العودة إلى منطقة الشفق
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لقد كان سيد منطقة الشفق في الماضي ، وكان على دراية إلى حد ما بالمناطق العامة.
كانت بقايا مخلوق سلالة من مستوى نجم الفجر مجرد كنز صغير لـ ليلين ، ولم تكن تعني الكثير ، لكن سلالة ذلك العملاق لم تكن بهذه البساطة.
ظهر بركان هائل أمام ليلين ، كما لو كان عملاقًا من الأساطير يطلق قبضة حديدية مشتعلة نحو السماء.
وفي هذه الموجة ، كان هناك عدد لا يحصى من أباطرة الوحوش الذين أخترقوا و وصلوا إلى المرتبة الثالثة!.
سقطت الحمم البركانية مثل المطر ، لتشكل مجاري نهرية تتدفق معًا لتصبح شبكة من الأنهار.
ارتفع البركان الأسود عالياً في السماء ، يلوح في الأفق فوق المنطقة تمامًا مثل الغيوم ويتسبب في تحول السماء والأرض إلى الظلام.
لم يحب ليلين هذه الأساليب.
توهجت الحمم باللون الأحمر ، ومضت بين الظلام .
عندما غادر ليلين منطقة الشفق ، ترك سلسلة من الحيل وراءه ، مما سمح لـ سيلين بالسيطرة على أكاديمية تحالف الطبيعة لمدة قرن تقريبًا.
كان المشهد رائعاً مثل وردة وسط الأشواك.
……
”جبل أسورا! ، لقد كانت فترة طويلة ، لم أعد أبدًا منذ وصولي إلى القارة الوسطى … “كانت عيون ليلين مليئة ببعض العمق.
حتى لو لم يكن على جسدها ، فقد تم غزو العالم الجليدي من قبل الأفعى الأرملة التي جاءت من عالم المطهر ، فكيف لا يمكن ترك أي آثار وراءها؟.
الأحداث التي أوصلته إلى القارة الوسطى وتاريخه مع منطقة الشفق أصبحت حية مرة أخرى بشكل لا يضاهى.
سقطت الحمم البركانية مثل المطر ، لتشكل مجاري نهرية تتدفق معًا لتصبح شبكة من الأنهار.
في الواقع ، كان ليلين يستعد لمغادرة القارة الوسطى لفترة والعودة إلى منطقة منطقة الشفق.
بمجرد وصوله إلى عالم المطهر ، فإن العثور على السلالة البكر الأفعى الأرملة سيجعل اختراق قيود سلالة الدم مهمة بسيطة.
على الرغم من أن هذا المكان كان قاحلًا وغير ملائم مقارنة بالقارة الوسطى ، إلا أنه كان يحتوي على كنز دفين لا يعرفه إلا هو.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“جسد العقرب وكذلك دم حامي العالم الجليدي!” انجرفت أفكار ليلين إلى محتويات ذكريات جسد العقرب التي حصل عليها من سلالته عندما استكشف الكهف الجليدي.
توهجت الحمم باللون الأحمر ، ومضت بين الظلام .
لا تزال تلك المعركة القديمة المرعبة تجلب قشعريرة في عموده الفقري حتى الوقت الحاضر .
بالطبع لن تكون العملية برمتها بهذه البساطة ، لكن الفكرة العامة لم تكن سيئة وكانت أفضل طريقة لاختراق أغلال الدم.
حتى أن نجم الفجر بالكاد استوفى متطلبات المشاركة بالمعركة.
“منذ ما يقرب من مائة عام ، بدأ سقوط المنطقة الشمالية أيضًا من مدينة بوتي ، أنا فقط لا أعرف ما إذا كان أي شخص سيأتي ويغير الوضع هذه المرة … “.
كانت بقايا مخلوق سلالة من مستوى نجم الفجر مجرد كنز صغير لـ ليلين ، ولم تكن تعني الكثير ، لكن سلالة ذلك العملاق لم تكن بهذه البساطة.
ظهرت طبقة من اللهب الأسود على جسم ليلين ، مكونة طبقة بيضاوية ولفته بداخلها.
كانت تلك سلالة تجاوزت المرتبة السابعة ، وهي سلالة بدأت بالفعل في التطرق إلى القوانين!.
بيوو!!.
أمام ذلك ، كان ليلين الحالي مثل فراشة تنجذب إلى اللهب.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
سواء كان ذلك من خلال تنقية السلالة القديمة في بصمة أو محاولة استيعابها ، فإن أيًا من هذه الإجراءات سيكون مفيدًا للغاية بالنسبة له.
حتى لو لم يكن على جسدها ، فقد تم غزو العالم الجليدي من قبل الأفعى الأرملة التي جاءت من عالم المطهر ، فكيف لا يمكن ترك أي آثار وراءها؟.
تم وضع أجزاء من آماله في التقدم إلى عالم القمر المشع على هذا.
بعد سماع هذا ، أصبح مظهر العجز على وجه سيلين أكثر وضوحًا.
علاوة على ذلك فإن حامي مثل هذا سيكون لديه بالتأكيد معلومات حول إحداثيات العالم في سلالته .
ومن ثم لا تزال منطقة الشفق تحتفظ بمسارها وتاريخها الخاص ، وكان التأثير من العالم الخارجي في حده الأدنى حتى وصول ليلين.
كان هذا هو العالم الجليدي القديم القوي الذي حتى الأفعى الأرملة كانت تطمع به ولكنها لم تكن قادرة على احتلاله!.
بعد أن شعر بالفرق الكبير بتركيز الجسميات في الهواء بين القارة الوسطى وهذا المكان ، هز ليلين رأسه “لا عجب أن نجم الفجر لا يهتم بهذا المكان ، فإن تركيز الجسيمات الأولية منخفض جدًا هنا. “.
كان عددًا غير معروف من المستويات وكان أكثر أهمية من عالم الحمم البركانية ، وسيكون ليلين هو المستفيد الوحيد منه.
وصل إلى فوهة البركان ، ولاحظ قناة الحمم البركانية المرعبة.
كان بسبب حصوله على هذا أنه كان واثقًا بدرجة كافية لوهب إحداثيات عالم الحمم البركانية كهدية.
“سيكون جبل أسورا نائمًا لفترة من الوقت كل مائة عام ، مما يجعله أفضل وقت للذهاب تحت الأرض الآن!” تذكر ليلين الوقت الذي جاء فيه من العالم تحت الأرض.
كان لدى ليلين خطط أخرى للعالم الجليدي وسلالة العملاق.
جاء الضغط الهائل ليس فقط من العالم الخارجي ، ولكن أيضًا من الأقسام الداخلية.
عندما قتلت على يد الأفعى الأرملة ، هل سيحتفظ جسدها بأي معلومات أو هالة من عالم المطهر ، مما سيسمح له باستنتاج إحداثيات ذلك العالم؟.
بووم!
حتى لو لم يكن على جسدها ، فقد تم غزو العالم الجليدي من قبل الأفعى الأرملة التي جاءت من عالم المطهر ، فكيف لا يمكن ترك أي آثار وراءها؟.
لأن لديه هذه العقلية المستقرة ، يمكنه العيش حتى اليوم.
مع العالم الجليدي كنقطة انطلاق ، سيتم تقليل صعوبة تحديد موقع عالم المطهر بمقدار كبير.
اهتم نجم الفجر قليلاً بهذا المكان ، ولم يكن لدى الماجوس العادي أي وسيلة للمرور عبر قناة الحمم البركانية.
بمجرد وصوله إلى عالم المطهر ، فإن العثور على السلالة البكر الأفعى الأرملة سيجعل اختراق قيود سلالة الدم مهمة بسيطة.
حتى لو استطاع المرء أن يفوز لفترة من الوقت ، فإن فشلًا واحدًا سيتركه بلا أمل.
بالطبع لن تكون العملية برمتها بهذه البساطة ، لكن الفكرة العامة لم تكن سيئة وكانت أفضل طريقة لاختراق أغلال الدم.
أكتسح ليلين ميحطه بقوته الروحية .
بالطبع لم يجرؤ ليلين على مواجهة الأفعى الأرملة بهذه الطريقة.
حتى لو أندلع جبل أسورا فجأة ، لن يضره كثيراً ، كانت هذه قوة نجم الفجر!.
كان هذا في الأساس كـ إرسال خروف إلى عرين النمر.
عرف أين هو على الفور.
لم يعتقد أن لديه أي طريقة لمقاومة القوة التي تجاوزت قوة وارلوك مملكة نجم الفجر والقوانين الخاضعة لها.
كان سيبقى منخفضًا في منطقة الشفق ، ويجد طريقة للأختراق إلى القمر المشع.
لذلك كان التحضير الكافي ضروريًا ولا يمكن استخدام هذه الطريقة إلا كملاذ أخير.
بعد سماع هذا ، أصبح مظهر العجز على وجه سيلين أكثر وضوحًا.
ما لم يتم استنفاذ جميع خياراته الأخرى ، لم يرغب ليلين حتى في التفكير في هذا الخيار.
في الواقع ، كان ليلين يستعد لمغادرة القارة الوسطى لفترة والعودة إلى منطقة منطقة الشفق.
كان سيبقى منخفضًا في منطقة الشفق ، ويجد طريقة للأختراق إلى القمر المشع.
بيوو!!.
كانت تلك هي خطة ليلين الأساسية.
“سيكون جبل أسورا نائمًا لفترة من الوقت كل مائة عام ، مما يجعله أفضل وقت للذهاب تحت الأرض الآن!” تذكر ليلين الوقت الذي جاء فيه من العالم تحت الأرض.
أمام ذلك ، كان ليلين الحالي مثل فراشة تنجذب إلى اللهب.
بينما كان قد أدرك التوقيت الصحيح واستعد جيدًا ، إلا أنه كان لا يزال خطيرًا للغاية.
حتى لو استطاع المرء أن يفوز لفترة من الوقت ، فإن فشلًا واحدًا سيتركه بلا أمل.
لم يستطع إلا أن يبتسم قليلاً في ذلك.
كان بانكر في البداية أستاذًا عاديًا في تحالف الطبيعة ، لكنه واجه لقاء معجزة واكتسب ميراثًا من بعض الماجوس القدامى.
وصل إلى فوهة البركان ، ولاحظ قناة الحمم البركانية المرعبة.
كان هذا في الأساس كـ إرسال خروف إلى عرين النمر.
“يمتلئ البركان بحمم بركانية ساخنة على مدار السنة ، وفقط عندما يكون خامدًا ستظهر القناة نفسها ، لم يحن الوقت بعد … حتى إذا حاول ماجوس المرحلة الكريستالية الأندفاع من هناك ، فسيتم حرقه وتدميره إلى قطع صغيرة. … “.
أندفعت فقاعة سوداء نحو الحمم ، وسرعان ما اختفت في الأعماق …
بالطبع ، كان هذا لرتبة ماجوس المرحلة الكريستالية.
الأحداث التي أوصلته إلى القارة الوسطى وتاريخه مع منطقة الشفق أصبحت حية مرة أخرى بشكل لا يضاهى.
بعد أن وصل إلى مملكة نجم الفجر ، ما كان ينبغي أن يكون مرعبًا وخطيرًا كان آمنًا ومستقرًا مثل السير في الحديقة في الفناء الخلفي لمنزله.
وقفت فجأة وفتحت الستائر.
بوووم! .
لذلك كان التحضير الكافي ضروريًا ولا يمكن استخدام هذه الطريقة إلا كملاذ أخير.
ظهرت طبقة من اللهب الأسود على جسم ليلين ، مكونة طبقة بيضاوية ولفته بداخلها.
سواء كان ذلك من خلال تنقية السلالة القديمة في بصمة أو محاولة استيعابها ، فإن أيًا من هذه الإجراءات سيكون مفيدًا للغاية بالنسبة له.
أندفعت فقاعة سوداء نحو الحمم ، وسرعان ما اختفت في الأعماق …
بمجرد وصوله إلى عالم المطهر ، فإن العثور على السلالة البكر الأفعى الأرملة سيجعل اختراق قيود سلالة الدم مهمة بسيطة.
أمتصت النيران السوداء الحرارة المرعبة من الحمم البركانية ، مما أدى إلى حماية ليلين.
كان هناك ميدان ضخم للأكاديمية خارج النوافذ.
مع مرور الوقت ، تحملت الفقاعة السوداء هجمات الحمم لتتجه لأسفل مباشرة.
كان بسبب حصوله على هذا أنه كان واثقًا بدرجة كافية لوهب إحداثيات عالم الحمم البركانية كهدية.
لقد كان يتحمل كارثة طبيعية بمفرده ويغوص ضد الحمم البركانية مثل تيار مياه.
ومن ثم لا تزال منطقة الشفق تحتفظ بمسارها وتاريخها الخاص ، وكان التأثير من العالم الخارجي في حده الأدنى حتى وصول ليلين.
حتى لو أندلع جبل أسورا فجأة ، لن يضره كثيراً ، كانت هذه قوة نجم الفجر!.
مع العالم الجليدي كنقطة انطلاق ، سيتم تقليل صعوبة تحديد موقع عالم المطهر بمقدار كبير.
بووم!
إن تقييد تركيز الجسيمات المنخفض سيقلل من قوة أي تعاويذ مستخدمة هنا بدرجة كبيرة.
في العالم الجوفي ، طارت كميات كبيرة من الصهارة من البركة ، مصحوبة بإهتزازت مستمرة.
كانت تلك هي خطة ليلين الأساسية.
انفجرت فقاعة من اللهب الأسود عبر الصخور السميكة المتينة من الأعلى وسقطت على الأرض.
نجم الفجر؟ ، لم يكن هناك واحد منذ سنوات.
ظهرت شخصية ليلين مرة أخرى وهو ينسحب من بين النيران.
بوووم! .
بالمقارنة مع السابق عندما كان عليه أن يجهز نفسه ويبحث عن الفرص ، يمكن أن يسافر ليلين الحالي في أي مكان عندما يشاء.
تضافرت قوى الأقزام والجن الآن وشنت تمرد ونأوا بأنفسهم عن البشر.
عند رؤية السماء المظلمة والسقف الصخري الخانق ، تنهد ليلين “منطقة الشفق ، لقد عدت!”.
مع وجود القوة ، من الواضح أنه رغب في السلطة .
بعد أن شعر بالفرق الكبير بتركيز الجسميات في الهواء بين القارة الوسطى وهذا المكان ، هز ليلين رأسه “لا عجب أن نجم الفجر لا يهتم بهذا المكان ، فإن تركيز الجسيمات الأولية منخفض جدًا هنا. “.
كانت تلك هي خطة ليلين الأساسية.
بالمقارنة مع القارة الوسطى ، كان هذا المكان مثل الريف القاحل.
في العالم الجوفي ، طارت كميات كبيرة من الصهارة من البركة ، مصحوبة بإهتزازت مستمرة.
إن تقييد تركيز الجسيمات المنخفض سيقلل من قوة أي تعاويذ مستخدمة هنا بدرجة كبيرة.
حتى لو استطاع المرء أن يفوز لفترة من الوقت ، فإن فشلًا واحدًا سيتركه بلا أمل.
اهتم نجم الفجر قليلاً بهذا المكان ، ولم يكن لدى الماجوس العادي أي وسيلة للمرور عبر قناة الحمم البركانية.
كانت تلك سلالة تجاوزت المرتبة السابعة ، وهي سلالة بدأت بالفعل في التطرق إلى القوانين!.
ومن ثم لا تزال منطقة الشفق تحتفظ بمسارها وتاريخها الخاص ، وكان التأثير من العالم الخارجي في حده الأدنى حتى وصول ليلين.
لقد كان تصرفًا أحمق أن يستمر الفرد في القتال حتى عندما كان العدو قوياً.
أكتسح ليلين ميحطه بقوته الروحية .
“يمتلئ البركان بحمم بركانية ساخنة على مدار السنة ، وفقط عندما يكون خامدًا ستظهر القناة نفسها ، لم يحن الوقت بعد … حتى إذا حاول ماجوس المرحلة الكريستالية الأندفاع من هناك ، فسيتم حرقه وتدميره إلى قطع صغيرة. … “.
لقد كان سيد منطقة الشفق في الماضي ، وكان على دراية إلى حد ما بالمناطق العامة.
أمتصت النيران السوداء الحرارة المرعبة من الحمم البركانية ، مما أدى إلى حماية ليلين.
عرف أين هو على الفور.
بالطبع لن تكون العملية برمتها بهذه البساطة ، لكن الفكرة العامة لم تكن سيئة وكانت أفضل طريقة لاختراق أغلال الدم.
“عندما غادرت ، لم يكن هناك حتى ماجوس من المرتبة الثالثة في منطقة الشفق ، أليس كذلك؟” لمس ليلين ذقنه.
عندما غادر ليلين منطقة الشفق ، ترك سلسلة من الحيل وراءه ، مما سمح لـ سيلين بالسيطرة على أكاديمية تحالف الطبيعة لمدة قرن تقريبًا.
هنا حتى الماجوس من الرتبة 2 يمكن اعتبارهم الحكام ، بينما كان الأباطرة في المرتبة 3.
لم يستطع إلا أن يبتسم قليلاً في ذلك.
نجم الفجر؟ ، لم يكن هناك واحد منذ سنوات.
بينما كان قد أدرك التوقيت الصحيح واستعد جيدًا ، إلا أنه كان لا يزال خطيرًا للغاية.
“هل أنا مثل لاعب رفيع المستوى في قرية مبتدئ ، أحكم الجميع هنا؟” لمس ليلين ذقنه وظهرت أبتسامة على وجهه “لكني أحب ذلك!”.
“يمتلئ البركان بحمم بركانية ساخنة على مدار السنة ، وفقط عندما يكون خامدًا ستظهر القناة نفسها ، لم يحن الوقت بعد … حتى إذا حاول ماجوس المرحلة الكريستالية الأندفاع من هناك ، فسيتم حرقه وتدميره إلى قطع صغيرة. … “.
لقد كان تصرفًا أحمق أن يستمر الفرد في القتال حتى عندما كان العدو قوياً.
تم وضع أجزاء من آماله في التقدم إلى عالم القمر المشع على هذا.
حتى لو استطاع المرء أن يفوز لفترة من الوقت ، فإن فشلًا واحدًا سيتركه بلا أمل.
ما لم يتم استنفاذ جميع خياراته الأخرى ، لم يرغب ليلين حتى في التفكير في هذا الخيار.
لم يحب ليلين هذه الأساليب.
لذلك كان التحضير الكافي ضروريًا ولا يمكن استخدام هذه الطريقة إلا كملاذ أخير.
في كثير من الأحيان ، كان يتصرف فقط عندما يكون واثقًا جدًا وكل ما كان يأمله هو أن يكون الماجوس في العالم هنا جميعًا من المرتبة 1 و 2 ، مما جعل من السهل عليه التلاعب بهم.
كان هذا هو العالم الجليدي القديم القوي الذي حتى الأفعى الأرملة كانت تطمع به ولكنها لم تكن قادرة على احتلاله!.
لأن لديه هذه العقلية المستقرة ، يمكنه العيش حتى اليوم.
بوووم! .
“أتساءل كيف تعمل أكاديمية تحالف الطبيعة ، هل تمكنت سيلين من الاعتناء بها؟ ، ثم هناك جان الظلام والأعراق الأخرى … “بعد أن حدد الاتجاه ، تحول جسد ليلين إلى خط من الضوء أثناء اندفاعه نحو مقر أكاديمية تحالف الطبيعة الشمالية.
هنا حتى الماجوس من الرتبة 2 يمكن اعتبارهم الحكام ، بينما كان الأباطرة في المرتبة 3.
……
“أيتها المديرة ، نحن بحاجة إلى الرد على هذا الأمر ، وإلا فإن اللورد بانكر سيستغل هذه الفرصة لخلق مشاكل! ، التبادل بين الأكاديميات على وشك أن يبدأ أيضًا ، وأخشى … “كان القلق واضحًا على وجه هذه المرأة.
المنطقة الشمالية ، أكاديمية تحالف الطبيعة.
سقطت الحمم البركانية مثل المطر ، لتشكل مجاري نهرية تتدفق معًا لتصبح شبكة من الأنهار.
أضاءت تعويذات الضوء الغرفة ، وسطلت الضوء على مكتب أسود به مستندات لا حصر لها على السطح ، بالإضافة إلى الحبر وأقلام ريش وأدوات مكتبية أخرى.
سواء كان ذلك من خلال تنقية السلالة القديمة في بصمة أو محاولة استيعابها ، فإن أيًا من هذه الإجراءات سيكون مفيدًا للغاية بالنسبة له.
خلف المكتب تواجدت إمرأة ماجوس ذات وجه رقيق ترتدي ملابس فاخرة من الطبقة العليا تدعك حواجبها بأصابعها النحيلة ، ويبدو أنها متعبة للغاية.
أندفعت فقاعة سوداء نحو الحمم ، وسرعان ما اختفت في الأعماق …
بيوو!!.
“منذ ما يقرب من مائة عام ، بدأ سقوط المنطقة الشمالية أيضًا من مدينة بوتي ، أنا فقط لا أعرف ما إذا كان أي شخص سيأتي ويغير الوضع هذه المرة … “.
تم فتح الباب ، وهرعت أنثى ماجوس وهي تعانق ملفًا.
لقد كان تصرفًا أحمق أن يستمر الفرد في القتال حتى عندما كان العدو قوياً.
“أخبار عاجلة من الجبهات! ، تعرضت مدينة بوتي للهجوم مرة أخرى ، قتل جميع مرؤوسينا ، وحتى أثنان من الأساتذة … “.
كان بسبب حصوله على هذا أنه كان واثقًا بدرجة كافية لوهب إحداثيات عالم الحمم البركانية كهدية.
“حسناً ” أومأت المرأة الجميلة برأسها من خلف المكتب ، وتنهدت.
عرف أين هو على الفور.
“منذ ما يقرب من مائة عام ، بدأ سقوط المنطقة الشمالية أيضًا من مدينة بوتي ، أنا فقط لا أعرف ما إذا كان أي شخص سيأتي ويغير الوضع هذه المرة … “.
بالطبع لم يجرؤ ليلين على مواجهة الأفعى الأرملة بهذه الطريقة.
وقفت فجأة وفتحت الستائر.
سواء كان ذلك من خلال تنقية السلالة القديمة في بصمة أو محاولة استيعابها ، فإن أيًا من هذه الإجراءات سيكون مفيدًا للغاية بالنسبة له.
كان هناك ميدان ضخم للأكاديمية خارج النوافذ.
نجم الفجر؟ ، لم يكن هناك واحد منذ سنوات.
في المنتصف ، وقف تمثال ماجوس بفخر ، ولا يزال يشع قليلاً.
وصل إلى فوهة البركان ، ولاحظ قناة الحمم البركانية المرعبة.
“ليلين ، أين أنت؟ ، بقوتك ، أنا متأكدة من أنك يجب أن تكون بخير أينما كنت ، أليس كذلك؟ ” كانت هذه المرأة الجميلة بطبيعة الحال سيلين.
تضافرت قوى الأقزام والجن الآن وشنت تمرد ونأوا بأنفسهم عن البشر.
عندما غادر ليلين منطقة الشفق ، ترك سلسلة من الحيل وراءه ، مما سمح لـ سيلين بالسيطرة على أكاديمية تحالف الطبيعة لمدة قرن تقريبًا.
انفجرت فقاعة من اللهب الأسود عبر الصخور السميكة المتينة من الأعلى وسقطت على الأرض.
كما تقدمت إلى المرتبة الثانية ، ومع ذلك تواجه الأكاديمية الآن أكبر أزمة منذ إنشائها!.
ظهرت شخصية ليلين مرة أخرى وهو ينسحب من بين النيران.
جاء مد مخلوقات الظلام مرة أخرى!.
بالطبع ، كان هذا لرتبة ماجوس المرحلة الكريستالية.
وفي هذه الموجة ، كان هناك عدد لا يحصى من أباطرة الوحوش الذين أخترقوا و وصلوا إلى المرتبة الثالثة!.
“أخبار عاجلة من الجبهات! ، تعرضت مدينة بوتي للهجوم مرة أخرى ، قتل جميع مرؤوسينا ، وحتى أثنان من الأساتذة … “.
لم يكن هذا كل شيء.
بمجرد وصوله إلى عالم المطهر ، فإن العثور على السلالة البكر الأفعى الأرملة سيجعل اختراق قيود سلالة الدم مهمة بسيطة.
تضافرت قوى الأقزام والجن الآن وشنت تمرد ونأوا بأنفسهم عن البشر.
هنا حتى الماجوس من الرتبة 2 يمكن اعتبارهم الحكام ، بينما كان الأباطرة في المرتبة 3.
كانوا يهاجمون الآن في الشمال أيضًا.
خلف المكتب تواجدت إمرأة ماجوس ذات وجه رقيق ترتدي ملابس فاخرة من الطبقة العليا تدعك حواجبها بأصابعها النحيلة ، ويبدو أنها متعبة للغاية.
وقع المعقل الدفاعي في الشمال مدينة بوتي على يد تعاون الأعراق الثلاثة ، كما سقط أساتذة من المرتبة الثانية من تحالف الطبيعة أيضًا.
بوووم! .
“أيتها المديرة ، نحن بحاجة إلى الرد على هذا الأمر ، وإلا فإن اللورد بانكر سيستغل هذه الفرصة لخلق مشاكل! ، التبادل بين الأكاديميات على وشك أن يبدأ أيضًا ، وأخشى … “كان القلق واضحًا على وجه هذه المرأة.
وقفت فجأة وفتحت الستائر.
بعد سماع هذا ، أصبح مظهر العجز على وجه سيلين أكثر وضوحًا.
سواء كان ذلك من خلال تنقية السلالة القديمة في بصمة أو محاولة استيعابها ، فإن أيًا من هذه الإجراءات سيكون مفيدًا للغاية بالنسبة له.
جاء الضغط الهائل ليس فقط من العالم الخارجي ، ولكن أيضًا من الأقسام الداخلية.
بوووم! .
كان بانكر في البداية أستاذًا عاديًا في تحالف الطبيعة ، لكنه واجه لقاء معجزة واكتسب ميراثًا من بعض الماجوس القدامى.
بعد أن شعر بالفرق الكبير بتركيز الجسميات في الهواء بين القارة الوسطى وهذا المكان ، هز ليلين رأسه “لا عجب أن نجم الفجر لا يهتم بهذا المكان ، فإن تركيز الجسيمات الأولية منخفض جدًا هنا. “.
ثم ارتفعت قوته ودخل الآن إلى المرتبة الثالثة!.
ارتفع البركان الأسود عالياً في السماء ، يلوح في الأفق فوق المنطقة تمامًا مثل الغيوم ويتسبب في تحول السماء والأرض إلى الظلام.
مع وجود القوة ، من الواضح أنه رغب في السلطة .
كان بانكر في البداية أستاذًا عاديًا في تحالف الطبيعة ، لكنه واجه لقاء معجزة واكتسب ميراثًا من بعض الماجوس القدامى.
في نظر بانكر ، سيكون هذا هو موقف سيلين.
توهجت الحمم باللون الأحمر ، ومضت بين الظلام .
على الرغم من أنه كان خائفًا من ليلين ، مما يعني أن بانكر لم يجرؤ على الذهاب بعيدًا ، إلا أنه لا يزال هناك عدد لا يحصى من الماجوس الذين وقفوا معه.
كان بانكر في البداية أستاذًا عاديًا في تحالف الطبيعة ، لكنه واجه لقاء معجزة واكتسب ميراثًا من بعض الماجوس القدامى.
بعد كل شيء ، اختفى ليلين بالفعل منذ ما يقرب من قرن.
حتى لو استطاع المرء أن يفوز لفترة من الوقت ، فإن فشلًا واحدًا سيتركه بلا أمل.
مع العالم الجليدي كنقطة انطلاق ، سيتم تقليل صعوبة تحديد موقع عالم المطهر بمقدار كبير.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
