التأكيد والسفر معًا
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
من الواضح أنه كان يتحدث عن الشياطنة القديمة وابنتها في مدينة تيلجوس في ذلك الوقت.
مع ظهور جارجاميل ، غرق الماجوس في صمت غامض.
“يبدو من الخارج أنك ستنفجر ، لكنك في الواقع أخفيت روحك في إحدى الأرواح ، طالما هربت واحدة من هذه الأرواح الانتقام ، يمكنك استخدام ذلك الجسد لإحياء نفسك؟ “.
كانوا يعرفون جيدًا كيف كانت قوية جارجاميل مرعبة ومزعجة.
صاح جارجاميل باستمرار كما لو كان يردد رونية تضحية.
لم يكن قوياً في السحر فحسب ، بل يمكنه دعم جسده بأرواح ميتة انتقامية ، مما يسمح له بالحفاظ على حالة الذروة في جميع الأوقات.
ظهرت مشاهد الخطر عندما تقدم إلى المرتبة الثانية في ذهنه في تلك اللحظة.
حتى عندما صدمته الورقة الرابحة الأخيرة لماجوس النور ، نصل الجشع ، أصيب فقط ولم يقتل.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
لقد هبط إلى مستوى منخفض لفترة من الوقت قبل أن يتعافى مرة أخرى.
كان هذا شيئًا معروفًا لجميع الماجوس.
إذا لم يكن الماجوس غير قادرين على التعامل معه ، فستتمكن طائفة الروح البدائية من الارتفاع في الساحل الجنوبي ليتم اعتبارهم مساويين لمجاوس الظلام والنور.
كانوا مثل الضفادع الصغيرة التي تبحر في الهواء ، كما لو كانت على وشك الاصطدام بجسد العدم.
ومع ذلك تم القبض بسهولة على رئيس الطائفة ، جارجاميل الذي آمن به العيون بشدة.
كان لديه هالة نبيلة للغاية وكان لديه قناع أسود على وجهه عليه أنماط غامضة.
تم قمع الشيطان الذي تسبب في الكثير من الرعب تحت المنصة.
في هذه اللحظة جثا زعيم منارة الليل على الأرض باحترام ، بدا وكأنه حاج.
ترك التباين الهائل الماجوس يتساءلون عما إذا كانوا في وهم.
“جا جا …“
ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بأن هذا كان حقيقة بعد عدة اختبارات.
أصبح خطاب جارجاميل أكثر طلاقة.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
“آه …”
كان القبض على شخص من نفس الرتبة على قيد الحياة أصعب من قتله.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو كان الجزء العلوي من القاعة عبارة عن قبة تظهر سماء الليل مع إسقاط أجزاء من ضوء النجوم وإظهار صور مقلوبة لأضواء رائعة.
كان هذا شيئًا معروفًا لجميع الماجوس.
وسط اللعنة انفجر جسد جارجاميل وخرج عدد لا يحصى من الشخصيات من جسده.
ربما سيكون لديهم فقط زيادة طفيفة في الاحترام إذا كان ليلين قد استولى على جارجاميل نفسه.
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
ومع ذلك كان هذا عمل مرؤوسيه وكان التأثير عليهم كبيرًا لدرجة أنه لا يمكن أن يكون أفضل من منظور ليلين.
“جا جا …“
انحنى القاتلان الفارغان قليلاً واختفيا في الفراغ.
كانوا مثل الضفادع الصغيرة التي تبحر في الهواء ، كما لو كانت على وشك الاصطدام بجسد العدم.
تسببت هذه الأساليب الغريبة في إحداث تغييرات في التعبيرات للعديد من الماجوس.
بدا ليلين هادئًا وهو يشاهد العديد من الشخصيات الخافتة في الهواء.
الآن فهموا جيدًا أنه بمجرد أمر ، لن يضطر إلى فعل أي شيء على الإطلاق.
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
يمكن لمرؤوسيه فقط القضاء على جميع الماجوس هنا!.
شاهد ليلين الباب المعدني الكبير أمامه ، وعيناه مليئة بالحنين إلى الماضي.
مع الاعتراف بذلك لم يعد لديهم أي أفكار حول ليلين خوفًا من أن يلاحظ ذلك.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
“غاغا … جيجي … أنت … ليلين!”.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
بدا صوت أجش من خلف قناع جارجاميل الأبيض ذو القرون.
الآن فهموا جيدًا أنه بمجرد أمر ، لن يضطر إلى فعل أي شيء على الإطلاق.
بدا الأمر متقطعًا ، لكن من الواضح أنه كان سريع البديهة أكثر مما كان عليه عندما رآه لأول مرة.
“آه …”
“نعم ، كيف حال تلك الأم الماجوس البائسة وابنتها؟“.
ليس بعيدًا كان هناك العديد من تموجات الماجوس من الرتبة الثانية تنتقل من عدد قليل من المباني.
سأل ليلين بلا مبالاة.
ومع ذلك تم القبض بسهولة على رئيس الطائفة ، جارجاميل الذي آمن به العيون بشدة.
من الواضح أنه كان يتحدث عن الشياطنة القديمة وابنتها في مدينة تيلجوس في ذلك الوقت.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
انفجر القناع العظمي مع قرقعة وتحول إلى مسحوق يتطاير في الهواء.
بالطبع بعد هجوم ليلين المضاد ، عانوا من عواقب وانصهروا لتشكيل كائن غريب.
سأل ليلين بلا مبالاة.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
أصبح خطاب جارجاميل أكثر طلاقة.
في هذه اللحظة ظهرت حزمتان من اللهب القرمزي من تحت قناع عظم جارجاميل.
“هل هذا صحيح …” بدا ليلين وكأنه في حالة ذهول للحظة ، كما لو كان يتذكر بعض الذكريات البعيدة.
……
“جا جا!”
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
في هذه اللحظة ظهرت حزمتان من اللهب القرمزي من تحت قناع عظم جارجاميل.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
انفجرت العديد من الرونية على جسدها ، وانتشرت طبقة من الضباب الأسود الكثيف.
جلب ضوء النجوم الأزرق الفاتح معه سطوعًا باردًا اخترق طبقات الدفاع والأرض في اكادمية غابة العظام السحيقة ، ووصل إلى القاعة.
“اللعنة! ، لقد تحرر! ” صاح الماجوس بخوف وغضب ، وومضت أجسادهم بتعويذات دفاعية فطرية ملونة.
انحنى القاتلان الفارغان قليلاً واختفيا في الفراغ.
“موطن كل الكائنات الحية يمكن أن يكون فقط قبر الروح إلى الأبد … جارجاميل!”
“سأخرج كل شيء! ، على الرغم من أن استخدام التقنيات السرية سوف يستهلك الكثير من قوة حياتنا المتواضعة ، إلا أنه لا يزال أفضل من الموت هنا! “
صاح جارجاميل باستمرار كما لو كان يردد رونية تضحية.
تسببت هذه الأساليب الغريبة في إحداث تغييرات في التعبيرات للعديد من الماجوس.
بوم!
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
وسط اللعنة انفجر جسد جارجاميل وخرج عدد لا يحصى من الشخصيات من جسده.
“هذا– هذا …” ارتجف القائد وصرخ بشكل لا إرادي ” نجم الفجر ، مجال ماجوس نجم الفجر!”.
كان هناك كبار السن ، الشباب ، الذكور ، الإناث ، والنقطة المشتركة الوحيدة لديهم كانت وجوههم الشريرة وكذلك عيونهم التي كانت تقطر الدم.
“موطن كل الكائنات الحية يمكن أن يكون فقط قبر الروح إلى الأبد … جارجاميل!”
“كيكي ، دعونا ندمر كل شيء معًا ، تضحية الروح! “
انفجر القناع العظمي مع قرقعة وتحول إلى مسحوق يتطاير في الهواء.
رافق الأضواء ضغط مرعب تسبب في قمع الجسيمات الأولية.
اندمجت أجزاء من الضوء مع الأشكال ، والهالة المرعبة التي أطلقوها تسببت حتى في تغيير تعبير زعيم منارة الليل.
بدا الأمر متقطعًا ، لكن من الواضح أنه كان سريع البديهة أكثر مما كان عليه عندما رآه لأول مرة.
كان جارجاميل ذروة المرتبة الثالثة ويسير الآن على عتبة نجم الفجر.
كل هذا حدث للتو وظهور مجال نجم الفجر أوضح أن ماجوس الجالس في المقعد الرئيسي ليلين فارلير ، قد دخل حقًا إلى عالم المرتبة الرابعة.
كان الهجوم المروع الذي تم تشكيله من خلال تدمير جسده يعني أنه لم يكن لديه أي أفكار بأنه يمكنه البقاء على قيد الحياة باعتباره ماجوس من المرتبة الثالثة.
ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى الاعتراف بأن هذا كان حقيقة بعد عدة اختبارات.
كان يعلم جيدًا أنه بمجرد اندلاع مثل هذه التعويذة تمامًا وانتشارها ، سيموت الماجوس في القاعة ، ولن يتم إنقاذ أكاديمية غابة العظام السحيقة.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
“سأخرج كل شيء! ، على الرغم من أن استخدام التقنيات السرية سوف يستهلك الكثير من قوة حياتنا المتواضعة ، إلا أنه لا يزال أفضل من الموت هنا! “
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
كانوا مثل الضفادع الصغيرة التي تبحر في الهواء ، كما لو كانت على وشك الاصطدام بجسد العدم.
“جا جا …“
ونغ! ونغ! ونغ!
هبطت ثلاث شخصيات بشرية ، وكشفت عن شخصيتين فوق شخصية القائد.
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
حرك يده إلى الأمام بشكل عرضي ، وحلقت الروح التي بدت في حالة ذهول تلقائيًا إليه.
وجد أن قوته الروحية قد ركدت ، وحتى التقنية السرية التي كان يخاطر بها بقوة حياته تم قمعها بقوة.
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
لم يشعر بأي ضعف ومن الواضح أنه تم دفع رد الفعل العنيف ولم يستهلك قوة حياته على الإطلاق.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو كان الجزء العلوي من القاعة عبارة عن قبة تظهر سماء الليل مع إسقاط أجزاء من ضوء النجوم وإظهار صور مقلوبة لأضواء رائعة.
“هذا هذا…“
انحنى القاتلان الفارغان قليلاً واختفيا في الفراغ.
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
جلب ضوء النجوم الأزرق الفاتح معه سطوعًا باردًا اخترق طبقات الدفاع والأرض في اكادمية غابة العظام السحيقة ، ووصل إلى القاعة.
حتى مرؤوسو ليلين لديهم القدرة على إنزال ماجوس في المرتبة الثالثة!.
جعل هذا الأمر يبدو كما لو كان الجزء العلوي من القاعة عبارة عن قبة تظهر سماء الليل مع إسقاط أجزاء من ضوء النجوم وإظهار صور مقلوبة لأضواء رائعة.
رافق الأضواء ضغط مرعب تسبب في قمع الجسيمات الأولية.
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
ترجمة : Sadegyptian
“آه …”
بعد ذلك مباشرة ظهر ماجوس في أقصى اليسار ببرود ، وعيناه تنبعثان منها ضوء أخضر داكن “إنه أنا!”
“جا جا …“
نادى القائد بصوت منخفض ، ظهرت طبقة من الأحرف الرونية السوداء الجميلة حول جسده.
“تشي تش …”
“جارجاميل ، هل تعتقد أنني لم ألاحظ حقًا ما كنت تفعله؟“.
كانت الأجسام الروحية العديدة في السماء مثل الحشرات المجمدة في الكهرمان ، غير قادرة على الحركة على الإطلاق ، ولم يصب أي ماجوس.
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
“هذا– هذا …” ارتجف القائد وصرخ بشكل لا إرادي ” نجم الفجر ، مجال ماجوس نجم الفجر!”.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
مقارنة بالمجال الوهمي لماجوس من الرتبة الثالثة ، فإن مجال نجم الفجر الحقيقي كانت مرعب إلى أقصى حد وجعله يبدو وكأنه مزحة.
انفجر المجال الذي كان القائد دائمًا يفخر به بصوت عالٍ أمام الضغط مثل الفقاعات.
“جارجاميل ، هل تعتقد أنني لم ألاحظ حقًا ما كنت تفعله؟“.
ترك التباين الهائل الماجوس يتساءلون عما إذا كانوا في وهم.
بدا ليلين هادئًا وهو يشاهد العديد من الشخصيات الخافتة في الهواء.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
حرك يده إلى الأمام بشكل عرضي ، وحلقت الروح التي بدت في حالة ذهول تلقائيًا إليه.
حتى عندما صدمته الورقة الرابحة الأخيرة لماجوس النور ، نصل الجشع ، أصيب فقط ولم يقتل.
بعد ذلك مباشرة أصبح المظهر على وجه الروح شريرًا والجسد مغطى بالأسود ونمى قرنان على أطراف رأسه بينما كان يهدر في ليلين بلا توقف.
مع ظهور جارجاميل ، غرق الماجوس في صمت غامض.
“يبدو من الخارج أنك ستنفجر ، لكنك في الواقع أخفيت روحك في إحدى الأرواح ، طالما هربت واحدة من هذه الأرواح الانتقام ، يمكنك استخدام ذلك الجسد لإحياء نفسك؟ “.
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
دمر ليلين ببرود أرواح الانتقام العديدة في الهواء.
كان جارجاميل ذروة المرتبة الثالثة ويسير الآن على عتبة نجم الفجر.
“مبهر جداً ، ربما لا يلاحظ ماجوس نجم الفجر العادي ويسمح لك بالهروب ، لكن من المؤسف … أنك قابلتني! “
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
شد ليلين قبضته اليمنى.
كانت الأجسام الروحية العديدة في السماء مثل الحشرات المجمدة في الكهرمان ، غير قادرة على الحركة على الإطلاق ، ولم يصب أي ماجوس.
بووم!
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
كانت أعداد كبيرة من الأرواح الانتقامية مثل الفشار وهي تنفجر ، وتشكل دوامة فضية وتسحب العديد من الشخصيات وبقاياها بداخلها.
كان يعلم جيدًا أنه بمجرد اندلاع مثل هذه التعويذة تمامًا وانتشارها ، سيموت الماجوس في القاعة ، ولن يتم إنقاذ أكاديمية غابة العظام السحيقة.
“لا ~~~!” سمع هدير غير راغب في الهواء قبل أن يصبح أخف ويختفي.
في تلك اللحظة شعر بعض الماجوس المسنين أن عيونهم أصبحت ضبابية ومليئة بالحرارة.
اختفت الأرواح العديدة التي تشكلت من الانهيار الذاتي لـ جارجاميل ، بالإضافة إلى تلك التي اختارها ليلين على وجه التحديد ، عندما دخلت في الدوامة الفضية.
كان لديه هالة نبيلة للغاية وكان لديه قناع أسود على وجهه عليه أنماط غامضة.
باك!
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
بالطبع بعد هجوم ليلين المضاد ، عانوا من عواقب وانصهروا لتشكيل كائن غريب.
” تحية لماجوس نجم الفجر ، اللورد ليلين فارلير!”.
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
في هذه اللحظة جثا زعيم منارة الليل على الأرض باحترام ، بدا وكأنه حاج.
انحنى القاتلان الفارغان قليلاً واختفيا في الفراغ.
“تحياتي للورد ليلين …” الآن ركع الماجوس الآخرين كما لو كانوا قد استيقظوا للتو من حلم ، ووجوههم مليئة بالإثارة.
شد ليلين قبضته اليمنى.
كل هذا حدث للتو وظهور مجال نجم الفجر أوضح أن ماجوس الجالس في المقعد الرئيسي ليلين فارلير ، قد دخل حقًا إلى عالم المرتبة الرابعة.
تبدد مجال نجم الفجر ، وكان كل ما حدث للتو مثل الحلم ، ولكنه حدث في الحياة الواقعية.
في الساحل الجنوبي ، بعد آلاف السنين ، ظهر نجم الفجر أخيرًا مرة أخرى!.
مقارنة بالمجال الوهمي لماجوس من الرتبة الثالثة ، فإن مجال نجم الفجر الحقيقي كانت مرعب إلى أقصى حد وجعله يبدو وكأنه مزحة.
في تلك اللحظة شعر بعض الماجوس المسنين أن عيونهم أصبحت ضبابية ومليئة بالحرارة.
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
……
حتى عندما صدمته الورقة الرابحة الأخيرة لماجوس النور ، نصل الجشع ، أصيب فقط ولم يقتل.
أمام الباب المعدني حيث كان العديد من ماجوس النورين يحرسون ، كان العديد من قوات النخبة من الرتبة الأولى باهتمام شديد أثناء قيامهم بعملهم.
تسببت هذه الأساليب الغريبة في إحداث تغييرات في التعبيرات للعديد من الماجوس.
ليس بعيدًا كان هناك العديد من تموجات الماجوس من الرتبة الثانية تنتقل من عدد قليل من المباني.
مع ظهور جارجاميل ، غرق الماجوس في صمت غامض.
سو! سو! سو!
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
باك!
“توقف هناك! ، هذا هو المدخل إلى البعد الجيبي للسهول الخالدة ، وهو محمي بواسطة منارة الليل ، ماذا تظن نفسك ؟“.
بدا صوت أجش من خلف قناع جارجاميل الأبيض ذو القرون.
تم نقل تموج القوة الروحية.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
بعد ذلك مباشرة ظهر ماجوس في أقصى اليسار ببرود ، وعيناه تنبعثان منها ضوء أخضر داكن “إنه أنا!”
أومأ ليلين برأسه بشكل عرضي ووقف بجانب الباب المعدني مع نيسا.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
اتسعت عيناه وهو يراقب النجوم التي انتشرت من ظهر ليلين.
هبطت ثلاث شخصيات بشرية ، وكشفت عن شخصيتين فوق شخصية القائد.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
في أقصى اليمين كانت هناك أنثى جميلة ماجوس لها وجه رائع مثل الدمية.
دمر ليلين ببرود أرواح الانتقام العديدة في الهواء.
ومع ذلك فقد اتخذت هي و القائد تلقائيًا خطوة إلى الوراء وسمحوا بمسافة ، كما لو لم يجرؤوا على الوقوف جنبًا إلى جنب مع الماجوس بينهما.
“هم؟ ، لقد أكلت قطعتي القمامة عديمي الفائدة منذ فترة طويلة! “
كان الماجوس في المنتصف يرتدي أردية سوداء ذهبية داكنة .
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
كان لديه هالة نبيلة للغاية وكان لديه قناع أسود على وجهه عليه أنماط غامضة.
ترجمة : Sadegyptian
مثل هذه الملابس ولكي يرافقهم زعيمهم على الفور قرع أجراس التحذير في ذهن الماجوس الحارس.
من قبل لم يكن هناك ماجوس يستطيعون الوقوف على قدم المساواة مع زعيمهم في الساحل الجنوبي.
“غاغا … جيجي … أنت … ليلين!”.
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
ظهرت ثلاث شخصيات بشرية في الهواء ، تطير باتجاه الباب الحديدي.
ركع الحارس باحترام وصرخ باسم الوافد “نرحب بـ ماجوس نجم الفجر العظيم ، السيد ليلين فارليير …“.
لكن هذا الوضع تغير منذ عشرات الأيام.
“نريد أن ندخل بعد جيب النهر الخالد ، قم بالاستعدادات على الفور! ” أمر آني.
لم يكن قوياً في السحر فحسب ، بل يمكنه دعم جسده بأرواح ميتة انتقامية ، مما يسمح له بالحفاظ على حالة الذروة في جميع الأوقات.
أومأ ليلين برأسه بشكل عرضي ووقف بجانب الباب المعدني مع نيسا.
في الساحل الجنوبي ، بعد آلاف السنين ، ظهر نجم الفجر أخيرًا مرة أخرى!.
“بعد جيب النهر الخالد … لقد مضى وقت طويل!”.
أبرمت الماجوس العجوز صفقة مع جارجاميل لإحياء ابنتها ، وحاولت حتى تقديم ليلين كذبيحة.
شاهد ليلين الباب المعدني الكبير أمامه ، وعيناه مليئة بالحنين إلى الماضي.
“القائد المبجل!” تفرقت تموجات الماجوس من الرتبة الثالثة ، ووضع الماجوس الذين كانوا في حراسة أيديهم اليمنى على صدورهم وهم يحيونه.
ظهرت مشاهد الخطر عندما تقدم إلى المرتبة الثانية في ذهنه في تلك اللحظة.
ليس بعيدًا كان هناك العديد من تموجات الماجوس من الرتبة الثانية تنتقل من عدد قليل من المباني.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بدا الأمر متقطعًا ، لكن من الواضح أنه كان سريع البديهة أكثر مما كان عليه عندما رآه لأول مرة.
ترجمة : Sadegyptian
في هذه اللحظة ، نزل ضوء النجوم الأزرق ، وارتجف جسد القائد.
بدا صوت أجش من خلف قناع جارجاميل الأبيض ذو القرون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
