أكادمية العظام السحيقة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كان الأمر كما لو أنها قابلت عدوًا طبيعيًا.
لقد تسبب في الشعور بالسوء والبرودة في المكان.
كانت مديرة أكاديمية غابة العظام السحيقة ، التي تقف أمام أساتذتها الكثر ، ماجوس.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
لقد تجاوز هذا كل توقعات ليلين.
“شكرا جزيلاً ، أود أن أكون وحدي الآن ” اتكأ ليلين على الأريكة ، وهو يلوح بذراعيه كما لو كان متعبًا.
علاوة على ذلك شعر ليلين أن وجهها كان مألوفًا.
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن المدة التي عاشها كروفت قبل أن يصبح تلميذه.
لم يستطع ليلين إلا أن يبدأ بفحص ملامحها عن كثب.
كان الأمر كما لو أنها قابلت عدوًا طبيعيًا.
كان لديها شعر أشقر طويل مموج ووجه يشبه الدمية.
لقد تذكرها كشخص ، لكن مظهرها تغير بشكل كبير لدرجة أنه لم يعد يتذكر وجهها الأصلي.
عيناها الشبيهة بالنجوم ، قوامها الصغير مع بعض الدهون المتبقية على وجهها تجعل المرأة التي كانت بشرتها شاحبة مثل الثلج تبدو محبوبة ورائعة.
كانت أفعاله السابقة قد أكسبت ليلين سمعة لا مثيل لها في أكاديمية غابة العظام السحيقة.
كانت القوة الروحية المتجسدة في ذروة المرتبة الثانية تنبعث بوضوح من جسدها.
كانت مديرة أكاديمية غابة العظام السحيقة ، التي تقف أمام أساتذتها الكثر ، ماجوس.
“هاه .. تموجات الطاقة هذه تختلف عن تموجات الماجوس العادية ، يجب أن تكون من فرع قديم ، هل كانت محظوظة بما يكفي للحصول على بعض الميراث القديم؟“.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“اللورد ليلين!” تكلمت الأنثى الماجوس المقابلة له ، وكان صوتها اللطيف يبدو مثل صفراء ذات قيلولة سوداء “أهلا بكم من جديد! ، يجب أن تكون غابة العظام السحيقة منزلك إلى الأبد! “.
……
من الواضح أنها كانت تظهر حسن نيتها ، وصوتها على الفور جعل ليلين يفكر في مساعدي المعسكر.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
لقد تذكرها كشخص ، لكن مظهرها تغير بشكل كبير لدرجة أنه لم يعد يتذكر وجهها الأصلي.
كانت مختلفة تمامًا عن فتاة الماضي الهشة والضعيفة.
“أنت … نيسا؟” تحدث ليلين ببطء.
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
هذه الأنثى ماجوس هي التي خدعها مرشدها.
“لا ، سمعت أن …”
الشخص الذي تحول إلى وحش مثير للاشمئزاز بسبب تجربة فاشلة.
“الماجستير … لقد عدت!” قال ليلين وظهرت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من الصمت.
على عكس لقبها السابق الخنزيرة ، أصبحت نيسا الآن تجسيدًا للجمال.
ومع ذلك كانت نيسا في ذروة المرتبة الثانية ، مما جعل من السهل عليها الوصول إلى العرش.
“هذا أنا ، شكراً لك على كل دعمك وتشجيعك في الماضي ” ارتد صدر نيسا لأعلى ولأسفل ، ومن الواضح أن لديها الكثير من الأشياء لتقولها.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
بعد ذلك مباشرة حركت عينيها على المناطق المحيطة “اللورد ليلين ليس عدوًا ، يمكنك العودة“.
“اللورد ليلين!” تكلمت الأنثى الماجوس المقابلة له ، وكان صوتها اللطيف يبدو مثل صفراء ذات قيلولة سوداء “أهلا بكم من جديد! ، يجب أن تكون غابة العظام السحيقة منزلك إلى الأبد! “.
“مفهوم” حيا الغوريلا الحجري باحترام وأعاد القوات الهيكلية إلى أماكنها الأصلية.
“أنت … نيسا؟” تحدث ليلين ببطء.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
تمكنت ثلاث عائلات من ماجوس من إدارة كل شيء عندما كان يدرس في الأكاديمية ، حتى أنه انتخب مديرها. لقد قاتل مع عائلة ليليتل التي كانت واحدة من الثلاثة عائلات ، ولم يكن أمامه خيار سوى المغادرة.
كانت مختلفة تمامًا عن فتاة الماضي الهشة والضعيفة.
كانت مديرة أكاديمية غابة العظام السحيقة ، التي تقف أمام أساتذتها الكثر ، ماجوس.
“إنه ليلين!”
“هاه .. تموجات الطاقة هذه تختلف عن تموجات الماجوس العادية ، يجب أن تكون من فرع قديم ، هل كانت محظوظة بما يكفي للحصول على بعض الميراث القديم؟“.
“الملك السيادي السام؟“
ترجمة : Sadegyptian
“لا ، سمعت أن …”
من الواضح أنها كانت تظهر حسن نيتها ، وصوتها على الفور جعل ليلين يفكر في مساعدي المعسكر.
كانت أفعاله السابقة قد أكسبت ليلين سمعة لا مثيل لها في أكاديمية غابة العظام السحيقة.
“حسنًا ، لقد تذكرت أسمائهم ” ردت نيسا بسرعة.
سرعان ما بدأ الناس يتهامسون تحت أنفاسهم عندما أعلن اسمه ، وقد حصل بعضهم ممن حصلوا على مرتبة عالية بما فيه الكفاية على بعض المعلومات التي دفعتهم إلى مزيد من التواضع أمامه.
انحنت قليلاً قبل أن تتراجع بحذر.
توقفت الثرثرة بإشارة من يد نيسا ، أظهر هذا الإجراء البسيط سلطتها.
أختفت؟ ، وضحي! ” جعد ليلين حواجبه.
ابتمست ابتسامة حلوة نحو ليلين ، وبدا أنها تضيء المقبرة بأكملها.
أومأ ليلين برأسه .
“أعلم أن هناك الكثير الذي تريد معرفته ، لدي الكثير لأقوله بنفسي ، لذلك من الأفضل أن نواصل هذا في غرفة الرسم “.
“حتى جايدن بكفاءته في الصف الخامس …” هز ليلين رأسه ، بدا قاتمًا.
أومأ ليلين برأسه .
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
كان سطح أكادمية غابة العظام السحيقة عبارة عن مقبرة ، لكن كان بها هيكل ضخم تحت الأرض يمكن أن يستوعب الآلاف من الماجوس وأولئك الذين يقومون بوظائف غريبة بالداخل.
لم يفاجأ بوفاة كروفت بسبب كبر سنه ، رغم أنه كان لا يزال حزينًا بعض الشيء.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
“… وهكذا حصلت على ميراث هذا الحكيم وأصبحت ماجوس رسميًا بنجاح ، بعد قرنين وصلت إلى المرتبة الثانية وانتخبت مديرًا لأكاديمية غابة العظام السحيقة ” دست نيسا شعرها الطويل خلف أذنها.
في غرفة الرسم الرئيسية ، وضع ليلين الشاي الأسود في يديه واستمع لنيسا وهي تقدم سردًا لكل ما حدث بعد أن افترقا.
ومع ذلك فإنه لن يعترف أبدًا بمعرفته بسبب وفاته.
“… وهكذا حصلت على ميراث هذا الحكيم وأصبحت ماجوس رسميًا بنجاح ، بعد قرنين وصلت إلى المرتبة الثانية وانتخبت مديرًا لأكاديمية غابة العظام السحيقة ” دست نيسا شعرها الطويل خلف أذنها.
هذه الأنثى ماجوس هي التي خدعها مرشدها.
“مم ، لقد كان الأمر صعبًا عليك” شاهد ليلين الفتاة أمامه.
بينما بدا ما قاله بسيطًا ، كان بإمكانه تخيل الثمن الذي دفعته مقابل كل هذه التغييرات.
بعد ذلك مباشرة حركت عينيها على المناطق المحيطة “اللورد ليلين ليس عدوًا ، يمكنك العودة“.
ومع ذلك لم تكن على استعداد لمشاركة المزيد ولن يصب الملح على جروحها ، لن يفيده ذلك.
عند سماع هذا ، خفت عينا نيسا “أستطيع أن أخمن من الذي تريد أن تسأل عنه ، لقد مات جميع رفاقنا ، غوريتشا ودودوريا وحتى جايدن … لم يتبق من تلك المجموعة سوى نحن الاثنان … “.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
“مم … ماذا عن مرشدي ، الأستاذ كروفت؟” سأل ليلين.
تمكنت ثلاث عائلات من ماجوس من إدارة كل شيء عندما كان يدرس في الأكاديمية ، حتى أنه انتخب مديرها. لقد قاتل مع عائلة ليليتل التي كانت واحدة من الثلاثة عائلات ، ولم يكن أمامه خيار سوى المغادرة.
كانت مختلفة تمامًا عن فتاة الماضي الهشة والضعيفة.
على الرغم من أنه وجه ضربة كبيرة للأسرة في وقت لاحق ، إلا أن الظروف لم تسمح له باقتلاعها تمامًا من الأكاديمية.
كان بقاء اثنين من المساعدين من الساحل الجنوبي على قيد الحياة وحتى تحقيق مثل هذه النتائج المبهرة أمرًا نادرًا للغاية.
ومع ذلك فإن حقيقة أن نيسا كانت المديرة ولم يعطل وصولها أحد من افراد عائلة ليليتل كانت معلومة جيدة.
“حسنًا ، لقد تذكرت أسمائهم ” ردت نيسا بسرعة.
“لقد اقتلعت بالفعل عائلة ليليتل تمامًا ، وقد تأثر الاثنان الآخران أيضًا ، لم يعد بإمكانهم التدخل في أي شيء يتعلق بالأكاديمية ، عند التفكير في الأمر كل هذا يرجع لك ، إذا لم تكن قد قتلت أحد كبار السن من رتبة 1 والذي كان لديه فرصة للوصول إلى المرتبة الثانية ، فلن تكون العائلات قد أصبحت غير متوازنة في السلطة ، وهذا ما أثار كل شيء … “
سرعان ما بدأ الناس يتهامسون تحت أنفاسهم عندما أعلن اسمه ، وقد حصل بعضهم ممن حصلوا على مرتبة عالية بما فيه الكفاية على بعض المعلومات التي دفعتهم إلى مزيد من التواضع أمامه.
كانت نيسا تبتسم وهي تراقب ليلين.
عند سماع هذا ، خفت عينا نيسا “أستطيع أن أخمن من الذي تريد أن تسأل عنه ، لقد مات جميع رفاقنا ، غوريتشا ودودوريا وحتى جايدن … لم يتبق من تلك المجموعة سوى نحن الاثنان … “.
على الرغم من أن كلماتها كانت خفيفة ، إلا أن المذبحة التي خلفتها لم تكن بحاجة إلى وصف.
نيلا
مهما كان الوضع ، كانت أكاديمية غابة العظام السحيقة مجرد منظمة صغيرة الحجم حيث كانت أقوى ماجوس هي سيلي التي كانت في المرتبة الثانية فقط.
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
ومع ذلك كانت نيسا في ذروة المرتبة الثانية ، مما جعل من السهل عليها الوصول إلى العرش.
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
“لا ، سمعت أن …”
عند سماع هذا ، خفت عينا نيسا “أستطيع أن أخمن من الذي تريد أن تسأل عنه ، لقد مات جميع رفاقنا ، غوريتشا ودودوريا وحتى جايدن … لم يتبق من تلك المجموعة سوى نحن الاثنان … “.
كان الأستاذ مجرد ساحر من الدرجة الأولى ، وحتى لو كان بارعًا في الخيمياء ، كان هناك حد لعمره.
“حتى جايدن بكفاءته في الصف الخامس …” هز ليلين رأسه ، بدا قاتمًا.
نيلا
ومع ذلك فإنه لن يعترف أبدًا بمعرفته بسبب وفاته.
لقد تذكرها كشخص ، لكن مظهرها تغير بشكل كبير لدرجة أنه لم يعد يتذكر وجهها الأصلي.
“فُقد معلم جايدن خلال رحلة استكشافية إلى بعض الأنقاض ، انتشرت الأخبار أن بصمة حياته تبددت ، مما يعني أن فرصة بقائه على قيد الحياة ضئيلة … “تحدثت نيسا بهدوء.
“مم … ماذا عن مرشدي ، الأستاذ كروفت؟” سأل ليلين.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
على عكس لقبها السابق الخنزيرة ، أصبحت نيسا الآن تجسيدًا للجمال.
في الواقع كانت دراسة السحر والبحث مليئة بالمخاطر.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
كان بقاء اثنين من المساعدين من الساحل الجنوبي على قيد الحياة وحتى تحقيق مثل هذه النتائج المبهرة أمرًا نادرًا للغاية.
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
“مم … ماذا عن مرشدي ، الأستاذ كروفت؟” سأل ليلين.
كانت مثل خلية نحل معقدة ولكنها دقيقة.
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
لم تتعامل كثيرًا مع جايدن أو دوروت ، وحزنها على وفاتهما لا يمكن مقارنته بما شعرت به عندما ماتت غوريشا ودودوريا.
صمت ليلين فور سماعه كلمات نيسا ، وظهرت مشاهد من محاضرات كروفت في ذهنه.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
لم يفاجأ بوفاة كروفت بسبب كبر سنه ، رغم أنه كان لا يزال حزينًا بعض الشيء.
كان لديها شعر أشقر طويل مموج ووجه يشبه الدمية.
كان الأستاذ مجرد ساحر من الدرجة الأولى ، وحتى لو كان بارعًا في الخيمياء ، كان هناك حد لعمره.
كان حاليًا بين عدد كبير من المقابر ، العديد من القبور السوداء والصلبان المقلوبة التي تغطي المنطقة.
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن المدة التي عاشها كروفت قبل أن يصبح تلميذه.
“هذا أنا ، شكراً لك على كل دعمك وتشجيعك في الماضي ” ارتد صدر نيسا لأعلى ولأسفل ، ومن الواضح أن لديها الكثير من الأشياء لتقولها.
نظرًا لأنه لم يتقدم إلى المرتبة الثانية ، كان من الطبيعي أن يموت بسبب الشيخوخة.
كان مثل هذا الموت جيدًا في الواقع في عالم الماجوس ، ولم يتسبب في أي حزن ليلين.
“كنت أعتقد أنني سأحتاج إلى التعامل مع بعض الأخطاء والقمامة في الأكاديمية ، ولكن يبدو أن هناك القليل لأفعله!” ضحك ليلين وهو يتحدث بصراحة.
لقد جعله هذا فقط يعتقد أن الوقت كان بالفعل العدو الأكبر للحياة.
“منذ أن تم تدمير عائلة ليليتل تمامًا ، وفرت لي الكثير من المتاعب …” ضحك ليلين “هناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أرغب في العثور على مكانهم …“.
عزز هذا الحدث فقط تصميمه على السعي إلى الخلود.
“أولا نيلا ، يمكن التأكيد على وفاتها منذ 129 عامًا ، وانطفاء عائلتها منذ 67 عامًا بسبب تسرب أثناء إحدى التجارب … ومن عاد من مدينة إكستريم نايت أيضًا للإبلاغ ، قائلين أن آنا عاشت هناك لفترة من الوقت ، بل وطوروا التنظيم إلى محيط مدينة إكستريم نايت ، كانت امرأة قديرة للغاية ولم تتزوج قط ، ماتت في وقت لاحق وحيدة من الشيخوخة ، تلاشت منظمتها بعد وفاتها ، أما بالنسبة لبيكي … “.
بقي ليلين صامتًا لفترة أطول قبل أن يخرج صوته “شكرًا جزيلاً لك يا نيسا ، أخطط للبقاء هنا لفترة من الوقت ، وهناك عدد قليل من الأشخاص الآخرين الذين أحتاج إلى إزعاجك لمعرفة مكان وجودهم ، نيلا وبيكي وآنا من مدينة إكستريم نايت ، إنها إنسانة استولت على ذات مرة … “أعلن عن بعض الأسماء.
“توفي البروفسور كروفت بسلام لأسباب طبيعية منذ قرن مضى ، قبره خلف الأكاديمية مباشرة ، هل آخذك إلى هناك؟ “.
“حسنًا ، لقد تذكرت أسمائهم ” ردت نيسا بسرعة.
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
“شكرا جزيلاً ، أود أن أكون وحدي الآن ” اتكأ ليلين على الأريكة ، وهو يلوح بذراعيه كما لو كان متعبًا.
ألقت نيسا نظرة خاطفة على ليلين “لقد … اختفت …“.
“ثم سأغادر” على الرغم من أن نيسا كانت المضيفة ، إلا أنها بدت وكأنها تطيع ليلين دون قيد أو شرط.
“الملك السيادي السام؟“
انحنت قليلاً قبل أن تتراجع بحذر.
كان لديها شعر أشقر طويل مموج ووجه يشبه الدمية.
……
كانت مديرة أكاديمية غابة العظام السحيقة ، التي تقف أمام أساتذتها الكثر ، ماجوس.
“كروفت ليسلي …” أصبحت الحروف المكتوبة على شاهد القبر الأسود المرقط باهتة مع مرور الوقت ، لكن ليلين كان لا يزال قادرًا على قراءة الاسم.
“فُقد معلم جايدن خلال رحلة استكشافية إلى بعض الأنقاض ، انتشرت الأخبار أن بصمة حياته تبددت ، مما يعني أن فرصة بقائه على قيد الحياة ضئيلة … “تحدثت نيسا بهدوء.
كان حاليًا بين عدد كبير من المقابر ، العديد من القبور السوداء والصلبان المقلوبة التي تغطي المنطقة.
“الملك السيادي السام؟“
لقد تسبب في الشعور بالسوء والبرودة في المكان.
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
كانت المقبرة أمامه تخص معلمه السابق كروفت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“الماجستير … لقد عدت!” قال ليلين وظهرت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من الصمت.
استمرت الرياح الباردة في الهبوب ، مما تسبب في حفيف الأشجار السوداء.
على الرغم من أن كلماتها كانت خفيفة ، إلا أن المذبحة التي خلفتها لم تكن بحاجة إلى وصف.
“غادر البروفيسور كروفت بسلام ، ولم يترك وراءه أحفادًا …” مشت نيسا “أيضًا لقد حصلت على إجابة حول ما أردت مني التحقق منه …“.
“الجميع ، اسمحوا لي أن أقدم لكم ، هذا هو ليلين فارليير الفخر الأبدي لأكاديمية غابة العظام السحيقة! ، دعونا نرحب به بحرارة ” تحدثت نيسا أمام الأساتذة الذين يقفون وراءها.
“أخبرينى ” كان صوت ليلين هادئًا ، لكن ذلك تسبب فقط في ارتعاش عمودها الفقري.
من الواضح أنها كانت تظهر حسن نيتها ، وصوتها على الفور جعل ليلين يفكر في مساعدي المعسكر.
كان الأمر كما لو أنها قابلت عدوًا طبيعيًا.
عزز هذا الحدث فقط تصميمه على السعي إلى الخلود.
“أولا نيلا ، يمكن التأكيد على وفاتها منذ 129 عامًا ، وانطفاء عائلتها منذ 67 عامًا بسبب تسرب أثناء إحدى التجارب … ومن عاد من مدينة إكستريم نايت أيضًا للإبلاغ ، قائلين أن آنا عاشت هناك لفترة من الوقت ، بل وطوروا التنظيم إلى محيط مدينة إكستريم نايت ، كانت امرأة قديرة للغاية ولم تتزوج قط ، ماتت في وقت لاحق وحيدة من الشيخوخة ، تلاشت منظمتها بعد وفاتها ، أما بالنسبة لبيكي … “.
بعد ذلك دخل في مبنى تحت الأرض برفقة العديد من الماجوس.
ألقت نيسا نظرة خاطفة على ليلين “لقد … اختفت …“.
علاوة على ذلك شعر ليلين أن وجهها كان مألوفًا.
أختفت؟ ، وضحي! ” جعد ليلين حواجبه.
الشخص الذي تحول إلى وحش مثير للاشمئزاز بسبب تجربة فاشلة.
“بعد أن أنقذتها في عائلة تايلر ، غادرت وسافرت في القارة بمفردها ، على ما يبدو للبحث عنك ، لا أحد يعرف مكانها … “.
نيسا
“حتى جايدن بكفاءته في الصف الخامس …” هز ليلين رأسه ، بدا قاتمًا.
كان حاليًا بين عدد كبير من المقابر ، العديد من القبور السوداء والصلبان المقلوبة التي تغطي المنطقة.
نيلا
لم يكن لدى ليلين أي فكرة عن المدة التي عاشها كروفت قبل أن يصبح تلميذه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“بعد أن أنقذتها في عائلة تايلر ، غادرت وسافرت في القارة بمفردها ، على ما يبدو للبحث عنك ، لا أحد يعرف مكانها … “.
ترجمة : Sadegyptian
“الماجستير … لقد عدت!” قال ليلين وظهرت هذه الكلمات بعد فترة طويلة من الصمت.
لقد تجاوز هذا كل توقعات ليلين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
