نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 529

مأزق وابتسامة

مأزق وابتسامة

– قدم هذا الفصل بدعم من Legend –

كأنهم أفاعي يختبئون في الظلام ، يستعدون لتوجيه ضربة قاتلة في أي وقت! .

لا! ، بغض النظر عن أي شيء ، لا بد لي من استعادته! “أخرج الرجل العجوز دفتر ملاحظاته ذي اللون الأصفر الفاتح.

نظر ليلين إلى عيون الدمية المحتقنة بالدم أمامه ، مؤكداً تخمينه “شخص ما وراء كل هذا “.

ظهرت على الفور خريطة بها العديد من النقاط السوداء.

“من المؤسف أنكم قابلتونى!”ظهرت سخرية على زاوية شفتي ليلين.

قم بإيجاده! ، مزقه! ، وأعد كل شيء! “بعد هدير الرجل العجوز ، ومضت شرائط من الضوء الصافي في الغرفة السرية وفجأة فتحت بعض الدمى الشفافة عيونهم المحتقنة بالدم.

تكثفت العديد من رقاقات الثلج السداسية الشفافة الكريستالية فجأة داخل المصيدة ، مكونة كمية كبيرة من الشفرات الجليدية والدروع والفؤوس وما إلى ذلك.

كما لو أنهم فهموا كلام الرجل العجوز ، ساروا بسرعة عبر الفراغ ، واختفوا تدريجياً.

تم نحت خط أبيض ناصع على شكل هلال على مقاييس كيمويين ، ترك السيف حفرة عميقة ، آخذًا معه بعض المقاييس الصغيرة.

……….

كانت جميعها شفافة باستثناء الرونية الذهبية المتلألئة عليها ، والتي يبدو أنها مصنوعة من الكريستال.

هذا الشعور ، شيء سيء على وشك الحدوث

“هاها … أنا ، الذي سيطر على الغرفة السرية الأساسية بأكملها ، أنا وجود لا يقهر في أطلال الهلال القرمزي!”في غرفة التحكم الأساسية ، تألق وجه الماجوس القديم بشكل لامع ، ولا تزال يديه تمسك بقطعة من الياقوت مع أطرافها المتصلة بالعديد من خيوط الكريستال.

رعفت حواجب ليلين .

ألقى نظرة لا شعورية على النقاط السوداء الأخرى.

لقد كان في الواقع يشعر بشعور من عدم الراحة منذ أن خرج من طريق كواندرى ، كان الأمر كما لو كان هناك من يتجسس عليه سراً.

في الواقع ، لم يواجه خطرًا كبيرًا على الإطلاق.

ومع ذلك ، فإن مسح رقاقة AI وقوته الروحية لا يمكن أن يكتشف أي شيء.

وقف الجليد ، الذي كان يكسوه الإشعاع الأزرق ، بثبات أثناء تحميصه بالنيران.

والآن ، اشتد هذا الشعور بعدم الراحة فجأة ، حتى وصل إلى درجة القلق! .

فجأة ، انحرف الفضاء وبدا أن بعض أشعة الضوء الأبيض قد اخترقت الحدود كما ظهرت مباشرة أمام ليلين .

الحقد الذي ساد الجو …” أغلق ليلين عينيه وفتحهما بسرعة مرة أخرى.

فكر ليلين “موازين كيمويين!”

في هذه اللحظة ، تحول عيونه بالفعل إلى شقين ، ومض عبرهما خط رفيع أحمر اللون.

وقف شعر الرجل العجوز على نهايته …

فجأة ، رن صوت الهادر مع وميض كمية كبيرة من الرونية الإملائية.

في الواقع ، لم يواجه خطرًا كبيرًا على الإطلاق.

انطلق إشعاع ملون في السماء وشكل قفصًا جليديًا عملاقًا ، محاصرًا ليلين بداخله.

“امسكه! ، امسكه!”أمسك ماجوس العجوز بالجوهرة بكلتا يديه ، وعيناه مليئة بالإثارة والرغبة.

ماذا؟ ، أنا بالتأكيد لم أفعل أي فخاخ إلا إذا … “حدق ليلين قليلاً ، هذا الوضع جعله يصبح واضحاً.

نظر ليلين إلى عيون الدمية المحتقنة بالدم أمامه ، مؤكداً تخمينه “شخص ما وراء كل هذا “.

هاها أنا ، الذي سيطر على الغرفة السرية الأساسية بأكملها ، أنا وجود لا يقهر في أطلال الهلال القرمزي!”في غرفة التحكم الأساسية ، تألق وجه الماجوس القديم بشكل لامع ، ولا تزال يديه تمسك بقطعة من الياقوت مع أطرافها المتصلة بالعديد من خيوط الكريستال.

فكر ليلين “موازين كيمويين!”

سلاسل من الأوامر المعقدة كانت تنتقل باستمرار من خلال الياقوت في يديه.

“دمية؟!”عندما حصل ليلين على رؤية واضحة للشخصيات التي تقوم بهجوم تسلل ، صرخ بمفاجأة.

تكثفت العديد من رقاقات الثلج السداسية الشفافة الكريستالية فجأة داخل المصيدة ، مكونة كمية كبيرة من الشفرات الجليدية والدروع والفؤوس وما إلى ذلك.

هدر الرجل العجوز بغضب ، وضرب بقبضته بعنف على منصة غرفة التحكم.

لقد أندفعوا جميعًا بصوت عال باتجاه رأس ليلين.

وفي هذا الوقت ، رفع ليلين ، الذي كان على الشاشة ، رأسه فجأة وضحك .

فكر ليلين موازين كيمويين!”

انطلق إشعاع ملون في السماء وشكل قفصًا جليديًا عملاقًا ، محاصرًا ليلين بداخله.

شعلة الدم!”

أخترق السيف المكسور المصنوع من الكريستال النقي دفاع الطاقة وكذلك الأحرف الرونية على المقاييس السوداء بصعوبة كبيرة ، حيث يتلامس مع المقاييس نفسها.

تم لف جسده على الفور بطبقة من قشور الأفعى السوداء الكثيفة حيث اندلعت شعلة حمراء الدم فوقه ، مما أدى إلى تكسير كمية كبيرة من الجليد.

“ماذا؟ ، أنا بالتأكيد لم أفعل أي فخاخ … إلا إذا … “حدق ليلين قليلاً ، هذا الوضع جعله يصبح واضحاً.

تكثف الجليد مرة أخرى مع أزيز كما لو تم استفزازه ، أصبح ملمسه الأزرق أكثر وضوحًا ، مما أدى إلى برودة خارقة.

“سريع جداً!”كان من الصعب على ليلين الرد في الوقت المناسب.

وقف الجليد ، الذي كان يكسوه الإشعاع الأزرق ، بثبات أثناء تحميصه بالنيران.

بأوامره ، تشوهت أذرع ظل الأغتيال المحيطين بـ ليلين ، وكشفت عن الخناجر والسكاكين وحتى الأسلحة التي تشبه مناشير قوية.

انبعثت كمية كبيرة من الهواء البارد ، حتى أنها اخترقت ختم لهب الدم ، أنطلق أمام ليلين ، الذي حطمها بعبوس.

الشيء الوحيد الذي تمكن من القيام به هو تعزيز دفاع كيمويين إلى أقصى حد.

قطعت الشفرات الجليدية الحادة جسده ، ما يكفي فقط لخلق شرارات طويلة ورقيقة ، لم يتمكنوا حتى من اختراق دفاع الطاقة الخارجي.

انثنت عضلات يده اليمنى ، ووجه لكمة على الخصم ، هذا جعل الشكل شبه الشفاف يتراجع.

الصفر المطلق كلفن!”ضاقت عيون ليلين ولم يعد وجهه يتمتع بالمظهر المريح السابق.

ووش! …

هذا تم إنشاؤه بلا شك من قبل الماجوس القدماء ، مثل هذا التشكيل الذي يوحد كل الأحرف الرونية في المنطقة من الصعب بالتأكيد على نجم الفجر العادي تحمله ومع ذلك ، لا يبدو أنه يعمل بكامل قوته وهذا يعني … “.

ومع ذلك ، فإن مسح رقاقة AI وقوته الروحية لا يمكن أن يكتشف أي شيء.

بدا ليلين وكأنه في طريق مسدود مع تشكيل تعويذة جليدية ضخمة على السطح.

ثم أندفعت شخصية نصف شفافة من الفراغ ، وكان الخنجر الذي في يديه يستهدف بشراسة عيون ليلين.

ومع ذلك ، كان في الواقع يحسب شيئًا في ذهنه.

ومع ذلك ، تم إحباط كل فرصة لقتله بسبب مشاكل صغيرة في التنسيق مع ظلال الاغتيال ، مما جعله يتهرب بالحظ ، على الأقل ، هذا ما رآه العجوز.

ووش! …

ظهر خلفه شبح ضخم متعدد الأسلحة إلى الوجود وقام بتوجيه طاقة خضراء داكنة لتغطية جسده.

فجأة ، انحرف الفضاء وبدا أن بعض أشعة الضوء الأبيض قد اخترقت الحدود كما ظهرت مباشرة أمام ليلين .

كان المقبض ، الذي كان يحمل السيف المكسور الحاد ، قد اخترق بالفعل حافة صدر ليلين.

كان المقبض ، الذي كان يحمل السيف المكسور الحاد ، قد اخترق بالفعل حافة صدر ليلين.

كأنهم أفاعي يختبئون في الظلام ، يستعدون لتوجيه ضربة قاتلة في أي وقت! .

سريع جداً!”كان من الصعب على ليلين الرد في الوقت المناسب.

ظهرت على الفور خريطة بها العديد من النقاط السوداء.

الشيء الوحيد الذي تمكن من القيام به هو تعزيز دفاع كيمويين إلى أقصى حد.

لقد سبق له أن استخدم تعويذات مثل شبح الظل لوضع كمين ، وكان يعرف بطبيعة الحال نقاط الضعف والعيوب في مثل هذه التعويذات مثل ظهر يده.

بالمقارنة مع التعاويذ الأخرى ، تم تنشيط التعاويذ الفطرية لـ الوارلوك بالفكر فقط.

“لا يهم ، لدي تشكيلات تعويذة للتحكم في القلب والدمى الموجودة في متناول اليد ، حتى لو استهلكت المزيد من الطاقة ، يجب أن أقضي على العدو! “.

وبهذه السرعات التي لا تضاهى ، كانوا الملاذات الأخيرة المشترك عندما كانت حياتهم في خطر.

أما بالنسبة لهؤلاء القتلة ، كان عليه أن يشكر حقيقة أن خالقهم لم يكن سوى سلفه ، لهذا السبب كان لديه طريقة الباب الخلفي للسيطرة عليهم.

شليك! …

“إذن هذه هي قوة نجم الفجر ؟ ، حتى ظل الاغتيال لم يستطع القضاء على الخصم! ، ” كان وجه الرجل العجوز المبجل مشوهًا وهو يضغط على أسنانه.

أخترق السيف المكسور المصنوع من الكريستال النقي دفاع الطاقة وكذلك الأحرف الرونية على المقاييس السوداء بصعوبة كبيرة ، حيث يتلامس مع المقاييس نفسها.

فجأة ، انحرف الفضاء وبدا أن بعض أشعة الضوء الأبيض قد اخترقت الحدود كما ظهرت مباشرة أمام ليلين .

بووم!….

كان أمامه عدد قليل من الشخصيات الشفافة في أردية ماجوس بيضاء نقية.

عبس ليلين.

“الحقد الذي ساد الجو …” أغلق ليلين عينيه وفتحهما بسرعة مرة أخرى.

وبعدها كما لو كان هناك انفجار.

في الواقع ، لقد استخدم خريطته ووصل إلى غرفة التحكم ، وحصل على سلطة جزئية باتباع ملاحظات أسلافه.

ظهر خلفه شبح ضخم متعدد الأسلحة إلى الوجود وقام بتوجيه طاقة خضراء داكنة لتغطية جسده.

وعندما كان في أشد حالات اليأس ، اكتشف الماجوس المحظوظ عيبًا في تشكيل التعويذة ، حيث اخترق الفضاء مباشرة وهرب.

بوووم!! .

“لا! ، بغض النظر عن أي شيء ، لا بد لي من استعادته! “أخرج الرجل العجوز دفتر ملاحظاته ذي اللون الأصفر الفاتح.

انثنت عضلات يده اليمنى ، ووجه لكمة على الخصم ، هذا جعل الشكل شبه الشفاف يتراجع.

“الحقد الذي ساد الجو …” أغلق ليلين عينيه وفتحهما بسرعة مرة أخرى.

بعد انتظار أن يضع الخصم قدرًا معينًا من المسافة بينهما ، نظر ليلين إلى صدره بوجه قاتم.

ألقى نظرة لا شعورية على النقاط السوداء الأخرى.

تم نحت خط أبيض ناصع على شكل هلال على مقاييس كيمويين ، ترك السيف حفرة عميقة ، آخذًا معه بعض المقاييس الصغيرة.

وقف الجليد ، الذي كان يكسوه الإشعاع الأزرق ، بثبات أثناء تحميصه بالنيران.

دمية؟!”عندما حصل ليلين على رؤية واضحة للشخصيات التي تقوم بهجوم تسلل ، صرخ بمفاجأة.

انطلق إشعاع ملون في السماء وشكل قفصًا جليديًا عملاقًا ، محاصرًا ليلين بداخله.

كان أمامه عدد قليل من الشخصيات الشفافة في أردية ماجوس بيضاء نقية.

كان في أيديهم كمية كبيرة من الأسلحة المادية ، بما في ذلك السيف البلوري المكسور من قبل.

بدأ جبل جليدي أزرق عملاق مع شعلة متوهجة في ممارسة الضغط على كل شيء أدناه بينما كان يتدحرج.

دمية قادرة على اختراق دفاع مقاييس كيمويين الخاصة بي ، مثل هذه الرتبة أخشى أنه لا يمكن إنشاؤها إلا بواسطة ماجوس قديم …

“ماذا؟ ، أنا بالتأكيد لم أفعل أي فخاخ … إلا إذا … “حدق ليلين قليلاً ، هذا الوضع جعله يصبح واضحاً.

نظر ليلين إلى عيون الدمية المحتقنة بالدم أمامه ، مؤكداً تخمينه شخص ما وراء كل هذا “.

تم لف جسده على الفور بطبقة من قشور الأفعى السوداء الكثيفة حيث اندلعت شعلة حمراء الدم فوقه ، مما أدى إلى تكسير كمية كبيرة من الجليد.

إذن هذه هي قوة نجم الفجر ؟ ، حتى ظل الاغتيال لم يستطع القضاء على الخصم! ، كان وجه الرجل العجوز المبجل مشوهًا وهو يضغط على أسنانه.

في نفس اللحظة ، ظهرت هالة حادة فجأة في الاتجاهات الثلاثة الأخرى.

لا يهم ، لدي تشكيلات تعويذة للتحكم في القلب والدمى الموجودة في متناول اليد ، حتى لو استهلكت المزيد من الطاقة ، يجب أن أقضي على العدو! “.

ظهرت على الفور خريطة بها العديد من النقاط السوداء.

بأوامره ، تشوهت أذرع ظل الأغتيال المحيطين بـ ليلين ، وكشفت عن الخناجر والسكاكين وحتى الأسلحة التي تشبه مناشير قوية.

“الصفر المطلق كلفن!”ضاقت عيون ليلين ولم يعد وجهه يتمتع بالمظهر المريح السابق.

كانت جميعها شفافة باستثناء الرونية الذهبية المتلألئة عليها ، والتي يبدو أنها مصنوعة من الكريستال.

نظر إلى شاشة أخرى ، وضغط على الجوهرة لأسفل دون تردد ، انفجر لهب ضخم ، مشكلاً عملاقًا هائلاً محترقًا سد طريق ليلين.

انحرف الفضاء مرة أخرى حيث اختفى هؤلاء القتلة في الهواء مرة أخرى.

ووش! …

كأنهم أفاعي يختبئون في الظلام ، يستعدون لتوجيه ضربة قاتلة في أي وقت! .

هدر الرجل العجوز بغضب ، وضرب بقبضته بعنف على منصة غرفة التحكم.

مع هؤلاء الأعداء الذين يتطلعون بشغف إلى فرائسهم ، بالإضافة إلى ضغط القفص الجليدي فوق رؤوسهم ، فإن أي نجم فجر عادي قد يتعرض لإصابات خطيرة بالتأكيد.

وبهذه السرعات التي لا تضاهى ، كانوا الملاذات الأخيرة المشترك عندما كانت حياتهم في خطر.

من المؤسف أنكم قابلتونى!”ظهرت سخرية على زاوية شفتي ليلين.

……….

ألم تكن سمة ظل رح العملاق كيمويين أفضل في إخفاء نفسها في الفراغ؟ .

انحرف الفضاء مرة أخرى حيث اختفى هؤلاء القتلة في الهواء مرة أخرى.

لقد سبق له أن استخدم تعويذات مثل شبح الظل لوضع كمين ، وكان يعرف بطبيعة الحال نقاط الضعف والعيوب في مثل هذه التعويذات مثل ظهر يده.

“دمية؟!”عندما حصل ليلين على رؤية واضحة للشخصيات التي تقوم بهجوم تسلل ، صرخ بمفاجأة.

على الرغم من أن تشكيل التعويذة القديمة كان أكثر إزعاجًا ، إلا أنه من الواضح أن العدو لم يكن له سيطرة كاملة عليهم ، هذا أعطاه فرصة.

عبس ليلين.

فقط …” ضحك ليلين ببرود بينما تألق بريق بارد في عينيه.

يبدو أن لديها قوة لا يمكن إيقافها ، تشق طريقها وتجتاز بالفعل عدة نقاط موارد صغيرة الحجم ، مما يجعل الماجوس العجوز يتأذى سرًا.

ثم أندفعت شخصية نصف شفافة من الفراغ ، وكان الخنجر الذي في يديه يستهدف بشراسة عيون ليلين.

سلاسل من الأوامر المعقدة كانت تنتقل باستمرار من خلال الياقوت في يديه.

بقي وجه ليلين دون تغيير وفجأة مد معصمه ، عندما توقف الأمر مرة أخرى ، كان يحمل إحدى ذراعي الدمية في يديه.

كان في أيديهم كمية كبيرة من الأسلحة المادية ، بما في ذلك السيف البلوري المكسور من قبل.

بدأ جبل جليدي أزرق عملاق مع شعلة متوهجة في ممارسة الضغط على كل شيء أدناه بينما كان يتدحرج.

كان في أيديهم كمية كبيرة من الأسلحة المادية ، بما في ذلك السيف البلوري المكسور من قبل.

في نفس اللحظة ، ظهرت هالة حادة فجأة في الاتجاهات الثلاثة الأخرى.

“امسكه! ، امسكه!”أمسك ماجوس العجوز بالجوهرة بكلتا يديه ، وعيناه مليئة بالإثارة والرغبة.

حسن! ، قريب جدًا ، هذا الشيء يخصني … “في غرفة التحكم ، شاهد الرجل العجوز ليلين ، بالنظر إلى جسده الجريح ، لم يستطع إلا أن يبتسم.

يبدو أن لديها قوة لا يمكن إيقافها ، تشق طريقها وتجتاز بالفعل عدة نقاط موارد صغيرة الحجم ، مما يجعل الماجوس العجوز يتأذى سرًا.

هاها فماذا لو كنت نجم الفجر ؟ ، أنا الملك هنا! “قام الرجل العجوز بفرد ذراعيه وهتف ، لكن صوته صمت على الفور ، كما لو كان قد تم خنق رقبته.

تكثف الجليد مرة أخرى مع أزيز كما لو تم استفزازه ، أصبح ملمسه الأزرق أكثر وضوحًا ، مما أدى إلى برودة خارقة.

عندما عاد ، لعن بقوة كيف هرب؟“.

تم نحت خط أبيض ناصع على شكل هلال على مقاييس كيمويين ، ترك السيف حفرة عميقة ، آخذًا معه بعض المقاييس الصغيرة.

في العرض الذي كان ينظر إليه من غرفة التحكم ، كانت حالة ليلين قد وصلت بالفعل إلى الحضيض.

“الصفر المطلق كلفن!”ضاقت عيون ليلين ولم يعد وجهه يتمتع بالمظهر المريح السابق.

كان جسده كله مغموراً بالدماء ، وبدا أنه سيموت في أي لحظة.

مع هؤلاء الأعداء الذين يتطلعون بشغف إلى فرائسهم ، بالإضافة إلى ضغط القفص الجليدي فوق رؤوسهم ، فإن أي نجم فجر عادي قد يتعرض لإصابات خطيرة بالتأكيد.

ومع ذلك ، تم إحباط كل فرصة لقتله بسبب مشاكل صغيرة في التنسيق مع ظلال الاغتيال ، مما جعله يتهرب بالحظ ، على الأقل ، هذا ما رآه العجوز.

انبعثت كمية كبيرة من الهواء البارد ، حتى أنها اخترقت ختم لهب الدم ، أنطلق أمام ليلين ، الذي حطمها بعبوس.

وعندما كان في أشد حالات اليأس ، اكتشف الماجوس المحظوظ عيبًا في تشكيل التعويذة ، حيث اخترق الفضاء مباشرة وهرب.

كان هذا التكوين الإملائي السابق في الواقع حدود ما يمكن أن يحققه بسلطته الحالية.

هدر الرجل العجوز بغضب ، وضرب بقبضته بعنف على منصة غرفة التحكم.

في نفس اللحظة ، ظهرت هالة حادة فجأة في الاتجاهات الثلاثة الأخرى.

إذا كنت قد عرفت جميع تعويذات التحكم ، وحصلت على أعلى سلطة ، فلن يتمكن حتى ماجوس القمر المشع من الهروب من هذا المكان ، ناهيك عن نجم الفجر هذا!”ما أعقب نوبة الغضب كان شعوراً بالعجز.

عبس ليلين.

في الواقع ، لقد استخدم خريطته ووصل إلى غرفة التحكم ، وحصل على سلطة جزئية باتباع ملاحظات أسلافه.

ألم تكن سمة ظل رح العملاق كيمويين أفضل في إخفاء نفسها في الفراغ؟ .

في الواقع ، لم يواجه خطرًا كبيرًا على الإطلاق.

ألم تكن سمة ظل رح العملاق كيمويين أفضل في إخفاء نفسها في الفراغ؟ .

ومع ذلك ، لم يكن لسلفه مكانة عالية في الهلال القرمزي ، كان هذا يعني بطبيعة الحال أنه ليس لديه طريقة للسيطرة الكاملة على المكان.

كان أمامه عدد قليل من الشخصيات الشفافة في أردية ماجوس بيضاء نقية.

كان هذا التكوين الإملائي السابق في الواقع حدود ما يمكن أن يحققه بسلطته الحالية.

ووش! …

أما بالنسبة لهؤلاء القتلة ، كان عليه أن يشكر حقيقة أن خالقهم لم يكن سوى سلفه ، لهذا السبب كان لديه طريقة الباب الخلفي للسيطرة عليهم.

“إذا كنت قد عرفت جميع تعويذات التحكم ، وحصلت على أعلى سلطة ، فلن يتمكن حتى ماجوس القمر المشع من الهروب من هذا المكان ، ناهيك عن نجم الفجر هذا!”ما أعقب نوبة الغضب كان شعوراً بالعجز.

اللعنة! ، اللعنة! ، اللعنة!”كان وجه الرجل العجوز مليئًا بالسخط فقط هؤلاء المغتالين قد جعلوا هذه الرحلة جديرة بالاهتمام ، لكن العنصر الأكثر أهمية ما زال في يده ، ناهيك عن أن هذا المكان ستحتكره بالتأكيد قوى عظمى في المستقبل ، لم يعد لدي مكان هنا … “.

فجأة ، رن صوت الهادر مع وميض كمية كبيرة من الرونية الإملائية.

ألقى نظرة لا شعورية على النقاط السوداء الأخرى.

ظهرت على الفور خريطة بها العديد من النقاط السوداء.

لقد كانوا بالفعل قريبين جدًا من المنطقة الأساسية ، خاصة تلك النقطة التي تمثل القمر المشع.

تكثفت العديد من رقاقات الثلج السداسية الشفافة الكريستالية فجأة داخل المصيدة ، مكونة كمية كبيرة من الشفرات الجليدية والدروع والفؤوس وما إلى ذلك.

يبدو أن لديها قوة لا يمكن إيقافها ، تشق طريقها وتجتاز بالفعل عدة نقاط موارد صغيرة الحجم ، مما يجعل الماجوس العجوز يتأذى سرًا.

“إذن هذه هي قوة نجم الفجر ؟ ، حتى ظل الاغتيال لم يستطع القضاء على الخصم! ، ” كان وجه الرجل العجوز المبجل مشوهًا وهو يضغط على أسنانه.

أدت هذه الرغبة والاستياء الشديد إلى اتخاذ هذا الماجوس قرارًا حاول مرة أخرى ، بغض النظر عن النتيجة ، عليك المغادرة!”.

“امسكه! ، امسكه!”أمسك ماجوس العجوز بالجوهرة بكلتا يديه ، وعيناه مليئة بالإثارة والرغبة.

نظر إلى شاشة أخرى ، وضغط على الجوهرة لأسفل دون تردد ، انفجر لهب ضخم ، مشكلاً عملاقًا هائلاً محترقًا سد طريق ليلين.

“إذن هذه هي قوة نجم الفجر ؟ ، حتى ظل الاغتيال لم يستطع القضاء على الخصم! ، ” كان وجه الرجل العجوز المبجل مشوهًا وهو يضغط على أسنانه.

إذن إنها نار بعد الجليد؟ ، لكنها لا تزال بنفس درجة القوة التي كانت في السابق … “هز ليلين رأسه ، وأصبح أكثر ثقة في حكمه.

“حسن! ، قريب جدًا ، هذا الشيء يخصني … “في غرفة التحكم ، شاهد الرجل العجوز ليلين ، بالنظر إلى جسده الجريح ، لم يستطع إلا أن يبتسم.

امسكه! ، امسكه!”أمسك ماجوس العجوز بالجوهرة بكلتا يديه ، وعيناه مليئة بالإثارة والرغبة.

ألقى نظرة لا شعورية على النقاط السوداء الأخرى.

وفي هذا الوقت ، رفع ليلين ، الذي كان على الشاشة ، رأسه فجأة وضحك .

عبس ليلين.

وقف شعر الرجل العجوز على نهايته

بالمقارنة مع التعاويذ الأخرى ، تم تنشيط التعاويذ الفطرية لـ الوارلوك بالفكر فقط.

“الحقد الذي ساد الجو …” أغلق ليلين عينيه وفتحهما بسرعة مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط