خطط ووضع القدم في القارة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بعد ذلك مباشرة تراجعت عيناها عندما فقدت الوعي.
“أمسك!” طار كيس من الكتان بعد الصيحة العالية.
تم الاهتمام بصراعاتهم الأخيرة وقد تآكلت أرواح العديد من أفراد القبائل البحرية بسبب النيران السوداء وماتوا جميعًا وهم يصرخون بصوت عالٍ.
“أنا مجرد سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة” لمس ليلين ذقنه وكان محرجًا قليلاً.
“لقد أبليت بلاءً حسنًا حيث قضيت على الكثير من المضحين في عين المحاكمة ، ها هي المكافأة! ” تم إسقاط القوة الفوضوية لـ الطائر الشرير في عقل ليلين بإعلان ملكي ، حيث أنحدر قدر كبير من قوة الفوضى من خلال التواصل اللاوعي.
نشر جناحيه الضخمان الكبيران على سطح المياه ، وكان ظهره الممتد مسطح مثل الأرض.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
……
“لا! ، خزنها كلها ” بأمر ليلين تحولت الكمية الكبيرة من القوة الفوضوية إلى بلورات رمادية قام بتخزينها سراً. تلاشت النيران السوداء تدريجياً وكشفت عن جزيرة ليس لها الآن أي آثار للحياة.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
“كيكي … لذا ماتوا جميعًا هكذا؟ ، اعتقدت أنهم سيكونون أكثر متعة … “ضحكت بليندا بجنون.
استمر صوت جوردريك المنخفض في الظهور بينما كان الاثنان يحدقان في الساحل البعيد ويفكرون بعمق.
ظهر ليلين ورائها في تلك اللحظة وكان الضوء ساطعًا في يديه.
كان الميناء بأكمله يعج بالحياة ويمكن رؤية أعداد كبيرة من الكائنات من أعراق أخرى تتجول في الشوارع.
“ماذا تفعل؟” صرخت بليندا.
لقد أصبح في الواقع عاجزًا عن الكلام تجاهها باستخدام مثل هذه الطريقة البسيطة لشكره.
بعد ذلك مباشرة تراجعت عيناها عندما فقدت الوعي.
أجبرت على الابتسام وأصبحت عضلات وجهها متيبسة.
“مم … كان استهلاك السلالة ضخمًا لدرجة أن عقلها منهك ” هز ليلين رأسه.
كان ضعف جسدها دليلاً على ذبحها المجنون من قبل ، وقد تسبب في ابتسامة ساخرة حول شفتيها “كنت أعتقد أن إيماني قوي … لم أتوقع أن يكون هشًا للغاية“.
من الواضح أنها أصبحت نصف مجنونة.
“على الرغم من أن قارة حائل لا تحصل على معلومات من الخارج كثيرًا ، فقد تكون بعض الموانئ قد أعلنت منذ فترة طويلة عن أوامر اعتقالنا ، ربما يمكننا فقط اختيار السواحل الخالية من الكائنات ، لحسن الحظ نحن نستخدم روح الوحش ، لذلك لن تكون هناك مشاكل في الوقوف هناك “.
لولا ذلك بغض النظر عن مدى تكتمه في جمع القوة الفوضوية ، كانت ستلاحظها.
استمر صوت جوردريك المنخفض في الظهور بينما كان الاثنان يحدقان في الساحل البعيد ويفكرون بعمق.
……
لولا ذلك بغض النظر عن مدى تكتمه في جمع القوة الفوضوية ، كانت ستلاحظها.
“آه …” مع طنين خفيف ، فتحت بليندا عينيها ببطء.
“في أي ميناء نذهب إلى الشاطئ؟“ز
ما دخل إلى أنظارها كان مشهدًا حيث ملأت النجوم الوفيرة السماء ، بالإضافة إلى ضوء النيران المتلألئ من نار النار التي أضاءت المنطقة.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
انطلقت أصوات طقطقة طفيفة من النار ، وعلق عدد قليل من الأسماك المشوية التي كانت على أسياخ على أغصان الأشجار في الأرض بجانب النار.
أنتشرت رائحة الطعام الدهني من الأسماك بلا توقف.
……
“انت مستيقظة! ، هل تريدين البعض؟” ضحك ليلين وهو يسلم غصنًا به بعض الأسماك المشوية إلى بليندا.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
أخذتها بليندا دون تفكير وما زالت عيناها مليئة بالحيرة.
“هل كان كل هذا حقيقيًا؟” رفعت بليندا ذراعيها وهي تراقب مجموعة الأضاحي الصغيرة الملصقة على جلدها. ومع ذلك فإن رون عين المحاكمة قد خفت تمامًا ، حتى أنه كانت هناك شقوق.
بعد ذلك مباشرة ظهرت خيانة القبيلة البحرية وكذلك القرار من المقر ، حتى ذكريات العرض الفاشل لكبار المحاكمة.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
“آه …” صاحت فتاة الأفعى ، وسقط السمك المشوي على الأرض.
تطوعت بليندا لإجراء بعض الاستفسارات للحصول على مزيد من المعلومات.
“هل كان كل هذا حقيقيًا؟” رفعت بليندا ذراعيها وهي تراقب مجموعة الأضاحي الصغيرة الملصقة على جلدها. ومع ذلك فإن رون عين المحاكمة قد خفت تمامًا ، حتى أنه كانت هناك شقوق.
بعد التسلل إلى قارة حائل ، أخفى ليلين وبليندا نفسيهما خلسة بالقرب من أحد الموانئ حتى يتمكنوا من جمع المعلومات والخرائط والإمدادات المهمة.
كان ضعف جسدها دليلاً على ذبحها المجنون من قبل ، وقد تسبب في ابتسامة ساخرة حول شفتيها “كنت أعتقد أن إيماني قوي … لم أتوقع أن يكون هشًا للغاية“.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
“أعتقد أنك أبليت بلاءً حسنًا بالفعل!” إبتسم ليلين ومرر جزء آخر من اللحم المشوي “مهما كان فأنت على قيد الحياة ، هذه أعظم نعمة! “.
“لنذهب!” قال ليلين أثناء القفز.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
“انت مستيقظة! ، هل تريدين البعض؟” ضحك ليلين وهو يسلم غصنًا به بعض الأسماك المشوية إلى بليندا.
“شكراً لك ” كان الصوت رقيقًا مثل أزيز الذبابة.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
لولا حواسه الاستثنائية لما كان قادرًا على سماعها.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
“لماذا أنقذتني؟ ، هل كنت تأمل أن أكون رفيقتك؟ ” سألت بليندا بعد تناول الوجبة.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
ترك السؤال ليلين مذهولًا.
“بما أنني أساءت بالفعل إلى السيد الموقر ، لا يمكننا الاختباء إلا في أعماق قارة حائل …” حللت بليندا بهدوء “على الرغم من أن الأم و عين المحكمة حليفان ، إلا أنهما لن يرسلا مكافأة لمجرد هذه المسألة ، مع سلالتنا ، الذهاب إلى قارات أخرى لن يؤدي إلا إلى التمييز ، وضعي هو مثال جيد! “.
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
“هذا هو أصغر جزء منه ، إنه أكثر لأننا من نفس النوع ، يتضاءل عدد أفاعي المرمر ذوات الدم المختلط ، ولا يمكنني رؤيتك تموتين … “
“حياتي معقدة للغاية ، حتى أنني خنت عين المحاكمة ، سأجلب لك الكثير من المشاكل إذا عملنا معًا! ” بدا أن بليندا قد تعافت من صدمتها السابقة وكانت قوية وقادرة مرة أخرى.
‘رفيقة؟ ، آه إنها من جنس آخر ، أفكارها حول هذا النوع من الأشياء مختلف قليلاً ‘ أومأ ليلين برأسه دون تغيير في التعبير حتى مع وجود مثل هذه الفكرة في ذهنه.
انفجر الغصن في يديها وهي تنفخ ، كان جسدها كله مسترخيًا كما لو أنها توصلت إلى قرار.
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
“بما أنني أساءت بالفعل إلى السيد الموقر ، لا يمكننا الاختباء إلا في أعماق قارة حائل …” حللت بليندا بهدوء “على الرغم من أن الأم و عين المحكمة حليفان ، إلا أنهما لن يرسلا مكافأة لمجرد هذه المسألة ، مع سلالتنا ، الذهاب إلى قارات أخرى لن يؤدي إلا إلى التمييز ، وضعي هو مثال جيد! “.
ظهر ميناء كبير في خط نظره ومنحوتات رخامية بيضاء نقية ومنارات وجميع أنواع المباني البارزة التي تنضح بجمال لا يضاهى.
“هذه ليست مشكلة بالنسبة لي ، كنت أسافر حول الأرخبيل ، كنت أفكر في الذهاب إلى قارة حائل … ”كان ليلين يؤيد قرارها.
استمر صوت جوردريك المنخفض في الظهور بينما كان الاثنان يحدقان في الساحل البعيد ويفكرون بعمق.
في الواقع كان هذا هو هدفه الرئيسي ، إذا لم يكن كذلك فلماذا يبذل الكثير من الجهد لإنقاذها؟.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
“سوف ندخل عبر حدود أقرب قارة ثم نعبر سهول الأفعى للوصول إلى المدينة المقدسة ، لدي صلات هناك لذلك قد يكونون قادرين على مساعدتنا … “وقفت بليندا ” في مقابل مساعدتك سأجد لك رفيقة بنقاء سلالة لا ينضب ، بالطبع إذا كنت متأكدًا من اختيارك فهذه ليست مشكلة! “.
بعد ذلك نظرت إلى ليلين “أرى أن أرواح الوحش التي لديك ضعيفة … ألا تتمتع بروح وحش أكثر صحة؟ ، ستزداد خطورة إصابات الروح في مثل هذه الحالة وحتى المعالجين لن يساعدوا كثيرًا … “.
“حسنًا ” لمس ليلين ذقنه وبدا محرجًا .
لقد أصبح في الواقع عاجزًا عن الكلام تجاهها باستخدام مثل هذه الطريقة البسيطة لشكره.
“حسنًا ” لمس ليلين ذقنه وبدا محرجًا .
“استدعاء روح الوحش!” ظهرت طبقة من الأنماط الزرقاء من ليلين وهو يقف بجانب الساحل.
“شكراً لك ” كان الصوت رقيقًا مثل أزيز الذبابة.
ظهرت شخصية جودريك أمامهم.
بعد يومين بجانب أرض قاحلة.
كان الأمر مجرد أن الإصابات من المعركة الأخيرة تركتها ضعيفة.
“كيكي … لذا ماتوا جميعًا هكذا؟ ، اعتقدت أنهم سيكونون أكثر متعة … “ضحكت بليندا بجنون.
كان شفاء أرواح الوحوش تقنية متقدمة للغاية.
……
فقط عدد قليل من أسياد الروح الوحوش رفيعي المستوى في عالم المطهر يمكنهم فعل شيء كهذا ، لذلك حتى لو كان لدى ليلين طرقًا لشفاء روحه الوحشية فلن يتمكن من إظهارها الآن .
جمعت بليندا شعرها الأشعث وإبتسمت له.
نشر جناحيه الضخمان الكبيران على سطح المياه ، وكان ظهره الممتد مسطح مثل الأرض.
“ماذا تفعل؟” صرخت بليندا.
“لنذهب!” قال ليلين أثناء القفز.
كان الأمر مجرد أن الإصابات من المعركة الأخيرة تركتها ضعيفة.
وسرعان ما تبعته بليندا أيضًا.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
“اسمي نيك وأنا سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة! ، أنا أكثر مهارة في المعارك الجسدية وكذلك استخدام قوة سلالة الأفعى الشيطانية ” رد ليلين بتعبير صادق للغاية على وجهه.
بعد ذلك نظرت إلى ليلين “أرى أن أرواح الوحش التي لديك ضعيفة … ألا تتمتع بروح وحش أكثر صحة؟ ، ستزداد خطورة إصابات الروح في مثل هذه الحالة وحتى المعالجين لن يساعدوا كثيرًا … “.
“كيكي … لذا ماتوا جميعًا هكذا؟ ، اعتقدت أنهم سيكونون أكثر متعة … “ضحكت بليندا بجنون.
“أنا مجرد سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة” لمس ليلين ذقنه وكان محرجًا قليلاً.
ما دخل إلى أنظارها كان مشهدًا حيث ملأت النجوم الوفيرة السماء ، بالإضافة إلى ضوء النيران المتلألئ من نار النار التي أضاءت المنطقة.
لقد اشترى جودريك في الميناء واستخدمه كبديل مؤقت.
بعد يومين بجانب أرض قاحلة.
لم يكن لديه أي خطط لشفائه وكان على غير مستعد لإستخدام هذه القمامة مرة أخرى.
ظهرت شخصية جودريك أمامهم.
“أنا أكثر كفاءة في التعاويذ الفطرية والتلاعب بدريم فورس “.
كان الأمر مجرد أن الإصابات من المعركة الأخيرة تركتها ضعيفة.
“مم!” أومأت بليندا برأسها مستذكرة بوضوح مهارة ليلين المذهلة في استخدام دريم فورس.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
“بما أننا رفقاء في الوقت الحالي ، يجب أن نكون صادقين مع بعضنا البعض ، اسمح لي أن أعيد تقديم نفسي ، اسمي بليندا وأنا من رتبة 4 سيد روح الوحش ومضحية رتبة 3 ، بالطبع ، هويتي كمضحي لا فائدة منها … “
“ماذا تفعل؟” صرخت بليندا.
طار جودريك بسرعة تاركًا خطوطًا طويلة من الخطوط البيضاء.
……
جمعت بليندا شعرها الأشعث وإبتسمت له.
“إذن هل أنت خائف أخيرًا؟” من ناحية أخرى أزعجته بليندا.
“سيد روح الوحش من المرتبة 4؟ ، لا أعتقد أنني رأيتك تستخدمين روح الوحش الخاص بك رغم ذلك؟ ” في الحالة المجنونة من قبل كانت قد أشعلت مصدر سلالة دمها ومع ذلك لم تستدعي روحها الوحشية من المرتبة الرابعة ، الأمر الذي ترك ليلين متفاجئاً.
“هذه ليست مشكلة بالنسبة لي ، كنت أسافر حول الأرخبيل ، كنت أفكر في الذهاب إلى قارة حائل … ”كان ليلين يؤيد قرارها.
“روحي الوحشية مميزة قليلاً ، إذا كان ذلك ممكنًا فلن أستخدمه طوال حياتي … “.
بعد ذلك مباشرة ظهرت خيانة القبيلة البحرية وكذلك القرار من المقر ، حتى ذكريات العرض الفاشل لكبار المحاكمة.
أجبرت على الابتسام وأصبحت عضلات وجهها متيبسة.
انطلقت أصوات طقطقة طفيفة من النار ، وعلق عدد قليل من الأسماك المشوية التي كانت على أسياخ على أغصان الأشجار في الأرض بجانب النار.
من الواضح أنها تذكرت بعض الذكريات السيئة ولم يستجوبها ليلين أكثر.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
“اسمي نيك وأنا سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة! ، أنا أكثر مهارة في المعارك الجسدية وكذلك استخدام قوة سلالة الأفعى الشيطانية ” رد ليلين بتعبير صادق للغاية على وجهه.
“اسمي نيك وأنا سيد روح الوحش من المرتبة الثالثة! ، أنا أكثر مهارة في المعارك الجسدية وكذلك استخدام قوة سلالة الأفعى الشيطانية ” رد ليلين بتعبير صادق للغاية على وجهه.
“في أي ميناء نذهب إلى الشاطئ؟“ز
“لقد أبليت بلاءً حسنًا حيث قضيت على الكثير من المضحين في عين المحاكمة ، ها هي المكافأة! ” تم إسقاط القوة الفوضوية لـ الطائر الشرير في عقل ليلين بإعلان ملكي ، حيث أنحدر قدر كبير من قوة الفوضى من خلال التواصل اللاوعي.
“على الرغم من أن قارة حائل لا تحصل على معلومات من الخارج كثيرًا ، فقد تكون بعض الموانئ قد أعلنت منذ فترة طويلة عن أوامر اعتقالنا ، ربما يمكننا فقط اختيار السواحل الخالية من الكائنات ، لحسن الحظ نحن نستخدم روح الوحش ، لذلك لن تكون هناك مشاكل في الوقوف هناك “.
بعد ذلك نظرت إلى ليلين “أرى أن أرواح الوحش التي لديك ضعيفة … ألا تتمتع بروح وحش أكثر صحة؟ ، ستزداد خطورة إصابات الروح في مثل هذه الحالة وحتى المعالجين لن يساعدوا كثيرًا … “.
عرفت بليندا بطبيعة الحال المزيد عن قارة حائل أكثر من ليلين.
مع العلم أنها كانت أكثر خبرة ودراية بهذا الأمر مما كان عليه ، لم تعارضها ليلين.
بعد كل شيء بغض النظر عن مدى محاولة ليلين جمع المعلومات فقد كان كل شيء نظريًا.
جمعت بليندا شعرها الأشعث وإبتسمت له.
لا أحد يعرف المكان أفضل من سكانه.
“أنا أكثر كفاءة في التعاويذ الفطرية والتلاعب بدريم فورس “.
استمر صوت جوردريك المنخفض في الظهور بينما كان الاثنان يحدقان في الساحل البعيد ويفكرون بعمق.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
……
انطلقت أصوات طقطقة طفيفة من النار ، وعلق عدد قليل من الأسماك المشوية التي كانت على أسياخ على أغصان الأشجار في الأرض بجانب النار.
بعد يومين بجانب أرض قاحلة.
[بيييب! ، اكتشف كميات كبيرة من قانون الفوضى ، أمتصاص؟]
أنبعثت من الصخور السوداء رائحة نفاذة.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
كان ليلين يشعر بالملل حتى الموت وأتكأ على صخرة بينما كان ينتظر بهدوء.
“بما أنني أساءت بالفعل إلى السيد الموقر ، لا يمكننا الاختباء إلا في أعماق قارة حائل …” حللت بليندا بهدوء “على الرغم من أن الأم و عين المحكمة حليفان ، إلا أنهما لن يرسلا مكافأة لمجرد هذه المسألة ، مع سلالتنا ، الذهاب إلى قارات أخرى لن يؤدي إلا إلى التمييز ، وضعي هو مثال جيد! “.
ظهر ميناء كبير في خط نظره ومنحوتات رخامية بيضاء نقية ومنارات وجميع أنواع المباني البارزة التي تنضح بجمال لا يضاهى.
“حسنًا ” لمس ليلين ذقنه وبدا محرجًا .
كان الميناء بأكمله يعج بالحياة ويمكن رؤية أعداد كبيرة من الكائنات من أعراق أخرى تتجول في الشوارع.
من الواضح أنها أصبحت نصف مجنونة.
بعد التسلل إلى قارة حائل ، أخفى ليلين وبليندا نفسيهما خلسة بالقرب من أحد الموانئ حتى يتمكنوا من جمع المعلومات والخرائط والإمدادات المهمة.
تطوعت بليندا لإجراء بعض الاستفسارات للحصول على مزيد من المعلومات.
……
مع العلم أنها كانت أكثر خبرة ودراية بهذا الأمر مما كان عليه ، لم تعارضها ليلين.
ظهر ميناء كبير في خط نظره ومنحوتات رخامية بيضاء نقية ومنارات وجميع أنواع المباني البارزة التي تنضح بجمال لا يضاهى.
“أمسك!” طار كيس من الكتان بعد الصيحة العالية.
بعد ذلك نظرت إلى ليلين “أرى أن أرواح الوحش التي لديك ضعيفة … ألا تتمتع بروح وحش أكثر صحة؟ ، ستزداد خطورة إصابات الروح في مثل هذه الحالة وحتى المعالجين لن يساعدوا كثيرًا … “.
مد ليلين يديه وأمسكه “ما هذا؟“.
“أنا أكثر كفاءة في التعاويذ الفطرية والتلاعب بدريم فورس “.
“خريطة وبعض الضروريات الأخرى ” أرتدت بليندا حاليًا عباءة سميكة تغطي جميع خصائصها باعتبارها أفعى مرمر شيطانية.
لم يكن لديه أي خطط لشفائه وكان على غير مستعد لإستخدام هذه القمامة مرة أخرى.
من الواضح أنها كانت حذرة للغاية.
“سيد روح الوحش من المرتبة 4؟ ، لا أعتقد أنني رأيتك تستخدمين روح الوحش الخاص بك رغم ذلك؟ ” في الحالة المجنونة من قبل كانت قد أشعلت مصدر سلالة دمها ومع ذلك لم تستدعي روحها الوحشية من المرتبة الرابعة ، الأمر الذي ترك ليلين متفاجئاً.
“كيف هذا؟ ، ما نوع المعلومات التي حصلت عليها؟ ” سأل ليلين بفارغ الصبر.
لولا حواسه الاستثنائية لما كان قادرًا على سماعها.
“إذن هل أنت خائف أخيرًا؟” من ناحية أخرى أزعجته بليندا.
من الواضح أنها أصبحت نصف مجنونة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“…” غرقت بليندا في صمت لفترة طويلة قبل أن تأخذ اللحم من ليلين.
ترجمة : Sadegyptian
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“إذن هل أنت خائف أخيرًا؟” من ناحية أخرى أزعجته بليندا.
قامت عيونها القرمزيتان بفحص جودريك وهزت رأسها وعيناها مليئة بالشفقة “تنضج جودريك ليحتل المرتبة الرابعة بين الوحوش ، لكن من الصعب جدًا التحكم فيه ، هؤلاء التجار يصطادون المخلوقات الصغيرة ثم يختمون أو ينتزعون أرواحهم ، هذا هو الآمر … “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
