نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 741

تصريح الإقامة

تصريح الإقامة

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

في عالم الماجوس كان هذا النوع من الأشخاص قد مات عدة مرات بالفعل ، لكن هذه كانت قارة حائل! .

 

كما لو كان يحاول التنفيس عن كل الغضب الذي اكتسبه من ليلين ، قام توماس بإخراج سوط من تسعة أجزاء أفعى ، مما أدى دون توقف إلى صنع تيارات في الهواء ويهدد مجموعة الكائنات الحية أمامهم.

هيهي كنا نمزح فقط في وقت سابق ، لا تهتموا بنا! ، بالطبع سأعتني بوضع نيك أيضًا! ” إبتسمت ايجنس وعلى الفور أصبحت نظرة بليندا أخف.

في المدينة المقدسة حيث كانت إشعاعات الأفعى الأكثر تركيزًا ، مع زيادة كثافة علامة لعنة عشرة آلاف ثعبان ، من المحتمل أن يتحول ليلين إلى كومة من العظام إذا لم يتمكن من حل قيود سلالة الدم في غضون عشر سنوات.

بعد كل شيء طلبت خدمة ايجنس.

ما المجد أو السمعة التي كان يهتم بها عندما كان يحتضر؟ ، هل كان ذلك مهمًا؟ .

حسنًا ، سأحضر الجميع لإجراء الإجراءات الرسميةأراحت ايجنس ذراعها حول كتفي بليندا ومع يدها الأخرى التي تشد صوفيا ، لم تنس أن تصرخ في توماس صغير ، لماذا لم تعتئر لسير نيك حتى الآن؟

“هل أنتم حراس عمى؟ ، لماذا لستم هنا للترحيب بنا؟ “

برؤية ما كانت تفعله ، إبتسمت بليندا مرة أخرى ولم تعد تقاوم أفعالها.

“هذا النمط … حتى مع وجود عينة ليس من السهل على رقاقة AI أن تصنع واحدة أخرى ، علاوة على ذلك … ما هو أكثر إزعاجًا هو ارتباط الروح وسلالة الدم! ” .

اعتذاري سيدي نيك!” صرخ توماس بصوت عال وهو يراقب ظهور ثلاث إناث يمشون إلى الأمام.

سواء كان سينجح أم لا في نهاية المطاف ، فإن إضاعة الوقت على السمعة من شأنه أن يعامل حياته باستخفاف. عند مقارنة حياته بكونه شخص لا يمكنه الاعتماد إلا على النساء ، ما الخسارة التي كان يعاني منها؟ .

ومع ذلك فإن شفتيه تكلمت بشيء آخر أيها الضعيف الذي لا يعرف إلا الاعتماد على النساء!” .

سخر منه توماس بازدراء “بالطبع قد لا تتمكن حتى من تحمل نفقات المعيشة هنا … ولكن حتى لو بقيت هنا لفترة قصيرة يكفي أن تتألق في قارة حائل ، أو … أنت يمكن أن تكتب هذا في يومياتك وقد تنجذب بعض السلالات ذات الترتيب المنخفض … ” .

هز ليلين كتفيه فقط ردًا على استفزازه وإهانته واستمر في السير خلف بليندا مما ترك توماس مندهشًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا وقحًا جدًا.

فركت ايجنس يدها وكأنها محرجة “تصاريح الإقامة الدائمة يصعب العناية بها في المدينة المقدسة ، لذا …”

تاركًا لتوماس المذهول بعيدًا ، تبع ليلين وراء السيدات الثلاث دون تعبير.

مثل هذا الموقف المثير للشفقة جعل ايجنس على وشك التحول إلى ذئب شرير كبير.

في الواقع كان يضحك في ذهنه.

“حسناً! ، بما أن التصريح لديكم الآن ، يرجى ربطه بك ، في حالة فقدان التصاريح ستصبح الأمور مزعجة للغاية ، لذا يرجى الاحتفاظ بها جيدًا وتحفظها كما تحفظ عينيك! ” تحدثت ايجنس.

ما المجد أو السمعة التي كان يهتم بها عندما كان يحتضر؟ ، هل كان ذلك مهمًا؟ .

بو!

كانت لعنة العشرة آلاف ثعبان تلتهم قوة حياته ، ولم يتبق له سوى سنوات قليلة.

“حسناً! ، بما أن التصريح لديكم الآن ، يرجى ربطه بك ، في حالة فقدان التصاريح ستصبح الأمور مزعجة للغاية ، لذا يرجى الاحتفاظ بها جيدًا وتحفظها كما تحفظ عينيك! ” تحدثت ايجنس.

في هذه الحالة هل سيتخلى عن مثل هذه الطريقة البسيطة للدخول إلى المدينة والبحث عن شيء آخر؟ .

“هذا النمط … حتى مع وجود عينة ليس من السهل على رقاقة AI أن تصنع واحدة أخرى ، علاوة على ذلك … ما هو أكثر إزعاجًا هو ارتباط الروح وسلالة الدم! ” .

سواء كان سينجح أم لا في نهاية المطاف ، فإن إضاعة الوقت على السمعة من شأنه أن يعامل حياته باستخفاف. عند مقارنة حياته بكونه شخص لا يمكنه الاعتماد إلا على النساء ، ما الخسارة التي كان يعاني منها؟ .

[بيييب! ، تم الكشف عن كميات كبيرة من التموجات الإشعاعية ، يتم تقوية علامة اللعنة ]

أنت …” ضرب توماس الأرض وتابع من ورائهم ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ضد وقاحة ليلين.

“اذهبوا أيها الفلاحون! ، لا تسدوا طريقنا نحن الرعاة النبلاء! “

يبدو أن ايجنس في المقدمة لاحظت ذلك ولمعت عيناها.

بتوجيه من ايجنس ، كانت بليندا هي الأولى وسقطت قطرة دمها على البطاقة الكريستالية.

اذهبوا أيها الفلاحون! ، لا تسدوا طريقنا نحن الرعاة النبلاء! “

بمجرد أن اعتاد ليلين على ذلك بدأ في روؤية حجم المدينة المقدسة لجميع أحفاد الأفعى الأرملة.

كما لو كان يحاول التنفيس عن كل الغضب الذي اكتسبه من ليلين ، قام توماس بإخراج سوط من تسعة أجزاء أفعى ، مما أدى دون توقف إلى صنع تيارات في الهواء ويهدد مجموعة الكائنات الحية أمامهم.

”سيد نيك؟ ، عندما اتصلت بي بليندا لم تذكر ذلك لذا لم أعددها … ” .

بو!

“كيكي … لا تخافي يا أختي الصغيرة ، دعي أختك الكبيرة تساعدك! ” .

برؤية كائنات الأفعى نصف الدم تنفصل بخوف إلى جانبين وتفسح المجال ، لم يستطع ليلين إلا أن يلمس ذقنه.

برؤية كائنات الأفعى نصف الدم تنفصل بخوف إلى جانبين وتفسح المجال ، لم يستطع ليلين إلا أن يلمس ذقنه.

يبدو أن الأشقاء الذين كانوا في عائلة ستوارد يتمتعون بسمعة مرعبة إلى حد ما في المدينة المقدسة.

تم تعزيز تموجاتهم ومن الواضح أنهم حصلوا على بعض الفوائد.

هل أنتم حراس عمى؟ ، لماذا لستم هنا للترحيب بنا؟

”سيد نيك؟ ، عندما اتصلت بي بليندا لم تذكر ذلك لذا لم أعددها … ” .

بعد ذلك مباشرة جاء الحراس الذين كانوا مثل الشياطين وذبحوا الناس كما يرغبون على الفور لمساعدة توماس وجلبوا بليندا والباقي إلى البوابة الرئيسية.

في المدينة المقدسة حيث كانت إشعاعات الأفعى الأكثر تركيزًا ، مع زيادة كثافة علامة لعنة عشرة آلاف ثعبان ، من المحتمل أن يتحول ليلين إلى كومة من العظام إذا لم يتمكن من حل قيود سلالة الدم في غضون عشر سنوات.

كان أنف توماس في الهواء وهو ينظر إلى ليلين وعيناه مليئة بالغطرسة.

“توماس هذا يكفي!” من الواضح أنه حتى ايجنس لم تعد بإمكانها المشاهدة.

قام ليلين فقط بتدوير عينيه .

“هذا يكفي! ، شكراً جزيلاً لك سيدة ايجنس! ” إبتسم ليلين قليلاً وأخذ منها تصريح الإقامة.

في عالم الماجوس كان هذا النوع من الأشخاص قد مات عدة مرات بالفعل ، لكن هذه كانت قارة حائل! .

بعد ذلك مباشرة جاء الحراس الذين كانوا مثل الشياطين وذبحوا الناس كما يرغبون على الفور لمساعدة توماس وجلبوا بليندا والباقي إلى البوابة الرئيسية.

كان هذا هو المكان الذي يتمتع فيه أحفاد الأفعى الأرملة بمكانة عالية ، وكانت هناك القليل من من لديهم السلطة عليهم.

بمجرد أن اعتاد ليلين على ذلك بدأ في روؤية حجم المدينة المقدسة لجميع أحفاد الأفعى الأرملة.

استمرت هذه الحالة لعشرات الآلاف من السنين ، بل وأصبحت قاعدة حديدية.

من الواضح أن ليلين لن ينحدر إلى مستوى الضعفاء مثله.

ومن ثم كان من المفهوم تمامًا أن توماس الذي نشأ في بيئة محمية كان يتصرف بهذه الطريقة.

ومضت عيون ليلين.

كان هذا الشخص الذي أفسدته ظروف المعيشة المتفوقة.

“هل أنتم حراس عمى؟ ، لماذا لستم هنا للترحيب بنا؟ “

من الواضح أن ليلين لن ينحدر إلى مستوى الضعفاء مثله.

“كيكي … لا تخافي يا أختي الصغيرة ، دعي أختك الكبيرة تساعدك! ” .

كان تركيزه الآن على النحت عند البوابة الرئيسية.

“هيهي … كنا نمزح فقط في وقت سابق ، لا تهتموا بنا! ، بالطبع سأعتني بوضع نيك أيضًا! ” إبتسمت ايجنس وعلى الفور أصبحت نظرة بليندا أخف.

مم ، تقييم السلالة! ، اختبار الروح! ، على الرغم من أنني واثق من أنني أستطيع المرور دون مشاكل ، إلا أن إثبات الهوية يمثل مشكلة ، بعد كل شيء لا يمكنني غزو قاعدة البيانات الأساسية للمدينة المقدسة وإنشاء تاريخ مزيف ، ما قالته من قبل كان به الكثير من الثغرات … “.

ما المجد أو السمعة التي كان يهتم بها عندما كان يحتضر؟ ، هل كان ذلك مهمًا؟ .

بدا ليلين كئيبًا بعض الشيء ، وهو ما اعتبره توماس إنجازًا من جانبه.

بعد ذلك مباشرة أبهرته الأضواء.

انت محظوظ جداً! ، يجب أن تعلم أن القليل جدًا من أنصاف الدماء مثلك يمكنهم البقاء في المدينة المقدسة لمدة عام كامل! ” .

بعد ذلك مباشرة جاء الحراس الذين كانوا مثل الشياطين وذبحوا الناس كما يرغبون على الفور لمساعدة توماس وجلبوا بليندا والباقي إلى البوابة الرئيسية.

سخر منه توماس بازدراء بالطبع قد لا تتمكن حتى من تحمل نفقات المعيشة هنا ولكن حتى لو بقيت هنا لفترة قصيرة يكفي أن تتألق في قارة حائل ، أو أنت يمكن أن تكتب هذا في يومياتك وقد تنجذب بعض السلالات ذات الترتيب المنخفض … ” .

مثل هذا الموقف المثير للشفقة جعل ايجنس على وشك التحول إلى ذئب شرير كبير.

توماس هذا يكفي!” من الواضح أنه حتى ايجنس لم تعد بإمكانها المشاهدة.

بتوجيه من ايجنس ، كانت بليندا هي الأولى وسقطت قطرة دمها على البطاقة الكريستالية.

بالطبع كان لدى ليلين شكوك قوية في أن ايجنس شعرت فقط أن توماس كان يجلب العار لعائلة سيوارد بكلماته ، ولهذا السبب جعلته يتوقف.

برؤية ما كانت تفعله ، إبتسمت بليندا مرة أخرى ولم تعد تقاوم أفعالها.

تعالي بليندا وصوفيا الصغيرة الرائعة! ، هذا هو تصريح الإقامة الذي طلبته بشكل خاص من أجلك ، طالما أنك تربطها بروحك ، فسيتم الاعتراف بكم كمواطنين أحرار في المدينة المقدسة! ” .

بمجرد أن اعتاد ليلين على ذلك بدأ في روؤية حجم المدينة المقدسة لجميع أحفاد الأفعى الأرملة.

إبتسمت ايجنس قليلاً وأخرجت بطاقتين من الكريستال اليشم الأخضر.

“هيهي … كنا نمزح فقط في وقت سابق ، لا تهتموا بنا! ، بالطبع سأعتني بوضع نيك أيضًا! ” إبتسمت ايجنس وعلى الفور أصبحت نظرة بليندا أخف.

من نظرات الحسد من كائنات الأفعى نصف أو حتى نقية الدم ، يجب أن تكون عناصر رائعة.

عشر سنوات كانت كافية.

شكراً جزيلاً لك ايجنس!” أخذت بليندا البطاقة الكريستالية.

“اعتذاري سيدي نيك!” صرخ توماس بصوت عال وهو يراقب ظهور ثلاث إناث يمشون إلى الأمام.

مع هذا التعريف يمكنها الانضمام إلى المنظمات تحت قيادة الأفعى الأرملة.

كما لو كان يحاول التنفيس عن كل الغضب الذي اكتسبه من ليلين ، قام توماس بإخراج سوط من تسعة أجزاء أفعى ، مما أدى دون توقف إلى صنع تيارات في الهواء ويهدد مجموعة الكائنات الحية أمامهم.

لن تكون منظمة عين المحاكمة بهذه الوقاحة وقد تسحب تلقائيًا أمر اعتقالها.

في الواقع كان يضحك في ذهنه.

إذن ماذا عن الأخ نيك؟عضت صوفيا أصابعها لتجد أن شيئًا ما قد توقف.

بو!

سيد نيك؟ ، عندما اتصلت بي بليندا لم تذكر ذلك لذا لم أعددها … ” .

كان التمثال العملاق في القلب مليئًا بأشعة بيضاء كالحليب مثل إنسان لامع ، مما يعطي شعورًا بالقداسة.

فركت ايجنس يدها وكأنها محرجة تصاريح الإقامة الدائمة يصعب العناية بها في المدينة المقدسة ، لذا …”

في عالم الماجوس كان هذا النوع من الأشخاص قد مات عدة مرات بالفعل ، لكن هذه كانت قارة حائل! .

عندما رأت أن بليندا تبدو على وشك الانهيار ، صافحت ايجنس يديها على الرغم من أنني لم أحصل على تصريح إقامة دائمة ، ما زلت أمتلك شهادة مؤقتة! ، إنها لمدة عشر سنوات والتي يجب أن تكون كافية لـ نيك ، في هذه السنوات العشر أنا متأكةد من أنه يستطيع التعامل مع إجراءات تحديد هويته! ” .

سخر منه توماس بازدراء “بالطبع قد لا تتمكن حتى من تحمل نفقات المعيشة هنا … ولكن حتى لو بقيت هنا لفترة قصيرة يكفي أن تتألق في قارة حائل ، أو … أنت يمكن أن تكتب هذا في يومياتك وقد تنجذب بعض السلالات ذات الترتيب المنخفض … ” .

هذا نيك …” نظرت بليندا في نظرة خاطفة على ليلين وبدت محرجة قليلاً.

ومضت عيون ليلين.

من الواضح أنها لاحظت أن ايجنس كانت تجعل الأمور صعبة عليه عن قصد.

في هذه الحالة هل سيتخلى عن مثل هذه الطريقة البسيطة للدخول إلى المدينة والبحث عن شيء آخر؟ .

سيد نيك ، شهادة العشر سنوات نادرة جدًا بالفعل! ، بالنسبة لكائنات الأفاعي نصف الدم التي تقدم خدمات لنا نحن السكان المقدسين ، يجب تغيير شهاداتهم يوميًا من أجل منع أي تشويه لمدينتنا المقدسة النبيلة! ” .

[أخفاء سلالة الأفعى المرمرية ، تغطية موجات روح الوحش ، الاستعداد لتفعيل قوة الفوضى في أي وقت.]

شخر توماس الذي كان بجانبه ببرودر.

مثل هذا الموقف المثير للشفقة جعل ايجنس على وشك التحول إلى ذئب شرير كبير.

هذا يكفي! ، شكراً جزيلاً لك سيدة ايجنس! ” إبتسم ليلين قليلاً وأخذ منها تصريح الإقامة.

مع هذا التعريف يمكنها الانضمام إلى المنظمات تحت قيادة الأفعى الأرملة.

عشر سنوات كانت كافية.

هز ليلين كتفيه فقط ردًا على استفزازه وإهانته واستمر في السير خلف بليندا مما ترك توماس مندهشًا ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شخصًا وقحًا جدًا.

في المدينة المقدسة حيث كانت إشعاعات الأفعى الأكثر تركيزًا ، مع زيادة كثافة علامة لعنة عشرة آلاف ثعبان ، من المحتمل أن يتحول ليلين إلى كومة من العظام إذا لم يتمكن من حل قيود سلالة الدم في غضون عشر سنوات.

في عالم الماجوس كان هذا النوع من الأشخاص قد مات عدة مرات بالفعل ، لكن هذه كانت قارة حائل! .

بالمقارنة مع بليندا و صوفيا الذين لديهم تصاريح إقامة دائمة ، كانت خاصته باهتة ، على الرغم من وجود أحرف رونية معقدة وتقنيات إخفاء عليها.

بالطبع كانت هناك منحوتات أمامه.

هذا النمط حتى مع وجود عينة ليس من السهل على رقاقة AI أن تصنع واحدة أخرى ، علاوة على ذلك ما هو أكثر إزعاجًا هو ارتباط الروح وسلالة الدم! ” .

ترجمة : Sadegyptian

ومضت عيون ليلين.

تاركًا لتوماس المذهول بعيدًا ، تبع ليلين وراء السيدات الثلاث دون تعبير.

حسناً! ، بما أن التصريح لديكم الآن ، يرجى ربطه بك ، في حالة فقدان التصاريح ستصبح الأمور مزعجة للغاية ، لذا يرجى الاحتفاظ بها جيدًا وتحفظها كما تحفظ عينيك! ” تحدثت ايجنس.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

الربط بسيط للغاية ، قم بتقطير قطرة دم ثم استخدم قوتك الروحية لمسح رونية الكشف! “

بدا ليلين كئيبًا بعض الشيء ، وهو ما اعتبره توماس إنجازًا من جانبه.

بتوجيه من ايجنس ، كانت بليندا هي الأولى وسقطت قطرة دمها على البطاقة الكريستالية.

كان هذا الشخص الذي أفسدته ظروف المعيشة المتفوقة.

بمجرد أن لامس السائل الأحمر الداكن البطاقة ، بدا الأمر وكأن الماء يصل إلى الإسفنج وتم امتصاصه.

“اذهبوا أيها الفلاحون! ، لا تسدوا طريقنا نحن الرعاة النبلاء! “

في اللحظة التالية تألقت البطاقة الكريستالية الخضراء بالكامل ببراعة وبمعان متدفق ، ظهرت صورة بليندا.

ترجمة : Sadegyptian

بوووو أختي ، صوفيا تخاف من الألم!” عندما سمعت أنها ستنزف كانت عيون صوفيا مليئة بالخوف.

لن تكون منظمة عين المحاكمة بهذه الوقاحة وقد تسحب تلقائيًا أمر اعتقالها.

مثل هذا الموقف المثير للشفقة جعل ايجنس على وشك التحول إلى ذئب شرير كبير.

ما المجد أو السمعة التي كان يهتم بها عندما كان يحتضر؟ ، هل كان ذلك مهمًا؟ .

كيكي لا تخافي يا أختي الصغيرة ، دعي أختك الكبيرة تساعدك! ” .

“هل أنتم حراس عمى؟ ، لماذا لستم هنا للترحيب بنا؟ “

بدت وكأنها صدمت صوفيا وعضت إصبعها لإكمال عملية الربط.

“هسس هسس!” أخرجت عيون التمثال على الفور أشعة خضراء رقيقة ، وتسببت في تنهد ليلين بالارتياح.

راقبت ايجنس مع بعض الأسف.

مع هذا التعريف يمكنها الانضمام إلى المنظمات تحت قيادة الأفعى الأرملة.

عندما انتهى ليلين من الإجراء أيضًا مع ايجنس في المقدمة ، مروا عبر باب مقوس دائري.

من نظرات الحسد من كائنات الأفعى نصف أو حتى نقية الدم ، يجب أن تكون عناصر رائعة.

بالطبع كانت هناك منحوتات أمامه.

ومضت عيون ليلين.

هسس هسس!

فركت ايجنس يدها وكأنها محرجة “تصاريح الإقامة الدائمة يصعب العناية بها في المدينة المقدسة ، لذا …”

كانت المنحوتات المصغرة أكثر تعقيدًا.

مع هذا التعريف يمكنها الانضمام إلى المنظمات تحت قيادة الأفعى الأرملة.

كانت مصنوعة من بعض البلورات الشبيهة بالصخور ، وبشكل خاص كانت الوجوه منحوتة بشكل واضح للغاية ، ويبدو أن عيونهم مرتبطة ببعض الأرواح الغامضة.

“سيد نيك ، شهادة العشر سنوات نادرة جدًا بالفعل! ، بالنسبة لكائنات الأفاعي نصف الدم التي تقدم خدمات لنا نحن السكان المقدسين ، يجب تغيير شهاداتهم يوميًا من أجل منع أي تشويه لمدينتنا المقدسة النبيلة! ” .

مرت بليندا وصوفيا ، وأنتج التمثال أشعة خضراء وناعمة.

[أخفاء سلالة الأفعى المرمرية ، تغطية موجات روح الوحش ، الاستعداد لتفعيل قوة الفوضى في أي وقت.]

تاركًا لتوماس المذهول بعيدًا ، تبع ليلين وراء السيدات الثلاث دون تعبير.

جنبا إلى جنب مع صوت رقاقة AI ، أخذ ليلين نفسًا عميقًا ومر عبر الحدود الخالية من الشكل.

[بيييب! ، تم الكشف عن كميات كبيرة من التموجات الإشعاعية ، يتم تقوية علامة اللعنة ]

هسس هسس!” أخرجت عيون التمثال على الفور أشعة خضراء رقيقة ، وتسببت في تنهد ليلين بالارتياح.

هسس هسس!

بعد ذلك مباشرة أبهرته الأضواء.

ومضت عيون ليلين.

بمجرد أن اعتاد ليلين على ذلك بدأ في روؤية حجم المدينة المقدسة لجميع أحفاد الأفعى الأرملة.

كان تركيزه الآن على النحت عند البوابة الرئيسية.

على الأرض والجدران وحتى في السماء ، أصطفت طبقة رقيقة من الضوء على المنطقة مما يجعل كل شيء يبدو مجيدًا.

“تعالي بليندا وصوفيا الصغيرة الرائعة! ، هذا هو تصريح الإقامة الذي طلبته بشكل خاص من أجلك ، طالما أنك تربطها بروحك ، فسيتم الاعتراف بكم كمواطنين أحرار في المدينة المقدسة! ” .

كان التمثال العملاق في القلب مليئًا بأشعة بيضاء كالحليب مثل إنسان لامع ، مما يعطي شعورًا بالقداسة.

مرت بليندا وصوفيا ، وأنتج التمثال أشعة خضراء وناعمة.

[بيييب! ، تم الكشف عن كميات كبيرة من التموجات الإشعاعية ، يتم تقوية علامة اللعنة ]

في هذه الحالة هل سيتخلى عن مثل هذه الطريقة البسيطة للدخول إلى المدينة والبحث عن شيء آخر؟ .

رن صوت الرقاقة ، في حين أن بليندا وصوفيا بجانبه كان وجهيهما يتوهجان وبدا أنهم في حالة سكر.

“انت محظوظ جداً! ، يجب أن تعلم أن القليل جدًا من أنصاف الدماء مثلك يمكنهم البقاء في المدينة المقدسة لمدة عام كامل! ” .

تم تعزيز تموجاتهم ومن الواضح أنهم حصلوا على بعض الفوائد.

سواء كان سينجح أم لا في نهاية المطاف ، فإن إضاعة الوقت على السمعة من شأنه أن يعامل حياته باستخفاف. عند مقارنة حياته بكونه شخص لا يمكنه الاعتماد إلا على النساء ، ما الخسارة التي كان يعاني منها؟ .

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

ومضت عيون ليلين.

ترجمة : Sadegyptian

يبدو أن ايجنس في المقدمة لاحظت ذلك ولمعت عيناها.

هسس هسس!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط