عشية القدوم
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
في صباح اليوم التالي جلب ليلين بليندا وصوفيا بعيدًا عن هذه المنطقة.
غالبًا ما كانت البيئات التي من صنع الإنسان هي الأضعف والأكثر عرضة للتأثيرات الخارجية.
“صديقتي ايجنس تشغل منصب حارس أعلى رتبة في المدينة المقدسة ، أعتقد أنها ستساعدنا بالتأكيد!”
من خلال قوة الأفعى الأرملة التي عززت معدلات التكاثر إلى جانب تدنيس الشراهة الذي تفشى عبر السهول ، فإن النتائج المشتركة لكليهما لن تكون مجرد إضافة بسيطة ، بل تغيير قوي لا يقاس في المعدل نفسه.
……
حتى ليلين نفسه توقع بشدة التغييرات التي لا بد أن تحدث.
نظر ليلين في الاتجاه الذي غادرت فيه بليندا وقام بلمس ذقنه بابتسامة غريبة على وجهه.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن كل هذه التأثيرات كانت بسبب قوة القوانين.
عند رؤية الخيمة غير المستقر إبتسم ليلين قليلاً وعاد إلى خيمته الخاصة.
بالكاد فعل ليلين أي شيء على الإطلاق لتحقيق ذلك ، الأمر الذي أبعده تمامًا عن الموقف.
لطالما ركز ليلين فقط على الفوائد ، وبهويته الحالية باعتباره أفعى المرمر مختلط الدم الشيطاني وبصفته نيك المتجول ، مهما كان الأمر مهينًا كيف يمكن أن يزعجه؟.
حتى الأفعى الأرملة نفسها ستشك فقط في أن ملك الشراهة يغزو العالم ، وبالتالي سيتم تحويل انتباهها بعيدًا عن ليلين.
مع هذين القانونين اللذان يمارسان الوجود يتنافسان للسيطرة على هذا العالم ، ما هي الشرارات التي يمكن أن تحدث؟.
بصفتها مجرمًا مطلوبًا من عين المحاكمة ، شعرت بليندا بالتأكيد أن الوضع كان مروعًا.
مجرد التفكير في الأمر جعل ليلين متحمساً.
“أنا حقًا لا أستطيع أن أقول ، على الرغم من أن قوة سلالتها ليست مركزة بشكل خاص إلا أن لديها هذا الإدراك الحاد بالفطرة … هل ينبع من ذلك حساسية روحها؟“.
أخيرًا ألقى ليلين نظرة أخيرة على هذا المستنقع الذي كان مليئًا بالفوضى والشراهة ، قبل مغادرته وعدم إلقاء نظرة أخرى عليه.
مع هذين القانونين اللذان يمارسان الوجود يتنافسان للسيطرة على هذا العالم ، ما هي الشرارات التي يمكن أن تحدث؟.
الآن وقد تم زرع البذرة ، فإن كيفية تطورها ونموها لم تعد تحت سيطرته.
في الواقع لقد شهد بالفعل بعض التغييرات في رحلتهم اليوم.
في صباح اليوم التالي جلب ليلين بليندا وصوفيا بعيدًا عن هذه المنطقة.
من الواضح أن بليندا كانت قلقة إلى حد ما من أن ليلين لن يكون قادرة على حفظ ماء وجهه في هذا الموقف ، لكن هذا كان شيئًا كانت تقلق بشأنه بلا داع.
“ما الخطب؟ ، نيك؟ ، هل شعرت بأي خطر؟ “
نظر ليلين في الاتجاه الذي غادرت فيه بليندا وقام بلمس ذقنه بابتسامة غريبة على وجهه.
شعرت بليندا أن تصرفات ليلين كانت مشبوهة إلى حد ما.
ترك ليلين وراءه رغبة مرعبة متمثلة في الشراهة ، واستمر تأثيره في الانتشار.
“لدي هاجس أن شيئًا غير مواتٍ لنا بشكل كبير يحدث خلف ظهورنا!” كان وجيه ليلين مهيبًا وامتلأت عيناه بالقلق.
“لا يزال لدي بعض المدخرات ، وبقوتنا يمكننا قبول الإرساليات في المدينة المقدسة ، الأجر سيكون كافيا لنا للعيش! ، بالنسبة إلى صوفيا يجب أن أستأجر مربية لتحضيرها للزواج في المستقبل … “
“مم ، صوفيا شعرت بذلك أيضًا ، ذلك الإحساس الشرير المليء بالفوضى والشراهة …” كانت بليندا لا تزال شبه مترددة ، لكن ما فاجأ ليلين هو صوفيا التي وقفت جانباً وأومأت بالموافقة وعيناها مليئة بالخوف.
بدت بليندا متحمسة إلى حد ما ، وقالت لـ ليلين بما كانت تفكر فيه.
“لقد أصبح هذا الشعور الشرير المخيف دوامة خلف ظهورنا مباشرة ، وما زال مداها يتسع يا أختي! ، دعينا نغادر هذا المكان الآن ، من فضلك! “.
قام ليلين بلمس ذقنه وكان قد خمن بالفعل كل شيء.
اتسعت عينا صوفيا وبدأ كتفيها يرتجفان قليلاً.
من خلال قوة الأفعى الأرملة التي عززت معدلات التكاثر إلى جانب تدنيس الشراهة الذي تفشى عبر السهول ، فإن النتائج المشتركة لكليهما لن تكون مجرد إضافة بسيطة ، بل تغيير قوي لا يقاس في المعدل نفسه.
“حسنًا سوف نغادر على الفور” وضعت بليندا ذراعها حول كتفي صوفيا وبدأت في مواساتها بلطف ، ولم يعد لديها أي أفكار بشأن اقتراح ليلين بالمغادرة.
في الواقع لقد شهد بالفعل بعض التغييرات في رحلتهم اليوم.
ومع ذلك نظر ليلين إلى صوفيا باهتمام كبير.
“تصبح على خير نيك ” كان صوت بليندا مرتعشًا إلى حد ما ، وفي النهاية سمع صوت صوفيا “أخي نيك أريد أن أخبرك ..اام..اا.…”.
“أنا حقًا لا أستطيع أن أقول ، على الرغم من أن قوة سلالتها ليست مركزة بشكل خاص إلا أن لديها هذا الإدراك الحاد بالفطرة … هل ينبع من ذلك حساسية روحها؟“.
“لقد تأخرت الوقت بالفعل ، يجب أن نرتاح …”
على الرغم من أن صوفيا كانت تتمتع بقدرات إدراكية حادة ، إلا أنه من المؤسف أنها كانت تواجه ليلين ، الذي كان من كبار السن في هذا الأمر وكان بالفعل في منتصف حياته الطويلة.
على الرغم من أن صوفيا كانت تتمتع بقدرات إدراكية حادة ، إلا أنه من المؤسف أنها كانت تواجه ليلين ، الذي كان من كبار السن في هذا الأمر وكان بالفعل في منتصف حياته الطويلة.
لقد كان قادرًا منذ فترة طويلة على دفن عواطفه في أعماق قلبه ، ووضع حد لأي شخص يشعر أو يختلس النظر في مشاعره.
رؤية أنه وافق الآن على التنازل جعلها تشعر على الفور بمزيد من الارتياح.
وبالتالي اعتقدت صوفيا أن الأخ نيك إبتسم بلطف وكان له تعبير مريح ، ولم يكتشف أبدًا حتى أدنى أثر لتحقيقاته المخبأة في أعماقه.
رؤية أنه وافق الآن على التنازل جعلها تشعر على الفور بمزيد من الارتياح.
“هذا النوع من حساسية الروح الفطرية ، على الرغم من أنه لا يزال هناك مجال لتطويرها ، إلا أنها ضعيفة للغاية في الوقت الحالي” عند رؤية هذا لم يستطع ليلين سوى هز رأسه والحث على سحلية الأرض العملاقة مرة أخرى لمواصلة رحلتها.
……
……
نظر ليلين في الاتجاه الذي غادرت فيه بليندا وقام بلمس ذقنه بابتسامة غريبة على وجهه.
مع حسابات ليلين السرية ، ومع جسده الحقيقي الذي ينبعث منه هالة قوية ، فإن الوحوش المصابة بالرغبة في الشراهة لم تجرؤ على المجيء والإساءة إليه لأنه ترك المنطقة خلفه تدريجياً.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بلعنة الأفعى على جسده ، ومدى قربه من المدينة المقدسة والأفعى ، فلن يفكر في لعب المزيد من الألعاب مع بليندا.
كما هدأت صوفيا ببطء وتعافت إلى مظهرها الطفولي الأصلي.
كان لا بد من القول إنه في بعض النواحي ، كانت النزاهة الأخلاقية لـ ليلين شائنة إلى حد ما.
ترك ليلين وراءه رغبة مرعبة متمثلة في الشراهة ، واستمر تأثيره في الانتشار.
بدت بليندا وكأنها منغمسة في خططها للمستقبل ، حتى الجزء الأخير حيث سرقت سراً نظرة على ليلين.
ظهرت الرتبة 4 والرتبة 5 المنكوبة بشكل مستمر وبدأت في محاربة تلك العشائر الذكية من نجم الفجر.
كان الشيء الأكثر أهمية هو أن كل هذه التأثيرات كانت بسبب قوة القوانين.
بحلول الوقت الذي أخذت فيه الأفعى الأرملة الأمر على محمل الجد ، كان الأوان قد فات بالفعل.
مقارنةً بذلك لم يكن حفظ ماء الوجه في هذه الحالة مشكلة بالتأكيد.
تمت رعاية الموارد الوفيرة لسهول الأفعى ، بالإضافة إلى أنواع الأفاعي المتفوقة التي تعيش فيها من قبل الأفعى الأرملة بعناية فائقة.
بدت بليندا متحمسة إلى حد ما ، وقالت لـ ليلين بما كانت تفكر فيه.
ومع ذلك فقد أصبحت جنة لتنمو الشراهة.
أومأ ليلين برأسه بخفة.
بطبيعة الحال نظرًا لأن هذه المنطقة كانت شاسعة جدًا ، فقد اقتصرت الشراهة على إحداث الفوضى في أصغر جزء منها.
مجرد التفكير في الأمر جعل ليلين متحمساً.
مع ترتيب ليلين وتدخله من القوة الفوضوية ، على الرغم من انتشارها بسرعة ، إلا أنها لم تجذب الكثير من الاهتمام.
تمت رعاية الموارد الوفيرة لسهول الأفعى ، بالإضافة إلى أنواع الأفاعي المتفوقة التي تعيش فيها من قبل الأفعى الأرملة بعناية فائقة.
فقط مع مرور الوقت أصبح هذا الوضع أكثر تعقيدًا وأصبح أكثر إثارة للخوف.
……
بصفته منشئ هذه الكارثة ، لم يقم ليلين بإدارة الأمر بشكل أكبر.
“لقد خمنت ذلك حقًا ” تجمدت بليندا متفاجئة على ما يبدو بقدرات ليلين الإدراكية ، لكنها لم تنكر ذلك.
بعد مرور عشرة أيام بعد أن مروا برحلة طويلة أخرى ، ظهرت المدينة المقدسة لجميع أحفاد الأفاعي وقلب قارة حائل أمام أعينهم.
مع هذين القانونين اللذان يمارسان الوجود يتنافسان للسيطرة على هذا العالم ، ما هي الشرارات التي يمكن أن تحدث؟.
“بسرعتنا الحالية سنصل إلى المدينة المقدسة ظهر الغد على أبعد تقدير!”
انقطع صوت صوفيا وسُمع على الفور توبيخ بليندا المهين والغاضب.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وتحدثت بثقة.
“ما الخطب؟ ، نيك؟ ، هل شعرت بأي خطر؟ “
أومأ ليلين برأسه بخفة.
قام ليلين بلمس ذقنه وكان قد خمن بالفعل كل شيء.
في الواقع لقد شهد بالفعل بعض التغييرات في رحلتهم اليوم.
بطبيعة الحال نظرًا لأن هذه المنطقة كانت شاسعة جدًا ، فقد اقتصرت الشراهة على إحداث الفوضى في أصغر جزء منها.
بدأ ظهور عدد قليل من الأفاعي الهجينة الصغيرة ، وكانت هناك مزارع وحدائق نباتية.
مع هذين القانونين اللذان يمارسان الوجود يتنافسان للسيطرة على هذا العالم ، ما هي الشرارات التي يمكن أن تحدث؟.
كل ما رآه أخبره أنه دخل منطقة من الأنواع الذكية المتفوقة.
قام ليلين بلمس ذقنه وكان قد خمن بالفعل كل شيء.
“صديقتي ايجنس تشغل منصب حارس أعلى رتبة في المدينة المقدسة ، أعتقد أنها ستساعدنا بالتأكيد!”
“تصبح على خير نيك ” كان صوت بليندا مرتعشًا إلى حد ما ، وفي النهاية سمع صوت صوفيا “أخي نيك أريد أن أخبرك ..اام..اا.…”.
بدت بليندا متحمسة إلى حد ما ، وقالت لـ ليلين بما كانت تفكر فيه.
كان ليلين قد سمع من قبل عن القواعد الصارمة للمدينة المقدسة.
بصفتها مجرمًا مطلوبًا من عين المحاكمة ، شعرت بليندا بالتأكيد أن الوضع كان مروعًا.
ومع ذلك لم يكن ليلين في حالة مزاجية بسبب ضغوط اللعنة الهائلة.
إذا لم تستطع حل هذه القضية ، فربما يتعين عليها الاختباء مع صوفيا لبقية حياتهما.
تمت رعاية الموارد الوفيرة لسهول الأفعى ، بالإضافة إلى أنواع الأفاعي المتفوقة التي تعيش فيها من قبل الأفعى الأرملة بعناية فائقة.
ومع ذلك كان هذا المكان هو قارة حائل ، ولم تكن بليندا قد خانت حقًا عين المحاكمة ، لكنها تمردت فقط ضد إحدى قواته .
اتسعت عينا صوفيا وبدأ كتفيها يرتجفان قليلاً.
إذا حصلت على حماية شخص قوي في المدينة المقدسة ، على الرغم من أنه لا يمكن إلغاء تأثير عين المحاكمة وإلغاء مذكرة التوقيف ، فسيكون من الممكن إبقاء القضية طي الكتمان.
اتسعت عينا صوفيا وبدأ كتفيها يرتجفان قليلاً.
من المؤكد أن بليندا ستكون قادرة على العيش مع صوفيا بحرية في ضوء الشمس.
بالإضافة إلى ذلك فقد ساعد بليندا منذ البداية وأخذ مشاعرها سراً في الاعتبار ، ألم يكن كل هذا لهذا الغرض؟.
“للقيام بذلك يحتاج المرء إلى أن يكون قوياً إلى حد ما ، الوضع السابق لبليندا لن يسمح لها بفعل ذلك إلا إذا كانت صديقتها منحدرة مباشرة من عشيرة رئيسية … “.
أخيرًا ألقى ليلين نظرة أخيرة على هذا المستنقع الذي كان مليئًا بالفوضى والشراهة ، قبل مغادرته وعدم إلقاء نظرة أخرى عليه.
قام ليلين بلمس ذقنه وكان قد خمن بالفعل كل شيء.
من الواضح أن بليندا خططت لكل شيء “وهكذا بمساعدتها سنكون بالتأكيد قادرين على تأمين شهادة تسوية ، نيك هل أنت … “
“هذه ايجنس ، هل هي من عشيرة عظيمة في المدينة المقدسة أم سليلة مباشر مؤثرة؟” سأل مباشرة.
صرخات صوفيا بإستياء يمكن سماعه.
“لقد خمنت ذلك حقًا ” تجمدت بليندا متفاجئة على ما يبدو بقدرات ليلين الإدراكية ، لكنها لم تنكر ذلك.
“إذن … تصبحون على خير أيتها الفتيات!”
“نعم ، ايجنس من عائلة ستيوارد ، واحدة من أكثر 10 عائلات نفوذاً في المدينة المقدسة ، إنهم يمتلكون أسمى سلالة من أمهاتهم باعتبارهم أحفادًا مباشرين ، وقد عملوا لأجيال كمدافعين أساسيين عن المدينة المقدسة “.
جاء ليلين إلى خيمتهم وتحدث معهم بهدوء.
“طالما أنني أعتمد على عائلة ستيوارد ، فإن منظمة عين المحاكمة السابقة التي كنت فيها لن تجرؤ على الإساءة إليهم ، لذا بعد مرور بعض الوقت هناك بعض الأمل بالنسبة لي لإعادة التفاوض معهم حول مذكرة التوقيف! “
“إذن … تصبحون على خير أيتها الفتيات!”
من الواضح أن بليندا خططت لكل شيء “وهكذا بمساعدتها سنكون بالتأكيد قادرين على تأمين شهادة تسوية ، نيك هل أنت … “
ومع ذلك لم يكن ليلين في حالة مزاجية بسبب ضغوط اللعنة الهائلة.
من الواضح أن بليندا كانت قلقة إلى حد ما من أن ليلين لن يكون قادرة على حفظ ماء وجهه في هذا الموقف ، لكن هذا كان شيئًا كانت تقلق بشأنه بلا داع.
بدون أي أساس حقيقي للدخول ، ربما سيعاني الكثير من المضايقات.
إبتسم ليلين “لا تقلق ، ليس لدي أي مشاكل مع هذا“.
“ما الخطب؟ ، نيك؟ ، هل شعرت بأي خطر؟ “
ماذا كان الهدف من حفظ ماء الوجه؟.
“للقيام بذلك يحتاج المرء إلى أن يكون قوياً إلى حد ما ، الوضع السابق لبليندا لن يسمح لها بفعل ذلك إلا إذا كانت صديقتها منحدرة مباشرة من عشيرة رئيسية … “.
لم يهتم ليلين بذلك على الإطلاق.
في الواقع إذا لم تكن قوة إرادته ومهاراته في التمثيل الجيدة جدًا ، فربما تكون بليندا قد أكتشفته بالفعل.
بالإضافة إلى ذلك فقد ساعد بليندا منذ البداية وأخذ مشاعرها سراً في الاعتبار ، ألم يكن كل هذا لهذا الغرض؟.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وتحدثت بثقة.
كان ليلين قد سمع من قبل عن القواعد الصارمة للمدينة المقدسة.
لطالما ركز ليلين فقط على الفوائد ، وبهويته الحالية باعتباره أفعى المرمر مختلط الدم الشيطاني وبصفته نيك المتجول ، مهما كان الأمر مهينًا كيف يمكن أن يزعجه؟.
إذا لم يكن لدى الشخص ضامن قوي يضمن لهم ، فعند وضعه كأجنبي غير معروف سيكون من الصعب للغاية الاستقرار هناك لدرجة أنه سيكون من الأسهل عليه الطيران بدلاً من أن يصبح مواطنًا .
“لدي هاجس أن شيئًا غير مواتٍ لنا بشكل كبير يحدث خلف ظهورنا!” كان وجيه ليلين مهيبًا وامتلأت عيناه بالقلق.
خاصة بعد أن أطلق الأمور سراً ، يمكن للمرء أن يدرك أن المدينة المقدسة ستصبح أكثر حيوية.
“هذا جيد” ازداد دفء عينا بليندا بنظرة راضية.
بدون أي أساس حقيقي للدخول ، ربما سيعاني الكثير من المضايقات.
شعرت بليندا أن تصرفات ليلين كانت مشبوهة إلى حد ما.
مقارنةً بذلك لم يكن حفظ ماء الوجه في هذه الحالة مشكلة بالتأكيد.
بدأ ظهور عدد قليل من الأفاعي الهجينة الصغيرة ، وكانت هناك مزارع وحدائق نباتية.
لطالما ركز ليلين فقط على الفوائد ، وبهويته الحالية باعتباره أفعى المرمر مختلط الدم الشيطاني وبصفته نيك المتجول ، مهما كان الأمر مهينًا كيف يمكن أن يزعجه؟.
كما هدأت صوفيا ببطء وتعافت إلى مظهرها الطفولي الأصلي.
كان لا بد من القول إنه في بعض النواحي ، كانت النزاهة الأخلاقية لـ ليلين شائنة إلى حد ما.
……
“هذا جيد” ازداد دفء عينا بليندا بنظرة راضية.
ومع ذلك نظر ليلين إلى صوفيا باهتمام كبير.
في الواقع كانت واثقة من الاستقرار في المدينة المقدسة ، ولكن إذا لم يوافق ليلين على الانحناء والاستسلام فإن أصله المجهول سيشكل بالتأكيد مشكلة كبيرة.
اتسعت عينا صوفيا وبدأ كتفيها يرتجفان قليلاً.
رؤية أنه وافق الآن على التنازل جعلها تشعر على الفور بمزيد من الارتياح.
ترجمة : Sadegyptian
“لا يزال لدي بعض المدخرات ، وبقوتنا يمكننا قبول الإرساليات في المدينة المقدسة ، الأجر سيكون كافيا لنا للعيش! ، بالنسبة إلى صوفيا يجب أن أستأجر مربية لتحضيرها للزواج في المستقبل … “
كان هناك تعبير قاتم في عيون ليلين “كل ما لدي وكذلك آمالي في كسر قيود سلالة الدم ، سواء فشلت أو نجحت كل هذا يتوقف على حركتي التالية!”.
بدت بليندا وكأنها منغمسة في خططها للمستقبل ، حتى الجزء الأخير حيث سرقت سراً نظرة على ليلين.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
احمرت خجلاً سراً ، لكنها بعد ذلك أجبرت هذا التعبير على الإختفاء على الفور.
“بسرعتنا الحالية سنصل إلى المدينة المقدسة ظهر الغد على أبعد تقدير!”
“لقد تأخرت الوقت بالفعل ، يجب أن نرتاح …”
ماذا كان الهدف من حفظ ماء الوجه؟.
بدت بليندا وكأنها خجولة دون وعي وسحبت صوفيا التي كانت لا تزال تلعب إلى خيمتها.
في الواقع إذا لم تكن قوة إرادته ومهاراته في التمثيل الجيدة جدًا ، فربما تكون بليندا قد أكتشفته بالفعل.
صرخات صوفيا بإستياء يمكن سماعه.
وبالتالي اعتقدت صوفيا أن الأخ نيك إبتسم بلطف وكان له تعبير مريح ، ولم يكتشف أبدًا حتى أدنى أثر لتحقيقاته المخبأة في أعماقه.
نظر ليلين في الاتجاه الذي غادرت فيه بليندا وقام بلمس ذقنه بابتسامة غريبة على وجهه.
حتى الأفعى الأرملة نفسها ستشك فقط في أن ملك الشراهة يغزو العالم ، وبالتالي سيتم تحويل انتباهها بعيدًا عن ليلين.
……
“أنا حقًا لا أستطيع أن أقول ، على الرغم من أن قوة سلالتها ليست مركزة بشكل خاص إلا أن لديها هذا الإدراك الحاد بالفطرة … هل ينبع من ذلك حساسية روحها؟“.
“إذن … تصبحون على خير أيتها الفتيات!”
بعد أن تم الانتهاء روتينه اليومي ، أصبح تعبير ليلين رسميًا .
جاء ليلين إلى خيمتهم وتحدث معهم بهدوء.
“هذا جيد” ازداد دفء عينا بليندا بنظرة راضية.
“تصبح على خير نيك ” كان صوت بليندا مرتعشًا إلى حد ما ، وفي النهاية سمع صوت صوفيا “أخي نيك أريد أن أخبرك ..اام..اا.…”.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وتحدثت بثقة.
انقطع صوت صوفيا وسُمع على الفور توبيخ بليندا المهين والغاضب.
“هذا جيد” ازداد دفء عينا بليندا بنظرة راضية.
عند رؤية الخيمة غير المستقر إبتسم ليلين قليلاً وعاد إلى خيمته الخاصة.
“مم ، صوفيا شعرت بذلك أيضًا ، ذلك الإحساس الشرير المليء بالفوضى والشراهة …” كانت بليندا لا تزال شبه مترددة ، لكن ما فاجأ ليلين هو صوفيا التي وقفت جانباً وأومأت بالموافقة وعيناها مليئة بالخوف.
إذا لم يكن الأمر يتعلق بلعنة الأفعى على جسده ، ومدى قربه من المدينة المقدسة والأفعى ، فلن يفكر في لعب المزيد من الألعاب مع بليندا.
تمت رعاية الموارد الوفيرة لسهول الأفعى ، بالإضافة إلى أنواع الأفاعي المتفوقة التي تعيش فيها من قبل الأفعى الأرملة بعناية فائقة.
ومع ذلك لم يكن ليلين في حالة مزاجية بسبب ضغوط اللعنة الهائلة.
“لقد أصبح هذا الشعور الشرير المخيف دوامة خلف ظهورنا مباشرة ، وما زال مداها يتسع يا أختي! ، دعينا نغادر هذا المكان الآن ، من فضلك! “.
في الواقع إذا لم تكن قوة إرادته ومهاراته في التمثيل الجيدة جدًا ، فربما تكون بليندا قد أكتشفته بالفعل.
بصفته منشئ هذه الكارثة ، لم يقم ليلين بإدارة الأمر بشكل أكبر.
بعد أن تم الانتهاء روتينه اليومي ، أصبح تعبير ليلين رسميًا .
الآن وقد تم زرع البذرة ، فإن كيفية تطورها ونموها لم تعد تحت سيطرته.
“غدًا سنصل إلى المدينة المقدسة ، مقر الأفعى الأرملة “.
“صديقتي ايجنس تشغل منصب حارس أعلى رتبة في المدينة المقدسة ، أعتقد أنها ستساعدنا بالتأكيد!”
كان هناك تعبير قاتم في عيون ليلين “كل ما لدي وكذلك آمالي في كسر قيود سلالة الدم ، سواء فشلت أو نجحت كل هذا يتوقف على حركتي التالية!”.
لم يهتم ليلين بذلك على الإطلاق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترك ليلين وراءه رغبة مرعبة متمثلة في الشراهة ، واستمر تأثيره في الانتشار.
ترجمة : Sadegyptian
حتى ليلين نفسه توقع بشدة التغييرات التي لا بد أن تحدث.
إذا لم تستطع حل هذه القضية ، فربما يتعين عليها الاختباء مع صوفيا لبقية حياتهما.
“هذا النوع من حساسية الروح الفطرية ، على الرغم من أنه لا يزال هناك مجال لتطويرها ، إلا أنها ضعيفة للغاية في الوقت الحالي” عند رؤية هذا لم يستطع ليلين سوى هز رأسه والحث على سحلية الأرض العملاقة مرة أخرى لمواصلة رحلتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
