نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 547

مدينة ووكينغ

مدينة ووكينغ

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

لعب ليلين بالحلقة على إصبعه ، وأخرج سكينًا جراحيًا فضيًا برشاقة .

 

“لا ، أنا هنا من أجل جيك! ، كما ترى … “وجه الاثنان وجوههم في اتجاه ليلين وبدأا في الهمس إلى رأس الثور بإطراء.

مستر لي!” احتفل بقية الووك عند عودة ليلين ، والعبادة في عيونهم ، كان هناك احترام للسلطة تم طبعه في سلالاتهم ، وقد أظهرت نفسها الآن.

في عالم الحمم البركانية ، ازدهرت المخلوقات الذكية بشكل أفضل في المناطق التي لم يكن هناك تدفق للحمم البركانية فيها.

تمت تسوية كل شيء ، دعنا نكمل!” عاد ليلين إلى المقعد في قوقعة الحلزون العملاقة ، وبدا هادئًا.

بذل رئيس القافلة قصارى جهده لإقناع ليلين بعدم المغادرة ، حتى أنه ألمح إلى أنه يمكنه البقاء حتى لو رفض المفكر.

في الواقع ، لم يستدعي الماجوس من الرتبة الأولى انتباه ليلين.

ومع ذلك ، كان لدى ليلين القدرة على تحليل التعاويذ على دفعات وتمكن على الفور من فهم العديد من التعويذات.

ومع ذلك ، فقد فاجأ ليلين إلى أي مدى تقدمت شريحة AI بعد اشتقاق صيغ تحويل الطاقة من رتبة 1 ماجوس .

“ما الذي أتى بك هنا ستراب؟ ، هل تريد أن تلعب بعض الألعاب؟ ” ربت مخلوق برأس ثور على كتف المخلوق ذو الرأسين بقوة كبيرة ، كانت ساقه اليمنى مفقودة ، واستبدلت بطرف معدني عملاق.

[بييب! تم الانتهاء من فك ترميز 15 تعويذات من الرتبة الأولى ، و 7 تعاويذ من الرتبة 2 و 3 نوبات من الرتبة 3.]

“عظيم! ، من بعدك!” تومض عيون ليلين بأثر ابتسامة.

ابتسم ليلين بعد سماع الإشعار من رقاقة AI.

هنا ، بخلاف النقص المتمثل في أن درجة الحرارة كانت أعلى قليلاً ، لم تكن مختلفة كثيرًا عن الصحاري في عالم الماجوس ، وبالتالي كانت تعتبر ظروفًا جيدة بما فيه الكفاية.

نظرًا للاختلاف في قواعد عالم الحمم البركانية ، لا يمكن استخدام نماذج تعويذة لعالم ماجوس بشكل مباشر فيه ، وكان لا بد من تغييرها قليلاً.

بدأت القافلة العملاقة في التحرك ببطء بعد توقف قصير ، وارتاح رجال عشيرة ووك.

إن قيام الماجوس الآخرين بمثل هذا الشيء يتطلب الكثير من البحث ، كان من المحتمل أن يكون مزعجًا ، كان يجب دراسة كل التعاويذ وتحليلها بدقة.

“في هذه الحالة ، يمكنني استعادة معظم قوتي قبل أن نصل إلى ووكينغ …” تومض شعاع من الضوء وأغلق عينيه ببطء.

ومع ذلك ، كان لدى ليلين القدرة على تحليل التعاويذ على دفعات وتمكن على الفور من فهم العديد من التعويذات.

بعد نصف ساعة ، امتلأ الزقاق برائحة الدم.

في هذه الحالة ، يمكنني استعادة معظم قوتي قبل أن نصل إلى ووكينغ …” تومض شعاع من الضوء وأغلق عينيه ببطء.

جعلت نظرة ليلين المحيرة غير البشر يرتعدون ، ويشعرون كما لو أنهم فعلوا شيئًا خاطئًا.

بدأت القافلة العملاقة في التحرك ببطء بعد توقف قصير ، وارتاح رجال عشيرة ووك.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

بعد كل شيء ، مع إشراف السيد لي القدير عليهم ، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للقلق أثناء الرحلة ، سواء كان ذلك لقطاع الطرق في البرية أو كوارث الطبيعة والوحوش.

تم بناء المدينة بأكملها في صحراء قاحلة ضخمة ، مع هدير الرياح العاتية بين الحين والآخر ، بدا المكان مقفراً.

في الواقع ، مع وجود ليلين ، نادرًا ما يتأثرون بالكوارث الطبيعية ، بل وتجنبوا الأزمات الضخمة عدة مرات.

من الواضح أن هذين الشخصين كانا على دراية بشوارع ووكينغ ، كل خطوة من ساقيه الطويلتين كانت تقوده بضعة أمتار إلى الأمام.

بعد مرور بعض الوقت ، كان العرق ذو القرن الواحد يعبدون ليلين في النهاية مثل الإله.

“أحتاج إلى الحصول على بعض المعلومات ، هل هناك أي مكان يمكنه تلبية احتياجاتي؟ ، إذا كان بإمكانك إخذى إلى هناك ، فسيكون هذا لك! ” أخرج ليلين بلورة وردية ورماها أمام الشخص غير البشري ، مما جعل عينيه تلمعان.

لم يكونوا بهذه السهولة من قبل ، وعادة ما يفقدون أكثر من نصف تجارهم ويستهلكون كميات كبيرة من الإمدادات في كل رحلة.

في عالم الحمم البركانية ، ازدهرت المخلوقات الذكية بشكل أفضل في المناطق التي لم يكن هناك تدفق للحمم البركانية فيها.

كان فراقهم مع ليلين مليئًا بالتردد.

اختلف نظام الملابس ومظهر الحشد في مدينة ووكينغ اختلافًا كبيرًا عما اعتاد عليه.

بذل رئيس القافلة قصارى جهده لإقناع ليلين بعدم المغادرة ، حتى أنه ألمح إلى أنه يمكنه البقاء حتى لو رفض المفكر.

“لا عجب في أن الكتب القديمة تقول أن عملية غزو عالم أجنبي هي في الواقع تحد كبير للماجوس ، من الصعب للغاية حتى التفكير في شيء من هذا القبيل ، لا سيما فعل مواجهة العالم كله بمفرده ، حقاً مجنون … “.

لكن كيف سيوافق ليلين؟ ، غادر بابتسامة.

أوقف ليلين كائنًا طويل الشعر ، برأسين أخضر كان يسيل لعابًا غير معروف.

مدينة ووكينغ ، أكبر مدينة في أرض النيران المشتعلة.

ومع ذلك ، كان لدى ليلين القدرة على تحليل التعاويذ على دفعات وتمكن على الفور من فهم العديد من التعويذات.

تم بناء المدينة بأكملها في صحراء قاحلة ضخمة ، مع هدير الرياح العاتية بين الحين والآخر ، بدا المكان مقفراً.

“ما الذي أتى بك هنا ستراب؟ ، هل تريد أن تلعب بعض الألعاب؟ ” ربت مخلوق برأس ثور على كتف المخلوق ذو الرأسين بقوة كبيرة ، كانت ساقه اليمنى مفقودة ، واستبدلت بطرف معدني عملاق.

لكن ليلين عرف أن مثل هذه الظروف المعيشية كانت تعتبر مثالية في عالم الحمم البركانية.

” حقاً؟” قام ليلين بمسح السكين الجراحي الفضي ، وتواجدت بهجة في عينيه.

في عالم الحمم البركانية ، ازدهرت المخلوقات الذكية بشكل أفضل في المناطق التي لم يكن هناك تدفق للحمم البركانية فيها.

“فعلا؟” نظر ليلين حوله ، غطى الظل الهائل للمبنى المنطقة ، غطت الشمس وترك المكان بأكمله في الظلام.

بخلاف مخلوقات عنصر النار النقية ، فإن القليل من الأنواع سيستمتعون بالعيش بالقرب من حافة الحمم البركانية.

 

هنا ، بخلاف النقص المتمثل في أن درجة الحرارة كانت أعلى قليلاً ، لم تكن مختلفة كثيرًا عن الصحاري في عالم الماجوس ، وبالتالي كانت تعتبر ظروفًا جيدة بما فيه الكفاية.

ابتسم ليلين بعد سماع الإشعار من رقاقة AI.

ومع ذلك ، فإن هذه الأنواع غير البشرية هي حقًا …“.

“لا ، أنا هنا من أجل جيك! ، كما ترى … “وجه الاثنان وجوههم في اتجاه ليلين وبدأا في الهمس إلى رأس الثور بإطراء.

اختلف نظام الملابس ومظهر الحشد في مدينة ووكينغ اختلافًا كبيرًا عما اعتاد عليه.

ابتسم ليلين بعد سماع الإشعار من رقاقة AI.

كان ليلين عاجزًا عن الكلام قليلاً في الهيكل الفريد للمباني والحشد الكبير من المارة ، الذين كانوا في الغالب من غير البشر.

بدأت القافلة العملاقة في التحرك ببطء بعد توقف قصير ، وارتاح رجال عشيرة ووك.

ولدهشة ليلين ، فإن العرق أحادي القرن الذي واجهه مبكراً كان في الواقع أكثر إنسانية من غيره ، على الأقل يشبه البشر العاديين.

حدق زوج من العيون القرمزية أعلى رأسه المثلث في ليلين بقصد خبيث.

مع غير البشر الذين كان لديهم العديد من العيون والأطراف بالكاد يعتبرون طبيعيين ، صدم ليلين تمامًا عندما رأى كاتربيلرًا أخضر ضخمًا مع قبعة وعصا في متجر ، كان في جدال محتدم مع صاحب المتجر.

“أوه لا! ، أرجوك دعنى أذهب! ، لا أعرف أي شيء ، لقد أجبروني على … “.

على الرغم من تجربته في المغامرة في عالم ماجوس ، إلا أن ليلين رأى في الغالب البشر فقط.

“يمكنني المساعدة! ، أعرف أفضل وسيط معلومات في المدينة ، إنه جيك ، أنا أقول الحقيقة! ، حتى أنه يعرف أشياء عن عوالم أخرى! ، يمكنني أن أخذك هناك الآن! ” كشف الكائن ذكاءه عند الحد الفاصل بين الحياة والموت ، وأخيراً أمن حياته من السكين الجراحي الذي وضعه ليلين أمامه.

على الرغم من أن القارة الوسطى كانت تضم العديد من غير البشر ، إلا أن البشر ظلوا يمثلون الغالبية بينما كان الباقون يتواجدون في الظل ، حتى لو كانوا بدماء مختلطة ويبدون كـ بشر.

كان فراقهم مع ليلين مليئًا بالتردد.

ومع ذلك ، في هذا المكان ، شعر ليلين أنه كان الشخص الغريب.

ومع ذلك ، كان لدى ليلين القدرة على تحليل التعاويذ على دفعات وتمكن على الفور من فهم العديد من التعويذات.

كان هذا الشعور بالعزلة جديدًا ومثيرًا للاهتمام.

اختلف نظام الملابس ومظهر الحشد في مدينة ووكينغ اختلافًا كبيرًا عما اعتاد عليه.

لا عجب في أن الكتب القديمة تقول أن عملية غزو عالم أجنبي هي في الواقع تحد كبير للماجوس ، من الصعب للغاية حتى التفكير في شيء من هذا القبيل ، لا سيما فعل مواجهة العالم كله بمفرده ، حقاً مجنون … “.

بعد مرور بعض الوقت ، كان العرق ذو القرن الواحد يعبدون ليلين في النهاية مثل الإله.

اشتعلت النيران في عيون ليلين وهو يغمغم ، وعيناه تلمعان من الإثارة أتمنى حقًا أن أجرب ذلك الشعور بغزو عالم …“.

أرتعد الكائن ذو الرأسين الذي كان شعره يقف على أطرافه.

أوقف ليلين كائنًا طويل الشعر ، برأسين أخضر كان يسيل لعابًا غير معروف.

اختفى جميع غير البشر ، تاركين وراءهم رأسين فقط راكعين على الأرض متوسلين الرحمة.

أحتاج إلى الحصول على بعض المعلومات ، هل هناك أي مكان يمكنه تلبية احتياجاتي؟ ، إذا كان بإمكانك إخذى إلى هناك ، فسيكون هذا لك! ” أخرج ليلين بلورة وردية ورماها أمام الشخص غير البشري ، مما جعل عينيه تلمعان.

”قبيلة النمل؟ ، أم القبيلة المجنحة؟ ، مهما يكن ، فإن هوك سيدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً مقابل لحومه على أي حال … “.

أنا سأجلب لك هناك!” الرجل القوي الذي يقف تم تطويقه ، كما لو كان عليه أن يستثمر الكثير من الطاقة في التحدث بكل كلمة.

“حسن! ، خذنى إليه الآن! ” توقف السكين الجراحي أمام عيني الكائن ، على بعد ملليمتر واحد فقط.

عظيم! ، من بعدك!” تومض عيون ليلين بأثر ابتسامة.

كان هذا الشعور بالعزلة جديدًا ومثيرًا للاهتمام.

……

……

من الواضح أن هذين الشخصين كانا على دراية بشوارع ووكينغ ، كل خطوة من ساقيه الطويلتين كانت تقوده بضعة أمتار إلى الأمام.

بعد كل شيء ، مع إشراف السيد لي القدير عليهم ، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للقلق أثناء الرحلة ، سواء كان ذلك لقطاع الطرق في البرية أو كوارث الطبيعة والوحوش.

كان قلقًا في الأصل من أن ليلين لا يستطيع مواكبة الأمر ، ولكن بعد أن رأى ليلين مرتاحًا ، أسرع.

”قبيلة النمل؟ ، أم القبيلة المجنحة؟ ، مهما يكن ، فإن هوك سيدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً مقابل لحومه على أي حال … “.

عندما وصلوا إلى زقاق بعيد ، استدار الزميل ذو الرأسين وتمتم هنا !”.

اختفى جميع غير البشر ، تاركين وراءهم رأسين فقط راكعين على الأرض متوسلين الرحمة.

فعلا؟نظر ليلين حوله ، غطى الظل الهائل للمبنى المنطقة ، غطت الشمس وترك المكان بأكمله في الظلام.

هنا ، بخلاف النقص المتمثل في أن درجة الحرارة كانت أعلى قليلاً ، لم تكن مختلفة كثيرًا عن الصحاري في عالم الماجوس ، وبالتالي كانت تعتبر ظروفًا جيدة بما فيه الكفاية.

شعر بمزاج كئيب ، ولم يكن هناك شخص واحد في المكان.

شعر بمزاج كئيب ، ولم يكن هناك شخص واحد في المكان.

هيهي ، انظر ما جلبه لنا سترب!” تسلق كائن أخضر متعدد الأطراف يشبه الجندب على طول جانب الجدار.

اختفى جميع غير البشر ، تاركين وراءهم رأسين فقط راكعين على الأرض متوسلين الرحمة.

حدق زوج من العيون القرمزية أعلى رأسه المثلث في ليلين بقصد خبيث.

“في هذه الحالة ، يمكنني استعادة معظم قوتي قبل أن نصل إلى ووكينغ …” تومض شعاع من الضوء وأغلق عينيه ببطء.

قبيلة النمل؟ ، أم القبيلة المجنحة؟ ، مهما يكن ، فإن هوك سيدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً مقابل لحومه على أي حال … “.

“كنت أعرف ذلك … كنت أعلم أنه سينتهي بهذه الطريقة …” تنهد ليلين بلا حول ولا قوة “لماذا تريدون أن تجبروني على استخدام العنف عندما نتمكن من حل هذا بشكل سلمي؟“.

بالتنسيق مع صوته ، قفز العديد من غير البشر من الزوايا ، وكلهم بدوا متعطشين للدماء وشرسة.

ومع ذلك ، كان لدى ليلين القدرة على تحليل التعاويذ على دفعات وتمكن على الفور من فهم العديد من التعويذات.

كنت أعرف ذلك كنت أعلم أنه سينتهي بهذه الطريقة …” تنهد ليلين بلا حول ولا قوة لماذا تريدون أن تجبروني على استخدام العنف عندما نتمكن من حل هذا بشكل سلمي؟“.

“تمت تسوية كل شيء ، دعنا نكمل!” عاد ليلين إلى المقعد في قوقعة الحلزون العملاقة ، وبدا هادئًا.

جعلت نظرة ليلين المحيرة غير البشر يرتعدون ، ويشعرون كما لو أنهم فعلوا شيئًا خاطئًا.

بالتنسيق مع صوته ، قفز العديد من غير البشر من الزوايا ، وكلهم بدوا متعطشين للدماء وشرسة.

فقط كذلك! ، على أي حال ، لدي نقص في عدد قليل من العينات الأجنبية! “.

في الواقع ، لم يستدعي الماجوس من الرتبة الأولى انتباه ليلين.

لعب ليلين بالحلقة على إصبعه ، وأخرج سكينًا جراحيًا فضيًا برشاقة .

حدق زوج من العيون القرمزية أعلى رأسه المثلث في ليلين بقصد خبيث.

……

نظرًا للاختلاف في قواعد عالم الحمم البركانية ، لا يمكن استخدام نماذج تعويذة لعالم ماجوس بشكل مباشر فيه ، وكان لا بد من تغييرها قليلاً.

أوه لا! ، أرجوك دعنى أذهب! ، لا أعرف أي شيء ، لقد أجبروني على … “.

اشتعلت النيران في عيون ليلين وهو يغمغم ، وعيناه تلمعان من الإثارة “أتمنى حقًا أن أجرب ذلك … الشعور بغزو عالم …“.

بعد نصف ساعة ، امتلأ الزقاق برائحة الدم.

بعد مرور بعض الوقت ، كان العرق ذو القرن الواحد يعبدون ليلين في النهاية مثل الإله.

اختفى جميع غير البشر ، تاركين وراءهم رأسين فقط راكعين على الأرض متوسلين الرحمة.

من الواضح أن هذين الشخصين كانا على دراية بشوارع ووكينغ ، كل خطوة من ساقيه الطويلتين كانت تقوده بضعة أمتار إلى الأمام.

ومع ذلك ، كان هناك صوتًا أنثويًا عالي النبرة هذه المرة ، قادمًا من الرأس الآخر.

على الرغم من تجربته في المغامرة في عالم ماجوس ، إلا أن ليلين رأى في الغالب البشر فقط.

حقاً؟قام ليلين بمسح السكين الجراحي الفضي ، وتواجدت بهجة في عينيه.

اشتم ليلين رائحة تشبه رائحة الماريجوانا من رأس الثور ، قادمة من مشروب قرمزي في يده.

أرتعد الكائن ذو الرأسين الذي كان شعره يقف على أطرافه.

[بييب! تم الانتهاء من فك ترميز 15 تعويذات من الرتبة الأولى ، و 7 تعاويذ من الرتبة 2 و 3 نوبات من الرتبة 3.]

يمكنني المساعدة! ، أعرف أفضل وسيط معلومات في المدينة ، إنه جيك ، أنا أقول الحقيقة! ، حتى أنه يعرف أشياء عن عوالم أخرى! ، يمكنني أن أخذك هناك الآن! ” كشف الكائن ذكاءه عند الحد الفاصل بين الحياة والموت ، وأخيراً أمن حياته من السكين الجراحي الذي وضعه ليلين أمامه.

في عالم الحمم البركانية ، ازدهرت المخلوقات الذكية بشكل أفضل في المناطق التي لم يكن هناك تدفق للحمم البركانية فيها.

حسن! ، خذنى إليه الآن! ” توقف السكين الجراحي أمام عيني الكائن ، على بعد ملليمتر واحد فقط.

ومع ذلك ، كان هناك صوتًا أنثويًا عالي النبرة هذه المرة ، قادمًا من الرأس الآخر.

نعم سيدي! ، سأجلبك إلى هناك الآن … “بكى المخلوق ، حتى أنه يريد أن يموت.

بذل رئيس القافلة قصارى جهده لإقناع ليلين بعدم المغادرة ، حتى أنه ألمح إلى أنه يمكنه البقاء حتى لو رفض المفكر.

لولا حقيقة أنها كانت في فترة راحتها وإذا سمحت لشقيقها الأصغر بالخروج بدلاً من ذلك ، فلن تقترب أبدًا من مذنب مثل ليلين.

بعد كل شيء ، مع إشراف السيد لي القدير عليهم ، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للقلق أثناء الرحلة ، سواء كان ذلك لقطاع الطرق في البرية أو كوارث الطبيعة والوحوش.

ومع ذلك ، كان من غير المجدي قول أي شيء الآن ، كان يعلم جيدًا أنه سينتهي به الأمر مثل أكوام اللحم والعظام المتناثرة إذا لم يجلب ليلين إلى وجهته ويساعده في الحصول على ما يريد.

بدأت القافلة العملاقة في التحرك ببطء بعد توقف قصير ، وارتاح رجال عشيرة ووك.

لم يكن هناك شك في أنه كان طاغية محلي ، في فترة قصيرة ، أحضر ليلين إلى منطقة قبو واسعة.

كان ليلين عاجزًا عن الكلام قليلاً في الهيكل الفريد للمباني والحشد الكبير من المارة ، الذين كانوا في الغالب من غير البشر.

تحمس ليلين عند دخوله المكان ، ، كان هذا الجو في هذا المكان مليئًا بمشاعر العاطفة والجنون والموت ، مما تسبب في ارتفاع تركيز جزيئات الظلام للغاية هنا.

تم بناء المدينة بأكملها في صحراء قاحلة ضخمة ، مع هدير الرياح العاتية بين الحين والآخر ، بدا المكان مقفراً.

لن يستغرق هذا النوع من الأماكن وقتًا طويلاً لإصابة البشر العاديين باضطراب عقلي …” قام ليلين بلمس ذقنه ، وتبع الكائن ذي الرأسين.

اشتم ليلين رائحة تشبه رائحة الماريجوانا من رأس الثور ، قادمة من مشروب قرمزي في يده.

ما الذي أتى بك هنا ستراب؟ ، هل تريد أن تلعب بعض الألعاب؟ ربت مخلوق برأس ثور على كتف المخلوق ذو الرأسين بقوة كبيرة ، كانت ساقه اليمنى مفقودة ، واستبدلت بطرف معدني عملاق.

……

اشتم ليلين رائحة تشبه رائحة الماريجوانا من رأس الثور ، قادمة من مشروب قرمزي في يده.

……

يبدو أنه مشروب كحولي لهذا العالم.

“حسن! ، خذنى إليه الآن! ” توقف السكين الجراحي أمام عيني الكائن ، على بعد ملليمتر واحد فقط.

لا ، أنا هنا من أجل جيك! ، كما ترى … “وجه الاثنان وجوههم في اتجاه ليلين وبدأا في الهمس إلى رأس الثور بإطراء.

“لا عجب في أن الكتب القديمة تقول أن عملية غزو عالم أجنبي هي في الواقع تحد كبير للماجوس ، من الصعب للغاية حتى التفكير في شيء من هذا القبيل ، لا سيما فعل مواجهة العالم كله بمفرده ، حقاً مجنون … “.

لنذهب!” ألقى رأس الثور نظرة أخرى على ليلين ، ربما كان الشكل النحيف الجذاب لـ ليلين هو الذي أثار حذره.

جعلت نظرة ليلين المحيرة غير البشر يرتعدون ، ويشعرون كما لو أنهم فعلوا شيئًا خاطئًا.

 

“تمت تسوية كل شيء ، دعنا نكمل!” عاد ليلين إلى المقعد في قوقعة الحلزون العملاقة ، وبدا هادئًا.

”قبيلة النمل؟ ، أم القبيلة المجنحة؟ ، مهما يكن ، فإن هوك سيدفع بالتأكيد ثمناً باهظاً مقابل لحومه على أي حال … “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط