على سطح الماء ، وتحيط به البحار الشاسعة والشواطئ الرملية ، مما ينضح بأجواء استوائية قوية.

في الطريق ، حلقت بعض الطيور الصفراء والخضراء متجاوزة ليلين من وقت لآخر ، واستقرت أحيانًا على أغصان عالية وتغرد ، الأمر الذي كان ممتعًا للآذان.

أما بالنسبة لمقبرة الظلام ، فقد كان المكان الذي توجد فيه جسيمات الظلام بأعلى تركيز ، وكان أيضًا المكان الذي كانت فيه الهالة الأكثر قمعًا ، نظرًا لوجود العديد من الوارلوك الذين اختاروا الظلام ، فإن هذا الموقع لا يزال يحتل مكانًا ثابتًا في المدينة.

كان على المرء أن يعترف بأن مظهر الجان يمتلك العديد من الخصائص الخاصة التي تنفرد بها الوارلوك .

إذا نظر المرء من منظور عين الطير ، فسيكون قادرًا على رؤية أن المدينة بأكملها بها منطقة مركزية ذهبية في قلبها ، وبقية المدينة مقسمة بالتساوي إلى أربعة أجزاء.

من الواضح أن المكان الذي تم نقلهم إليه كان مفترق طرق.

البحر الأزرق اللازوردي ، والصهارة الحمراء النارية ، والأخضر المورق للشجرة العملاقة ، والظلام مع ذبول كل الأشياء ، قدمت هذه المقاطعات الأربع ألوانًا غنية ، لكنها كانت منفصلة بشكل واضح ، مبهرة وموزعة بشكل موحد ، لم ينسف أي من الألوان في الآخر.

سيتم إجراء تبادل خاص بين وارلوك نجم الفجر في قلب أكبر مدينة في قلب

كانت المنطقة المركزية في قلب كل ذلك بطبيعة الحال المكان الذي حدث فيه التفاعل بين هذه المناطق الأربع ، وأيضًا حيث توجد المرافق العامة.

كان قلب المحيط عبارة عن مجمع مباني عملاق يطفو على سطح الماء ، وتحيط به البحار الشاسعة والشواطئ الرملية ، مما ينضح بأجواء استوائية قوية.

هنا ، تم دمج المناظر الطبيعية الجغرافية الهائلة والمعقدة معًا بقوة بواسطة قوة الماجوس ، مما شكل أعجوبة كانت نادرة في الطبيعة.

“إذا كتبت بحثًا مع هذه الأطروحة ، فربما يكون اسمي معروفًا في جميع أنحاء القارة ، على الرغم من أنه لن يجلب لي أي فوائد …“.

من أجل موازنة مثل هذه الموجة الضخمة من الجسيمات الأولية ، والحفاظ على استقرار البيئة …” وميض توهج أزرق باستمرار في عيون ليلين.

كان يضم العديد من الأجناس الهجينة ، والسحرة وأولئك الذين تلوثت سلالاتهم.

على أقل تقدير ، يتطلب الأمر إنشاء تعويذة عملاقة تحت المدينة بأكملها ، إن العدد الهائل من البلورات السحرية التي يتم إنفاقها على تشغيلها وصيانتها وحدها ستصل إلى رقم فلكي … “

إذا نظر المرء من منظور عين الطير ، فسيكون قادرًا على رؤية أن المدينة بأكملها بها منطقة مركزية ذهبية في قلبها ، وبقية المدينة مقسمة بالتساوي إلى أربعة أجزاء.

اكتسب ليلين فهمًا أعمق لقوة هؤلاء السحرة ذوي الرتب العالية.

وبينما كان على عجل ، لم ينس ليلين أن يأمر رقاقة الذكاء بتسجيل كل هذه المعلومات وإثراء قاعدة بياناته.

بإلقاء نظرة خاطفة على الأشخاص من حوله الذين يختارون المنطقة التي سيتم الانتقال إليها ، أمال ليلين رأسه في التفكير.

جاثماً على الشجرة العملاقة ، كان الشخص يتمتع بإطلالة بانورامية على المناطق الأخرى ، التقط ليلين مشاهد الصهارة النارية ، ومياه البحر الزرقاء السماوية ، وحتى القبر الكئيب الضخم.

قرر ألا يتجه نحو القلب المركزي وقبر الظلام ، ولكنه سار بدلاً من ذلك إلى تشكيل تعويذة النقل الآني ، حيث تم نقله إلى الغابات العظيمة مع الماجوس الآخرين.

سافر المنطارد بسرعة عالية ، بأقصى سرعة ، استغرق ليلين أقل من نصف شهر للوصول إلى وجهته – مدينة كريفي!.

تومض أشعة الضوء ، مما يدل على عملية النقل الآني ، لم يعد ليلين يشعر بعدم الارتياح عند تعرضه للتغييرات المكانية خلال هذه الرحلة القصيرة.

كان على المرء أن يعترف بأن مظهر الجان يمتلك العديد من الخصائص الخاصة التي تنفرد بها الوارلوك .

بعد كل شيء ، كان جسده الحالي الآن قادرًا على تحمل النقل الآني عبر عوالم مختلفة من خلال البوابة النجمية ، كان هذا مثل الفول السوداني بالنسبة له.

تم بناء معظم هياكل الماجوس في الغابات العظيمة على أوراق الأشجار ، وتم توزيعها بالتساوي على طول الطريق إلى القمة.

بينما كان الماجوس الآخرون لا يزالون يشعرون بالدوار من الآثار المتبقية للانتقال الآني ، كان ليلين قد خرج بالفعل بكلتا يديه خلف ظهره ، وبدأ في تقيم الغابة العظيمة .

إذا أراد أي ماجوس تغطية المنطقة بأكملها ، فسيتعين عليه تسلق الشجرة إلى ما لا نهاية.

من الواضح أن المكان الذي تم نقلهم إليه كان مفترق طرق.

في المقابل ، كانت بعض جرعات القوة الروحية كافية لجعل الطرف الآخر يذرف دموع الامتنان.

عندما وصل ليلين خارج تشكيل تعويذة النقل عن بعد ، كانت أولى المشاهد التي رآها هي الأوراق العملاقة والعديد من هياكل الماجوس .

فكر عقل ليلين ، لكنه تخلص من هذه الفكرة على الفور والتي من شأنها أن تجلب له مشاكل لا نهاية لها.

سار إلى حافة الطريق قبل أن يدرك أن الطريق العريض الذي كان يسير عليه كان في الواقع مجرد غصين من الشجرة العملاقة ، تسلط ضوء الشمس عبر الفجوات بين الأوراق ، وألقى بظلال مرقطة على الأرض.

مستشعرًا أن هؤلاء المقاتلين الكلاب كان لديهم متوسط ​​قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، لم يستطع ليلين إلا أن ينظر بقوة إلى قوة الوارلوك في السيطرة على هذه المدينة.

نظرًا لأن تاج الشجرة كان كبيرًا جدًا ، كانت أشعة الضوء قاتمة جدًا ، يمكن للمرء أن يرى توهج العديد من تعاويذ الضوء الأبدي واللهب الأبدي أمام هياكل الماجوس .

بعد كل شيء ، كان جسده الحالي الآن قادرًا على تحمل النقل الآني عبر عوالم مختلفة من خلال البوابة النجمية ، كان هذا مثل الفول السوداني بالنسبة له.

يا للعجب …” يمكن أن تكون الغابات العظيمة أعلى مكان في مدينة كريفي بأكملها.

وهكذا ، في القارة الوسطى حيث قام الماجوس بقمع العديد من الأجناس وازدهر البشر ، كانت مدينة كريفي بمثابة الجنة لأولئك من الأعراق الأخرى والدم المختلط الذين طردهم كلا الجانبين.

جاثماً على الشجرة العملاقة ، كان الشخص يتمتع بإطلالة بانورامية على المناطق الأخرى ، التقط ليلين مشاهد الصهارة النارية ، ومياه البحر الزرقاء السماوية ، وحتى القبر الكئيب الضخم.

بشكل فردي ، كان لديهم مستويات رائعة من القوة ، علاوة على ذلك ، فإنهم يمتلكون قدرات رائعة في التتبع والاستكشاف ، كان حراس الكلاب المتشددون هؤلاء وحدهم كافيين لترهيب الأشخاص غير القانونيين الذين كانوا ينتظرون فرصة لإحداث الفوضى.

كانت المنطقة المركزية فقط هي التي كانت محاطة بطبقة من الضباب ، ولا يمكن رؤيتها بوضوح.

حتى أنه حصل على ملاحظات البحث والبيانات التجريبية من المساعد بلو.

في الواقع ، هذه المنطقة هي موقع استراتيجي مهم ، يجب وضع الضوابط!” فكر ليلين وهو يتجول على طول الفرع.

“إذا كتبت بحثًا مع هذه الأطروحة ، فربما يكون اسمي معروفًا في جميع أنحاء القارة ، على الرغم من أنه لن يجلب لي أي فوائد …“.

تم بناء معظم هياكل الماجوس في الغابات العظيمة على أوراق الأشجار ، وتم توزيعها بالتساوي على طول الطريق إلى القمة.

كانت هناك خاصية يشترك فيها معظم هؤلاء الماجوس ، وهي التشبع الهائل لهالة سلالتهم ، وبغض النظر عما إذا كانوا من السحرة أو أشخاصًا من أعراق أخرى ، أو حتى أولئك الذين تلوثت سلالاتهم ، لم يتعرض أي منهم للتمييز كما لو كانوا في العالم الخارجي.

إذا أراد أي ماجوس تغطية المنطقة بأكملها ، فسيتعين عليه تسلق الشجرة إلى ما لا نهاية.

تم تقسيم مدينة كريفي بأكملها إلى خمس مناطق رئيسية ، وفقًا للعناصر الإبداعية الأربعة : الأرض والنار والرياح والمياه. تم تقسيمهم حسب تركيز الجسيمات الأولية.

في الطريق ، حلقت بعض الطيور الصفراء والخضراء متجاوزة ليلين من وقت لآخر ، واستقرت أحيانًا على أغصان عالية وتغرد ، الأمر الذي كان ممتعًا للآذان.

قرر ألا يتجه نحو القلب المركزي وقبر الظلام ، ولكنه سار بدلاً من ذلك إلى تشكيل تعويذة النقل الآني ، حيث تم نقله إلى الغابات العظيمة مع الماجوس الآخرين.

تحت تأثير أبراج التنقية العملاقة ، حتى المخلوقات العادية يمكنها مقاومة التلوث الإشعاعي المنبعث عن غير قصد من قبل الماجوس ، طالما لم يكن كثيرًا.

جاثماً على الشجرة العملاقة ، كان الشخص يتمتع بإطلالة بانورامية على المناطق الأخرى ، التقط ليلين مشاهد الصهارة النارية ، ومياه البحر الزرقاء السماوية ، وحتى القبر الكئيب الضخم.

ومن ثم ، تمكن البشر العاديون والحيوانات الأخرى من الوجود في العديد من مدن ماجوس عبر القارة الوسطى.

“في الواقع ، هذه المنطقة هي موقع استراتيجي مهم ، يجب وضع الضوابط!” فكر ليلين وهو يتجول على طول الفرع.

يبدو أن مثل هذه البيئة هي أفضل ما يرغب فيه الجان!” لم يستطع ليلين إلا أن يفحص المارة على كلا الجانبين.

البحر الأزرق اللازوردي ، والصهارة الحمراء النارية ، والأخضر المورق للشجرة العملاقة ، والظلام مع ذبول كل الأشياء ، قدمت هذه المقاطعات الأربع ألوانًا غنية ، لكنها كانت منفصلة بشكل واضح ، مبهرة وموزعة بشكل موحد ، لم ينسف أي من الألوان في الآخر.

في مدينة كريفي ، كان معظم السكان من الوارلوك وأعراق أخرى.

في مدينة كريفي ، كان معظم السكان من الوارلوك وأعراق أخرى.

ومع ذلك ، في منطقة الغابة العظيمة ، كان العرق الأكثر شيوعًا هو الجان ، الذين لديهم آذان مدببة وشخصيات طويلة ونحيلة.

كان على المرء أن يعترف بأن مظهر الجان يمتلك العديد من الخصائص الخاصة التي تنفرد بها الوارلوك .

بإلقاء نظرة خاطفة على الأشخاص من حوله الذين يختارون المنطقة التي سيتم الانتقال إليها ، أمال ليلين رأسه في التفكير.

إن لم يكن للاختلاف في هالتهم ، والآذان التي أعطتهم بعيدًا ، فمن المحتمل أن يخطئ العديد من الماجوس بين الجان و الوارلوك .

 

 

سار إلى حافة الطريق قبل أن يدرك أن الطريق العريض الذي كان يسير عليه كان في الواقع مجرد غصين من الشجرة العملاقة ، تسلط ضوء الشمس عبر الفجوات بين الأوراق ، وألقى بظلال مرقطة على الأرض.

هبت رياح عنيفة عندما اخترق منطاد ضخم تدفق الهواء وانطلق بسرعة تفوق سرعة الصوت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط