السفر معاً والمظهر
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
نظرًا لأنها عرفت مدى خطورة هذا المكان ، لم تكن ترغب في البقاء لفترة أطول.
“كنت ساذجة جدًا ، بغض النظر عن مدى تراخي الأستاذ من برج خاتم إينيا في متطلباته ، فإن المبتدئة مثلي ليست مؤهلة بما فيه الكفاية … “.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
جلس ليلين ودارلي في مواجهة بعضهما البعض في محل عصير فواكه.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
كان ليلين يراقب المارة خارج النافذة الفرنسية وهو يستمع إلى دارلي وهي تروي تجربتها بعد أن افترقوا.
“يبدو أنني تركت ورائي انطباعًا سيئًا على الساحل الجنوبي!” لم يستطع ليلين سوى هز رأسه “في الواقع …“.
كانت دارلي ماجوس موهوبة و مثابرة.
لم تهتم دارلي بالوظائف العادية ، لكنها لم تفي بمتطلبات الوظائف التي تحتاج إلى الماجوس الرسمي.
ومع ذلك كان لديها خطأ وهو سنها.
“أوه ، لا شيء … فقط وصلنا إلى مدينة إيبول!” فتح ليلين نافذة العربة وأومأ برأسه.
كانت المعرفة أساس قوة الماجوس.
لقد كانت غير عادية لتقدمها لتصبح ماجوس في سنها ، ولكن بالمقارنة مع أولئك المهووسين القدامى الذين جمعوا المعرفة على مدى مئات السنين ، لم تكن شيئًا.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
ومن ثم فقد فشلت تمامًا في التجنيد في برج خاتم إينيا ، وتم رفضها.
ومع ذلك كان لديها خطأ وهو سنها.
كانت رفيقاتها الأخريات يعملن بنفس الطريقة ، وبعد النكسة الناجمة عن الاختلاف الكبير بين مثلهن الأعلى والواقع ، عادوا منذ فترة طويلة إلى مسقط رأسهم.
من وجهة نظره كان سليل الدم قريبًا جدًا من المدينة.
حتى أن البعض استسلم تمامًا.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
كانت دارلي ماجوس موهوبة و مثابرة.
سرعان ما واجهت مشكلة خطيرة – لقد أفلست!.
لم تهتم دارلي بالوظائف العادية ، لكنها لم تفي بمتطلبات الوظائف التي تحتاج إلى الماجوس الرسمي.
قد يبدو الماجوس الرسميون أثرياء للغاية ، لكن أولئك الذين تقدموا للتو قد استنفدوا كل مواردهم وبلوراتهم السحرية أثناء اختراقهم.
لم يكونوا ماهرين بشكل خاص في أي مجال ، ولأنهم يفتقرون إلى البلورات السحرية لشراء نماذج تعويذة وما شابه ذلك للنمو ، فقد كانت دورة لا نهاية لها.
لم يكونوا ماهرين بشكل خاص في أي مجال ، ولأنهم يفتقرون إلى البلورات السحرية لشراء نماذج تعويذة وما شابه ذلك للنمو ، فقد كانت دورة لا نهاية لها.
كان الأمر كما لو كانت تقرأ الكتاب المدرسي ، والكلمات التي تلتها تركت ليلين يضحك على نفسه.
كان الماجوس عادةً في أفقر حالاتهم بعد التقدم ، وكانت تكاليف مدينة تيلجوس باهظة بالنسبة لشخص مثل دارلي.
تابعت دارلي عن كثب وراءه ، وأظهرت عيناها فضولها.
علاوة على ذلك كانت لا تزال بحاجة إلى الحصول على المزيد من البلورات السحرية من أجل شراء أشياء مثل جرعات القوة الروحية ونماذج التعويذات.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
ومن ثم بعد أن هدأت نفسها ، لم يكن لديها خيار سوى ابتلاع كبريائها والبحث عن وظيفة.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
ومع ذلك وجه لها الواقع ضربة قاسية.
لم تهتم دارلي بالوظائف العادية ، لكنها لم تفي بمتطلبات الوظائف التي تحتاج إلى الماجوس الرسمي.
“آه … يبدو أنني سأفعل ذلك بنفسي …“.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
“لقد مرت بضعة أيام فقط ، ولكنك مررت بالفعل بالعديد من التجارب …” كان لدى ليلين الرغبة في الضحك ، لكنه أجبر نسفه على التوقف.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
منذ أن تقدم ليصبح وارلوك ، كان دائمًا أقوى من الآخرين من نفس رتبته.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
علاوة على ذلك كانت شريحة AI عبارة عن غش سمح له بتجميع المعرفة.
“سيد …” تأثرت دارلي بشدة ، وتشكلت الدموع في زاوية عينيها.
لم يختبر مثل هذه الأشياء من قبل.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
في الواقع كان الماجوس مثل دارلي هم القاعدة في هذا العالم.
الآن مع ذلك كان الاثنان ذاهبان إلى إيبول معًا ، ويبدو أنها تفتقر إلى الأخلاق إذا لم تستفسر عن هذا بشكل صحيح.
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” سأل ليلين بلطف.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
جلس ليلين ودارلي في مواجهة بعضهما البعض في محل عصير فواكه.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
“كنت ساذجة جدًا ، بغض النظر عن مدى تراخي الأستاذ من برج خاتم إينيا في متطلباته ، فإن المبتدئة مثلي ليست مؤهلة بما فيه الكفاية … “.
“لا بأس ، لقد أخذت مهمة لجمع عشب ضوء النجوم ، والمكافآت ليست سيئة ، سأكون قادرة على البقاء على قيد الحياة لبعض الوقت … ” رفضت دارلي .
ارتدى ليلين ملابس رائعة ، واحدة من قفازاته فقط تستحق كل ما كانت ترتديه.
كانت طفلة قوية ولديها كبرياء ، ومن الواضح أنها لن تقبل مثل هذه الصدقة.
كانت رفيقاتها الأخريات يعملن بنفس الطريقة ، وبعد النكسة الناجمة عن الاختلاف الكبير بين مثلهن الأعلى والواقع ، عادوا منذ فترة طويلة إلى مسقط رأسهم.
” عشب ضوء النجوم ، هووه …” فحص ليلين مع رقاقة AI “يتم إنتاج هذا المكون فقط في مدينة إيبول ، على الرغم من أنها ليست بعيدة عن تيلجوس ومن السهل جمعها ، فقد هرب بعض الأشخاص من طائفة الروح البدائية إلى هناك مؤخرًا ، مما جعل الأمر أكثر خطورة … “.
“لم أفكر أبدًا أنه سيأتي يوم أدخل فيه كتابًا دراسيًا!” لمس ليلين القناع اللامع والبارد على وجهه ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالريبة.
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
عندما رأها تجد هذا الأمر صعبًا ، لم يستطع ليلين إلا أن تضحك “أنا بحاجة للذهاب إلى هناك على أي حال ، لنذهب معاً…“.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
“سيد …” تأثرت دارلي بشدة ، وتشكلت الدموع في زاوية عينيها.
بعد كل شيء كان هو الشخص الذي أثار إلى حد ما كل هذه القضايا.
“لدي حقًا شيء أفعله هناك!” أكد ليلين.
ومع ذلك وجه لها الواقع ضربة قاسية.
مع مرور بضعة أيام من إشارات الروح والدم ، جاء سليل فارلير إلى هنا ، وكان على وشك الوصول إلى إيبول أيضًا.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
لم يكن ليلين شخصًا لديه الكثير من الوقت في يديه.
كانت دارلي ماجوس موهوبة و مثابرة.
إن لم يكن لمثل هذا الشيء ، لكان أعطاها بعض البلورات السحرية.
“لقد مرت بضعة أيام فقط ، ولكنك مررت بالفعل بالعديد من التجارب …” كان لدى ليلين الرغبة في الضحك ، لكنه أجبر نسفه على التوقف.
لماذا يضيع وقته الثمين ويرافقها؟.
بعد كل شيء كان هو الشخص الذي أثار إلى حد ما كل هذه القضايا.
“شكراً جزيلاً!” انحنت دارلي بعمق ، وظهر تدفق أحمر على خديها وانتشر للأسفل.
كانت دارلي ماجوس موهوبة و مثابرة.
……
“سيد …” تأثرت دارلي بشدة ، وتشكلت الدموع في زاوية عينيها.
استمرت العجلات في الدوران ، وأصدرت ضوضاء بسيطة.
خفضت دارلي رأسها بحزن ، ثم نظرت إلى ليلين ، الذي كان بجانبها “سيدي ليلين ، لماذا أنت هنا؟“.
ترك سطح الطريق غير المستوي العربة تهتز باستمرار.
“يا! ، هل وافقت على مقابلة شخص ما خارج مدينة إيبول؟ ، إذا كان الأمر مناسبًا هل يمكن أن تخبرني باسمه؟ ، سأبحث عنه“.
داخل العربة كانت دارلي تشاهد وجه ليلين الغامض المغطى بقناع أسود.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
“أوه ليس هناك حاجة لذلك ، لقد وصل ” رفع ليلين حواجبه وخرج.
نظرًا لأن ليلين احتفظ بقناعه طوال هذا الوقت ، فقد افترضت دارلي أنه كان يخفي هويته ، ولهذا السبب لم تسأل عن اسمه.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
الآن مع ذلك كان الاثنان ذاهبان إلى إيبول معًا ، ويبدو أنها تفتقر إلى الأخلاق إذا لم تستفسر عن هذا بشكل صحيح.
لم يكونوا ماهرين بشكل خاص في أي مجال ، ولأنهم يفتقرون إلى البلورات السحرية لشراء نماذج تعويذة وما شابه ذلك للنمو ، فقد كانت دورة لا نهاية لها.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
كان الماجوس عادةً في أفقر حالاتهم بعد التقدم ، وكانت تكاليف مدينة تيلجوس باهظة بالنسبة لشخص مثل دارلي.
من وجهة نظره كان سليل الدم قريبًا جدًا من المدينة.
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
ومع ذلك فقد ضعفت هالة الحياة على جسده إلى أقصى حد ، وكانت هناك حتى هالة الموت تأتي منه.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
إذا لم ينقذه ليلين فليس من المحتمل أن يعود إلى مدينة تيلجوس.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
“ليلين …” كررت دارلي الاسم عدة مرات ، وتغير تعبيرها فجأة “اسم ليلين هو نفسه أسم الماجوس الموجود في كتب التاريخ في المدرسة لدينا!”.
لماذا يضيع وقته الثمين ويرافقها؟.
“يا؟” قام ليلين بلمس ذقنه.
في الواقع كان الماجوس مثل دارلي هم القاعدة في هذا العالم.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
ترك العديد من السكان هذه المنطقة وهربوا ، مما تسبب في عزلة المدينة.
بعد كل شيء كان هو الشخص الذي أثار إلى حد ما كل هذه القضايا.
كان لديه بعض البلورات السحرية ، ولم يكن الأمر كما لو كانت ذات فائدة كبيرة له.
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
……
“هوه… لم أكن أتوقع أن يكون للورد ليلين نفس الاسم مثل ذلك الماجوس من كتب التاريخ ، كم هذا ممتع! ، هيهي … ” غطت دارلي فمها ، وأرتجفت أكتافها قليلاً.
فقط دارلي لم تهدأ وثابرت وبقيت في مدينة تيلجوس.
ربما كان ذلك لأنها لم تكن حذرة من ليلين على الإطلاق ، أو لأنها كانت مفتونة بقوة الأحلام المحيطة به.
“هوه… لم أكن أتوقع أن يكون للورد ليلين نفس الاسم مثل ذلك الماجوس من كتب التاريخ ، كم هذا ممتع! ، هيهي … ” غطت دارلي فمها ، وأرتجفت أكتافها قليلاً.
لم تفكر حتى في احتمال أن يكون ليلين هو نفسه نفس الشخص من كتب التاريخ.
لم يكن ليلين شخصًا لديه الكثير من الوقت في يديه.
“يا؟ ، هل لي أن أسأل ماذا تقول الكتب عنه؟ ” كان ليلين فضوليًا إلى حد ما حول كيفية تقييم مؤرخي الساحل الجنوبي له.
جلس ليلين ودارلي في مواجهة بعضهما البعض في محل عصير فواكه.
“بالطبع!” أومأت دارلي برأسها وأغمضت عينيها وبدا وكأنها تتذكر محتوى عنه.
حتى أن البعض استسلم تمامًا.
“الملك السيادي السم – ليلين فارليير من جزر تشيرنوبيل ، ماجوس من الرتبة الثانية ، وشخصية مهمة تسببت في حرب الماجوس الثالثة ، في البداية كان طالبًا في أكاديمية غابة العظام السحيقة ، ثم خانهم وفر إلى حديقة فور سيزونز ، سمحت له معارك لا حصر لها بإكتساب الشهرة ، وأشهرها كان المعركة في بعد جيب النهر الخالد ، وكذلك في الباب الحديدي ، مكان وجوده غير معروف حاليًا وهو مطلوب من قبل كل من ماجوس النور والظلام ، التقييم: موهبة نادرة ، لا تُرى إلا مرة واحدة كل ألف عام في الساحل الجنوبي! “.
كان عشب ضوء النجوم منتجًا مميزًا موجودًا حول مدينة إيبول.
كان الأمر كما لو كانت تقرأ الكتاب المدرسي ، والكلمات التي تلتها تركت ليلين يضحك على نفسه.
ومع ذلك فقد ضعفت هالة الحياة على جسده إلى أقصى حد ، وكانت هناك حتى هالة الموت تأتي منه.
“لم أفكر أبدًا أنه سيأتي يوم أدخل فيه كتابًا دراسيًا!” لمس ليلين القناع اللامع والبارد على وجهه ، ولم يسعه إلا أن يشعر بالريبة.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
“وماذا عن رأيك فيه؟” سألها ليلين بفضول.
ترددت لفترة طويلة قبل أن تتكلم “س– سيد ، اسمي دارلي ، هل لي أن أعلم…“.
“هذا ليلين؟” لمعت عيون دارلي ، كما لو أن طبقة من الضباب قد غطتها “إنه عبقري! ، هناك شائعات بأنه حتى معلم كبير ، لكنه لا يتمتع بأي أخلاقيات ، أنا لا أحبه! “.
“هل هناك أي شيء يمكنني المساعدة به؟” سأل ليلين بلطف.
“يبدو أنني تركت ورائي انطباعًا سيئًا على الساحل الجنوبي!” لم يستطع ليلين سوى هز رأسه “في الواقع …“.
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
” أوه بالمناسبة السيد ليلين ، لماذا تسألني باستمرار أسئلة حول هذا الزميل؟ “تسألت دارلي.
الآن مع ذلك كان الاثنان ذاهبان إلى إيبول معًا ، ويبدو أنها تفتقر إلى الأخلاق إذا لم تستفسر عن هذا بشكل صحيح.
“أوه ، لا شيء … فقط وصلنا إلى مدينة إيبول!” فتح ليلين نافذة العربة وأومأ برأسه.
لمعت بقع فضية على أوراقها الخضراء الرقيقة المتلألئة بنور ساحر.
كان عشب ضوء النجوم منتجًا مميزًا موجودًا حول مدينة إيبول.
“يا! ، هل وافقت على مقابلة شخص ما خارج مدينة إيبول؟ ، إذا كان الأمر مناسبًا هل يمكن أن تخبرني باسمه؟ ، سأبحث عنه“.
لمعت بقع فضية على أوراقها الخضراء الرقيقة المتلألئة بنور ساحر.
“أوه أنا ليلين!” قال ليلين الحقيقة بوضوح.
كان من الصعب الخلط بينه وبين شيء آخر.
لماذا يضيع وقته الثمين ويرافقها؟.
نظرًا لتهديد طائفة الروح البدائية ، والتي تسببت في فقدان مدينة إيبول لأي اتصال مع مدينة تيلجوس ، فإن مهمة جمع عشب ضوء النجوم الآن قد أسفرت عن مكافآت سخية للغاية.
لقد كانت غير عادية لتقدمها لتصبح ماجوس في سنها ، ولكن بالمقارنة مع أولئك المهووسين القدامى الذين جمعوا المعرفة على مدى مئات السنين ، لم تكن شيئًا.
“يوجد عدد قليل جدًا من الناس في المدينة ، لا يمكنني حتى أن أجعل الناس يشترونها إذا حاولت … “شعرت دارلي بالعجز.
لم يختبر مثل هذه الأشياء من قبل.
نظرًا لأنها عرفت مدى خطورة هذا المكان ، لم تكن ترغب في البقاء لفترة أطول.
“لقد مرت بضعة أيام فقط ، ولكنك مررت بالفعل بالعديد من التجارب …” كان لدى ليلين الرغبة في الضحك ، لكنه أجبر نسفه على التوقف.
إذا تمكنت من شراء أجزاء كافية من عشب ضوء النجوم ، فلن تكون في مثل هذه الخسارة.
ترك سطح الطريق غير المستوي العربة تهتز باستمرار.
ومع ذلك فإن السمعة السيئة لطائفة الروح البدائية المتمثلة حول جمع الأرواح ، وعدم ترك العوام ، تركت المدينة فارغة عملياً.
كانت حرب ماجوس الثالثة وصعود طائفة الروح البدائية من القضايا الخطيرة للغاية بالنسبة لماجوس الساحل الجنوبي ، وقد تم تدوين كل التفاصيل المتعلقة بهم.
ترك العديد من السكان هذه المنطقة وهربوا ، مما تسبب في عزلة المدينة.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
اختفى المؤيدون وأولئك الذين جمعوا المواد.
داخل العربة كانت دارلي تشاهد وجه ليلين الغامض المغطى بقناع أسود.
“آه … يبدو أنني سأفعل ذلك بنفسي …“.
لقد كانوا فعليًا صخورًا بالنسبة له ، ومن الواضح أنه لا يمانع في إظهار بعض الكرم.
خفضت دارلي رأسها بحزن ، ثم نظرت إلى ليلين ، الذي كان بجانبها “سيدي ليلين ، لماذا أنت هنا؟“.
بعد كل شيء كان هو الشخص الذي أثار إلى حد ما كل هذه القضايا.
ارتدى ليلين ملابس رائعة ، واحدة من قفازاته فقط تستحق كل ما كانت ترتديه.
” عشب ضوء النجوم ، هووه …” فحص ليلين مع رقاقة AI “يتم إنتاج هذا المكون فقط في مدينة إيبول ، على الرغم من أنها ليست بعيدة عن تيلجوس ومن السهل جمعها ، فقد هرب بعض الأشخاص من طائفة الروح البدائية إلى هناك مؤخرًا ، مما جعل الأمر أكثر خطورة … “.
إلى جانب تأثيره الكبير ، ربما جاء من عائلة نبيلة قديمة.
مع اجتهاد دارلي الخاص ، كانت تتذكر ذلك حتى يومنا هذا.
لماذا يجد شخص مثل هذا قيمة في أشياء مثل عشب ضوء النجوم؟.
إذا لم ينقذه ليلين فليس من المحتمل أن يعود إلى مدينة تيلجوس.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
“يبدو أنني تركت ورائي انطباعًا سيئًا على الساحل الجنوبي!” لم يستطع ليلين سوى هز رأسه “في الواقع …“.
“يا! ، هل وافقت على مقابلة شخص ما خارج مدينة إيبول؟ ، إذا كان الأمر مناسبًا هل يمكن أن تخبرني باسمه؟ ، سأبحث عنه“.
إذا تمكنت من شراء أجزاء كافية من عشب ضوء النجوم ، فلن تكون في مثل هذه الخسارة.
“نعم! ، إنه الجيل الأصغر في عائلتي ، أما بالنسبة لإسمه … “حك ليلين رأسه.
“لا عجب …” غطت دارلي فمها الصغير “كنت أتساءل لماذا كانت المهمة بهذه البساطة ، و كانت المكافآت سخية جدًا ، عليكم اللعنة…“
لقد استخدم قوة سلالته لتوجيه سليل عائلة فارلير.
كانت قد اصطدمت بجدار عدة مرات بالفعل قبل أن تصطدم بليلين اليوم.
كيف سيعرف اسم الطفل؟.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أوه ليس هناك حاجة لذلك ، لقد وصل ” رفع ليلين حواجبه وخرج.
من وجهة نظره كان سليل الدم قريبًا جدًا من المدينة.
تابعت دارلي عن كثب وراءه ، وأظهرت عيناها فضولها.
ومع ذلك كان لديها خطأ وهو سنها.
ظهر مشهد المطاردة بسرعة أمام دارلي وهي تتبعه خارج المدينة …
من الواضح أنه تم ذكر ليلين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ليلين …” كررت دارلي الاسم عدة مرات ، وتغير تعبيرها فجأة “اسم ليلين هو نفسه أسم الماجوس الموجود في كتب التاريخ في المدرسة لدينا!”.
ترجمة : Sadegyptian
لقد استخدم قوة سلالته لتوجيه سليل عائلة فارلير.
من وجهة نظره كان سليل الدم قريبًا جدًا من المدينة.
“أنا؟” ضحك ليلين “أنا في انتظار شخص ما!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
