نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 621

كارول

كارول

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كارول؟انحنى ليلين إلى الخلف على الأريكة بينما كان يشعر بالصوت المألوفة للمحرك ، وأصبح عقله مشوش.

هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.

يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن لم أعد أتذكر …“.

“انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا “ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.

ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.

“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.

فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي حياتي … “.

صرخ العديد من المراهقين بأعلى رئتيهم ، لدرجة أن ليلين لم يستطع إلا تغطية أذنيه ، وشعر كما لو أن طبلة أذنه قد دمرت.

مد ليلين يده اليمنى وظهرت فجأة كلمة في دماغه.

“ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “

نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.

مد ليلين يده اليمنى وظهرت فجأة كلمة في دماغه.

ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.

“نحن نحبك!”

لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .

بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.

ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.

“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.

سكررر!.

فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.

بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.

تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.

تواجدت شجرة صنوبرية كبيرة وشجرة مقدسة على جانبي تمثال من الرخام الأبيض.

كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى. [ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحم… إني آسف لن تتكرر ].

كانت أمام المدخل لافتة مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.

“كارول!”

أسفل اللافتة ، كان هناك صف من الكلمات الصغيرة مكتوبة بالحبر الأسود باستخدام أقلام فلوماستر وطلاء بخاخ ترحيبًا بوصول الآنسة كارول الجميلة ، سوف ندعمك إلى الأبد! .

كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.

تم رسم وجه مبتسم بعد ذلك ، وشعر ليلين بالضحك عند رؤيته.

“ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “

هذا الفتى طالب في المدرسة الثانوية؟ ، اعمل بجد … ”لوح سائق التاكسي بيده واختفى في الطريق.

عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاء“أوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.

أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.

سكررر!.

بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.

كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.

تحوم العديد من الفتيان المراهقين الذين يرتدون القمصان والفتيات المراهقات في الفساتين حول خيمة ملونة أقيمت مؤقتًا.

“كارول!”

من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.

رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.

لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.

شقيق! لماذا لا تتحرك؟ ، كنت آخر من وصل! ” جاءت فتاة صغيرة وسحبت ليلين من يديه ، مما منحه إحساسًا بالدفء.

“أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.

وقع ليلين في نشوة للحظة عندما ظهرت أجزاء من الذكريات واحدة تلو الأخرى في ذهنه.

“هذا الفتى طالب في المدرسة الثانوية؟ ، اعمل بجد … ”لوح سائق التاكسي بيده واختفى في الطريق.

كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى.
[ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحمإني آسف لن تتكرر ].

اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.

ومع ذلك ، بدا هذا الوجه المألوف غريبًا أيضًا ، مما جعله يشعر بالدوار بعض الشيء.

بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.

لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.

كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.

أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.

“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.

حول انتباهه نحو فتاة طويلة في فريق الرقص ، وهو مشهد جعل ليلين يلف عينيه.

“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.

ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.

في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.

اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.

“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.

عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاءأوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.

يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.

في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.

لقد رأى عالماً غريباً ومتخلفاً مليئاً بقوة غامضة تسمى السحر.

أضاءت العديد من الأضواء ، وتم سحب الستائر على المسرح ببطء.

في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.

حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.

كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.

يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.

اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.

ياي! ، أخي هو الأفضل ، أنت رائع! ” قفز جيل من السعادة.

في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.

عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة لا تبدو بهذا السوء.

“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .

يبدو أن هذا الفكر قد ظهر للحظة فقط ، لكنه جعل قلبه ينبض وكأنه اكتشف شيئًا لا يصدق.

“صحيح! ، أحلامي ، أهدافي ، مَسَاعِي الأصلية ، ما هي بالضبط؟ ” سأل ليلين نفسه مرارًا وتكرارًا.

تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.

“شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.

لقد رأى عالماً غريباً ومتخلفاً مليئاً بقوة غامضة تسمى السحر.

وفجأة ظهرت ذكرى أخرى مرة أخرى.

يبدو أنه كان يستكشف ذلك المكان.

هممم هل هذا ما حلمت به الليلة الماضية؟ ، ربما يمكنني استخدامها كفكرة لرواية أو شيء ما … “قام ليلين بلمس ذقنه ، لكنه كان لا يزال لديه شعور مزعج بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.

بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.

سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.

اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.

بعد أن تم جره إلى المسرح وسحبت كارول يده ، في مواجهة الأضواء المتعددة والنظرات الحماسية للعديد من المهوسين ، كان وجه ليلين لا يزال قاسيًا بعض الشيء.

أنطر! ، الأخت كارول هنا! ” صرخت جيل من الإثارة أيضًا.

يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.

أليست مجرد مشهورة؟ ، فقط انتظر ، سأحصل على بعض الصور الموقعة والبطاقات البريدية لاحقًا! ” قال ليلين.

اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.

بالطبع يمكنك التقاط العديد من الصور لها كما تريد ، لكن السيناريو الحالي مختلف! ، أنا متحمسة جدًا … “اندفعت جيل للأمام أكثر ، لكن ليلين أصبح مرتبكاً .

من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.

انتظر ، ما الذي تعنيه أنني أستطيع أن آخذ ما أريد ، هل أنا قريب جدًا منها؟ “.

في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.

لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.

‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.

سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.

“نحن نحبك!”

بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.

رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.

كارول!”

صرخ العديد من المراهقين بأعلى رئتيهم ، لدرجة أن ليلين لم يستطع إلا تغطية أذنيه ، وشعر كما لو أن طبلة أذنه قد دمرت.

كارول!”

في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.

كارول!”

كانت تلك العيون مليئة بالعاطفة وهي تغني ، مما جعل من الصعب للغاية عليه الانفصال عنها.

نحن نحبك!”

كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.

صرخ العديد من المراهقين بأعلى رئتيهم ، لدرجة أن ليلين لم يستطع إلا تغطية أذنيه ، وشعر كما لو أن طبلة أذنه قد دمرت.

لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.

في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.

من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.

ارتدت كارول زيًا رائعًا لم يكن من النوع المبهر ، مع ضفرتين تتدلى برفق من حجابها.

“كارول!”

كان وجهها رائعًا لدرجة أنها بدت وكأنها دمية.

“يا كارول ، نحن ندعمك!”

شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.

سكررر!.

كان صوتها شديد الشهوة ، امتزج جيدًا مع شخصيتها ليشكل هالة فريدة من نوعها.

عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاء“أوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.

ولدت حتى كلمات قليلة منها جاذبية غير عادية.

عند سماع ذلك ، نظر العديد من الطلاب إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يحاولون التعرف على صديق كارول.

بعد ذلك ، دعنا ندعو الآنسة كارول لأداء أغنيتها الشهيرة رحلة الطيران!” بسبب وجود كارول ، تم نسيان المنفذين تقريبًا.

رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.

في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.

“كارول!”

حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.

“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.

انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.

“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.

كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.

“كارول!”

سقط المكان على الفور في صمت مميت.

“حياة ثرية ، وإعجاب أحد المشاهير ، كل هذا رائع … ما الذي ما زلت أنتظره؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل نفسه.

كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.

ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.

هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.

بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.

بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.

“كارول!”

ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “

“كارول!”

أوه! ، لا! ، كيف يعقل ذلك؟ضغط العديد من الأولاد في سن المراهقة على صدورهم من الألم وانهاروا. حتى أن ليلين شعر وكأنه يستطيع سماع صوت تحطم قلوبهم .

في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.

لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .

بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.

يا كارول ، نحن ندعمك!”

“ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.

شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.

“ياي! ، أخي هو الأفضل ، أنت رائع! ” قفز جيل من السعادة.

عند سماع ذلك ، نظر العديد من الطلاب إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يحاولون التعرف على صديق كارول.

“كارول!”

واااه صديق كارول هذا لن يحالفه الحظ!” فكر ليلين .

أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.

إذن ، ألا تسرع قليلاً للذهاب إلى هناك؟من يعرف منذ متى ، ظهر سيرواي وجيل بجانب ليلين مرة أخرى ، وسحبوه إلى المسرح.

كان صوتها شديد الشهوة ، امتزج جيدًا مع شخصيتها ليشكل هالة فريدة من نوعها.

شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.

“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.

إيه؟ ، ماذا ، ماذا؟ ، هذا أنا؟أشار ليلين إلى أنفه صديق كارول هو أنا؟“.

أضاءت العديد من الأضواء ، وتم سحب الستائر على المسرح ببطء.

وفجأة ظهرت ذكرى أخرى مرة أخرى.

سكررر!.

ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.

بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.

فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.

“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.

بدا الأمر كما لو كان يجب أن يكون تقريبًا كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.

“ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.

بعد أن تم جره إلى المسرح وسحبت كارول يده ، في مواجهة الأضواء المتعددة والنظرات الحماسية للعديد من المهوسين ، كان وجه ليلين لا يزال قاسيًا بعض الشيء.

بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.

هل أنت جاد؟ ، هذا السيناريو ليس صحيحًا … “شعر ليلين بدوار بسيط.

“كارول!”

في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.

في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.

بدا ليلين في حالة ذهول قليلاً وهو يشاهد هذه الفتاة الجميلة التي تشبه الجنيات بجانبه.

سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.

كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.

بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.

يبدو أنه حتى روحه يمكن أن تطهيرها ، كان صوتها منعشًا للغاية.

“هممم … هل هذا ما حلمت به الليلة الماضية؟ ، ربما يمكنني استخدامها كفكرة لرواية أو شيء ما … “قام ليلين بلمس ذقنه ، لكنه كان لا يزال لديه شعور مزعج بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.

كان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيها.

“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.

كانت تلك العيون مليئة بالعاطفة وهي تغني ، مما جعل من الصعب للغاية عليه الانفصال عنها.

كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى. [ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحم… إني آسف لن تتكرر ].

حياة ثرية ، وإعجاب أحد المشاهير ، كل هذا رائع ما الذي ما زلت أنتظره؟لم يستطع ليلين إلا أن يسأل نفسه.

ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.

لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.

تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.

صحيح! ، أحلامي ، أهدافي ، مَسَاعِي الأصلية ، ما هي بالضبط؟ ” سأل ليلين نفسه مرارًا وتكرارًا.

“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.

تواجدت شجرة صنوبرية كبيرة وشجرة مقدسة على جانبي تمثال من الرخام الأبيض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط