نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 573

كشف الهوية

كشف الهوية

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

تسببت كلماته في تشتت أذهان المسؤولين العسكريين الحاضرين.

 

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

 

حتى لو وافق مرؤوسو بوينز على أفعاله ، فإن هؤلاء الناس لن يفعلوا ذلك.

العم بوينز ، كيف هو الوضع؟كانت شيكير ينظر نحو المدينة ، في المعركة بين صفوف النجوم.

“أيمكن أن يكون …” شاهد ليلين أفعال بوينز ، وأدراكه بدأ في الظهور.

لم يكن قد تقدم إلى رتبة النجم بعد ، وكان يفتقر بطبيعة الحال إلى أكتشاف ليلين.

“من الواضح أننا سنتبعه ” ضحك ليلين ، مشيرًا إلى بوينز الذي كان متقدمًا.

كل ما كان يراه هو أن الفضاء يتمزق باستمرار ، والطاقة تدمر المبانى.

تراجع عدة خطوات إلى الوراء ، أحمر وجهه ووقف مستقيماً “لقد قيدت اللورد شيكير بدون سبب ، يرجى تقديم دليل على أنه جاسوس ، وإلا … “.

اهتزت الطبقة الدفاعية باستمرار ، ولم يسعه سوى النظر إلى بوينز بقلق ..

“لاي؟ ، ألم يمت في الميدان؟ ” فتح عينيه ، وجد لي أمامه ، وبطريقة ما ، كانت هناك آثار الخوف على وجه بوينز…

لا تقلق ، إنهم بخير! ، لن يتصرف ماجوس نجم الفجر بدون فوائد ، ولا يمكن لـ ساكا وكائنات النار الأخرى من رتبة نجم أن تتطابق معكم أنتم عرق أجنحة إمبر كان تعبير بوينز غريباً بعض الشيء وهو يتحدث.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

أعتقد أنه يمكنني الاسترخاء الآنربت شيكير على صدره ، لكن تعبيره سرعان ما تغير ، لقد لاحظ شيء ما في نبرة بوينز.

شعر الكثير منهم بأنهم سمعوا للتو نكتة العام ، لكن رؤية بوينز ، لم يستطيعوا أن يضحكوا..

علاوة على ذلك ، ماذا كان يقصد بعبارة عرقكم؟.

هز شيكير رأسه وأغلق عينيه.

عندما استدار ورأى التعبير الغريب على وجه بوينز ، غرق قلبه

علاوة على ذلك ، ماذا كان يقصد بعبارة عرقكم؟.

يو العم بوينز ، أنت … “.

“إذن … إذن كنت تكذب علي أيضًا؟ ، هاها … أنت ، لوك ، كلكم كاذبون! ، هل كنت تعاملني كأحمق؟ ” زأر شيكير ، وسقطت قطرات كبيرة من الدموع من خديه ، المدرب ذو الوجه البارد كان قد اختفى.

شليك!…

أشرقت عيون بوينز أكثر “إنه هنا! ، الحاجز الذي أقامه العين القرمزية بنفسه“.

قبل أن تغادر الكلمات فمه ، زحف عقرب أسود على رقبته كإبرة سوداء تخترق الشريان.

في وقت قريب جدًا ، ظهر تشكيل التعويذة القرمزية أمام بوينز ، مجزأ وينجرف في الهواء مثل الفراشات.

تبين أن دفاع تقنية أجنحة إمبر من المستوى الثامن عديم الفائدة ، تدحرجت عيون شيكير ، وفقد وعيه.

تبين أن دفاع تقنية أجنحة إمبر من المستوى الثامن عديم الفائدة ، تدحرجت عيون شيكير ، وفقد وعيه.

ماذا يحدث هنا؟ ، هاجم الضابط بوينز اللورد شيكير! ” انهارت القوة العقلية للمسؤولين العسكريين القلائل المتبقين عند رؤية هذا المنظر.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتل أي شخص؟ ” سخر بوينز ، وهو يحمل شيكير الفاقد للوعي ويتجه نحو الجزء الخلفي من المسكن.

إذا كان هذا كابوسًا ، فكل ما أرادوه هو الاستيقاظ منه في أسرع وقت ممكن.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

شيكير هذا جاسوس اكتشفته منذ فترة طويلة ، أقبضوا عليه! ، قم بواجباك! “.

كان ليلين قد اعتنى بهجومه بسهولة ، حيث كان هذا الشخص في نفس رتبته.

سرعان ما بحثت يد بوينز الكبيرة عن الجوهرة الموجودة حول عنق شيكير ، وأخذت المفتاح مع الصورة الوهمية لطائر الفينيكس بداخله.

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

تسببت كلماته في تشتت أذهان المسؤولين العسكريين الحاضرين.

شعر الكثير منهم بأنهم سمعوا للتو نكتة العام ، لكن رؤية بوينز ، لم يستطيعوا أن يضحكوا..

الابن غير الشرعي الذي كان زعيمهم يحظى بتقدير كبير ، اللورد شيكير ، كان… جاسوسًا؟ .

“أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

شعر الكثير منهم بأنهم سمعوا للتو نكتة العام ، لكن رؤية بوينز ، لم يستطيعوا أن يضحكوا..

لم يكن قد تقدم إلى رتبة النجم بعد ، وكان يفتقر بطبيعة الحال إلى أكتشاف ليلين.

أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

في وقت قريب جدًا ، ظهر تشكيل التعويذة القرمزية أمام بوينز ، مجزأ وينجرف في الهواء مثل الفراشات.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

في حين أن القادة المتبقين من رتبة نجم كانوا إما محاصرين بالخارج أو ميتين ، كان مرؤوسوهم لا يزالون موجودين.

لقد احتاج إلى رقاقة AI لتعديل تقنية أجنحة إمبر للتوافق مع كتلة نقطته.

حتى لو وافق مرؤوسو بوينز على أفعاله ، فإن هؤلاء الناس لن يفعلوا ذلك.

“لابد أنه كان تخمينًا جامحًا ، هذا الطعم لا يمكن أن يمنحك الكثير من المعلومات! ” أجاب ليلين بلا مبالاة.

ماذا؟ ، هل تريد مهاجمتي؟ انفجرت الطاقة في المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر ، وشكلت كمية كبيرة من اللهب المرعب لـ الفينيكس.

نظر العديد من المسؤولين حول بعضهم البعض ، لكن لم يتبعهم أحد.

كانت الطاقة تشبه مجال اللهب ، ووضعت المنطقة بأكملها تحت سيطرة بوينز.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

كان المسؤول الذي تحدث عن شكوكه في المستوى التاسع من تقنية أجنحة إمبر .

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

على الرغم من أنه كان يعتبر قوياً بين رتب السماء ، إلا أنه لم يكن شيئاً أمام بوينز.

لم تستطع فهم هذا الشاب على الإطلاق.

تراجع عدة خطوات إلى الوراء ، أحمر وجهه ووقف مستقيماً لقد قيدت اللورد شيكير بدون سبب ، يرجى تقديم دليل على أنه جاسوس ، وإلا … “.

في رأيه ، تم إلغاء هذا الفعل بكل المساعدة والتوجيهات التي قدمها له شيكير.

وإلا؟ ومضت أشعة قرمزية ، واختفى المسؤول الذي كان يتحدث للتو ، كل ما تبقى على الأرض كان كومة من الرماد.

“العم بوينز ، كيف هو الوضع؟” كانت شيكير ينظر نحو المدينة ، في المعركة بين صفوف النجوم.

هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتل أي شخص؟ سخر بوينز ، وهو يحمل شيكير الفاقد للوعي ويتجه نحو الجزء الخلفي من المسكن.

“أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

نظر العديد من المسؤولين حول بعضهم البعض ، لكن لم يتبعهم أحد.

“لا تقلق ، إنهم بخير! ، لن يتصرف ماجوس نجم الفجر بدون فوائد ، ولا يمكن لـ ساكا وكائنات النار الأخرى من رتبة نجم أن تتطابق معكم أنتم عرق أجنحة إمبر ” كان تعبير بوينز غريباً بعض الشيء وهو يتحدث.

نظر ليلين إلى الدوقات الآخرين من مكان اختبائهم في الظل ما رأيك؟“.

حتى لو وافق مرؤوسو بوينز على أفعاله ، فإن هؤلاء الناس لن يفعلوا ذلك.

تحدث جيلبرت ببطء ربما يكون بوينز هو الجاسوس الحقيقي لـ برق المشترى . كان لوك على الأرجح مجرد طعم “.

سرعان ما بحثت يد بوينز الكبيرة عن الجوهرة الموجودة حول عنق شيكير ، وأخذت المفتاح مع الصورة الوهمية لطائر الفينيكس بداخله.

مم! ، والأكثر إثارة للاهتمام ، أنه مارس تقنية أجنحة إمبر إلى المستوى العاشر … ” تألقت عيون ليلين بفضول.

“أعتقد أنه يمكنني الاسترخاء الآن” ربت شيكير على صدره ، لكن تعبيره سرعان ما تغير ، لقد لاحظ شيء ما في نبرة بوينز.

لقد احتاج إلى رقاقة AI لتعديل تقنية أجنحة إمبر للتوافق مع كتلة نقطته.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كيف فعلها هذا الشخص؟ ، علاوة على ذلك ، لم يكن بإمكانه البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة كجاسوس دون حتى معرفة العين القرمزية ، ما إذا لم يكن لديه فن غامض يتعامل مع سلالات الدم ، كان هذا مثيرًا للاهتمام أيضًا.

“أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

مهما كان ، اختار بوينز الوقت المناسب ، يشارك العين القرمزية ، وتقاتل رتب النجوم الأخرى بقوة خارج المنزل ، طالما أنأن القتال في الخارج تحت السيطرة ، فلن يكن لديه أي داع للخوف على أي شيء … “.

“إذا لم تكن بحاجة إلى المستويات العاشرة والأعلى من تقنية أجنحة إمبر بالإضافة إلى هالة دم القائد لاختراق هذا الحاجز ، فهل تعتقد أنني كنت سأجلبك إلى هنا؟” ضحك بوينز ببرود ، واستعد للقيام بخطوته.

لم تذكر إيما باقي المسؤولين العسكريين داخل المقر.

“من الأفضل الانتظار!” ومع ذلك ، رن صوت مألوف من أذنه ، مما جعله يتوهم أن هناك شيئًا ما خطأ في أذنيه.

في عيون نجم الفجر ، كان أي شخص أضعف من الرتبة 4 نملة ، لم يعتقد أنهم يستطيعون منعه.

“لاي؟ ، ألم يمت في الميدان؟ ” فتح عينيه ، وجد لي أمامه ، وبطريقة ما ، كانت هناك آثار الخوف على وجه بوينز…

كما هو متوقع ، بمجرد أن أظهر بوينز قوته ، تراجع العديد من المسؤولين ، غير مستعدين للخروج.

شعر الكثير منهم بأنهم سمعوا للتو نكتة العام ، لكن رؤية بوينز ، لم يستطيعوا أن يضحكوا..

توغل بوينز في مكان الإقامة.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتل أي شخص؟ ” سخر بوينز ، وهو يحمل شيكير الفاقد للوعي ويتجه نحو الجزء الخلفي من المسكن.

أولئك الذين تجرأوا على إعاقته احترقوا تحت ألسنة اللهب.

“إنه بالتأكيد جاسوس من برق المشترى ، يمكن أن يكون كبش الفداء ، آخذًا كل الضرر من الأفخاخ والمؤامرات ، نحتاج فقط إلى متابعته والحصول على هذه الحجارة … “.

ماذا علينا أن نفعل بعد ذلك؟نظرت إيما إلى ليلين.

توغل بوينز في مكان الإقامة.

لم تستطع فهم هذا الشاب على الإطلاق.

“كما هو متوقع ، إنه أحد الشياطين المتبقية لعشيرة أوروبوروروس!” صر بوينز على أسنانه.

كان جيدًا في التخطيط ، على سبيل المثال ، لو كانت هنا وحدها ، لكانت قد خرجت منذ فترة طويلة.

“يو العم بوينز ، أنت … “.

كيف كان يمكنها أن تكبح نفسها حتى الآن ، مع توفر أفضل الفوائد؟ ، علاوة على ذلك ، فإن الأساليب التي استخدمها لإخفاء نفسه خدعت حتى بوينز ، وهو أمر مذهل.

“ماذا؟ ، هل تريد مهاجمتي؟ ” انفجرت الطاقة في المستوى العاشر من تقنية أجنحة إمبر ، وشكلت كمية كبيرة من اللهب المرعب لـ الفينيكس.

من الواضح أننا سنتبعه ضحك ليلين ، مشيرًا إلى بوينز الذي كان متقدمًا.

“العم بوينز ، كيف هو الوضع؟” كانت شيكير ينظر نحو المدينة ، في المعركة بين صفوف النجوم.

إنه بالتأكيد جاسوس من برق المشترى ، يمكن أن يكون كبش الفداء ، آخذًا كل الضرر من الأفخاخ والمؤامرات ، نحتاج فقط إلى متابعته والحصول على هذه الحجارة … “.

“العم بوينز ، كيف هو الوضع؟” كانت شيكير ينظر نحو المدينة ، في المعركة بين صفوف النجوم.

هههه كما هو متوقع من طالبي ليلين أنت بالتأكيد خبيث للغاية ، احب ذلك!” انفجر جيلبرت ضاحكًا وبدا سعيدًا ، لفتت إيما عينيها بعد سماع رده.

شعر الكثير منهم بأنهم سمعوا للتو نكتة العام ، لكن رؤية بوينز ، لم يستطيعوا أن يضحكوا..

كانت سرعة بوينز سريعة جدًا حيث حمل شيكير إلى مكان كان ليلين مألوفًا به.

تم إنتاج صوت طنين حيث أطلق التكوين طبقة من اللهب لمنع تقدم بوينز.

كانت هذه هي المنطقة التي استخدم فيها لوك قرص جايا في ذلك اليوم.

أضاءت تعويذة قرمزية في منتصف الغرفة المكان ، وومض الضوء عند حوافه.

أيمكن أن يكون …” شاهد ليلين أفعال بوينز ، وأدراكه بدأ في الظهور.

على الرغم من أنه كان يعتبر قوياً بين رتب السماء ، إلا أنه لم يكن شيئاً أمام بوينز.

بعد فترة وجيزة ، رأى بوينز يخرج طبقًا مستديرًا ، وتشكلت العيون على سطحه من عروق لا حصر لها.

“لاي؟ ، ألم يمت في الميدان؟ ” فتح عينيه ، وجد لي أمامه ، وبطريقة ما ، كانت هناك آثار الخوف على وجه بوينز…

هز رأسه من تصرفات لوك السابقة ربما يكون هذا شيئًا يستخدم على وجه التحديد لإرسال المعدات وإرباك الآخرين …“.

“إنه بالتأكيد جاسوس من برق المشترى ، يمكن أن يكون كبش الفداء ، آخذًا كل الضرر من الأفخاخ والمؤامرات ، نحتاج فقط إلى متابعته والحصول على هذه الحجارة … “.

انقسمت الأرض مثل المحيط ، وكشفت عن نفق عميق ، ابتسم بوينز وانطلق ، نظر ليلين والدوقات في بعضهم البعض وتبعوه.

لم يكن بوينز مسؤولاً بالكامل هنا.

في وقت قريب جدًا ، ظهر تشكيل التعويذة القرمزية أمام بوينز ، مجزأ وينجرف في الهواء مثل الفراشات.

كانت عيناه غير واضحتين للحظة ، لكنه رفع حذره على الفور “هذا … الغرفة الآمنة تحت الأرض! ، العم بوينز ، لقد خنتنا في الواقع … “.

كان بوينز مألوفًا جدًا لهذا المكان عندما سار إلى الغرفة السرية الضخمة في المركز.

“لاي؟ ، ألم يمت في الميدان؟ ” فتح عينيه ، وجد لي أمامه ، وبطريقة ما ، كانت هناك آثار الخوف على وجه بوينز…

أضاءت تعويذة قرمزية في منتصف الغرفة المكان ، وومض الضوء عند حوافه.

كان جيدًا في التخطيط ، على سبيل المثال ، لو كانت هنا وحدها ، لكانت قد خرجت منذ فترة طويلة.

تم إنتاج صوت طنين حيث أطلق التكوين طبقة من اللهب لمنع تقدم بوينز.

كانت هذه هي المنطقة التي استخدم فيها لوك قرص جايا في ذلك اليوم.

أشرقت عيون بوينز أكثر إنه هنا! ، الحاجز الذي أقامه العين القرمزية بنفسه“.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن أقتل أي شخص؟ ” سخر بوينز ، وهو يحمل شيكير الفاقد للوعي ويتجه نحو الجزء الخلفي من المسكن.

تجمع الضوء الأزرق على يديه ، في الوقت نفسه ، استيقظ شيكير من فترة فقدان الوعي هذه.

لم تستطع فهم هذا الشاب على الإطلاق.

كانت عيناه غير واضحتين للحظة ، لكنه رفع حذره على الفور هذا الغرفة الآمنة تحت الأرض! ، العم بوينز ، لقد خنتنا في الواقع … “.

كان المسؤول الذي تحدث عن شكوكه في المستوى التاسع من تقنية أجنحة إمبر .

انظر عن كثب ، يا فتى ، من هو عمك بوينز؟ سخر بوينز ،تغيرت عضلاته وعظامه .

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

اختفى الريش الأحمر الذي كان يميز عرق أجنحة إمبر.

كانت عيناه غير واضحتين للحظة ، لكنه رفع حذره على الفور “هذا … الغرفة الآمنة تحت الأرض! ، العم بوينز ، لقد خنتنا في الواقع … “.

في غمضة عين ، تحول إلى شخص مختلف تمامًا ، انفجرت طاقة مجال نجم الفجر .

كما هو متوقع ، بمجرد أن أظهر بوينز قوته ، تراجع العديد من المسؤولين ، غير مستعدين للخروج.

لذا فقد مات العم بوينز بالفعل …” مع هذا المنظر ، تنفس شيكير .

لم تذكر إيما باقي المسؤولين العسكريين داخل المقر.

إذا كان بوينز هو من خانه ووالده حقًا ، فليس لديه أدنى فكرة عما يجب فعله.

هيهي… هل ما زلت لا تفهم؟ ، أنا بوينز ، لكن بوينز ليس أنا! ، على أي حال ، لن يفهم سكان هذه الأرض حتى لو شرحت ذلك … “ضحك بوينز ، مما تسبب في غرق قلب شيكير أكثر.

“العم بوينز ، كيف هو الوضع؟” كانت شيكير ينظر نحو المدينة ، في المعركة بين صفوف النجوم.

إذا لم تكن بحاجة إلى المستويات العاشرة والأعلى من تقنية أجنحة إمبر بالإضافة إلى هالة دم القائد لاختراق هذا الحاجز ، فهل تعتقد أنني كنت سأجلبك إلى هنا؟ضحك بوينز ببرود ، واستعد للقيام بخطوته.

توغل بوينز في مكان الإقامة.

هز شيكير رأسه وأغلق عينيه.

“أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

من الأفضل الانتظار!” ومع ذلك ، رن صوت مألوف من أذنه ، مما جعله يتوهم أن هناك شيئًا ما خطأ في أذنيه.

“أيها الضابط ، من فضلك دع اللورد شيكير يذهب!”.

لاي؟ ، ألم يمت في الميدان؟ فتح عينيه ، وجد لي أمامه ، وبطريقة ما ، كانت هناك آثار الخوف على وجه بوينز…

كان بوينز مألوفًا جدًا لهذا المكان عندما سار إلى الغرفة السرية الضخمة في المركز.

كنت أعلم أن شيئًا ما كان غريباً بك!” شاهد بوينز لي ، ويداه ما زالتا ترتعشان.

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

كان ليلين قد اعتنى بهجومه بسهولة ، حيث كان هذا الشخص في نفس رتبته.

“إنه بالتأكيد جاسوس من برق المشترى ، يمكن أن يكون كبش الفداء ، آخذًا كل الضرر من الأفخاخ والمؤامرات ، نحتاج فقط إلى متابعته والحصول على هذه الحجارة … “.

لابد أنه كان تخمينًا جامحًا ، هذا الطعم لا يمكن أن يمنحك الكثير من المعلومات! ” أجاب ليلين بلا مبالاة.

“مهما كان ، اختار بوينز الوقت المناسب ، يشارك العين القرمزية ، وتقاتل رتب النجوم الأخرى بقوة خارج المنزل ، طالما أنأن القتال في الخارج تحت السيطرة ، فلن يكن لديه أي داع للخوف على أي شيء … “.

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

”مم! ، والأكثر إثارة للاهتمام ، أنه مارس تقنية أجنحة إمبر إلى المستوى العاشر … ” تألقت عيون ليلين بفضول.

كما هو متوقع ، إنه أحد الشياطين المتبقية لعشيرة أوروبوروروس!” صر بوينز على أسنانه.

كانت الطاقة تشبه مجال اللهب ، ووضعت المنطقة بأكملها تحت سيطرة بوينز.

في غضون ذلك ، سقط فك شيكير ، كان مذهولًا عند رؤية هذا النجم غير المألوف من ماجوس نجم الفجر.

نظر ليلين إلى الدوقات الآخرين من مكان اختبائهم في الظل “ما رأيك؟“.

إذن إذن كنت تكذب علي أيضًا؟ ، هاها أنت ، لوك ، كلكم كاذبون! ، هل كنت تعاملني كأحمق؟ زأر شيكير ، وسقطت قطرات كبيرة من الدموع من خديه ، المدرب ذو الوجه البارد كان قد اختفى.

انقسمت الأرض مثل المحيط ، وكشفت عن نفق عميق ، ابتسم بوينز وانطلق ، نظر ليلين والدوقات في بعضهم البعض وتبعوه.

هل انهار جداره العقلي؟هز ليلين رأسه ، لكن لم يكن لديه خطط لشرح حالته.

بينما كان يتحدث ، تلاشت خصائص عرق أجنحة إمبر ، بحلول الوقت الذي انتهى فيه من التححدث كان قد تحول مرة أخرى إلى وارلوك ذو شعر أسود مخيف.

مهما كانت الحالة ، فقد استفاد من شيكير والآن سدد ذلك بإنقاذ حياة عرق أجنحة إمبر.

“أعتقد أنه يمكنني الاسترخاء الآن” ربت شيكير على صدره ، لكن تعبيره سرعان ما تغير ، لقد لاحظ شيء ما في نبرة بوينز.

في رأيه ، تم إلغاء هذا الفعل بكل المساعدة والتوجيهات التي قدمها له شيكير.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

لم يكن يهتم كثيرًا بأفكار شيكير ، إذا كان الرجل غبيًا لدرجة أن يهاجمه أو يعرقله ، فلن يتراجع.

نظر ليلين إلى الدوقات الآخرين من مكان اختبائهم في الظل “ما رأيك؟“.

“لابد أنه كان تخمينًا جامحًا ، هذا الطعم لا يمكن أن يمنحك الكثير من المعلومات! ” أجاب ليلين بلا مبالاة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط