نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 602

التغييرات في الشمال

التغييرات في الشمال

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كان مليئًا بالغضب من فكرة وجود بانكر مع المديرة التي كان دائمًا معجبًا بها .

 

تم تزيين الكرسي الذهبي بالعديد من جواهر الزينة وبدا رائعًا بشكل لا يضاهى.

يمكن أن يمحو مرور الوقت كل شيء.

“أنتم جميعًا …” نظرت سيلين إلى الماجوس المعادين ، وشعرت فجأة وكأنها بين قطيع من الذئاب.

مر أكثر من مائة عام ، وكان عدد الماجوس الذين لا يزالون يتذكرون ليلين العظيم قليلن للغاية.

“ماذا الآن ، مديرة؟” كان هناك تلميح من الخوف في صوت الأنثى .

لولا طول عمر الماجوس ، لكان الوضع الآن أشد قسوة.

كان مليئًا بالغضب من فكرة وجود بانكر مع المديرة التي كان دائمًا معجبًا بها .

ربما تم تجريد سيلين من منصبها كمديرة منذ فترة طويلة.

لقد تحقق أخيرًا الحلم الذي كان لديه لسنوات ، وكان قلبه مليئًا بالنشوة.

لكن حتى الآن ، كانت الأمور بعيدة عن أن تكون جيدة.

على الرغم من عدم معرفة أحد بمكان وجوده ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة في مكان ما.

من بين الماجوس في منطقة الشفق بأكملها ، كان بانكر في المرتبة الثالثة فقط ، وبالتالي كان يتمتع بسمعة طيبة.

ارتفعت الأصوات إلى ضجيج ، وبدت سيلين التي كانت محصورة بينهم شاحبة بشكل لا يضاهى.

حتى أنه حاول تقليد ليلين ، وأراد أن يتوج نفسه بصفته الحارس المشع ، وحتى إمبراطورًا للبشرية بالكامل!.

لم تعد ماجوس ضعيفة كما كان من قبل ، بل كانت ماجوس قوية خضعت لمعارك الدم والنار ، ووصلت إلى المرتبة الثانية!.

ومع ذلك ، كانت محاولاته غير مجدية.

ومع ذلك ، بدأ صبر بانكر ينفد بسرعة.

كان بإمكان سيلين أن ترى الطموح بوضوح في عيون بانكر ، لكنها لم تستطع إيقافه.

رفعت سيلين حواجبها “بانكر! ، ألا تعلم أنه عليك أن تطرق قبل دخول مكتبي؟ ، أم أنك لم تعد تمتلك أبسط الأخلاق؟ “.

كانت معظم الأكاديميات في المناطق الأخرى تعتمد بالفعل على مساعدة بانكر.

حتى أنه حاول تقليد ليلين ، وأراد أن يتوج نفسه بصفته الحارس المشع ، وحتى إمبراطورًا للبشرية بالكامل!.

لم يكن هناك شك في أنه سيمارس ضغوطًا على سيلين أثناء التبادل بين الأكاديميات ، فضلاً عن إنشاء جيوش الحلفاء.

بانغ! ..

كيف سأتجاوز هذا؟كانت سيلين في حيرة.

كان بانكر مع ذلك ماجوس من الرتبة الثالثة الحقيقية! .

يمكن للحيل التي تركتها ليلين أن تتعامل مع الماجوس من المرتبة الثانية على الأكثر.

“اللورد ليلين!” بعد ذلك ، انحنى إيرين وغورديوس والمرؤوسون الآخرون المسنون الذين كانوا تحت قيادة ليلين على الفور باحترام.

كانت هناك قيود واضحة إذا استخدمت ضد ماجوس من الرتبة 3.

“اللورد ليلين!” بعد ذلك ، انحنى إيرين وغورديوس والمرؤوسون الآخرون المسنون الذين كانوا تحت قيادة ليلين على الفور باحترام.

إن مجرد إثبات وجود ليلين لن يكون كافيًا لعرقلة جشع هذا الماجوس وطموحه .

على الرغم من عدم معرفة أحد بمكان وجوده ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة في مكان ما.

كانت سيلين واضحة جدًا بشأن هذا الأمر.

حتى أنه حاول تقليد ليلين ، وأراد أن يتوج نفسه بصفته الحارس المشع ، وحتى إمبراطورًا للبشرية بالكامل!.

بانغ! ..

يمكن أن يمحو مرور الوقت كل شيء.

في هذه اللحظة ، فتح باب المكتب فجأة ، ودخل ماجوس شاب.

“غير ممكن! ، لا تنسى أنني زوجة ليلين! ” أحمر وجه سيلين كما صرخت.

كانت عيناه حمراء اللون وشعره الأزرق الطويل لم يكن مربوطاً وتدلى إلى كتفيه.

استقبلها عدد قليل من الماجوس المطلعين بغزارة ، لكن المزيد من الناس تجمعوا حول بانكر ، تمامًا مثل النجوم التي تدور حول القمر وهم يتجمعون حول زعيمهم الموقر.

كانت هناك قوة مخيفة تحيط به.

ما كان أكثر أهمية هو أن ليلين نفسه كان لا يزال موجودًا.

اللورد اللورد بانكر!” هرعت الإمرأة الأخرى لتحيته على عجل.

“هؤلاء الزملاء!” كانت سيلين غاضبة سراً.

مديرة! ، أحمل أخبارًا جيدة ، وافقت أكادمية الحلزون و أكادمية راي على طلبي ، ووافقتا على الاعتماد علينا بشكل أساسي ، سوف ينتخبون جيوش الحلفاء كحزب حاكم! “

استقبلها عدد قليل من الماجوس المطلعين بغزارة ، لكن المزيد من الناس تجمعوا حول بانكر ، تمامًا مثل النجوم التي تدور حول القمر وهم يتجمعون حول زعيمهم الموقر.

نظر بانكر إلى سيلين بشهوة.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن مجتمع الماجوس يتبع قانون الغابة ، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الإحباط.

رفعت سيلين حواجبها بانكر! ، ألا تعلم أنه عليك أن تطرق قبل دخول مكتبي؟ ، أم أنك لم تعد تمتلك أبسط الأخلاق؟ “.

جلس مديرو جميع الأكاديميات في مكان شاسع حول مائدة مستديرة طويلة.

هذا المكان سيخضع لتغيير المناصب قريبًا على أي حال!” بدا بانكر غير مقيد على الإطلاق بينما تحدث بإزدراء.

إن مجرد إثبات وجود ليلين لن يكون كافيًا لعرقلة جشع هذا الماجوس وطموحه .

هل فكرتي في اقتراحي السابق؟“.

إن مجرد إثبات وجود ليلين لن يكون كافيًا لعرقلة جشع هذا الماجوس وطموحه .

غير ممكن! ، لا تنسى أنني زوجة ليلين! ” أحمر وجه سيلين كما صرخت.

“في الواقع! ، يجب أن يستضيف هذا المؤتمر مدير مؤسسة تحالف الطبيعة! ” قال بانكر فجأة وفاجأت الجملة الأولى التي نطق بها سيلين.

في الواقع! ، أنت إمرأة تم التخلي عنها في منطقة الشفق لأكثر من مائة عام … “هز بانكر كتفيه.

“هذا كثير جداً! ، إنه ليس المدير حتى الآن! ” كان ويل ، الذي كان جالسًا بين المتفرجين ، يشد قبضته سراً.

نظر إلى التمثال العملاق في الساحة ، وخاصة الإشعاع فوقه.

كانت هناك قوة مخيفة تحيط به.

ظهر أثر الخوف بوضوح في عينيه.

“أحسنت القول!” بدأ العديد من الماجوس في إحداث ضجة كبيرة ، خاصة عدد كبير من أساتذة المرتبة الثانية من أكاديمية تحالف الطبيعة ، الذين وقفوا جميعًا وراء بانكر.

عندما أصبح قائدًا لجيوش الحلفاء ، سيتم تدمير هذا التمثال! ، فقط تمثالي أنا بانكر مؤهل للوقوف شامخًا وسط الأكادمية! ، ستكون الأيام القليلة القادمة فرصتك الأخيرة ، فكري في الأمر بعناية! ” خرج بانكر ، لكن صوته ما زال يتردد في الغرفة.

“هل هذا صحيح؟” ظهرت صورة ظلية سوداء فجأة ، تقف في طريق بانكر.

لم تكن سيلين تحظى بمكانة هائلة فحسب ، بل كانت لديها تحكم على روح الماجوس الذي تركه ليلين بين يديها.

“هل هذا صحيح؟” ظهرت صورة ظلية سوداء فجأة ، تقف في طريق بانكر.

ما كان أكثر أهمية هو أن ليلين نفسه كان لا يزال موجودًا.

“مديرة! ، أحمل أخبارًا جيدة ، وافقت أكادمية الحلزون و أكادمية راي على طلبي ، ووافقتا على الاعتماد علينا بشكل أساسي ، سوف ينتخبون جيوش الحلفاء كحزب حاكم! “

على الرغم من عدم معرفة أحد بمكان وجوده ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة في مكان ما.

“المديرة سيلين!”

كان بانكر لا يزال خائفًا منه ، لولا هذه المخاوف لكان قد استولى على المنصب بقوة منذ فترة طويلة.

“هل نسيتم الجارديان المشع السابق؟ ، بمجرد عودة ليلين ، بالتأكيد لن يدع أيًا منكم يفلت من العقاب! “

ومع ذلك ، بدأ صبر بانكر ينفد بسرعة.

“اللورد ليلين!” بعد ذلك ، انحنى إيرين وغورديوس والمرؤوسون الآخرون المسنون الذين كانوا تحت قيادة ليلين على الفور باحترام.

ماذا الآن ، مديرة؟كان هناك تلميح من الخوف في صوت الأنثى .

بينما كانت تسير نحو المقعد في الوسط ، أعاقها ماجوس آخر “أنتظري دقيقة!”.

دعيني أفكر بذلك!” ظهر القلق على وجه سيلين وهي تحدق في تمثال ليلين في الساحة.

كان مليئًا بالغضب من فكرة وجود بانكر مع المديرة التي كان دائمًا معجبًا بها .

ربما كان ذلك وهمًا ، ولكن عندما استدارت ، شعرت وكأن الإشراق فوق التمثال بدا وكأنه أصبح أكثر إشراقًا؟.

“حقل قوة بهذه الكثافة من الطاقة يكاد يكون قريبًا جدًا من المجال؟ ، ربما يمكنه حتى تجاوز ليلين! ” كان الماجوس الآخرون جميعًا في حالة من الرهبة.

……

يمكن أن يمحو مرور الوقت كل شيء.

مع مرور الأيام ، اندفع العديد من الماجوس إلى المنطقة الشمالية بلا توقف.

“من هو؟ ، لماذا أجد مظهره مألوفًا جدًا؟ ” كان العديد من المديرين في حالة ذهول.

نظرًا للسبب الكامن وراء التعامل مع الأعراق الأخرى ، كان التبادل بين المؤسسات أكثر أهمية.

“غير ممكن! ، لا تنسى أنني زوجة ليلين! ” أحمر وجه سيلين كما صرخت.

لم تتوقف التيارات الخفية المضطربة في العالم الجوفي عن التدفق.

رفعت سيلين حواجبها “بانكر! ، ألا تعلم أنه عليك أن تطرق قبل دخول مكتبي؟ ، أم أنك لم تعد تمتلك أبسط الأخلاق؟ “.

لم يكن الماجوس البشريون يخططون لمؤامرات خاصة بهم فحسب ، بل لعبت الأعراق الأخرى أيضًا دورًا بالغ الأهمية في الفوضى الوشيكة.

أدى ظهور مثل هذه الهالة على الفور إلى إضعاف شخصية راي المهيب.

جلس مديرو جميع الأكاديميات في مكان شاسع حول مائدة مستديرة طويلة.

نظر إلى التمثال العملاق في الساحة ، وخاصة الإشعاع فوقه.

لم يسعهم إلا أن يوجهوا نظرهم نحو المقعد الرئيسي في المركز.

لقد تحقق أخيرًا الحلم الذي كان لديه لسنوات ، وكان قلبه مليئًا بالنشوة.

تم تزيين الكرسي الذهبي بالعديد من جواهر الزينة وبدا رائعًا بشكل لا يضاهى.

تم تزيين الكرسي الذهبي بالعديد من جواهر الزينة وبدا رائعًا بشكل لا يضاهى.

كان هذا المقعد لا يزال شاغراً في الوقت الحاضر ، ولكن يمكن الاستدلال على أن المنتصر اليوم فقط هو الذي سيكون قادرًا على احتلال تلك البقعة وإعلان بأوامره.

“كلكم!” رفعت سيلين رأسها ، وفجأة امتلأ صوتها بالفخر.

وصلت رئيسة تحالف الطبيعة ، سيلين والأستاذ بانكر!” ظهر صوت فجأة ، مما دفع العديد من المديرين إلى توجيه أنظارهم نحو المدخل.

على الرغم من عدم معرفة أحد بمكان وجوده ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة في مكان ما.

كانت سيلين ترتدي رداء احتفالي رائع.

كان هذا ماجوس رئيسًا لـ أكادمية راي ، وكان قد تم ترويضه تمامًا من قِبل بانكر.

كانت برفقتها بانكر ، وكان بانكر يسير أمامها.

كان بانكر مع ذلك ماجوس من الرتبة الثالثة الحقيقية! .

هذا كثير جداً! ، إنه ليس المدير حتى الآن! ” كان ويل ، الذي كان جالسًا بين المتفرجين ، يشد قبضته سراً.

“من هو؟ ، لماذا أجد مظهره مألوفًا جدًا؟ ” كان العديد من المديرين في حالة ذهول.

كان مليئًا بالغضب من فكرة وجود بانكر مع المديرة التي كان دائمًا معجبًا بها .

ربما كان ذلك وهمًا ، ولكن عندما استدارت ، شعرت وكأن الإشراق فوق التمثال بدا وكأنه أصبح … أكثر إشراقًا؟.

ولكن بصفته مجرد ماجوس رسمي ، لم يكن لديه أي طريقة لمواجهة الرتبة الثالثة.

كان مليئًا بالغضب من فكرة وجود بانكر مع المديرة التي كان دائمًا معجبًا بها .

كان هذا درسًا تعلمه بالطريقة الصعبة ، من خلال البكاء والدم.

“أنت!” كانت سيلين غاضبة للغاية.

المديرة سيلين!”

لقد تحقق أخيرًا الحلم الذي كان لديه لسنوات ، وكان قلبه مليئًا بالنشوة.

المديرة سيلين!”

ظهر أثر الخوف بوضوح في عينيه.

المديرة سيلين!”

“انظري إلى ذلك! ، غالبية الأساتذة يدعمونني! ، يبدو أننا لا نحتاج حتى إلى انتخابات! “

استقبلها عدد قليل من الماجوس المطلعين بغزارة ، لكن المزيد من الناس تجمعوا حول بانكر ، تمامًا مثل النجوم التي تدور حول القمر وهم يتجمعون حول زعيمهم الموقر.

“من بين الماجوس ، يمكن للخداع وهذه التكتيكات مساعدة الفرد فقط ، لكن في النهاية قوة المرء هي العامل الحاسم!” أدركت سيلين الآن سبب قدرة ليلين على التخلي عن كل شيء في منطقة الشفق ، والانطلاق بحزم بحثًا عن القوة.

هؤلاء الزملاء!” كانت سيلين غاضبة سراً.

“عندما أصبح قائدًا لجيوش الحلفاء ، سيتم تدمير هذا التمثال! ، فقط تمثالي أنا بانكر مؤهل للوقوف شامخًا وسط الأكادمية! ، ستكون الأيام القليلة القادمة فرصتك الأخيرة ، فكري في الأمر بعناية! ” خرج بانكر ، لكن صوته ما زال يتردد في الغرفة.

عندما كانت ليلين لا تزال موجودة ، كان هؤلاء الماجوس الذين كانوا الآن يقبلون بانكر ، يتوقون جميعًا للركوع عند قدميها للتعبير عن ولائهم.

الآن كانوا يخونها دون أدنى تردد.

الآن كانوا يخونها دون أدنى تردد.

ومضت عيون بانكر وكان على وشك أن يأخذ مكانه على المقعد الرئيسي.

على الرغم من أنها كانت تعلم أن مجتمع الماجوس يتبع قانون الغابة ، إلا أنها لم تستطع إلا أن تشعر ببعض الإحباط.

من بين الماجوس في منطقة الشفق بأكملها ، كان بانكر في المرتبة الثالثة فقط ، وبالتالي كان يتمتع بسمعة طيبة.

بينما كانت تسير نحو المقعد في الوسط ، أعاقها ماجوس آخر أنتظري دقيقة!”.

“هذا المكان سيخضع لتغيير المناصب قريبًا على أي حال!” بدا بانكر غير مقيد على الإطلاق بينما تحدث بإزدراء.

ما الأمر يا مدير راي؟تعرفت عليه سيلين بالطبع.

لم يسعهم إلا أن يوجهوا نظرهم نحو المقعد الرئيسي في المركز.

كان هذا ماجوس رئيسًا لـ أكادمية راي ، وكان قد تم ترويضه تمامًا من قِبل بانكر.

لم تكن سيلين تحظى بمكانة هائلة فحسب ، بل كانت لديها تحكم على روح الماجوس الذي تركه ليلين بين يديها.

هذا هو المقعد الرئيسي ، فقط مدير مؤسسة تحالف الطبيعة هو المؤهل للجلوس هنا! ، لا تقولي لي أنكي تحاولين عصيان ذلك؟ “.

“غير ممكن! ، لا تنسى أنني زوجة ليلين! ” أحمر وجه سيلين كما صرخت.

رفعت سيلين حاجبيها وأندلعت فجأة هالة شديدة الخطورة.

لم يكن هناك شك في أنه سيمارس ضغوطًا على سيلين أثناء التبادل بين الأكاديميات ، فضلاً عن إنشاء جيوش الحلفاء.

لم تعد ماجوس ضعيفة كما كان من قبل ، بل كانت ماجوس قوية خضعت لمعارك الدم والنار ، ووصلت إلى المرتبة الثانية!.

كانت هناك قيود واضحة إذا استخدمت ضد ماجوس من الرتبة 3.

أدى ظهور مثل هذه الهالة على الفور إلى إضعاف شخصية راي المهيب.

كان بانكر لا يزال خائفًا منه ، لولا هذه المخاوف لكان قد استولى على المنصب بقوة منذ فترة طويلة.

في الواقع! ، يجب أن يستضيف هذا المؤتمر مدير مؤسسة تحالف الطبيعة! ” قال بانكر فجأة وفاجأت الجملة الأولى التي نطق بها سيلين.

“أنت!” كانت سيلين غاضبة للغاية.

لذلك قبل بدء المؤتمر أقترح إجراء الانتخابات أولاً لتعين رئيس مؤسسة تحالف الطبيعة!”.

تم تزيين الكرسي الذهبي بالعديد من جواهر الزينة وبدا رائعًا بشكل لا يضاهى.

أنت!” كانت سيلين غاضبة للغاية.

لم يسعهم إلا أن يوجهوا نظرهم نحو المقعد الرئيسي في المركز.

كانت دائمًا هي مديرة تحالف الطبيعة ، ولم يتغير ذلك أبدًا.

“من هو؟ ، لماذا أجد مظهره مألوفًا جدًا؟ ” كان العديد من المديرين في حالة ذهول.

استنادًا إلى تقاليد تحالف الطبيعة ، كان تلاميذ سيلين فقط مؤهلين لخلافة المؤسسة.

من بين الماجوس في منطقة الشفق بأكملها ، كان بانكر في المرتبة الثالثة فقط ، وبالتالي كان يتمتع بسمعة طيبة.

كيف يمكنهم اختيار المدير على أساس الانتخابات؟.

“صحيح! ، أنا أؤيد اقتراح بانكر تمامًا ، علاوة على ذلك فإن قوة سيدنا بانكر تفوق أي شخص آخر ، ويوافق كل الماجوس بالإجماع على شخصيته الأخلاقية ، وبالتالي أوصي بـ بانكر! ” أثار الرئيس راي وجهة نظره مباشرة بعد بعض التفكير.

ومع ذلك ، كان بانكر يستفيد الآن من هذه اللحظة الحاسمة ، بدعم من المديرين الآخرين لجعل سيلين تتنحى عن منصبها.

في هذه اللحظة ، فتح باب المكتب فجأة ، ودخل ماجوس شاب.

صحيح! ، أنا أؤيد اقتراح بانكر تمامًا ، علاوة على ذلك فإن قوة سيدنا بانكر تفوق أي شخص آخر ، ويوافق كل الماجوس بالإجماع على شخصيته الأخلاقية ، وبالتالي أوصي بـ بانكر! ” أثار الرئيس راي وجهة نظره مباشرة بعد بعض التفكير.

“من بين الماجوس ، يمكن للخداع وهذه التكتيكات مساعدة الفرد فقط ، لكن في النهاية قوة المرء هي العامل الحاسم!” أدركت سيلين الآن سبب قدرة ليلين على التخلي عن كل شيء في منطقة الشفق ، والانطلاق بحزم بحثًا عن القوة.

صحيح! ، نحن نقف إلى جانب المدير راي! “

“المديرة سيلين!”

أحسنت القول!” بدأ العديد من الماجوس في إحداث ضجة كبيرة ، خاصة عدد كبير من أساتذة المرتبة الثانية من أكاديمية تحالف الطبيعة ، الذين وقفوا جميعًا وراء بانكر.

يمكن أن يمحو مرور الوقت كل شيء.

فقط حفنة من الطلاب والماجوس الذين كانوا يسيطر عليهم ليلين بقوا بجانب سيلين.

“من هو؟ ، لماذا أجد مظهره مألوفًا جدًا؟ ” كان العديد من المديرين في حالة ذهول.

أنتم جميعًا …” نظرت سيلين إلى الماجوس المعادين ، وشعرت فجأة وكأنها بين قطيع من الذئاب.

“هذا المكان سيخضع لتغيير المناصب قريبًا على أي حال!” بدا بانكر غير مقيد على الإطلاق بينما تحدث بإزدراء.

لمع الجشع في عيون هؤلاء الماجوس ، كما لو كانوا لا يستطيعون انتظار تمزيقها إلى أشلاء و التهامها.

ولكن في هذه اللحظة ، بدأت تحدث تغييرات غريبة.

انظري إلى ذلك! ، غالبية الأساتذة يدعمونني! ، يبدو أننا لا نحتاج حتى إلى انتخابات! “

ارتفعت الأصوات إلى ضجيج ، وبدت سيلين التي كانت محصورة بينهم شاحبة بشكل لا يضاهى.

بغض النظر عن مدى انضباط بانكر نفسه ، لم يستطع إلا أن يكون سعيدًا في هذه اللحظة.

كانت سيلين ترتدي رداء احتفالي رائع.

سار بجوار المقعد الرئيسي ، ونظر إلى سيلين ماذا عن الان؟ ، اقتراحي من قبل لا يزال قائما! ، آمل ألا تتخذي قرارًا يغضبني! “.

على الرغم من عدم معرفة أحد بمكان وجوده ، إلا أنه كان لا يزال على قيد الحياة في مكان ما.

من بين الماجوس ، يمكن للخداع وهذه التكتيكات مساعدة الفرد فقط ، لكن في النهاية قوة المرء هي العامل الحاسم!” أدركت سيلين الآن سبب قدرة ليلين على التخلي عن كل شيء في منطقة الشفق ، والانطلاق بحزم بحثًا عن القوة.

عند رؤية هذا الشخص بدأت الدموع تتدفق من عيون سيلين بشكل لا إرادي.

لكن يبدو أنه فات الأوان قليلاً.

كانت معظم الأكاديميات في المناطق الأخرى تعتمد بالفعل على مساعدة بانكر.

كلكم!” رفعت سيلين رأسها ، وفجأة امتلأ صوتها بالفخر.

“دعيني أفكر بذلك!” ظهر القلق على وجه سيلين وهي تحدق في تمثال ليلين في الساحة.

هل نسيتم الجارديان المشع السابق؟ ، بمجرد عودة ليلين ، بالتأكيد لن يدع أيًا منكم يفلت من العقاب! “

“في الواقع! ، يجب أن يستضيف هذا المؤتمر مدير مؤسسة تحالف الطبيعة! ” قال بانكر فجأة وفاجأت الجملة الأولى التي نطق بها سيلين.

كان صوت سيلين حادًا.

سار بجوار المقعد الرئيسي ، ونظر إلى سيلين “ماذا عن الان؟ ، اقتراحي من قبل لا يزال قائما! ، آمل ألا تتخذي قرارًا يغضبني! “.

عرف معظم الحاضرين الماجوس مدى وحشية ليلين ، ولم يسعهم إلا التردد في هذه المرحلة.

“هل هذا صحيح؟” ظهرت صورة ظلية سوداء فجأة ، تقف في طريق بانكر.

همف! ، إنه مجرد ماجوس من المرتبة الثالثة! ، إذا تجرأ على المجيء إلى هنا ، فسأخبره بمن هو حاكم منطقة الشفق! ” صرح بانكر ببرود.

لكن حتى الآن ، كانت الأمور بعيدة عن أن تكون جيدة.

هزت تموجات قوية للماجوس من الرتبة الثالثة المكان ، وظهر وهم النور المقدس خلفه.

ومضت عيون بانكر وكان على وشك أن يأخذ مكانه على المقعد الرئيسي.

حقل قوة بهذه الكثافة من الطاقة يكاد يكون قريبًا جدًا من المجال؟ ، ربما يمكنه حتى تجاوز ليلين! ” كان الماجوس الآخرون جميعًا في حالة من الرهبة.

كانت برفقتها بانكر ، وكان بانكر يسير أمامها.

صحيح! .

من بين الماجوس في منطقة الشفق بأكملها ، كان بانكر في المرتبة الثالثة فقط ، وبالتالي كان يتمتع بسمعة طيبة.

لا يزال ليلين حياً ، لكن لم يكن معروفًا ما إذا كان سيعود إلى منطقة الشفق.

“انظري إلى ذلك! ، غالبية الأساتذة يدعمونني! ، يبدو أننا لا نحتاج حتى إلى انتخابات! “

كان بانكر مع ذلك ماجوس من الرتبة الثالثة الحقيقية! .

كانت سيلين ترتدي رداء احتفالي رائع.

والأهم من ذلك ، أن مجرد الاعتماد على سمعة المرء لجعل الآخرين يخشون الخوف لم يكن كافياً.

نظر إلى التمثال العملاق في الساحة ، وخاصة الإشعاع فوقه.

وهكذا ، بدأ العديد من الماجوس في دعم بانكر اللورد بانكر ، يرجى تولي منصب مدير تحالف الطبيعة ، وقيادة جيوش الحلفاء!”.

“في الواقع! ، يجب أن يستضيف هذا المؤتمر مدير مؤسسة تحالف الطبيعة! ” قال بانكر فجأة وفاجأت الجملة الأولى التي نطق بها سيلين.

ارتفعت الأصوات إلى ضجيج ، وبدت سيلين التي كانت محصورة بينهم شاحبة بشكل لا يضاهى.

كان صوت سيلين حادًا.

هاهاها …” بدأ بانكر يضحك مثل مجنون.

كانت سيلين ترتدي رداء احتفالي رائع.

لقد تحقق أخيرًا الحلم الذي كان لديه لسنوات ، وكان قلبه مليئًا بالنشوة.

“هؤلاء الزملاء!” كانت سيلين غاضبة سراً.

كان بإمكانه أن يرى نفسه بالفعل وهو يوحد منطقة الشفق بأكملها ، واللحظة التي سيصبح فيها الإمبراطور الأعلى!.

“أنتم جميعًا …” نظرت سيلين إلى الماجوس المعادين ، وشعرت فجأة وكأنها بين قطيع من الذئاب.

ومضت عيون بانكر وكان على وشك أن يأخذ مكانه على المقعد الرئيسي.

كانت هناك قوة مخيفة تحيط به.

ولكن في هذه اللحظة ، بدأت تحدث تغييرات غريبة.

“عندما أصبح قائدًا لجيوش الحلفاء ، سيتم تدمير هذا التمثال! ، فقط تمثالي أنا بانكر مؤهل للوقوف شامخًا وسط الأكادمية! ، ستكون الأيام القليلة القادمة فرصتك الأخيرة ، فكري في الأمر بعناية! ” خرج بانكر ، لكن صوته ما زال يتردد في الغرفة.

هل هذا صحيح؟ظهرت صورة ظلية سوداء فجأة ، تقف في طريق بانكر.

إن مجرد إثبات وجود ليلين لن يكون كافيًا لعرقلة جشع هذا الماجوس وطموحه .

كان مجرد الاتصال بالعين الذي شاركوه كافياً لملء بانكر بالفزع ، كما لو كان يقابل خصمه.

كانت عيناه حمراء اللون وشعره الأزرق الطويل لم يكن مربوطاً وتدلى إلى كتفيه.

عند رؤية هذا الشخص بدأت الدموع تتدفق من عيون سيلين بشكل لا إرادي.

في هذه اللحظة ، فتح باب المكتب فجأة ، ودخل ماجوس شاب.

من هو؟ ، لماذا أجد مظهره مألوفًا جدًا؟ كان العديد من المديرين في حالة ذهول.

ولكن في هذه اللحظة ، بدأت تحدث تغييرات غريبة.

يبدو أنهم جميعاً وجدوه مألوفًا ، لكن لا يبدو أنهم يتذكرون اسمه.

والأهم من ذلك ، أن مجرد الاعتماد على سمعة المرء لجعل الآخرين يخشون الخوف لم يكن كافياً.

إنه الحارس المشع! ، الحارس المشع ، ليلين فارليير! ” قبض ويل الذي كان يقف بجانب سيلين قبضته وصرخ وعيناه متوهجتان.

اللورد ليلين!” بعد ذلك ، انحنى إيرين وغورديوس والمرؤوسون الآخرون المسنون الذين كانوا تحت قيادة ليلين على الفور باحترام.

مر أكثر من مائة عام ، وكان عدد الماجوس الذين لا يزالون يتذكرون ليلين العظيم قليلن للغاية.

إنه حقًا هو!” أدرك العديد من الماجوس فجأة.

نظر إلى التمثال العملاق في الساحة ، وخاصة الإشعاع فوقه.

ألم يبدو هذا الماجوس تمامًا مثل التمثال المشع في ساحة تحالف الطبيعة؟.

ومضت عيون بانكر وكان على وشك أن يأخذ مكانه على المقعد الرئيسي.

“من بين الماجوس ، يمكن للخداع وهذه التكتيكات مساعدة الفرد فقط ، لكن في النهاية قوة المرء هي العامل الحاسم!” أدركت سيلين الآن سبب قدرة ليلين على التخلي عن كل شيء في منطقة الشفق ، والانطلاق بحزم بحثًا عن القوة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط