نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 605

دخول الكهف مرة أخرى

دخول الكهف مرة أخرى

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

غطى البرد المرعب المنطقة ، وحتى الزمكان بدا وكأنه يتجمد.

 

“ليلين ، أنت – تريد النزول؟” سألت سيلين بقلق.

كان هناك ما مجموعه ثلاثة أباطرة وحوش تسللوا لشن هجوم مفاجئ.

“أليسيا لبقة للغاية!” ضحك ليلين ، لكن ذلك تسبب في زيادة قلق سيلين لأنها شعرت بأزمة وشيكة.

من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.

بعد أن انتهى ليلين من إظهار قوته ، تعلمت الأعراق الأخرى معنى اليأس الساحق.

برؤية ليلين يوسع نطاق نجم الفجر ، كان الأمر أكثر صعوبة للهروب ووضع حياته على المحك.

ومن خلال نظراته ، كان عالم الجليد هذا يكبر.

من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.

“لقد أقسمت جميع الأكاديميات على ولائها لنا مرة أخرى وهي على استعداد للاستماع إلى أوامر تحالف الطبيعة ، لقد تم القضاء التام على جيوش الحلفاء من الأعراق الأخرى ، تهانينا ، أصبحت منطقة الشفق بأكملها تحت قيادتك الآن مرة أخرى! “.

استخراج الدم!” ومض ضوء قرمزي من عيني ليلين ، مما أعطى القرد العملاق إحساسًا بأن الكارثة على وشك الحدوث.

ظهرت طبقة دفاعية خضراء على جسم سيلين ، لكنها لم تستطع تحمل تآكل الجليد و تغير تعبيرها.

ومع ذلك ، في ظل قمع مجال نجم الفجر ، لم يستطع المقاومة. 

الآن ، مع ذلك ، خففت تجاربها السابقة تعطشها للسلطة.

سيل الدم من مسامه ، وتشكل بسرعة بين يدي ليلين.

الأعراق التي فقدت العديد من القادة الأقوياء ، لم تستطع مقاومة هجمات البشر على الإطلاق.

مع فقدان مثل هذه الكمية الكبيرة من الدم ، ضعفت هالة القرد بشكل متزايد ، وتحولت صيحات الألم تدريجياً إلى أنين.

الآن ، مع موت الجان كان خيارًا جيدًا لهم.

بووم!!.

بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.

سقطت جثة ذابلة على الأرض ، وتحولت إلى قطع متعددة من اللحم المجفف .

إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.

[بيييب! ، تم اكتشاف هالة ضعيفة لسلالة قديمة ، تم تحديد المصدر على أنه قرد الماء ] سرعان ما رن صوت رقاقة AI.  

من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.

يا؟ ليس سيئاً! ، لا عجب أنه أذكى بكثير من بقية مخلوقات الظلام نظر ليلين إلى اللون القرمزي المتشابك مع أثر من اللون الأزرق ، وخزنه بعيدًا.

تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.

استمر استخراج الدم المرعب ، لكن بلورات سلالة الدم التي تم تشكيلها لم تكن تستحق أن يأخذها ليلين.

ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.

كانت رياح الكهف الباردة شيئًا حتى لم يستطع الماجوس من الرتبة الثانية مقاومته!.

بووم! بووم! بووم! ..

لم تستطع حتى التعامل مع العواصف الباردة ، فكيف كانت ستلحق بخطاه؟ ، يمكنها فقط أن تتنهد.

بعد أن تم سحب دمائهم ، سقطت كائنات الأعراق الأخرى على الأرض وجفت.

“متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟” فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.

بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا مجرد نمل في مواجهة مجال نجم الفجر.

مع عواء الرياح من كلا الجانبين ، لم يعد ليلين ينزعج بشأن سيلين.

في غضون أنفاس قليلة ، اختفى معظمهم ، ولم يتبق سوى مجموعة من الجثث المتناثرة.

لم يكن لها أي قيمة سوى أراضيها الكبيرة.

لقد تم بالفعل نقل جوهر أجسادهم مع دمائهم ، وأصبحت أجسادهم الآن أقل تغذية من التربة.

ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.

سوف ينهارون قريباً.

تبعته سيلين من ورائه ، وقدمت له التقارير باستمرار.

بعد أن سحب ليلين مجال نجم الفجر ، أدرك الماجوس البشري أنه إلى جانب أليسيا وعدد قليل من الأمراء الآخرين الذين كانوا راكعين ، تم القضاء على جميع أعضاء الأعراق الأخرى ، بالإضافة إلى جان الظلام غير الحاسمين.

في غضون ذلك ، نظر إلى الخريطة التي تم تخزينها داخل قاعدة بيانات رقاقة AI.

في خطوة واحدة ، مات عدد لا يحصى من حكام الرتبة الثالثة ومائة عام من القوة المتراكمة!.

في الممر الأبيض الثلجي ، كان ليلين يضع يديه خلف ظهره ، وهو يتفحص المناطق المحيطة باهتمام.

كاد العديد من الماجوس أن يغمى عليهم كما لو كانوا في كابوس.

ألقى بهم إلى سيلين وويل والآخرين ، وقاموا بتخزينها كما لو كانت كنوزًا.

……  

أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.

في الممر الأبيض الثلجي ، كان ليلين يضع يديه خلف ظهره ، وهو يتفحص المناطق المحيطة باهتمام.

شعرت أن ليلين قد عاد فقط من أجل الكهف الجليدي ، وسيغادر مرة أخرى قريبًا.

تبعته سيلين من ورائه ، وقدمت له التقارير باستمرار.

تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.

لقد أقسمت جميع الأكاديميات على ولائها لنا مرة أخرى وهي على استعداد للاستماع إلى أوامر تحالف الطبيعة ، لقد تم القضاء التام على جيوش الحلفاء من الأعراق الأخرى ، تهانينا ، أصبحت منطقة الشفق بأكملها تحت قيادتك الآن مرة أخرى! “.

في غضون ذلك ، نظر إلى الخريطة التي تم تخزينها داخل قاعدة بيانات رقاقة AI.

يا!” أومأ ليلين ، وما زالت عيونه تفحص الجليد على الجدران ، كما لو أن منطقة الشفق بأكملها لم تكن مهمة مثل قطعة الجليد هذه.

في الممر الأبيض الثلجي ، كان ليلين يضع يديه خلف ظهره ، وهو يتفحص المناطق المحيطة باهتمام.

برؤيته يتصرف بهذه الطريقة ، لم تستطع سيلين إلا أن تتنهد في الداخل.

[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.

إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.

شاهدت سيلين الكهف الجليدي ، وشعرت كما لو كانت ترى وحشًا قديمًا يفتح فمه بشراسة.

الآن ، مع ذلك ، خففت تجاربها السابقة تعطشها للسلطة.

كاد العديد من الماجوس أن يغمى عليهم كما لو كانوا في كابوس.

لقد قامت ببساطة بدس شعرها خلف رأسها وواصلت كتابة التقرير.

“يا؟ ليس سيئاً! ، لا عجب أنه أذكى بكثير من بقية مخلوقات الظلام ” نظر ليلين إلى اللون القرمزي المتشابك مع أثر من اللون الأزرق ، وخزنه بعيدًا.

لقد اخترقت جيوشنا بالفعل قصر الجان والعاصمة الميكانيكية ، كلهم استعبدوا “.

“متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟” فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.

كان رعب نجم الفجر هائلاً.

أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.

بعد أن انتهى ليلين من إظهار قوته ، تعلمت الأعراق الأخرى معنى اليأس الساحق.

كان رعب نجم الفجر هائلاً.

على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.

ومع ذلك ، في ظل قمع مجال نجم الفجر ، لم يستطع المقاومة. 

ومن ثم قام البشر بسرعة بتوحيد المنطقة وكان كل شيء تحت سيطرة ليلين.

كان المكان كان مغمور بالضوء الأزرق.

الأعراق التي فقدت العديد من القادة الأقوياء ، لم تستطع مقاومة هجمات البشر على الإطلاق.

ومع ذلك ماذا يمكنها أن تفعل؟ .

أيضًا ، من جانب جان الظلام ، انسحبوا بالفعل إلى منطقتهم الأصلية ، وهم على استعداد لتوقيع عقد ثابت بأن الجان الظلام سيكونون تابعين للبشر وخدامهم إلى الأبد “.

لم تستطع إلا الاختباء خلف ليلين.

هذا النوع من الاتفاق الذي أثر على عرق الجان بأكمله كان قاسيًا للغاية.

في المرة الأخيرة ، أجبرهم ليلين فقط على الفرار إلى أطراف منطقة الشفق ، وكان عليهم تقديم الجزية من حين لآخر ، لم يكن هناك أي تعهدات من هذا القبيل.  

في حالة الانتهاك ، قد يؤدي رد الفعل العنيف إلى قتل العرق بأكمله.

بالمقارنة مع النخبة وحش العقرب الجليدي الذين رآهم من قبل ، ما ظهر أمام ليلين كان أكبر بعدة مرات ، وقوة طاقته وصلت إلى المرتبة 2!.

ومن ثم ، كان هذا مجرد ثانوي لمفهوم للإبادة.

بعد أن سحب ليلين مجال نجم الفجر ، أدرك الماجوس البشري أنه إلى جانب أليسيا وعدد قليل من الأمراء الآخرين الذين كانوا راكعين ، تم القضاء على جميع أعضاء الأعراق الأخرى ، بالإضافة إلى جان الظلام غير الحاسمين.

في المرة الأخيرة ، أجبرهم ليلين فقط على الفرار إلى أطراف منطقة الشفق ، وكان عليهم تقديم الجزية من حين لآخر ، لم يكن هناك أي تعهدات من هذا القبيل.  

في خطوة واحدة ، مات عدد لا يحصى من حكام الرتبة الثالثة ومائة عام من القوة المتراكمة!.

الآن ، مع موت الجان كان خيارًا جيدًا لهم.

حتى لو تعاون كل الماجوس هنا مع جميع الأعراق الأخرى لمعارضته ، فيمكن الاعتناء بهم بهجوم واحد من الفن الغامض لـ نجم الفجر .

أليسيا لبقة للغاية!” ضحك ليلين ، لكن ذلك تسبب في زيادة قلق سيلين لأنها شعرت بأزمة وشيكة.

لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.

أثناء المشي عبر الأنفاق الجليدية ، جاء ليلين و سيلين أمام صدع حيث انطلقت الرياح الباردة ، حتى تعرضوا لهجمات من الشفرات الجليدية وما شابه.

لم يكن لها أي قيمة سوى أراضيها الكبيرة.

بززز! .

[بيييب! ، تم اكتشاف هالة ضعيفة لسلالة قديمة ، تم تحديد المصدر على أنه قرد الماء ] سرعان ما رن صوت رقاقة AI.  

ظهرت طبقة دفاعية خضراء على جسم سيلين ، لكنها لم تستطع تحمل تآكل الجليد و تغير تعبيرها.

“يا؟ ليس سيئاً! ، لا عجب أنه أذكى بكثير من بقية مخلوقات الظلام ” نظر ليلين إلى اللون القرمزي المتشابك مع أثر من اللون الأزرق ، وخزنه بعيدًا.

كانت رياح الكهف الباردة شيئًا حتى لم يستطع الماجوس من الرتبة الثانية مقاومته!.

شاهدت شخصيته تختفي في الكهف الجليدي بتعبير معقد.

تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.

حتى الوجه الأنثوي على ظهرها بدا أكثر حيوية.

شكلت النيران السوداء جدارًا من النار أمامهم وأبقى البرد في الخارج.

إذا كان هذا في الماضي ، لكانت قد تعجرفت بسبب القوة التي حصلت عليها.

متى أصبحت هذه المنطقة هكذا؟فحص ليلين الكهف ، وبدا قاتمًا.

لقد ساعد فقط في منطقة الشفق لأنه واجه الأمر في طريقه.

كان هذا مدخل الكهف الجليدي ، لكن مظهره تغير بشكل كبير.

“كما هو متوقع ، لا يمكن للمرء استخدام الفطرة السليمة من عالمي السابق هنا ، حتى الثوابت الفيزيائية قد تغيرت … ” كان جسد ليلين ملفوفًا في اللهب الأسود ، مثل تغطيته بدرع من اللهب.

اندلعت عواصف شديدة البرودة في الداخل ، شديدة البرودة لدرجة أن الماجوس من المرتبة الثانية لم يتمكن من الصمود لفترة طويلة.

“كما هو متوقع ، لا يمكن للمرء استخدام الفطرة السليمة من عالمي السابق هنا ، حتى الثوابت الفيزيائية قد تغيرت … ” كان جسد ليلين ملفوفًا في اللهب الأسود ، مثل تغطيته بدرع من اللهب.

من الطبيعي أن أشياء مثل وجود مساعدين يتدربون في الداخل لم يعد ممكنًا بعد الآن.

“ليلين ، أنت – تريد النزول؟” سألت سيلين بقلق.

منذ 87 عامًا ، نمت العواصف داخل الكهف الجليدي بشكل متزايد ، أولاً لم يعد بإمكان المساعدين تحملها ، وبعد ذلك ، حتى الماجوس لم يكن لديهم خيار سوى مغادرة هذه المنطقة والتخلي عنها “.

“بناء على المسح الذي أجرته أكاديميتنا ، وصل الإشعاع الجليدي للكهوف الجليدية بالفعل إلى درجة التنين! ، حتى الرتب 3 لا يمكنهم دخول المكان بعد الآن … “.  

شاهدت سيلين الكهف الجليدي ، وشعرت كما لو كانت ترى وحشًا قديمًا يفتح فمه بشراسة.

غطى البرد المرعب المنطقة ، وحتى الزمكان بدا وكأنه يتجمد.

لم تستطع إلا الاختباء خلف ليلين.

شعرت أن ليلين قد عاد فقط من أجل الكهف الجليدي ، وسيغادر مرة أخرى قريبًا.

بناء على المسح الذي أجرته أكاديميتنا ، وصل الإشعاع الجليدي للكهوف الجليدية بالفعل إلى درجة التنين! ، حتى الرتب 3 لا يمكنهم دخول المكان بعد الآن … “.  

لم يكن ليلين سوى هدف واحد في المجيء إلى هنا ، وكان هذا هو عالم الجليد!.

مم!” أومأ ليلين برأسه.

لقد قامت ببساطة بدس شعرها خلف رأسها وواصلت كتابة التقرير.

لقد وجد منذ فترة طويلة أن هناك عالمًا أكبر من الجليد تحت الكهف الجليدي ، عالم ينبع منه الإشعاع الناجم عن دم الأنثى العملاقة البرونزية من العالم الجليدي.

من المؤسف أن الحيل الصغيرة مثل هذه كانت تشبه النكات أمام نجم الفجر.

كانت هذه النسخة المصغرة من العالم الجليدي شاسعة ومليئة بالمخاطر ، وهو مكان لم يكن سيدخله من في المرتبة الثالثة.

تمامًا كما شعرت سيلين بالبرودة على وشك الدخول إلى جسدها ، اتخذ ليلين أخيرًا إجراء.

ومن خلال نظراته ، كان عالم الجليد هذا يكبر.

كان من الواضح أن تضاريس الكهف الجليدي كانت مشابهة لما كانت عليه من قبل ، ولكن السطح الآن يحتوي على طبقة أكثر صلابة من الجليد الأزرق في الأعلى ، وقد تأثرت العديد من الكائنات.

إن دم الكائن الذي استوعب القوانين بهذه القوة حتى بعد الموت!” تنهد ليلين بحزن ، ولمعت عيناه باللون الأزرق بينما كان يحدق في عتمة الكهوف وإلى أعماقها.  

أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له – عقرب اليشم الجليدي!.

ليلين ، أنت تريد النزول؟سألت سيلين بقلق.

كان من الواضح أن تضاريس الكهف الجليدي كانت مشابهة لما كانت عليه من قبل ، ولكن السطح الآن يحتوي على طبقة أكثر صلابة من الجليد الأزرق في الأعلى ، وقد تأثرت العديد من الكائنات.

نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.

[بيييب! درجات الحرارة المحيطة تنخفض بسرعة ، تنشيط الكشف في الوقت الحقيقي]

لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.

على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.

لم يخشى أحد في منطقة الشفق.

لقد ساعد فقط في منطقة الشفق لأنه واجه الأمر في طريقه.

حتى لو تعاون كل الماجوس هنا مع جميع الأعراق الأخرى لمعارضته ، فيمكن الاعتناء بهم بهجوم واحد من الفن الغامض لـ نجم الفجر .

ومع ذلك ماذا يمكنها أن تفعل؟ .

كن حذراً!” عضت سيلين شفتيها.

لم يظهر ليلين أي اهتمام بأي شيء في منطقة الشفق بعد عودته.

لم يظهر ليلين أي اهتمام بأي شيء في منطقة الشفق بعد عودته.

لقد قامت ببساطة بدس شعرها خلف رأسها وواصلت كتابة التقرير.

الشيء الوحيد الذي فعله هو الاعتناء بهجوم الأعراق الأخرى.

شعرت أن ليلين قد عاد فقط من أجل الكهف الجليدي ، وسيغادر مرة أخرى قريبًا.

“مم!” أومأ ليلين برأسه.

ومع ذلك ماذا يمكنها أن تفعل؟ .

لقد وجد منذ فترة طويلة أن هناك عالمًا أكبر من الجليد تحت الكهف الجليدي ، عالم ينبع منه الإشعاع الناجم عن دم الأنثى العملاقة البرونزية من العالم الجليدي.

شاهدت شخصيته تختفي في الكهف الجليدي بتعبير معقد.

[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.

لم تستطع حتى التعامل مع العواصف الباردة ، فكيف كانت ستلحق بخطاه؟ ، يمكنها فقط أن تتنهد.

من الطبيعي أن أشياء مثل وجود مساعدين يتدربون في الداخل لم يعد ممكنًا بعد الآن.

هل الفارق بيني وبين ليلين ضخم بالفعل؟في تلك اللحظة ، أصيبت سيلين بخيبة أمل وإحباط.

كان المكان كان مغمور بالضوء الأزرق.

مع عواء الرياح من كلا الجانبين ، لم يعد ليلين ينزعج بشأن سيلين.

بعد أن تم سحب دمائهم ، سقطت كائنات الأعراق الأخرى على الأرض وجفت.

لقد ساعد فقط في منطقة الشفق لأنه واجه الأمر في طريقه.

برؤية ليلين يوسع نطاق نجم الفجر ، كان الأمر أكثر صعوبة للهروب ووضع حياته على المحك.

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فحتى لو تم وضع منطقة الشفق بالكامل أمامه ، فمن المحتمل أنه لن يهتم حقًا.  

في حالة الانتهاك ، قد يؤدي رد الفعل العنيف إلى قتل العرق بأكمله.

كانت منطقة الشفق قاحلة جدًا بالنسبة لنجم الفجر.

اندلعت عواصف شديدة البرودة في الداخل ، شديدة البرودة لدرجة أن الماجوس من المرتبة الثانية لم يتمكن من الصمود لفترة طويلة.

لم يكن لها أي قيمة سوى أراضيها الكبيرة.

ليس بعيدًا ، تم سماع صوت ، وأرسلت رقاقة AI إنذاراً على الفور.

لم يكن ليلين سوى هدف واحد في المجيء إلى هنا ، وكان هذا هو عالم الجليد!.

“هل الفارق بيني وبين ليلين ضخم بالفعل؟” في تلك اللحظة ، أصيبت سيلين بخيبة أمل وإحباط.

في هذه اللحظة ، رن الصوت الآلي لشريحة الذكاء .

[بيييب! ، تم اكتشاف هالة ضعيفة لسلالة قديمة ، تم تحديد المصدر على أنه قرد الماء ] سرعان ما رن صوت رقاقة AI.  

[بيييب! درجات الحرارة المحيطة تنخفض بسرعة ، تنشيط الكشف في الوقت الحقيقي]

على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.

[درجة الحرارة الحالية: 173 كلفن … 123 كلفن …] أشار الرقم ر إلى انخفاض درجة الحرارة باستمرار ، حتى أنه في النهاية انخفض إلى ما دون الصفر المطلق!.

غطى البرد المرعب المنطقة ، وحتى الزمكان بدا وكأنه يتجمد.

بعد أن انتهى ليلين من إظهار قوته ، تعلمت الأعراق الأخرى معنى اليأس الساحق.

كان المكان كان مغمور بالضوء الأزرق.

شاهدت شخصيته تختفي في الكهف الجليدي بتعبير معقد.

كما هو متوقع ، لا يمكن للمرء استخدام الفطرة السليمة من عالمي السابق هنا ، حتى الثوابت الفيزيائية قد تغيرت … ” كان جسد ليلين ملفوفًا في اللهب الأسود ، مثل تغطيته بدرع من اللهب.

من الواضح أن هذا القرد الأزرق العملاق كان أكثر ذكاء من رفيقيه ، ومنذ البداية كان يخطط للهروب سراً إلى أطراف ساحة المعركة.

كانت الأرض التي كان يسير عليها زرقاء ، والجليد الصلب لامع كالمرآة ومع ذلك فاق حتى العديد من السبائك السحرية من حيث الصلابة.

برؤيته يتصرف بهذه الطريقة ، لم تستطع سيلين إلا أن تتنهد في الداخل.

رن صوت رقاقة AI مرة أخرى.

لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.

[بيييب! رصد إشعاع جليدي ، 69٪ مشابه للإشعاع في قاعدة البيانات من وحش العقرب الجليدي. مضاعف القوة 178.6.]

على الرغم من أن التآمر معًا قد رفع قوتهم إلى حد ما ، إلا أنه لا يمكن فعل أي شيء حيال تباين واسع مثل المسافة بين السماوات والأرض.

عالم الجليد قد توسع بالفعل إلى هذه النقطة؟صدم ليلين.  

“يا!” أومأ ليلين ، وما زالت عيونه تفحص الجليد على الجدران ، كما لو أن منطقة الشفق بأكملها لم تكن مهمة مثل قطعة الجليد هذه.

في غضون ذلك ، نظر إلى الخريطة التي تم تخزينها داخل قاعدة بيانات رقاقة AI.

لم يكن هناك ضرر في الاعتراف بذلك.

كان من الواضح أن تضاريس الكهف الجليدي كانت مشابهة لما كانت عليه من قبل ، ولكن السطح الآن يحتوي على طبقة أكثر صلابة من الجليد الأزرق في الأعلى ، وقد تأثرت العديد من الكائنات.

في خطوة واحدة ، مات عدد لا يحصى من حكام الرتبة الثالثة ومائة عام من القوة المتراكمة!.

شيك شيك…

“استخراج الدم!” ومض ضوء قرمزي من عيني ليلين ، مما أعطى القرد العملاق إحساسًا بأن الكارثة على وشك الحدوث.

ليس بعيدًا ، تم سماع صوت ، وأرسلت رقاقة AI إنذاراً على الفور.

بالمقارنة مع النخبة وحش العقرب الجليدي الذين رآهم من قبل ، ما ظهر أمام ليلين كان أكبر بعدة مرات ، وقوة طاقته وصلت إلى المرتبة 2!.

تغير تعبير ليلين أثناء سيره.

بعد أن تم سحب دمائهم ، سقطت كائنات الأعراق الأخرى على الأرض وجفت.

أمامه الآن كان مخلوقًا كان مألوفًا له عقرب اليشم الجليدي!.

الشيء الوحيد الذي فعله هو الاعتناء بهجوم الأعراق الأخرى.

بالمقارنة مع النخبة وحش العقرب الجليدي الذين رآهم من قبل ، ما ظهر أمام ليلين كان أكبر بعدة مرات ، وقوة طاقته وصلت إلى المرتبة 2!.

“نعم ، هناك شيء أريد استرداده من هناك!” أومأ ليلين برأسه.

حتى الوجه الأنثوي على ظهرها بدا أكثر حيوية.

سوف ينهارون قريباً.

هل بدأ الإشعاع المنبعث من دم المخلوق الذي استوعب القوانين يؤثر حتى على النمو الجسدي؟أصبح ليلين جادًا.

ومع ذلك ماذا يمكنها أن تفعل؟ .

“مم!” أومأ ليلين برأسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط