نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 594

القمر المشع ستيوارت

القمر المشع ستيوارت

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

“حسنا. سوف أتوجه إلى هناك الآن “.

 

في الواقع ، إذا كان الطرف الآخر مجرد متعجرف قليلاً ، فإن ليلين لا يمانع في أن يذل نفسه ويعامله بالطريقة التي تعامل بها مع وايرز.

بوفيل؟ ، هل يمكن أن يكون الجناح الإلهي المضيء ؟ ، ويدعوه جلالتك؟ ، أليس هذا هو اللقب المستخدم في العصور القديمة لنجم الفجر ؟ ، وملك السماء؟ ، يا إلهي ، هل يمكن أن يكون هذا الماجوس نجم الفجر أيضًا؟ ‘

كانوا كثيرين ، وكلهم في ازدهار كامل.

ألقت أنثى الماجوس التي كانت ترتدي زوجًا من النظارات السميكة نظرة خاطفة على ليلين ، وشعرت أنه لا يسبر غوره مثل الجبال والبحار.

“صاحب السمو ، ستيوارت ، أنت لست في وضع يسمح لك بالحكم على ما إذا كان لدي أي أخلاق!” رد ليلين بدون قيود.

لم تستطع إلا أن تخفض رأسها ، وتشعر بالخجل من تخميناتها السابقة.

مقارنة بهؤلاء الأشخاص ، كان ليلين هناك لمدة شهر فقط ، وهو أمر طبيعي جدًا.

لم يلقى بوفل عليها لمحة.

مقارنة بهؤلاء الأشخاص ، كان ليلين هناك لمدة شهر فقط ، وهو أمر طبيعي جدًا.

نظرًا لعدم إمكانية استخدام العنف في المكتبة ، تم تقييد استخدام مجالات نجم الفجر .

كان بإمكانها سماع بعض ما يقولونه ، لكن بما أن هذه محادثة صادقة ، فلا يوجد شيء يمكن إخفاؤه على أي حال.

على جانبي المسار كان نبات الشطان تارو ، و رحيق السماء ، وكميات كبيرة من النباتات الثمينة الأخرى التي لم يعرف ليلين أسماءها.

أوه ، اعتذاري ، المعلومات هنا وفيرة لدرجة أنني نسيت الوقت! ” وقف ليلين ، وبدا اعتذاريًا.

“أنا لا أفهم …” سأل ليلين بوفيل على الفور .

أي شخص يزعج مجوسًا مغمورًا في محيط المعرفة يجب أن تحرق أرواحهم في لهيب الجحيم التاسع ، لماذا أمانع؟ كان لدى بوفل طريقة بارعة جدًا في الكلام ، وشكل ليلين على الفور انطباعًا أفضل عنه.

بووم! …

لم يكن بوفيل متفاجئًا على الإطلاق من بقاء ليلين في المكتبة طوال اليوم.

“حسن! ، سأعلمك بعض الأخلاق الآن! ” عند سماع لهجة ليلين ، من الواضح أن ستيوارت كان غاضبًا ، لم يتوقع أبدًا أن تتحدث إليه نجم الفجر مثل ليلين بهذه الطريقة!.

كان العديد من العلماء الماجوس يعاملون المكتبة الكبرى على أنها موطنهم عند الوصول إلى مدينة السماء لأول مرة.

لم يعر بوفيل اهتمامًا كبيرًا لعمل ليلين اللطيف اللحظي ، وبدلاً من ذلك لفت الانتباه إلى بعض الأشياء التي يجب مراعاتها عند لقائه ملك السماء.

كان هناك أشخاص بقوا في الداخل من بضعة أشهر وحتى عقود ، وإذا لم يكن لديهم القليل جدًا من المسئوليات ، فسيبقون هناك طوال حياتهم!.

أدى هذا على الفور إلى صعق بوفل.

مقارنة بهؤلاء الأشخاص ، كان ليلين هناك لمدة شهر فقط ، وهو أمر طبيعي جدًا.

“اللورد ستيوارت ، ليلين ضيف عزيز في مدينة السماء ” سعل بوفل وأجاب بتحذير ، كان موقف ستيوارت متحيزًا بشكل واضح ، ولم يستطع متابعة الأمر.

شعر بوفيل أنه يبدو أن لديه الكثير من نقاط المعلومات ، ولكن مرة أخرى ، بالنظر إلى أنه عاد لتوه من عالم أجنبي ، لا بد أنه اكتسب قدرًا كبيرًا من المعرفة منه ، لذلك كان هذا مفهومًا.

اندفعت القوة الروحية التي لا شكل لها مثل البحر الهائج وهي تتدفق نحو ليلين.

حسنا. سوف أتوجه إلى هناك الآن “.

“إذن إنه اللورد ستيوارت!” انحنى ليلين ، ولم يكن متحمسًا جدًا ولا شديد البرودة.

أعاد ليلين الكتاب إلى موضعه الأصلي.

كان الماجوس حقًا مجموعة من الماجوس الذين كانوا عاطفيين للغاية.

لقد حصد حصادًا كبيرًا هذه المرة ، ولم يكن لدى المكتبة العظيمة حاليًا أي شيء مفيد له بشكل خاص.

والأسوأ من ذلك هو أن هذا لن يخفي عن جلالة الملك ، وتحول تعبير ستيوارت إلى الظلام.

إلى جانب ذلك ، استدعاه ملك السماء ، وكان من الأفضل له أن يرتب نفسه ، كان هذا جزءًا ضروريًا من آداب السلوك.

“حسنا. سوف أتوجه إلى هناك الآن “.

وأنت أيتها الشابة الجادة!” ألقى ليلين نظرة على الأنثى الماجوس التي كانت ترغب فقط في الاختباء خلف كتابها.

“اللورد ستيوارت! ، هذا دوق ليلين فارلير من عشيرة أوروبوروروس ، هنا للقاء جلالة الملك ” انحنى بوفل.

جلالتك ، بوفيل ، وهذا جلالتك ، أرجوك سامحني على سلوكي العدواني! ” كان العرق البارد يقطر بالفعل من جبين الأنثى .

لقد فقد هذا الموقف غير العادي كل الغرابة عندما شارك الوارلوك .

على الرغم من أن مدينة السماء كانت منطقة هادئة تولي اهتمامًا للقانون ، إلا أن نجم الفجر كان دائمًا يتمتع بامتيازات.

نظرًا لعدم إمكانية استخدام العنف في المكتبة ، تم تقييد استخدام مجالات نجم الفجر .

في اللحظة التي وجدها فيها ليلين أو بوفيل شوكة في عينه ، كانت ستنتهي في حالة يرثى لها حتى لو لم يتصرفوا بأنفسهم.

“إذن إنه اللورد ستيوارت!” انحنى ليلين ، ولم يكن متحمسًا جدًا ولا شديد البرودة.

هاها لا تخافى! ، أود أن أشكرك على مرافقتك لي أثناء دراستي للشهر الماضي ، تعاملي مع هذا كهدية! “.

“اغه!” ترنح ليلين إلى الوراء ، ووجهه أحمر تمامًا.

ضحك ليلين ، وخرجت بطاقة المكتبة في يديه ، مسح بطاقة مكتبة الماجوس الأنثوية ، ونقل نقاط المعلومات المتبقية لها.

” جلالتك ، بوفيل ، وهذا … جلالتك ، أرجوك سامحني على سلوكي العدواني! ” كان العرق البارد يقطر بالفعل من جبين الأنثى .

لم يكن للمكتبة العظيمة الآن معنى يذكر بالنسبة إلى ليلين ، ولهذا السبب لم يكن هناك جدوى من وجود نقاط المعلومات هذه معه.

أعاد ليلين الكتاب إلى موضعه الأصلي.

هذا …” على الرغم من أن ليلين شعر أن عدد نقاط المعلومات المتبقية كان منخفضًا بشكل مثير للشفقة ، لدرجة أنها وصلت إلى الصفر تقريبًا ، إلا أن هذا كان لا يزال يمثل كمية هائلة بالنسبة للإناث الماجوس ! .

كان قلب مدينة السماء عبارة عن حديقة عائمة واسعة النطاق ، شكلت المناظر الطبيعية العائمة التي أعطت لقب المدينة العائمة فخامتها ووزنها.

ااه…!! “صرخت على الفور من المفاجأة.

لولا رقاقة الذكاء التي اكتشفت رونية قوية للتقييد هناك ، لكان ليلين لديه خطط لأخذ مجموعة لنفسه.

بحلول الوقت الذي تعافت فيه من صدمتها وأرادت أن تشكر ليلين ، وجدت أنهم قد غادروا منذ فترة طويلة.

من ناحية أخرى ، وقف ستيوارت ثابتًا تمامًا وهو يحدق في ليلين بلا تعبير ، ولا ينوي متابعة هذه المعركة.

عمل جلالتك في تقديم المساعدة إلى الماجوس الآخرين أمر رائع حقًا!” لم يستطع بوفيل فهم تصرفات ليلين ، لأن المعلومات عنه أظهرت أن ليلين لم يكن شخصًا خيريًا.

في الوقت نفسه ، قدم إلى ليلين بصوت هادئ “هذا هو اللورد ستيوارت ، ماجوس القمر المشع ، نظرًا لأن جلالة الملك غالبًا ما يكون غائبًا ، فهو عادة مسؤول عن إدارة مدينة السماء … “.

هيهي أنا فقط في مزاج جيد!” ضحك ليلين.

كان لديه سيطرة كاملة على شبكات المناطيد ، وامتلك عالمًا أجنبيًا خاصًا به تم الاستيلاء عليه بالكامل ، كان نجم الفجر والقمر المشع تحته لا تعد ولا تحصى.

هذا التفسير جعل بوفل مرتاحًا تمامًا.

لقد حصد حصادًا كبيرًا هذه المرة ، ولم يكن لدى المكتبة العظيمة حاليًا أي شيء مفيد له بشكل خاص.

كان الماجوس حقًا مجموعة من الماجوس الذين كانوا عاطفيين للغاية.

بحلول الوقت الذي تعافت فيه من صدمتها وأرادت أن تشكر ليلين ، وجدت أنهم قد غادروا منذ فترة طويلة.

في مثل هذه الحالة المزاجية الجيدة من الفوائد من المكتبة ، يمكنهم بالفعل مكافأة أي ماجوس منخفض الرتبة كما يرغبون.

هذا التفسير جعل بوفل مرتاحًا تمامًا.

لقد فقد هذا الموقف غير العادي كل الغرابة عندما شارك الوارلوك .

لم يلقى بوفل عليها لمحة.

لم يعر بوفيل اهتمامًا كبيرًا لعمل ليلين اللطيف اللحظي ، وبدلاً من ذلك لفت الانتباه إلى بعض الأشياء التي يجب مراعاتها عند لقائه ملك السماء.

كان الطرف الآخر هو ماجوس بريكينغ داون مع التأثير في جميع أنحاء القارة الوسطى.

أنا لا أفهم …” سأل ليلين بوفيل على الفور .

“أوه ، اعتذاري ، المعلومات هنا وفيرة لدرجة أنني نسيت الوقت! ” وقف ليلين ، وبدا اعتذاريًا.

أنا مجرد نجم الفجر ، لماذا يريد ملك السماوات رؤيتي؟ “.

 

كان الطرف الآخر هو ماجوس بريكينغ داون مع التأثير في جميع أنحاء القارة الوسطى.

لم يكن للمكتبة العظيمة الآن معنى يذكر بالنسبة إلى ليلين ، ولهذا السبب لم يكن هناك جدوى من وجود نقاط المعلومات هذه معه.

كان لديه سيطرة كاملة على شبكات المناطيد ، وامتلك عالمًا أجنبيًا خاصًا به تم الاستيلاء عليه بالكامل ، كان نجم الفجر والقمر المشع تحته لا تعد ولا تحصى.

” جلالتك ، بوفيل ، وهذا … جلالتك ، أرجوك سامحني على سلوكي العدواني! ” كان العرق البارد يقطر بالفعل من جبين الأنثى .

يجب أن يكون هذا النوع من الأشخاص أعلى منه بكثير.

إلى جانب ذلك ، استدعاه ملك السماء ، وكان من الأفضل له أن يرتب نفسه ، كان هذا جزءًا ضروريًا من آداب السلوك.

لماذا كانت هناك رغبة مفاجئة في لقاء ليلين؟.

‘ بوفيل؟ ، هل يمكن أن يكون الجناح الإلهي المضيء ؟ ، ويدعوه جلالتك؟ ، أليس هذا هو اللقب المستخدم في العصور القديمة لنجم الفجر ؟ ، وملك السماء؟ ، يا إلهي ، هل يمكن أن يكون هذا الماجوس نجم الفجر أيضًا؟ ‘

كان لدى ليلين ذات مرة فكرة إجراء تجارة بإحداثيات عالم الحمم البركانية ، لكنه لم يعبر عن هذه الأفكار أبدًا.

كان بإمكانها سماع بعض ما يقولونه ، لكن بما أن هذه محادثة صادقة ، فلا يوجد شيء يمكن إخفاؤه على أي حال.

شيء ما مريب …” قام ليلين بلمس ذقنه وعلى الفور ، خطر في ذهنه مسألة برق المشترى .

لقد فقد هذا الموقف غير العادي كل الغرابة عندما شارك الوارلوك .

كان لديه عدد قليل من الأعداء في القارة الوسطى ، وكان زينيا هو الوحيد منهم الذي يمكنه التأثير على المنظمة التي تقف وراء مدينة السماء .

بووم! …

لقد كنت قلق من أنك لن تأتي!” ظهرت ابتسامة متكلفة حول شفتي ليلين.

“هاها … لا تخافى! ، أود أن أشكرك على مرافقتك لي أثناء دراستي للشهر الماضي ، تعاملي مع هذا كهدية! “.

كان قلب مدينة السماء عبارة عن حديقة عائمة واسعة النطاق ، شكلت المناظر الطبيعية العائمة التي أعطت لقب المدينة العائمة فخامتها ووزنها.

في هذه الحالة ، لن يكلف نفسه عناء كونه وديًا للغاية.

كانت هذه حديقة الأنجراف .

“أنا مجرد نجم الفجر ، لماذا يريد ملك السماوات رؤيتي؟ “.

قلب قوة مدينة السماء ، كما كان مقر الإقامة الإمبراطوري المؤقت لصاحب الجلالة ملك السماء.

لم يعر بوفيل اهتمامًا كبيرًا لعمل ليلين اللطيف اللحظي ، وبدلاً من ذلك لفت الانتباه إلى بعض الأشياء التي يجب مراعاتها عند لقائه ملك السماء.

انا بوفيل ، تنحىطار بوفل على إلى حديقة الأنجراف مع ليلين في السحب ، كان الساحر مرتبًا وهو يرتدي الآن الملابس الرسمية.

“همم ؟!” زاد هذا الموقف بسرعة من النفور الذي كان لدى ستيوارت بالفعل.

كلما تعمق المرء في مدينة السماء ، زاد عدد حالات التحقيق والكشف ، لدرجة أن تعبير ليلين تغير قليلاً.

“بوفيل ، يبدو أنك أحضرت شخصًا جديدًا هنا ، هذا مخالف للقواعد! ” رن صوت آخر ، وأصبح ليلين متيبسًا بشكل خاص ، وشعر وكأنه يحدق به ثعبان سام.

إذا لم يكن بوفيل يوجهه ، لكان من غير الملائم أن يتسلل إلى حديقة الانجراف دون أن يتم اكتشافه.

“لقد كنت قلق من أنك لن تأتي!” ظهرت ابتسامة متكلفة حول شفتي ليلين.

بالنظر إلى أسفل من حواف حديقة الأنجراف ، يمكن للمرء أن يرى جميع المعالم السياحية في مدينة السماء ، ترك قلب المرء حراً وغير مقيد.

لم يعر بوفيل اهتمامًا كبيرًا لعمل ليلين اللطيف اللحظي ، وبدلاً من ذلك لفت الانتباه إلى بعض الأشياء التي يجب مراعاتها عند لقائه ملك السماء.

أبعد في كان ممر مرصوف بالحصى.

يجب أن يكون هذا النوع من الأشخاص أعلى منه بكثير.

على جانبي المسار كان نبات الشطان تارو ، و رحيق السماء ، وكميات كبيرة من النباتات الثمينة الأخرى التي لم يعرف ليلين أسماءها.

“همف! ، هل الرتبة الخامسة رائعة جدًا؟ ” سخر ليلين ، وصاعدت قوته الروحية التي وصلت إلى خمسة نجوم .

كانوا كثيرين ، وكلهم في ازدهار كامل.

“حسن! ، سأعلمك بعض الأخلاق الآن! ” عند سماع لهجة ليلين ، من الواضح أن ستيوارت كان غاضبًا ، لم يتوقع أبدًا أن تتحدث إليه نجم الفجر مثل ليلين بهذه الطريقة!.

لولا رقاقة الذكاء التي اكتشفت رونية قوية للتقييد هناك ، لكان ليلين لديه خطط لأخذ مجموعة لنفسه.

يجب أن يكون هذا النوع من الأشخاص أعلى منه بكثير.

بعد السير في هذه المنطقة ، سنصل إلى أماكن إقامة جلالة الملك ، يمكنني فقط مرافقتك حتى هذه النقطة ضحك بوفل وهو يتحدث جلالة الملك شخص ودود للغاية ، وسوف …“.

على الرغم من أن مدينة السماء كانت منطقة هادئة تولي اهتمامًا للقانون ، إلا أن نجم الفجر كان دائمًا يتمتع بامتيازات.

بوفيل ، يبدو أنك أحضرت شخصًا جديدًا هنا ، هذا مخالف للقواعد! ” رن صوت آخر ، وأصبح ليلين متيبسًا بشكل خاص ، وشعر وكأنه يحدق به ثعبان سام.

ترنمت أصوات طقطقة عندما ألغت تعاويذ القوة الروحية بعضهما البعض بعد الاصطدام ، تسببت القوى الضالة في انفجار.

أنت!” رفع رأسه ، ورأى ما بدا أنه ماجوس عجوز لطيف يقترب منهم.

“وأنت أيتها الشابة الجادة!” ألقى ليلين نظرة على الأنثى الماجوس التي كانت ترغب فقط في الاختباء خلف كتابها.

اللورد ستيوارت! ، هذا دوق ليلين فارلير من عشيرة أوروبوروروس ، هنا للقاء جلالة الملك انحنى بوفل.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

في الوقت نفسه ، قدم إلى ليلين بصوت هادئ هذا هو اللورد ستيوارت ، ماجوس القمر المشع ، نظرًا لأن جلالة الملك غالبًا ما يكون غائبًا ، فهو عادة مسؤول عن إدارة مدينة السماء … “.

إذا لم يكن بوفيل يوجهه ، لكان من غير الملائم أن يتسلل إلى حديقة الانجراف دون أن يتم اكتشافه.

إذن إنه اللورد ستيوارت!” انحنى ليلين ، ولم يكن متحمسًا جدًا ولا شديد البرودة.

بووم! …

وجدت روحه الحساسة على الفور أثرًا لسوء النية موجهًا إليه.

لقد حصد حصادًا كبيرًا هذه المرة ، ولم يكن لدى المكتبة العظيمة حاليًا أي شيء مفيد له بشكل خاص.

في هذه الحالة ، لن يكلف نفسه عناء كونه وديًا للغاية.

 

همم ؟!” زاد هذا الموقف بسرعة من النفور الذي كان لدى ستيوارت بالفعل.

“اغه!” ترنح ليلين إلى الوراء ، ووجهه أحمر تمامًا.

لم يتراجع وبدأ في انتقاد ليلين كما هو متوقع ، إنه شاب صغير بلا أخلاق ، هل من المناسب حقًا أن يلتقي هذا النوع من الأشخاص مع جلالة الملك؟ “.

 

اللورد ستيوارت ، ليلين ضيف عزيز في مدينة السماء سعل بوفل وأجاب بتحذير ، كان موقف ستيوارت متحيزًا بشكل واضح ، ولم يستطع متابعة الأمر.

هذا التفسير جعل بوفل مرتاحًا تمامًا.

صاحب السمو ، ستيوارت ، أنت لست في وضع يسمح لك بالحكم على ما إذا كان لدي أي أخلاق!” رد ليلين بدون قيود.

بغض النظر عن مقدار محاولات ليلين لتحمل هذا ، فإنه سيذل فقط ، وكل ذلك من أجل لا شيء ، لذلك لم يكن هناك ما يدعو إلى اللباقة.

أدى هذا على الفور إلى صعق بوفل.

إذا لم يكن بوفيل يوجهه ، لكان من غير الملائم أن يتسلل إلى حديقة الانجراف دون أن يتم اكتشافه.

كان هذا قمرًا مشعًا ، ماجوس عظيم رتبة 5!..

لم تستطع إلا أن تخفض رأسها ، وتشعر بالخجل من تخميناتها السابقة.

في مدينة السماء ، كان لديه عشرات الآلاف من المرؤوسين تحت قيادته ، ومع ذلك ، لم يكن ليلين يعطيه أي وجه؟.

“هاها … لا تخافى! ، أود أن أشكرك على مرافقتك لي أثناء دراستي للشهر الماضي ، تعاملي مع هذا كهدية! “.

في الواقع ، إذا كان الطرف الآخر مجرد متعجرف قليلاً ، فإن ليلين لا يمانع في أن يذل نفسه ويعامله بالطريقة التي تعامل بها مع وايرز.

لم تستطع إلا أن تخفض رأسها ، وتشعر بالخجل من تخميناتها السابقة.

ومع ذلك ، من الواضح أن ستيوارت كان هنا ليخلق المتاعب ، حيث وجد ليلين قبيحًا للعين قبل مقابلته.

“صاحب السمو ، ستيوارت ، أنت لست في وضع يسمح لك بالحكم على ما إذا كان لدي أي أخلاق!” رد ليلين بدون قيود.

بغض النظر عن مقدار محاولات ليلين لتحمل هذا ، فإنه سيذل فقط ، وكل ذلك من أجل لا شيء ، لذلك لم يكن هناك ما يدعو إلى اللباقة.

” جلالتك ، بوفيل ، وهذا … جلالتك ، أرجوك سامحني على سلوكي العدواني! ” كان العرق البارد يقطر بالفعل من جبين الأنثى .

حسن! ، سأعلمك بعض الأخلاق الآن! ” عند سماع لهجة ليلين ، من الواضح أن ستيوارت كان غاضبًا ، لم يتوقع أبدًا أن تتحدث إليه نجم الفجر مثل ليلين بهذه الطريقة!.

في الواقع ، إذا كان الطرف الآخر مجرد متعجرف قليلاً ، فإن ليلين لا يمانع في أن يذل نفسه ويعامله بالطريقة التي تعامل بها مع وايرز.

بووم! …

“اغه!” ترنح ليلين إلى الوراء ، ووجهه أحمر تمامًا.

اندفعت القوة الروحية التي لا شكل لها مثل البحر الهائج وهي تتدفق نحو ليلين.

قلب قوة مدينة السماء ، كما كان مقر الإقامة الإمبراطوري المؤقت لصاحب الجلالة ملك السماء.

لقد كان يتحكم عن قصد في قوة التعويذة ، بحيث أثرت فقط على هذه المنطقة الصغيرة.

على الرغم من أن مدينة السماء كانت منطقة هادئة تولي اهتمامًا للقانون ، إلا أن نجم الفجر كان دائمًا يتمتع بامتيازات.

مع سيطرة ستيوارت ، كان واثقًا من قدرته على إبقاء ساحة المعركة داخل المنطقة وعدم إخافة أي شخص آخر.

“صاحب السمو ، ستيوارت ، أنت لست في وضع يسمح لك بالحكم على ما إذا كان لدي أي أخلاق!” رد ليلين بدون قيود.

كان بوفل يضحك بسخرية فقط ، بينما وافق على أن ستيوارت قد ذهب بعيدًا ، إلا أنه وقف جانبًا.

كان لدى ليلين ذات مرة فكرة إجراء تجارة بإحداثيات عالم الحمم البركانية ، لكنه لم يعبر عن هذه الأفكار أبدًا.

همف! ، هل الرتبة الخامسة رائعة جدًا؟ سخر ليلين ، وصاعدت قوته الروحية التي وصلت إلى خمسة نجوم .

“أوه ، اعتذاري ، المعلومات هنا وفيرة لدرجة أنني نسيت الوقت! ” وقف ليلين ، وبدا اعتذاريًا.

ظهر الشبح الضخم لثعبان كيموين العملاق بخطوط قرمزية خلفه ، وهو ينظر نحو ستيوارت.

لم يلقى بوفل عليها لمحة.

هسس!” شكل المد الروحى الضاري ثعبانًا أسودًا عملاقًا ، واصطدم بشدة بقوة روح ستيوارت.

ضحك ليلين ، وخرجت بطاقة المكتبة في يديه ، مسح بطاقة مكتبة الماجوس الأنثوية ، ونقل نقاط المعلومات المتبقية لها.

همم ؟!” اتسعت عيون ستيوارت ، ولم يتوقع أن تواجه صعوبات في التعامل مع ليلين.

“أي شخص يزعج مجوسًا مغمورًا في محيط المعرفة يجب أن تحرق أرواحهم في لهيب الجحيم التاسع ، لماذا أمانع؟ ” كان لدى بوفل طريقة بارعة جدًا في الكلام ، وشكل ليلين على الفور انطباعًا أفضل عنه.

خمس نجوم قوة الروح؟ ، ألم تقل التقارير أربع نجوم؟“.

في مدينة السماء ، كان لديه عشرات الآلاف من المرؤوسين تحت قيادته ، ومع ذلك ، لم يكن ليلين يعطيه أي وجه؟.

ترنمت أصوات طقطقة عندما ألغت تعاويذ القوة الروحية بعضهما البعض بعد الاصطدام ، تسببت القوى الضالة في انفجار.

“همف! ، هل الرتبة الخامسة رائعة جدًا؟ ” سخر ليلين ، وصاعدت قوته الروحية التي وصلت إلى خمسة نجوم .

باك! باك! باك!…

“بوفيل ، يبدو أنك أحضرت شخصًا جديدًا هنا ، هذا مخالف للقواعد! ” رن صوت آخر ، وأصبح ليلين متيبسًا بشكل خاص ، وشعر وكأنه يحدق به ثعبان سام.

يمكن سماع أصوات كسر سلاسل رونية لا حصر لها ، تم اختراق تشكيلات التعويذات الخفية التي أنشأها ستيوارت سابقًا تمامًا!.

مع سيطرة ستيوارت ، كان واثقًا من قدرته على إبقاء ساحة المعركة داخل المنطقة وعدم إخافة أي شخص آخر.

اغه!” ترنح ليلين إلى الوراء ، ووجهه أحمر تمامًا.

“أنا لا أفهم …” سأل ليلين بوفيل على الفور .

من ناحية أخرى ، وقف ستيوارت ثابتًا تمامًا وهو يحدق في ليلين بلا تعبير ، ولا ينوي متابعة هذه المعركة.

كان هناك أشخاص بقوا في الداخل من بضعة أشهر وحتى عقود ، وإذا لم يكن لديهم القليل جدًا من المسئوليات ، فسيبقون هناك طوال حياتهم!.

لقد فاقت قوة نجم الفجر قبله توقعاته ، وكان وارلوك من فئة الخمس نجوم! ، سيستغرق الأمر قدرًا كبيرًا من الوقت والطاقة لإنزاله.

أبعد في كان ممر مرصوف بالحصى.

والأسوأ من ذلك هو أن هذا لن يخفي عن جلالة الملك ، وتحول تعبير ستيوارت إلى الظلام.

كان بوفل يضحك بسخرية فقط ، بينما وافق على أن ستيوارت قد ذهب بعيدًا ، إلا أنه وقف جانبًا.

 

 

” ااه…!! “صرخت على الفور من المفاجأة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط