دريم فورس
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
[ المترجم : أنا حابب اسم دريم فورس مباشرة بدل اسم قوة الإحلام ، ولا ايه رأيكم؟ ].
من خلال اختبارات الذكاء ، تم الإعلان عن أن تركيز قوة الأحلام داخل المختبر قد بلغ ذروته.
“عالم الأحلام هو كنز ضخم ، لكنه يحمل مخاطر بداخله …” فكر ليلين بعمق في هذا الأمر.
لقد كان يعتقد أن هذه القوة بالذات هي التي أدت إلى أن يكون عالم الأحلام غريبًا جدًا ولا يتبع أي قواعد.
على عكس عالم الماجوس ، لم يتعرض عالم الأحلام لأي ضرر وكان لا يزال عالماً مرعباً إحتفظ بروعته القديمة.
‘رقاقة AI! استخدم رؤية أسترال وقم بإعداد الرسومات متعددة الألوان ، بدء التصفية التلقائية ” أمر ليلين.
كانت الشياطين داخل هذا المكان كائنات كان يخاف منها الماجوس القدماء.
عالم الأحلام هو عالم وهمي.
علاوة على ذلك ، كان عالم الأحلام أكثر خطورة من العالم الحقيقي.
بمعنى آخر إذا وجد شيطان في عالم الأحلام المختبر ، فيمكنه الاستفادة منه لدخول عالم الماجوس!
أدنى الأخطاء في ذلك من شأنه أن يؤدي إلى فقدان المرء لروحه.
وقف ليلين حاليًا أمام تمثال نصف جسد إنسان ، نظر له بينما يفكر بعمق.
سواء كانت مواجهة مع شيطان أو بعض المخاطر الأخرى من البيئة نفسها ، فإن كل شيء سيكون مرعبًا للغاية بالنسبة له.
كان ليلين أخطر ما رأته على الإطلاق ، مما يعني أن هذه الحادثة بالذات كانت خطيرة للغاية.
ماذا لو وجدوا مختبره وأستخدموه كنقطة انطلاق للوصول إلى عالم الماجوس؟.
كانت طاقة غير عادية تتخلل عالم الأحلام ، وهي قوة أطلق عليها ليلين اسم دريم فورس.
مجرد التفكير في الأمر ترك فروة رأس ليلين مخدرة.
كانا مثل خطين متوازيين ، وكان المختبر هو النقطة التي تربط الاثنين معًا.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يعامل كخائن للإنسانية ، إلا أنه لن يفعل أي شيء لا يفيده.
في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كانت فرص العثور على المختبر منخفضة للغاية ، ويجب أن يكون حظه سيئًا للغاية حتى يحدث ذلك.
إلى جانب ذلك ، بدأ ليلين منذ فترة طويلة في التعامل مع القارة الوسطى على أنها قارته الخاصة.
على الرغم من كونها معقولة ، فقد أيدت قراره على الفور.
لم يكن يريد منظمة أقوى أن تحتلها.
يمكن أن يستمر استكشافه السري لـ عالم الأحلام دون قلق.
كان مجرد شيطان عشوائي من شأنه أن يتسبب في إرتعاش عالم الماجوس من الخوف.
‘رقاقة AI! استخدم رؤية أسترال وقم بإعداد الرسومات متعددة الألوان ، بدء التصفية التلقائية ” أمر ليلين.
لن يكون هناك شيء بالنسبة له في هذه الحالة.
لم يسعه سوى المضي قدمًا ، وكانت يده تلمس سطح التمثال وتسمح له بالشعور بالقوام الخشن.
“من الأفضل الابتعاد عن الأضواء والتركيز على الاستكشاف!” قام ليلين بمواساة فريا واتخذ على الفور قرارًا بنقل القلعة.
لهذا السبب يمكن أن يكون مرتاحًا ويستخدم هذا الوقت لإستكشاف عالم الأحلام.
لقد أغلق هذه المنطقة تمامًا ، وحولها إلى منطقة مراقبة.
الحق يقال ، لم يكن لديها خيار آخر.
كانت فريا مراعية للغاية ، وغادرت بسرعة.
[بيييب! بدأ رؤية أسترال] رقاقة الذكاء ذات النغمات الولاء.
كان من الطبيعي أن تكون هناك مشكلات أثناء التجارب رفيعة المستوى.
ثم غمر طبق بتري في بركة أخرى تتصاعد من الرعد.
كان ليلين أخطر ما رأته على الإطلاق ، مما يعني أن هذه الحادثة بالذات كانت خطيرة للغاية.
مهما كان الأمر ، فإن فرصة حدوث مثل هذا الشيء كانت ضئيلة تقريبًا ، وكان من المستحيل على ليلين إنشائها.
على الرغم من كونها معقولة ، فقد أيدت قراره على الفور.
في الداخل كان هناك كائن حي صغير يشبه حشرة سوداء بعيون مركبة ضخمة وستة أطراف بها خطافات عكسية.
الحق يقال ، لم يكن لديها خيار آخر.
إلى جانب التمثال ، يوجد الآن ظاهرة آخرى حيث كانت البوابة النجمية ، حيث تم جمع كميات كبيرة من النباتات وعينات الخام فوقها.
سيكون مثل هذا التلوث القوي خطيرًا جدًا على الوارلوك و الماجوس من ذوي الرتب المنخفضة ، ولن تخاطر بطفلها من أجل ذلك.
بمعنى آخر إذا وجد شيطان في عالم الأحلام المختبر ، فيمكنه الاستفادة منه لدخول عالم الماجوس!
أما ليلين ، فقد بقي بحجة مسح التلوث.
[ المترجم : أنا حابب اسم دريم فورس مباشرة بدل اسم قوة الإحلام ، ولا ايه رأيكم؟ ].
من خلال العديد من التجارب الكارثية ، كانت المواقف والعمليات المختلفة مادة بحثية ممتازة.
علاوة على ذلك ، كان عالم الأحلام أكثر خطورة من العالم الحقيقي.
مع الآثار المزيفة لتجربة فاشلة التي شكلتها رقاقة AI ، تم خداع العديد من الوارلوك ، ولم يكن لديهم أدنى شك في أفعاله.
على عكس عالم الماجوس ، لم يتعرض عالم الأحلام لأي ضرر وكان لا يزال عالماً مرعباً إحتفظ بروعته القديمة.
يمكن أن يستمر استكشافه السري لـ عالم الأحلام دون قلق.
مهما كان الأمر ، فإن فرصة حدوث مثل هذا الشيء كانت ضئيلة تقريبًا ، وكان من المستحيل على ليلين إنشائها.
تحولت بوابته النجمية الآن إلى جسر غريب يربط بين عالم الماجوس و عالم الأحلام.
“عالم الأحلام هو كنز ضخم ، لكنه يحمل مخاطر بداخله …” فكر ليلين بعمق في هذا الأمر.
وقف ليلين حاليًا أمام تمثال نصف جسد إنسان ، نظر له بينما يفكر بعمق.
كانت طاقة غير عادية تتخلل عالم الأحلام ، وهي قوة أطلق عليها ليلين اسم دريم فورس.
“كما هو متوقع ، بدأ غزو عالم الأحلام بالفعل؟” لاحظ ليلين الوجود غير المرغوب فيه لهذا التمثال في مختبره ، وقام بلمس ذقنه.
لن يكون هناك شيء بالنسبة له في هذه الحالة.
كجسر يربط بين العالمين ، كان المختبر نفسه ملوثًا بشكل كبير بواسطة عالم الأحلام.
تم القبض على تيارات الهواء ذات اللون الأحمر الداكن في يده وتبددت بسرعة.
خاصة بعد بعض التجارب على نهاية ليلين ، خضع المختبر الآن لبعض التغييرات.
لقد أغلق هذه المنطقة تمامًا ، وحولها إلى منطقة مراقبة.
شعر ليلين أن الغزو من عالم الأحلام لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، مما أدى بإستمرار إلى تعديل المواد والأشياء الأخرى في المختبر.
كان هذا طريقًا مناسبًا ، لا يتطلب طقوس الدم أو تضحيات روحية التي كانت تعيق حاليًا غزو الشياطين.
إذا لم يكن ليلين قد أبعد الجميع عن القلعة ، فربما حدث شيء كبير.
سيكون مثل هذا التلوث القوي خطيرًا جدًا على الوارلوك و الماجوس من ذوي الرتب المنخفضة ، ولن تخاطر بطفلها من أجل ذلك.
يبدو أن المختبر الآن خطير للغاية حتى بمعايير القمر المشع.
“لم تكن قوة الأحلام بالأمس بهذه الكثافة!” شاهد ليلين اللون الداكن يزداد عمقًا قرمزيًا وهز رأسه ، وشعورًا بالقلق.
لم يسعه سوى المضي قدمًا ، وكانت يده تلمس سطح التمثال وتسمح له بالشعور بالقوام الخشن.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
[بيييب! اكتمل المسح ، الهدف ليس له علامات إشعاع واضحة ، النمط من عصر الشر ، تم بناؤها قبل 6231 سنة …]
“من الأفضل الابتعاد عن الأضواء والتركيز على الاستكشاف!” قام ليلين بمواساة فريا واتخذ على الفور قرارًا بنقل القلعة.
توقعت رقاقة الذكاء بعض البيانات المعبأة بكثافة أمام أعين ليلين ، لكنها لم تحتوي على ما أراد رؤيته أكثر من غيره.
في الداخل كان هناك كائن حي صغير يشبه حشرة سوداء بعيون مركبة ضخمة وستة أطراف بها خطافات عكسية.
“من ملاحظاتي السابقة ، يجب أن يكون هذا هو الوقت الذي بلغ فيه الغزو من عالم الأحلام ذروته ، بعد ذلك ستتسع المسافة بينه وبين المختبر حتى يتم فقد الارتباط بـ عالم الأحلام … “كان عالم الأحلام و عالم الماجوس عالمين كبيرين مختلفين تمامًا.
أثار هذا السؤال ريبة ليلين بشدة.
كانا مثل خطين متوازيين ، وكان المختبر هو النقطة التي تربط الاثنين معًا.
‘رقاقة AI! استخدم رؤية أسترال وقم بإعداد الرسومات متعددة الألوان ، بدء التصفية التلقائية ” أمر ليلين.
ربما كان ذلك بسبب ريشة البومة ، أو الإنفجار الفريد للبوابة النجمية.
كجسر يربط بين العالمين ، كان المختبر نفسه ملوثًا بشكل كبير بواسطة عالم الأحلام.
مهما كان الأمر ، فإن فرصة حدوث مثل هذا الشيء كانت ضئيلة تقريبًا ، وكان من المستحيل على ليلين إنشائها.
أخبرته البومة أن عالم الأحلام تم إنشاؤه من أحلام جميع الكائنات الفكرية ، لذلك كان يجب أن تكون كل الأشياء هناك افتراضية.
مع حركة الفضاء والعوالم نفسها ، سينفصلان في النهاية ويفقد المختبر وظيفته الغامضة.
[ المترجم : أنا حابب اسم دريم فورس مباشرة بدل اسم قوة الإحلام ، ولا ايه رأيكم؟ ].
هذا لن يستمر لفترة طويلة.
“من الأفضل الابتعاد عن الأضواء والتركيز على الاستكشاف!” قام ليلين بمواساة فريا واتخذ على الفور قرارًا بنقل القلعة.
كانت الطاقة المطلوبة لربط عالمين منفصلين هائلة ، وعلى الرغم من أن ليلين لم يفهم المبدأ المحدد لكيفية عمل هذا الاتصال ، إلا أنه كان متأكدًا تمامًا من أنه سينقطع.
“لحسن الحظ ، لا توجد أي شياطين على الجانب الآخر ، وستستمر فترة الذروة هذه بضعة أيام على الأكثر …” ظهر تعبير الارتياح على وجه ليلين.
من خلال اختبارات الذكاء ، تم الإعلان عن أن تركيز قوة الأحلام داخل المختبر قد بلغ ذروته.
“نظرًا لمدى ارتفاع معدل التآكل ، قد تتمكن الشياطين من القدوم أيضًا …” بالنظر إلى الرسم البياني الذي قدمته له رقاقة الذكاء لتمثيل التآكل ، بالإضافة إلى الرسم البياني الذي يوضح كثافة قوة الأحلام ، ظهر العرق البارد على جبين ليلين.
وصل الاتصال بين مختبره و عالم الأحلام إلى ذروته ، وسيضعف الآن.
لقد أغلق هذه المنطقة تمامًا ، وحولها إلى منطقة مراقبة.
ومع ذلك كانت هذه الذروة كافية حتى لشخص في المرتبة 7 وما فوق للمرور من خلالها.
يمكن أن يستمر استكشافه السري لـ عالم الأحلام دون قلق.
بمعنى آخر إذا وجد شيطان في عالم الأحلام المختبر ، فيمكنه الاستفادة منه لدخول عالم الماجوس!
كانت طاقة غير عادية تتخلل عالم الأحلام ، وهي قوة أطلق عليها ليلين اسم دريم فورس.
كان هذا طريقًا مناسبًا ، لا يتطلب طقوس الدم أو تضحيات روحية التي كانت تعيق حاليًا غزو الشياطين.
شعر ليلين أن الغزو من عالم الأحلام لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، مما أدى بإستمرار إلى تعديل المواد والأشياء الأخرى في المختبر.
“لحسن الحظ ، لا توجد أي شياطين على الجانب الآخر ، وستستمر فترة الذروة هذه بضعة أيام على الأكثر …” ظهر تعبير الارتياح على وجه ليلين.
مع الآثار المزيفة لتجربة فاشلة التي شكلتها رقاقة AI ، تم خداع العديد من الوارلوك ، ولم يكن لديهم أدنى شك في أفعاله.
في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كانت فرص العثور على المختبر منخفضة للغاية ، ويجب أن يكون حظه سيئًا للغاية حتى يحدث ذلك.
على عكس قرمزي قوة سلالة الدم ، كان هذا اللون الأحمر مليئًا بظلام معين ، كما لو كان يحتوي على النية الخبيثة للعالم.
لهذا السبب يمكن أن يكون مرتاحًا ويستخدم هذا الوقت لإستكشاف عالم الأحلام.
ربما كان ذلك بسبب ريشة البومة ، أو الإنفجار الفريد للبوابة النجمية.
في هذا الفكر ، قام ليلين بمسح العناصر الموجودة في المختبر.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يعامل كخائن للإنسانية ، إلا أنه لن يفعل أي شيء لا يفيده.
إلى جانب التمثال ، يوجد الآن ظاهرة آخرى حيث كانت البوابة النجمية ، حيث تم جمع كميات كبيرة من النباتات وعينات الخام فوقها.
إلى جانب التمثال ، يوجد الآن ظاهرة آخرى حيث كانت البوابة النجمية ، حيث تم جمع كميات كبيرة من النباتات وعينات الخام فوقها.
تم وضع العديد من العناصر من المباني المتداعية ، مثل المعاطف والقبعات المهجورة ، بطريقة فوضوية.
كانت الطاقة المطلوبة لربط عالمين منفصلين هائلة ، وعلى الرغم من أن ليلين لم يفهم المبدأ المحدد لكيفية عمل هذا الاتصال ، إلا أنه كان متأكدًا تمامًا من أنه سينقطع.
حولها كانت رونية قوية للربط تعزل الهالات والإشعاع.
تم القبض على تيارات الهواء ذات اللون الأحمر الداكن في يده وتبددت بسرعة.
عالم الأحلام هو عالم وهمي.
[بيييب! اكتمل المسح ، الهدف ليس له علامات إشعاع واضحة ، النمط من عصر الشر ، تم بناؤها قبل 6231 سنة …]
كيف يمكن أن تستمر هذه الأشياء في الوجود حتى بعد دخولها إلى عالم الماجوس؟٫
خاصة بعد بعض التجارب على نهاية ليلين ، خضع المختبر الآن لبعض التغييرات.
أثار هذا السؤال ريبة ليلين بشدة.
في الداخل كان هناك كائن حي صغير يشبه حشرة سوداء بعيون مركبة ضخمة وستة أطراف بها خطافات عكسية.
أخبرته البومة أن عالم الأحلام تم إنشاؤه من أحلام جميع الكائنات الفكرية ، لذلك كان يجب أن تكون كل الأشياء هناك افتراضية.
يمكن أن يستمر استكشافه السري لـ عالم الأحلام دون قلق.
ولكن يمكن إحضار شيء ما في أرض افتراضية إلى العالم الحقيقي ، وحتى الشياطين القديمة وما شابه ذلك يمكن أن تظهر بالفعل في عالم الماجوس.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يعامل كخائن للإنسانية ، إلا أنه لن يفعل أي شيء لا يفيده.
كان هناك الكثير من الألغاز المحيطة بـ عالم الأحلام.
في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، كانت فرص العثور على المختبر منخفضة للغاية ، ويجب أن يكون حظه سيئًا للغاية حتى يحدث ذلك.
هل يمكن أن يكون الجاني الرئيسي لكل هذا هو قوة الأحلام؟.
لهذا السبب يمكن أن يكون مرتاحًا ويستخدم هذا الوقت لإستكشاف عالم الأحلام.
كان عالم الأحلام و عالم الماجوس مختلفين.
على عكس عالم الماجوس ، لم يتعرض عالم الأحلام لأي ضرر وكان لا يزال عالماً مرعباً إحتفظ بروعته القديمة.
حتى مفهوم الهواء قد يكون غائبًا هناك ، ويمكن للبشر العاديين أن يخنقوا لحظة دخولهم.
كان هذا طريقًا مناسبًا ، لا يتطلب طقوس الدم أو تضحيات روحية التي كانت تعيق حاليًا غزو الشياطين.
ومع ذلك كانت النباتات والحيوانات لا تزال وفيرة ، مما زاد من إرباك ليلين.
بمعنى آخر إذا وجد شيطان في عالم الأحلام المختبر ، فيمكنه الاستفادة منه لدخول عالم الماجوس!
كانت طاقة غير عادية تتخلل عالم الأحلام ، وهي قوة أطلق عليها ليلين اسم دريم فورس.
على عكس قرمزي قوة سلالة الدم ، كان هذا اللون الأحمر مليئًا بظلام معين ، كما لو كان يحتوي على النية الخبيثة للعالم.
[ المترجم : أنا حابب اسم دريم فورس مباشرة بدل اسم قوة الإحلام ، ولا ايه رأيكم؟ ].
كانت الشياطين داخل هذا المكان كائنات كان يخاف منها الماجوس القدماء.
لقد كان يعتقد أن هذه القوة بالذات هي التي أدت إلى أن يكون عالم الأحلام غريبًا جدًا ولا يتبع أي قواعد.
حتى مفهوم الهواء قد يكون غائبًا هناك ، ويمكن للبشر العاديين أن يخنقوا لحظة دخولهم.
‘رقاقة AI! استخدم رؤية أسترال وقم بإعداد الرسومات متعددة الألوان ، بدء التصفية التلقائية ” أمر ليلين.
في هذا الفكر ، قام ليلين بمسح العناصر الموجودة في المختبر.
[بيييب! بدأ رؤية أسترال] رقاقة الذكاء ذات النغمات الولاء.
أثار هذا السؤال ريبة ليلين بشدة.
كانت رؤية أسترال هي القدرة البصرية الفريدة لعرق أسترال السماوي.
أخبرته البومة أن عالم الأحلام تم إنشاؤه من أحلام جميع الكائنات الفكرية ، لذلك كان يجب أن تكون كل الأشياء هناك افتراضية.
نظرًا لأنهم كانوا كائنات على مستوى نجمي ، فإن عيونهم يمكن أن ترى أشياء لا يستطيع الماجوس رؤيتها.
ومع ذلك كانت هذه الذروة كافية حتى لشخص في المرتبة 7 وما فوق للمرور من خلالها.
بعد جمع معلومات عنهم من مدينة السماء ، حاول ليلين تقليد هيكل عيونهم.
حولها كانت رونية قوية للربط تعزل الهالات والإشعاع.
بفضل القدرة التي امتلكها الوارلوك في العمل مع سلالات الدم ، تمكن من خلق تأثير غريب.
جعل ليلين يشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.
مع الصوت الآلي لشريحة الذكاء ، كانت عيون ليلين ملفوفة بضوء أزرق متلألئ ، كما لو أنها تحولت إلى ياقوت أزرق.
شعر ليلين أن الغزو من عالم الأحلام لم يتوقف ولو للحظة واحدة ، مما أدى بإستمرار إلى تعديل المواد والأشياء الأخرى في المختبر.
تم تصفية الألوان من طبقة بصره طبقة بعد طبقة ، ولم يتبق سوى اللون الأحمر الداكن.
هذا لن يستمر لفترة طويلة.
على عكس قرمزي قوة سلالة الدم ، كان هذا اللون الأحمر مليئًا بظلام معين ، كما لو كان يحتوي على النية الخبيثة للعالم.
على الرغم من أنه لم يكن يمانع في أن يعامل كخائن للإنسانية ، إلا أنه لن يفعل أي شيء لا يفيده.
جعل ليلين يشعر بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.
“نظرًا لمدى ارتفاع معدل التآكل ، قد تتمكن الشياطين من القدوم أيضًا …” بالنظر إلى الرسم البياني الذي قدمته له رقاقة الذكاء لتمثيل التآكل ، بالإضافة إلى الرسم البياني الذي يوضح كثافة قوة الأحلام ، ظهر العرق البارد على جبين ليلين.
“لم تكن قوة الأحلام بالأمس بهذه الكثافة!” شاهد ليلين اللون الداكن يزداد عمقًا قرمزيًا وهز رأسه ، وشعورًا بالقلق.
على عكس عالم الماجوس ، لم يتعرض عالم الأحلام لأي ضرر وكان لا يزال عالماً مرعباً إحتفظ بروعته القديمة.
جاء أمام طاولة التجارب ، مجتاحًا العناصر المتنوعة الموجودة فوقها بعيدًا ليكشف عن طبق بتري جيد يبدو أنه يتكون بالكامل من الكريستال.
“ابدأ التجربة رقم 581!” كان ليلين يجري جميع أنواع التجارب ، ويبحث عن شيء قادر على التدخل في قوة الأحلام التي من شأنها أن تسمح له باستخدام هذه القوة لنفسه!.
يمكن للمرء حتى رؤية محتوياته من الخارج على الرغم من تغطيته.
تم وضع العديد من العناصر من المباني المتداعية ، مثل المعاطف والقبعات المهجورة ، بطريقة فوضوية.
في الداخل كان هناك كائن حي صغير يشبه حشرة سوداء بعيون مركبة ضخمة وستة أطراف بها خطافات عكسية.
مع الصوت الآلي لشريحة الذكاء ، كانت عيون ليلين ملفوفة بضوء أزرق متلألئ ، كما لو أنها تحولت إلى ياقوت أزرق.
يمكن أن يرى ليلين كميات كبيرة من قوة الأحلام تتراكم في بصره ، تدخل الحشرة كما لو كانت مكملة لها.
نظرًا لأنهم كانوا كائنات على مستوى نجمي ، فإن عيونهم يمكن أن ترى أشياء لا يستطيع الماجوس رؤيتها.
”دريم فورس! ، مزيج مشوش من الوهم والواقع ، قوة موجودة لتجاوز القوانين؟ ” تمتم ليلين ، وأنبعث من يداه طبقة من الضوء الأبيض المتلألئ.
بفضل القدرة التي امتلكها الوارلوك في العمل مع سلالات الدم ، تمكن من خلق تأثير غريب.
ووش! .
هذا لن يستمر لفترة طويلة.
تم القبض على تيارات الهواء ذات اللون الأحمر الداكن في يده وتبددت بسرعة.
“لم تكن قوة الأحلام بالأمس بهذه الكثافة!” شاهد ليلين اللون الداكن يزداد عمقًا قرمزيًا وهز رأسه ، وشعورًا بالقلق.
إن القوة الروحية لوارلوك من رتبة 5 والذي كان فخورًا بها يمكن أن تؤثر قليلاً على دريم فورس هذه!.
“إنه شيء من نظام مختلف تمامًا …” ضحك ليلين بمرارة ، وهو يفكر في الأمر للحظة .
في هذا الفكر ، قام ليلين بمسح العناصر الموجودة في المختبر.
ثم غمر طبق بتري في بركة أخرى تتصاعد من الرعد.
أما ليلين ، فقد بقي بحجة مسح التلوث.
“ابدأ التجربة رقم 581!” كان ليلين يجري جميع أنواع التجارب ، ويبحث عن شيء قادر على التدخل في قوة الأحلام التي من شأنها أن تسمح له باستخدام هذه القوة لنفسه!.
كانت رؤية أسترال هي القدرة البصرية الفريدة لعرق أسترال السماوي.
كان ليلين أخطر ما رأته على الإطلاق ، مما يعني أن هذه الحادثة بالذات كانت خطيرة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
