بحيرة الهلال
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.
سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.
“هل ما زلتي تحاولين خداعي؟” ارتفع صوت ايجنس “لا تنس أنه بصفتي قائد حامية المدينة المقدسة لدي سلطة قضائية على كل من المغامرين والمرتزقة!” .
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
“مهمة بحيرة الهلال صعبة للغاية ، ولها مستوى خطر من الرتبة 5! ، حتى أولئك الذين هم في المرتبة 5 سيتعين عليهم مواجهة مخاطر معينة وتعتقدين أنه يمكنك فعل ذلك؟ ” .
لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.
حذرتها ايجنس بمرارة “إذا كنت تفعلين هذا من أجل بلورات الضوء المقدسة ، فاتركي الأمر لي!” .
ظهر وشم مقلة بيضاء وحلقت على ارتفاع شاهق وتم نقل صور المشهد إليها.
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.
أجبرت بليندا على إظهارابتسامة على وجهها.
عضت بليندا شفتها.
“أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.
“إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.
تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.
“ايجنس!”
“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.
انبعث من ايجنس هالة قوية بشكل مخيف ، وتلاقت العديد من الظلال على ظهرها لتشكل ثعبان ثلاثي الرؤوس.
“هس …”
“على وجه التحديد!”
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.
أضاءت عينا بليندا “إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.
عند رؤية بليندا تتصرف بهذه الطريقة ، تحرك صدر ايجنس بعنف “مثل ما تتمنى!” .
ترجمة : Sadegyptian
سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.
بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
“نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.
هذا أعطاها فرصة.
“لقد وعدت بليندا بعدم إيذائه ، لكن توماس لم يوافق ، ومع ذلك هل يمكنني القيام بهذا الأمر بشكل أكثر سرية؟ “
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
……
كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.
“يجب أن يكون هنا!” .
“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.
نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.
بعد اختبار بعضهما البعض بوضوح ، غادر الوحش المخيط والأفعى اللامع واحدًا تلو الآخر في اتجاهين متعاكسين.
حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.
لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.
منذ اندلاع كارثة الشراهة لم تكن سهول الأفاعي بأكملها كما كانت من قبل.
عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.
انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.
“على وجه التحديد!”
ملك الشراهة – بعلزبول.
داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.
على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.
“أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.
في الماضي كان يمكن أن تكون هذه مزحة مطلقة ، ولكن الآن أصبح شيئًا قد حدث بالفعل.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.
لقد كانوا بالفعل في المرحلة التي كانوا يقتلون فيها بعضهم البعض من أجل الطعام ، وإلا لكانوا قد غزا بالفعل المدينة المقدسة.
كانت مختلفة عن المصائب السابقة.
بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.
كان لدى بليندا شعور بأنه بمجرد احتلال الوحوش الشرهة لمنطقة تحت قيادة الملك السيادي لـ الشراهة لن يتم التخلي عنها بسهولة مرة أخرى.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.
بعد أن شرب الفأر العملاق ذو الرأسين شبعه من البحيرة ، استلقى بشكل غير متوقع بجوار البحيرة وغرق في نوم عميق.
عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.
“هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟” قالت ايجنس بصوت عميق.
“بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .
“هس …”
تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
“إذا جاء بيكر والآخرون ، ربما سأتمكن من الاسترخاء بسهولة أكبر ، إنه لعار……” .
بدا الفأر ذو الرأسين الذي بقي عطشانًا.
إبتسمت بليندا بمرارة.
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.
” هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.
إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.
“هس …”
“ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .
كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.
فكرت بليندا في هذا الأمر بصمت وسرعان ما مرت عبر السهول.
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.
انبعث إشراق متلألئ ولمسة من البرودة من بحيرة الهلال.
ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.
“كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .
أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.
عضت بليندا شفتها.
“اللعنة! ، لقد واجهت بشكل غير متوقع وحش شره متطور! ” .
بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.
“اوه عليك العنة! ، حظي سيء اليوم! ” لعنت بليندا بصمت.
إذا كانت على استعداد لنسيان فخرها والترافع إلى ايجنس ، ستسقط قطعة بلورة الضوء المقدس في يديها بسهولة.
ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.
“هس …”
لهذا السبب لم تتردد بليندا في المخاطرة بحياتها للقيام بهذه المهمة.
تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.
أضاءت عينا بليندا “إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.
“هس …”
ظهر وشم مقلة بيضاء وحلقت على ارتفاع شاهق وتم نقل صور المشهد إليها.
إبتسمت بليندا بمرارة.
“هس …”
بدأ رأسا الجرذان متكئين على بحيرة الهلال في شرب الماء في البحيرة.
“هس …”
على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.
كان من سوء الحظ أن هناك العديد من الوحوش الشرهة باقية بجانب بحيرة الهلال وتمزق جثة ثعبان عملاق.
“هس! هس!”
أنبعثت تموجات قوية كانت على قدم المساواة مع الرتبة 5 من وحش شره بحجم جبل صغير
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
“اوه عليك العنة! ، حظي سيء اليوم! ” لعنت بليندا بصمت.
حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.
من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.
بعد أن أكلوا الفريسة التي اصطادوها معًا ، أنقسمت الوحوش الثلاثة الشرهة عن بعضهم البعض وأطلقوا هديرًا ضخمًا هز الفراغ.
من بين تلك الوحوش الشرهة ، كان أحدها ثعبانًا عملاقًا به العديد من المجسات التي تم فتحها من الرأس إلى القدم. كان هناك أيضًا فأر عملاق برأسين ، أحدهما أكبر من الآخر يقضم طعامه بسرعة البرق.
كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.
ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.
يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.
كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.
حذرتها ايجنس بمرارة “إذا كنت تفعلين هذا من أجل بلورات الضوء المقدسة ، فاتركي الأمر لي!” .
يبدو أنها وصلت إلى ذروة المرتبة الخامسة.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
من الواضح أن جثة الأفعى العملاق على الأرض كانت أيضًا في المرتبة الخامسة ، لكنها بالتأكيد لم تكن مطابقة لهؤلاء الوحوش الشرهة الثلاثة وأصبحت طعامهم.
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.
بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.
من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.
من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.
على الرغم من أن الأفعى والمدينة المقدسة قد بذلوا قصارى جهدهم لإنقاذ وإخلاء الأفاعي العملاقة ، إلا أن سهول الألف الأفعى كانت شاسعة للغاية ، وغالبًا ما ظهرت هذه الأفاعي غير المحظوظة.
عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.
على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.
“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.
“الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”
إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.
انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.
حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.
كان لهذه الوحوش الشرهة قوة مذهلة وقدرة مخيفة على الاستهلاك ، لكن ذكائها واكتشافها كانا ضعيفين نوعًا ما.
يبدو أنها وصلت إلى ذروة المرتبة الخامسة.
هذا أعطاها فرصة.
“ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .
“تك! تك!” .
يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.
أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.
أضاءت عينا بليندا “إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.
حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.
يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.
“عندما يكون الطعام قليلاً ، من المحتمل أن تقتل الوحوش الشرهة بعضها البعض! ، في هذه الحالة…“
ملك الشراهة – بعلزبول.
أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.
من بين تلك الوحوش الشرهة ، كان أحدها ثعبانًا عملاقًا به العديد من المجسات التي تم فتحها من الرأس إلى القدم. كان هناك أيضًا فأر عملاق برأسين ، أحدهما أكبر من الآخر يقضم طعامه بسرعة البرق.
“هس …”
نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.
“هس …”
ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.
“هس! هس!”
كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.
بعد أن أكلوا الفريسة التي اصطادوها معًا ، أنقسمت الوحوش الثلاثة الشرهة عن بعضهم البعض وأطلقوا هديرًا ضخمًا هز الفراغ.
ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.
بعد اختبار بعضهما البعض بوضوح ، غادر الوحش المخيط والأفعى اللامع واحدًا تلو الآخر في اتجاهين متعاكسين.
بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.
هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.
“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.
بدا الفأر ذو الرأسين الذي بقي عطشانًا.
“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.
بدأ رأسا الجرذان متكئين على بحيرة الهلال في شرب الماء في البحيرة.
” له … أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .
يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.
“هس …”
داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
كان خامًا أزرقًا بدا شديد السطوع تحت أشعة الضوء.
على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.
“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.
هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.
ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.
“نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.
بعد أن شرب الفأر العملاق ذو الرأسين شبعه من البحيرة ، استلقى بشكل غير متوقع بجوار البحيرة وغرق في نوم عميق.
“الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”
أطلق جسم الفأر آثارًا من الغاز الأسود إلى المناطق المحيطة به ، وقام باستنشاقه مرة أخرى.
أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.
في هذه العملية نما جسمه بشكل أكبر مع رقبتها.
انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.
نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.
“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.
“اللعنة! ، لقد واجهت بشكل غير متوقع وحش شره متطور! ” .
أنبعثت تموجات قوية كانت على قدم المساواة مع الرتبة 5 من وحش شره بحجم جبل صغير
أصبح تعبير بليندا قبيحاً للغاية.
ملك الشراهة – بعلزبول.
نادرًا ما ترتاح الوحوش الشرهة ، وكان أحد الاستثناءات عندما تمتص الكثير من الطاقة وبدأت في التطور!.
بعد نومهم العميق ستخضع قوة الوحوش الشرهة لتحول مدمر!.
في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.
ترجمة : Sadegyptian
في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.
“نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.
إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
