ألريك
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ترددت أصوات خارقة من الأنفجارت في مدينة تيلجوس ، وفصلت عاصفة مرعبة الغيوم نفسها.
بوم!
“هذا …” شاهدت دارلي خطوط الضوء التي كانت تلاحق شخصًا ما بقوة وشعرت بالتوتر.
“هل هناك شخص آخر لم يصل بعد؟ ، ماذا يعني ذلك؟” شحب وجهها الصغير.
أمامها كان ماجوس من طائفة الروح البدائية.
بنقرة أنيقة من معصمه ، ضرب السوط الفضي الطويل بشكل مستقيم ، دافعًا نحو مؤخرة ماجوس الهارب.
كانوا يرتدون أردية فضفاضة حمراء اللون مزينة بصليب فضي مقلوب على الظهر.
كانت في قلب الصليب جمجمة بيضاء ، وامتلأت عينا الجمجمة بظلام دامس.
كان هذا ماجوس من المرتبة الثالثة ، ذروة الوجود في الساحل الجنوبي!.
بدا وكأنه يبتسم في وجهها.
لقد كانت ماجوس نور تقليدية ، وفي حديقة فورسيزونز كان الخطر الأكبر الذي واجهته على الإطلاق هو بعض الحوادث أثناء مشاركتها في بعض التجارب .
كان هذا هو زي أعضاء طائفة الروح البدائية.
كان هذا لقياس قوته وحظه.
يمكن أن تشعر بآثار التحول العنصري من كل هؤلاء الماجوس ” إنهم على الأقل ماجوس شبه متحولين ، وهذا القائد … هو … “.
بدا الأمر وكأن داميان قد أتم مهمته بشكل جيد.
عمليا في اللحظة التي حولت فيها انتباهها إليه ، استدار القائد فجأة ونظر إلى وجهها ، وشلها الضوء الفضي المرعب من عينيه “ماجوس من الرتبة 2! ، ماجوس جسدوا قوتهم الروحية؟ “.
عندما شعرت دارلي بضعف ركبتيها وكانت على وشك السقوط ، تحرك كتفيها فجأة وكان جسدها مدعومًا بقوة هائلة.
عندما شعرت دارلي بضعف ركبتيها وكانت على وشك السقوط ، تحرك كتفيها فجأة وكان جسدها مدعومًا بقوة هائلة.
“أقبضوا عليه وأربطوه بشكل صحيح ، كونوا حذرين ” قال الماجوس من الرتبة 2 للأشخاص من خلفه.
بعد ذلك مباشرة دخلت كلمات ليلين اللطيفة في أذنيها “لا تقلقي ، لا بأس “.
كان في الطبقة العليا بين ماجوس النور.
بدا صوته وكأنه معدي ، وتمكنت من التعافي من خوفها الذي أصابها بالشلل.
“أنت-!” احمر وجه الماجوس من المرتبة الثانية باللون الأحمر وأخيراً ضغط على أسنانه “خذوه ، سنغادر! “.
“شكرا لك!” ألقت دارلي نظرة سريعة على ليلين ، وشعرت بالراحة على الفور.
أجاب أليك ببرود على سؤال الماجوس من المرتبة الثانية بكلمة “انصرف!”.
من وجهة نظرها ، مع شخص قوي مثل ليلين الذي لا يمكن فهم قوته بجانبها ، يمكنها الهروب بنجاح حتى من طائفة الروح البدائية.
كانت هذه هي القطعة السحرية من الدرجة المتوسطة التي ابتكرها ليلين في الساحل الجنوبي ، قلادة النجم الساقطة.
أصبحت الآن قادرة على التركيز على أشياء أخرى.
“سي– سيد ليلين! ، أنت قوي جدًا ويمكن أن تهزمهم بسرعة أليس كذلك؟ ” اتخذت دارلي عدة خطوات للوراء.
كان هؤلاء الأشخاص يطاردون شابًا بعيون زرقاء سماوية وشعر بني.
“لا تتوقع أن مجرد قطعة أثرية سحرية من الدرجة المتوسطة ستتمكن من إنقاذ حياتك!” عندما رأى خصمه يهرب من الضربة التي كان ينبغي أن تعتني به ، أصبح تعبير ماجوس من المرتبة الثانية غامقًا.
كانت الجسيمات الأولية المحيطة به شبه كبيرة ، وساعدته على التحرك بشكل أسرع ومقاومة الهجمات.
ظهرت الدموع في زاوية عينيها.
“المرتبة الأولى ، مع تحويل عنصري 75٪ على الأقل؟ ، من هو؟ ، لماذا تلاحقه طائفة الروح البدائية؟ ” ومضت عيون دارلي بالحيرة.
أدى الضغط المرعب غير المسبوق إلى جعل دارلي تعرج وتسقط وشعرت بالاختناق.
“لا يمكنك الهروب!” صاح ماجوس من المرتبة الثانية بصوت منخفض ، وتلاقت جزيئات الفضة الروحية لتشكل سوطًا فضيًا رائعًا يبلغ طوله عشرات الأمتار.
بنقرة أنيقة من معصمه ، ضرب السوط الفضي الطويل بشكل مستقيم ، دافعًا نحو مؤخرة ماجوس الهارب.
“قلت إنه لم يكن هناك قط ماجوس هرب عندما ذكر في قائمة القتل لدينا ، أعتبر نفسك محظوظًا ، سيقابلك سيد طائفتنا شخصيًا ويستخرج روحك ، ويغليها في النار لمدة مائة عام … “.
“قلادة النجم الساقطة!” مع صراخ الماجوس ، شكلت طبقة من الضوء الأحمر الداكن درعًا خافتًا حول جسده.
“اللورد أليك من مدينة تيلجوس! ، هل أنت هنا لتحطيم التوازن في الساحل الجنوبي؟ ” صرخ الماجوس.
بووم! بوم!
مع إخفاء ليلين لقدراته جيدًا ، تمت معاملته مثل اليرقة الصغيرة.
سمع إنفجار من ظهره ، وتحطم الدرع الأحمر الداكن.
ازداد إبهار الضوء الأبيض في الأفق ، ليشكل أخيرًا عالمًا خافتًا من النور المقدس.
احمر وجه الماجوس الشاب باللون الأحمر.
“السيد ليلين … هل هو الشخص الذي تنتظره؟” أشارت دارلي إلى الماجوس الهارب ، فصدمها شيء ما فجأة “إنه فرد من عائلتك ، لذلك أنت هنا خصيصًا لإنقاذه؟“.
وبسبب ذلك في إيقاف السوط الفضي.
ألتوت الهياكل العظمية الوهمية و جلبت الظلام واليأس إلى المناطق المحيطة.
سمح ذلك للماجوس الشاب بالاندفاع نحو مدخل مدينة إيبول ، وهو المكان نفسه الذي كان يتجه إليه ليلين ودارلي.
أمامها كان ماجوس من طائفة الروح البدائية.
“لا تتوقع أن مجرد قطعة أثرية سحرية من الدرجة المتوسطة ستتمكن من إنقاذ حياتك!” عندما رأى خصمه يهرب من الضربة التي كان ينبغي أن تعتني به ، أصبح تعبير ماجوس من المرتبة الثانية غامقًا.
“شكرا لك!” ألقت دارلي نظرة سريعة على ليلين ، وشعرت بالراحة على الفور.
ألتوت الهياكل العظمية الوهمية و جلبت الظلام واليأس إلى المناطق المحيطة.
كانت الجسيمات الأولية المحيطة به شبه كبيرة ، وساعدته على التحرك بشكل أسرع ومقاومة الهجمات.
كان بإمكان دارلي أن ترى عملياً كل المسام على وجه ماجوس الهارب ، وكذلك عيون المجانين الذين كانوا يلاحقونه و تتلألأ بالدماء.
يمكن أن تشعر بآثار التحول العنصري من كل هؤلاء الماجوس ” إنهم على الأقل ماجوس شبه متحولين ، وهذا القائد … هو … “.
لم تستطع إلا أن تسحب كم ليلين “سيد! ، ربي! ، لنذهب!”.
إن المطاردة الطويلة بالإضافة إلى عدم قدرته على الانضمام إلى أي منظمات كبيرة قد أصابته بالفعل باليأس “أنا آسف الجد داميان ، لم أستطع مساعدتك في أخد انتقامك … “ز
“نذهب؟ ، لماذا ينبغي لنا أن نذهب؟” ضحك ليلين بلا مبالاة.
من المحتمل أنه كان على صلة بأخ أو أخت ليلين ، ويمكنه أن يرى أوجه تشابه مع والده وحتى نفسه عندما كان شاباً.
استدعى الذكر فقط بروحه وسلالته ، ولم ينقذه شخصيًا.
“فقط اقتلني!” قلب الماجوس الذي سقط جسده بصعوبة ، ونطق الكلمات بلا أمل في عينيه.
كان هذا لقياس قوته وحظه.
بووم! بوم!
عند رؤية هذا المشهد ، خلص إلى أن قوة الرجل الصغير كانت مقبولة وأنه كان محظوظًا إلى حد ما ، وهو ما جعله يهز رأسه داخليًا.
“داميان قد التقى بهم بالفعل؟ ، لقد مرر قلادة النجم الساقطة أيضًا … “لمس ليلين ذقنه.
كان الماجوس الشاب الذي كان يفر حاليًا من نسل عائلة فارلير الذي شعر به ليلين.
“هذا …” شاهدت دارلي خطوط الضوء التي كانت تلاحق شخصًا ما بقوة وشعرت بالتوتر.
من المحتمل أنه كان على صلة بأخ أو أخت ليلين ، ويمكنه أن يرى أوجه تشابه مع والده وحتى نفسه عندما كان شاباً.
“سي– سيد ليلين! ، أنت قوي جدًا ويمكن أن تهزمهم بسرعة أليس كذلك؟ ” اتخذت دارلي عدة خطوات للوراء.
“داميان قد التقى بهم بالفعل؟ ، لقد مرر قلادة النجم الساقطة أيضًا … “لمس ليلين ذقنه.
كان هذا لقياس قوته وحظه.
كانت القطعة الأثرية السحرية التي إنبعثت منها الدرع الأحمر الداكن هي قلادة الصليب المعقدة على رقبة الشاب. حتى أنها كانت تحتوي على بعض الجواهر المكسورة.
بنقرة أنيقة من معصمه ، ضرب السوط الفضي الطويل بشكل مستقيم ، دافعًا نحو مؤخرة ماجوس الهارب.
كانت هذه هي القطعة السحرية من الدرجة المتوسطة التي ابتكرها ليلين في الساحل الجنوبي ، قلادة النجم الساقطة.
كان للقطع الأثرية السحرية من الدرجة المتوسطة تأثير ضئيل بعد المرتبة الأولى ، ولهذا السبب سلمها إلى داميان على أمل أن يسلمها إلى أحفاد عائلة فارليير البارزين.
ترجمة : Sadegyptian
بدا الأمر وكأن داميان قد أتم مهمته بشكل جيد.
أصبحت الآن قادرة على التركيز على أشياء أخرى.
“السيد ليلين … هل هو الشخص الذي تنتظره؟” أشارت دارلي إلى الماجوس الهارب ، فصدمها شيء ما فجأة “إنه فرد من عائلتك ، لذلك أنت هنا خصيصًا لإنقاذه؟“.
كان للقطع الأثرية السحرية من الدرجة المتوسطة تأثير ضئيل بعد المرتبة الأولى ، ولهذا السبب سلمها إلى داميان على أمل أن يسلمها إلى أحفاد عائلة فارليير البارزين.
“شئ مثل هذا!” رفعت حواجب ليلين ثم نظر إلى السماء وظهرت ابتسامة على شفتيه “اليوم حيوي للغاية!”.
كان هذا هو زي أعضاء طائفة الروح البدائية.
“لا يمكنك الهروب ، عندما تريد طائفة الروح البدائية قتل شخص ما ، فلن نفشل أبدًا! ” ارتفعت الصور المشوهة للهيكل العظمي مع ما بدا وكأنه نبوءة من ماجوس المرتبة الثانية ، وتحولت إلى عدد قليل من القلائد العظمية التي أقفلت على الفور حول كاحلي ماجوس الشاب.
عند رؤية هذا المشهد ، خلص إلى أن قوة الرجل الصغير كانت مقبولة وأنه كان محظوظًا إلى حد ما ، وهو ما جعله يهز رأسه داخليًا.
بوم!
كانت هذه هي القطعة السحرية من الدرجة المتوسطة التي ابتكرها ليلين في الساحل الجنوبي ، قلادة النجم الساقطة.
فقد الماجوس توازنه وسقط ، وبدا مثيرًا للشفقة حيث تم الكشف عن ضمادات ممتلئة بالدماء على صدره.
بوم!
من الواضح أن هذا كان جرحًا من وقت مطاردته.
سمع إنفجار من ظهره ، وتحطم الدرع الأحمر الداكن.
“ألم تركض؟ ، هيا ، اركض أكثر ” قال الماجوس من المرتبة الثانيةعندما اقترب من اماجوس الهارب ، وكان يراقبه من الأعلى.
عندما شعرت دارلي بضعف ركبتيها وكانت على وشك السقوط ، تحرك كتفيها فجأة وكان جسدها مدعومًا بقوة هائلة.
“قلت إنه لم يكن هناك قط ماجوس هرب عندما ذكر في قائمة القتل لدينا ، أعتبر نفسك محظوظًا ، سيقابلك سيد طائفتنا شخصيًا ويستخرج روحك ، ويغليها في النار لمدة مائة عام … “.
“اقتلوهم جميعًا واستخلصوا أرواح سكان البلدة ، تمكنا أخيرًا من الخروج ، لذلك سيكون من الجيد إعادة شيء ما … “أمر القائد ، وأجاب رجا الطائفة بصوت عال.
“فقط اقتلني!” قلب الماجوس الذي سقط جسده بصعوبة ، ونطق الكلمات بلا أمل في عينيه.
استدعى الذكر فقط بروحه وسلالته ، ولم ينقذه شخصيًا.
إن المطاردة الطويلة بالإضافة إلى عدم قدرته على الانضمام إلى أي منظمات كبيرة قد أصابته بالفعل باليأس “أنا آسف الجد داميان ، لم أستطع مساعدتك في أخد انتقامك … “ز
“شكرا لك!” ألقت دارلي نظرة سريعة على ليلين ، وشعرت بالراحة على الفور.
“أقبضوا عليه وأربطوه بشكل صحيح ، كونوا حذرين ” قال الماجوس من الرتبة 2 للأشخاص من خلفه.
“قلت إنه لم يكن هناك قط ماجوس هرب عندما ذكر في قائمة القتل لدينا ، أعتبر نفسك محظوظًا ، سيقابلك سيد طائفتنا شخصيًا ويستخرج روحك ، ويغليها في النار لمدة مائة عام … “.
ثم قام بمسح ليلين ودارلي اللذين كانا عند مدخل مدينة إيبول.
شخص من هذا القبيل يمكن أن يقتل ماجوس مثله بسهولة ، خاصة مع مدى توتر العلاقة بين الفصائل المتعارضة.
أظهرت الهالة المنبعثة من دارلي أنها كانت مبتدئة تقدمت مؤخرًا.
“نذهب؟ ، لماذا ينبغي لنا أن نذهب؟” ضحك ليلين بلا مبالاة.
مع إخفاء ليلين لقدراته جيدًا ، تمت معاملته مثل اليرقة الصغيرة.
كانت الجسيمات الأولية المحيطة به شبه كبيرة ، وساعدته على التحرك بشكل أسرع ومقاومة الهجمات.
“اقتلوهم جميعًا واستخلصوا أرواح سكان البلدة ، تمكنا أخيرًا من الخروج ، لذلك سيكون من الجيد إعادة شيء ما … “أمر القائد ، وأجاب رجا الطائفة بصوت عال.
“سي– سيد ليلين! ، أنت قوي جدًا ويمكن أن تهزمهم بسرعة أليس كذلك؟ ” اتخذت دارلي عدة خطوات للوراء.
ظهر ضوء قرمزي في عيونهم عندما اقتربوا من الاثنين بنية خبيثة ، كما لو كانوا وحوشاً وجدت فريستها.
فقد الماجوس توازنه وسقط ، وبدا مثيرًا للشفقة حيث تم الكشف عن ضمادات ممتلئة بالدماء على صدره.
“سي– سيد ليلين! ، أنت قوي جدًا ويمكن أن تهزمهم بسرعة أليس كذلك؟ ” اتخذت دارلي عدة خطوات للوراء.
كانت الجسيمات الأولية المحيطة به شبه كبيرة ، وساعدته على التحرك بشكل أسرع ومقاومة الهجمات.
كل هؤلاء الأشخاص كانوا شبه متحولين ، ويمكنهم قمعها بسهولة.
لم تقابل أبدًا موقفًا مثل ما يحدث الآن.
“لسنا بعجله من امرنا ، هناك شخص آخر لم يصل بعد ” رد ليلين دون حماس.
ظهر ضوء قرمزي في عيونهم عندما اقتربوا من الاثنين بنية خبيثة ، كما لو كانوا وحوشاً وجدت فريستها.
“هل هناك شخص آخر لم يصل بعد؟ ، ماذا يعني ذلك؟” شحب وجهها الصغير.
“المرتبة الأولى ، مع تحويل عنصري 75٪ على الأقل؟ ، من هو؟ ، لماذا تلاحقه طائفة الروح البدائية؟ ” ومضت عيون دارلي بالحيرة.
“كيكي ، هذه الأنثى ماجوس لديها لحم جيد جدًا ، كم هي رقيقة! ” لعق الرجل شفتيه وأبتسم ابتسامة شريرة.
“يمكنك أن تفعل ما تريد بالجسد ، لكن عليك أن تستخرج روحها ، روح الماجوس ليست سيئة للغاية ، ويمكنك حتى استبدالها بنقاط … ” ضحك رجل عجوز.
“يمكنك أن تفعل ما تريد بالجسد ، لكن عليك أن تستخرج روحها ، روح الماجوس ليست سيئة للغاية ، ويمكنك حتى استبدالها بنقاط … ” ضحك رجل عجوز.
كان هؤلاء الأشخاص يطاردون شابًا بعيون زرقاء سماوية وشعر بني.
ظهرت الدموع في زاوية عينيها.
عند رؤية هذا المشهد ، خلص إلى أن قوة الرجل الصغير كانت مقبولة وأنه كان محظوظًا إلى حد ما ، وهو ما جعله يهز رأسه داخليًا.
لقد كانت ماجوس نور تقليدية ، وفي حديقة فورسيزونز كان الخطر الأكبر الذي واجهته على الإطلاق هو بعض الحوادث أثناء مشاركتها في بعض التجارب .
ومع ذلك كان هناك مرشدون حولها ونجت دائمًا من الصدمة وبقيت بأمان.
ثم قام بمسح ليلين ودارلي اللذين كانا عند مدخل مدينة إيبول.
لم تقابل أبدًا موقفًا مثل ما يحدث الآن.
“لا تأتي!” صرخت دارلي ، مثل الصرخات الأخيرة لحمل ضعيف.
“سي– سيد ليلين! ، أنت قوي جدًا ويمكن أن تهزمهم بسرعة أليس كذلك؟ ” اتخذت دارلي عدة خطوات للوراء.
لقد حفز ذلك فقط شهية الذئاب المفترسة أمامها.
بدا وكأنه يبتسم في وجهها.
“ارقدي في سلام ” تمامًا كما كان الأشخاص على وشك التحرك وكانت دارلي في حالة من اليأس ، بدا الجو وكأنه يتجمد.
“هذا …” شاهدت دارلي خطوط الضوء التي كانت تلاحق شخصًا ما بقوة وشعرت بالتوتر.
ترددت أصوات خارقة من الأنفجارت في مدينة تيلجوس ، وفصلت عاصفة مرعبة الغيوم نفسها.
“أنت-!” احمر وجه الماجوس من المرتبة الثانية باللون الأحمر وأخيراً ضغط على أسنانه “خذوه ، سنغادر! “.
ازداد إبهار الضوء الأبيض في الأفق ، ليشكل أخيرًا عالمًا خافتًا من النور المقدس.
إن المطاردة الطويلة بالإضافة إلى عدم قدرته على الانضمام إلى أي منظمات كبيرة قد أصابته بالفعل باليأس “أنا آسف الجد داميان ، لم أستطع مساعدتك في أخد انتقامك … “ز
أدى الضغط المرعب غير المسبوق إلى جعل دارلي تعرج وتسقط وشعرت بالاختناق.
مع إخفاء ليلين لقدراته جيدًا ، تمت معاملته مثل اليرقة الصغيرة.
انهار جميع الأشخاص المحيطين بها ، وتغير تعبير الماجوس من المرتبة الثانية بمشاهدة عالم الضوء الأبيض “مجال الضوء المقدس! ، ماجوس من المرتبة الثالثة! “.
أظهرت الهالة المنبعثة من دارلي أنها كانت مبتدئة تقدمت مؤخرًا.
ظهر ماجوس من العدم من المجال الضبابي ، وشكل النور المقدس مشهدًا وهميًا خلفه.
فقد الماجوس توازنه وسقط ، وبدا مثيرًا للشفقة حيث تم الكشف عن ضمادات ممتلئة بالدماء على صدره.
“اللورد أليك من مدينة تيلجوس! ، هل أنت هنا لتحطيم التوازن في الساحل الجنوبي؟ ” صرخ الماجوس.
“داميان قد التقى بهم بالفعل؟ ، لقد مرر قلادة النجم الساقطة أيضًا … “لمس ليلين ذقنه.
كان هذا ماجوس من المرتبة الثالثة ، ذروة الوجود في الساحل الجنوبي!.
بووم! بوم!
كانت قوة ألريك معروفة جيدًا حتى بين الماجوس من الرتبة 3 ، وكان مسؤولًا عن مدينة تيلجوس التي كانت قاعدة كبيرة لـ ماجوس النور.
“يمكنك أن تذهب ، ولكن عليك أن تتركه وراءك” أشار ألريك إلى الماجوس على الأرض.
كان في الطبقة العليا بين ماجوس النور.
شخص من هذا القبيل يمكن أن يقتل ماجوس مثله بسهولة ، خاصة مع مدى توتر العلاقة بين الفصائل المتعارضة.
بنقرة أنيقة من معصمه ، ضرب السوط الفضي الطويل بشكل مستقيم ، دافعًا نحو مؤخرة ماجوس الهارب.
أجاب أليك ببرود على سؤال الماجوس من المرتبة الثانية بكلمة “انصرف!”.
ازداد إبهار الضوء الأبيض في الأفق ، ليشكل أخيرًا عالمًا خافتًا من النور المقدس.
“أنت-!” احمر وجه الماجوس من المرتبة الثانية باللون الأحمر وأخيراً ضغط على أسنانه “خذوه ، سنغادر! “.
“يمكنك أن تذهب ، ولكن عليك أن تتركه وراءك” أشار ألريك إلى الماجوس على الأرض.
كان هذا ماجوس من المرتبة الثالثة ، ذروة الوجود في الساحل الجنوبي!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بنقرة أنيقة من معصمه ، ضرب السوط الفضي الطويل بشكل مستقيم ، دافعًا نحو مؤخرة ماجوس الهارب.
ترجمة : Sadegyptian
بدا الأمر وكأن داميان قد أتم مهمته بشكل جيد.
انهار جميع الأشخاص المحيطين بها ، وتغير تعبير الماجوس من المرتبة الثانية بمشاهدة عالم الضوء الأبيض “مجال الضوء المقدس! ، ماجوس من المرتبة الثالثة! “.
“يمكنك أن تذهب ، ولكن عليك أن تتركه وراءك” أشار ألريك إلى الماجوس على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
