الوصول إلى المدينة المقدسة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“لكن هيا ، ألا تعلمين أنه كلما اقتربت مني زادت المشاكل التي ستجلبينها لي؟” كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
تم رفع أنفها الناعم ، وكان لديها جو بطولي.
“المدينة المقدسة في قارة حائل!” تمتم ليلين وهو يرى حجم هذه المدينة التي يبدو أنها بناها عمالقة.
لولا التشكيلات والمساعدات الأخرى من عوالم أخرى ، لما كان من الممكن أن يتم صنع تمثال بهذا الحجم.
كانت المدينة بأكملها مليئة بالأضواء الساطعة ، وكان أكثر ما لا ينسى هو التمثال العملاق في قلب المدينة.
كان هذا بالتأكيد سلالة أفعى من رتبة 6 ، وقد وصلت ايجنس نفسها بالفعل إلى المرتبة 5.
كانت أنثى ماجوس ذات شعر طويل وتحول إلى ثعابين غريبة من جميع الأنواع.
حتى أن هذا سبب له بعض الخوف.
كان هناك أفعى كيمويين ، و الأفعى الشيطانية ، و ثلاثية الرؤوس ، والعديد من الأنواع الأخرى التي يمكن العثور عليها داخل شعر هذا الأفعى.
“آه …” اختفت صرخاته الحزينة في لحظة ، ورأى ليلين على الفور عظامًا بيضاء فقط ، وحتى ذلك الحين ذابت بسرعة.
“يجب أن يكون التمثال مصنوعًا باستخدام الأفعى الأرملة كنموذج ، يمكنني رؤيته بوضوح حتى خارج المدينة ، وإذا كنت سأحدد المقياس ، فلا بد أنه يزيد عن عشرات الآلاف من الأمتار … “
كانت هناك ثلاثة أقواس ضخمة وجسر بطول عشرات الأمتار.
كانت عيون ليلين مليئة بالإعجاب.
“هذا …” عند رؤية هذا ضاقت عيون ليلين.
لولا التشكيلات والمساعدات الأخرى من عوالم أخرى ، لما كان من الممكن أن يتم صنع تمثال بهذا الحجم.
“إنه لا شيء!” ضحك ليلينوخبأ كفه الذي كان به الآن آثار من الدم.
جعلت التموجات السرية المخبأة في أجزاء مختلفة من المدينة المقدسة تعبير ليلين يتغير قليلاً.
“إنه لا يبدو بهذه القوة؟ ، إنه مجرد دم مختلط من المرمر من رتبة 5! ، أوه آسفة يا حبيبتي بليندا لم أكن أتحدث عنك ، سواء كان الدم من جانب والدك أو والدتك ، فقد اجتمعا معك بشكل رائع ، سواء كانت عيناك بلون الياقوت الأحمر أو شعرك الفضي الطويل المليء باللمعان … فهي مسكرة جدًا … “
في حين أنه لم يكن قادرًا على اكتشاف وجود من الرتبة 7 ، لم يعد بإمكان الإشعاع من رتبة 6 مقاومة عمليات مسح رقاقة AI.
“صديق جيد؟ ، هو؟” في هذه المرحلة فقط لاحظت ليلين ونظرت إلى ليلين بصعوبة.
ومن ثم كان ليلين متأكدًا من وجود ما لا يقل عن عشرة من الرتبة السادسة في المدينة المقدسة ، وكانوا جميعًا من نسل الأفعى الأرملة!.
كانت نظرة صديقتها الغازية المليئة بالحماسة أكثر من اللازم بالنسبة لبليندا ، وكانت تتنفس بينما كانت تكافح من قبضة ايجنس الشيطانية ، قبل أن تشير إلى ليلين.
“من المعلومات وما رأيته بالأمس ، الأفعى الأرملة هنا ، لكنني لا أعرف أين هي “.
كانت عيون ليلين مليئة بالإعجاب.
بدأ ليلين فجأة في السعال .
حتى أن هذا سبب له بعض الخوف.
“ما بك يا نيك؟” نظرت بليندا وصوفيا إلى الوراء وعيناهما مليئة بالقلق.
بعبارة أخرى كان جسدها الرئيسي أفعى وشكلها البشري كان فقط للراحة.
“إنه لا شيء!” ضحك ليلينوخبأ كفه الذي كان به الآن آثار من الدم.
“لكن هيا ، ألا تعلمين أنه كلما اقتربت مني زادت المشاكل التي ستجلبينها لي؟” كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
“في المدينة المقدسة حيث تتركز هالة الأفعى الأرملة بشكل أكبر ، يكون معدل استنفاد قوة حياتي أسرع ، مع هذا المعدل قد لا أتمكن من الصمود لبضع سنوات ، ولكن لحسن الحظ هذه السنوات القليلة ستكون كافية! “
تم رفع أنفها الناعم ، وكان لديها جو بطولي.
“لقد كنت عاطفي بعض الشيء بعد رؤية هذه المدينة الضخمة ، دعينا ندخل! ، هل أخطرت صديقتك حتى الآن؟ “
“يا! ، بمعنى آخر إذا دخلت أنا وأنت فستتحول عيون التمثال إلى اللون الأحمر وسوف ينجذب العديد من الجنود؟ “.
“لقد أبلغت ايجنس بالفعل ، ستكون هنا قريبًا! ” ضحكت بليندا.
“صباح الخير أيتها السيدات الجميلات!” انحنى توماس باحترام ، بدا مسحورًا وهو يحدق في صوفيا التي كانت مثل فتاة صغيرة.
وقف الثلاثة الآن خارج المدينة المقدسة الضخمة.
كانت نظرة صديقتها الغازية المليئة بالحماسة أكثر من اللازم بالنسبة لبليندا ، وكانت تتنفس بينما كانت تكافح من قبضة ايجنس الشيطانية ، قبل أن تشير إلى ليلين.
كانت هناك ثلاثة أقواس ضخمة وجسر بطول عشرات الأمتار.
”لا تقلقي! ، لن أتخلى عن هؤلاء الأشخاص في منظمة عين المحكمة لمعاملتك بهذه الطريقة! ، قلت لك من قبل ألا تذهبي إلى تلك الطائفة المصنوعة من العيون المجنونة ، فقط الأم جديرة بإيماننا! ” أمسكت ايجنس بيد بليندا بحرارة متجاهلة تمامًا وجود ليلين.
تحته كان هناك خندق مائي متصاعد ، كانت المياه سوداء وأعطت شعوراً بالسوء.
“همم؟” لاحظ ليلين الشخص في هذه اللحظة.
فُتِحَت أبواب المدينة ومر الكثير من الناس وحتى الدماء النقية بطريقة منظمة.
بالمقارنة مع دم مختلط مثل بليندا ، كان لديها سلالة نقية من الأفعى العملاقة.
“هذا …” عند رؤية هذا ضاقت عيون ليلين.
كانت أنثى و كان لديها جمال محايد.
الطابور الذي كان يتلف مثل ثعبان طويل فجأة كان لديه اضطراب بسيط بالقرب من البوابات ، وبعد ذلك مباشرة نوح شخص نصف ثعبان مع قشور سوداء على وجهه عندما تم فصله ودفع إلى الخندق الأسود.
تم رفع أنفها الناعم ، وكان لديها جو بطولي.
“آه …” اختفت صرخاته الحزينة في لحظة ، ورأى ليلين على الفور عظامًا بيضاء فقط ، وحتى ذلك الحين ذابت بسرعة.
في حين أنه لم يكن قادرًا على اكتشاف وجود من الرتبة 7 ، لم يعد بإمكان الإشعاع من رتبة 6 مقاومة عمليات مسح رقاقة AI.
“الآن فقط …” تحولت عيون ليلين إلى النحت الحجري للأفاعي على بوابة المدينة.
كان عيون المنحوتات العمودية يومضون الآن بالضوء الأخضر.
وقف الثلاثة الآن خارج المدينة المقدسة الضخمة.
“يبدو أنه عندما يمر هذا الأفعى ، تحولت عيون التماثيل إلى اللون الأحمر الزاهي! ، هل هذا نوع من نظام تحديد سلالة الدم؟ ” كان ليلين خائفًا بعض الشيء لأنه لم يجد شيئًا غريبًا عن هذا الشخص نم قبل.
كانت أنثى و كان لديها جمال محايد.
“هذا هو تمثال الأفعى الموجود في كل مكان في المدينة المقدسة ، طالما هناك سكان ليست أرواحهم أو سلالاتهم نقية ، أو لم تحصل على إذن ، فسيتم اكتشاف كل شيء وإلقائه في هاوية العواء! “.
كان هذا بالتأكيد سلالة أفعى من رتبة 6 ، وقد وصلت ايجنس نفسها بالفعل إلى المرتبة 5.
كانت هناك نظرة قاتمة على وجهها “بناءً على نظام المدينة المقدسة ، سواء أكان من سلالة مجهولة الأصول أو مجرمين مطلوبين ، لا يمكن لأحد البقاء في المدينة المقدسة!”.
فُتِحَت أبواب المدينة ومر الكثير من الناس وحتى الدماء النقية بطريقة منظمة.
“يا! ، بمعنى آخر إذا دخلت أنا وأنت فستتحول عيون التمثال إلى اللون الأحمر وسوف ينجذب العديد من الجنود؟ “.
“صديق جيد؟ ، هو؟” في هذه المرحلة فقط لاحظت ليلين ونظرت إلى ليلين بصعوبة.
قام ليلين بلمس ذقنه “ما هي الفوائد التي يمكن أن يتزاحم عليها الكثير منهم هناك؟“.
“ما بك يا نيك؟” نظرت بليندا وصوفيا إلى الوراء وعيناهما مليئة بالقلق.
“فوائد؟” إبتسمت بليندا بسخرية “من الواضح أن هناك الكثير! ، بادئ ذي بدء سيتم ضمان سلامتهم لجميع أولئك الذين يحصلون على إذن بالبقاء في المدينة المقدسة ، في قارة حائل هناك عدد قليل من المنظمات التي تجرؤ على معاملة سكان المدينة المقدسة بقسوة! “.
“فوائد؟” إبتسمت بليندا بسخرية “من الواضح أن هناك الكثير! ، بادئ ذي بدء سيتم ضمان سلامتهم لجميع أولئك الذين يحصلون على إذن بالبقاء في المدينة المقدسة ، في قارة حائل هناك عدد قليل من المنظمات التي تجرؤ على معاملة سكان المدينة المقدسة بقسوة! “.
“الحماية المطلقة؟” أومأ ليلين برأسه.
بعبارة أخرى كان جسدها الرئيسي أفعى وشكلها البشري كان فقط للراحة.
في هذا العصر كانت الحماية المطلقة بمثابة حلم تحقق للضعفاء.
ومن ثم كان ليلين متأكدًا من وجود ما لا يقل عن عشرة من الرتبة السادسة في المدينة المقدسة ، وكانوا جميعًا من نسل الأفعى الأرملة!.
“كما أن المدينة المقدسة هي قلب قارة حائل ، ستتمكن من الحصول على أي شيء هنا ، حتى أنظمة القوة الأعلى مرتبة وأفضل العروض وأرواح الوحوش … ولكن الأهم من ذلك … “عند ذكر المدينة المقدسة من الواضح أنها أصبحت متحمسة.
“بليندا ، أختي! ، لم نر بعضنا البعض منذ حوالي 132 عامًا! ” توجه شخص ما وأعطى بليندا عناقًا متحمسًا. يجب أن تكون هذه هى الصديقة الطيبة التي ذكرتها بليندا باستمرار ، ايجنس.
“الأهم من ذلك هو أن المدينة المقدسة بأكملها نالت استحسان الأم ، وأن جميع من يعيشون هنا سيحصلون على نقاء دمائهم حتى لا يتدرج في الرتبة بل ويزيدون باستمرار بناءً على طول المدة التي يقضونها هنا ” بدا صوت آخر من الجانب ، ومع سلسلة من الضوء الأسود ظهر شخصان آخران.
“لقد كنت عاطفي بعض الشيء بعد رؤية هذه المدينة الضخمة ، دعينا ندخل! ، هل أخطرت صديقتك حتى الآن؟ “
“ايجنس!” عند رؤية من وصل إبتسمت بليندا .
“الأهم من ذلك هو أن المدينة المقدسة بأكملها نالت استحسان الأم ، وأن جميع من يعيشون هنا سيحصلون على نقاء دمائهم حتى لا يتدرج في الرتبة بل ويزيدون باستمرار بناءً على طول المدة التي يقضونها هنا ” بدا صوت آخر من الجانب ، ومع سلسلة من الضوء الأسود ظهر شخصان آخران.
“بليندا ، أختي! ، لم نر بعضنا البعض منذ حوالي 132 عامًا! ” توجه شخص ما وأعطى بليندا عناقًا متحمسًا. يجب أن تكون هذه هى الصديقة الطيبة التي ذكرتها بليندا باستمرار ، ايجنس.
الآن من أجل ليلين كانت تتجاهل هذه الفرصة بشكل غير متوقع ، يمكن القول أن هذا كان غير عادي للغاية.
لم يستطع ليلين إلا أن يفحصها.
“لقد كنت عاطفي بعض الشيء بعد رؤية هذه المدينة الضخمة ، دعينا ندخل! ، هل أخطرت صديقتك حتى الآن؟ “
كان لديها شعر بني قصير ، قامة طويلة ، بشرة فاتحة ومتوهجة ، وكانت ترتدي درعًا ضيقًا يبدو أنه مصنوع من الكريستال.
بدأ ليلين فجأة في السعال .
تم رفع أنفها الناعم ، وكان لديها جو بطولي.
“الأهم من ذلك هو أن المدينة المقدسة بأكملها نالت استحسان الأم ، وأن جميع من يعيشون هنا سيحصلون على نقاء دمائهم حتى لا يتدرج في الرتبة بل ويزيدون باستمرار بناءً على طول المدة التي يقضونها هنا ” بدا صوت آخر من الجانب ، ومع سلسلة من الضوء الأسود ظهر شخصان آخران.
كانت أنثى و كان لديها جمال محايد.
الآن من أجل ليلين كانت تتجاهل هذه الفرصة بشكل غير متوقع ، يمكن القول أن هذا كان غير عادي للغاية.
ما فاجأ ليلين هو هالة الدم في جسدها.
“هذا …” عند رؤية هذا ضاقت عيون ليلين.
حتى أن هذا سبب له بعض الخوف.
“ايجنس ، نيك هو صديقي تمامًا كما أنت!” إبتسمت بليندا بسخرية وكان عليها أن تكرر كلامها.
كان هذا بالتأكيد سلالة أفعى من رتبة 6 ، وقد وصلت ايجنس نفسها بالفعل إلى المرتبة 5.
”لا تقلقي! ، لن أتخلى عن هؤلاء الأشخاص في منظمة عين المحكمة لمعاملتك بهذه الطريقة! ، قلت لك من قبل ألا تذهبي إلى تلك الطائفة المصنوعة من العيون المجنونة ، فقط الأم جديرة بإيماننا! ” أمسكت ايجنس بيد بليندا بحرارة متجاهلة تمامًا وجود ليلين.
من الواضح أنها تتمتع بروعة نبل الدم النقي!.
“يجب أن تكون صدفة معجزة أن يصبح هذان الشخصان صديقين حميمين منذ البداية!”.
” إنها فقط نصف ناضجة ولديها بالفعل قوة من المرتبة الخامسة ، بمجرد أن تنضج سلالتها تمامًا فإن الوصول إلى المرتبة 6 ليس مشكلة! ، لا أستطيع أن أقول رتبتها المضحكة والوحشية على الرغم من … ” بدأ ليلين بصمت في الحكم على قوتها.
“يجب أن تكون صدفة معجزة أن يصبح هذان الشخصان صديقين حميمين منذ البداية!”.
بالمقارنة مع دم مختلط مثل بليندا ، كان لديها سلالة نقية من الأفعى العملاقة.
بعبارة أخرى كان جسدها الرئيسي أفعى وشكلها البشري كان فقط للراحة.
كانت المدينة بأكملها مليئة بالأضواء الساطعة ، وكان أكثر ما لا ينسى هو التمثال العملاق في قلب المدينة.
“يجب أن تكون صدفة معجزة أن يصبح هذان الشخصان صديقين حميمين منذ البداية!”.
“في المدينة المقدسة حيث تتركز هالة الأفعى الأرملة بشكل أكبر ، يكون معدل استنفاد قوة حياتي أسرع ، مع هذا المعدل قد لا أتمكن من الصمود لبضع سنوات ، ولكن لحسن الحظ هذه السنوات القليلة ستكون كافية! “
”لا تقلقي! ، لن أتخلى عن هؤلاء الأشخاص في منظمة عين المحكمة لمعاملتك بهذه الطريقة! ، قلت لك من قبل ألا تذهبي إلى تلك الطائفة المصنوعة من العيون المجنونة ، فقط الأم جديرة بإيماننا! ” أمسكت ايجنس بيد بليندا بحرارة متجاهلة تمامًا وجود ليلين.
”لا تقلقي! ، لن أتخلى عن هؤلاء الأشخاص في منظمة عين المحكمة لمعاملتك بهذه الطريقة! ، قلت لك من قبل ألا تذهبي إلى تلك الطائفة المصنوعة من العيون المجنونة ، فقط الأم جديرة بإيماننا! ” أمسكت ايجنس بيد بليندا بحرارة متجاهلة تمامًا وجود ليلين.
أمسكت صوفيا وعيناها تلمعان “لابد أن هذه أختك صوفيا أليس كذلك؟ ، ما ألطفها! ، كنت قد رأيتها فقط في صور من قبل ، لا تقلقي! ، سأعتني بك وبأختك ، ستتمكنين بالتأكيد من الحصول على تصريح الإقامة والحصول على حق البقاء في المدينة المقدسة بشكل دائم! “
“يجب أن يكون التمثال مصنوعًا باستخدام الأفعى الأرملة كنموذج ، يمكنني رؤيته بوضوح حتى خارج المدينة ، وإذا كنت سأحدد المقياس ، فلا بد أنه يزيد عن عشرات الآلاف من الأمتار … “
عندما أدرك ليلين كيف كانت تتوق لعناق صوفيا عن قرب وعضلات وجهها ترتعش ، فكر فجأة في كلمة أخرى من عالمه السابق.
“في المدينة المقدسة حيث تتركز هالة الأفعى الأرملة بشكل أكبر ، يكون معدل استنفاد قوة حياتي أسرع ، مع هذا المعدل قد لا أتمكن من الصمود لبضع سنوات ، ولكن لحسن الحظ هذه السنوات القليلة ستكون كافية! “
“حسناً حسناً ايجنس! ، لدي صديق لم أقدمه لك بعد! “.
كان عيون المنحوتات العمودية يومضون الآن بالضوء الأخضر.
كانت نظرة صديقتها الغازية المليئة بالحماسة أكثر من اللازم بالنسبة لبليندا ، وكانت تتنفس بينما كانت تكافح من قبضة ايجنس الشيطانية ، قبل أن تشير إلى ليلين.
“ما بك يا نيك؟” نظرت بليندا وصوفيا إلى الوراء وعيناهما مليئة بالقلق.
“هذا هو الشخص الذي تحدثت معك عنه ، وصديق جيد قدم لي الكثير من المساعدة ، أسمه نيك!” ركزت بليندا على كلمتين “صديق جيد“.
“حسناً حسناً ايجنس! ، لدي صديق لم أقدمه لك بعد! “.
“صديق جيد؟ ، هو؟” في هذه المرحلة فقط لاحظت ليلين ونظرت إلى ليلين بصعوبة.
“الآن فقط …” تحولت عيون ليلين إلى النحت الحجري للأفاعي على بوابة المدينة.
“إنه لا يبدو بهذه القوة؟ ، إنه مجرد دم مختلط من المرمر من رتبة 5! ، أوه آسفة يا حبيبتي بليندا لم أكن أتحدث عنك ، سواء كان الدم من جانب والدك أو والدتك ، فقد اجتمعا معك بشكل رائع ، سواء كانت عيناك بلون الياقوت الأحمر أو شعرك الفضي الطويل المليء باللمعان … فهي مسكرة جدًا … “
” إنها فقط نصف ناضجة ولديها بالفعل قوة من المرتبة الخامسة ، بمجرد أن تنضج سلالتها تمامًا فإن الوصول إلى المرتبة 6 ليس مشكلة! ، لا أستطيع أن أقول رتبتها المضحكة والوحشية على الرغم من … ” بدأ ليلين بصمت في الحكم على قوتها.
“ايجنس ، نيك هو صديقي تمامًا كما أنت!” إبتسمت بليندا بسخرية وكان عليها أن تكرر كلامها.
“حسناً حسناً صديق! ” نفضت ايجنس شعر جبهتها “بما أنه صديقك ، سأفعل ذلك أيضًا!”
الآن من أجل ليلين كانت تتجاهل هذه الفرصة بشكل غير متوقع ، يمكن القول أن هذا كان غير عادي للغاية.
“انتظري أيتها الأخت ، كيف يمكنك السماح للأشخاص ذوي الأصول المجهولة بدخول المدينة المقدسة؟ ، هل نسيت عملنا؟ ” في هذه اللحظة تحدث الشخص الذي يقف خلف ايجنس فجأة.
“همم؟” لاحظ ليلين الشخص في هذه اللحظة.
“همم؟” لاحظ ليلين الشخص في هذه اللحظة.
“هذا هو الشخص الذي تحدثت معك عنه ، وصديق جيد قدم لي الكثير من المساعدة ، أسمه نيك!” ركزت بليندا على كلمتين “صديق جيد“.
كان لديه شعر بني قصير مثل ايجنس وكان هناك شبه باهت ، يبدو أن لديهم علاقات دم.
وقف الثلاثة الآن خارج المدينة المقدسة الضخمة.
“أوه بليندا! ، هذا هو الأخ عديم الفائدة الذي ذكرته من قبل ، توماس! ، توماس! ، تعال هنا وقل مرحباً! “
كان لديها شعر بني قصير ، قامة طويلة ، بشرة فاتحة ومتوهجة ، وكانت ترتدي درعًا ضيقًا يبدو أنه مصنوع من الكريستال.
“صباح الخير أيتها السيدات الجميلات!” انحنى توماس باحترام ، بدا مسحورًا وهو يحدق في صوفيا التي كانت مثل فتاة صغيرة.
“الأهم من ذلك هو أن المدينة المقدسة بأكملها نالت استحسان الأم ، وأن جميع من يعيشون هنا سيحصلون على نقاء دمائهم حتى لا يتدرج في الرتبة بل ويزيدون باستمرار بناءً على طول المدة التي يقضونها هنا ” بدا صوت آخر من الجانب ، ومع سلسلة من الضوء الأسود ظهر شخصان آخران.
“ايجنس!” عند ملاحظة أن الأشقاء يتجاهلون نيك ومن الواضح أنهم يحاولون إغضابه ، كانت بليندا منزعجة قليلاً.
“حسناً حسناً ايجنس! ، لدي صديق لم أقدمه لك بعد! “.
“إذا كنت لا تزالين تحافظين على هذا الموقف ، فسوف أغادر مع نيك! ، على أي حال إلى جانب المدينة المقدسة ، هناك الكثير من الأماكن التي يمكننا الذهاب إليها “.
تحته كان هناك خندق مائي متصاعد ، كانت المياه سوداء وأعطت شعوراً بالسوء.
بناءً على ما ذكرته ، فبعد حصولهم على الإقامة الدائمة في المدينة المقدسة يمكنهم الحصول على معاملة تفضيلية في كل مكان في قارة حائل.
” إنها فقط نصف ناضجة ولديها بالفعل قوة من المرتبة الخامسة ، بمجرد أن تنضج سلالتها تمامًا فإن الوصول إلى المرتبة 6 ليس مشكلة! ، لا أستطيع أن أقول رتبتها المضحكة والوحشية على الرغم من … ” بدأ ليلين بصمت في الحكم على قوتها.
كانت أفضل طريقة لمواجهة حقيقة أنهم كانوا على قائمة المطلوبين.
“انتظري أيتها الأخت ، كيف يمكنك السماح للأشخاص ذوي الأصول المجهولة بدخول المدينة المقدسة؟ ، هل نسيت عملنا؟ ” في هذه اللحظة تحدث الشخص الذي يقف خلف ايجنس فجأة.
الآن من أجل ليلين كانت تتجاهل هذه الفرصة بشكل غير متوقع ، يمكن القول أن هذا كان غير عادي للغاية.
“آه …” اختفت صرخاته الحزينة في لحظة ، ورأى ليلين على الفور عظامًا بيضاء فقط ، وحتى ذلك الحين ذابت بسرعة.
“لكن هيا ، ألا تعلمين أنه كلما اقتربت مني زادت المشاكل التي ستجلبينها لي؟” كان ليلين عاجزًا عن الكلام.
“إنه لا يبدو بهذه القوة؟ ، إنه مجرد دم مختلط من المرمر من رتبة 5! ، أوه آسفة يا حبيبتي بليندا لم أكن أتحدث عنك ، سواء كان الدم من جانب والدك أو والدتك ، فقد اجتمعا معك بشكل رائع ، سواء كانت عيناك بلون الياقوت الأحمر أو شعرك الفضي الطويل المليء باللمعان … فهي مسكرة جدًا … “
كان بإمكانه بالفعل الشعور بزوجين من العيون كانا على استعداد لحرقه إلى رماد.
عندما أدرك ليلين كيف كانت تتوق لعناق صوفيا عن قرب وعضلات وجهها ترتعش ، فكر فجأة في كلمة أخرى من عالمه السابق.
[ المترجم : أنا شاكك إن ايجنس شاذة بتحب البنات ، شاكك ]
كانت هناك نظرة قاتمة على وجهها “بناءً على نظام المدينة المقدسة ، سواء أكان من سلالة مجهولة الأصول أو مجرمين مطلوبين ، لا يمكن لأحد البقاء في المدينة المقدسة!”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالمقارنة مع دم مختلط مثل بليندا ، كان لديها سلالة نقية من الأفعى العملاقة.
ترجمة : Sadegyptian
“الآن فقط …” تحولت عيون ليلين إلى النحت الحجري للأفاعي على بوابة المدينة.
كان هذا بالتأكيد سلالة أفعى من رتبة 6 ، وقد وصلت ايجنس نفسها بالفعل إلى المرتبة 5.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
