نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 532

اقامة

اقامة

– قدم هذا الفصل بدعم من Legend   –

أخيرًا ، غضب وايد من الغضب من التحركات الزلقة لـ ماجوس نجم الفجر أمامه ، ولم يرغب في التحقيق مع سيبيل بعد الآن.

في السابق ، كانت مشاهد موت سيبيل تعرض في غرفة التحكم ، وعرضت على الشاشة الكريستالية لزوج من العيون القرمزية.

…………

عندما تم اكتشاف الكتلة النقطية بواسطة الشخص الذي يقف وراء هذا الموقف برمته ، زاد شريط الطاقة بمقدار وحدة واحدة على جانب الشاشة.

خرج ماجوس أشقر الشعر في منتصف العمر ويديه خلفه ، تبعه شبح أسد ذهبي ضخم.

ومض الضوء القرمزي في ذلك الزوج من العيون بشدة ، لكنه سرعان ما خمد.

فقط المخططات الهيكلية للأطلال ستجعله أخضر من الحسد.

صمتت الغرفة مرة أخرى ، بقي شخص مظلم في مكانه ، لا يتحرك ، ولا يتنفس.

حتى ماجوس القمر المشع برق المشترى سيجد صعوبة في التعرف عليه في مثل هذه الظروف.

في هذه الأثناء ، انتشرت أخبار وفاة سيبيل عبر الأنقاض بأكملها مثل الإعصار.

على الأكثر ، كانوا يعرفون فقط أن نجمًا واحدًا قد مات ، لكنهم لم يعرفوا أيهما كان.

ما هذا الشعور؟تغير وجه ليلين لحظة فتح العالم النجمي تلقائيًا عند وفاة سيبيل ، شعر بالتقلبات في الغلاف للعوالم النجمية والكتلة النقطية.

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

كان نفس الشعور الذي شعر به عندما قتل سيريل ، وهو شيء لم ينسه أبدًا.

على الرغم من أن الوضع كان سيئًا ، فقد تمكن من الهروب من وايد في الوقت الحالي بتوجيه من الخريطة التي حصل عليها.

موت ماجوس نجم الفجر ؟ ، الكتلة النقطية تعود إلى المستوى النجمي؟ تمتم ليلين في الكفر.

“هنا! ، هذا هو المكان الأول الذي ظهرت فيه تقلبات الطاقة لماجوس نجم الفجر ، يجب أن تكون غرفة التحكم الأساسية في مكان قريب! “.

أخذ نفساً طويلاً بعد ذلك بالتأكيد ، الآثار القديمة ليست بهذه البساطة ، حتى غرفة التحكم الأساسية هذه يمكن أن تكون مجرد تمويه ، مع وجود غرفة أخرى حقيقية مخبأة في مكان آخر! “

“هنا! ، هذا هو المكان الأول الذي ظهرت فيه تقلبات الطاقة لماجوس نجم الفجر ، يجب أن تكون غرفة التحكم الأساسية في مكان قريب! “.

كان ليلين قد حصل على هذا الشك قبل ذلك بقليل.

لقد كان الأمر لدرجة أن تقلبات الطاقة من ماجوس كانت تنبعث منه ، على عكس تلك الخاصة بـ الوارلوك المختلفة بشكل كبير.

حتى لو لم يكن لدى الرجل العجوز الإذن الكامل ، فإن الدفاع عن هذا المكان كان ضعيفًا جدًا.

الآن ، يبدو أنه كان متوقعًا فقط إذا كان هذا المكان مجرد خدعة يمكنها فقط التحكم في أبسط تكوينات التعويذات.

الآن ، يبدو أنه كان متوقعًا فقط إذا كان هذا المكان مجرد خدعة يمكنها فقط التحكم في أبسط تكوينات التعويذات.

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

كانت تلك التكوينات التعويضية القوية التي كانت لديها القدرة على قمع ماجوس نجم الفجر ، وكانت قوية بما يكفي لقتلهم ، كانت جميعها مخبأة في مكان ما في الظلام.

ظهر أثر ابتسامة على وجه ليلين ، ومض الضوء الأزرق في عينيه وهو يختبر صبر وايد بمساعدة العديد من تشكيلات التعويذات في الأنقاض.

نظر ليلين إلى الرجل العجوز الذي كان يرقد على الأرض بتعاطف عندما فكر في ذلك.

“موت ماجوس نجم الفجر ؟ ، الكتلة النقطية تعود إلى المستوى النجمي؟ “تمتم ليلين في الكفر.

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

مع الهالة والمجال وحتى تطابق الوجه ، حتى لو أخبره ليلين الحقيقة الآن ، فلن يصدقه وايد.

على أي حال ، كل هذه الأشياء ليست من شأني ، لقد حصلت على ما هو مهم ، وبالتالي ، حان وقت المغادرة … “ابتسم ليلين ، ثم قلب دفتر الملاحظات الأصفر الباهت.

خرج ماجوس أشقر الشعر في منتصف العمر ويديه خلفه ، تبعه شبح أسد ذهبي ضخم.

حتى لو لم يكن لجد الرجل العجوز مكانة كبيرة ، فقد كانوا حذرين للغاية وقد لاحظوا حتى ممرًا سريًا من أجل أحفادهم.

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

سمحت ليلين بمغادرة غرفة التحكم مباشرة دون العودة عبر الطريق الأصلي ، مما قلل بشكل كبير من مستوى الخطر.

“هذا ما كنت أنتظره!” لمعت عيون ليلين ، واختبأ خلف برج جرس ضخم آخر.

إذا نجح هذا ، فستكون المهمة هذه المرة حقًا قد سارت على أكمل وجه!”

كان ليلين قد حصل على هذا الشك قبل ذلك بقليل.

فرك ليلين ذقنه الآخرون يعرفون فقط أنني دخلت الخراب ، لكنهم لا يعرفون ما الذي اكتسبته ، لا يزال هناك مجال للتلاعب“.

“سلمني كل ما حصلت عليه ، وسأسمح لروحك الحقيقية بالعودة إلى العوالم النجمية!”بدا وايد غير مبال ، لكن الأسد الوهمي الذي يقف خلفه بدأ في التململ.

في أعماق قلبه كانت فكرة عن كيفية كسر أغلال سلالة الدم ، الهدية من شجرة الحكمة القديمة ، كانت هذه معلومات لا تقدر بثمن لـ سلالة الوارلوك.

ناهيك عن أنه بذل الكثير من الجهد لإخفاء تعويذاته القوية ، مع الاندفاع الذي كان فيه ، لم يكن لدى خصمه أي دليل على هويته.

لهذا السبب ، كان على ليلين حماية السر ، وإلا فقد يتم رفضه وحتى اضطهاده من قبل سلالة الوارلوك .

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

التوقيت مناسب تمامًا ، أعرف أن سيبيل مات ، لكن بقية ماجوس نجم الفجر ليسوا على علم بذلك ، مما يعني أنه يمكن أن يكون كبش فداء! “.

كانت هذه هي الدماء التي استخرجها ليلين من سيبيل أثناء قتالهم.

لم يستطع ليلين إلا أن يسخر عندما فكر فيما رآه في غرفة التحكم الأساسية في وقت سابق.

كانت هذه فنون غامضة استنتجتها رقاقة الذكاء الاصطناعي من الذكريات الموروثة عن سلالة الدم.

لم يكن لدى ماجوس نجم الفجر الآخر تشكيل تعويذة لغرفة التحكم هذه لمراقبة الخراب بأكمله.

كا تشا! ..

على الأكثر ، كانوا يعرفون فقط أن نجمًا واحدًا قد مات ، لكنهم لم يعرفوا أيهما كان.

بعد كل شيء ، بمجرد أن يقع الرجل العجوز في أيدي شخص آخر ، سيصبح تمويهه عديم الفائدة.

في هذه الحالة ، كان من الممكن أن يتنكر على أنه سيبيل ، لم يكن الأمر كما لو أن الموتى يمكنهم التحدث.

أما بالنسبة للرجل العجوز وغرفة التحكم الأساسية ، فقد دمرهما ليلين ، لن يسمح لأي شخص يعرف أسراره أن يعيش.

التجلي! ، تقنية الإسقاط! “مع التفكير ، تغيرت هالة ليلين ، وأصبحت مشابهة لهالة سيبيل .

على الأكثر ، كانوا يعرفون فقط أن نجمًا واحدًا قد مات ، لكنهم لم يعرفوا أيهما كان.

لكن هذا لم يكن كافياً ، سوف ينفجر غلافه في اللحظة التي قام فيها ماجوس نجم الفجر بمسحه بقوة الروح.

رفعت حواجبه بينما كان ينظر من خلال المشهد على كلا الجانبين ، نظر إلى المنخفض الهائل ومياه البحر المتبقية وعبس.

خططت لاستخدام هذا في البحث أو لمجرد بيعه ، من كان يعلم أنني سأستخدمه الآن … “قلب ليلين راحة يده ، وكشف عن أنبوب اختبار شفاف ، كانت هناك مسحة من الدم الأزرق ينبعث منها ضوء.

نظر الساحر بازدراء ، وامتصاص كمية هائلة من النار بواسطة الشبح الموجود في ظهره في لحظة ، فحصت قوته الروحية القوية واكتشفت شخصية زرقاء على الفور.

كانت هذه هي الدماء التي استخرجها ليلين من سيبيل أثناء قتالهم.

كا تشا! ..

إخفاء السلالة! ، هذا سوف يزيل كل الضوء ويقاوم الكشف … “تحدث ليلين بصوت نصف فرح ونصف متردد.

كانت هذه فنون غامضة استنتجتها رقاقة الذكاء الاصطناعي من الذكريات الموروثة عن سلالة الدم.

كانت هذه فنون غامضة استنتجتها رقاقة الذكاء الاصطناعي من الذكريات الموروثة عن سلالة الدم.

في السابق ، كانت مشاهد موت سيبيل تعرض في غرفة التحكم ، وعرضت على الشاشة الكريستالية لزوج من العيون القرمزية.

لقد مكن المرء من استخدام سلالة الهدف ، والتستر على هالته وتقليد تقلبات الطاقة على الهدف ، لن تتمكن القوة الروحية من اكتشافها.

لقد مكن المرء من استخدام سلالة الهدف ، والتستر على هالته وتقليد تقلبات الطاقة على الهدف ، لن تتمكن القوة الروحية من اكتشافها.

علاوة على ذلك ، كان هذا فنًا غامضًا ضائعًا في سلالات الدم.

“هذا ما كنت أنتظره!” لمعت عيون ليلين ، واختبأ خلف برج جرس ضخم آخر.

لقد شهد ليلين ذلك عندما أيقظ سلالة كيموين الخاصة به ، من المؤكد أن ماجوس نجم الفجر الأخرين لم يفكروا في الأمر.

لقد شهد ليلين ذلك عندما أيقظ سلالة كيموين الخاصة به ، من المؤكد أن ماجوس نجم الفجر الأخرين لم يفكروا في الأمر.

بدت التعويذات عندما انفتح أنبوب الاختبار جنبًا إلى جنب مع تعويذة ليلين ، انجرف الدم الأزرق في الهواء ، وتحول إلى ظل ضبابي يلف ليلين.

“موت ماجوس نجم الفجر ؟ ، الكتلة النقطية تعود إلى المستوى النجمي؟ “تمتم ليلين في الكفر.

في غمضة عين ، بدا ليلين كما لو أنه تحول إلى شخص آخر ، لم يكن لديه نفس مظهر سيبيل فحسب ، بل حتى هالته تحاكي تلك الخاصة بالقبيلة البحرية.

على الرغم من حقيقة أن ليلين كان يعلم أن الماء لا يمكن أن يتفوق على البرق ، إلا أنه استمر في استخدام نوبات الماء للقتال ضد وايد لأنه لا يستطيع المخاطرة بتعريض نفسه.

لقد كان الأمر لدرجة أن تقلبات الطاقة من ماجوس كانت تنبعث منه ، على عكس تلك الخاصة بـ الوارلوك المختلفة بشكل كبير.

”سيبيل العملاق البحرى؟ ، في الواقع ، كان الزميل الذي يحرس هذه المنطقة ، وكان من أوائل الذين دخلوا الأنقاض … “أومأ الوارلوك في منتصف العمر برأسه ، ثم رأى شخصية سيبل تومض قبل أن يهرب بسرعة.

حتى ماجوس القمر المشع برق المشترى سيجد صعوبة في التعرف عليه في مثل هذه الظروف.

“هل ما زلت تحاول المغادرة؟“ابتسم ساخرًا ، بينما انطلق شعاع من البرق الذهبي فورًا من الشبح خلفه ، ووصل سريعًا إلى الشكل الأزرق.

همم؟“.

علاوة على ذلك ، كان هذا فنًا غامضًا ضائعًا في سلالات الدم.

رأى الرجل العجوز الذي جلس على الأرض ليلين يتحول تمامًا إلى شخص آخر ، ولم يستطع إلا أن يتلعثم.

سمحت ليلين بمغادرة غرفة التحكم مباشرة دون العودة عبر الطريق الأصلي ، مما قلل بشكل كبير من مستوى الخطر.

سرعان ما استدار ليلين ونظر إليه ، وكان أثر العداء يلمع في عينيه.

“هممم ، ما هذا؟ ، قوة من القلب؟ ” رفعت حواجب وايد ، سرعان ما تم دفنه في تشكيلات تعويذة قرمزية خرجت من اللون الأزرق.

…………

بانغ! ..

تصدعت ألسنة اللهب الذهبية الهائلة وأذابت الفراغ في غضون ثوان ، مما أدى إلى إزالة مسار الحمم البركانية.

لقد مكن المرء من استخدام سلالة الهدف ، والتستر على هالته وتقليد تقلبات الطاقة على الهدف ، لن تتمكن القوة الروحية من اكتشافها.

خرج ماجوس أشقر الشعر في منتصف العمر ويديه خلفه ، تبعه شبح أسد ذهبي ضخم.

“هل فات الأوان؟“.

هنا! ، هذا هو المكان الأول الذي ظهرت فيه تقلبات الطاقة لماجوس نجم الفجر ، يجب أن تكون غرفة التحكم الأساسية في مكان قريب! “.

على الأكثر ، كانوا يعرفون فقط أن نجمًا واحدًا قد مات ، لكنهم لم يعرفوا أيهما كان.

رفعت حواجبه بينما كان ينظر من خلال المشهد على كلا الجانبين ، نظر إلى المنخفض الهائل ومياه البحر المتبقية وعبس.

“سلمني كل ما حصلت عليه ، وسأسمح لروحك الحقيقية بالعودة إلى العوالم النجمية!”بدا وايد غير مبال ، لكن الأسد الوهمي الذي يقف خلفه بدأ في التململ.

هل فات الأوان؟“.

لكن هذا لم يكن كافياً ، سوف ينفجر غلافه في اللحظة التي قام فيها ماجوس نجم الفجر بمسحه بقوة الروح.

بانغ! ..

في هذه الأثناء ، انتشرت أخبار وفاة سيبيل عبر الأنقاض بأكملها مثل الإعصار.

بعد ذلك ، انفجرت غرفة التحكم الأساسية القريبة ، وابتلع حريق شرس كل شيء.

نظر الساحر بازدراء ، وامتصاص كمية هائلة من النار بواسطة الشبح الموجود في ظهره في لحظة ، فحصت قوته الروحية القوية واكتشفت شخصية زرقاء على الفور.

نظر الساحر بازدراء ، وامتصاص كمية هائلة من النار بواسطة الشبح الموجود في ظهره في لحظة ، فحصت قوته الروحية القوية واكتشفت شخصية زرقاء على الفور.

على الأكثر ، كانوا يعرفون فقط أن نجمًا واحدًا قد مات ، لكنهم لم يعرفوا أيهما كان.

هل ما زلت تحاول المغادرة؟ابتسم ساخرًا ، بينما انطلق شعاع من البرق الذهبي فورًا من الشبح خلفه ، ووصل سريعًا إلى الشكل الأزرق.

خرج ماجوس أشقر الشعر في منتصف العمر ويديه خلفه ، تبعه شبح أسد ذهبي ضخم.

الفن الغامض موجات لا تعد ولا تحصى!”.

“التوقيت مناسب تمامًا ، أعرف أن سيبيل مات ، لكن بقية ماجوس نجم الفجر ليسوا على علم بذلك ، مما يعني أنه يمكن أن يكون كبش فداء! “.

انبعث مجال وهمي على شكل محيط أزرق من الشكل الأزرق ، واندفعت موجة كبيرة من الأمواج إلى الأمام لتشكل جدارًا ضخمًا يحميه.

كانت تلك التكوينات التعويضية القوية التي كانت لديها القدرة على قمع ماجوس نجم الفجر ، وكانت قوية بما يكفي لقتلهم ، كانت جميعها مخبأة في مكان ما في الظلام.

كا تشا! ..

ومض الضوء القرمزي في ذلك الزوج من العيون بشدة ، لكنه سرعان ما خمد.

البرق الذهبي فصل الأمواج عن بعضها ، وكشف عن الشكل الأصلي للزميل المرتعش.

“هذا ما كنت أنتظره!” لمعت عيون ليلين ، واختبأ خلف برج جرس ضخم آخر.

كان هذا عملاقًا يبلغ ارتفاعه بضعة أمتار ومغطى بجلد أزرق ، كانت الهالة اللاإنسانية واضحة.

مع الهالة والمجال وحتى تطابق الوجه ، حتى لو أخبره ليلين الحقيقة الآن ، فلن يصدقه وايد.

سيبيل العملاق البحرى؟ ، في الواقع ، كان الزميل الذي يحرس هذه المنطقة ، وكان من أوائل الذين دخلوا الأنقاض … “أومأ الوارلوك في منتصف العمر برأسه ، ثم رأى شخصية سيبل تومض قبل أن يهرب بسرعة.

ومض الضوء القرمزي في ذلك الزوج من العيون بشدة ، لكنه سرعان ما خمد.

لا يمكنك الهروب!” تبعه ماجوس القمر المشع وايد على الفور.

في غمضة عين ، بدا ليلين كما لو أنه تحول إلى شخص آخر ، لم يكن لديه نفس مظهر سيبيل فحسب ، بل حتى هالته تحاكي تلك الخاصة بالقبيلة البحرية.

نظرًا لأن العملاق الأزرق كان أول من وصل إلى غرفة التحكم الأساسية ، فلا بد أنه حصل على الكثير من الكنوز.

الأسوأ من ذلك هو أن الخصم كان سريعًا جدًا ، تم القبض عليه غير مستعد.

فقط المخططات الهيكلية للأطلال ستجعله أخضر من الحسد.

أما بالنسبة للرجل العجوز وغرفة التحكم الأساسية ، فقد دمرهما ليلين ، لن يسمح لأي شخص يعرف أسراره أن يعيش.

سلمني كل ما حصلت عليه ، وسأسمح لروحك الحقيقية بالعودة إلى العوالم النجمية!”بدا وايد غير مبال ، لكن الأسد الوهمي الذي يقف خلفه بدأ في التململ.

لقد مكن المرء من استخدام سلالة الهدف ، والتستر على هالته وتقليد تقلبات الطاقة على الهدف ، لن تتمكن القوة الروحية من اكتشافها.

فقط الأحمق سيبقى …” لقد أصيب نصف جسد ليلين بحروق شديدة ، لكن شخصيته تحركت بسرعة في الأنقاض للهرب.

عندما تم اكتشاف الكتلة النقطية بواسطة الشخص الذي يقف وراء هذا الموقف برمته ، زاد شريط الطاقة بمقدار وحدة واحدة على جانب الشاشة.

على الرغم من أن الوضع كان سيئًا ، فقد تمكن من الهروب من وايد في الوقت الحالي بتوجيه من الخريطة التي حصل عليها.

في أعماق قلبه كانت فكرة عن كيفية كسر أغلال سلالة الدم ، الهدية من شجرة الحكمة القديمة ، كانت هذه معلومات لا تقدر بثمن لـ سلالة الوارلوك.

بذل ليلين جهدًا كبيرًا لإخفاء نفسه باسم سيبيل في هذه الفترة الزمنية.

في السابق ، كانت مشاهد موت سيبيل تعرض في غرفة التحكم ، وعرضت على الشاشة الكريستالية لزوج من العيون القرمزية.

لم يغير هالته تمامًا باستخدام الفن الغامض فحسب ، بل استخدم أيضًا البيانات المسجلة بواسطة رقاقة AI لتقليد مجاله ، وإتقان واجهة الهجوم.

كانت هذه هي الدماء التي استخرجها ليلين من سيبيل أثناء قتالهم.

مع الهالة والمجال وحتى تطابق الوجه ، حتى لو أخبره ليلين الحقيقة الآن ، فلن يصدقه وايد.

علاوة على ذلك ، كان هذا فنًا غامضًا ضائعًا في سلالات الدم.

ناهيك عن أنه بذل الكثير من الجهد لإخفاء تعويذاته القوية ، مع الاندفاع الذي كان فيه ، لم يكن لدى خصمه أي دليل على هويته.

كان من الواضح أن سلفه كان ذا أهمية قليلة في الهلال القرمزي ، ولم يحصل حتى على القليل من المعلومات حول مثل هذه الأمور.

أما بالنسبة للرجل العجوز وغرفة التحكم الأساسية ، فقد دمرهما ليلين ، لن يسمح لأي شخص يعرف أسراره أن يعيش.

“سلمني كل ما حصلت عليه ، وسأسمح لروحك الحقيقية بالعودة إلى العوالم النجمية!”بدا وايد غير مبال ، لكن الأسد الوهمي الذي يقف خلفه بدأ في التململ.

بعد كل شيء ، بمجرد أن يقع الرجل العجوز في أيدي شخص آخر ، سيصبح تمويهه عديم الفائدة.

ناهيك عن أنه بذل الكثير من الجهد لإخفاء تعويذاته القوية ، مع الاندفاع الذي كان فيه ، لم يكن لدى خصمه أي دليل على هويته.

لم أكن أتوقع أن يكون بهذه السرعة علاوة على ذلك ، فهو ماجوس من المرتبة الخامسة والذي يتفوق في الهجمات القائمة على البرق!”ابتسم ليلين بسخرية.

لهذا السبب ، كان على ليلين حماية السر ، وإلا فقد يتم رفضه وحتى اضطهاده من قبل سلالة الوارلوك .

لقد تنكر في هيئة سيبيل ، وكان عليه حتى تقليد تعويذاته.

حتى ماجوس القمر المشع برق المشترى سيجد صعوبة في التعرف عليه في مثل هذه الظروف.

على الرغم من حقيقة أن ليلين كان يعلم أن الماء لا يمكن أن يتفوق على البرق ، إلا أنه استمر في استخدام نوبات الماء للقتال ضد وايد لأنه لا يستطيع المخاطرة بتعريض نفسه.

نظرًا لأن العملاق الأزرق كان أول من وصل إلى غرفة التحكم الأساسية ، فلا بد أنه حصل على الكثير من الكنوز.

الأسوأ من ذلك هو أن الخصم كان سريعًا جدًا ، تم القبض عليه غير مستعد.

كانت هذه فنون غامضة استنتجتها رقاقة الذكاء الاصطناعي من الذكريات الموروثة عن سلالة الدم.

ومع ذلك ، كان كل شيء يستحق ذلك.

على الرغم من حقيقة أن ليلين كان يعلم أن الماء لا يمكن أن يتفوق على البرق ، إلا أنه استمر في استخدام نوبات الماء للقتال ضد وايد لأنه لا يستطيع المخاطرة بتعريض نفسه.

ظهر أثر ابتسامة على وجه ليلين ، ومض الضوء الأزرق في عينيه وهو يختبر صبر وايد بمساعدة العديد من تشكيلات التعويذات في الأنقاض.

بووم!..

أخيرًا ، غضب وايد من الغضب من التحركات الزلقة لـ ماجوس نجم الفجر أمامه ، ولم يرغب في التحقيق مع سيبيل بعد الآن.

أخيرًا ، غضب وايد من الغضب من التحركات الزلقة لـ ماجوس نجم الفجر أمامه ، ولم يرغب في التحقيق مع سيبيل بعد الآن.

المفترس !”امتدت يده بشراسة ، وفتح الشبح فمه الوحشي في محاولة لابتلاعه.

عندما تم اكتشاف الكتلة النقطية بواسطة الشخص الذي يقف وراء هذا الموقف برمته ، زاد شريط الطاقة بمقدار وحدة واحدة على جانب الشاشة.

كما لو ظهر ثقب أسود هائل في الفراغ ،أصبح كل شيء مشوه واختفى في فم الأسد الوحشي.

في هذه الأثناء ، انتشرت أخبار وفاة سيبيل عبر الأنقاض بأكملها مثل الإعصار.

هذا ما كنت أنتظره!” لمعت عيون ليلين ، واختبأ خلف برج جرس ضخم آخر.

كانت هذه هي الدماء التي استخرجها ليلين من سيبيل أثناء قتالهم.

صدع! …

لم يغير هالته تمامًا باستخدام الفن الغامض فحسب ، بل استخدم أيضًا البيانات المسجلة بواسطة رقاقة AI لتقليد مجاله ، وإتقان واجهة الهجوم.

تحطم برج الجرس ، وحتى الأساس تم اقتلاعه بواسطة قوة الشفط.

أخيرًا ، غضب وايد من الغضب من التحركات الزلقة لـ ماجوس نجم الفجر أمامه ، ولم يرغب في التحقيق مع سيبيل بعد الآن.

بووم!..

في هذه الأثناء ، انتشرت أخبار وفاة سيبيل عبر الأنقاض بأكملها مثل الإعصار.

ظهرت موجة قوية من الطاقة ، وكشفت عن تشكيل تعويذة معقدة مخبأة تحت الأرض.

– قدم هذا الفصل بدعم من Legend   –

هممم ، ما هذا؟ ، قوة من القلب؟ رفعت حواجب وايد ، سرعان ما تم دفنه في تشكيلات تعويذة قرمزية خرجت من اللون الأزرق.

عندما تم اكتشاف الكتلة النقطية بواسطة الشخص الذي يقف وراء هذا الموقف برمته ، زاد شريط الطاقة بمقدار وحدة واحدة على جانب الشاشة.

دخيل رصد ، ماجوس القمر المشع!” رن صوت ميكانيكي بارد.

سمحت ليلين بمغادرة غرفة التحكم مباشرة دون العودة عبر الطريق الأصلي ، مما قلل بشكل كبير من مستوى الخطر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط