البيت الخشبي والاجتماع
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
بدت المرأة شابة إلى حد ما حوالي عشرين عامًا ، لكن اللمعان الذكي في عينيها جعل ليلين يشعر وكأنها تتمتع بخبرة وفيرة.
كان الأمر كما لو كان قد مر بسقوط طويل.
ترجمة : Sadegyptian
شعر ليلين وكأنه كان في عالم آخر عندما لمس الأرض أخيرًا.
“منزلي؟” تمتم ليلين.
‘ما هذا المكان؟‘ ملاحظًا الضباب الغامق للجبال والغابة السوداء من بعيد ، غاص في تفكير عميق….
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
نعيب! نعيب! نعيب!
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
نشر غراب بثلاث عيون حمراء جناحيه وانطلق من غصن شجرة بجانبه ، تاركًا وراءه القليل من الريش المتساقط. انتشرت صرخاتها الثاقبة على نطاق واسع.
“رقاقة AI!” أمر ليلين لا شعورياً.&
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
[بيييب! بدء مسح المناطق المحيطة ، اكتمل المسح! ابدأ…]
“الأخ الأصغر! ، لقد عدت!” ضحكت المرأة بعد رؤيته ، تركت إبتسامتها ليلين في حالة سكر.
كان صوت رقاقة AI طبيعيًا في البداية ، ولكن قرب النهاية $ أصبح فجأة قاسيًا كما لو كان يواجه بعض التداخل القوي.
لقد أوضح له هجومها أنها لن تتسامح مع أي سليل يفلت من سيطرتها.
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
نما أعلى وأعلى في المنطقة حتى أزعجوا طبلة أذن ليلين ، وعند هذه النقطة لم يكن لديه خيار سوى أن يأمرها بوقف العمليات.
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
“تحسس الريح …” مد ليلين ذراعيه ، وتجمع حوله جزيئات عنصر الرياح الخضراء الخفيفة.
“عد!”
تجمعت جزيئات عنصر الرياح الخضراء ببطء شديد ، مما تسبب في تجعد حاجبيه.
[بيييب! ، المضيف في عالم الأحلام!]# كما لو أن الضباب في ذكرياته قد جرف تمامًا ، فإن صوت رقاقة AI لم يعد صوت امرأة صاخبة ، نما وأصبح واضحاً مرة أخرى.
ظهرت قوة الروح مما تسبب في انتشار عاصفة خضراء فاتحة من الرياح في جميع الاتجاهات.
“تعويذة الحلم من المرتبة 5 – حلم المشتت!#” غطت تموجات غريبة المنطقة …
“يبدو هذا مألوفًا تمامًا ، لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه!” عبس ليلين وشعر كما لو أن ذكرياته يكتنفها بعض الضباب.
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
ومع ذلك فقد تمكن من تذكر الكثير من الأشياء مثل سحره.
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
بعد فترة وجيزة أعطته الرياح المتناثرة بعض النتائج التي سمحت له بمعرفة موقعه الحالي.
على الرغم من وجود بعض القيود ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون كافياً لـ الأفعى الأرملة لقمع ليلين.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
خرج بسرعة من المنطقة ووصل إلى المنزل الخشبي الذي اكتشفه.
“هذا النطاق …” رفع ليلين حواجبه “# ليس فقط من الصعب استخدام التعويذات على الإطلاق ، بل تم قمع آثارها إلى حد كبير ، هل يمكن أن يكون هذا عالمًا رفيع المستوى؟_”.
”إنها دريم فورس! ، هذا هو عالم الأحلام! ، لقد تم جري إلى حلم! “.
انخفضت درجة حرارة الغابة مع غروب الشمس ، وازداد الضباب من حوله.
بعد فترة وجيزة أعطته الرياح المتناثرة بعض النتائج التي سمحت له بمعرفة موقعه الحالي.
حتى أنها تحولت إلى اللون الأحمر الداكن مما أدى إلى برودة في العمود الفقري ليلين.
“ابتعد وأرحل!” وجه ليلين الصولجان نحو المرأة ، وتناثرت ألسنة اللهب الشيطانية ذات اللون الأحمر الداكن.
خرج بسرعة من المنطقة ووصل إلى المنزل الخشبي الذي اكتشفه.
“نعم منزلك! ، مرحباً بعودتك!” فتحت أخته اللطيفة ذراعيه ، وكأنها تريد أن تعانقه بدفئ.
كانت الورود الذهبية تتفتح بالكامل خلف السياج ، وأرتفع الدخان الرمادي من الداخل مما سمح ليلين بالشعور ببعض الدفء.
“رقاقة AI!” أمر ليلين لا شعورياً.&
فتح الباب الخشبي وخرجت امرأة لطيفة.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
بدت المرأة شابة إلى حد ما حوالي عشرين عامًا ، لكن اللمعان الذكي في عينيها جعل ليلين يشعر وكأنها تتمتع بخبرة وفيرة.
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
“الأخ الأصغر! ، لقد عدت!” ضحكت المرأة بعد رؤيته ، تركت إبتسامتها ليلين في حالة سكر.
كان المنزل الخشبي قد تغير خلف الورود ، وأصبح مجموعة ملفوفة من الثعابين.
كان الأمر كما لو أن الزهور المحيطة بها أزهرت بضحكتها.
مع القيود المضافة على المجالات الوقائية ، لن تتمكن الأفعى الأرملة من مهاجمة ليلين بسهولة+.
“من أنت؟” سأل ليلين.
لم يكن هناك أي دم في مكان الإصابة.
“أنا؟ ، أنا أختك ، هذا هو منزلك! ” كان وجه المرأة جميلًا ، وكانت خيوط الشعر الذهبية اللامعة التي تحركت في مهب الريح مألوفة لدى ليلين.
نما الضباب الأحمر الداكن أكثر كثافة ، وذبلت الوردة الذهبية اللامعة تدريجياً لتكشف عن الهياكل العظمية البيضاء .
“منزلي؟” تمتم ليلين.
“هذا ليس عالم المطهر ، بل حلم“.#
“نعم منزلك! ، مرحباً بعودتك!” فتحت أخته اللطيفة ذراعيه ، وكأنها تريد أن تعانقه بدفئ.
خرج بسرعة من المنطقة ووصل إلى المنزل الخشبي الذي اكتشفه.
“أنت أختي؟!” استمر ليلين في تكرارها مرة أخرى ، وتطابق وجه المرأة الجميلة تدريجيًا مع وجه واحدة في ذكرياته.
كانت الورود الذهبية تتفتح بالكامل خلف السياج ، وأرتفع الدخان الرمادي من الداخل مما سمح ليلين بالشعور ببعض الدفء.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
خرج منه عدد قليل من رؤوس الثعبان المثلثة ، بصق سم أحمر غامق.
ومع ذلك شعر فجأة بالرعب الشديد عندما اقتربت ذراعاها منه من أجل العناق.
ومع ذلك كان عالم الأحلام مختلفًا.
جعلته نية خبيثة غير معروفة يرتجف من الفزع.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
‘انتظر! ، أنا ليلين فارلير وارلوك من عالم الماجوس ، لماذا انا هنا؟‘ ظل الصوت يصرخ في ذهنه ، لكن ليلين لم يعد قادرًا على التحكم في جسده.
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
“حلقة النار#!”
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
“الظل !”
كان الفضاء نفسه مشوشًا هناك ، وكان كل شيء في كل مكان.
“الأفعى الظلام المحلاق!”.
”إنها دريم فورس! ، هذا هو عالم الأحلام! ، لقد تم جري إلى حلم! “.
ومضت نماذج التعويذات واحدة تلو الأخرى أمام أعين ليلين ، لكن يبدو أن تعاويذاته التي تم قمعها بالفعل إلى حد كبير فقدت كل قدراتها.
“عد!”
لم تبعث أي طاقة على الإطلاق.
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
“عد!”
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
“عد!”
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
“عد!”#
ومع ذلك فقد تمكن من تذكر الكثير من الأشياء مثل سحره.
تسبب الصوت الخافت في إظهار عيون ليلين مزيد من الحيرة ، وخضع محيط المنزل الخشبي لتغيير كبير.
حتى أنها تحولت إلى اللون الأحمر الداكن مما أدى إلى برودة في العمود الفقري ليلين.
نما الضباب الأحمر الداكن أكثر كثافة ، وذبلت الوردة الذهبية اللامعة تدريجياً لتكشف عن الهياكل العظمية البيضاء .
نشر غراب بثلاث عيون حمراء جناحيه وانطلق من غصن شجرة بجانبه ، تاركًا وراءه القليل من الريش المتساقط. انتشرت صرخاتها الثاقبة على نطاق واسع.
انزلق عدد قليل من الثعابين الصغيرة من فتحة عين الهياكل.
أخيرًا ومض الضوء في أعماق عيون ليلين.
كان المنزل الخشبي قد تغير خلف الورود ، وأصبح مجموعة ملفوفة من الثعابين.
“يبدو هذا مألوفًا تمامًا ، لكن لا يمكنني وضع إصبعي عليه!” عبس ليلين وشعر كما لو أن ذكرياته يكتنفها بعض الضباب.
خرج منه عدد قليل من رؤوس الثعبان المثلثة ، بصق سم أحمر غامق.
“الظل !”
في لحظة تحول المنزل إلى جحيم مرعب#.
كان خارج الغابة وكان هناك نهر أحمر داكن يتدفق في الجوار.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
أخيرًا ومض الضوء في أعماق عيون ليلين.
“عد!”#
”إنها دريم فورس! ، هذا هو عالم الأحلام! ، لقد تم جري إلى حلم! “.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
[بيييب! ، المضيف في عالم الأحلام!]# كما لو أن الضباب في ذكرياته قد جرف تمامًا ، فإن صوت رقاقة AI لم يعد صوت امرأة صاخبة ، نما وأصبح واضحاً مرة أخرى.
كان الأمر كما لو أن الزهور المحيطة بها أزهرت بضحكتها.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
“عد!” في هذه اللحظة ، كانت أصابع المرأة القريبة على وشك لمس وجه ليلين.
أخيرًا ومض الضوء في أعماق عيون ليلين.
“في هذه الحالة” تم نقل نموذج تعويذة إليه فجأة بواسطة رقاقة AI #.
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
صورة الأفعى الأرملة
“ابتعد وأرحل!” وجه ليلين الصولجان نحو المرأة ، وتناثرت ألسنة اللهب الشيطانية ذات اللون الأحمر الداكن.
“حلقة النار#!”
“آآآه!” صرخت المرأة وغطت وجهها ثم انسحبت.
كان الأمر كما لو أن الزهور المحيطة بها أزهرت بضحكتها.
“من أنت؟” كان تعبير ليلين جادًا للغاية وهو يشاهد المرأة التي وقفت مرة أخرى.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
اختفى جزء كبير من وجهها ، لكن الغريب أنها لم يكن لديها أي رد فعل تجاهه. ل
“الأفعى الظلام المحلاق!”.
لم يكن هناك أي دم في مكان الإصابة.
“الأفعى الأرملة …” تمتم ليلين ، وعيناه تومضان بالضوء.
“لم أفكر أبدًا أنك قد غيرت نفسك بالفعل من أجل عالم الأحلام واستوعبت السيطرة على دريم فورس …” تحدثت المرأة بهدوء ، لكن الصوت المألوف جعل عيون ليلين تنكمش “أنت… الأفع—“.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
boom!#
“حلقة النار#!”
تحطم المشهد وكشف عن نهر نجمي امتد عبر الفراغ.
“تعويذة الأحلام من المرتبة الرابعة – صولجان الوهم!” تجمعت كميات كبيرة من موجات دريم فورس في يد ليلين ، مشكلة صولجانًا قديمًا غريبًا.
انفتحت حزمة من الثعابين على شكل نجم في النهر ، وكشفت عن الأفعى بداخلها.
“في هذه الحالة” تم نقل نموذج تعويذة إليه فجأة بواسطة رقاقة AI #.
“طفلي ، عد إلى حضني!” حمل صوت الأفعى الأرملة بداخله بعض القوة الجذابة الغريبة ، مما تسبب في غليان الدم في جسم ليلين خارج عن إرادته.
كان هناك منزل خشبي غير بعيد ، وبداخله شخصية بشرية.
حثه الصوت على الخضوع والسقوط عند ركبتي الأرملة.
تحركت أطرافه تلقائيًا ، وكان على بعد خطوة واحدة فقط من الانقضاض في عناقها.
كانت أعداد كبيرة من الثعابين العملاقة تصدر صوت هسهسة وتزمجر في وجهه ، وتغيرت تعبيراته.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هذا ليس عالم المطهر ، بل حلم“.#
كان الأمر كما لو كان قد مر بسقوط طويل.
“إرادتي الحرة لن يتحكم فيها أي شيء آخر! ، الأفعى الأرملة ، أكبر خطأ ارتكبته اليوم هو جري إلى عالم الأحلام! ” ظهرت نظرة حاسمة على الفور في عيون ليلين ، وشكلت في يديه نموذج تعويذة وهمية ورائعة.
“عد!”
“تعويذة الحلم من المرتبة 5 – حلم المشتت!#” غطت تموجات غريبة المنطقة …
# ومع ذلك يبدو أنه نسي شيئًا مهمًا ، وأعطاه تحذيرًا سيئًا.
شعر ليلين بالبلل على خده ، فتح عينيه ليجد وحشًا كبيرًا غريبًا يلوح في الأفق وفمه مفتوح على مصراعيه.
لم تبعث أي طاقة على الإطلاق.
لعق لسانه القرمزي على وجهه ، وظهرت رائحة كريهة تنبعث من أنفه.
خرج بسرعة من المنطقة ووصل إلى المنزل الخشبي الذي اكتشفه.
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
“هذا ليس عالم المطهر ، بل حلم“.#
ألقى نظرة حوله ووجد علامات إنزلاق على الأرض.
“آه! آه! آه! ” بعد مرور بعض الوقت ، تغير الصوت ليصبح صرخات أنثوية خارقة.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
نشر غراب بثلاث عيون حمراء جناحيه وانطلق من غصن شجرة بجانبه ، تاركًا وراءه القليل من الريش المتساقط. انتشرت صرخاتها الثاقبة على نطاق واسع.
“الظلام والأحلام تشترك في علاقة قوية ، ليس من المستغرب أنها تستطيع استخدام دريم فورس ، الشيء الوحيد الذي لم تكن تتوقعه هو أنني قادر على استخدام دريم فورس … “تدفق العرق البارد على ظهر ليلين.
ظهرت قوة الروح مما تسبب في انتشار عاصفة خضراء فاتحة من الرياح في جميع الاتجاهات.
لولا تجربته السابقة مع عالم الأحلام ، لكانت عواقب الانجراف إلى هذا الحلم كارثية.
“عد!” في هذه اللحظة ، كانت أصابع المرأة القريبة على وشك لمس وجه ليلين.
كانت هناك فجوة كبيرة بين عالم الماجوس والمطهر.
بعد أن شعرت بتحكمه الأساسي وعزل قوته الروحية ، ومضت أفكار ليلين وتوصل إلى شيء ما “عالم الأحلام هو عالم عميق يرفض كل القوى التي ليست ضمن دريم فورس “.
مع القيود المضافة على المجالات الوقائية ، لن تتمكن الأفعى الأرملة من مهاجمة ليلين بسهولة+.
كان المنزل الخشبي قد تغير خلف الورود ، وأصبح مجموعة ملفوفة من الثعابين.
ومع ذلك كان عالم الأحلام مختلفًا.
ومع ذلك كان عالم الأحلام مختلفًا.
كان الفضاء نفسه مشوشًا هناك ، وكان كل شيء في كل مكان.
“ابتعد وأرحل!” وجه ليلين الصولجان نحو المرأة ، وتناثرت ألسنة اللهب الشيطانية ذات اللون الأحمر الداكن.
سيكون الهجوم من خلال الأحلام هو الأكثر كفاءة في استخدام الطاقة.
ترجمة : Sadegyptian
على الرغم من وجود بعض القيود ، إلا أنه كان ينبغي أن يكون كافياً لـ الأفعى الأرملة لقمع ليلين.
كانت أعداد كبيرة من الثعابين العملاقة تصدر صوت هسهسة وتزمجر في وجهه ، وتغيرت تعبيراته.
ربما كان الشيء الوحيد الذي لم تفكر فيه هو أن ليلين قد اتصل بالفعل بـ دريم فورس ، وقد اعتاد جسده على ذلك.
“هذا النطاق …” رفع ليلين حواجبه “# ليس فقط من الصعب استخدام التعويذات على الإطلاق ، بل تم قمع آثارها إلى حد كبير ، هل يمكن أن يكون هذا عالمًا رفيع المستوى؟_”.
سمح له ذلك بالخروج منه تلقائيًا ، وحتى استخدام تعويذة أحلام من المرتبة الخامسة.
” منطقةالعظام الرمادية في القارة الوسطى؟ ، إذن هذا هو العالم الحقيقي ، مما يعني أنني هربت؟ ” استعادت عيون ليلين إشراقها حيث طرد الوحش بسهولة ، وكان الفرح واضحًا على وجهه.
في حين أنه لم يكن بإمكانه فعل الكثير لها ، إلا أن الوقت الذي اكتسبه كان كافياً لهروب.
كانت أعداد كبيرة من الثعابين العملاقة تصدر صوت هسهسة وتزمجر في وجهه ، وتغيرت تعبيراته.
“الأفعى الأرملة …” تمتم ليلين ، وعيناه تومضان بالضوء.
“الظل !”
لقد أوضح له هجومها أنها لن تتسامح مع أي سليل يفلت من سيطرتها.
كان الأمر كما لو أن الزهور المحيطة بها أزهرت بضحكتها.
كلما كان أكثر تميزًا وكلما تقدم بشكل أسرع ، زاد تضارب المصالح حدة.
“#صحيح ، كنت في طريق العودة إلى إتحاد الوارلوك ، لكن الأفعى الأرملة جذبتني إلى الحلم ، ولهذا السبب سقطت فجأة … “لمس ليلين ذقنه وخمن ما حدث.
#”لم أتوقع أبدًا أن وجودًا صغيرًا مثلي سوف يجذب انتباه الأفعى الأرملة“# ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة مريرة.
انفتحت حزمة من الثعابين على شكل نجم في النهر ، وكشفت عن الأفعى بداخلها.
لقد شعر بالفعل وكأنه كان مراقبًا عندما تطور ليصبح وارلوك إمبراطور كيمويين .
انخفضت درجة حرارة الغابة مع غروب الشمس ، وازداد الضباب من حوله.
لم يكن يتوقع أن يأتي هذا اليوم بهذه السرعة.
كانت الورود الذهبية تتفتح بالكامل خلف السياج ، وأرتفع الدخان الرمادي من الداخل مما سمح ليلين بالشعور ببعض الدفء.
صورة الأفعى الأرملة
كانت الورود الذهبية تتفتح بالكامل خلف السياج ، وأرتفع الدخان الرمادي من الداخل مما سمح ليلين بالشعور ببعض الدفء.
ومع ذلك فقد تمكن من تذكر الكثير من الأشياء مثل سحره.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هذا الشعور بالقمع مألوف …” غزت تيارات من الضباب الأحمر الداكن جسم ليلين تلقائيًا ، وتسببت في زيادة حدة الألفة.
ترجمة : Sadegyptian
“تحسس الريح …” مد ليلين ذراعيه ، وتجمع حوله جزيئات عنصر الرياح الخضراء الخفيفة.
“نعم! أخي الصغير ، لقد عدت أخيرًا! ” كانت هناك دموع في عيني المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
