الريشة والحلم
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كما لو أن الغاز قد انسكب عليهم ، ارتفعت ألسنة اللهب عدة أمتار ، وكانت ملونة لون برتقالي زاهي.
ظهرت شقوق على سطح البوابة النجمية ، لكن المشاهد خلفها كانت تكتسب المزيد من الوضوح.
“الرحلة إلى العوالم النجمية هي بمثابة رحلة بحرية في عصر الاستكشاف ، قلة من الناس نجحوا في العثور على قارات جديدة ، وعادوا بالذهب ، إنتهى الأمر بمعظمهم كهياكل عظمية مدفونة في أعماق البحر … “تنهد ليلين.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
غادر غرفة التجليد وجاء قبل البوابة النجمية ، ظهرت ريشة رمادية في راحة يده.
في اللحظة التي لامست فيها حافة الريشة الرمادية النيران ، كان هناك تغيير عجيب.
بدت هذه الريشة عادية جدًا ، ولا يوجد شيء مختلف عنها ، كما لو كانت ريشة عادية من طائر.
غطت أجزاء من ضوء النجوم الأزرق جسده ، ومع مرور الوقت ، أصبحت الأشعة أكثر صلابة ، لدرجة أنها تشبه اللهب الفعلي.
ومع ذلك ، عرف ليلين كيف كان الأمر غير عادي. كانت الريشة هدية من البومة التي أتت من الصدع بين الواقع والأحلام.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
إذا أراد الحصول على أكبر قدر من القوة في أقصر فترة زمنية ، فسيتعين عليه الذهاب إلى هناك وتجربة حظه.
قبل هذا اليوم ، إستخدم ليلين بالفعل شريحة AI لمسح الريشة عدة مرات ، وأجرى العديد من التجارب.
إجتمعت أشعة الضوء والأصوات لتشكل أروع السمفونيات.
ومع ذلك لم يكن لديه أي نتائج.
“حتى ماجوس بريكينغ داون سيجد أنه من المؤلم الانخراط في مثل هذا الأسلوب الباهظ للتدريب ، حتى أنهم قد لا يكونوا قادرين على مواكبة التكلفة … “هز ليلين رأسه وأخرج الريشة الرمادية.
أظهرت النتائج أن هذا كان الريش الأكثر شيوعًا.
أظهرت النتائج أن هذا كان الريش الأكثر شيوعًا.
الآن مع عدم وجود أفكار أخرى ، قرر استخدامه في تجربة بين الكواكب على أمل الارتباط بـ عالم الأحلام.
كانت كمية الأحجار النجمية هنا شيئًا استغرق الكثير من ماجوس نجم الفجر عقودًا لكسبها ، وسيستخدمونها على مدار عشر سنوات.
في العوالم النجمية اللامحدودة ، كان أقوى عالمين عرفهما هما عالم الماجوس وعالم الآلهة.
كان استخدام الريشة وإلقاها في البوابة النجمية شيئًا فعله دون أي خيار آخر.
بالطبع ، بسبب الحرب القديمة ، تم إضعاف هذين العالمين ، على الرغم من أن عالم الماجوس كان الآن يستعيد مجده السابق تدريجياً.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
عالم الأحلام كان أغرب عالم!.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
كان الزمان والمكان مضللين والمكان مليء بقوانين مختلفة غير محددة.
الأشياء التي كانت واضحة وتتبع الفطرة السليمة لم تكن موجودة هناك.
زحفت كميات كبيرة من النار الزرقاء على سطحها وبدأت تومض.
بعبارة أخرى كان كل شيء مقلوبًا رأساً على عقب ، وكان عالماً بلا قوانين حقيقية.
داخل الكتلة النقطية ، انبثق من الهلال فجأة أشعة ضوئية صافية.
حتى عالم الماجوس القديم قد فوجئ عندما قوبل بغزو عالم الأحلام.
كان العالم نفسه مثل الساعة الرملية الملتوية ، مليئة بالغموض والشعور بعدم التناسق.
بالطبع كان أيضًا بسبب عدم الاستقرار هذا أن هجوم عالم الأحلام بدا قويًا ولكنه تلاشى.
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
“على الرغم من أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء الغريبة ، فهذه فرصة بالنسبة لي!” لمعت عيون ليلين.
جنباً إلى جنب مع موجه الأوامر ، تم تنشيط جميع الأجهزة في المختبر بشكل منهجي.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
يتطلب النمو الشخصي الكثير من الوقت والطاقة.
“أحتاج إلى انسجام تام بين روحي وبقية العالم ، بمجرد وصولي إلى هذا الاندماج ، ستكون الخطوة التالية هي مزامنة روحي مع المستوى النجمي ، بغض النظر عن المسار إلى السلطة الذي سأستخدمه ، في النهاية لا يزال يبدو مألوفًا بشكل غريب ، كما لو أنني أعود إلى المنزل … “.
ومع ذلك ، كان كل شيء ممكنًا في عالم الأحلام.
الآن مع عدم وجود أفكار أخرى ، قرر استخدامه في تجربة بين الكواكب على أمل الارتباط بـ عالم الأحلام.
إذا أراد الحصول على أكبر قدر من القوة في أقصر فترة زمنية ، فسيتعين عليه الذهاب إلى هناك وتجربة حظه.
بوووم!.
بالطبع ، كان يجب أن يكون مستعدًا للعودة بدون فوائد.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
“رقاقة AI!” أمر ليلين داخلياً.
زحفت كميات كبيرة من النار الزرقاء على سطحها وبدأت تومض.
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
على الرغم من أن ليلين قد أنشأ جنيًا روحانيًا هنا ، إلا أن ذلك كان مجرد خدعة.
إجتمعت أشعة الضوء والأصوات لتشكل أروع السمفونيات.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
بو!.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
“رقاقة AI!” نادى ليلين بصوت منخفض.
جنباً إلى جنب مع موجه الأوامر ، تم تنشيط جميع الأجهزة في المختبر بشكل منهجي.
بدت قوته الروحية التي تم استكمالها بشكل كبير ببيضة طائر الفينيكس وكأنها شطفت وتنقيت لأنها استقرت تمامًا.
إجتمعت أشعة الضوء والأصوات لتشكل أروع السمفونيات.
كانت كمية الأحجار النجمية هنا شيئًا استغرق الكثير من ماجوس نجم الفجر عقودًا لكسبها ، وسيستخدمونها على مدار عشر سنوات.
تحت سيطرة رقاقة AI ، كان إستخدام ليلين لكل شيء في المختبر مثل إستخدام ذراعه.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
[تم تشغيل البوابة النجمية!]
يتطلب النمو الشخصي الكثير من الوقت والطاقة.
في المختبر ، هبطت البوابة الحجرية المنبعثة من ضوء النجوم الضعيف وكانت مغطى بضوء أزرق على شكل لهب.
بوووم!.
تم إنشاء عدد لا يحصى من الروابط الغامضة في النيران ، وانهار الفراغ ، وكشف عن ظلال أماكن غير معروفة لا حصر لها.
“على الرغم من أنها مليئة بجميع أنواع الأشياء الغريبة ، فهذه فرصة بالنسبة لي!” لمعت عيون ليلين.
تم تشكيل نهر من الضوء بالكامل من النجوم الزرقاء التي كانت ظلال هذه العوالم الأجنبية ، وتدفق بشكل مهيب إلى الظلام المجهول.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
“بغض النظر عن عدد المرات التي أرى فيها هذا ، لا يسعني إلا الثناء عليه …” غمغم ليلين كما أشرق بريق الحماسة في عينيه.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
بعد تقدمه إلى عالم القمر المشع ، تغير أيضًا شكل هذه البوابة النجمية أمام عينيه ، وأصبح استكشافه للطائرة النجمية أكثر شمولاً.
عندما دخل ، كانت القوة الروحية لـ ليلين قد سيطرت منذ فترة طويلة على جميع الأجهزة ومصادر الطاقة هنا ، ثم سلمتها إلى رقاقة AI لإدارتها.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
رفرفت الريشة الناعمة وبعد نسيم طارت ببطء في الهواء بإتجاه اللهب الأزرق للبوابة النجمية.
غطت أجزاء من ضوء النجوم الأزرق جسده ، ومع مرور الوقت ، أصبحت الأشعة أكثر صلابة ، لدرجة أنها تشبه اللهب الفعلي.
داخل الكتلة النقطية ، انبثق من الهلال فجأة أشعة ضوئية صافية.
الأشياء التي كانت واضحة وتتبع الفطرة السليمة لم تكن موجودة هناك.
يبدو أنه قد امتص شيئًا من المستوى النجمي ، وفي هذه العملية يصبح أكثر نقاءً وإبهارًا.
بعبارة أخرى كان كل شيء مقلوبًا رأساً على عقب ، وكان عالماً بلا قوانين حقيقية.
بدت قوته الروحية التي تم استكمالها بشكل كبير ببيضة طائر الفينيكس وكأنها شطفت وتنقيت لأنها استقرت تمامًا.
[كامل سجل البيانات من بوابة نجمي. بدء البحث عن الإحداثيات …] رن صوت رقاقة الذكاء الخالي من المشاعر ، واشتدت حدة النيران.
“ألغاز العوالم النجمية وعلاقتها مع الروح …” بدت عيون ليلين مختلفة عندما فتحها.
تم رش تيار مائي معادل يحمل الرائحة الثاقبة للمطهر من سقف المختبر ، وغمر كل شيء.
“أحتاج إلى انسجام تام بين روحي وبقية العالم ، بمجرد وصولي إلى هذا الاندماج ، ستكون الخطوة التالية هي مزامنة روحي مع المستوى النجمي ، بغض النظر عن المسار إلى السلطة الذي سأستخدمه ، في النهاية لا يزال يبدو مألوفًا بشكل غريب ، كما لو أنني أعود إلى المنزل … “.
“رقاقة AI!” نادى ليلين بصوت منخفض.
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
ومع ذلك عندما نظر إلى البوابة النجمية ، تحول الابتهاج على وجهه إلى إبتسامة ساخرة.
لقد أنغمس قليلاً في الشعور بالهالة لفترة قصيرة من الزمن ، وقد حدث هذا.
تقلص اللهب الأزرق على سطح البوابة إلى حوالي نصف حجمه الأصلي ، وفقد جزء من الأحجار النجمية في الخارج بريقها ، وأصبح متشظيًا.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
تجمد ليلين قبل أن يسأل رقاقة AI “رقاقة AI! ، كم من الوقت بقيت في الخارج؟ “.
كانت هالة قديمة وعظيمة تنتقل من البوابة النجمية ، وأصبح ليلين على الفور جاداً وهو يغلق عينيه ، مستشعرًا كل شيء باهتمام.
[بيييب! كان المضيف يقف لمدة ساعتين و 34 دقيقة و 12 ثانية.] أجابت رقاقة الذكاء.
اختفت الصورة الافتراضية لـ عالم الأحلام على الفور.
“لقد مر الكثير من الوقت بالفعل …” هز ليلين رأسه وأدرك فجأة“لا عجب أن معظم الطاقة من احتياطيات الحجر النجمي قد تم استهلاكها …”
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، تم تنظيف الأنقاض في المختبر ، وتم عزل الإشعاع من العالم الآخر.
لقد عرف الآن لماذا لم يستخدم ماجوس نجم الفجر البوابة النجمية لتدريب أرواحهم.
“ألغاز العوالم النجمية وعلاقتها مع الروح …” بدت عيون ليلين مختلفة عندما فتحها.
لم يكن هناك سبب آخر غير أنه كان باهظًا جدًا.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
أعد ليلين الكثير من الأحجار النجمية لهذه التجربة.
تم تشكيل نهر من الضوء بالكامل من النجوم الزرقاء التي كانت ظلال هذه العوالم الأجنبية ، وتدفق بشكل مهيب إلى الظلام المجهول.
لقد أنغمس قليلاً في الشعور بالهالة لفترة قصيرة من الزمن ، وقد حدث هذا.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
إذا تم القبض عليه في نشوة لفترة أطول ، فقد يستهلك كل الأحجار النجمية هنا.
بالطبع ، بسبب الحرب القديمة ، تم إضعاف هذين العالمين ، على الرغم من أن عالم الماجوس كان الآن يستعيد مجده السابق تدريجياً.
كانت كمية الأحجار النجمية هنا شيئًا استغرق الكثير من ماجوس نجم الفجر عقودًا لكسبها ، وسيستخدمونها على مدار عشر سنوات.
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
نظرًا لأن الجهد المبذول والمكافآت لم تكن متناسبة ، كان من المفهوم أنه تم التخلص من هذه الطريقة.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
“حتى ماجوس بريكينغ داون سيجد أنه من المؤلم الانخراط في مثل هذا الأسلوب الباهظ للتدريب ، حتى أنهم قد لا يكونوا قادرين على مواكبة التكلفة … “هز ليلين رأسه وأخرج الريشة الرمادية.
إذا تم القبض عليه في نشوة لفترة أطول ، فقد يستهلك كل الأحجار النجمية هنا.
رفرفت الريشة الناعمة وبعد نسيم طارت ببطء في الهواء بإتجاه اللهب الأزرق للبوابة النجمية.
لم يهتم ليلين بالتغيير لأنه اتخذ عدة خطوات للأمام.
“ما هو نوع العالم المسمى عالم الأحلام؟ ، هل ستكون هذه المحاولة مفيدة؟ ” بدا ليلين متوترًا بعض الشيء.
ظهرت ظلال عوالم لا حصر لها وانزلقت بعيدًا بسرعة ، كان ليلين يقف أمام البوابة النجمية مما سمح لها بنظرة عابرة.
كان استخدام الريشة وإلقاها في البوابة النجمية شيئًا فعله دون أي خيار آخر.
“عالم الأحلام هو في الواقع عالم آخر من الأحلام ، أتساءل عما إذا كان بإمكاني الاتصال به بإستخدام البوابة النجمية “.
سواء نجح أو فشل ، فإن الريشة ستختفي تمامًا ، وهذا هو سبب قلقه.
بو!.
بو!.
“ألغاز العوالم النجمية وعلاقتها مع الروح …” بدت عيون ليلين مختلفة عندما فتحها.
في اللحظة التي لامست فيها حافة الريشة الرمادية النيران ، كان هناك تغيير عجيب.
كان من الرائع أن عززت هذه التجربة روحه الحقيقية.
زحفت كميات كبيرة من النار الزرقاء على سطحها وبدأت تومض.
بوووم!.
احترقت ريشة البومة إلى رماد في النيران.
ظهرت شقوق على سطح البوابة النجمية ، لكن المشاهد خلفها كانت تكتسب المزيد من الوضوح.
بوووم!.
أظهرت النتائج أن هذا كان الريش الأكثر شيوعًا.
كما لو أن الغاز قد انسكب عليهم ، ارتفعت ألسنة اللهب عدة أمتار ، وكانت ملونة لون برتقالي زاهي.
كان استخدام الريشة وإلقاها في البوابة النجمية شيئًا فعله دون أي خيار آخر.
بدأت البوابة الحجرية بأكملها تهتز ، كما لو كانت مرتبطة بوجود قوي للغاية.
“هل نجحت؟“.
العوالم الأخرى كان لها وجود يلتزم بقوانين موضوعية.
“رقاقة AI!” نادى ليلين بصوت منخفض.
ومع ذلك ، كان كل شيء ممكنًا في عالم الأحلام.
[كامل سجل البيانات من بوابة نجمي. بدء البحث عن الإحداثيات …] رن صوت رقاقة الذكاء الخالي من المشاعر ، واشتدت حدة النيران.
“أحتاج إلى انسجام تام بين روحي وبقية العالم ، بمجرد وصولي إلى هذا الاندماج ، ستكون الخطوة التالية هي مزامنة روحي مع المستوى النجمي ، بغض النظر عن المسار إلى السلطة الذي سأستخدمه ، في النهاية لا يزال يبدو مألوفًا بشكل غريب ، كما لو أنني أعود إلى المنزل … “.
ظهرت ظلال عوالم لا حصر لها وانزلقت بعيدًا بسرعة ، كان ليلين يقف أمام البوابة النجمية مما سمح لها بنظرة عابرة.
تحت سيطرة رقاقة AI ، كان إستخدام ليلين لكل شيء في المختبر مثل إستخدام ذراعه.
بدا ليلين ، الذي ارتبطت قوته الروحية بالبوابة النجمية ، وكأنه يرى عالماً غامضاً للغاية.
في المختبر ، هبطت البوابة الحجرية المنبعثة من ضوء النجوم الضعيف وكانت مغطى بضوء أزرق على شكل لهب.
في الخارج ، شكلت العديد من عوالم الأحلام نهرًا طويلًا مليئًا بالنجوم.
كانت كمية الأحجار النجمية هنا شيئًا استغرق الكثير من ماجوس نجم الفجر عقودًا لكسبها ، وسيستخدمونها على مدار عشر سنوات.
كان العالم نفسه مثل الساعة الرملية الملتوية ، مليئة بالغموض والشعور بعدم التناسق.
“هل هذا هو عالم الأحلام؟” تمتم ليلين.
“هل هذا هو عالم الأحلام؟” تمتم ليلين.
[بيييب! مصدر الطاقة ، بدأ الاستعدادات ، تم الكشف عن مسارات طبيعية ، معدل التنشيط عند 0.0017. بدء الاتصال بالبوابة النجمية] رن صوت رقاقة الذكاء بسرعة.
لكن هذا المشهد لم يدم طويلاً.
بوووم!.
انطلق تحذير عالى [تحذير! تحذير! أصبحت تموجات البوابة النجمية غير مستقرة ، الإجراء الموصى به: أوقف البحث!]
نظرًا لأن الجهد المبذول والمكافآت لم تكن متناسبة ، كان من المفهوم أنه تم التخلص من هذه الطريقة.
“هل تمزح؟ ، لقد رأيت للتو حواف عالم الأحلام ، ولم أتمكن من استنتاج الإحداثيات … “.
كان العالم نفسه مثل الساعة الرملية الملتوية ، مليئة بالغموض والشعور بعدم التناسق.
تم تثبيت عيون ليلين على المشهد في البوابة النجمية وهو يتمتم “أسرع ، بسرعة!”.
ظهرت شقوق على سطح البوابة النجمية ، لكن المشاهد خلفها كانت تكتسب المزيد من الوضوح.
ظهرت شقوق على سطح البوابة النجمية ، لكن المشاهد خلفها كانت تكتسب المزيد من الوضوح.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لم يهتم ليلين بالتغيير لأنه اتخذ عدة خطوات للأمام.
عالم الأحلام كان أغرب عالم!.
بوووم!.
ومع ذلك لم يكن لديه أي نتائج.
في هذه اللحظة إتسعت الشقوق على البوابة ، لتشكل تموجات متفجرة كبيرة إجتاحت ليلين بداخلها.
كيف يمكن لمثل هذه البرامج منخفضة المستوى أن تتوافق مع شريحة الذكاء الخاصة به؟.
اختفت الصورة الافتراضية لـ عالم الأحلام على الفور.
بوووم!.
وسط الإنفجار ، سمع صراخ ليلين “لا ، تباً! ، أنا فقط احتجت دقيقة ، أو حتى نصف دقيقة! ، باستخدام ذلك يمكنني تحديد إحداثيات عالم الأحلام تمامًا! “.
“أحتاج إلى انسجام تام بين روحي وبقية العالم ، بمجرد وصولي إلى هذا الاندماج ، ستكون الخطوة التالية هي مزامنة روحي مع المستوى النجمي ، بغض النظر عن المسار إلى السلطة الذي سأستخدمه ، في النهاية لا يزال يبدو مألوفًا بشكل غريب ، كما لو أنني أعود إلى المنزل … “.
[لقد انفجر مختبر المضيف. التعامل باستخدام خطة الطوارئ رقم 3 ، تخصيص استخدام رون من رتبة 2.] رن صوت الروبوت الخاص بشريحة الذكاء .
“هل هذا هو عالم الأحلام؟” تمتم ليلين.
بعد لحظة ومضت مجموعات من الدمى الآلية ، بالتنسيق مع تشكيل التعويذة بدأت في تنظيف الأنقاض في المختبر.
في قلب الإنفجار ، وقف ليلين بلا تعبير وظهرت طبقة سوداء على جسده ، ولم يصب بأية إصابات نتيجة الإنفجار.
تم رش تيار مائي معادل يحمل الرائحة الثاقبة للمطهر من سقف المختبر ، وغمر كل شيء.
بدا ليلين ، الذي ارتبطت قوته الروحية بالبوابة النجمية ، وكأنه يرى عالماً غامضاً للغاية.
في غضون عشر دقائق فقط أو نحو ذلك ، تم تنظيف الأنقاض في المختبر ، وتم عزل الإشعاع من العالم الآخر.
بدا ليلين ، الذي ارتبطت قوته الروحية بالبوابة النجمية ، وكأنه يرى عالماً غامضاً للغاية.
في قلب الإنفجار ، وقف ليلين بلا تعبير وظهرت طبقة سوداء على جسده ، ولم يصب بأية إصابات نتيجة الإنفجار.
بالطبع كان أيضًا بسبب عدم الاستقرار هذا أن هجوم عالم الأحلام بدا قويًا ولكنه تلاشى.
[ المترجم : هه أتصدم ].
بو!.
بوووم!.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
