المساعدة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بدا هذا غريبًا جدًا.
كان العالم أحمر ناري!.
[ المترجم : الكلمة اللي فاتت ديه جدعنة منى للموقف ههههه ].
على مدار خمس سنوات من التقدم وإضافة قدر كبير من المعلومات عن الروح من نهاية ليلين التي حصل عليها من خلال التجارة والبعثات ، وصل تحليل رقاقة AI للروح إلى مستوى جديد تمامًا.
كان هذا الوحش أحمر بالكامل.
على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على تعداد قوة الروح بالكامل ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن هذا الهدف ، ويمكنه إجراء العديد من الاستنتاجات والتكاملات التي لا تصدق.
مع ضربة شرسة ، تم رمي العديد من الكائنات ذات القرن الواحد بعيدًا ، وبصق المخلوق سائلًا ذهبيًا من فمه.
كانت أشياء مثل تغيير تموجات الروح التي تنبعث منه جزءًا واحدًا فقط منها.
على الرغم من أن القوة الروحية لم يكن لها شكل وكانت غير ملموسة ، في اللحظة التي انفجرت فيها قوة نجم الفجر ، يبدو أن الفضاء بأكمله يتوقف ، وحتى الحمم ستتوقف عن الزئير.
‘مم! ، تركيز جزيئات النار هو الأعلى هنا ، إذا قمت بتعديل نماذج التعويذات الخاصة بـ عالم الماجوس ، فقد أحقق مكافأة أكثر إثارة لقوتي! ” لمس ليلين ذقنه وشاهد الخريطة الأولية وعيناه متوهجة.
“تشكيل تعويذة تضخيم؟ ، لكنني لا أرى أي تشابه مع أحد … “أضاءت عيون ليلين باهتمام ، واليد الكبيرة مارست المزيد من القوة.
في غضون ذلك ، بدأت هالته تتغير بالفعل.
ظن زملاؤه من عشيرته أنه كان يصرخ من الألم ، وبالتالي لم يثير هذا اهتمامهم.
تومضت طبقة قاتمة من الضوء وسرعان ما غطت جسده.
شيك شيك…
بدا أن المساحة بأكملها مشوهة لبعض الوقت ، ولكن في نفس الوقت بدا وكأن شيئًا لم يحدث.
على الرغم من أنه لا يزال غير قادر على تعداد قوة الروح بالكامل ، إلا أنه لم يكن بعيدًا عن هذا الهدف ، ويمكنه إجراء العديد من الاستنتاجات والتكاملات التي لا تصدق.
تنهد ليلين فجأة بعمق ، وبدا أن جسده يندمج بسلاسة في البيئة المحيطة.
[ المترجم : الكلمة اللي فاتت ديه جدعنة منى للموقف ههههه ].
“لقد تخلصت أخيرًا من هذا الشعور بالتجسس! ، العالم سوف … ” تنهد واظهرت لهجته الارتياح “لحسن الحظ ، فإن حامي هذا العالم يشبه وعي غايا ، وليس الكائنات الحية ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أتمكن من خداعهم بهذه السهولة … “.
تم نقل السائل الذهبي من قبل عبر سلسلة من المسارات المعقدة التي تم من خلالها تضخيم آثاره ، وتحولت من الحمم البركانية العادية إلى الحمم الذهبية القوية.
بعد السفر إلى عالم آخر ، كانت هناك مشكلة تتعلق بكيفية التعامل مع النوايا السيئة من العالم.
كانت هناك طبقة سميكة من الصخور على جسمها تشبه الصدفة ، خطوط من الحمم تتدفق مثل تيارات صغيرة.
كانت تموجات ماجوس نجم الفجر واضحة مثل شعلة مضاءة في الظلام.
شيك شيك…
من المؤكد أنه سيجذب انتباه إرادة العالم ، وستكون الأمور أكثر إزعاجًا في عالم ليس ملكهم.
ووش! ..
إذا أغضب إرادة العالم تمامًا ، فقد كان الأمر أشبه بدعوة إله الموت إلى جانبه.
كان طوله عشرة أمتار أو نحو ذلك ، ويبدو وكأنه دودة كبيرة وجسمه السفلي مغمور في الحمم البركانية.
من شأنه أن يجلب الحظ السيئ.
حتى ماجوس نجم الفجر سيتم التلاعب بمؤخرته حتى الموت ، أنسى أي شخص آخر.
حتى ماجوس نجم الفجر سيتم التلاعب بمؤخرته حتى الموت ، أنسى أي شخص آخر.
الزئير لم يأت بالألم المتوقع ، وفتحت ووكلا عينيها بفضول ، فوجدت كائنًا غريبًا أمامها.
[ المترجم : الكلمة اللي فاتت ديه جدعنة منى للموقف ههههه ].
“اللعنة ، انتهى ، الحفل فاشل ، كيف كنا غير محظوظين للغاية حيث واجهنا دودة الحمم البركانية؟ “
تغيرت هالة ليلين ، وأصبح الآن مثل سكان هذا العالم تمامًا ، ولم يبرز على الإطلاق.
كان بحجم طفل يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات في العشيرة.
“بهذه الطريقة ، لقد وصلت تمامًا إلى هذا العالم ، أتساءل أين معلم جيلبرت والآخرين … ” رفع ليلين حواجبه ، وتم إرسال قوة روحية هائلة ومرعبة لمسح المناطق المحيطة.
امتلأت وجوه الكائنات الأخرى ذات القرن الواحد بالندم ، وبدأ أحدهم يلعن “يجب أن يكون لها علاقة بعشيرة كلاين ، عندما يحين الوقت ، سأقتلهم بالتأكيد … “.
على الرغم من أن القوة الروحية لم يكن لها شكل وكانت غير ملموسة ، في اللحظة التي انفجرت فيها قوة نجم الفجر ، يبدو أن الفضاء بأكمله يتوقف ، وحتى الحمم ستتوقف عن الزئير.
امتلأت وجوه الكائنات الأخرى ذات القرن الواحد بالندم ، وبدأ أحدهم يلعن “يجب أن يكون لها علاقة بعشيرة كلاين ، عندما يحين الوقت ، سأقتلهم بالتأكيد … “.
كان العالم أحمر ناري!.
هناك ، كان يشعر بشدة بتموجات كائن ما ، وكان كبيرًا ! .
مع انتشار قوته الروحية ، تمكن من رؤية المزيد من شبكة نهر الحمم البركانية.
ضعفت هالتها فجأة حتى لم تستطع أن تتطابق مع أكثر رجال العشائر ذوي القرن الواحد العاديين.
بدا هذا المكان وكأنه بالقرب من فوهة بركان ، مع عدم وجود أي علامات على الحياة.
انزلقت آخر الصهارة ، وتحولت دودة الحمم البركانية التي بدت ضخمة إلى دودة سمينة ولحمية يبلغ طولها أكثر من متر بقليل.
السبب الذي جعله يقول إنه لا يوجد شيء عمليًا ، هو أن ليلين وجد نباتًا.
“على الأقل هناك بعض علامات الحياة ، وإلا كنت سأفترض أن الكائنات الأساسية فقط هي التي يمكنها البقاء في هذا العالم …” أومأ ليلين برأسه ، لكن تعبيره تغير فجأة عندما كان نظر في اتجاه ما.
كان هذا نباتًا مشابهًا لشجرة المعن الأسود.
لا يبدو أنهم يستخدمون الحبال الصوتية ، وبدلاً من ذلك يصدرون الأصوات مباشرة من أسفل البطن.
تم تثبيت الجذور بثبات في الأرض ، ودخلت الحمم به ، وكان الجذع كله بريقًا أسود.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام عن تصرفات هذه القبيلة ، وبدلاً من ذلك وضع القوة في ذراعيه.
حتى درجة الحرارة المرتفعة للحمم البركانية لم تتسبب في ذبول هذه الشجرة على الإطلاق.
بدا هذا غريبًا جدًا.
“على الأقل هناك بعض علامات الحياة ، وإلا كنت سأفترض أن الكائنات الأساسية فقط هي التي يمكنها البقاء في هذا العالم …” أومأ ليلين برأسه ، لكن تعبيره تغير فجأة عندما كان نظر في اتجاه ما.
[بييب! اللغة غير المسماة المحددة. حفظ في قاعدة البيانات!]
هناك ، كان يشعر بشدة بتموجات كائن ما ، وكان كبيرًا ! .
“السكان الأصليون؟” ضحك ليلين.
“لقد تخلصت أخيرًا من هذا الشعور بالتجسس! ، العالم سوف … ” تنهد واظهرت لهجته الارتياح “لحسن الحظ ، فإن حامي هذا العالم يشبه وعي غايا ، وليس الكائنات الحية ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أتمكن من خداعهم بهذه السهولة … “.
اندمج جسده في الهواء ، وبدأ يتحرك في الاتجاه الذي أتت منه الطاقة.
في غضون ذلك ، بدأت هالته تتغير بالفعل.
لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى وجهته وشاهد معركة كبيرة.
“لقد تخلصت أخيرًا من هذا الشعور بالتجسس! ، العالم سوف … ” تنهد واظهرت لهجته الارتياح “لحسن الحظ ، فإن حامي هذا العالم يشبه وعي غايا ، وليس الكائنات الحية ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن أتمكن من خداعهم بهذه السهولة … “.
على جانب واحد من ساحة المعركة كانت هناك مجموعة من الكائنات ، يبلغ طول كل منها مترين إلى ثلاثة أمتار وتشبه البشر.
تم نقل السائل الذهبي من قبل عبر سلسلة من المسارات المعقدة التي تم من خلالها تضخيم آثاره ، وتحولت من الحمم البركانية العادية إلى الحمم الذهبية القوية.
حتى عندما تلامس الحمم الساخنة مع جلدها الأسود اللامع ، لم ينتج عن ذلك تفاعل كبير ، مما يعني أن مقاومتها للحرارة كانت عالية جدًا.
“كما هو متوقع ، لا يمكنني فهم الأمر على الإطلاق …” كان ليلين عاجزًا عن الكلام ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن مثل هذه المشكلات مشكلة كبيرة.
كان لديهم أيضًا قرن صغير على رؤوسهم.
[ المترجم : الكلمة اللي فاتت ديه جدعنة منى للموقف ههههه ].
كان هناك ما يقرب من عشرة كائنات ذات قرن واحد ، يحملون رماحًا سوداء وأسلحة أخرى وهم يحاصرون وحشًا عملاقًا ويهاجمونه.
في هذه الحالة ، كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة بالفعل رفاهية.
كان هذا الوحش أحمر بالكامل.
“هل انت بخير؟” تحدث الغريب أمامها بلغة قبيلتها ، فهمت ووكلا بشكل طبيعي.
كانت هناك طبقة سميكة من الصخور على جسمها تشبه الصدفة ، خطوط من الحمم تتدفق مثل تيارات صغيرة.
على الرغم من أن القوة الروحية لم يكن لها شكل وكانت غير ملموسة ، في اللحظة التي انفجرت فيها قوة نجم الفجر ، يبدو أن الفضاء بأكمله يتوقف ، وحتى الحمم ستتوقف عن الزئير.
كان طوله عشرة أمتار أو نحو ذلك ، ويبدو وكأنه دودة كبيرة وجسمه السفلي مغمور في الحمم البركانية.
في غضون ذلك ، بدأت هالته تتغير بالفعل.
يبدو أنه كائن يعيش فقط داخل الحمم البركانية.
الزئير لم يأت بالألم المتوقع ، وفتحت ووكلا عينيها بفضول ، فوجدت كائنًا غريبًا أمامها.
باك! …
ومع ذلك ، كان هذا الرقم الصغير هو الذي أوقف هجوم دودة الحمم بسهولة ، ومن عواء الخصم ، كان هناك أثر … الخوف.
مع ضربة شرسة ، تم رمي العديد من الكائنات ذات القرن الواحد بعيدًا ، وبصق المخلوق سائلًا ذهبيًا من فمه.
تنهد ليلين فجأة بعمق ، وبدا أن جسده يندمج بسلاسة في البيئة المحيطة.
كانت درجة حرارة السائل عالية بشكل لا يصدق ، وفي اللحظة التي سقط فيها السائل على الأرض ، بدأ يحترق بشدة.
أغلق عدد قليل من رجال العشائر أعينهم ، غير قادرين على المشاهدة.
حتى الكائنات ذات القرن الواحد كانت في مشكلة ، وأولئك الذين رش عليهم السائل الذهبي ظهرت عليهم فورًا علامات الحروق على أجسادهم.
كان ووكلا قد كبرت حتى بلغت سن الرشد ، وكانت عادة طفلة متحمسة ولطيفة ، لتظن أنها ستموت هنا …
“جيؤرك_ليجح-…” بدأ القادة القلائل من العرق ذو القرن الواحد على الفور بالصراخ باستخدام طريقة غريبة جدًا.
تومضت طبقة قاتمة من الضوء وسرعان ما غطت جسده.
لا يبدو أنهم يستخدمون الحبال الصوتية ، وبدلاً من ذلك يصدرون الأصوات مباشرة من أسفل البطن.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام عن تصرفات هذه القبيلة ، وبدلاً من ذلك وضع القوة في ذراعيه.
كان مشابهًا للمتكلمين من بطنه من عالمه السابق.
“كما هو متوقع ، لا يمكنني فهم الأمر على الإطلاق …” كان ليلين عاجزًا عن الكلام ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن مثل هذه المشكلات مشكلة كبيرة.
“كما هو متوقع ، لا يمكنني فهم الأمر على الإطلاق …” كان ليلين عاجزًا عن الكلام ، لكن لحسن الحظ ، لم تكن مثل هذه المشكلات مشكلة كبيرة.
بدا هذا غريبًا جدًا.
ستنجح متابعتهم سرًا لفترة من الوقت وجعل رقاقة الذكاء تحلل لغتهم ، لكن ليلين كانت لديه طريقة أفضل.
حتى ماجوس نجم الفجر سيتم التلاعب بمؤخرته حتى الموت ، أنسى أي شخص آخر.
ووش! ..
“أنا بخير! ، هل انت من قبيلة النمل؟ ، على الرغم من عدم امتلاكك لمشاعرهم ، فإن لون بشرتك وبنيتك يتناسبان! ” يبدو أن ووكلا قد نسيت الخطر أمامها وبدأت في إجراء محادثة مع ليلين.
سرعان ما اختفى خيط من قوة الروح القاتمة في رأس كائن ذو قرن واحد أصيب بجروح بالغة.
ظن زملاؤه من عشيرته أنه كان يصرخ من الألم ، وبالتالي لم يثير هذا اهتمامهم.
“آه …” بدأ ذلك الكائن ذو القرن الواحد في النضال بقوة ، ومع ذلك لم يستطع إلا أن يتذمر بلا فائدة.
على الرغم من اختلاف أجسادهم ، إلا أن هذه مشكلة يمكن حلها بسهولة عن طريق السحر وبعض الأوهام.
ظن زملاؤه من عشيرته أنه كان يصرخ من الألم ، وبالتالي لم يثير هذا اهتمامهم.
ذهلت الفتاة ذات القرن الواحد التي تسمى ووكلا وهي جالسة على الأرض ، وفقدت العيون تركيزها.
وفي الوقت نفسه ، تومض الصور أمام عيون ليلين كما لو كان شياهد فيلم.
من الكم الهائل من الذكريات ، وجدت رقاقة AI الكثير من المعلومات المفيدة وبدأت في تنظيمها بشكل منهجي ، وفرزها في مجالات المعرفة المقابلة.
بعد فترة وجيزة ، تم تقديم حياة هذا الكائن بالكامل قبل ليلين ، منذ ولادته ، بما في ذلك نموه ، حتى وفاته.
“حسن! ، عين اسم هذه اللغة غير المسماة لغة عالم الحمم البركانية وانقلها إلى ذكرياتي! ” استخدم ليلين هذه الوظيفة على الفور.
تم تسجيل كل شيء بوضوح بواسطة رقاقة AI .
بذلت أصابعه الخمسة قوة واحدة تلو الأخرى ، مما تسبب في هدير دودة الحمم من الألم.
[بييب! اللغة غير المسماة المحددة. حفظ في قاعدة البيانات!]
‘مم! ، تركيز جزيئات النار هو الأعلى هنا ، إذا قمت بتعديل نماذج التعويذات الخاصة بـ عالم الماجوس ، فقد أحقق مكافأة أكثر إثارة لقوتي! ” لمس ليلين ذقنه وشاهد الخريطة الأولية وعيناه متوهجة.
[بييب! تم إنشاء خريطة للجوار ، بالإضافة إلى معلومات أساسية عن عالم الحمم البركانية والعرق ات …]
في أقل من ثانية ، تعلم ليلين لغة هذا العالم.
من الكم الهائل من الذكريات ، وجدت رقاقة AI الكثير من المعلومات المفيدة وبدأت في تنظيمها بشكل منهجي ، وفرزها في مجالات المعرفة المقابلة.
حتى عندما تلامس الحمم الساخنة مع جلدها الأسود اللامع ، لم ينتج عن ذلك تفاعل كبير ، مما يعني أن مقاومتها للحرارة كانت عالية جدًا.
“حسن! ، عين اسم هذه اللغة غير المسماة لغة عالم الحمم البركانية وانقلها إلى ذكرياتي! ” استخدم ليلين هذه الوظيفة على الفور.
كان هناك العديد من المسارات وطرق البحث في هذه العوالم الأخرى ، وكذلك مواد تجريبية وافرة.
في أقل من ثانية ، تعلم ليلين لغة هذا العالم.
“السكان الأصليون؟” ضحك ليلين.
على الرغم من اختلاف أجسادهم ، إلا أن هذه مشكلة يمكن حلها بسهولة عن طريق السحر وبعض الأوهام.
في هذه الحالة ، كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة بالفعل رفاهية.
في هذه المرحلة فقط ظهر معنى صيحات تلك الكائنات ذات القرن الواحد في ذهن ليلين بدقة.
كانت يد حمراء عملاقة يبلغ طولها عشرة أمتار أو نحو ذلك تصطاد دودة الحمم بسهولة.
” ووكلا غادري!” كان كائن بجسم أكبر من بقية أفراد العشيرة ذو القرن الواحد يقف أمام دودة الحمم ، ويدفع كائنًا ذا قرن واحد بعيدًا.
لا يبدو أنهم يستخدمون الحبال الصوتية ، وبدلاً من ذلك يصدرون الأصوات مباشرة من أسفل البطن.
شيك شيك…
لم يكن لديه قرون ، ولا جلد أسود ، ويبدو جسديًا صغيرًا.
زأرت دودة الحمم العملاقة ، وفتحت فمها وابتلعت هذا الكائن ذو القرن الواحد.
مع انتشار قوته الروحية ، تمكن من رؤية المزيد من شبكة نهر الحمم البركانية.
ذهلت الفتاة ذات القرن الواحد التي تسمى ووكلا وهي جالسة على الأرض ، وفقدت العيون تركيزها.
اندمج جسده في الهواء ، وبدأ يتحرك في الاتجاه الذي أتت منه الطاقة.
“اللعنة ، انتهى ، الحفل فاشل ، كيف كنا غير محظوظين للغاية حيث واجهنا دودة الحمم البركانية؟ “
كان هذا نباتًا مشابهًا لشجرة المعن الأسود.
امتلأت وجوه الكائنات الأخرى ذات القرن الواحد بالندم ، وبدأ أحدهم يلعن “يجب أن يكون لها علاقة بعشيرة كلاين ، عندما يحين الوقت ، سأقتلهم بالتأكيد … “.
ومع ذلك ، كان هذا الرقم الصغير هو الذي أوقف هجوم دودة الحمم بسهولة ، ومن عواء الخصم ، كان هناك أثر … الخوف.
عند سماع ذلك ، بدت ضحكات مريرة من الكائنات الأخرى ذات القرن الواحد.
[بييب! اللغة غير المسماة المحددة. حفظ في قاعدة البيانات!]
في هذه الحالة ، كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة بالفعل رفاهية.
تومضت طبقة قاتمة من الضوء وسرعان ما غطت جسده.
ما الهدف من قول أشياء من هذا القبيل؟.
ما الهدف من قول أشياء من هذا القبيل؟.
كان البصاق المرعب لدودة الحمم قد وصل بالفعل إلى ووكلا ، وكان الوقت قد فات لمحاولات الإنقاذ.
“أنا بخير! ، هل انت من قبيلة النمل؟ ، على الرغم من عدم امتلاكك لمشاعرهم ، فإن لون بشرتك وبنيتك يتناسبان! ” يبدو أن ووكلا قد نسيت الخطر أمامها وبدأت في إجراء محادثة مع ليلين.
أغلق عدد قليل من رجال العشائر أعينهم ، غير قادرين على المشاهدة.
في غضون ذلك ، بدأت هالته تتغير بالفعل.
كان ووكلا قد كبرت حتى بلغت سن الرشد ، وكانت عادة طفلة متحمسة ولطيفة ، لتظن أنها ستموت هنا …
أغلق عدد قليل من رجال العشائر أعينهم ، غير قادرين على المشاهدة.
كان هناك عدد قليل من رجال العشائر الشباب الآخرين يصرخون بالفعل بينما كانوا يتقدمون للأمام.
يبدو أنه كائن يعيش فقط داخل الحمم البركانية.
الزئير لم يأت بالألم المتوقع ، وفتحت ووكلا عينيها بفضول ، فوجدت كائنًا غريبًا أمامها.
ما الهدف من قول أشياء من هذا القبيل؟.
بدا هذا غريبًا جدًا.
أغلق عدد قليل من رجال العشائر أعينهم ، غير قادرين على المشاهدة.
لم يكن لديه قرون ، ولا جلد أسود ، ويبدو جسديًا صغيرًا.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام عن تصرفات هذه القبيلة ، وبدلاً من ذلك وضع القوة في ذراعيه.
كان بحجم طفل يبلغ من العمر ثلاث أو أربع سنوات في العشيرة.
حتى هالته ضعفت بشكل غريب.
ومع ذلك ، كان هذا الرقم الصغير هو الذي أوقف هجوم دودة الحمم بسهولة ، ومن عواء الخصم ، كان هناك أثر … الخوف.
لم يمض وقت طويل حتى وصل إلى وجهته وشاهد معركة كبيرة.
نعم ، كانت ووكلا متأكدة من ذلك ، كانت دودة الحمم القوية تخشى هذا الشيء الصغير.
” ووكلا غادري!” كان كائن بجسم أكبر من بقية أفراد العشيرة ذو القرن الواحد يقف أمام دودة الحمم ، ويدفع كائنًا ذا قرن واحد بعيدًا.
“هل انت بخير؟” تحدث الغريب أمامها بلغة قبيلتها ، فهمت ووكلا بشكل طبيعي.
اندمج جسده في الهواء ، وبدأ يتحرك في الاتجاه الذي أتت منه الطاقة.
“أنا بخير! ، هل انت من قبيلة النمل؟ ، على الرغم من عدم امتلاكك لمشاعرهم ، فإن لون بشرتك وبنيتك يتناسبان! ” يبدو أن ووكلا قد نسيت الخطر أمامها وبدأت في إجراء محادثة مع ليلين.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام عن تصرفات هذه القبيلة ، وبدلاً من ذلك وضع القوة في ذراعيه.
كان ليلين عاجزًا عن الكلام عن تصرفات هذه القبيلة ، وبدلاً من ذلك وضع القوة في ذراعيه.
كا تشا! كا تشا! ..
كانت يد حمراء عملاقة يبلغ طولها عشرة أمتار أو نحو ذلك تصطاد دودة الحمم بسهولة.
كانت درجة حرارة السائل عالية بشكل لا يصدق ، وفي اللحظة التي سقط فيها السائل على الأرض ، بدأ يحترق بشدة.
بذلت أصابعه الخمسة قوة واحدة تلو الأخرى ، مما تسبب في هدير دودة الحمم من الألم.
بوم! ..
طبقة بعد طبقة من شظايا الصخور تقشر وسقطت من جسدها ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه درع الصهارة ، أصبح من الواضح أن هيكلها أصبح أصغر بكثير.
“حسن! ، عين اسم هذه اللغة غير المسماة لغة عالم الحمم البركانية وانقلها إلى ذكرياتي! ” استخدم ليلين هذه الوظيفة على الفور.
حتى هالته ضعفت بشكل غريب.
طبقة بعد طبقة من شظايا الصخور تقشر وسقطت من جسدها ، وبحلول الوقت الذي اختفى فيه درع الصهارة ، أصبح من الواضح أن هيكلها أصبح أصغر بكثير.
“همم؟ مثير للإعجاب ” شاهد ليلين سقوط قذيفة الصهارة.
كان ووكلا قد كبرت حتى بلغت سن الرشد ، وكانت عادة طفلة متحمسة ولطيفة ، لتظن أنها ستموت هنا …
تم نقل السائل الذهبي من قبل عبر سلسلة من المسارات المعقدة التي تم من خلالها تضخيم آثاره ، وتحولت من الحمم البركانية العادية إلى الحمم الذهبية القوية.
كان البصاق المرعب لدودة الحمم قد وصل بالفعل إلى ووكلا ، وكان الوقت قد فات لمحاولات الإنقاذ.
“تشكيل تعويذة تضخيم؟ ، لكنني لا أرى أي تشابه مع أحد … “أضاءت عيون ليلين باهتمام ، واليد الكبيرة مارست المزيد من القوة.
لم يكن لديه قرون ، ولا جلد أسود ، ويبدو جسديًا صغيرًا.
سقط المزيد من الطبقات من جسم دودة الحمم.
تومضت طبقة قاتمة من الضوء وسرعان ما غطت جسده.
سقطت طبقة أخرى من الصهارة ، وأصبح طول دودة الحمم البركانية الآن مترين أو ثلاثة أمتار فقط.
بدا هذا غريبًا جدًا.
ضعفت هالتها فجأة حتى لم تستطع أن تتطابق مع أكثر رجال العشائر ذوي القرن الواحد العاديين.
في هذه الحالة ، كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة بالفعل رفاهية.
“رقاقة AI ، تذكر هذه الأنماط!” أمر ليلين سراً.
بوم! ..
كان هناك العديد من المسارات وطرق البحث في هذه العوالم الأخرى ، وكذلك مواد تجريبية وافرة.
لم يكن لديه قرون ، ولا جلد أسود ، ويبدو جسديًا صغيرًا.
كانت كل هذه الأشياء التي كان الماجوس يزعجون أنفسهم لها ، وأيضًا أحد الأسباب الرئيسية التي دفعتهم إلى المخاطرة بالموت لاستكشاف عوالم أخرى.
ستنجح متابعتهم سرًا لفترة من الوقت وجعل رقاقة الذكاء تحلل لغتهم ، لكن ليلين كانت لديه طريقة أفضل.
بوم! ..
السبب الذي جعله يقول إنه لا يوجد شيء عمليًا ، هو أن ليلين وجد نباتًا.
انزلقت آخر الصهارة ، وتحولت دودة الحمم البركانية التي بدت ضخمة إلى دودة سمينة ولحمية يبلغ طولها أكثر من متر بقليل.
في هذه المرحلة فقط ظهر معنى صيحات تلك الكائنات ذات القرن الواحد في ذهن ليلين بدقة.
حتى هالته ضعفت بشكل غريب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
