نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 620

اللعنات والأحلام

اللعنات والأحلام

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

“أنت … إلى متى ستبقى هذه المرة؟” عضت سيلين شفتيها ، وهي تراقب ليلين .

 

“أنا ليلين! ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية ، طالب في الصف الثالث! ، لدي أيضًا أخت كبيرة وأخت صغيرة في عائلتي ، من المفترض أن أذهب إلى مهرجان الحرم الجامعي … “.

خرج ويل مكتئباً.

 

لم يكتسب مزيدًا من البصيرة من تشجيع ليلين.

بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.

بخلاف ذلك ، شعر أن هذا الأب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل محاط بطبقة من الضباب الكثيف.

ومع ذلك ، حتى لو كانت قد عرفت مسبقًا ، يمكن لسيلين أن تبتسم بمرارة.

ما هو الخطأ في ويل؟لاحظت سيلين على الفور هذا الوضع الشاذ عندما دخلت فيلا ليلين وهي تحمل لوحة فضية.

من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.

قهوة مطحونة طازجة ، أعدتها شخصيًا!” على اللوحة الفضية ، طاف ضباب أبيض فوق العلبة والقدح البيج.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

لا شىء اكثر! ، مجرد ارتباك الشباب! ” ابتسم ليلين ، ورفع كوبًا من القهوة وقال المذاق لا يزال جيدًا كما كان من قبل!”.

على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.

أنت إلى متى ستبقى هذه المرة؟عضت سيلين شفتيها ، وهي تراقب ليلين .

كانت القدرات الفطرية المرعبة التي أظهرها ليلين دليلاً كافياً على أن نسله بالتأكيد لن يكونوا بحالة سيئة للغاية.

بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.

لقد تجاهل شكاوى مرؤوسيه ، وكان أكثر اهتمامًا بهذه المنطقة.

ومع ذلك ، عرفت أن هذه كانت مجرد علامة على أن ليلين أصبح أكثر قوة.

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

يبدو أنه حصل على أشياء كثيرة خلال رحلته إلى الكهف الجليدي.

ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الأمل لها على الإطلاق.

ومع ذلك ، حتى لو كانت قد عرفت مسبقًا ، يمكن لسيلين أن تبتسم بمرارة.

“هل فقدت عقلك؟ ، هتغني المغنية الشهيرة كارول في مهرجان الحرم الجامعي اليوم … “.

يمكن للمرء أن يكسب فقط بقدر ما سمحت لهم قوتهم.

ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.

حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.

ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

والآن ، شعرت سيلين بشدة أن ليلين قد اكتسب بالفعل ما يريد ، وهذا هو السبب في أن منطقة الشفق لم تعد تجتذبه.

تناثر العديد من التنانين النارية ، وتحطمت الصخور لكشف ممر يقود إلى الأعلى.

هذا الاكتشاف جعلها على الفور غير مرتاحة.

هذا الاكتشاف جعلها على الفور غير مرتاحة.

قد يمر بعض الوقت ، لكنه لن يكون أكثر من عام!” تناول ليلين رشفة من القهوة الغنية والناضجة.

“سيرواي …” نادى ليلين الطالب بمجرد أن فتح فمه ، مما جعله يقع في ارتباك أكبر ..

ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها تسببت في شحوب وجه سيلين.

من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.

بالنسبة إلى ماجوس ، كان وقت العام قصيرًا جدًا.

“قد يمر بعض الوقت ، لكنه لن يكون أكثر من عام!” تناول ليلين رشفة من القهوة الغنية والناضجة.

بغض النظر عما تم القيام به ، لم يكن ذلك كافياً.

ازدهرت الحمم البركانية المغلية إلى ما لا نهاية.

حتى التجربة تتطلب وقتًا أطول بكثير من هذا.

ظهر تيار أسود من الهواء على وجه كارول.

عند رؤية تعبير سيلين غير الراغب ، تنهد ليلين سراً ، لكنه لم يقل أي شيء آخر.

علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.

كانت منطقة الشفق بأكملها قاحلة جدًا.

نظرًا لأنه كان مستعدًا لتنمية عائلة فارلير بعد عودته ، لم يكن هناك أي ضرر في ترك طفل آخر وراءه في منطقة الشفق.

هذا المكان الذي يمكن أن يتصرف فيه حتى ماجوس من الرتبة الثالثة كطاغية ويصبح حاكمًا كان صغيرًا جدًا.

لقد تطورت سلالة كيموين الحالية بالفعل إلى نقطة قصوى ، حتى وصلت إلى حدودها الجينية.

فقط القارة الوسطى الأكبر والعوالم النجمية حيث كانت هناك ألغاز عميقة لا نهاية لها كانت تستحق وقت ليلين ، مما سمح له بالسفر بقدر ما يريد في المستقبل.

مع تقييد سلالة الدم وقدرته كإمبراطور للسيطرة على جميع ثعابين كيمويين العملاقة ، سيصبح هؤلاء المتحدرون من سلالة الدم أكثر مساعديه قدرة في المستقبل.

في هذه الحالة ، هل يمكنك أن تدعني أتبعك إلى القارة الوسطى؟ضغطت سيلين على أسنانها.

خرج ويل مكتئباً.

بالطبع يمكنك ذلك ، لكن يجب أن أخبرك ببعض الأشياء أولاً!” نظر ليلين إلى سيلين بتعبير عميق في عيونه .

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

في القارة الوسطى ، الماجوس من المرتبة الثانية مثل النمل ، وعددهم الهائل لا يمكن تصوره ، بقوتك الحالية ، ستكونين فقط في أدنى درجات المجتمع هناك ، أيضًا لدي زوجة بالفعل هل ستكون على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والمغادرة معي؟ “.

يبدو أنه حصل على أشياء كثيرة خلال رحلته إلى الكهف الجليدي.

بعد سماع ليلين يتحدث بصدق عن أن لديه زوجة بالفعل ، تعثرت سيلين بضع خطوات للوراء ، ومن الواضح أنها لم تتوقع ذلك.

والآن ، شعرت سيلين بشدة أن ليلين قد اكتسب بالفعل ما يريد ، وهذا هو السبب في أن منطقة الشفق لم تعد تجتذبه.

وبعد أن سمعت أنها اضطرت للتخلي عن منطقة الشفق بأكملها ، أصبح تعبيرها أكثر قتامة.

بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.

بعد صمت طويل ، اتخذت قرارًا أخيرًا.

“ماذا تنتظر؟ ، لنذهب وإلا لن نصل في الوقت المناسب! ” أوقف سيرواي سيارة أجرة ، ودفع ليلين بداخلها قبل أن يتبع عن كثب “السائق ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية!”.

قالت مبتسمة بمرارة حسنًا! ، لا يمكنني التخلي عن رغبة المعلم ، ولا عن منطقة الشفق ، هذا بيتي!”.

كانت القدرات الفطرية المرعبة التي أظهرها ليلين دليلاً كافياً على أن نسله بالتأكيد لن يكونوا بحالة سيئة للغاية.

ابتسم ليلين ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

“أنا بحاجة إلى الهدوء … لماذا أعرف اسمه؟ ، أين هذا بالضبط؟“.

كان هذا قرارًا اتخذه ليلين بعد مداولات طويلة ودقيقة.

كلما ظهر المتحدرون من سلالات غنية بشكل استثنائي ، كانوا يرون أنها نعمة القدر.

لقد تطورت سلالة كيموين الحالية بالفعل إلى نقطة قصوى ، حتى وصلت إلى حدودها الجينية.

بغض النظر عما تم القيام به ، لم يكن ذلك كافياً.

لم يكن هناك مجال للتحسين

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

. ومن ثم ، فقد حان الوقت أخيرًا لتنمية أسرته.

كان هذا قرارًا اتخذه ليلين بعد مداولات طويلة ودقيقة.

سلالة الوارلوك من رتبة 5 ستكون كافية لتشكيل قوة مرعبة في فترة قصيرة من الزمن.

“بالطبع يمكنك ذلك ، لكن يجب أن أخبرك ببعض الأشياء أولاً!” نظر ليلين إلى سيلين بتعبير عميق في عيونه .

مع تقييد سلالة الدم وقدرته كإمبراطور للسيطرة على جميع ثعابين كيمويين العملاقة ، سيصبح هؤلاء المتحدرون من سلالة الدم أكثر مساعديه قدرة في المستقبل.

ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

نظرًا لأنه كان مستعدًا لتنمية عائلة فارلير بعد عودته ، لم يكن هناك أي ضرر في ترك طفل آخر وراءه في منطقة الشفق.

انجرفت الأزهار إلى الشارع الواحد تلو الآخر.

حقاً؟لمعت عينا سيلين ، وأحمر وجهها من الإثارة.

حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.

كانت القدرات الفطرية المرعبة التي أظهرها ليلين دليلاً كافياً على أن نسله بالتأكيد لن يكونوا بحالة سيئة للغاية.

……….

حتى أنهم قد يرثون منه بعض القدرات القوية.

“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

“مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول ” كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.

لطالما حظيت عائلة بنجم الفجر ، فستحظى بفرصة كبيرة في إنتاج شخص آخر بين صفوفهم ، أكبر بكثير من عشائر ماجوس الأخرى.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

ربما يكون أحد أحفادها نجم فجر قوي أيضًا!.

على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.

أزداد تنفس سيلين تدريجيًا.

على الرغم من أن ليلين قد غطى آثاره بعناية شديدة ، طالما أن هذا الماجوس لديه الموقع الصحيح والتعاويذ المناسبة ، فإن العثور على مساراته كان مجرد مسألة وقت.

عند رؤية سيلين في مثل هذه الحالة ، لم يستطع ليلين إلا أن يضحك.

نظرًا لأنه كان مستعدًا لتنمية عائلة فارلير بعد عودته ، لم يكن هناك أي ضرر في ترك طفل آخر وراءه في منطقة الشفق.

على الرغم من أن هذه المرأة قد تغيرت قليلاً ، إلا أنها كانت لا تزال نفس سيلين القديمة في جوهرها.

“كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد “حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.

ومع ذلك ، لم يكن لديه الكثير من الأمل لها على الإطلاق.

“يا ليلين ، ما خطبك؟” مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.

حتى لو كانت على استعداد للتخلي عن كل شيء في منطقة الشفق والعودة إلى القارة الوسطى معه ، فستكون على الأكثر صديقة جيدة أخرى لـ فريا.

“لماذا … لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ ” بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.

علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.

في قلب هذه الكرة كان هناك خيط أسود من الهواء يتأرجح ذهابًا وإيابًا.

قام ليلين بلمس ذقنه.

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

لم يكن قراره بتنمية سلالته في العديد من الأماكن المختلفة بالتأكيد يتعلق بشيء بسيط مثل توسيع نفوذه.

حتى لو علمت بوجود عالم الجليد قبل ليلين ، فإن أي مخلوق جليدي عملاق هناك يمكن أن يقتلها دون أن يترك جثتها وراءها.

من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

على الرغم من أن هذه الاحتمالات كانت صغيرة بما يكفي لتجاهلها ، كان هناك دائمًا أمل.

كانت الأرض نظيفة جدًا ، بدون أي نوع من بقايا قصاصات الورق.

في الواقع ، مارس العديد من وارلوك كيمويين وغيرهم من الوارلوك من سلالة الدم هذه الطريقة.

بعد أن تأملت لحظة وأغلقت عينيها ، أشارت إلى الشمال وتحدثت بثقة.

كلما ظهر المتحدرون من سلالات غنية بشكل استثنائي ، كانوا يرون أنها نعمة القدر.

“ماذا تنتظر؟ ، لنذهب وإلا لن نصل في الوقت المناسب! ” أوقف سيرواي سيارة أجرة ، ودفع ليلين بداخلها قبل أن يتبع عن كثب “السائق ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية!”.

يجب أن أعود بمجرد أن تنضج سلالة إمبراطور روح كيمويين تمامًا وأطور قوة القمر المشع لمعت عيون ليلين

ومع ذلك ، عرفت أن هذه كانت مجرد علامة على أن ليلين أصبح أكثر قوة.

ازدهرت الحمم البركانية المغلية إلى ما لا نهاية.

في هذه اللحظة ، دخل جزء كبير من الذاكرة إلى دماغه.

تناثر العديد من التنانين النارية ، وتحطمت الصخور لكشف ممر يقود إلى الأعلى.

“تسك … هذا تحت الأرض … الجسيمات الأولية جرداء بالفعل … إنها ببساطة صحراء قاحلة!” من ناحية أخرى ، تنهد يوجين أيضًا وهو ينقر على لسانه ، مظهراً ازدرائه تجاه حال منطقة الشفق.

اندفع عدد قليل من الشخصيات السوداء خارج المكان مباشرة.

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

لعنة على ليلين الملعون ومنطقة الشفق الملعونة! ، رئيس ، ألا تعلم أن جزيئات عناصر النار المركزة هي عدو عظيم لجلد أنثى الماجوس؟ ، ستزيد رسوم هذه المهمة! ” كانت كارول تتلوى بغنج ، وتخرج مرآة وتنظر إلى بشرتها بعناية.

” حقاً؟” لمعت عينا سيلين ، وأحمر وجهها من الإثارة.

ومع ذلك ، من الواضح أن القائد والماجوس الذي دعا يوجين لم يهتموا كثيرًا.

نظر ليلين إلى يديه ، وكان جلده الذي كان أبيض بدون الكثير من العضلات مليئًا بالشباب.

طالما أن هذه المهمة يمكن أن تكتمل ، فلن يهتم أحد حتى لو استرخيت لمائة عام!” قال الزعيم ببرود.

يمكن للمرء أن يكسب فقط بقدر ما سمحت لهم قوتهم.

لقد تجاهل شكاوى مرؤوسيه ، وكان أكثر اهتمامًا بهذه المنطقة.

ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

تسك هذا تحت الأرض الجسيمات الأولية جرداء بالفعل إنها ببساطة صحراء قاحلة!” من ناحية أخرى ، تنهد يوجين أيضًا وهو ينقر على لسانه ، مظهراً ازدرائه تجاه حال منطقة الشفق.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

مقارنة بالقارة الوسطى ، هذا المكان هو بالفعل صحراء ، ومع ذلك ، لا يزال تركيز الجسيمات في الظلام والأرض موجودين ، حتى لو كان بالكاد ، استخدموا تعويذات من هذين العنصرين قدر الإمكان للحفاظ على قوة روحكم … “أمال الرئيس رأسه ونظر إلى كارول كارول ، وجدت الخصم بعد؟ “.

“يجب أن أعود بمجرد أن تنضج سلالة إمبراطور روح كيمويين تمامًا وأطور قوة القمر المشع ” لمعت عيون ليلين …

دعني أرى …” أخرجت كارول كرة بلورية شفافة.

في هذه اللحظة ، دخل جزء كبير من الذاكرة إلى دماغه.

في قلب هذه الكرة كان هناك خيط أسود من الهواء يتأرجح ذهابًا وإيابًا.

كانت هذه السلالة هي التي سعى إليها العديد من الوارلوك ، لكن القليل منها يمكن أن تحصل عليه.

كانت هذه هالة ليلين التي جمعت من جبل أسورا.

كانت القدرات الفطرية المرعبة التي أظهرها ليلين دليلاً كافياً على أن نسله بالتأكيد لن يكونوا بحالة سيئة للغاية.

على الرغم من أن ليلين قد غطى آثاره بعناية شديدة ، طالما أن هذا الماجوس لديه الموقع الصحيح والتعاويذ المناسبة ، فإن العثور على مساراته كان مجرد مسألة وقت.

لطالما حظيت عائلة بنجم الفجر ، فستحظى بفرصة كبيرة في إنتاج شخص آخر بين صفوفهم ، أكبر بكثير من عشائر ماجوس الأخرى.

ظهر تيار أسود من الهواء على وجه كارول.

لم يكن هناك مجال للتحسين

بعد أن تأملت لحظة وأغلقت عينيها ، أشارت إلى الشمال وتحدثت بثقة.

علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.

إنه في هذا الاتجاه ، أنا متأكدة من ذلك.”

“كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد “حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.

حسن! ، الآن بعد أن اكتشفنا موقع الخصم ، ألن يتمكن ثلاثة أقمار مشعة مثلنا من التعامل مع نجم فجر بسيط؟ لعق يوجين شفتيه هذا الوغد جعلني أركض بالخارج لفترة طويلة ، أنا اريده!”.

“أنا ليلين! ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية ، طالب في الصف الثالث! ، لدي أيضًا أخت كبيرة وأخت صغيرة في عائلتي ، من المفترض أن أذهب إلى مهرجان الحرم الجامعي … “.

أومأ هذا القائد برأسهنستطيع ، لكن الهدف لا يزال قوياً مثل القمر المشع نفسه ، فلا تقلل من شأنه. ، ومع ذلك ، لدي معلومات تفيد بأن الهدف لا يزال يعاني من ضعف ، حتى لو كان لديه قوة قتالية تساوى القمر المشع وبصمات سلالة قوية ، فهو لا يزال نجم الفجر في جوهره ، تقتصر قوته على ذروة نجم الفجر ، إذا ألقينا لعنات أو هاجمنا الروح … “.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

هذا جيد للغاية!” أومأت كارول برأسها رائع ، كان هناك بعض التقدم في بحثي عن لعنات الروح مؤخرًا ، فقط اترك الأمر لي!”.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

كلانا سوف يساعد!” نظر القائد إلى يوجين ، واتفق الأخير بعد قليل من التردد حسنًا! أنت القائد ، كل ما تقوله يذهب! ” من الواضح أنه كان مكتئبًا قليلاً لأنه لم يكن قادرًا على سحب الدم مباشرة.

بالمقارنة مع المرة السابقة التي التقيا فيها ، بدا ليلين الآن وكأنه رجل عادي ، لم يعد هناك موجات طاقة قوية تنتقل من جسده بعد الآن.

……….

بخلاف ذلك ، شعر أن هذا الأب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل محاط بطبقة من الضباب الكثيف.

ليلين! ، اسرع إلى المدرسة ، سوف تتأخر! ” تردد صدى صوت أجنبي ولكنه مألوف في أذنيه ، مما جعل ليلين مرتبكًا بعض الشيء.

لطالما حظيت عائلة بنجم الفجر ، فستحظى بفرصة كبيرة في إنتاج شخص آخر بين صفوفهم ، أكبر بكثير من عشائر ماجوس الأخرى.

أين هذا؟ ، رقاقة AI؟ كان حوله طريق ، أشجار أزهار الكرز في إزهار كامل على كلا الجانبين.

ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

انجرفت الأزهار إلى الشارع الواحد تلو الآخر.

من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.

كانت الأرض نظيفة جدًا ، بدون أي نوع من بقايا قصاصات الورق.

أزداد تنفس سيلين تدريجيًا.

نظر ليلين إلى يديه ، وكان جلده الذي كان أبيض بدون الكثير من العضلات مليئًا بالشباب.

في الواقع ، مارس العديد من وارلوك كيمويين وغيرهم من الوارلوك من سلالة الدم هذه الطريقة.

“…”.

من خلال دراسته التي لا نهاية لها حول طفرات سلالة الدم وتغيير الجينات ، أدرك أنه مع وجود عدد كاف من الأحفاد ، كانت هناك فرصة لحدوث طفرة جينية ، مما يسمح لقوة الفرد بالارتفاع أكثر من المعتاد.

لم تكن هناك استجابة من رقاقة الذكاء ، مما تسبب في سقوط ليلين في صمت عميق.

على الرغم من أن ليلين قد غطى آثاره بعناية شديدة ، طالما أن هذا الماجوس لديه الموقع الصحيح والتعاويذ المناسبة ، فإن العثور على مساراته كان مجرد مسألة وقت.

في هذه اللحظة ، دخل جزء كبير من الذاكرة إلى دماغه.

“حسن! ، الآن بعد أن اكتشفنا موقع الخصم ، ألن يتمكن ثلاثة أقمار مشعة مثلنا من التعامل مع نجم فجر بسيط؟ ” لعق يوجين شفتيه “هذا الوغد جعلني أركض بالخارج لفترة طويلة ، أنا اريده!”.

أنا ليلين! ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية ، طالب في الصف الثالث! ، لدي أيضًا أخت كبيرة وأخت صغيرة في عائلتي ، من المفترض أن أذهب إلى مهرجان الحرم الجامعي … “.

ابتسم ليلين “ربما يمكنني أن أعوضك عن جوانب أخرى! ، على سبيل المثال ، ألم تكوني تريدين سلالة دمي بشدة من قبل؟ “.

لماذا لماذا أشعر أنني نسيت شيئًا مهمًا ، وما هي الرقاقة؟ ، لماذا تذكرت ذلك دون وعي؟ بالنظر إلى القميص المربع على جسده وعلامة اسم الطالب على صدره ، ثم أصبح ليلين هادئًا في لحظة.

قالت مبتسمة بمرارة “حسنًا! ، لا يمكنني التخلي عن رغبة المعلم ، ولا عن منطقة الشفق ، هذا بيتي!”.

يا ليلين ، ما خطبك؟مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.

“هذا جيد للغاية!” أومأت كارول برأسها “رائع ، كان هناك بعض التقدم في بحثي عن لعنات الروح مؤخرًا ، فقط اترك الأمر لي!”.

سيرواي …” نادى ليلين الطالب بمجرد أن فتح فمه ، مما جعله يقع في ارتباك أكبر ..

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

أنا بحاجة إلى الهدوء لماذا أعرف اسمه؟ ، أين هذا بالضبط؟“.

“لا شىء اكثر! ، مجرد ارتباك الشباب! ” ابتسم ليلين ، ورفع كوبًا من القهوة وقال “المذاق لا يزال جيدًا كما كان من قبل!”.

ماذا تنتظر؟ ، لنذهب وإلا لن نصل في الوقت المناسب! ” أوقف سيرواي سيارة أجرة ، ودفع ليلين بداخلها قبل أن يتبع عن كثب السائق ، مدرسة القديسين الأبرياء الثانوية!”.

[ المترجم : حال المتابعين دلوقتي ههه ، نلتقي غداً نيههاهاها ]

هل فقدت عقلك؟ ، هتغني المغنية الشهيرة كارول في مهرجان الحرم الجامعي اليوم … “.

يبدو أنه حصل على أشياء كثيرة خلال رحلته إلى الكهف الجليدي.

[ المترجم : أول شئ أنا مأخرتش في الفصول ، ما زال لسة 10 ساعات حتى نهاية اليوم ، انا بس بنزل في بداية اليوم بالليل وأمبارح حصل ظروف ومنزلتش + غرفة وارلوك أتعملت على الديس ، تقدروا تتواصلوا معايا من هناك  ]

قام ليلين بلمس ذقنه.

[ المترجم : حال المتابعين دلوقتي ههه ، نلتقي غداً نيههاهاها ]

علاوة على ذلك ، فإن ترك سلالته تنمو في أماكن متعددة كان أيضًا أكثر أمانًا بشكل عام.

 

حتى التجربة تتطلب وقتًا أطول بكثير من هذا.



كان هذا قرارًا اتخذه ليلين بعد مداولات طويلة ودقيقة.

“يا ليلين ، ما خطبك؟” مشى طالب أشقر الشعر وسحب ذراع ليلين معه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط