تسوية و صدمة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“تقول الشائعات أن الأفعى الأرملة تفضل المدينة المقدسة وتمنح فوائد كبيرة لجميع أحفادها …” فكر ليلين وهو يراقب الأشقاء الذين كانوا في حالة سكر بسبب هذا الشعور.
“تعال معي!” بعد التفكير في هذا الأمر ، أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى.
المدينة المقدسة تتأثر فقط بوجود جسدها الرئيسي هنا ، الإشعاع منها ينقي سلالتهم.
أمامه كانت غرفة العلية.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
بدا ليلين مخلصًا تمامًا بينما تابع “اللورد توماس وحده هو الذي يستحق الآنسة صوفيا!” .
ومع ذلك فإن ضمان عدم تدهور سلالاتهم كان كافياً لهم جميعًا للتزاحم هنا دون تأخير.
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
“شفقة ، هذا النوع من الإشعاع عالي الطاقة هو في الأساس مادة سامة بالنسبة لي الآن ” عندما شعر أن علامة اللعنة تمتص الإشعاع باستمرار وتكتسب القوة ، لم يستطع ليلين سوى الابتسام بسخرية.
“الأهم من ذلك أن مكان الأخت قريب ، من السهل الاتصال بها ” إبتسم توماس وهو يسلم المفاتيح إلى بليندا.
تم إغلاق لعنة الأفعى ، لكن كلما اقترب من الأفعى الأرملة كلما أصبح اندلاع اللعنة أكثر وضوحًا.
“توماس ، سأترك الباقي لك ، إذا كانت بليندا وصوفيا الصغيرة غير سعداء إلى حد ما ، فأنت تعلم ما سيحدث! ” غادرت ايجنس على عجل بعد تكليف هذه المهمة.
كان يخفي أي علامات غير طبيعية ويأخذ زمام المبادرة للاقتراب من الأفعى يومًا بعد يوم ، وكان يرقص على حافة السكين.
“اللعنة!” لعنت ايجنس ومن الواضح أنها كانت مندهشة.
“ولكن على الأقل تم تأكيد على أن الجسد الرئيسي للأفعى الأرملة قريب من المدينة المقدسة ” أضاءت عيون ليلين.
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
فقط من أجل ذلك كان عليه البقاء هنا على الرغم من التهديد على حياته.
“مم ، أنت محق تمامًا!” هذا التغيير الهائل في الموقف أذهل توماس للحظة.
“نحت الأم هو جوهر المدينة ، حيث تمتد الدوائر إلى الخارج منها ، في الحي التجاري يوجد متاجر ، وهي جيدة جدًا ، بمجرد أن تستقروا يمكنني مرافقتك في نزهة ” من الواضح أن ايجنس كانت متحمسة للغاية لأنها أحضرتهم إلى منطقة بها قصور مهيبة.
كيف يمكن أن يجعل الحياة صعبة على ليلين إذا لم يكن لديه أي شيء؟ .
“هذه المنطقة ملك لنا أسرة ستيوارت ، لقد رتبت لـ بليندا للبقاء في فيلا بالقرب مني ، نستطيع-..” .
“يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
ترينج! ترينج!
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
قبل أن تنتهي ايجنس من الكلام ، قاطعتها سلسلة من الأصوات.
‘هكذا هي الحياة!’ ضحك توماس بشدة ، لقد أحب هذه العبارة.
فتحت إشعارًا على ذراعها وكان صوتها يظهر استياءها.
فقط من أجل ذلك كان عليه البقاء هنا على الرغم من التهديد على حياته.
“ما هذا؟ ، ألم أذكر على وجه التحديد أن لا تزعجني مهما حدث الليلة؟ ” .
على أي حال كانت عائلة ستيوارت قوية ولديها دفاعات قوية.
“خالص اعتذاري اللورد أجنيس ، لكن هذا الحادث غريب جدًا لدرجة أنه يتطلب اهتمامك الشخصي ” .
“ما هذا؟ ، ألم أذكر على وجه التحديد أن لا تزعجني مهما حدث الليلة؟ ” .
“ما هذا؟” تغير تعبير ايجنس.
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة إلى المرؤوس الذي يعرف شخصيتها ولا يزال يزعجها ، سيكون الأمر جاداً.
ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
“يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
“هذه المنطقة ملك لنا أسرة ستيوارت ، لقد رتبت لـ بليندا للبقاء في فيلا بالقرب مني ، نستطيع-..” .
“اللعنة!” لعنت ايجنس ومن الواضح أنها كانت مندهشة.
“يتعلق الأمر بتلوث متحور ، إنها على الأقل الدرجة الرابعة “.
بعد ذلك مباشرة أغلقت الاتصالات واعتذرت لـ بليندا “أنا آسفة جداً بليندا ، صوفيا! ، هناك شيء أحتاج إلى التعامل معه لكنني حجزت بالفعل غرفة في مطعم الروح ، من فضلك اذهبي! “.
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
“حسنًا ايجنس ، اسرعي إلى عملك!” أومأت بليندا وضغطت خديها على ايجنس مما جعل المرأة تبتسم بمرح.
“خالص اعتذاري اللورد أجنيس ، لكن هذا الحادث غريب جدًا لدرجة أنه يتطلب اهتمامك الشخصي ” .
“توماس ، سأترك الباقي لك ، إذا كانت بليندا وصوفيا الصغيرة غير سعداء إلى حد ما ، فأنت تعلم ما سيحدث! ” غادرت ايجنس على عجل بعد تكليف هذه المهمة.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ارتسمت شفاه ليلين بابتسامة غامضة وهو يشاهدها تغادر.
فقط من أجل ذلك كان عليه البقاء هنا على الرغم من التهديد على حياته.
“حسناً اذاً سيداتي ، وهذا السيد نيك ، من فضلكم تعالوا معي! ” صفق توماس .
خفت نيته الخبيثة.
من الواضح أنه أراد أن يتصرف مثل رجل نبيل أمام الأخوات.
“استمع إلي يا فتى ، لا يهمني من أنت أو ما حدث مع هؤلاء الأشقاء في الطريق إلى هنا ، فقط تذكر هذا ، هذه هي المدينة المقدسة وهم ليسوا أشخاصًا يجب أن تتوقع منهم أي شيء ، تفهم؟” سأل ووجه نظرة تهديد إلى ليلين.
لم يكن لدى بليندا وصوفيا أي نفور نحوه وتجاذبا أطراف الحديث والمزاح معه حتى وصلوا إلى فيلا رائعة.
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
أضاءت الفيلا بأكملها هناك بلمسة من أصابعه ، حيث غمر الضوء الدافئ كل زاوية بصوت صفير.
بعد ذلك مباشرة أغلقت الاتصالات واعتذرت لـ بليندا “أنا آسفة جداً بليندا ، صوفيا! ، هناك شيء أحتاج إلى التعامل معه لكنني حجزت بالفعل غرفة في مطعم الروح ، من فضلك اذهبي! “.
طارت الأضوء متعددة الألوان إلى الحديقة الصغيرة مثل اليراعات ، مثل النجوم الصغيرة كما ظهرت أمام يدي صوفيا.
مقارنة بالفيلات الفخمة من قبل ، بدا هذا المكان المزدحم رخيصًا.
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
في غضون ذلك كانت بليندا وصوفيا راضين جدًا عن هذه الفيلا.
“السيد نيك؟ ، أنا آسف ولكن هذه المنطقة مقصورة على الضيفات “لوح توماس بذراعيه بلا حول ولا قوة.
“الأهم من ذلك أن مكان الأخت قريب ، من السهل الاتصال بها ” إبتسم توماس وهو يسلم المفاتيح إلى بليندا.
“مم ، أنت محق تمامًا!” هذا التغيير الهائل في الموقف أذهل توماس للحظة.
“شكرًا لكما على كل ما فعلته من أجلنا ، ماذا عن مكان نيك؟ ” ألقت بليندا نظرة خاطفة على ليلين.
كان موقف ليلين قد انخفض في ذهنه ، من مجرد منافس في الحب إلى مجرد أداة يمكن استخدامها.
“السيد نيك؟ ، أنا آسف ولكن هذه المنطقة مقصورة على الضيفات “لوح توماس بذراعيه بلا حول ولا قوة.
“اللعنة!” لعنت ايجنس ومن الواضح أنها كانت مندهشة.
قدم اقتراحًا بديلاً “ما رأيك يا سيداتي أن تنالا قسطًا من الراحة بينما أحضر السيد نيك إلى غرفته؟” .
“شفقة ، هذا النوع من الإشعاع عالي الطاقة هو في الأساس مادة سامة بالنسبة لي الآن ” عندما شعر أن علامة اللعنة تمتص الإشعاع باستمرار وتكتسب القوة ، لم يستطع ليلين سوى الابتسام بسخرية.
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
“اللعنة!” لعنت ايجنس ومن الواضح أنها كانت مندهشة.
……
بالنسبة إلى المرؤوس الذي يعرف شخصيتها ولا يزال يزعجها ، سيكون الأمر جاداً.
انتظر توماس حتى غادر هو و ليلين الفيلا لإظهار ألوانه الحقيقية.
ومع ذلك لم يتردد توماس الذي وجد ليلين الآن أقل إيلامًا في العين في الموافقة.
“استمع إلي يا فتى ، لا يهمني من أنت أو ما حدث مع هؤلاء الأشقاء في الطريق إلى هنا ، فقط تذكر هذا ، هذه هي المدينة المقدسة وهم ليسوا أشخاصًا يجب أن تتوقع منهم أي شيء ، تفهم؟” سأل ووجه نظرة تهديد إلى ليلين.
“شفقة ، هذا النوع من الإشعاع عالي الطاقة هو في الأساس مادة سامة بالنسبة لي الآن ” عندما شعر أن علامة اللعنة تمتص الإشعاع باستمرار وتكتسب القوة ، لم يستطع ليلين سوى الابتسام بسخرية.
كان لديه بالفعل خطة.
إذا حاول ليلين المقاومة أو البحث عن الأخوات ، فسيستدعي الحراس ويرمي هذا الرجل في الخندق.
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
على أي حال كانت عائلة ستيوارت قوية ولديها دفاعات قوية.
بدأ ليلين في الشك في أنه إذا لم يكن هذا مدعومًا بقوة التعويذات ، فإن المبنى بأكمله سيتحول على الفور إلى كومة من الأنقاض.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
من الواضح أنه أراد أن يتصرف مثل رجل نبيل أمام الأخوات.
أما بالنسبة لأولئك الأخوات؟ ، بعد النحيب على ليلين لفترة من الوقت يمكن أن ينتهي بهم الأمر بقبولها.
طارت الأضوء متعددة الألوان إلى الحديقة الصغيرة مثل اليراعات ، مثل النجوم الصغيرة كما ظهرت أمام يدي صوفيا.
‘هكذا هي الحياة!’ ضحك توماس بشدة ، لقد أحب هذه العبارة.
“حسنًا ايجنس ، اسرعي إلى عملك!” أومأت بليندا وضغطت خديها على ايجنس مما جعل المرأة تبتسم بمرح.
ومع ذلك على عكس توقعات توماس ، بدا نيك في الواقع مرعوبًا وظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وقال “حسنًا سيد توماس ، ليس لدي أي توقعات تجاه هؤلاء الأخوات وسأقطع كل العلاقات معهم من هنا ، هذا الخادم المتواضع يرغب في أن تكون له حياة مستقرة في المدينة المقدسة وأنا بالفعل راضٍ للغاية ، لماذا أتوقع أشياء أخرى؟ ” .
كان هناك تباين كبير بين هذا وبين فيلا بليندا الفاخرة.
بدا ليلين مخلصًا تمامًا بينما تابع “اللورد توماس وحده هو الذي يستحق الآنسة صوفيا!” .
بالإضافة إلى ذلك كان وضع الرجل تحت أنفه أفضل من وجوده بمفرده حيث يمكنه حتى محاولة ضرب الأخوات.
“مم ، أنت محق تمامًا!” هذا التغيير الهائل في الموقف أذهل توماس للحظة.
على الرغم من أن بليندا وصوفيا كانا مستائين قليلاً من هذا ، بدا ليلين متفقًا بحماس شديد وترك الأختين في الخلف.
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
بالنسبة إلى المرؤوس الذي يعرف شخصيتها ولا يزال يزعجها ، سيكون الأمر جاداً.
‘هذه الشخصية الضعيفة ‘ تساءل توماس لنفسه ، على الأرجح أنه شخص أقام الأخوات صداقات معه في الطريق إلى هنا .
“الأهم من ذلك أن مكان الأخت قريب ، من السهل الاتصال بها ” إبتسم توماس وهو يسلم المفاتيح إلى بليندا.
رفعت فكرة قاتمة في أعماق قلبه “في المستقبل إذا أحضرت الأخوات إلى هنا ، فإن تعبير نيك المدهش سيكون ممتعًا للغاية …” .
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
كان موقف ليلين قد انخفض في ذهنه ، من مجرد منافس في الحب إلى مجرد أداة يمكن استخدامها.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
خفت نيته الخبيثة.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
“إذا لم توافق هاتان الأخوات ، ألن يكون من الممتع أن يفقدهم نيك وعيهم ثم يرسلهم إلى سريري؟” قام توماس بلمس ذقنه وهو يحلم بهذا المشهد الجميل في المستقبل وتقوست شفتاه.
كان لديه بالفعل خطة.
“حسناً اذن اللورد توماس ، هل لي أن أعرف مكان إقامتي؟ ، الأسعار في المدينة المقدسة هي حقًا … بدون أن يضمن لي أحد ، لا يمكنني استئجار مكان جيد “بدا ليلين مترددًا قبل تقديم طلبه.
“الأضواء يتم التحكم فيها بالصوت ، وتنشط تعويذات إزالة الغبار في أوقات محددة كل يوم ، هناك تشكيل تعويذة آخر هنا يمكنه ضبط درجة الحرارة ، وكل قطعة أثاث هنا أعدتها أختي الكبرى خصيصًا ، نظرًا لأنها لم تكن تعرف ما تفضلينه ، فقد استعدت لذلك وسمحت لك باختيار أشياء مثل خدامك … ”إبتسم توماس بحرارة.
ومع ذلك لم يتردد توماس الذي وجد ليلين الآن أقل إيلامًا في العين في الموافقة.
كانت هناك تراب على خشب الجدران والأرضية ، وبدا المكان مظلمًا ورطبًا.
كيف يمكن أن يجعل الحياة صعبة على ليلين إذا لم يكن لديه أي شيء؟ .
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
بالإضافة إلى ذلك كان وضع الرجل تحت أنفه أفضل من وجوده بمفرده حيث يمكنه حتى محاولة ضرب الأخوات.
بالطبع كان هناك حد لهذه العملية.
“تعال معي!” بعد التفكير في هذا الأمر ، أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى.
‘هكذا هي الحياة!’ ضحك توماس بشدة ، لقد أحب هذه العبارة.
مقارنة بالفيلات الفخمة من قبل ، بدا هذا المكان المزدحم رخيصًا.
أمامه كانت غرفة العلية.
كان الفرق بين السماء والأرض.
أحضر توماس ليلين إلى منطقة أخرى “هذا هو المكان! ، هذا المكان ملك لعائلتنا ، فقط لأنني لا أعرف أي أحمق اشترى حقوقها بعد ذلك … ” .
“شفقة ، هذا النوع من الإشعاع عالي الطاقة هو في الأساس مادة سامة بالنسبة لي الآن ” عندما شعر أن علامة اللعنة تمتص الإشعاع باستمرار وتكتسب القوة ، لم يستطع ليلين سوى الابتسام بسخرية.
أمامه كانت غرفة العلية.
كان من السهل التخلص من المسافر الوحيد الذي لا يعتمد عليه أحد.
كانت هناك تراب على خشب الجدران والأرضية ، وبدا المكان مظلمًا ورطبًا.
طارت الأضوء متعددة الألوان إلى الحديقة الصغيرة مثل اليراعات ، مثل النجوم الصغيرة كما ظهرت أمام يدي صوفيا.
بدا الأمر وكأنه على وشك الانهيار.
“تقول الشائعات أن الأفعى الأرملة تفضل المدينة المقدسة وتمنح فوائد كبيرة لجميع أحفادها …” فكر ليلين وهو يراقب الأشقاء الذين كانوا في حالة سكر بسبب هذا الشعور.
كما أنها كانت صغيرة للغاية.
على أي حال كانت عائلة ستيوارت قوية ولديها دفاعات قوية.
كان هناك تباين كبير بين هذا وبين فيلا بليندا الفاخرة.
من الواضح أنه أراد أن يتصرف مثل رجل نبيل أمام الأخوات.
بالطبع لم يكن هذا نصف سيئ بالنظر إلى المساكن المجاورة.
سرعان ما أصبح غير مبالي لاستفزازه ، ومررها كإظهار للجبن والضعف في الماضي.
“ما رأيك؟ ، هذا ليس سيئًا جدًا مقارنة بالمناطق المحيطة ، على الأقل لن تكون قادرًا على دفع إيجار لمدة عام هنا حتى لو استخدمت كل أموالك … “ضحك توماس بلا مبالاة ” لكنني لطيف ، يمكنك العيش هنا طالما أردت ، لا داعي لدفع الإيجار ، سأخبر الحراس “.
“ما رأيك؟ ، هذا ليس سيئًا جدًا مقارنة بالمناطق المحيطة ، على الأقل لن تكون قادرًا على دفع إيجار لمدة عام هنا حتى لو استخدمت كل أموالك … “ضحك توماس بلا مبالاة ” لكنني لطيف ، يمكنك العيش هنا طالما أردت ، لا داعي لدفع الإيجار ، سأخبر الحراس “.
“شكرا جزيلا سيدي!” انحنى ليلين ما يقرب من تسعين درجة بابتسامة متواضعة وهو يأخذ المفاتيح الرونية من توماس.
“إذا لم توافق هاتان الأخوات ، ألن يكون من الممتع أن يفقدهم نيك وعيهم ثم يرسلهم إلى سريري؟” قام توماس بلمس ذقنه وهو يحلم بهذا المشهد الجميل في المستقبل وتقوست شفتاه.
بعد عدة اتفاقيات بعدم البحث عن الأخوات ، تمكن أخيرًا من إرسال توماس بعيداً قبل تنشيطهما وتحديد مكان إقامته.
على أي حال كانت عائلة ستيوارت قوية ولديها دفاعات قوية.
كان الباب الخشبي يخرج صريرًا حزينًا كما لو كان غير قادر على تحمل الضغط.
المدينة المقدسة تتأثر فقط بوجود جسدها الرئيسي هنا ، الإشعاع منها ينقي سلالتهم.
بدأ ليلين في الشك في أنه إذا لم يكن هذا مدعومًا بقوة التعويذات ، فإن المبنى بأكمله سيتحول على الفور إلى كومة من الأنقاض.
ومع ذلك لم يتردد توماس الذي وجد ليلين الآن أقل إيلامًا في العين في الموافقة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“إذا لم توافق هاتان الأخوات ، ألن يكون من الممتع أن يفقدهم نيك وعيهم ثم يرسلهم إلى سريري؟” قام توماس بلمس ذقنه وهو يحلم بهذا المشهد الجميل في المستقبل وتقوست شفتاه.
ترجمة : Sadegyptian
بدأ ليلين في الشك في أنه إذا لم يكن هذا مدعومًا بقوة التعويذات ، فإن المبنى بأكمله سيتحول على الفور إلى كومة من الأنقاض.
“شكرا جزيلا سيدي!” انحنى ليلين ما يقرب من تسعين درجة بابتسامة متواضعة وهو يأخذ المفاتيح الرونية من توماس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
