نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 612

ملكة القطب الشمالي

ملكة القطب الشمالي

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

“إنه أمر مفهوم ، لا يمكن للأجناس الأخرى أن تظل تحت حكمها على أي حال ، منذ أن سقطت لم يكن من المتوقع سوى تمرد مسعور “فكر ليلين وهو يلمس حقيبته.

 

بغض النظر عن المعسكر الذي كانوا فيه ، فإن هؤلاء الأعداء الذين يعيشون أو يموتون جميعًا هربوا بشكل مثير للشفقة ، فقط أرادوا الابتعاد قدر الإمكان.

أخترق شهاب أسود الأفق ، ظهرت روعته تحت السماء الجليدية الشفافة.

لمعت عيون ليلن وصرخ بشكل لا إرادي “لا! ، لا يتم امتصاص قوة حياتهم … إنها طاقة الصقيع والطبيعة الجليدية لأسلافهم … “.

كان ليلين يرسل خيطًا من القوة الروحية من حين لآخر ، لفحص طاقات الكائنات المحيطة.

تم امتصاص آثار الضوء الأزرق من الأرض ، مما تسبب في ضعف قوة حياته بشكل مستمر.

يبدو أن سقوط أروين تسبب في نوع من ردود الفعل المتسلسلة مما رأه ، فإن المناطق المختلفة في هذا العالم الجليدي كانت مضطربة .

قاد فرسان القطب الشمالي الحراس القلائل المتبقين حيث استخدموا تضاريس الوادي العظيم في معقلهم للقتال ، لكنها كانت معركة خاسرة.

بدأ العديد من الكائنات الجليدية ذو الذكاء ، مثل قبيلة القطب الشمالي ، وحتى نمور الجليد وتنانين الصقيع ، في التمرد ضد حكم ملكة القطب الشمالي.

بدأت تلك الرائحة الغامضة والهالة التي شعر بها ليلين في الاستيقاظ ، وزادت قوتها.

إنه أمر مفهوم ، لا يمكن للأجناس الأخرى أن تظل تحت حكمها على أي حال ، منذ أن سقطت لم يكن من المتوقع سوى تمرد مسعور فكر ليلين وهو يلمس حقيبته.

يبدو أن الاضطراب قد انتشر أكثر فأكثر مع استعادة المزيد من هذه القبائل عقلها.

لم يكن استخراج النفس الجليدي لعلاج استقراره العاطفي هو الشيء الوحيد الذي فعله.

لم يتدخل في البداية لأنه كان بحاجة إلى جمع المعلومات وحساب طريقة استخدام الطاقة.

لم يهدر أي جزء من جسد أروين ولا حتى سلالته ، كان كل شيء مخزناً حالياً في حقيبته.

حتى المخلوقات من المرتبة 3 يمكنها فقط أن تنحني على الأرض ، غير قادرة على الحركة بعد رؤية ليلين يندفع في السماء.

كان لا يزال هناك العديد من الناجين الذين رأوا ليلين يهزم أروين ، وانتشرت الأخبار بسرعة.

كانت المعاناة كافية لهذه الكائنات الجليدية لاستعادة حواسها.

بدون قمع نجم الفجر ، لم يكن تمرد هذه الأعراق المختلفة مفاجئًا.

” تحية للملكة!”

لكن ملكة القطب الشمالي كانت في السلطة لسنوات عديدة ليس من المنطقي أن ينهار كل شيء بهذه السرعة بهذه السرعة …” لمعت عيون ليلين.

لم يكن استخراج النفس الجليدي لعلاج استقراره العاطفي هو الشيء الوحيد الذي فعله.

حتى مع وفاة أروين ، لم يكن من المفترض أن يهزم حراس ملكة القطب الشمالي بهذه السرعة.

انبعث الضوء الأزرق من عيون ليلين ، وتم تخزين كميات كبيرة من المعلومات في قاعدة بياناته.

كان الأمر كما لو أن المقر قد دمر فجأة.

رفعوا رؤوسهم ، وعيونهم إمتلئت بالرعب وهم يحدقون بقوة في ليلين والعملاق الأنثي.

في هذه المرحلة ، فكر ليلين فجأة هل يمكن أن يكون هناك خطأ ما في قصر ملكة القطب الشمالي؟“.

حتى المخلوقات من المرتبة 3 يمكنها فقط أن تنحني على الأرض ، غير قادرة على الحركة بعد رؤية ليلين يندفع في السماء.

كان هذا كل ما تمكن من التفكير فيه.

حتى المخلوقات من المرتبة 3 يمكنها فقط أن تنحني على الأرض ، غير قادرة على الحركة بعد رؤية ليلين يندفع في السماء.

كان ليلين يطير في الأفق ، تاركًا وراءه فقط صورًا لاحقة في السماء.

لم يتدخل في البداية لأنه كان بحاجة إلى جمع المعلومات وحساب طريقة استخدام الطاقة.

حتى المخلوقات من المرتبة 3 يمكنها فقط أن تنحني على الأرض ، غير قادرة على الحركة بعد رؤية ليلين يندفع في السماء.

كان هذا كل ما تمكن من التفكير فيه.

كانوا خائفين من سرعته وهالته

ما وجده ليلين غريباً هو أنه كلما اقترب من القلعة ، زادت المقاومة أضعف.

كانت قلعة الجليد تقع في قلب هذا العالم ، وعندما وصل ليلين وجد أن المنطقة المجاورة للمكان قد انبعث منها الدخان.

تشكل عدد لا يحصى من التماثيل الجليدية ثم تحطمت ، مشكلة طبقة سميكة من مسحوق أبيض على الأرض.

شكلت العديد من الأعراق المكبوتة تحالفًا ، وجمعت القوات في وسط السهول الجليدية.

تم تجميد ساقيه عندما انبثق ضوء أزرق منها وذهب تحت الأرض ، ثم تصدعوا.

قاد فرسان القطب الشمالي الحراس القلائل المتبقين حيث استخدموا تضاريس الوادي العظيم في معقلهم للقتال ، لكنها كانت معركة خاسرة.

تم امتصاص آثار الضوء الأزرق من الأرض ، مما تسبب في ضعف قوة حياته بشكل مستمر.

يبدو أن هذا التحالف سيكون قادرًا على دخول القلعة في أي وقت من الأوقات على الإطلاق.

كانت المنطقة الواقعة تحت هذه القلعة الجليدية بمثابة ثقب أسود مرعب لحواسه ، يمتص باستمرار قوة الحياة لكل شيء على الأرض.

كيكي بموت أروين ، يصبح دفاع القلعة بأكمله عديم الفائدة!” عند مشاهدة المعسكر الصاخب لقوات الحلفاء ، ظهرت ابتسام على شفتي ليلين .

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

عندما يخرقون جدران القصر ، وبدلاً من الانتصار سيقابلون ملكة القطب الشمالي التي هي أكثر رعباً من أروين ، ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديهم؟ “.

كان ليلين يطير في الأفق ، تاركًا وراءه فقط صورًا لاحقة في السماء.

لم يظل ليلين ينظر إلى ساحة المعركة ، وبدلاً من ذلك توجه إلى القلعة.

حتى القوات المتحالفة ألقوا أسلحتهم بعيدًا ، مما أظهر نفس التعصب بعد نظرة واحدة على العملاق الأنثي. واندفعوا نحو القلعة أيضًا.

كان هناك عدد قليل من الحراس المخلصين وأمثالهم ممن أرادوا منعه ، لكنهم لم يكونوا مناسبين له على الإطلاق.

لم يتمكنوا حتى من كبحه لبضع ثوان.

لم يتمكنوا حتى من كبحه لبضع ثوان.

حتى أعضائهم الداخلية تضخمت وتمزقت.

ما وجده ليلين غريباً هو أنه كلما اقترب من القلعة ، زادت المقاومة أضعف.

يبدو أن الاضطراب قد انتشر أكثر فأكثر مع استعادة المزيد من هذه القبائل عقلها.

في اللحظة التي وصل فيها إلى قمة المكان ، تجرأ الحراس على النظر إليه من بعيد ، ولم يتقدموا.

“إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن تكون ملكة القطب الشمالي …” ظهر وميض من التصميم في عيون ليلين وأبتلع إشعاع نجم الفجر المنطقة.

كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الخطر المرعب داخل القلعة.

” تحية للملكة!”

هذا هو المكان؟ ، لا توجد قوة حياة هنا على الإطلاق ، فقط نوع من القوة الامتصاصية … “حلق ليلين فوق قلعة الجليد ولاحظ روعتها.

” عندما يخرقون جدران القصر ، وبدلاً من الانتصار سيقابلون ملكة القطب الشمالي التي هي أكثر رعباً من أروين ، ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديهم؟ “.

بلغ الإشعاع الجليدي ذروته هنا ، وكان التركيز أكبر بمئات ، بل وآلاف المرات من التركيز في العالم الخارجي.

كان هناك عدد قليل من الحراس المخلصين وأمثالهم ممن أرادوا منعه ، لكنهم لم يكونوا مناسبين له على الإطلاق.

كان يتغير وينمو ويتشوه باستمرار.

أصدروا بعض الأصوات الغريبة ، وهربوا دون الرجوع.

ربما لن يتمكن من هم تحت نجم الفجر من البقاء هنا …” كان الإشعاع قويًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأي كائن عادي التعامل معه ، لقد أصبح سمًا يهدد الحياة!.

“يبدو أن سقوط أروين تسبب في نوع من ردود الفعل المتسلسلة ” مما رأه ، فإن المناطق المختلفة في هذا العالم الجليدي كانت مضطربة .

ومع ذلك ، فإن ما أدهش ليلين لم يكن تركيز الإشعاع ، ولكن القوة الامتصاصية الغامضة القادمة من الأرض.

لم يظل ليلين ينظر إلى ساحة المعركة ، وبدلاً من ذلك توجه إلى القلعة.

كانت المنطقة الواقعة تحت هذه القلعة الجليدية بمثابة ثقب أسود مرعب لحواسه ، يمتص باستمرار قوة الحياة لكل شيء على الأرض.

ومع ذلك ، حتى هذا لم يمنعهم من الارتفاع ، موجة تلو الأخرى.

علاوة على ذلك ، كان يتوسع بلا نهاية.

كان ليلين يرسل خيطًا من القوة الروحية من حين لآخر ، لفحص طاقات الكائنات المحيطة.

تشكلت طبقة سميكة من المسحوق الجليدي الأبيض على الأرض ، خلفها بعض المقاتلين غير المحظوظين.

لم يهدر أي جزء من جسد أروين ولا حتى سلالته ، كان كل شيء مخزناً حالياً في حقيبته.

لمعت عيون ليلن وصرخ بشكل لا إرادي لا! ، لا يتم امتصاص قوة حياتهم إنها طاقة الصقيع والطبيعة الجليدية لأسلافهم … “.

كان ليلين يطير في الأفق ، تاركًا وراءه فقط صورًا لاحقة في السماء.

فجأة ، كما لو شعرت بوصول ليلين ، بدأ سطح القلعة بأكمله يرتجف.

“إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن تكون ملكة القطب الشمالي …” ظهر وميض من التصميم في عيون ليلين وأبتلع إشعاع نجم الفجر المنطقة.

بدأت تلك الرائحة الغامضة والهالة التي شعر بها ليلين في الاستيقاظ ، وزادت قوتها.

كان لا يزال هناك العديد من الناجين الذين رأوا ليلين يهزم أروين ، وانتشرت الأخبار بسرعة.

آاه …” دوى صوت غمغمة أنثى فوق القلعة الجليدية.

قاد فرسان القطب الشمالي الحراس القلائل المتبقين حيث استخدموا تضاريس الوادي العظيم في معقلهم للقتال ، لكنها كانت معركة خاسرة.

تجمعت كميات كبيرة من الرياح والثلوج لتشكل تمثال أنثى عملاقة.

كانت المعاناة كافية لهذه الكائنات الجليدية لاستعادة حواسها.

كان لدى المرأة تاج على رأسها ، وزوج من العيون الباردة تحت الرموش الرفيعة.

“هذا هو المكان؟ ، لا توجد قوة حياة هنا على الإطلاق ، فقط نوع من القوة الامتصاصية … “حلق ليلين فوق قلعة الجليد ولاحظ روعتها.

مدت ذراعيها نحو ساحة المعركة البعيدة.

لم يهدر أي جزء من جسد أروين ولا حتى سلالته ، كان كل شيء مخزناً حالياً في حقيبته.

بوووم! .

لم يتمكنوا حتى من كبحه لبضع ثوان.

ظهرت أعمدة الضوء الزرقاء المرعبة من الأرض ، ويبدو أنها تخترق السماء ، وتطلق موجات لا نهاية لها من الطاقة.

بوم! ..

امتلأت عيون أولئك الذين تورطوا في المعركة الدامية فجأة بالحيرة والندم.

لم يظل ليلين ينظر إلى ساحة المعركة ، وبدلاً من ذلك توجه إلى القلعة.

تحية للملكة!”

كانت المنطقة الواقعة تحت هذه القلعة الجليدية بمثابة ثقب أسود مرعب لحواسه ، يمتص باستمرار قوة الحياة لكل شيء على الأرض.

تحية للملكة!”

تحية للملكة!”

ومع ذلك ، فقد لامسوا إشعاع ليلين القوي.

كان الفارس أول من ألقى رمحه ودرعه بعيدًا ، وركض نحو منطقة الخطر التي تجنبها كما لو كانت وكرًا للعقارب والثعابين ، وكان يبدو متحمسًا للغاية.

” عندما يخرقون جدران القصر ، وبدلاً من الانتصار سيقابلون ملكة القطب الشمالي التي هي أكثر رعباً من أروين ، ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديهم؟ “.

تم تجميد ساقيه عندما انبثق ضوء أزرق منها وذهب تحت الأرض ، ثم تصدعوا.

بدأ العديد من الكائنات الجليدية ذو الذكاء ، مثل قبيلة القطب الشمالي ، وحتى نمور الجليد وتنانين الصقيع ، في التمرد ضد حكم ملكة القطب الشمالي.

لم يلاحظ الفارس على الإطلاق.

حلقت العملاقة المصنوعة من الجليد ، وتشكل إعصار جليدي كبير في قبضتها وأندفعت نحو ليلين.

حتى عندما تمزقت ساقيه ، كان لا يزال يحاول الوصول إلى القلعة على يديه ، و تجلطت إصابته بطبقة من الصقيع.

” تحية للملكة!”

استمر الصقيع في التوسع ، ليغطي الفارس بالكامل.

بوم! ..

تم امتصاص آثار الضوء الأزرق من الأرض ، مما تسبب في ضعف قوة حياته بشكل مستمر.

لم يتدخل في البداية لأنه كان بحاجة إلى جمع المعلومات وحساب طريقة استخدام الطاقة.

لقد كان متحمسًا حتى الموت ، كما لو كانت ملكة القطب الشمالي هي إلهته التي كان على استعداد للتضحية بكل شيء لها.

كانت قلعة الجليد تقع في قلب هذا العالم ، وعندما وصل ليلين وجد أن المنطقة المجاورة للمكان قد انبعث منها الدخان.

هذا أمر مرعب ، حتى روحه لم تعد ملكه بعد الآن … “تنهد ليلين ، وهو يراقب كل شيء من السماء بلا مبالاة.

كان الفارس أول من ألقى رمحه ودرعه بعيدًا ، وركض نحو منطقة الخطر التي تجنبها كما لو كانت وكرًا للعقارب والثعابين ، وكان يبدو متحمسًا للغاية.

لم يكن الفرسان فقط.

أخترق شهاب أسود الأفق ، ظهرت روعته تحت السماء الجليدية الشفافة.

حتى القوات المتحالفة ألقوا أسلحتهم بعيدًا ، مما أظهر نفس التعصب بعد نظرة واحدة على العملاق الأنثي. واندفعوا نحو القلعة أيضًا.

” تحية للملكة!”

تشكل عدد لا يحصى من التماثيل الجليدية ثم تحطمت ، مشكلة طبقة سميكة من مسحوق أبيض على الأرض.

في اللحظة التي وصل فيها إلى قمة المكان ، تجرأ الحراس على النظر إليه من بعيد ، ولم يتقدموا.

ومع ذلك ، حتى هذا لم يمنعهم من الارتفاع ، موجة تلو الأخرى.

كان الفارس أول من ألقى رمحه ودرعه بعيدًا ، وركض نحو منطقة الخطر التي تجنبها كما لو كانت وكرًا للعقارب والثعابين ، وكان يبدو متحمسًا للغاية.

انبعث الضوء الأزرق من عيون ليلين ، وتم تخزين كميات كبيرة من المعلومات في قاعدة بياناته.

علاوة على ذلك ، كان يتوسع بلا نهاية.

مع مساعدة رقاقة AI لتجميع البيانات الإحصائية ، تم تقديم كل شيء أمامه.

لقد كان متحمسًا حتى الموت ، كما لو كانت ملكة القطب الشمالي هي إلهته التي كان على استعداد للتضحية بكل شيء لها.

جاذبية السلالة؟ ، لقد أثر الإشعاع الجليدي أيضًا على سلوكهم! ” لمس ليلين ذقنه.

ربما كانت ملكة القطب الشمالي قد رعت الأعراق المختلفة في هذا العالم مثل الماشية.

لم يكن هذا سيطرة مؤقتة من التعاويذ الوهمية ، ولكنه تأثير مرعب تشكل على مدى فترة طويلة من الزمن.

قاد فرسان القطب الشمالي الحراس القلائل المتبقين حيث استخدموا تضاريس الوادي العظيم في معقلهم للقتال ، لكنها كانت معركة خاسرة.

هذا هو السبب في أن التأثيرات كانت جيدة جدًا ، بحيث لم يتمكن حتى كائنات المرتبة الثالثة من الهروب.

ومع ذلك ، فقد لامسوا إشعاع ليلين القوي.

يبدو أن هذه تضحية بالدم …” خمّن ليلين فجأة.

كان لا يزال هناك العديد من الناجين الذين رأوا ليلين يهزم أروين ، وانتشرت الأخبار بسرعة.

ربما كانت ملكة القطب الشمالي قد رعت الأعراق المختلفة في هذا العالم مثل الماشية.

يبدو أن هذا التحالف سيكون قادرًا على دخول القلعة في أي وقت من الأوقات على الإطلاق.

بين الحين والآخر ، يتم حصادها بعد بلوغها مرحلة النضج.

ومع ذلك ، فقد لامسوا إشعاع ليلين القوي.

إذا كان الأمر كذلك ، فمن المحتمل أن تكون ملكة القطب الشمالي …” ظهر وميض من التصميم في عيون ليلين وأبتلع إشعاع نجم الفجر المنطقة.

حتى عندما تمزقت ساقيه ، كان لا يزال يحاول الوصول إلى القلعة على يديه ، و تجلطت إصابته بطبقة من الصقيع.

بدا الفراغ نفسه وكأنه يرتجف ، وتحول العالم على الفور إلى الأسود والأبيض.

وصل ليلين بالفعل إلى ذروة نجم الفجر.

اتسع نطاق الإشعاع بشكل مستمر ، وأظهرت القلة التي لم تدخل بعد نطاق القلعة فجأة مظاهر الألم والمعاناة عندما انهارت على الأرض ، وتشوهت وجوههم.

في اللحظة التي وصل فيها إلى قمة المكان ، تجرأ الحراس على النظر إليه من بعيد ، ولم يتقدموا.

حتى أعضائهم الداخلية تضخمت وتمزقت.

ظهر عملاق روح كيمويين خلف ليلين.

وصل ليلين بالفعل إلى ذروة نجم الفجر.

بوم! ..

كان عادة يحافظ على إشعاعه مغلقًا ، وهكذا لم يلحق أي ضرر بمحيطه أينما ذهب.

حتى عندما تمزقت ساقيه ، كان لا يزال يحاول الوصول إلى القلعة على يديه ، و تجلطت إصابته بطبقة من الصقيع.

الآن ، كان من الصعب على كائنات الرتبة الثالثة أن تتحمل إشعاعه .

” تحية للملكة!”

كانت المعاناة كافية لهذه الكائنات الجليدية لاستعادة حواسها.

“كيكي … بموت أروين ، يصبح دفاع القلعة بأكمله عديم الفائدة!” عند مشاهدة المعسكر الصاخب لقوات الحلفاء ، ظهرت ابتسام على شفتي ليلين .

رفعوا رؤوسهم ، وعيونهم إمتلئت بالرعب وهم يحدقون بقوة في ليلين والعملاق الأنثي.

تم امتصاص آثار الضوء الأزرق من الأرض ، مما تسبب في ضعف قوة حياته بشكل مستمر.

أصدروا بعض الأصوات الغريبة ، وهربوا دون الرجوع.

” عندما يخرقون جدران القصر ، وبدلاً من الانتصار سيقابلون ملكة القطب الشمالي التي هي أكثر رعباً من أروين ، ما هو نوع التعبير الذي سيكون لديهم؟ “.

ومع ذلك ، فقد لامسوا إشعاع ليلين القوي.

ومع ذلك بمجرد قول وفعل كل شيء ، لن يكون غبيًا لدرجة السماح لخصمه بالنمو في السلطة.

كان هناك عدد قليل من الرتبتين 2 و 3 على الجانب الذين لا يزالون قادرين على استخدام قوتهم الخاصة لتخليص أنفسهم من التلوث ، ولكن من المحتمل أن يموت هؤلاء الأضعف من ذلك إذا كانوا مصابين.

بلغ الإشعاع الجليدي ذروته هنا ، وكان التركيز أكبر بمئات ، بل وآلاف المرات من التركيز في العالم الخارجي.

كانت فقط مسالة وقت.

حتى مع وفاة أروين ، لم يكن من المفترض أن يهزم حراس ملكة القطب الشمالي بهذه السرعة.

قبل أن تحترق حياتهم بالكامل ، كان لا يزال يتعين عليهم التعامل مع الألم من التلوث.

مدت ذراعيها نحو ساحة المعركة البعيدة.

يبدو أن الاضطراب قد انتشر أكثر فأكثر مع استعادة المزيد من هذه القبائل عقلها.

ومع ذلك ، حتى هذا لم يمنعهم من الارتفاع ، موجة تلو الأخرى.

بغض النظر عن المعسكر الذي كانوا فيه ، فإن هؤلاء الأعداء الذين يعيشون أو يموتون جميعًا هربوا بشكل مثير للشفقة ، فقط أرادوا الابتعاد قدر الإمكان.

“هذا هو المكان؟ ، لا توجد قوة حياة هنا على الإطلاق ، فقط نوع من القوة الامتصاصية … “حلق ليلين فوق قلعة الجليد ولاحظ روعتها.

عادت الأنثى العملاقة في الهواء فجأة ، وركزت عيناها على ليلين.

ظهر عملاق روح كيمويين خلف ليلين.

تم الكشف عن البرودة فيها ، لكن ليلين قابل نظرتها بهدوء.

عادت الأنثى العملاقة في الهواء فجأة ، وركزت عيناها على ليلين.

لم يتدخل في البداية لأنه كان بحاجة إلى جمع المعلومات وحساب طريقة استخدام الطاقة.

كان الأمر كما لو كان هناك نوع من الخطر المرعب داخل القلعة.

ومع ذلك بمجرد قول وفعل كل شيء ، لن يكون غبيًا لدرجة السماح لخصمه بالنمو في السلطة.

كان الأمر كما لو أن المقر قد دمر فجأة.

حلقت العملاقة المصنوعة من الجليد ، وتشكل إعصار جليدي كبير في قبضتها وأندفعت نحو ليلين.

كان الفارس أول من ألقى رمحه ودرعه بعيدًا ، وركض نحو منطقة الخطر التي تجنبها كما لو كانت وكرًا للعقارب والثعابين ، وكان يبدو متحمسًا للغاية.

ظهر عملاق روح كيمويين خلف ليلين.

” تحية للملكة!”

مقارنة بما كان عليه من قبل ، كان الآن أكبر ، وعيناه تتوهج بذكاء أكبر وأصدر صوت هسهسة نحو العملاقة.

كان ليلين يطير في الأفق ، تاركًا وراءه فقط صورًا لاحقة في السماء.

بوم! ..

كانت المعاناة كافية لهذه الكائنات الجليدية لاستعادة حواسها.

اصطدمت موجات صوتية عديمة الشكل بالإعصار ، وملأ الثلج السماء.

 

“ربما لن يتمكن من هم تحت نجم الفجر من البقاء هنا …” كان الإشعاع قويًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن لأي كائن عادي التعامل معه ، لقد أصبح سمًا يهدد الحياة!.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط