المساعدة والإكتشاف
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
ألقى ليلين نظرة حوله.
أصيب ليلين بخيبة أمل طفيفة بعد الاستماع إلى قصة جيليان.
“شكرا – شكراً لك!” تحدثت جيليان بصوت منخفض ، وأمسكت على الفور باللحم وبدأت تعضه بشراهة.
سيكون من المبالغة توقع أي نظام قوة جيد أو طريقة تدريب من مثل هذا العرق الضعيف.
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
[ المترجم : أحنا نلغي رواية وارلوك خالص ونخليها رواية لمس ليلين ذقنه 🙂 ]
تم بناء منزل خشبي من بعض الأشجار مجتمعة.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
“لا … لا … لا تذهب …” بدت جيليان قلقة في أحلامها ، ويداها تمسكان البطانية وحواجبها مجعدان بشدة.
أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
“لا تتركني … هاه … آه ، لقد كان حلماً …” جلست فجأة ، وبدا على وجهها الحيرة.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
فقط بعد أن رأت النار المشتعلة بدأت بالهدوء.
فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
دهن اللحوم وشويها معًا لتقديم أكثر الروائح إثارة ، تسبب ذلك في إبتلاع جيليان اللعاب في حلقها.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
كانت مقل عينيها تتدحرج تحت جفونها ، وكانت تبدو بائسة ومثيرة للشفقة.
“بالطبع!” كانت ابتسامة ليلين لطيفة للغاية.
فقط بعد أن رأت النار المشتعلة بدأت بالهدوء.
لم يكن هناك أي تعاسة فيها ، وهل كان إعطاءها اللحم المشوي والخبز إهدارًا؟.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
لم يكن هذا الشيء شيئًا على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين ، لذلك من الواضح أنه لا يمانع في أن يكون لطيفًا.
[ المترجم : أحنا نلغي رواية وارلوك خالص ونخليها رواية لمس ليلين ذقنه 🙂 ]
أخبرته التجربة أن مثل هذا التظاهر كان فعالًا جدًا في إخفائه في بيئة غير مألوفة.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
[ المترج : الشيخ ليلين يرعى القطط والكلاب الضالة ].
……
“شكرا – شكراً لك!” تحدثت جيليان بصوت منخفض ، وأمسكت على الفور باللحم وبدأت تعضه بشراهة.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
في منتصف الطريق ، بدت فجأة وكأنها مختنقة من العاطفة وبدأت في النحيب.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“ليس هناك عجلة ، لا يزال لدي الكثير من الطعام ، إنتهي من تناول الطعام أولاً ثم سأصطحبك إلى رفاقك ” أدرك ليلين ما كانت تشعر به جيدًا.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
……
“هذا …” بعد أخذ الجلد ، تقلصت عيون ليلين فجأة.
كا تشا!.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
تم قطع أغصان ذابلة عند الدوس عليها.
“إنه لاشيء!” بدت جيليان قوية إلى حد ما ، وبعد أن رأت لافتة على الطريق ، ابتهجت بحماسة “نحن قريبون جدًا من معسكرنا!”.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
لم يكن هذا الشيء شيئًا على الإطلاق بالنسبة لـ ليلين ، لذلك من الواضح أنه لا يمانع في أن يكون لطيفًا.
أصبح صوتها منخفضًا “لولا أنهم ينظرون إلينا بازدراء ويعاملوننا مثل النمل ، لربما ماتنا جميعًا منذ فترة طويلة …”.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
في هذه المرحلة ، حدقت في ليلين.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
مما يمكن أن تتذكره ، كانت الطرق التي استخدمها ليلين مشابهة جدًا لتلك التي استخدمها الماجستير.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
“لا داعي للقلق ، أنا لست مثلهم ، لقد درست بعض الطرق الأخرى فقط ، ألم يلتقي أي منكم بأشكال فكرية أخرى وتفاعل معها من قبل؟ ” أمام جيليان ، لم يخف ليلين هويته كأجنبي.
طمأنها ببطء ، وهدأت الفتاة في النهاية.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
“أرجوك سامح فظاظتي ، ولكن بناء على ما قالته جيليان ، أنت … ماجوس؟” سعل الرجل لفترة قبل أن يسأل فجأة.
قامت جيليان بإمالة رأسها وهي تفكر في الأمر مرة أخرى .
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
“سمعت من أبي أنه منذ فترة طويلة ، ظهرت قلعة عملاقة عند عقدة ، عاش بالداخل جد عجوز ذو لحية بيضاء ، وكان مثل الماجستير الذين لديهم القدرة على التحكم في البرق والنار ، حتى أنه نقل أساليب للتلاعب بهذه القوى إلى العم موران … “.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
“السعال … كان مورين هو من أخبرني بهذا …” أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر خطورة ، لدرجة أن ليلين شعر أن نيران حياته على وشك أن تنطفئ.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
“السعال … شكراً لك أيها الضيف من بلدان بعيدة! ، جيليان هي كل شيء بالنسبة لي ، أنا حقًا لا أعرف ما يمكنني فعله لأظهر لك امتناني ، هناك هذا الطعام أيضًا … هذا … “.
“إنه لاشيء!” بدت جيليان قوية إلى حد ما ، وبعد أن رأت لافتة على الطريق ، ابتهجت بحماسة “نحن قريبون جدًا من معسكرنا!”.
ربما في المرة القادمة التي أتى فيها إلى هنا ، كان هؤلاء السكان الأصليون قد خضعوا لتغيير هائل.
وييز!.
كان بخير طالما وجد المكان.
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
“من هذا؟” رن صوت عميق من الغابة.
……
ضحك ليلين ولم يرد.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
لقد لاحظ بالفعل الطرف الآخر منذ فترة طويلة ، لكن من الواضح أنه كان من الأفضل أن تتعامل جيليان معه.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“لا … لا … لا تذهب …” بدت جيليان قلقة في أحلامها ، ويداها تمسكان البطانية وحواجبها مجعدان بشدة.
“جيليان الصغيرة!” بدأت الأشجار على الطرف المقابل تهتز ، وكشفت عن رجل في منتصف العمر له سوالف.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
“العم مارك! ، إنا جيليان! ” صرخت بسعادة في أعماق الغابة.
“العم مارك!” تقدمت جيليان إلى الأمام وعانقته بشدة “أنا آسفة لجعلك قلقاً! ، هنا… اسمح لي أن أقدم لك ، هذا السيد ليلين الذي أنقذني من العقدة! “.
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
“كوابيس؟” ضحك ليلين ودفع قطعة من اللحم المشوي أمامها.
من الواضح أن عدم وجود أنماط أرجوانية على جلد ليلين ترك الرجل في حالة تأهب.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ضحك ليلين ولم يمانع على الإطلاق.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
كان بخير طالما وجد المكان.
“ومع ذلك فهم السكان الأصليون بعد كل شيء ، يجب أن تكون هناك بعض العناصر أو المعلومات القيمة … “قام ليلين بلمس ذقنه.
بعد كل شيء بالنظر إلى قدراته ، هل يمكن للسكان الأصليين منع هجماته؟.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
بالطبع لم يجرؤ ليلين على تجاوز حدوده بسبب ألغاز عالم الأحلام.
كان الرجل في منتصف العمر يتفحص الخبز الأبيض والبسكويت والأطعمة الأخرى المكدسة أمامه ، ويتصاعد تدفق على وجهه.
كان من الأفضل عدم إستخدام العنف عندما يمكن أن يتدخل في حصوله على أي محصول.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
بعد كل شيء كان هذا عالمًا مليئًا بالمجهول.
“تلك الوحوش المرعبة لا تترك نطاق العقدة أبدًا ، طالما أننا لا نذهب إلى هناك فلا ينبغي أن تكون هناك أي مشاكل … “كانت جيليان ترتدي ملابس الصيد التي قدمها لها ليلين ، وكان وجهها النظيف يكشف عن روح قوية جعلتها تبدو جميلة.
الواقع المشوه والتعقيدات هنا فاقت توقعاته.
“علاوة على ذلك لا يمكن الحكم على عالم الأحلام بالمنطق السليم. ربما في المرة القادمة التي آتي فيها ، ستكون قد تحولت إلى وجود مرعب ، بالطبع فرص ذلك ضئيلة للغاية لدرجة أنها لا تذكر ، ولكن هناك بعض الأمل … “.
ربما في المرة القادمة التي أتى فيها إلى هنا ، كان هؤلاء السكان الأصليون قد خضعوا لتغيير هائل.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
إذا استثمر بعض الجهد هنا وأقام علاقة جيدة معهم ، فسيكون الأمر يستحق ذلك في المستقبل.
في المنزل الخشبي البسيط والخشن ، إلتقى ليلين بوالد جيليان.
ما حدث بعد ذلك كان واضحًا.
وييز!.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
“الشيء المخيف حقًا في عالم الأحلام هو المتجولون والماجستير! ، يمكن أن يتسببوا في هبوب العواصف في أي وقت ، وتدمير المنازل والمحاصيل ، مما يؤدي إلى وقوع إصابات جسيمة من جانبنا … “.
ألقى ليلين نظرة حوله.
ضحك ليلين ولم يرد.
من الواضح أن هذه كانت قاعدة مؤقتة ، مع العديد من الأكوام الخشبية التي تم قطعها ولم يتم ترتيبها بعد في المناطق المحيطة.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
خلف المعسكر آثير حريق كبير ، بالإضافة إلى قطعة أرض صغيرة بها خضروات وما شابه.
قال هذا الرجل الذي كان يرتدي جلد حيوان “سمعت أنك وقعت في عقدة ، ظننت أنك ستموتين! ، هل تعرفين كم بكيت من أجلك … “.
“أساليب الزراعة هذه قديمة نوعًا ما ” هز ليلين رأسه ، لكنه كان يعلم أن هذا أمر لا مفر منه.
“شكرا – شكراً لك!” تحدثت جيليان بصوت منخفض ، وأمسكت على الفور باللحم وبدأت تعضه بشراهة.
يمكن أن يجد هؤلاء السكان الأصليون في المرة التالية التي استيقظوا فيها أن أراضيهم قد فقدت كل خصوبتها ، وتحولت إلى صحراء قاحلة أو غابة أو نهر أو حتى بركان.
كان بخير طالما وجد المكان.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من الجهد.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
علاوة على ذلك لم يمانع ليلين في إظهار الإحسان للقطط والكلاب الضالة.
تم بناء منزل خشبي من بعض الأشجار مجتمعة.
‘أنا مورين ، ما يسمونه أحد سكان عالم الأحلام بالماجيستير ، إذا رأيت هذه المعلومات ، من فضلك عامل أفراد عشيرتي جيدًا ، ما ستراه بعد ذلك هو المسار الذي إبتكره الماجستير بعد أن أمضى عقودًا في دراسة جسدي – الماجوس … “.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
“هذا لي؟” دمدرت معدة جيليان ، مما أدى إلى إحراجها ، لكنها ما زالت تتساءل في حالة عدم تصديق.
شعر ليلين أن الخيمة التي أحضرها معه يمكن اعتبارها قصرًا مقارنة بهذا.
بعد كل شيء بالنظر إلى قدراته ، هل يمكن للسكان الأصليين منع هجماته؟.
في المنزل الخشبي البسيط والخشن ، إلتقى ليلين بوالد جيليان.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
“السعال … شكراً لك أيها الضيف من بلدان بعيدة! ، جيليان هي كل شيء بالنسبة لي ، أنا حقًا لا أعرف ما يمكنني فعله لأظهر لك امتناني ، هناك هذا الطعام أيضًا … هذا … “.
“نعم! ، ليس فقط في الغابة ، ولكن حتى في العقد ، توجد أشياء يمكننا التواصل معها ، لكنها نادرًا ما تظهر ، عادة ما تكون الوحوش فقط هي التي تعرف كيف تقتل “.
كان الرجل في منتصف العمر يتفحص الخبز الأبيض والبسكويت والأطعمة الأخرى المكدسة أمامه ، ويتصاعد تدفق على وجهه.
“يا لها من قصة حزينة … أوه ، اعتذاري!” لم يكن لدى ليلين ما يقوله ردًا على ذلك.
مثل هذا الطعام من الدرجة الأولى كان شيئًا لا يمكنه الاستمتاع به عادة.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
“من فضلك لا تهتم! ، جيليان هي فتاة محبوبة جداً ، لا أحد يريد أن يشاهدها وهي تتأذى! ” إبتسم ليلين بلطف.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
“أرجوك سامح فظاظتي ، ولكن بناء على ما قالته جيليان ، أنت … ماجوس؟” سعل الرجل لفترة قبل أن يسأل فجأة.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
“نعم!” لم يفوق دهشة ليلين سوى فضوله “هل رأيت ماجوس من قبل؟ ، أين تواصلت معهم؟ “.
بعد أن أظهر ليلين نيته الطيبة وبتقديم جيليان له ، أحضر مارك ليلين إلى معسكرهم.
“السعال … كان مورين هو من أخبرني بهذا …” أصبح وجه الرجل في منتصف العمر أكثر خطورة ، لدرجة أن ليلين شعر أن نيران حياته على وشك أن تنطفئ.
“وثم….” لمعت عيون جيليان “بعد إستيعاب القوة الهائلة ، قال إنه سيأخذنا بعيدًا عن الغابة لرؤية العالم الخارجي … ثم اختفى … ولم يعد أبدًا …”.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
إمتدت هذه البساطة حتى إلى المباني.
“هل لي أن أعرف ما إذا كانت العقدة حيث كانت القلعة لا تزال موجودة؟” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما بشأن نوعه.
“همم؟” أثار ذلك ÷هتمام ليلين ، لأن هذا بدا مشابهًا تمامًا لـ الماجوس “وبعد ذلك؟“.
“لا ، في يوم معين إختفت القلعة والعقدة بالكامل ، لولا مورين لقضاء الليلة في مكان آخر ذلك اليوم ، فأنا خائف أن … “.
اختار العديد من السكان الأصليين الراحة في العراء أو وجدوا حفرة في شجرة.
هز الرجل رأسه وبدا أنه يفكر في شيء.
“كان الماجوس ينظر إلى موران ذات مرة بشكل إيجابي ودرس تحت قيادته لفترة من الوقت ، قيل لنا العديد من القصص الملحمية ، ولكن للأسف … “سمع ليلين عما حدث بعد ذلك من جيليان من قبل.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
“هذا ما تركه مورين لي ، على الرغم من أنني لا أستطيع فهم ذلك ، إلا أنه من المؤكد أنه يتعلق بالماجوس ، خذ هذه الهدية شكري! “.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
“هذا …” بعد أخذ الجلد ، تقلصت عيون ليلين فجأة.
لقد لاحظ بالفعل الطرف الآخر منذ فترة طويلة ، لكن من الواضح أنه كان من الأفضل أن تتعامل جيليان معه.
على قمة جلود الحيوانات كانت هناك بعض التصاميم والرونيات.
شدت جيليان يدي مارك وسحبته أمام ليلين.
فلا عجب أن الرجل لم يستطع فهم ذلك.
سقط سهم عظمي أمام ليلين ، ولا يزال ريش السهم يهتز.
المعلومة الحقيقية كانت مخبأة بقوة روحية داخلها.
إرتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وأخرج جزءًا من جلود الحيوانات ووضعها باحترام أمام ليلين.
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
[بيييب! اكتشاف واجهة البيانات. نقل المعلومات!]
رن صوت رقاقة AI أيضًا ، وظهرت نظرة من البهجة على وجه ليلين.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
‘أنا مورين ، ما يسمونه أحد سكان عالم الأحلام بالماجيستير ، إذا رأيت هذه المعلومات ، من فضلك عامل أفراد عشيرتي جيدًا ، ما ستراه بعد ذلك هو المسار الذي إبتكره الماجستير بعد أن أمضى عقودًا في دراسة جسدي – الماجوس … “.
فقط بعد أن رأت النار المشتعلة بدأت بالهدوء.
أدت المعلومات الموجودة على جلد الحيوان إلى ظهور نظرة إبتهاج على وجه ليلين.
تجنب ليلين وجيليان المنتزه الترفيهي بعناية ، وذهبوا عبر الغابة البدائية.
بدا وكأنه رجل في منتصف العمر ، عمل بجد على مدى فترة طويلة من الزمن مما جعله يبدو كما لو كان لديه بالفعل قدم واحدة بالقرب من القبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
