جمهور
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لم يكن ليلين يمانع في الركوع أمام شخص لا يستطيع معارضته في الوقت الحالي.
“همف! أعتبر نفسك محظوظاً! ” حدق ستيوارت في ليلين مع الاستياء وتبدد هدوئه.
“همف! أعتبر نفسك محظوظاً! ” حدق ستيوارت في ليلين مع الاستياء وتبدد هدوئه.
“…”
“ماذا تنتظر؟ لنذهب!” رتب ليلين التجاعيد في قميصه بوجه مستقيم لا يمكن فهمه.
“سيتعاون حكماء مدينة السماء مع إضافتك ، يا سيدي ، لإتقان هذه الفرضية وإنشاء مصدر طاقة لحديقة الأنجراف بأكملها ” تابع بوفيل.
“نعم – أنت …”.
“قال اللورد زينيا إن اللورد ستيوارت كان صديقًا مقربًا له لسنوات عديدة ، وسيساعده بالتأكيد ، أيضًا ، خطتنا لإلقاء اللوم على وايرز كادت أن تنجح ، أليس كذلك؟ “.
“لقد تمكنت من الصمود في وجه هجوم من اللورد ستيوارت؟ ، لكنه ماجوس القمر المشع! ، صمدت؟ ، ماذا قال للتو؟ ، خمس نجوم؟ ، هل وصلت إلى خمس نجوم؟ ” تلعثم بوفل وأشار بإصبع مرتجف إلى ليلين بصدمة.
“سيتعاون حكماء مدينة السماء مع إضافتك ، يا سيدي ، لإتقان هذه الفرضية وإنشاء مصدر طاقة لحديقة الأنجراف بأكملها ” تابع بوفيل.
حمل ليلين الذي وصل إلى خمس نجوم قدرًا كبيرًا من الأهمية.
“ليلين؟” رفع وايرز وجهه المندفع ، وظهرت الصدمة في عينيه ` ألم يذهب لرؤية جلالة الملك؟ ، هل تم بالفعل؟ ، ولماذا جاء إلي أولا؟‘.
كان هناك أقل من ثلاثين نجم فجر من فئة الخمس نجوم في القارة الوسطى بأكملها ، وكان ليلين واحدًا منهم ، لقد كان شخصاً في القمة!.
لم يظهر أي شيء في تعابيره ، لكن رقاقة الذكاء بدأت بالفعل في العمل بسحرها.
علاوة على ذلك ، أن تكون قادرًا على تحمل ضربة من القمر المشع؟ ، كلما نظر بوفل إلى ليلين ، كلما اعتقد أن هذا الرجل كان عبقريًا وحشيًا مثل وايرز .
“أنت جيد أو طيب! ، جيد جدا!” رن صوت من التمثال بعد برهة جيدة.
“لقد وجدت منافسًا ، وايرز الصغير ” ضحك بوفل بمرارة في ذهنه قبل أن يتحرك ، عندما نظر إلى ليلين ، شعر بالعجز والضياع.
لقد أراد بالفعل إحضار بوفيل معه ، لكن الشخص نفسه رفض ذلك تمامًا.
قال ليلين بتمعن “دعنا نتحرك بسرعة ، لا ينبغي أن نجعل جلالة الملك ينتظر“.
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا أشعر أنك شخص يحمل ضغائن؟ ، علاوة على ذلك … “ابتسم ليلين وأشار بإصبعه ، مما أدى إلى ظهور شاشة ضوء أزرق.
لقد أدرك بالفعل النية وراء سلوك ستيوارت.
“ليلين فارلير !” دوى صوت داخل القاعة.
من الواضح أن الرجل كان يحاول الإمساك به وهو غير مستعد.
“ماذا تنتظر؟ لنذهب!” رتب ليلين التجاعيد في قميصه بوجه مستقيم لا يمكن فهمه.
كان الوضع المثالي هو أن تكون قادرًا على القبض عليه مباشرة ، ولكن إذا فشل ذلك ، فيمكنه دائمًا زرع بذور عدم الثقة بين ليلين وملك السماوات.
“سيتعاون حكماء مدينة السماء مع إضافتك ، يا سيدي ، لإتقان هذه الفرضية وإنشاء مصدر طاقة لحديقة الأنجراف بأكملها ” تابع بوفيل.
إذا كانت هذه البذور تنبت ، فسيتوقف عمل ليلين.
يبدو أن القاعة بأكملها قد أثيرت جنبًا إلى جنب مع نزول التمثال الذكري ، مما يميز نفسه عن العالم الخارجي ويشكل مجالين مختلفين.
بالطبع ، كان ليلين لا يزال صبورًا بشأن كل شيء ، على الرغم من أن ستيوارت كان بالفعل رجلاً ميتًا في عينيه ، لم تظهر أي من أفكاره على تعابيره.
“لا أثر لتعاويذ أو إجراءات تقييدية؟” ومضت عيون ليلين باللون الأزرق وهو يمسح أمام الباب الضخم والتمثال الضخم أمامه.
“يا! ، في الواقع ، لا يمكننا أن ندع جلالة الملك ينتظر! ” بدا أن بوفل قد استيقظ من ذهوله.
فييووو!
بعد المرور عبر الحديقة ، صادفوا سلسلة من المباني الهشة والمعقدة التي شكلت بسلاسة نوعًا من الدائرة.
أجاب ليلين بتواضع “جلالة الملك ، أتمنى فقط أن تظل مدينة السماء محايدة عندما ينشب الصراع بين عشيرة أوروبوروروس و برق المشترى “.
كانت الكروم الخضراء ملفوفة بشكل مريح حول الأعمدة الرخامية الناصعة بشكل زخرفي ، لكن المسح الشامل بواسطة رقاقة AI أظهر أن هناك بالفعل عددًا كبيرًا من دوائر التعويذات هنا.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لعيونها المصنوعة من اللؤلؤ الأسود ، بدا أنهم يتحركون ، مع التركيز على ليلين.
“هيكل الدائرة؟” فوجئ ليلين قليلاً.
“هل الغرض من زيارتك هو تعزيز حيويتك مع صولجان الوهب؟ ، إذا كان الأمر كذلك ، يمكنني تلبية رغبتك مباشرة! ” قال التمثال المجنح على عجل.
“هل يمكن أن يكون قرص الحركة الدائمة؟” تذكر أنه صادف مثل هذا الشيء في المكتبة.
لقد أراد بالفعل إحضار بوفيل معه ، لكن الشخص نفسه رفض ذلك تمامًا.
“اجل هذا هو! ، يشاع أنه قادر على التحرك إلى أجل غير مسمى دون مصدر للطاقة! “.
“البقاء على الحياد ؟!” شعر ليلين بنظرة التمثال تتوقف على يديه قبل أن يجيب “حسنًا!”.
“سيتعاون حكماء مدينة السماء مع إضافتك ، يا سيدي ، لإتقان هذه الفرضية وإنشاء مصدر طاقة لحديقة الأنجراف بأكملها ” تابع بوفيل.
بعد المرور عبر الحديقة ، صادفوا سلسلة من المباني الهشة والمعقدة التي شكلت بسلاسة نوعًا من الدائرة.
“للأسف ، لا يزال هذا النظام بعيدًا جدًا عن الحركة الدائمة الفعلية ، كما هو الحال الآن ، فإنه يستهلك 9826 بلورة سحرية شهريًا ، ومن المستحيل أيضًا توسيع النظام لاستخدامه في المدينة بأكملها “.
كان الاختلاف في أوضاعهم واضحًا.
“مع ذلك ، من المثير للإعجاب أنه يمكن أن تدعم حديقة الأنجراف بأكملها لمدة شهر كامل بهذه الكمية من الطاقة!” تم رسم الإعجاب على وجه ليلين.
أمامه كانت نجم الفجر غارقة في الظلام ، تنحني جسدها وتبدو متواضعة للغاية .
أما بالنسبة للمدينة بأكملها؟ ، إذا نجح مثل هذا الشيء ، فستمتلئ القارة بأكملها بالمدن العائمة ، ولن تكون مدينة السماء هي الوحيدة بالتأكيد.
ومع ذلك ، كان لدى ليلين خطط أخرى في الاعتبار “لا ، جلالة الملك ، فقط حكيم السماء الفاضل يمكن أن يتلامس مع صولجان الوهب ، هذا تقليد من مدينة السماء ، لا أرغب في كسر هذا التوازن ، سأحصل عليه من خلال القوانين المناسبة بشرف! “.
تخلى ليلين عن إعجابه ودخل القصر وحده ، تاركًا بوفيل وراءه.
“تحياتي يا جلالة الملك” عرف ليلين هوية هذا الشخص الآن.
لقد أراد بالفعل إحضار بوفيل معه ، لكن الشخص نفسه رفض ذلك تمامًا.
“هذا هو…؟” على الرغم من ذهوله قليلاً ، لاحظ ليلين محيطه ، مدركًا أنه كان في قاعة كبيرة.
وقد تركه ذلك في حيرة من أمره بسبب الكلمات ، ولكنه اندهش أيضًا من الحضور المهيب لملك السماء.
تخلى ليلين عن إعجابه ودخل القصر وحده ، تاركًا بوفيل وراءه.
كان أمامه باب من الثلج الأبيض من اليشم ، يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار على الأقل.
“ليلين؟” رفع وايرز وجهه المندفع ، وظهرت الصدمة في عينيه ` ألم يذهب لرؤية جلالة الملك؟ ، هل تم بالفعل؟ ، ولماذا جاء إلي أولا؟‘.
لقد أظهر إحساسًا بالألوهية والكرامة ، وقاد على الفور ليلين الذي كان يقف أمامه للاعتقاد بأنه وصل إلى أرض العمالقة.
“هاه ؟!” أدار ليلين رأسه نحو التمثال ، كانت عيونها معلقة على ليلين ، وبدا أنها تبتسم.
“لا أثر لتعاويذ أو إجراءات تقييدية؟” ومضت عيون ليلين باللون الأزرق وهو يمسح أمام الباب الضخم والتمثال الضخم أمامه.
“نعم – أنت …”.
‘ هل يمكنني اكتشاف شيء تم إعداده بواسطة بريكينغ داون حتى الآن؟ ، أم أن مثل هذه الأشياء لم تعد ذات أهمية لملك السماء؟ ‘ اعتقد ليلين أن هذا هو الافتراض الأخير ، لكنه كان يأمل سرًا أن يكون الأول.
في الوقت نفسه ، فوجئ ليلين قليلاً بملاحظته الحادة حيث شعر بنظرته على أقراطه والقفازات.
“لكن …” لبس القفازات البيضاء في يديه ، ويبدو أنه اكتسب قوة من هذا الإعداد ، ثم أخذ نفساً عميقاً قبل أن يصل إلى الباب.
“ليلين! ، أنت فتى جيد! ، أعتذر عن تصرفات ستيوارت الوقحة! ” دوى صوت رقيق من التمثال.
انفتح الباب فور استشعار وصول ليلين وكشف عن القاعة الفسيحة بداخله ، وأغلقت مرة أخرى بصوت عال عندما دخل.
“لقد وجدت منافسًا ، وايرز الصغير ” ضحك بوفل بمرارة في ذهنه قبل أن يتحرك ، عندما نظر إلى ليلين ، شعر بالعجز والضياع.
“هذا هو…؟” على الرغم من ذهوله قليلاً ، لاحظ ليلين محيطه ، مدركًا أنه كان في قاعة كبيرة.
كان أمامه باب من الثلج الأبيض من اليشم ، يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار على الأقل.
كانت الجدران الجانبية مليئة بلوحات لا حصر لها ، تصور في الغالب مشاهد الحرب بين الماجوس والأعراق الأخرى ، ولكن أيضًا الشياطين في بعض الأحيان.
“همف! أعتبر نفسك محظوظاً! ” حدق ستيوارت في ليلين مع الاستياء وتبدد هدوئه.
كلما تعمق المرء في القاعة ، كانت اللوحات أكثر تجريدًا ، وتحولت ببطء إلى مجرد خطوط وخطوط لا معنى لها في النهاية.
كان هناك أقل من ثلاثين نجم فجر من فئة الخمس نجوم في القارة الوسطى بأكملها ، وكان ليلين واحدًا منهم ، لقد كان شخصاً في القمة!.
كان تمثال ضخم مقابل ليلين مباشرة.
كان أمامه باب من الثلج الأبيض من اليشم ، يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار على الأقل.
إنسان له ستة أزواج من الأجنحة يخرج من صدفة عملاقة مصحوبة بملائكة تهب بالقرون وعذارى ترمي بتلات.
بعد المرور عبر الحديقة ، صادفوا سلسلة من المباني الهشة والمعقدة التي شكلت بسلاسة نوعًا من الدائرة.
تم نحت التمثال بالكامل بمثل هذه الواقعية التي كانت بها هالة من الحياة.
“للأسف ، لا يزال هذا النظام بعيدًا جدًا عن الحركة الدائمة الفعلية ، كما هو الحال الآن ، فإنه يستهلك 9826 بلورة سحرية شهريًا ، ومن المستحيل أيضًا توسيع النظام لاستخدامه في المدينة بأكملها “.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص لعيونها المصنوعة من اللؤلؤ الأسود ، بدا أنهم يتحركون ، مع التركيز على ليلين.
“اجل هذا هو! ، يشاع أنه قادر على التحرك إلى أجل غير مسمى دون مصدر للطاقة! “.
“ليلين فارلير !” دوى صوت داخل القاعة.
بالطبع ، كان ليلين لا يزال صبورًا بشأن كل شيء ، على الرغم من أن ستيوارت كان بالفعل رجلاً ميتًا في عينيه ، لم تظهر أي من أفكاره على تعابيره.
“هاه ؟!” أدار ليلين رأسه نحو التمثال ، كانت عيونها معلقة على ليلين ، وبدا أنها تبتسم.
يبدو أن القاعة بأكملها قد أثيرت جنبًا إلى جنب مع نزول التمثال الذكري ، مما يميز نفسه عن العالم الخارجي ويشكل مجالين مختلفين.
فييووو!
وقد تركه ذلك في حيرة من أمره بسبب الكلمات ، ولكنه اندهش أيضًا من الحضور المهيب لملك السماء.
تحرك التمثال فجأة ، وخرج من القشرة ، ومزق الجص على الحائط.
ظهر شخصان في خضم محادثة ، أحدهما ذلك الرجل العجوز الشرير ، ستيوارت.
يبدو أن القاعة بأكملها قد أثيرت جنبًا إلى جنب مع نزول التمثال الذكري ، مما يميز نفسه عن العالم الخارجي ويشكل مجالين مختلفين.
إنسان له ستة أزواج من الأجنحة يخرج من صدفة عملاقة مصحوبة بملائكة تهب بالقرون وعذارى ترمي بتلات.
“تحياتي يا جلالة الملك” عرف ليلين هوية هذا الشخص الآن.
“هل الغرض من زيارتك هو تعزيز حيويتك مع صولجان الوهب؟ ، إذا كان الأمر كذلك ، يمكنني تلبية رغبتك مباشرة! ” قال التمثال المجنح على عجل.
كان الاختلاف في أوضاعهم واضحًا.
“جلالة الملك! ، أنا على استعداد لتقديم إحداثيات عالم الحمم البركانية! ” اتخذ ليلين إجراءً فورًا عندما استشعر رحيلًا وشيكًا للتمثال وقدم هديته التي طال انتظارها.
حتى لو كان هذا مجرد تجسيد لملك السماء ، فلا يزال يتعين عليه إظهار أقصى درجات الاحترام.
“مع ذلك ، من المثير للإعجاب أنه يمكن أن تدعم حديقة الأنجراف بأكملها لمدة شهر كامل بهذه الكمية من الطاقة!” تم رسم الإعجاب على وجه ليلين.
لم يكن آداب سلوكه مثاليًا فحسب ، بل حتى تعبيره صرخ بالتواضع.
كانت عيناه تحترقان من الحقد “لقد كذبت علي! ، من الواضح أن ليلين كان وارلوك من فئة الخمس نجوم ، سأضطر للتضحية أكثر بكثير من أجل مواجهته ، كان من الأفضل أن يعطيني زينيا مكافأة أكون راضي عنها! “.
لم يكن ليلين يمانع في الركوع أمام شخص لا يستطيع معارضته في الوقت الحالي.
كان تمثال ضخم مقابل ليلين مباشرة.
علاوة على ذلك ، كان ملك السماءرائدًا في السعي وراء الحقيقة ، وكان نموذجًا جيدًا يستحق تحية ليلين .
“ماذا تنتظر؟ لنذهب!” رتب ليلين التجاعيد في قميصه بوجه مستقيم لا يمكن فهمه.
“ليلين! ، أنت فتى جيد! ، أعتذر عن تصرفات ستيوارت الوقحة! ” دوى صوت رقيق من التمثال.
انفتح الباب فور استشعار وصول ليلين وكشف عن القاعة الفسيحة بداخله ، وأغلقت مرة أخرى بصوت عال عندما دخل.
في الوقت نفسه ، فوجئ ليلين قليلاً بملاحظته الحادة حيث شعر بنظرته على أقراطه والقفازات.
“هيكل الدائرة؟” فوجئ ليلين قليلاً.
“هل الغرض من زيارتك هو تعزيز حيويتك مع صولجان الوهب؟ ، إذا كان الأمر كذلك ، يمكنني تلبية رغبتك مباشرة! ” قال التمثال المجنح على عجل.
“أنت جيد أو طيب! ، جيد جدا!” رن صوت من التمثال بعد برهة جيدة.
ومع ذلك ، كان لدى ليلين خطط أخرى في الاعتبار “لا ، جلالة الملك ، فقط حكيم السماء الفاضل يمكن أن يتلامس مع صولجان الوهب ، هذا تقليد من مدينة السماء ، لا أرغب في كسر هذا التوازن ، سأحصل عليه من خلال القوانين المناسبة بشرف! “.
“البقاء على الحياد ؟!” شعر ليلين بنظرة التمثال تتوقف على يديه قبل أن يجيب “حسنًا!”.
“…”
يبدو أن القاعة بأكملها قد أثيرت جنبًا إلى جنب مع نزول التمثال الذكري ، مما يميز نفسه عن العالم الخارجي ويشكل مجالين مختلفين.
من الواضح أن رده كان غير متوقع ، شعر بقوة محترمة لكنها خفية تمسح جسده.
“هذا هو…؟” على الرغم من ذهوله قليلاً ، لاحظ ليلين محيطه ، مدركًا أنه كان في قاعة كبيرة.
لم يظهر أي شيء في تعابيره ، لكن رقاقة الذكاء بدأت بالفعل في العمل بسحرها.
كلما تعمق المرء في القاعة ، كانت اللوحات أكثر تجريدًا ، وتحولت ببطء إلى مجرد خطوط وخطوط لا معنى لها في النهاية.
في الماضي ، كان ليلين قلقًا بشأن الكشف عن أسراره.
بعد المرور عبر الحديقة ، صادفوا سلسلة من المباني الهشة والمعقدة التي شكلت بسلاسة نوعًا من الدائرة.
ولكن الآن ، مع تقدم رقاقة الذكاء ، إذا لم يتمكن من خداع مجرد تجسيد لملك ، فقد يتخلى أيضًا عن حياته طواعية.
“هل الغرض من زيارتك هو تعزيز حيويتك مع صولجان الوهب؟ ، إذا كان الأمر كذلك ، يمكنني تلبية رغبتك مباشرة! ” قال التمثال المجنح على عجل.
الأشياء الوحيدة التي اكتشفها التمثال هي الأشياء التي أرادها.
كان هناك أقل من ثلاثين نجم فجر من فئة الخمس نجوم في القارة الوسطى بأكملها ، وكان ليلين واحدًا منهم ، لقد كان شخصاً في القمة!.
تراجعت القوة المنتشرة على جسده ، وكان من الواضح أن ملك السماء لم يكتشف أي شيء خارج عن المألوف.
“هذا هو…؟” على الرغم من ذهوله قليلاً ، لاحظ ليلين محيطه ، مدركًا أنه كان في قاعة كبيرة.
“أنت جيد أو طيب! ، جيد جدا!” رن صوت من التمثال بعد برهة جيدة.
“نعم – أنت …”.
“جلالة الملك! ، أنا على استعداد لتقديم إحداثيات عالم الحمم البركانية! ” اتخذ ليلين إجراءً فورًا عندما استشعر رحيلًا وشيكًا للتمثال وقدم هديته التي طال انتظارها.
تم نحت التمثال بالكامل بمثل هذه الواقعية التي كانت بها هالة من الحياة.
حلقت حلقة من الإحداثيات اللامعة على جانب التمثال.
“هممم ؟!” لم يقبل التمثال ذي الاثني عشر جناحًا ذلك بسهولة ، بل حدق في ليلين “ليلين ، أعتقد أنك تدرك قيمة العوالم الأجنبية ، حقيقة أنك قدمت مثل هذا الكنز يعني أنك تريد شيئًا “.
“لقد وجدت منافسًا ، وايرز الصغير ” ضحك بوفل بمرارة في ذهنه قبل أن يتحرك ، عندما نظر إلى ليلين ، شعر بالعجز والضياع.
أجاب ليلين بتواضع “جلالة الملك ، أتمنى فقط أن تظل مدينة السماء محايدة عندما ينشب الصراع بين عشيرة أوروبوروروس و برق المشترى “.
“أنت جيد أو طيب! ، جيد جدا!” رن صوت من التمثال بعد برهة جيدة.
“البقاء على الحياد ؟!” شعر ليلين بنظرة التمثال تتوقف على يديه قبل أن يجيب “حسنًا!”.
تم نحت التمثال بالكامل بمثل هذه الواقعية التي كانت بها هالة من الحياة.
……
تخلى ليلين عن إعجابه ودخل القصر وحده ، تاركًا بوفيل وراءه.
“سيدي! ، السيد ليلين يرغب في رؤيتك! ” تم الإبلاغ في غرفة وايرز .
كان أمامه باب من الثلج الأبيض من اليشم ، يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار على الأقل.
“ليلين؟” رفع وايرز وجهه المندفع ، وظهرت الصدمة في عينيه ` ألم يذهب لرؤية جلالة الملك؟ ، هل تم بالفعل؟ ، ولماذا جاء إلي أولا؟‘.
“هذا هو…؟” على الرغم من ذهوله قليلاً ، لاحظ ليلين محيطه ، مدركًا أنه كان في قاعة كبيرة.
حتى لو تفاجأ ، لا يزال وايرز قادرًا على إصدار أمر ” سأذهب لاصطحابه بنفسي “.
كانت الجدران الجانبية مليئة بلوحات لا حصر لها ، تصور في الغالب مشاهد الحرب بين الماجوس والأعراق الأخرى ، ولكن أيضًا الشياطين في بعض الأحيان.
دخل ليلين الغرفة ، وألقى القنبلة مباشرة “وايرز ، هل تريد مواجهة ستيوارت؟“.
“ما – ماذا؟” تصلبت ابتسامة وايرز “هل أنت مجنون؟ ، لماذا أعارض ماجوس القمر المشع لمنظمتي؟ “.
[ المترجم : كدا نهاية الدفعة وهنرجع للوضع الطبيعي وشكراً طبعاً للداعم Man P3 وليا نيهاهاها ]
“هل هذا صحيح؟ إذن لماذا أشعر أنك شخص يحمل ضغائن؟ ، علاوة على ذلك … “ابتسم ليلين وأشار بإصبعه ، مما أدى إلى ظهور شاشة ضوء أزرق.
“…”
ظهر شخصان في خضم محادثة ، أحدهما ذلك الرجل العجوز الشرير ، ستيوارت.
تم نحت التمثال بالكامل بمثل هذه الواقعية التي كانت بها هالة من الحياة.
كانت عيناه تحترقان من الحقد “لقد كذبت علي! ، من الواضح أن ليلين كان وارلوك من فئة الخمس نجوم ، سأضطر للتضحية أكثر بكثير من أجل مواجهته ، كان من الأفضل أن يعطيني زينيا مكافأة أكون راضي عنها! “.
كانت الجدران الجانبية مليئة بلوحات لا حصر لها ، تصور في الغالب مشاهد الحرب بين الماجوس والأعراق الأخرى ، ولكن أيضًا الشياطين في بعض الأحيان.
أمامه كانت نجم الفجر غارقة في الظلام ، تنحني جسدها وتبدو متواضعة للغاية .
كانت الكروم الخضراء ملفوفة بشكل مريح حول الأعمدة الرخامية الناصعة بشكل زخرفي ، لكن المسح الشامل بواسطة رقاقة AI أظهر أن هناك بالفعل عددًا كبيرًا من دوائر التعويذات هنا.
“قال اللورد زينيا إن اللورد ستيوارت كان صديقًا مقربًا له لسنوات عديدة ، وسيساعده بالتأكيد ، أيضًا ، خطتنا لإلقاء اللوم على وايرز كادت أن تنجح ، أليس كذلك؟ “.
“هيكل الدائرة؟” فوجئ ليلين قليلاً.
أصيب وايرز بالذهول من حالة ليلين خمس نجم ، لكن تعبيره أصبح أكثر قتامة عندما كان يستمع إلى المحادثة.
كانت الجدران الجانبية مليئة بلوحات لا حصر لها ، تصور في الغالب مشاهد الحرب بين الماجوس والأعراق الأخرى ، ولكن أيضًا الشياطين في بعض الأحيان.
[ المترجم : كدا نهاية الدفعة وهنرجع للوضع الطبيعي وشكراً طبعاً للداعم Man P3 وليا نيهاهاها ]
وقد تركه ذلك في حيرة من أمره بسبب الكلمات ، ولكنه اندهش أيضًا من الحضور المهيب لملك السماء.
كان هناك أقل من ثلاثين نجم فجر من فئة الخمس نجوم في القارة الوسطى بأكملها ، وكان ليلين واحدًا منهم ، لقد كان شخصاً في القمة!.
كانت الجدران الجانبية مليئة بلوحات لا حصر لها ، تصور في الغالب مشاهد الحرب بين الماجوس والأعراق الأخرى ، ولكن أيضًا الشياطين في بعض الأحيان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
