نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 748

التفاهم الضمني

التفاهم الضمني

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.

 

على الرغم من أنه توصل إلى تفاهم ضمني مع بليندا ، فمن الواضح أن صوفيا لم تكن تعرف الكثير.

في النهاية اختنق صوت بليندا بالبكاء.

كان ليلين يضحك بمرارة فقط.

نظر ليلين إلى كيف كانت بليندا تتحدث بصوتها الباهت ، وأصبح عاجز عن الكلام حسنًا ، لم أكن أعتقد أن تمثيلي سيكون له مثل هذا التأثير الكبير ، هل أثرت الاقتراحات العقلية عليها بعمق؟” .

كانت صوفيا متفاجئة قليلاً “فقط … أخي نيك ، لماذا تعطي دوائك إلى الشجرة الصغيرة؟ ، هل هي مريضة أيضا؟ “

ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.

ومع ذلك ما كان يحتاجه الآن هو أن يكون غير بارز ولا يمكنه أن يكون مع بليندا ويجلب المشاكل لنفسه.

سيكون جمال الأختين مصدر فوضى في أي مكان.

“والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .

بمعرفة هذا كيف يمكن أن يعرض ليلين نفسه للخطر؟ .

كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.

نكن مرتزقة؟ ، ههه كيف نتحمل إيجار المدينة المقدسة وأسعارها؟ ، خاصة مع عائلة ستيوارت ، لا يمكنك الانفصال عنهم لمجرد رغبتك في ذلك ، ضد هذه العائلة التي بسطت مجساتها في جميع أنحاء المدينة المقدسة ، ماذا يمكنك أن تفعلي؟ ” .

ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.

يمكن أن يلعب ليلين فقط دور الواقعي ويكلم بليندا ببرود.

ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.

نيك ، لقد تغيرت! ، لم تكن هكذا من قبل! ” جعلت الكلمات القاسية بليندا مستاءة بعض الشيء ونظرت إلى ليلين بتعبير أحمق إلى حد ما.

فكر ليلين في الأمر قليلاً ، لكنه لم يكن ينوي فضح نفسه.

لم أتغير ، لقد قبلت الواقع فقط! ، اذهبي!” بدا ليلين يلوح بيده بفارغ الصبر ، كما بدأ يسعل بعنف في نفس الوقت.

كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.

آه ، لا!” صعدت بليندا إلى الأمام وأمسكت كف ليلين مباشرة ورأت أخيرًا الدم الذي سعله ليلين.

على الرغم من أن مظهره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن التجاعيد ظهرت على جبهته وظهر يديه.

قوة حياتك! ، كيف يمكن أن يصبح هذا ضعيفًا ، ولماذا لديك كل هذه الأعراض؟ ، ماذا حدث لقوتك؟ ، هل اختفت؟ ” .

“آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب “أرجوكم تعالوا يا سادة!” .

كانت قوة حياة ليلين تتدهور ، وعلى الرغم من أن مظهره كان كما كان من قبل ، إلا أن حيويته كانت تتلاشى باستمرار.

كانت البراعم في وعاء الزهرة قد نمت الآن لتصبح شجرة صغيرة ، وظهرت الأوراق الخضراء المتلألئة أكثر حيوية بعد أن سقيت.

بالمقارنة مع السابق ، كان الأمر أشبه بالفرق بين الشمعة والشعلة.

“لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.

إنه جرح قديم من مغامرات الماضي ، لا شيء!” بالنسبة لهذا ، لم يحاول ليلين إخفاءه ولم يعد من الممكن إخفاؤه أيضًا.

“آه … كيف لا تتحكم بليندا بأختها؟” قام ليلين بتدليك يده بلا حول ولا قوة.

كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.

علاوة على ذلك في فترة زمنية قصيرة ، سوف تحل الوحوش الشرهة محل جميع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان السابقة لتصبح التهديد الرئيسي لبقائهم.

مع قوته في التدهور ، لا يمكن وصف استفزاز قوى هائلة بلا ندم إلا بالغباء.

“إنه جرح قديم من مغامرات الماضي ، لا شيء!” بالنسبة لهذا ، لم يحاول ليلين إخفاءه ولم يعد من الممكن إخفاؤه أيضًا.

كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.

“كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.

هل تخشى أن تصبح عبئًا علي؟ ، لا يهم ، يمكنني بالتأكيد علاجك! ” نظرت بليندا بعمق في عيني ليلين واختفت شخصيتها تحت ضوء القمر.

كانت صوفيا متفاجئة قليلاً “فقط … أخي نيك ، لماذا تعطي دوائك إلى الشجرة الصغيرة؟ ، هل هي مريضة أيضا؟ “

وقفت ليلين هناك بلا كلام إلى حد ما لقد فكرت بالفعل في شيء ما؟ ، على الرغم من أن الأمر ليس كذلك على الإطلاق … ” .

كانت قوة حياة ليلين تتدهور ، وعلى الرغم من أن مظهره كان كما كان من قبل ، إلا أن حيويته كانت تتلاشى باستمرار.

ومع ذلك إذا أرادت بليندا التفكير في الأمر على هذا النحو ، فلا يبدو أنه سيضر به.

كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن هذه المادة لن تكون ذات فائدة كبيرة بالنظر إلى حالته الحالية ، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير أفضل على بذرة الحكمة.

فكر ليلين في الأمر قليلاً ، لكنه لم يكن ينوي فضح نفسه.

“آه … كيف لا تتحكم بليندا بأختها؟” قام ليلين بتدليك يده بلا حول ولا قوة.

الآن ربما بعد ظهور الملك السيادي للشراهة اليوم ، من المحتمل أن يكون هيكل المدينة المقدسة قد تغير بشكل كبير …” بعد أن غادرت بليندا ، أمسك ليلين مجرفته مرة أخرى واهتم بالبراعم الناشئة في وعاء الزهرة.

كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.

على الرغم من أن مظهره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن التجاعيد ظهرت على جبهته وظهر يديه.

في الواقع كان هذا هو الحال بالفعل.

 

في اليوم الثاني مع عودة ايجنس المصابة بجروح خطيرة إلى المنزل ، ظهرت أخبار أكثر رعبًا ، ظهرت وحوش مجنونة ملوثة بالشراهة بالقرب من المدينة المقدسة! .

كان يتفهم الوضع الحالي لبليندا قليلاً ، ويبدو أنها قبلت مهمات المدينة المقدسة دون توقف واستبدلت مساهماتها بمواد مليئة بقوة الحياة ثم أرسلتها سراً إليه.

حتى لو اكتشفت الأفعى الأرملة هذا بالفعل ونفذت تطهيرها ، فمن الواضح أن مخططاتها لم تنجح مع اضطراب بعلزبول.

كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.

ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.

“قوة حياتك! ، كيف يمكن أن يصبح هذا ضعيفًا ، ولماذا لديك كل هذه الأعراض؟ ، ماذا حدث لقوتك؟ ، هل اختفت؟ ” .

على الأقل تمكنت ايجنس من الاحتفاظ بحياتها ، لكنها عانت من إصابات خطيرة ، ملأ العديد من الحراس بخوف لا ينتهي.

ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.

وفقًا لتقرير ايجنس ، فإن مجموعة من الأفاعي العملاقة الملوثة بالشراهة قد اخترقت بالفعل المدينة المقدسة.

“كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.

عانى شعب المكان المجاور من خسائر فادحة.

كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.

لسوء الحظ مات جميع أعضاء الفرقة التي كانت معها ، وحتى جثثهم ابتلعت من قبل تلك الوحوش التي لا تشبع حتى لم يبق شيء.

بووم! بانغ!

بعد كل شيء مقارنة بالطعام العادي ، كان لحم الأفاعي من الأنواع المتفوقة وفيرًا في الطاقة ، خاصةً أولئك الذين كانوا من ذوي الرتب العالية.

“يا!” توقفت يد ليلين قليلاً ، لكنها استمرت في التحرك.

كان من الأسهل عليهم أن يصبحوا أهدافًا للوحوش الشرهة! .

“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.

الوحوش الشرهة! .

“لقد وصل الأمر إلى هذا بالفعل ، كيف يمكنك أن تقول أنه بخير؟ ، بلوردة الضوء المقدس الذي طلبت مني الأخت الكبرى بليندا إحضارها آخر مرة ، هل أستخدمتها؟ ” .

جاء هذا الوصف من ايجنس وسرعان ما تم اعتماده على نطاق واسع لتمييزهم عن أنواع الأفاعي العملاقة الأخرى.

عندما شاهدت مجموعة كبيرة من الحراس يندفعون بفظاظة ، أخرجت صوفيا لسانها “هناك الكثير من الناس ، صوفيا لا تحبهم ، أراك قريباً أخي نيك! ” .

بغض النظر عن المخلوق الذي كان عليه ، بمجرد أن يتلوث بقوة الشراهة ، فإنه سيدخل في حالة مرعبة من الجوع حيث لا يمانع ما يأكله.

بمعرفة هذا كيف يمكن أن يعرض ليلين نفسه للخطر؟ .

كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.

وفقًا لتقرير ايجنس ، فإن مجموعة من الأفاعي العملاقة الملوثة بالشراهة قد اخترقت بالفعل المدينة المقدسة.

أولت المدينة المقدسة وعائلة ستيوارت أهمية كبيرة لهذا التقرير ، وقد أعدوا كلاً من جنود دفاع المدينة وعدد كبير من الاحتياطات.

شعر ليلين بالفعل أنه عندما كانت صوفيا تزوره كثيرًا ، كان توماس يميل إلى أن يصبح أقل صبرًا.

أعلنوا أن المدينة المقدسة كانت تفرض الأحكام العرفية ، بل وأطلقوا عددًا كبيرًا من المهام للمرتزقة والمغامرين لاستهداف الوحوش الشرهة التي تغزو المدينة المقدسة.

علاوة على ذلك في فترة زمنية قصيرة ، سوف تحل الوحوش الشرهة محل جميع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان السابقة لتصبح التهديد الرئيسي لبقائهم.

في فترة وجيزة بدا أن سهول الأفعى بأكملها تموج بنشاط غير متوقع ، وبدا هذا المشهد الفوضوي منتشر بلا توقف في قارة حائل.

في هذه اللحظة رن صوت خشن “نحن المفتشون!” .

ما لم يعرفه المواطنون العاديون في المدينة المقدسة هو أن هذا الوضع سيستمر لفترة طويلة جدًا.

 

علاوة على ذلك في فترة زمنية قصيرة ، سوف تحل الوحوش الشرهة محل جميع الكوارث الطبيعية والتي من صنع الإنسان السابقة لتصبح التهديد الرئيسي لبقائهم.

“الأخ نيك ألم تتعافى من مرضك؟” اقتربت صوفيا من ليلين بقلق واضح في عينيها.

……

كان يخشى أن يعود إلى ذهن توماس ، من الأداة التي كان يستخدمها حاليًا إلى شيء مثل منافس.

بدا الوقت وكأنه يمر في ومضة ، ومضى عام .

ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.

الأخ نيك! ، صوفيا هنا لرؤيتك! ” بدت صوفيا وكأنها مثل بليندا الأصغر سناً ، فتحت الباب ودخلت.

……

كانت ترتدي زي الصيد وبدت مليئة بالحيوية والبطولة ، تفيض بحيوية الشباب.

كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.

عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.

كان يتفهم الوضع الحالي لبليندا قليلاً ، ويبدو أنها قبلت مهمات المدينة المقدسة دون توقف واستبدلت مساهماتها بمواد مليئة بقوة الحياة ثم أرسلتها سراً إليه.

أتيت يا صوفيا!” إبتسم ليلين ورحب بها وهز رأسه داخليًا.

“لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.

على الرغم من أنه توصل إلى تفاهم ضمني مع بليندا ، فمن الواضح أن صوفيا لم تكن تعرف الكثير.

ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.

“هل تخشى أن تصبح عبئًا علي؟ ، لا يهم ، يمكنني بالتأكيد علاجك! ” نظرت بليندا بعمق في عيني ليلين واختفت شخصيتها تحت ضوء القمر.

نتيجة لذلك على الرغم من أن بليندا قد قلصت من قدومها إلى مكان ليلين ، إلا أن صوفيا ما زالت تتذكر شقيقها نيك وجاءت من وقت لآخر.

“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.

الأخ نيك ألم تتعافى من مرضك؟اقتربت صوفيا من ليلين بقلق واضح في عينيها.

“إنه جرح قديم من مغامرات الماضي ، لا شيء!” بالنسبة لهذا ، لم يحاول ليلين إخفاءه ولم يعد من الممكن إخفاؤه أيضًا.

أصبح من الممكن الآن القول أن ليلين كان بعيدًا عن الادخار.

مع قوته في التدهور ، لا يمكن وصف استفزاز قوى هائلة بلا ندم إلا بالغباء.

على الرغم من أن مظهره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن التجاعيد ظهرت على جبهته وظهر يديه.

كان ليلين يضحك بمرارة فقط.

اختفت قوة حياة جسده باستمرار ، مما يعطي منظراً واضحاً لمدى ضعفه.

“والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .

سعال لا بأس! ، سعال … “أخرج ليلين منديل أبيض وغطى شفتيه.

لم تكن هذه الأشياء ذات فائدة له تقريبًا ، وإلا مع أساليب ليلين لن يحتاج إلى الاستمرار في العيش في عزلة هنا.

يبدو أن الظهر الذي كان طويلاً ومستقيمًا في الماضي قد أصبح منحنيًا بعض الشيء.

في الواقع كان هذا هو الحال بالفعل.

لقد وصل الأمر إلى هذا بالفعل ، كيف يمكنك أن تقول أنه بخير؟ ، بلوردة الضوء المقدس الذي طلبت مني الأخت الكبرى بليندا إحضارها آخر مرة ، هل أستخدمتها؟ ” .

ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.

اجل!” إبتسم ليلين والتقط شئ ما.

مع قوته في التدهور ، لا يمكن وصف استفزاز قوى هائلة بلا ندم إلا بالغباء.

تم سكب ماء ينبوع أبيض حليبي برائحة غنية في التربة.

كان تعبيره مسالمًا وهادئًا وبدا أنه لا علاقة له بالعالم الخارجي.

كانت البراعم في وعاء الزهرة قد نمت الآن لتصبح شجرة صغيرة ، وظهرت الأوراق الخضراء المتلألئة أكثر حيوية بعد أن سقيت.

بغض النظر عن المخلوق الذي كان عليه ، بمجرد أن يتلوث بقوة الشراهة ، فإنه سيدخل في حالة مرعبة من الجوع حيث لا يمانع ما يأكله.

يا! ، هذه الشجرة الصغيرة نمت بشكل غير متوقع طويلًا جدًا؟ ” .

وفقًا لتقرير ايجنس ، فإن مجموعة من الأفاعي العملاقة الملوثة بالشراهة قد اخترقت بالفعل المدينة المقدسة.

كانت صوفيا متفاجئة قليلاً فقط أخي نيك ، لماذا تعطي دوائك إلى الشجرة الصغيرة؟ ، هل هي مريضة أيضا؟

مع قوته في التدهور ، لا يمكن وصف استفزاز قوى هائلة بلا ندم إلا بالغباء.

لا ، لأكون صادقًا فهي تحتاج إلى هذا أكثر مما أحتاجه … “كان لدى ليلين تعبير عميق في عينيه ، لكنه لم يواصل شرحه.

“في الآونة الأخيرة أصبحت هجمات الشراهة أكثر خطورة! ، قالت الأخت أجنيس أن العديد من فرق الحامية تكبدت خسائر فادحة ، وصل خط المواجهة إلى مدينة الهلال لفترة من الوقت ، وهي ليست بعيدة على الإطلاق عن المدينة المقدسة ، لا يزال هناك الكثير من الأفاعي العملاقة التي تم تلويثها وحتى عائلات الأفاعي من المرتبة السادسة لا يمكنها الهروب ، أكثر من نصف سهول الأفعى تحتلها الآن الوحوش الشرهة …”.

بدلاً من ذلك التقط مجرفة صغيرة للبستنة وحرث التربة ببطء وأزال الأعشاب الضارة تمامًا مثل بستاني جاد.

على الرغم من أن مظهره لم يتغير كثيرًا ، إلا أن التجاعيد ظهرت على جبهته وظهر يديه.

بدت صوفيا مألوفة جدًا لسلوك ليلين وجلست على الفور بجانبه وبدأت في التحدث إلى نفسها:

……

في الآونة الأخيرة أصبحت هجمات الشراهة أكثر خطورة! ، قالت الأخت أجنيس أن العديد من فرق الحامية تكبدت خسائر فادحة ، وصل خط المواجهة إلى مدينة الهلال لفترة من الوقت ، وهي ليست بعيدة على الإطلاق عن المدينة المقدسة ، لا يزال هناك الكثير من الأفاعي العملاقة التي تم تلويثها وحتى عائلات الأفاعي من المرتبة السادسة لا يمكنها الهروب ، أكثر من نصف سهول الأفعى تحتلها الآن الوحوش الشرهة …”.

ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.

لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.

على الأقل تمكنت ايجنس من الاحتفاظ بحياتها ، لكنها عانت من إصابات خطيرة ، ملأ العديد من الحراس بخوف لا ينتهي.

والأخت بليندا استمرت مؤخرًا في قبول المهام ويقال إنها تفكر في استبدالها بأعلى درجة من بلوردة الضوء المقدس ، وللحصول عليها قامت بمهمة خطيرة للغاية وستغادر غدًا …” .

كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن هذه المادة لن تكون ذات فائدة كبيرة بالنظر إلى حالته الحالية ، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير أفضل على بذرة الحكمة.

يا!” توقفت يد ليلين قليلاً ، لكنها استمرت في التحرك.

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

كان يتفهم الوضع الحالي لبليندا قليلاً ، ويبدو أنها قبلت مهمات المدينة المقدسة دون توقف واستبدلت مساهماتها بمواد مليئة بقوة الحياة ثم أرسلتها سراً إليه.

عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.

لم تكن هذه الأشياء ذات فائدة له تقريبًا ، وإلا مع أساليب ليلين لن يحتاج إلى الاستمرار في العيش في عزلة هنا.

“قوة حياتك! ، كيف يمكن أن يصبح هذا ضعيفًا ، ولماذا لديك كل هذه الأعراض؟ ، ماذا حدث لقوتك؟ ، هل اختفت؟ ” .

بلورة الضوء المقدس؟هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.

لقد فشل بالفعل في إغلاقها بعد عدة محاولات.

كانت النقطة الأكثر أهمية هي أن هذه المادة لن تكون ذات فائدة كبيرة بالنظر إلى حالته الحالية ، ولكن يمكن أن يكون لها تأثير أفضل على بذرة الحكمة.

بعد كل شيء مقارنة بالطعام العادي ، كان لحم الأفاعي من الأنواع المتفوقة وفيرًا في الطاقة ، خاصةً أولئك الذين كانوا من ذوي الرتب العالية.

بووم! بانغ!

نتيجة لذلك على الرغم من أن بليندا قد قلصت من قدومها إلى مكان ليلين ، إلا أن صوفيا ما زالت تتذكر شقيقها نيك وجاءت من وقت لآخر.

في هذه اللحظة رن صوت خشن نحن المفتشون!” .

عانى شعب المكان المجاور من خسائر فادحة.

آه …” تنهد ليلين ووصل إلى الباب أرجوكم تعالوا يا سادة!” .

يبدو أن الظهر الذي كان طويلاً ومستقيمًا في الماضي قد أصبح منحنيًا بعض الشيء.

عندما شاهدت مجموعة كبيرة من الحراس يندفعون بفظاظة ، أخرجت صوفيا لسانها هناك الكثير من الناس ، صوفيا لا تحبهم ، أراك قريباً أخي نيك! ” .

سيكون جمال الأختين مصدر فوضى في أي مكان.

استعدت السيدة الشابة لتوديعها وغادرت ، وبعد فترة وجيزة فعل الحراس الشيء نفسه موضحين تمامًا أنهم لم يكونوا هنا على الإطلاق للتفتيش ، ولكن ليكونوا بمثابة تذكير وتحذير.

“كنت أعرف! ، كنت خائفاً! ، خائف من أن تثقل كاهلي أنا وصوفيا! ” على العكس من ذلك ، جعلت حالة ليلين بليندا على ما يبدو تضم بعض النقاط.

كان ليلين يضحك بمرارة فقط.

ليس هذا فقط ، لا يمكن أن يخبرها ليلين أو بليندا كثيرًا ، لأنه بذكائها كان من المستحيل عليها الاحتفاظ بالأسرار.

على الرغم من أن استعارة اسم عائلة ستيوارت وتوماس في هذا العام أنقذه الكثير من المتاعب ، إلا أن صوفيا كانت لا تزال تمثل مشكلة هائلة.

ومع ذلك فإن تطهيرها المبكر لا يزال له بعض الآثار.

شعر ليلين بالفعل أنه عندما كانت صوفيا تزوره كثيرًا ، كان توماس يميل إلى أن يصبح أقل صبرًا.

اختفت قوة حياة جسده باستمرار ، مما يعطي منظراً واضحاً لمدى ضعفه.

آه كيف لا تتحكم بليندا بأختها؟قام ليلين بتدليك يده بلا حول ولا قوة.

الوحوش الشرهة! .

كان لديه شعور سيء للغاية أنه إذا تم اكتشاف مودة صوفيا الغامضة تجاهه ، فإن العلاقة الجيدة التي كانت تربطه بتوماس ستزول إلى الأبد.

“بلورة الضوء المقدس؟” هز ليلين رأسه ، كان هذا النوع من بلورات الحياة مليئًا بقوة الحياة ، وكان له تأثير جيد على تنقية وقمع اللعنات المختلفة وقيل إنها مادة ذروة درجة قارة حائل ، وعلى الرغم من أن بليندا كانت في المرتبة 4 ، فقد كان الحصول عليها ليست مهمة سهلة.

لقد فشل بالفعل في إغلاقها بعد عدة محاولات.

بعد كل شيء مقارنة بالطعام العادي ، كان لحم الأفاعي من الأنواع المتفوقة وفيرًا في الطاقة ، خاصةً أولئك الذين كانوا من ذوي الرتب العالية.

كان يخشى أن يعود إلى ذهن توماس ، من الأداة التي كان يستخدمها حاليًا إلى شيء مثل منافس.

كانوا جميعاً يطلق عليهم الوحوش الشرهة.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

عند النظر إليها شعر ليلين بالحسد قليلاً.

ترجمة : Sadegyptian

بدا الوقت وكأنه يمر في ومضة ، ومضى عام .

 

“لا يوجد في سهول الأفعى بأكملها بالفعل أماكن كثيرة للعيش فيها ، وفي الآونة الأخيرة بدأ الكثير من سكان المدينة المقدسة في الفرار مما يعقد الأمور بالنسبة للأخت أجنيس …”.

كان هذا هو السبب في أنه بذل قصارى جهده لتجنب الصراع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط