نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 622

الهروب والصحوة

الهروب والصحوة

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

“حسنًا … سيرواي وجيل كلاهما هناك ، لا يمكنني توجيه النار إلى المكان …” تراجع فورًا من مكان تواجد الطلاب ، أحضر كارول معه واصطدم بحشد آخر.

 

توقف قلب ليلين ، لأنه علم أن كارول قد تم القبض عليها بالفعل من قبل العدو.

هدفي؟وقف ليلين على المسرح.

رنت صوت صفعتان هشتان ردًا على ذلك.

على الرغم من أنه كان محط اهتمام الآلاف من الناس ، إلا أن عقله ما زال هادئاً.

تحرك جسده ببطء إلى الوراء ، وكان مستعدًا بالفعل للتراجع في أي وقت.

هل أعيش حياتي بهدوء السلام؟ ، نعم! ، مع الوقت والمال والزوجة التي تحبك ، ما الذي يجعلك تتردد؟

“هدفي؟” وقف ليلين على المسرح.

لكن لماذا ، لماذا ما زلت أشعر ببعض السخط في أعماق قلبي؟لمس ليلين صدره.

ألقى نظرة على شعر سيرواي الأشقر اللافت للنظر والفتاة الصغيرة بجانبه.

إذا كان الجميع على هذا النحو ، فلا بأس ، لكن إذا كان هناك طريق يؤدي إلى الحياة الأبدية ، ولا أحاول أن أتبعه ، فكيف يمكنني أن أواجه نفسي؟ “.

“بالطبع أنا أختار …” نظر ليلين إلى كارول وأبتسم ثم تجمد وجهه كارول وأصبحت مذعورة.

خلود؟ ، خلود! ، نعم ، السعي وراء نهاية كل شيء والحصول على الحياة الأبدية ، هذا هو سعيي!”

“أخيرًا!” تنفس ليلين أنفاسًا عميقة وربت على صدره.

أصبحت عيون ليلين جادين على الفور.

“بينك وبين كارول ، من تختار؟” ظهر الارتباك في عيون ليلين.

أمسك بيد كارول ، وقال برفق الأخت كارول آسف …“.

“كارول! ، هدفهم هو كارول! ” تفاجأ ليلين.

في هذه اللحظة ، تردد صدى انفجار قوي وغمر المكان في ألسنة اللهب.

كان مثل القول المأثور: الإنسان يقترح ولكن الإله يقرر.

صرخ الحشد وتفرقوا بينما اقتحمت سيارة مصفحة سوداء داخل الحرم الجامعي بتهور ، وتوقفت بجانب المسرح.

في لحظة ، نمى صراخ الحشد أكثر.

قفز العديد من الشخصيات في الدروع الفولاذية بطريقة منظمة.

جعل هذا ليلين يشعر بالاختناق قليلاً.

من الواضح أنهم كانوا مدربين جيدًا.

أمسك بيد كارول ، وقال برفق “الأخت كارول … آسف …“.

درع ؟ وبنادق الليزر التي تعمل بالطاقة النووية؟ عندما نظر ليلين إلى الهيكل المعدني و البندقية ذات الشكل الغريب ، لم يستطع إلا إظهار تعبير مصدوم ، حيث تضيقت عيونه بسرعة.

طارت كميات كبيرة من اللحم في السماء.

الاستيلاء عليها!” لم يلاحظ هؤلاء الرجال المدرعون حتى الطلاب الآخرين وهم يركضون ، كما لو كانوا جميعًا نملًا في عيونهم.

“هدفي؟” وقف ليلين على المسرح.

اندفعوا نحو مركز المسرح مباشرة مع تعبيرات باردة في عيونهم.

“هناك طريقة أخرى للخروج من هنا ، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من خلال هذه القناة إذا تم القبض على كارول … “توهجت عيون ليلين .

كان هذا هو التجاهل الذي تطور مدى الحياة خلال سنوات من الحرب الدموية.

تحولت رؤية ليلين إلى اللون الأسود.

كارول! ، هدفهم هو كارول! ” تفاجأ ليلين.

في هذه اللحظة تم فتح باب غرفة تغيير الملابس بعنف واجتاحت العديد من الخطوات المكان بعنف.

الأخ ليلين!” صرخت الفتاة ممسكة بيد ليلين.

“ما زلنا جيران وعشاق بعد كل شيء. ، سأهرب معها لبعض الوقت ، لكن إذا لم نتمكن من الابتعاد عن العدو حتى مع بذل قصارى جهدنا ، فلا يمكنني إلا أن أرميها بعيداً … “.

نظرًا لكونها من المشاهير ، كان من الطبيعي أن يكون لديها عدد قليل من الحراس الشخصيين بجانبها ، لكن الليزر أحرقهم حتى تحولوا إلى رماد قبل أن يتمكنوا حتى من سحب أسلحتهم ، ليصبحوا ما يشبه أكوامًا من الفحم.

“امسكوها ، لسنا بحاجة إلى ذلك الفتى على قيد الحياة!” أمر شخص بدا وكأنه قائد للجنود.

في لحظة ، نمى صراخ الحشد أكثر.

“الأخ ليلين!” صرخت الفتاة ممسكة بيد ليلين.

بدا هؤلاء الجنود المسلحين مثل الجبال الفولاذية.

“نار!” مرة أخرى ، تحدث ليلين بكلمة من لغة بايرون القديمة.

تم تدمير جميع العوائق التي واجهوها في طريقهم ، سواء كانت أثاثًا أو حتى حياة بشرية ، بلا رحمة.

وهكذا ، كان يعرف اختياره بشكل طبيعي.

هؤلاء الناس هم بالتأكيد ليسوا جنودًا عاديين أو مرتزقة …” ضاقت عيون ليلين وتصلبت كل عضلة في جسده.

من المؤكد أن ليلين لن يخاطر كثيرًا لأجلها.

ومع ذلك ، في اللحظة التي نظر فيها إلى كارول المثيرة للشفقة بجانبه ، كان وجهها مليئًا بالذعر حيث كادت تسقط على الأرض ، وبدأ فجأة في الجري.

ومع ذلك ، بدت غير قادرة على تغيير موقف هؤلاء الرجال ولو بشكل طفيف ، وانطلق ضوء أبيض مبهر من مدفع.

لنذهب!” صرخ وشد كارول.

لقد تلاشى وزن هذه المشاعر في قلبه تمامًا أثناء هروبهم.

باستخدام العرقلة من الحشد ، نجح في إخراجها من المسرح وتوجه نحو كتلة التدريس.

“أنا لن أقول!” تردد صدى صوت كارول العنيد والمتجدد ، لكنه جعل ليلين يلف عينيه بدلاً من ذلك.

امسكوها ، لسنا بحاجة إلى ذلك الفتى على قيد الحياة!” أمر شخص بدا وكأنه قائد للجنود.

“أنا أعلم! ، لنذهب بسرعة!” لسبب غير معروف ، شعر ليلين بأنه معتاد جدًا على مثل هذه المشاهد الدموية ولم يشعر بأي إزعاج.

على الفور ، رأى ليلين العديد من بنادق الليزر التي تستهدفه.

في لحظة ، نمى صراخ الحشد أكثر.

انزل!” ضغط ليلين على رأس كارول فجأة لأسفل ، وعلقها على الأرض.

على الرغم من أن كل من سيرواي و جيل قالا إن كارول كانت صديقته ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بإحساس قوي بعدم الألفة.

انطلق وهج مبهر مع دوي أنفجار الليزر في كل مكان.

“درع ؟ وبنادق الليزر التي تعمل بالطاقة النووية؟ ” عندما نظر ليلين إلى الهيكل المعدني و البندقية ذات الشكل الغريب ، لم يستطع إلا إظهار تعبير مصدوم ، حيث تضيقت عيونه بسرعة.

عندما توقفوا ، كان المسرح خلفه قد أصبح بالفعل أرضًا مستوية.

أو بعبارة أخرى ، كانت هذه العلاقة ذات قيمة كبيرة بالنسبة له فقط.

وسقطت أمامه ذراع محترقة مكسورة.

تحولت رؤية ليلين إلى اللون الأسود.

ليلين!” تحولت عينا كارول إلى اللون الأبيض ، ومزقت أظافرها يد ليلين وتسببت في نزيفها.

“بينك وبين كارول ، من تختار؟” ظهر الارتباك في عيون ليلين.

أنا أعلم! ، لنذهب بسرعة!” لسبب غير معروف ، شعر ليلين بأنه معتاد جدًا على مثل هذه المشاهد الدموية ولم يشعر بأي إزعاج.

ومع ذلك ، بدت غير قادرة على تغيير موقف هؤلاء الرجال ولو بشكل طفيف ، وانطلق ضوء أبيض مبهر من مدفع.

كان لا يزال قادرًا على التفكير بهدوء في هذا الموقف.

ظهر وهج أزرق فجأة خلفه ، تبعه العديد من النيران المشتعلة.

هدف الخصم هو كارول في وقت حرج ، إذا تخليت عنها فسوف تعطيني فرصة للبقاء على قيد الحياة!” ثم ألقى نظرة خاطفة على كارول .

ألقى نظرة على شعر سيرواي الأشقر اللافت للنظر والفتاة الصغيرة بجانبه.

ما زلنا جيران وعشاق بعد كل شيء. ، سأهرب معها لبعض الوقت ، لكن إذا لم نتمكن من الابتعاد عن العدو حتى مع بذل قصارى جهدنا ، فلا يمكنني إلا أن أرميها بعيداً … “.

“نلتقي مرة أخرى أيها الوغد ، يا لي من محظوظ! ” خرج رجل يرتدي قناعًا هيكليًا من الصلب ، وعيناه تتألقان بإشراق أحمر شرير .

على الرغم من أن الفكر السيئ أثار في قلبه ، ظهرت نظرة حازمة في وجه ليلين وهو يمسك كارول ويركض.

على الفور ، رأى ليلين العديد من بنادق الليزر التي تستهدفه.

في الزاوية ، نظر إلى المدخل حيث تجمع العديد من الطلاب في حشد من الناس ، ولم يعد يجرؤ على النظر إلى الأشكال باللون الأسود.

ظهر وهج أزرق فجأة خلفه ، تبعه العديد من النيران المشتعلة.

كان الأمر كما لو كانوا نوعًا من الوحوش.

كان لا يزال قادرًا على التفكير بهدوء في هذا الموقف.

ألقى نظرة على شعر سيرواي الأشقر اللافت للنظر والفتاة الصغيرة بجانبه.

كان هذا هو التجاهل الذي تطور مدى الحياة خلال سنوات من الحرب الدموية.

حسنًا سيرواي وجيل كلاهما هناك ، لا يمكنني توجيه النار إلى المكان …” تراجع فورًا من مكان تواجد الطلاب ، أحضر كارول معه واصطدم بحشد آخر.

ستظل لدى كارول فرصة للبقاء على قيد الحياة بعد الوقوع في أيدي العدو ، ولكن بالنسبة له ، ستكون اللعبة قد انتهت.

بووم!بووم!! .

“خلود؟ ، خلود! ، نعم ، السعي وراء نهاية كل شيء والحصول على الحياة الأبدية ، هذا هو سعيي!”

طارت كميات كبيرة من اللحم في السماء.

“ابقي هنا! ، لا تركضي! ” دفع ليلين كارول إلى خزانة غرفة تغيير الملابس حيث اختار قناة تهوية أخرى لنفسه وزحف إليها.

مع قيام ليلين وكارول بسحب قوة العدو النارية إلى هذا المكان ، قوبل هؤلاء الأشخاص على الفور بالإبادة.

على الرغم من أن كل من سيرواي و جيل قالا إن كارول كانت صديقته ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بإحساس قوي بعدم الألفة.

مع قصف بنادق الليزر ، أصبح هؤلاء الطلاب أكثر ذعرًا أثناء ركضهم المحموم ، وتحت قصف مسدسات الليزر ، ركض هؤلاء الطلاب بطريقة أكثر ذعرًا ، مما جعل من الصعب على العدو التعرف على الأشخاص.

على الرغم من أن كل من سيرواي و جيل قالا إن كارول كانت صديقته ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بإحساس قوي بعدم الألفة.

وبهذا كغطاء ، نجح ليلين في إحضار كارول وهرب إلى مبنى التدريس.

كان الأمر كما لو كانوا نوعًا من الوحوش.

ابقي هنا! ، لا تركضي! ” دفع ليلين كارول إلى خزانة غرفة تغيير الملابس حيث اختار قناة تهوية أخرى لنفسه وزحف إليها.

“امسكوها ، لسنا بحاجة إلى ذلك الفتى على قيد الحياة!” أمر شخص بدا وكأنه قائد للجنود.

هناك طريقة أخرى للخروج من هنا ، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من خلال هذه القناة إذا تم القبض على كارول … “توهجت عيون ليلين .

“بينك وبين كارول ، من تختار؟” ظهر الارتباك في عيون ليلين.

كانت علاقته بكارول تتكون فقط من ذكريات مجزأة.

وبهذا كغطاء ، نجح ليلين في إحضار كارول وهرب إلى مبنى التدريس.

على الرغم من أن كل من سيرواي و جيل قالا إن كارول كانت صديقته ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بإحساس قوي بعدم الألفة.

“الأخ ليلين ، كنت أعلم أنك ستعود لإنقاذي!” بدأت كارول ، التي كانت ترافقهم ، في الهتاف بدلاً من ذلك.

لقد تلاشى وزن هذه المشاعر في قلبه تمامًا أثناء هروبهم.

إذا واجهت مصير القبض عليها ، فلن ينقذها ليلين ، كما هو الحال الآن .

أو بعبارة أخرى ، كانت هذه العلاقة ذات قيمة كبيرة بالنسبة له فقط.

من خلال الستائر ، رأى ليلين أحد أفراد المجموعة يرمي جسمًا معدنيًا دائريًا على الأرض أثناء مغادرته.

بعد ذلك ، كان عليها أن تعتمد على حظها.

على الرغم من أن الفكر السيئ أثار في قلبه ، ظهرت نظرة حازمة في وجه ليلين وهو يمسك كارول ويركض.

إذا واجهت مصير القبض عليها ، فلن ينقذها ليلين ، كما هو الحال الآن .

“أخيرًا!” تنفس ليلين أنفاسًا عميقة وربت على صدره.

علاوة على ذلك ، من الواضح أن العدو أراد القبض على كارول حية ولم يهتم بحياة الآخرين.

“حسنًا … سيرواي وجيل كلاهما هناك ، لا يمكنني توجيه النار إلى المكان …” تراجع فورًا من مكان تواجد الطلاب ، أحضر كارول معه واصطدم بحشد آخر.

من المؤكد أن ليلين لن يخاطر كثيرًا لأجلها.

هذه المرة فقط ، في اللحظة التي سمع فيها مقطع الرون ، بدا أن الفضاء نفسه قد تم تشويهه.

ستظل لدى كارول فرصة للبقاء على قيد الحياة بعد الوقوع في أيدي العدو ، ولكن بالنسبة له ، ستكون اللعبة قد انتهت.

استمرت أصوات الجرس للحظة ، تبعها صرخة مزعجة لفتاة.

وهكذا ، كان يعرف اختياره بشكل طبيعي.

وسقطت أمامه ذراع محترقة مكسورة.

أغلق هذا المكان! ، رأيتهم يهربون إلى المبنى ولم يخرجوا أبدًا! ” تردد صدى دوي كبير مصحوبا بخطوات.

تحرك جسده ببطء إلى الوراء ، وكان مستعدًا بالفعل للتراجع في أي وقت.

كانت خطوات ثقيلة ، كل خطوة جلعت قلبه ينبض مثل أقتراب خطوات إله الموت نفسه.

توقف قلب ليلين ، لأنه علم أن كارول قد تم القبض عليها بالفعل من قبل العدو.

ابحث في كل غرفة ، لا تفوت حتى زاوية واحدة تردد صدى صوت العدو البارد مرة أخرى.

أو بعبارة أخرى ، كانت هذه العلاقة ذات قيمة كبيرة بالنسبة له فقط.

الآن ، كان ليلين يبتسم بمرارة ويصلي.

“نلتقي مرة أخرى أيها الوغد ، يا لي من محظوظ! ” خرج رجل يرتدي قناعًا هيكليًا من الصلب ، وعيناه تتألقان بإشراق أحمر شرير .

كيف يمكن أن يتفوق هو وفتاة صغيرة على هذه النخب؟ .

ومع ذلك ، عندما نظر إلى المشهد المحيط ، تغير تعبيره.

لقد نجح في الوصول إلى هنا فقط بسبب علف المدافع.

اندفعوا نحو مركز المسرح مباشرة مع تعبيرات باردة في عيونهم.

إذا كان سيغادر المبنى ، فسيكون عبارة عن بطة مكسورة الجناح.

“بالطبع أنا أختار …” نظر ليلين إلى كارول وأبتسم ثم تجمد وجهه كارول وأصبحت مذعورة.

علاوة على ذلك ، كانت هذه مدرسة! .

إذا واجهت مصير القبض عليها ، فلن ينقذها ليلين ، كما هو الحال الآن .

مع حدوث شيء كهذا ، طالما انتظروا فترة من الوقت ، سيكون هناك بالتأكيد نوع من الاستجابة من السلطات.

“ابقي هنا! ، لا تركضي! ” دفع ليلين كارول إلى خزانة غرفة تغيير الملابس حيث اختار قناة تهوية أخرى لنفسه وزحف إليها.

مع مرور الثواني ، ترددت أصوات الجرس القادمة من المناطق المحيطة بلا نهاية ، وتقترب أكثر فأكثر من غرفة تغيير الملابس.

“والطالب الآخر؟ ، إلى أين ذهب؟ ” سأل رجل ذو شعر برتقالي.

جعل هذا ليلين يشعر بالاختناق قليلاً.

أو بعبارة أخرى ، كانت هذه العلاقة ذات قيمة كبيرة بالنسبة له فقط.

اللعنة! ، ليس للحكومة أهمية في هذا الوقت ، ولن أصوت لهم مرة أخرى! ” وبخ ليلين بشدة.

ومع ذلك ، بدت غير قادرة على تغيير موقف هؤلاء الرجال ولو بشكل طفيف ، وانطلق ضوء أبيض مبهر من مدفع.

في هذه اللحظة تم فتح باب غرفة تغيير الملابس بعنف واجتاحت العديد من الخطوات المكان بعنف.

“حسنًا … سيرواي وجيل كلاهما هناك ، لا يمكنني توجيه النار إلى المكان …” تراجع فورًا من مكان تواجد الطلاب ، أحضر كارول معه واصطدم بحشد آخر.

استمرت أصوات الجرس للحظة ، تبعها صرخة مزعجة لفتاة.

“هناك طريقة أخرى للخروج من هنا ، يجب أن أكون قادرًا على الهروب من خلال هذه القناة إذا تم القبض على كارول … “توهجت عيون ليلين .

توقف قلب ليلين ، لأنه علم أن كارول قد تم القبض عليها بالفعل من قبل العدو.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

تحرك جسده ببطء إلى الوراء ، وكان مستعدًا بالفعل للتراجع في أي وقت.

اندفعوا نحو مركز المسرح مباشرة مع تعبيرات باردة في عيونهم.

والطالب الآخر؟ ، إلى أين ذهب؟ سأل رجل ذو شعر برتقالي.

مع قصف بنادق الليزر ، أصبح هؤلاء الطلاب أكثر ذعرًا أثناء ركضهم المحموم ، وتحت قصف مسدسات الليزر ، ركض هؤلاء الطلاب بطريقة أكثر ذعرًا ، مما جعل من الصعب على العدو التعرف على الأشخاص.

أنا لن أقول!” تردد صدى صوت كارول العنيد والمتجدد ، لكنه جعل ليلين يلف عينيه بدلاً من ذلك.

“يعني ذلك أنه قريب ، لكن لم يعد لدينا وقت! ، لنذهب!” لوح ذلك الرجل الضخم بيده ، وأخرج كارول معه.

رنت صوت صفعتان هشتان ردًا على ذلك.

تحرك جسده ببطء إلى الوراء ، وكان مستعدًا بالفعل للتراجع في أي وقت.

يعني ذلك أنه قريب ، لكن لم يعد لدينا وقت! ، لنذهب!” لوح ذلك الرجل الضخم بيده ، وأخرج كارول معه.

طارت كميات كبيرة من اللحم في السماء.

من خلال الستائر ، رأى ليلين أحد أفراد المجموعة يرمي جسمًا معدنيًا دائريًا على الأرض أثناء مغادرته.

“لقد استعدت أخيرًا جزءًا من ذكرياتي … هل تحاول خداعي لتوقيع عقد؟” تحطم الوقت الراكد مع الانهيار ، حيث أطلق عليه العديد من أشعة الليزر مرة أخرى …

أنار ذلك الشيء بالضوء.

بووم!بووم!! .

لعن ليلين.

جعل هذا ليلين يشعر بالاختناق قليلاً.

عليك اللعنة! ، قنبلة مغناطيسية شديدة الأنفجار! ” تحرك جسده بالكامل إلى الوراء فجأة حيث بدأ يزحف بشكل يائس.

تحولت رؤية ليلين إلى اللون الأسود.

ظهر وهج أزرق فجأة خلفه ، تبعه العديد من النيران المشتعلة.

ومع ذلك ، في اللحظة التي نظر فيها إلى كارول المثيرة للشفقة بجانبه ، كان وجهها مليئًا بالذعر حيث كادت تسقط على الأرض ، وبدأ فجأة في الجري.

تسببت الموجة الصوتية في نزيف أذني وأنف ليلين.

“أخيرًا!” تنفس ليلين أنفاسًا عميقة وربت على صدره.

تم ركل الستارة ، وسقط ليلين فجأة يتبعه كميات كبيرة من الغبار .

“الاستيلاء عليها!” لم يلاحظ هؤلاء الرجال المدرعون حتى الطلاب الآخرين وهم يركضون ، كما لو كانوا جميعًا نملًا في عيونهم.

أخيرًا!” تنفس ليلين أنفاسًا عميقة وربت على صدره.

من خلال الستائر ، رأى ليلين أحد أفراد المجموعة يرمي جسمًا معدنيًا دائريًا على الأرض أثناء مغادرته.

ومع ذلك ، عندما نظر إلى المشهد المحيط ، تغير تعبيره.

في هذه اللحظة تم فتح باب غرفة تغيير الملابس بعنف واجتاحت العديد من الخطوات المكان بعنف.

كان العشرات من الجنود في المدرعات الفولاذية يمشون مع فتاة تسحبهم ، وكانت وجوههم تغمرها الذهول للحظة عندما رأوا ليلين.

الآن ، كان ليلين يبتسم بمرارة ويصلي.

الأخ ليلين ، كنت أعلم أنك ستعود لإنقاذي!” بدأت كارول ، التي كانت ترافقهم ، في الهتاف بدلاً من ذلك.

من المؤكد أن ليلين لن يخاطر كثيرًا لأجلها.

أدار ليلين عينيه بصمت أنا …”.

وبهذا كغطاء ، نجح ليلين في إحضار كارول وهرب إلى مبنى التدريس.

كان مثل القول المأثور: الإنسان يقترح ولكن الإله يقرر.

أدركت كارول المذهولة شيئًا ما وبدأت على الفور تتوسل “لا! ، دع الأخ ليلين يذهب! ، سأذهب معك!”

نلتقي مرة أخرى أيها الوغد ، يا لي من محظوظ! ” خرج رجل يرتدي قناعًا هيكليًا من الصلب ، وعيناه تتألقان بإشراق أحمر شرير .

” إذا كان الجميع على هذا النحو ، فلا بأس ، لكن إذا كان هناك طريق يؤدي إلى الحياة الأبدية ، ولا أحاول أن أتبعه ، فكيف يمكنني أن أواجه نفسي؟ “.

اقتله!” نظر الخصم إلى ليلين كما لو كان ينظر إلى قطعة قمامة.

على الفور ، رأى ليلين العديد من بنادق الليزر التي تستهدفه.

أدركت كارول المذهولة شيئًا ما وبدأت على الفور تتوسل لا! ، دع الأخ ليلين يذهب! ، سأذهب معك!”

“الاستيلاء عليها!” لم يلاحظ هؤلاء الرجال المدرعون حتى الطلاب الآخرين وهم يركضون ، كما لو كانوا جميعًا نملًا في عيونهم.

ومع ذلك ، بدت غير قادرة على تغيير موقف هؤلاء الرجال ولو بشكل طفيف ، وانطلق ضوء أبيض مبهر من مدفع.

مع قيام ليلين وكارول بسحب قوة العدو النارية إلى هذا المكان ، قوبل هؤلاء الأشخاص على الفور بالإبادة.

تحولت رؤية ليلين إلى اللون الأسود.

“الاستيلاء عليها!” لم يلاحظ هؤلاء الرجال المدرعون حتى الطلاب الآخرين وهم يركضون ، كما لو كانوا جميعًا نملًا في عيونهم.

فجأة ، بدا أن الوقت يتوقف في الوقت الحالي ، وتردد صدى صوت من العدم.

“نلتقي مرة أخرى أيها الوغد ، يا لي من محظوظ! ” خرج رجل يرتدي قناعًا هيكليًا من الصلب ، وعيناه تتألقان بإشراق أحمر شرير .

بينك وبين كارول ، من تختار؟ظهر الارتباك في عيون ليلين.

“عليك اللعنة! ، قنبلة مغناطيسية شديدة الأنفجار! ” تحرك جسده بالكامل إلى الوراء فجأة حيث بدأ يزحف بشكل يائس.

بالطبع أنا أختار …” نظر ليلين إلى كارول وأبتسم ثم تجمد وجهه كارول وأصبحت مذعورة.

كان لا يزال قادرًا على التفكير بهدوء في هذا الموقف.

لا أيها الغبي!” ظهر تلميح من الهدوء في عيون ليلين مرة أخرى .

بدا هؤلاء الجنود المسلحين مثل الجبال الفولاذية.

لقد استعدت أخيرًا جزءًا من ذكرياتي هل تحاول خداعي لتوقيع عقد؟تحطم الوقت الراكد مع الانهيار ، حيث أطلق عليه العديد من أشعة الليزر مرة أخرى

طارت كميات كبيرة من اللحم في السماء.

نار!” مرة أخرى ، تحدث ليلين بكلمة من لغة بايرون القديمة.

قفز العديد من الشخصيات في الدروع الفولاذية بطريقة منظمة.

هذه المرة فقط ، في اللحظة التي سمع فيها مقطع الرون ، بدا أن الفضاء نفسه قد تم تشويهه.

“الاستيلاء عليها!” لم يلاحظ هؤلاء الرجال المدرعون حتى الطلاب الآخرين وهم يركضون ، كما لو كانوا جميعًا نملًا في عيونهم.

تجمعت كمية كبيرة من الطاقة المجهولة معًا لتؤدي إلى تحول مذهل.

بووم!بووم!! .

مع قصف بنادق الليزر ، أصبح هؤلاء الطلاب أكثر ذعرًا أثناء ركضهم المحموم ، وتحت قصف مسدسات الليزر ، ركض هؤلاء الطلاب بطريقة أكثر ذعرًا ، مما جعل من الصعب على العدو التعرف على الأشخاص.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط