نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 692

 العودة والتسلل سراً

 العودة والتسلل سراً

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

“كانت هذه الرحلة الاستكشافية تحت الأرض ناجحة حقًا!” نظر ليلين حول محيطه.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

كان نفاد الصبر واضحًا على وجوههم ، ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى الانتظار في الخارج.

وقفت أعمدة ضخمة من الحجر الأبيض منتصبة عبر القاعة ، ومن خلال المساحة المفتوحة الدائرية في الأعلى يمكن للمرء أن يرى الضوء من تشكيل تعويذة نجم الفجر.

“إنه أمر منطقي على أي حال ، مع مزاج إيم المتغطرس لا بد أنه كان متأكدًا من أنه حتى لو تمكنت من الوصول إلى الممر ، فلا يزال يتعين علي المرور من خلاله للتفاعل مع العالم الجوفي ، أو حتى التخلص من بضاعتي وإقامة تجارة تجارية هنا ، وبالتالي لا بد أنه شعر بالأمان مع العلم أن له اليد العليا ، يا للأسف أنه كانت لديه فكرة خاطئة منذ البداية … “

كانت هذه الرحلة الاستكشافية تحت الأرض ناجحة حقًا!” نظر ليلين حول محيطه.

بصرف النظر عن الأفعى الأرملة نفسها التي تحرر الشخص شخصيًا ، يمكن للمرء الاعتماد فقط على مساعدة كائن من المرتبة 9 أو اختراق قيود السلالة للهروب منها.

كان القتلة الأربعة لا يزالون ملتزمين بدقة بأمره السابق.

ألقت المجموعات المؤثرة في الظلام وماجوس النور أنظارهم على الأرض الفارغة التي خلفتها طائفة الروح البدائية بعد القضاء عليهم.

لم يستطع إلا أن يضحك قبل أن يضع القتلة وتشكيلات التعويذات الدفاعية بعيدًا.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

اللورد ليلين!”

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كيف الحال يا ربي؟بمجرد إزالة الآليات من الخارج ، اندفع اثنان من الصور الظلية إلى الداخل.

رصعت أحجار زرقاء الباب مثل النجوم.

كانتا أعلى مراتب من ماجوس النور والظلام ، نونوف و آني على التوالي.

……

كان نفاد الصبر واضحًا على وجوههم ، ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى الانتظار في الخارج.

[بيييب! ، وفقًا للحالة الحالية للجسم المضيف ، فإن العد التنازلي لتفعيل لعنة الأفعى هو سنتان و 4 أشهر و 13 يومًا و 8 ساعات و 55 دقيقة و 43 ثانية.]

هذا لن ينفع ، لقد تضرر الختم بشدة ، على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لإصلاحه ، إلا أنه لا يزال من الصعب توقع ما إذا كان يمكن تأخيره لمدة قرن كما قلت من قبل ، قد تبقى لدينا بضعة عقود فقط ، أو حتى وقت أقل … “قال ليلين بوجه مستقيم ، مما جعل وجه نونوف وآني يسود.

إذا أراد هؤلاء الماجوس العثور على ليلين هنا ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن العثور على إبرة في كومة قش.

ألا يوجد طريق آخر يا ربي؟سأل نونوف ، لكن الرد الوحيد الذي حصل عليه كان اهتزازًا بطيئًا لرأس ليلين.

وفقًا لتكهنات الماجوس لاحقًا ، فقد ذهب بعيدًا بحثًا عن عوالم أكثر اتساعًا.

……

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

مر الوقت في غمضة عين ومرت أكثر من عشرة أيام.

ببساطة لم يكن هناك مكان لوجود من وضع نجم الفجر في الساحل الجنوبي الصغير.

كما أنهى ليلين تحقيقه في بعد جيب النهر الخالد ، وعاد إلى مسقط رأسه في جزر تشيرنوبيل.

كان هناك الكثير من الماجوس ذوي الرتب العالية في القارة الوسطى ، ولم يكن ليلين مرتاحًا على الإطلاق. علاوة على ذلك لم تكن منطقة الشفق والساحل الجنوبي صغيرين الحجم فحسب ، بل كانت كثافة الجسيمات الأولية منخفضة للغاية.

قاد كروب عددًا قليلاً من أحفاد فارلير المتبقين هناك ، واستعاد بنجاح السيطرة على المنطقة التي كانت في الأصل تنتمي إلى عائلة فارلير.

حتى عدد قليل من شيوخ نجم الفجر لم يكتشفوا هالة الصورة الظلية ، مما سمح له بالهروب بنجاح.

بمساعدة العديد من القوى الخارجية ، لم يستعيد أراضيهم القديمة فحسب بل قام أيضًا بتوسيعها استعدادًا لبناء إمبراطورية تنتمي بالكامل إلى عائلة فارلير.

لقد كانت عائلة كان يحميها ماجوس نجم الفجر!.

انتظر ليلين خارج القلعة التي كانت في البداية تنتمي إلى عائلة فارلير لعدة أيام ، واستقبل جميع أحفاد عائلة فارليير.

خرج شخص مقنع من الباب المقوس ، وجسده مغطى على الفور بطبقة من الضباب الأسود الكثيف.

اختفى في ظروف غامضة فقط بعد أن وضع قدرًا كبيرًا من الترتيبات في مكانه.

نمت عائلة فارلير جنبًا إلى جنب مع الإمبراطورية التي أقاموها ، أقوى وأكثر ازدهارًا مع مرور الوقت …

ما أعلنته عائلة فارلير للعالم الخارجي هو أن سلفهم قد غادر الساحل الجنوبي بالفعل ، وذهب إلى جزء أوسع من عالم الماجوس.

وكانت كميات هائلة من الصخور السوداء والتربة العارية مكشوفة خارج المكان.

على الرغم من أنهم لم يعرفوا ما إذا كان رحيل ليلين صحيحًا أم خاطئًا ، ولم يتمكنوا من تأكيد ما إذا كان سيعود في المستقبل ، إلا أن ماجوس الظلام والنور تنهد بالإجماع.

رصعت أحجار زرقاء الباب مثل النجوم.

بالنسبة لهم كان ليلين تمثيلًا لإدراك عالم أعلى ، لكنه كان أيضًا زوجًا من القيود التي تربطهم.

كان نفاد الصبر واضحًا على وجوههم ، ومع ذلك لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله سوى الانتظار في الخارج.

ببساطة لم يكن هناك مكان لوجود من وضع نجم الفجر في الساحل الجنوبي الصغير.

لم تكشف الصورة الظلية عن نفسها إلا بعد الفرار لبضع ساعات.

حتى ماجوس سيرهولم العظيم التاريخي اختفى في ظروف غامضة بعد أيام مجده.

زفر ليلين برفق “لا يبدو أنه سيتم تعقبي هنا“.

وفقًا لتكهنات الماجوس لاحقًا ، فقد ذهب بعيدًا بحثًا عن عوالم أكثر اتساعًا.

كان هذا جبلًا مهجورًا يشاهد عادة تحت الأرض.

لم يترك ليلين ورائه أي طرق لاختراق نجم الفجر ، مما جعل القليل من الماجوس من الرتبة الثالثة يشعرون أنه أمر مؤسف للغاية.

من الناحية النظرية طالما أن ماجوس قد منح عددًا قليلاً من هؤلاء الخدم لعائلة فارلير ، فيمكنهم قمع الساحل الجنوبي بأكمله.

ومع ذلك فإن وجود متنافس واحد أقل في قمعهم كان بمثابة إزالة العبء عن أكتافهم.

أضاء الإشعاع الأزرق المرصع بالنجوم المكان ، ولكن تم إعاقته بواسطة رون امتصاص الطاقة على الحائط.

ألقت المجموعات المؤثرة في الظلام وماجوس النور أنظارهم على الأرض الفارغة التي خلفتها طائفة الروح البدائية بعد القضاء عليهم.

وقفت أعمدة ضخمة من الحجر الأبيض منتصبة عبر القاعة ، ومن خلال المساحة المفتوحة الدائرية في الأعلى يمكن للمرء أن يرى الضوء من تشكيل تعويذة نجم الفجر.

بعد سنوات عديدة من الاضطرابات ، وكذلك الانهيار المفاجئ لطائفة الروح البدائية بعد إبادة جارجاميل ، تركت مساحة وفيرة للغاية لماجوس الظلام والضوء.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

تمحور التنافس المفتوح والصراع المقنع حول ميراث طائفة الروح البدائية ، والتي تسببت في تموجات عديدة داخل ماجوس الظلام والنور.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

كانت القوى المؤثرة الحقيقية مثل برج خاتم إينيا و منارة الليل تراقب من وجهة نظر منفصلة ، وحتى أنها كانت تسحب قواها سراً ، وتستعد للتحرك في أي لحظة.

إلى جانب ذلك لم تكن بقية العالم الجوفي مثل منطقة الشفق من قبل.

بالنسبة إلى قوى ماجوس العميقة هذه فإن العقود القليلة التي أعطاها ليلين سابقًا لم تكن كافية بشكل خاص لهم للتحرك.

تم إعادة تصميم بعض الغرف هنا إلى غرف نوم وغرف دراسة ، بينما تم تحويل الغرفة الموجودة في المركز إلى مختبر ضخم.

كان مجرد البحث عن بيئة مناسبة للجنود للبقاء على قيد الحياة خارج الساحل الجنوبي كافياً لإعطائهم الصداع.

كان من الواضح أنه لم يمض وقت طويل على انتهاء العمل هنا.

بالطبع بغض النظر عن مدى صعوبة التنبؤ بالتغييرات في الساحل الجنوبي ، لم يجرؤ ماجوس الظلام النور وحتى الماجوس المتجولون الآخرون على إثارة غضب عائلة فارلير.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

لقد كانت عائلة كان يحميها ماجوس نجم الفجر!.

حتى عدد قليل من شيوخ نجم الفجر لم يكتشفوا هالة الصورة الظلية ، مما سمح له بالهروب بنجاح.

لم يكن كروب الذي تمت ترقيته إلى وارلوك رتبة 2 شخصًا يمكن التقليل من شأنه ناهيك عن ليلين الذي قد يعود في أي لحظة.

بعد أكثر من عشرة أيام في سلسلة جبال.

إلى جانب ذلك من كان يعلم ما إذا كان السير ليلين قد ترك نوعًا من الأوراق الرابحة لعائلته؟.

لقد احتاج إلى إحداثيات عالم المطهر للسفر إليه.

من الناحية النظرية طالما أن ماجوس قد منح عددًا قليلاً من هؤلاء الخدم لعائلة فارلير ، فيمكنهم قمع الساحل الجنوبي بأكمله.

كانت لعنة الأفعى لعنة تنتمي إلى الأفعى الأرملة ، وكانت أيضًا كابوسًا لجميع الوارلوك.

ومن ثم فإن القوى الموجودة في الظلام والنور وضعت بالإجماع عائلة فارلير على رأس قوائم الأشخاص الذين لا يمكنهم استفزازهم.

[بيييب! ، وفقًا للحالة الحالية للجسم المضيف ، فإن العد التنازلي لتفعيل لعنة الأفعى هو سنتان و 4 أشهر و 13 يومًا و 8 ساعات و 55 دقيقة و 43 ثانية.]

كان يُنظر إلى جزر تشيرنوبيل بأكملها على أنها خارج نطاق كل الماجوس.

مر الوقت في غمضة عين ومرت أكثر من عشرة أيام.

نمت عائلة فارلير جنبًا إلى جنب مع الإمبراطورية التي أقاموها ، أقوى وأكثر ازدهارًا مع مرور الوقت

كانت لعنة الأفعى لعنة تنتمي إلى الأفعى الأرملة ، وكانت أيضًا كابوسًا لجميع الوارلوك.

أضاء شعلة ساطعة في بيئة شديدة السواد ، وجلب الضوء الأبيض إلى محيطها.

خرج شخص مقنع من الباب المقوس ، وجسده مغطى على الفور بطبقة من الضباب الأسود الكثيف.

بدأت ألسنة اللهب العديدة تشتعل أكثر فأكثر بقوة ، حتى شكلت في النهاية بابًا مقوسًا.

كان مجرد البحث عن بيئة مناسبة للجنود للبقاء على قيد الحياة خارج الساحل الجنوبي كافياً لإعطائهم الصداع.

خرج شخص مقنع من الباب المقوس ، وجسده مغطى على الفور بطبقة من الضباب الأسود الكثيف.

[بيييب! ، وفقًا للحالة الحالية للجسم المضيف ، فإن العد التنازلي لتفعيل لعنة الأفعى هو سنتان و 4 أشهر و 13 يومًا و 8 ساعات و 55 دقيقة و 43 ثانية.]

شتت!

في البداية كان ليلين مستعدًا للعثور على بقعة عشوائية في المحيط اللامتناهي لبناء البوابة النجمية ومحاولة البحث عن عالم المطهر.

بعد الصوت القادم من الشكل ، تلاشت أشعة الضوء والتموجات على الفور حتى اختفت تمامًا.

فقط عدد قليل من الفطريات والكروم التي لا تتطلب ضوء الشمس استمرت في النمو بشكل متقطع.

تقنية سرية: تحرك الظل!” بدا أن الرقم غير مرتاح، ظهر رون يمثل الإخفاء والاختباء فجأة داخل الضباب.

كان القتلة الأربعة لا يزالون ملتزمين بدقة بأمره السابق.

بعد فترة وجيزة اهتزت سحابة الضباب بأكملها وأصبحت شفافة تمامًا ، متناغمة مع البيئة المحيطة.

في قلب المختبر كان هناك باب بسيط وغير مزخرف مصنوع من الحجر.

تحت غطاء الضباب يبدو أن الصورة الظلية بأكملها قد اخترقت الظلال في الشقوق ، وشقت طريقها عبر الأنقاض بسرعة البرق وتجنب عددًا كبيرًا من وارلوك من عائلة لايرز.

بعد أكثر من عشرة أيام في سلسلة جبال.

حتى عدد قليل من شيوخ نجم الفجر لم يكتشفوا هالة الصورة الظلية ، مما سمح له بالهروب بنجاح.

فقط عدد قليل من الفطريات والكروم التي لا تتطلب ضوء الشمس استمرت في النمو بشكل متقطع.

بعد أن كان بعيدًا عن أرض طائر الرعد المقدسة ، تحول الضباب الكثيف إلى شعاع أسود من الضوء ، وخطوط عبر الأفق مثل النيزك.

والأمل في تحطيم قيود سلالته يكمن في عالم المطهر!.

لم تكشف الصورة الظلية عن نفسها إلا بعد الفرار لبضع ساعات.

نمت عائلة فارلير جنبًا إلى جنب مع الإمبراطورية التي أقاموها ، أقوى وأكثر ازدهارًا مع مرور الوقت …

كان الرجل يرتدي ثوباً ذهبيًا وكان يرتدي قناعًا أسود على وجهه.

ومض الضوء مع ظهور شخصية ليلين في القاعة المركزية لبعد جيب النهر الخالد.

كان هناك جو من الأناقة حوله مما منحه إحساسًا بالغموض.

“لا يزال أمامي عامين …” لمس ليلين ذقنه وبدأ يغمغم لنفسه بلا تردد.

زفر ليلين برفق لا يبدو أنه سيتم تعقبي هنا“.

لم تكن الاستعدادات التي اتخذتها عائلة لايرز للاحتراس منه كما كان يتوقع.

كما أنهى ليلين تحقيقه في بعد جيب النهر الخالد ، وعاد إلى مسقط رأسه في جزر تشيرنوبيل.

لم يكونوا صارمين للغاية ، بل كانوا مرتاحين للغاية.

ببساطة لم يكن هناك مكان لوجود من وضع نجم الفجر في الساحل الجنوبي الصغير.

إنه أمر منطقي على أي حال ، مع مزاج إيم المتغطرس لا بد أنه كان متأكدًا من أنه حتى لو تمكنت من الوصول إلى الممر ، فلا يزال يتعين علي المرور من خلاله للتفاعل مع العالم الجوفي ، أو حتى التخلص من بضاعتي وإقامة تجارة تجارية هنا ، وبالتالي لا بد أنه شعر بالأمان مع العلم أن له اليد العليا ، يا للأسف أنه كانت لديه فكرة خاطئة منذ البداية … “

بعد سنوات عديدة من الاضطرابات ، وكذلك الانهيار المفاجئ لطائفة الروح البدائية بعد إبادة جارجاميل ، تركت مساحة وفيرة للغاية لماجوس الظلام والضوء.

قام ليلين بلمس ذقنه ، كان دخول العالم الجوفي قرارًا اتخذه بعد مداولات متأنية.

تحت غطاء الضباب يبدو أن الصورة الظلية بأكملها قد اخترقت الظلال في الشقوق ، وشقت طريقها عبر الأنقاض بسرعة البرق وتجنب عددًا كبيرًا من وارلوك من عائلة لايرز.

لقد احتاج إلى إحداثيات عالم المطهر للسفر إليه.

“كانت هذه الرحلة الاستكشافية تحت الأرض ناجحة حقًا!” نظر ليلين حول محيطه.

كان هناك الكثير من الماجوس ذوي الرتب العالية في القارة الوسطى ، ولم يكن ليلين مرتاحًا على الإطلاق. علاوة على ذلك لم تكن منطقة الشفق والساحل الجنوبي صغيرين الحجم فحسب ، بل كانت كثافة الجسيمات الأولية منخفضة للغاية.

“لا يزال أمامي عامين …” لمس ليلين ذقنه وبدأ يغمغم لنفسه بلا تردد.

في البداية كان ليلين مستعدًا للعثور على بقعة عشوائية في المحيط اللامتناهي لبناء البوابة النجمية ومحاولة البحث عن عالم المطهر.

وقفت أعمدة ضخمة من الحجر الأبيض منتصبة عبر القاعة ، ومن خلال المساحة المفتوحة الدائرية في الأعلى يمكن للمرء أن يرى الضوء من تشكيل تعويذة نجم الفجر.

ولكن بعد رؤية بعد جيب النهر الخالد ، رأى على الفور بديلاً أفضل.

وفقًا لتكهنات الماجوس لاحقًا ، فقد ذهب بعيدًا بحثًا عن عوالم أكثر اتساعًا.

ما كان مختلفًا عن العوالم الموجودة فوق الأرض هو أن المستوى الأول تحت الأرض كان سريًا للغاية.

من الناحية النظرية طالما أن ماجوس قد منح عددًا قليلاً من هؤلاء الخدم لعائلة فارلير ، فيمكنهم قمع الساحل الجنوبي بأكمله.

حتى لو جاء الماجوس لمطاردة ليلين على وجه التحديد واتبع خطاه ، فقد لا يتمكنون من اكتشاف هذا المكان.

وقفت أعمدة ضخمة من الحجر الأبيض منتصبة عبر القاعة ، ومن خلال المساحة المفتوحة الدائرية في الأعلى يمكن للمرء أن يرى الضوء من تشكيل تعويذة نجم الفجر.

إلى جانب ذلك لم تكن بقية العالم الجوفي مثل منطقة الشفق من قبل.

على الرغم من أنه كان المستوى الأول ، إلا أن مساحة كل الأرض مجتمعة كانت تقريبًا نفس مساحة القارة الوسطى بأكملها.

على الرغم من أنه كان المستوى الأول ، إلا أن مساحة كل الأرض مجتمعة كانت تقريبًا نفس مساحة القارة الوسطى بأكملها.

أضاء الإشعاع الأزرق المرصع بالنجوم المكان ، ولكن تم إعاقته بواسطة رون امتصاص الطاقة على الحائط.

إذا أراد هؤلاء الماجوس العثور على ليلين هنا ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن العثور على إبرة في كومة قش.

بعد الصوت القادم من الشكل ، تلاشت أشعة الضوء والتموجات على الفور حتى اختفت تمامًا.

تمت تسوية كل شيء ، ما تبقى هو لعنة الأفعى… استنشق ليلين بعمق ، وتحول كيانه بالكامل إلى شعاع من الضوء ثم اختفى في الأفق.

بدأت ألسنة اللهب العديدة تشتعل أكثر فأكثر بقوة ، حتى شكلت في النهاية بابًا مقوسًا.

بعد أكثر من عشرة أيام في سلسلة جبال.

قاد كروب عددًا قليلاً من أحفاد فارلير المتبقين هناك ، واستعاد بنجاح السيطرة على المنطقة التي كانت في الأصل تنتمي إلى عائلة فارلير.

كان هذا جبلًا مهجورًا يشاهد عادة تحت الأرض.

زفر ليلين برفق “لا يبدو أنه سيتم تعقبي هنا“.

لأنه يفتقر إلى النباتات والإشراق من حجر الشمس ، كان الجبل بأكمله خاليًا.

“تقنية سرية: تحرك الظل!” بدا أن الرقم غير مرتاح، ظهر رون يمثل الإخفاء والاختباء فجأة داخل الضباب.

فقط عدد قليل من الفطريات والكروم التي لا تتطلب ضوء الشمس استمرت في النمو بشكل متقطع.

تحت غطاء الضباب يبدو أن الصورة الظلية بأكملها قد اخترقت الظلال في الشقوق ، وشقت طريقها عبر الأنقاض بسرعة البرق وتجنب عددًا كبيرًا من وارلوك من عائلة لايرز.

وكانت كميات هائلة من الصخور السوداء والتربة العارية مكشوفة خارج المكان.

بالطبع بغض النظر عن مدى صعوبة التنبؤ بالتغييرات في الساحل الجنوبي ، لم يجرؤ ماجوس الظلام النور وحتى الماجوس المتجولون الآخرون على إثارة غضب عائلة فارلير.

لم يكن هناك أي كائنات كبيرة على الجبل بأكمله ، وحتى المخلوقات الصغيرة الظلام انقرضت بشكل أساسي.

ولكن بعد رؤية بعد جيب النهر الخالد ، رأى على الفور بديلاً أفضل.

تم فتح عدد قليل من الغرف مؤقتًا في بطن هذا المكان.

[بيييب! ، وفقًا للحالة الحالية للجسم المضيف ، فإن العد التنازلي لتفعيل لعنة الأفعى هو سنتان و 4 أشهر و 13 يومًا و 8 ساعات و 55 دقيقة و 43 ثانية.]

تركت بقايا الطين المصنوع من الطين والتألق من آثار التعويذة الأبدية على الجدران.

وقفت أعمدة ضخمة من الحجر الأبيض منتصبة عبر القاعة ، ومن خلال المساحة المفتوحة الدائرية في الأعلى يمكن للمرء أن يرى الضوء من تشكيل تعويذة نجم الفجر.

كان من الواضح أنه لم يمض وقت طويل على انتهاء العمل هنا.

كما أنهى ليلين تحقيقه في بعد جيب النهر الخالد ، وعاد إلى مسقط رأسه في جزر تشيرنوبيل.

تم إعادة تصميم بعض الغرف هنا إلى غرف نوم وغرف دراسة ، بينما تم تحويل الغرفة الموجودة في المركز إلى مختبر ضخم.

بمساعدة العديد من القوى الخارجية ، لم يستعيد أراضيهم القديمة فحسب بل قام أيضًا بتوسيعها استعدادًا لبناء إمبراطورية تنتمي بالكامل إلى عائلة فارلير.

أضاء الإشعاع الأزرق المرصع بالنجوم المكان ، ولكن تم إعاقته بواسطة رون امتصاص الطاقة على الحائط.

نمت عائلة فارلير جنبًا إلى جنب مع الإمبراطورية التي أقاموها ، أقوى وأكثر ازدهارًا مع مرور الوقت …

في قلب المختبر كان هناك باب بسيط وغير مزخرف مصنوع من الحجر.

لم تكن الاستعدادات التي اتخذتها عائلة لايرز للاحتراس منه كما كان يتوقع.

رصعت أحجار زرقاء الباب مثل النجوم.

ببساطة لم يكن هناك مكان لوجود من وضع نجم الفجر في الساحل الجنوبي الصغير.

نظر ليلين إلى تقرير رقاقة AI ومخطط تكوين الطاقة ، ولم يسعه سوى التنفس بعمق فيو أخيرًا انتهى ، كادت المواد تنفذ … “.

ما أعلنته عائلة فارلير للعالم الخارجي هو أن سلفهم قد غادر الساحل الجنوبي بالفعل ، وذهب إلى جزء أوسع من عالم الماجوس.

كانت أمامه بوابة نجمية خضعت للعديد من التحولات بواسطة رقاقة الذكاء ، والتي استثمر فيها ليلين قدرًا كبيرًا من حياته وممتلكاته ، كانت أمله في اختراق قيود سلالته!.

“اللورد ليلين!”

عند التفكير في قيود سلالته ، أصبح تعبير ليلين قاتمًا إلى حد ما.

اختفى في ظروف غامضة فقط بعد أن وضع قدرًا كبيرًا من الترتيبات في مكانه.

كم من الوقت بقي لي؟بدا صوت ليلين أجشًا.

لم يكونوا صارمين للغاية ، بل كانوا مرتاحين للغاية.

[بيييب! ، وفقًا للحالة الحالية للجسم المضيف ، فإن العد التنازلي لتفعيل لعنة الأفعى هو سنتان و 4 أشهر و 13 يومًا و 8 ساعات و 55 دقيقة و 43 ثانية.]

……

توقعت رقاقة AI سلسلة من الأرقام.

“تقنية سرية: تحرك الظل!” بدا أن الرقم غير مرتاح، ظهر رون يمثل الإخفاء والاختباء فجأة داخل الضباب.

من السنوات إلى الثواني ، تم ترتيب جميع الأرقام بوضوح ، وكان العداد الثاني يعدل نفسه باستمرار ، مما يجعل جفون ليلين تخفقان.

لم يتمكن من تحرير نفسه من لعنة الثعبان واستعادة الحرية تمامًا إلا من خلال كسر قيود سلالته.

لا يزال أمامي عامين …” لمس ليلين ذقنه وبدأ يغمغم لنفسه بلا تردد.

شتت!

كانت لعنة الأفعى لعنة تنتمي إلى الأفعى الأرملة ، وكانت أيضًا كابوسًا لجميع الوارلوك.

“كم من الوقت بقي لي؟” بدا صوت ليلين أجشًا.

بصرف النظر عن الأفعى الأرملة نفسها التي تحرر الشخص شخصيًا ، يمكن للمرء الاعتماد فقط على مساعدة كائن من المرتبة 9 أو اختراق قيود السلالة للهروب منها.

بصرف النظر عن الأفعى الأرملة نفسها التي تحرر الشخص شخصيًا ، يمكن للمرء الاعتماد فقط على مساعدة كائن من المرتبة 9 أو اختراق قيود السلالة للهروب منها.

لكن بالنسبة إلى ليلين يمثل كل من الأفعى الأرملة والكائنات من المرتبة 9 طريقًا مسدودًا.

كان مجرد البحث عن بيئة مناسبة للجنود للبقاء على قيد الحياة خارج الساحل الجنوبي كافياً لإعطائهم الصداع.

لم يتمكن من تحرير نفسه من لعنة الثعبان واستعادة الحرية تمامًا إلا من خلال كسر قيود سلالته.

مر الوقت في غمضة عين ومرت أكثر من عشرة أيام.

والأمل في تحطيم قيود سلالته يكمن في عالم المطهر!.

كان هناك الكثير من الماجوس ذوي الرتب العالية في القارة الوسطى ، ولم يكن ليلين مرتاحًا على الإطلاق. علاوة على ذلك لم تكن منطقة الشفق والساحل الجنوبي صغيرين الحجم فحسب ، بل كانت كثافة الجسيمات الأولية منخفضة للغاية.

وبالتالي بغض النظر عن مقدار الخطر الذي احتواه عالم المطهر ، كان عليه أن يذهب إلى هناك …

لم يكن كروب الذي تمت ترقيته إلى وارلوك رتبة 2 شخصًا يمكن التقليل من شأنه ناهيك عن ليلين الذي قد يعود في أي لحظة.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم تكشف الصورة الظلية عن نفسها إلا بعد الفرار لبضع ساعات.

ترجمة : Sadegyptian

لكن بالنسبة إلى ليلين يمثل كل من الأفعى الأرملة والكائنات من المرتبة 9 طريقًا مسدودًا.

 

كان الرجل يرتدي ثوباً ذهبيًا وكان يرتدي قناعًا أسود على وجهه.

“تمت تسوية كل شيء ، ما تبقى هو لعنة الأفعى… “استنشق ليلين بعمق ، وتحول كيانه بالكامل إلى شعاع من الضوء ثم اختفى في الأفق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط