الإنقاذ تحت الأرض
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
مشي ليلين إلى الأمام من الظل ، وكان الضوء الأزرق يسطع من عينيه وهو يمسح العملاق أمامه.
بعد إعداد خطته الاحتياطية ، قام ليلين بفرد رداءه ودخل الباب المقوس في الجو.
تم القبض على الرمحين الأسود اللذين ألقاهما العملاق بقوة في راحة ليلين.
تموج غشاء جليدي وهو يمر به.
اخترق على الفور الدفاع الفطري لأحد الماجوس ، وعلقه على الأرض.
في اللحظة التي تجسد فيها ، أدرك ليلين أنه دخل مكانًا آخر.
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
كانت الهالة القاتمة المتجمدة تتخلل الهواء ، وهالة خاصة بالعالم الجوفي.
يبدو أن هذه التعويذة مفقودة في القارة لآلاف السنين ، فقط المكتبة الكبرى في مدينة السماء ذكرت ذلك من قبل.
كانت كثافة الظلام وجسيمات طاقة الأرض أكبر مما كانت عليه في منطقة الشفق.
… ..
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
كان حاليًا في قاعة قصر من نوع ما ، حيث تناثرت المنحوتات ذات الطراز الغريب في جميع أنحاء المنطقة.
“أهووو!” سحب العملاق رمحه وأدار جسده إلى الخلف وعول نحو الظلام.
بمجرد أن هدأ الضوء في تكوين التعويذة ، يمكن ملاحظة طبقة سميكة من الغبار في المنطقة.
تعرض العملاق الميت لهجوم جسدي قوي ولكن لديه مقاومة عالية للتعاويذ السحرية.
“لهب لا ينطفئ!” أشار ليلين إلى الأمام وطفى لهب مشرق وجميل أمامه.
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
” يبدو أن هذا المكان قد مهجور لفترة طويلة جدًا ، هل هي أعماق خراب قديم؟ ” قام ليلين بفحص المناطق المحيطة بقوته الروحية ، قبل أن يدرك أن المنطقة بأكملها بدت وكأنها محمية بطبقة من الطاقة الغامضة.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ومع ذلك نظرًا لأن ورحه كانت في القمر المشع ، فلا يزال بإمكانه تغطية جزء كبير من المنطقة.
في النهاية كان الوحيد الذي بقي واقفًا.
لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف عدة ممرات تؤدي إلى الخارج.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
“آمل ألا تكون هناك أي تكوينات تعويذة معقدة في الخارج ، سيصبح هذا مزعجًا للغاية ” سار ليلين نحو باب كبير ، كان الحجر غير المزخرف و الملهم طوله أكثر من عشرة أمتار.
ظهرت صورة رأس مخلوق مظلم ، وكشف أنيابه الحادة عندما تم إرساله وهو يطير باتجاه ليلين.
على يسار الأبواب كان تمثال شيطان ، وعلى اليمين تمثال ملاك جميل.
“لا!” زأر القائد ، لكنه لم يتوقف عن الركض.
كا تشا! كا تشا!
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
مد ليلين يده إلى الأمام ودفع الباب.
لوثت آثار دم أجسادهم ، وكشفت عن إصابات غزيرة.
فجأة ومض خطان قويان من البرق وضربا ليلين ، ولكن تم صدهما بواسطة مقاييس كيمويين .
في الوقت نفسه اشتعلت شعلة من عدم الرغبة والندم في روحه شيئًا فشيئًا.
ظهر نفق شديد السواد أمام ليلين ودون أي تردد ، تقدم إلى الأمام.
ربما بعد الجمع بين المعرفة الموجودة في القارة وفي العالم الجوفي ، قد تكون رقاقة AI قادرة على إنتاج الأحرف الرونية التي يمكن أن تخلق نجم الفجر السياف ذو العلامة.
“لم أتوقع أبدًا أنني سأصادف بعض الماجوس في رحلة استكشافية ، هذا سيوفر لي الكثير من الوقت! “
في الوقت نفسه اندفعت جزيئات الطاقة السوداء التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة نحو العملاق مثل الماء إلى إسفنجة ، حيث بدأت الرونية على جسم العملاق بالوميض.
انحرفت زوايا شفاه ليلين لأعلى عندما امتزج مع الظلام ، قبل أن يتحرك بسرعة تتحدى منطق الفيزياء.
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
… ..
ومن ثم لم ينتج ليلين كميات كبيرة من علف مدفع السياف ذي العلامة .
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
“لا! ، لا أستطيع أن أموت هنا! ، يجب أن أكون مغامر من فئة الخمس نجوم وحتى الملك المغامر المتوج! ، لدي أهداف لم تتحقق بعد ، أعيد مجد عائلتي ، والانتقام ، وكذلك … “
“بسرعة! ، إنه يقترب! “
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
كان لهذه المجموعة من المغامرين محارب مدرع مزين ، ورامي سهام يحمل قوسًا خشبيًا ، والمجموعة التي تتكون من أكبر عدد كانت مجموعة من الماجوس يرتدون أردية ويحملون أدوات غريبة.
على يسار الأبواب كان تمثال شيطان ، وعلى اليمين تمثال ملاك جميل.
كان هذا التكوين الحزبي لا يزال لائقًا إلى حد ما.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
ومع ذلك في هذه اللحظة ، يمكن أن يرى ليلين بوضوح الأحرف الرونية لـ السياف ذو العلامة على هذا العملاق.
لوثت آثار دم أجسادهم ، وكشفت عن إصابات غزيرة.
دوم دوم! دوم دوم!
دوم دوم! دوم دوم!
“أهووو!” سحب العملاق رمحه وأدار جسده إلى الخلف وعول نحو الظلام.
من ورائهم في الظلام ، سمع دوي خطى ثقيلة.
أعطى ليلين هالة ملكية وغامضة ، ومع ذلك لا يبدو أنه متوحش أو طاغية.
عند سماع هذه الأصوات ، بهتت وجوه الأشخاص في المجموعة الصغيرة بينما استمروا في الفرار بسرعة أكبر.
“بسرعة! ، إنه يقترب! “
بووم!
ومع ذلك صر على أسنانه واستمر في الفرار.
ومض خط داكن من الضوء ، يحمل رمحًا أسود طويلًا.
كما تم إنشاء مشهد مذهل مصحوبًا بأصوات الصراخ.
اخترق على الفور الدفاع الفطري لأحد الماجوس ، وعلقه على الأرض.
ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وأجرت رقاقة الذكاء حساباتها.
“زاندر! ، عليك اللعنة!” استدار القائد ، وهو شاب ذو شعر بني ، ورأى رفيقه مثبتًا على الأرض والدماء تتدفق من فمه.
حتى أن هذه الطاقة الغامضة قمعت قوة روح الماجوس.
ومع ذلك صر على أسنانه واستمر في الفرار.
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
“أركض! ، أسرع واركض! ” تحولت عيناه إلى عين ملطخة بالدماء وهو يصرخ بأعلى صوت.
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
في الوقت نفسه اشتعلت شعلة من عدم الرغبة والندم في روحه شيئًا فشيئًا.
أجبرت الموجات الصوتية الشاب قسراً على تغطية أذنيه.
“كنا مهملين للغاية! ، مع قوتنا المجمعة لترتيب ثلاث نجوم ، فإن هذه الآثار هي طريقة للخروج من دورينا! ، عليك اللعنة! ، مستوى الخطر هنا لا يقل عن خمس نجوم! ، طالما تمكنت من الخروج سأقتل ذلك الأحمق الملعون بالتأكيد! “.
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
ثم أخرجت قنينة جرعة خضراء وصبتها على جروحه.
بووم!
“لا!” زأر القائد ، لكنه لم يتوقف عن الركض.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
“زاندر! ، عليك اللعنة!” استدار القائد ، وهو شاب ذو شعر بني ، ورأى رفيقه مثبتًا على الأرض والدماء تتدفق من فمه.
أصبح وجه القائد شاحبًا أكثر مع تسرعه.
ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وأجرت رقاقة الذكاء حساباتها.
دوم دوم! دوم دوم!
ظهرت صورة رأس مخلوق مظلم ، وكشف أنيابه الحادة عندما تم إرساله وهو يطير باتجاه ليلين.
رن صوت خطى خلفه ، مثل خطى إله الموت الذي جاء ليحصد أرواحهم.
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
على الرغم من أن الخطوات كانت بطيئة ، إلا أن السرعة كانت سريعة للغاية.
كان عملاقًا يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار ، ويتدلى من ظهره عمودان طويلان من الرماح.
بعد فترة وجيزة سمع الشاب عدة صرخات بائسة خلفه.
انحرفت زوايا شفاه ليلين لأعلى عندما امتزج مع الظلام ، قبل أن يتحرك بسرعة تتحدى منطق الفيزياء.
حتى الآن فقط أدرك أنه لم يبق أحد من رفاقه.
مد ليلين يده إلى الأمام ودفع الباب.
“لا! ، لا أستطيع أن أموت هنا! ، يجب أن أكون مغامر من فئة الخمس نجوم وحتى الملك المغامر المتوج! ، لدي أهداف لم تتحقق بعد ، أعيد مجد عائلتي ، والانتقام ، وكذلك … “
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
انطلق شعاع آخر من الضوء الأسود نحوه وأوقف سلسلة أفكاره.
رن صوت خطى خلفه ، مثل خطى إله الموت الذي جاء ليحصد أرواحهم.
على الرغم من أن الشاب حاول المناورة بعيدًا عن الطريق ، إلا أنه كان لا يزال متأثرًا بهذا الضوء الأسود ، مما تسبب في سقوطه على الأرض ويسعل الدم.
على يسار الأبواب كان تمثال شيطان ، وعلى اليمين تمثال ملاك جميل.
دوم دوم! دوم دوم!
لم يمض وقت طويل قبل أن يكتشف عدة ممرات تؤدي إلى الخارج.
جنبا إلى جنب مع خطى ، ظهرت شخصية عملاقة من الظلام.
احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
كان عملاقًا يبلغ ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار ، ويتدلى من ظهره عمودان طويلان من الرماح.
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
غطت الرونية المعقدة جسده ، مما أعطى بريقًا معدنيًا.
فرك ليلين ذقنه.
كان هناك تعبير قاتم على وجهه كأنه ملك مخلوق ميت.
دوم دوم! دوم دوم!
تم عرض شعاعين فقط من الضوء القرمزي من عيونه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“إنه … إنه هنا …” ضغط الشاب على أسنانه.
في الوقت الحالي بعد أن تمت ترقية شريحة الذكاء عدة مرات وحتى إضافة مجموعة من المعلومات من المكتبة العظيمة ، يمكن أن ترفع قوة السياف ذي العلامة من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة.
كان هذا المخلوق الذي يقف أمامه آلية دفاع عن الآثار.
“لا! ، زاندر! “ توقفت الرامية الممسكة بالقوس على ظهرها على الفور وركعت بجانب الماجوس مثبتًا على الأرض.
في السابق عندما اخترقت المجموعة غرفة تشبه القبر ، بدأت في مطاردتهم.
كان هذا المخلوق الذي يقف أمامه آلية دفاع عن الآثار.
تعرض العملاق الميت لهجوم جسدي قوي ولكن لديه مقاومة عالية للتعاويذ السحرية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قاد الشباب إلى اليأس.
جنبا إلى جنب مع خطى ، ظهرت شخصية عملاقة من الظلام.
لم يسعه إلا أن يشاهد أعضاء حزبه يموتون واحدًا تلو الآخر تحت يد هذا العملاق.
خلال الهروب في وقت سابق ، رأى العديد من رفاقه يموتون من الرمح الأسود العظيم.
في النهاية كان الوحيد الذي بقي واقفًا.
احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
دوم دوم! دوم دوم!
مشى العملاق وهو يفك غمد أحد الرماح على ظهره.
مشى العملاق وهو يفك غمد أحد الرماح على ظهره.
كما تم إنشاء مشهد مذهل مصحوبًا بأصوات الصراخ.
“لا! لا اريد…. من فضلك … “انهمرت الدموع من عيون الشاب عندما بدأ يصبح مشوشاً.
بمجرد أن هدأ الضوء في تكوين التعويذة ، يمكن ملاحظة طبقة سميكة من الغبار في المنطقة.
بووم!
في الوقت نفسه اشتعلت شعلة من عدم الرغبة والندم في روحه شيئًا فشيئًا.
تم دفع الرمح إلى الأمام ، ولكن بشكل مضحك بما فيه الكفاية ، ظل مرفوعًا في الهواء.
تموج غشاء جليدي وهو يمر به.
لم يأت الألم المرتقب ، مما دفع الشاب إلى إعادة فتح عينيه.
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
رأى درعًا أسود يحميه في المقدمة ، ويمنع الرمح.
قريبًا جدًا ، ترنح نصف خطوة إلى الوراء ، كما لو كان أمامه نوع من الحيوانات المفترسة الشرسة.
“أنا … أنا حي!” انهار الشاب ضعيفًا أرضًا ، وانهمرت دموع الفرح من عينيه.
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
“أهووو!” سحب العملاق رمحه وأدار جسده إلى الخلف وعول نحو الظلام.
بووم!
قريبًا جدًا ، ترنح نصف خطوة إلى الوراء ، كما لو كان أمامه نوع من الحيوانات المفترسة الشرسة.
“هممم! ، القوة ليست سيئة ، مع قوتها عند 50 درجة إنه يشبه إلى حد ما هجوم ماجوس من المرتبة 3! ” أومأ ليلين برأسه ، لكن الشاب على الجانب كانت عينيه منتفختين.
“مثير للإعجاب! ، على الرغم من أنه يبدو أنه جسم مصنوع من لحم ودم ، إلا أنه يبدو أن هناك بعض التعديلات المضافة إليه ، إنه أقرب إلى شيطان ذو جسم معدني الآن أليس كذلك؟ ، حتى أنه تم القضاء على الوعي ، وبقيت آلية الدفاع الوحيدة بداخله … “.
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
مشي ليلين إلى الأمام من الظل ، وكان الضوء الأزرق يسطع من عينيه وهو يمسح العملاق أمامه.
على الرغم من أن الخطوات كانت بطيئة ، إلا أن السرعة كانت سريعة للغاية.
“علاوة على ذلك … هذه الأحرف الرونية على الجسم ، بدت مشابهة حقًا لتلك الخاصة بالسيافين ذوي العلامات …“.
لوثت آثار دم أجسادهم ، وكشفت عن إصابات غزيرة.
احتفظ ليلين دائمًا بجزء من ميراث السياف ذي العلامات ، لكنه كان يفتقر للغاية إلى المعلومات.
رأى درعًا أسود يحميه في المقدمة ، ويمنع الرمح.
حتى بعد المحاكاة والتخمين من رقاقة الذكاء ، فقد وصلت فقط إلى قوة ماجوس من الرتبة الأولى ، والتي لم تكن ذات فائدة كبيرة.
في تحالف الوارلوك ، كان هؤلاء السياف ذو العلامات عديمي الفائدة نسبيًا بالنسبة له.
في الوقت الحالي بعد أن تمت ترقية شريحة الذكاء عدة مرات وحتى إضافة مجموعة من المعلومات من المكتبة العظيمة ، يمكن أن ترفع قوة السياف ذي العلامة من المرتبة الأولى إلى المرتبة الثالثة.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
في تحالف الوارلوك ، كان هؤلاء السياف ذو العلامات عديمي الفائدة نسبيًا بالنسبة له.
لم يأت الألم المرتقب ، مما دفع الشاب إلى إعادة فتح عينيه.
ومن ثم لم ينتج ليلين كميات كبيرة من علف مدفع السياف ذي العلامة .
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، يمكن أن يرى ليلين بوضوح الأحرف الرونية لـ السياف ذو العلامة على هذا العملاق.
غطت الرونية المعقدة جسده ، مما أعطى بريقًا معدنيًا.
على الرغم من أن الأسلوب مختلف قليلاً ، مع التعديلات التي تم إجراؤها على رأس الفكرة الفكرية الأصلية ، إلا أن هذه بلا شك هي الأحرف الرونية الخاصة بالسيافين ذوي العلامات .
يبدو أن هذه التعويذة مفقودة في القارة لآلاف السنين ، فقط المكتبة الكبرى في مدينة السماء ذكرت ذلك من قبل.
فقط من النظر إلى الأحرف الرونية والطاقة التي تشعها أعطت ليلين العديد من الأفكار الجديدة والإلهام حول السياف ذي العلامات .
“أنا … أنا حي!” انهار الشاب ضعيفًا أرضًا ، وانهمرت دموع الفرح من عينيه.
ربما بعد الجمع بين المعرفة الموجودة في القارة وفي العالم الجوفي ، قد تكون رقاقة AI قادرة على إنتاج الأحرف الرونية التي يمكن أن تخلق نجم الفجر السياف ذو العلامة.
في الوقت نفسه اندفعت جزيئات الطاقة السوداء التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة نحو العملاق مثل الماء إلى إسفنجة ، حيث بدأت الرونية على جسم العملاق بالوميض.
“ااارغ!” على الرغم من أن العملاق اكتشف مدى قوة ليلين ، إلا أن آلية الدفاع داخل وعيه ما زالت تجعله يمد يديه.
قاد الشباب إلى اليأس.
حلق اثنان من الرماح السوداء نحو ليلين مثل التنانين.
على يسار الأبواب كان تمثال شيطان ، وعلى اليمين تمثال ملاك جميل.
بنج! با!
“أهووو!” سحب العملاق رمحه وأدار جسده إلى الخلف وعول نحو الظلام.
ظهرت طبقة من القشور السوداء من راحة يد ليلين.
بووم!
كما تم إنشاء مشهد مذهل مصحوبًا بأصوات الصراخ.
غطت الرونية المعقدة جسده ، مما أعطى بريقًا معدنيًا.
تم القبض على الرمحين الأسود اللذين ألقاهما العملاق بقوة في راحة ليلين.
“لم أتوقع أبدًا أنني سأصادف بعض الماجوس في رحلة استكشافية ، هذا سيوفر لي الكثير من الوقت! “
“هممم! ، القوة ليست سيئة ، مع قوتها عند 50 درجة إنه يشبه إلى حد ما هجوم ماجوس من المرتبة 3! ” أومأ ليلين برأسه ، لكن الشاب على الجانب كانت عينيه منتفختين.
“لهب لا ينطفئ!” أشار ليلين إلى الأمام وطفى لهب مشرق وجميل أمامه.
خلال الهروب في وقت سابق ، رأى العديد من رفاقه يموتون من الرمح الأسود العظيم.
قريبًا جدًا ، ترنح نصف خطوة إلى الوراء ، كما لو كان أمامه نوع من الحيوانات المفترسة الشرسة.
حتى تعاويذ الدفاع السحرية أثبتت عدم وجود دفاع ضدها.
“لم أتوقع أبدًا أنني سأصادف بعض الماجوس في رحلة استكشافية ، هذا سيوفر لي الكثير من الوقت! “
ومع ذلك تمكن ليلين من الإمساك به في يديه.
انحرفت زوايا شفاه ليلين لأعلى عندما امتزج مع الظلام ، قبل أن يتحرك بسرعة تتحدى منطق الفيزياء.
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
“هذا الماجوس ، هل هو وحش أيضًا؟” نظر الشاب إلى مظهر ليلين ، مرتديًا أردية فاخرة سوداء بقناع.
أعطى ليلين هالة ملكية وغامضة ، ومع ذلك لا يبدو أنه متوحش أو طاغية.
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
“جروار!” أصيب العملاق بالذهول للحظة قبل أن يطلق هديرًا ضخمًا.
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
أجبرت الموجات الصوتية الشاب قسراً على تغطية أذنيه.
مشى العملاق وهو يفك غمد أحد الرماح على ظهره.
في الوقت نفسه اندفعت جزيئات الطاقة السوداء التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة نحو العملاق مثل الماء إلى إسفنجة ، حيث بدأت الرونية على جسم العملاق بالوميض.
في السابق عندما اخترقت المجموعة غرفة تشبه القبر ، بدأت في مطاردتهم.
“جروررر!” مع صدور أصوات العواء ، بدأت تعويذة بالظهور.
دوم دوم! دوم دوم!
ظهرت صورة رأس مخلوق مظلم ، وكشف أنيابه الحادة عندما تم إرساله وهو يطير باتجاه ليلين.
“هذا هو الطرف الآخر من النفق المكاني ، هاه؟” اجتاح ليلين بصره عبر المناطق المحيطة.
“تعويذة الرتبة 3 – هجوم الظلام؟“
لم يسعه إلا أن يشاهد أعضاء حزبه يموتون واحدًا تلو الآخر تحت يد هذا العملاق.
يبدو أن هذه التعويذة مفقودة في القارة لآلاف السنين ، فقط المكتبة الكبرى في مدينة السماء ذكرت ذلك من قبل.
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
فرك ليلين ذقنه.
ومع ذلك فإن هذا الحزب الصغير الآن يجري خوفًا من شيء خلفهم ، وملابسهم ممزقة .
[ المترجم : أخيراً فرك ذقنه بدل لمس ذقنه ، لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة ].
“أنا … أنا حي!” انهار الشاب ضعيفًا أرضًا ، وانهمرت دموع الفرح من عينيه.
لا تعني التعويذة المفقودة والمنسية بالضرورة أنها قوية.
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
يمكن أن يكون راجعاً إلى عدم مواكبة العصر ودخل الانتقاء الطبيعي.
لم يأت الألم المرتقب ، مما دفع الشاب إلى إعادة فتح عينيه.
بالتأكيد لن يفترض أن أي شيء قديم قوي.
ومض الضوء الأزرق في عيون ليلين وأجرت رقاقة الذكاء حساباتها.
في الوقت نفسه اندفعت جزيئات الطاقة السوداء التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة نحو العملاق مثل الماء إلى إسفنجة ، حيث بدأت الرونية على جسم العملاق بالوميض.
بعد ثوانٍ تم تخمين مبدأ التعويذة من المرتبة الثالثة وحتى نموذج التعويذة بواسطة رقاقة AI.
مشي ليلين إلى الأمام من الظل ، وكان الضوء الأزرق يسطع من عينيه وهو يمسح العملاق أمامه.
“هذه هي الطريقة التي يعمل بها! ، على الرغم من أن هذه التعويذة ليست سيئة للغاية ، إلا أنها تتطلب كمية هائلة من جزيئات الطاقة الداكنة ، لا عجب أن القارة الوسطى قد تخلصت من هذا الأمر على مراحل! “.
“زاندر! ، عليك اللعنة!” استدار القائد ، وهو شاب ذو شعر بني ، ورأى رفيقه مثبتًا على الأرض والدماء تتدفق من فمه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد ذلك بعشرات الثواني ، بدت صرخة تخثر الدم لعضوة حزبه.
ترجمة : Sadegyptian
حتى الآن فقط أدرك أنه لم يبق أحد من رفاقه.
على الجانب الآخر ، كانت مجموعة من المغامرين يركضون للنجاة بحياتهم ، يهربون من شيء ما في النفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
