نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Warlock of the Magus World 750

بحيرة الهلال

بحيرة الهلال

– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –

أصبح تعبير بليندا قبيحاً للغاية.

ما المهمة التي تتحدثين عنها؟قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.

“إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.

هل ما زلتي تحاولين خداعي؟ارتفع صوت ايجنس لا تنس أنه بصفتي قائد حامية المدينة المقدسة لدي سلطة قضائية على كل من المغامرين والمرتزقة!” .

“هس …”

مهمة بحيرة الهلال صعبة للغاية ، ولها مستوى خطر من الرتبة 5! ، حتى أولئك الذين هم في المرتبة 5 سيتعين عليهم مواجهة مخاطر معينة وتعتقدين أنه يمكنك فعل ذلك؟ ” .

“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.

حذرتها ايجنس بمرارة إذا كنت تفعلين هذا من أجل بلورات الضوء المقدسة ، فاتركي الأمر لي!” .

في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.

شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .

حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.

أجبرت بليندا على إظهارابتسامة على وجهها.

“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.

أعلم ، هل هذا بسبب نيك؟ ، على الرغم من أنك لم تذهبي للبحث عنه منذ أكثر من عام ، فأنا أعرف كل شيء عن كيف تطلبين من صوفيا أخذ الأشياء إليه “.

في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.

هل بسببه أنك لست على استعداد لقبولني؟قالت ايجنس بصوت عميق.

لقد كانوا بالفعل في المرحلة التي كانوا يقتلون فيها بعضهم البعض من أجل الطعام ، وإلا لكانوا قد غزا بالفعل المدينة المقدسة.

هذا ليس ما تعتقدينه!” لم تعرف بليندا هل تضحك أم تبكي.

تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.

إنه بسببه بالضبط! ، هذا اللقيط ، عاجلاً أم آجلاً … ” أحكمت ايجنس قبضتيها بعنف.

لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.

ايجنس!”

أطلق جسم الفأر آثارًا من الغاز الأسود إلى المناطق المحيطة به ، وقام باستنشاقه مرة أخرى.

أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.

كانت مختلفة عن المصائب السابقة.

له أنت تتصرفين هكذا لرجل قذر! ، هل تجرؤين على المجادلة معي؟ ” .

“على وجه التحديد!”

انبعث من ايجنس هالة قوية بشكل مخيف ، وتلاقت العديد من الظلال على ظهرها لتشكل ثعبان ثلاثي الرؤوس.

حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.

على وجه التحديد!”

“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.

حتى في ظل الاضطهاد الفطري لعرقها ، كانت بليندا لا تزال تنظر بقوة إلى ايجنس.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

عند رؤية بليندا تتصرف بهذه الطريقة ، تحرك صدر ايجنس بعنف مثل ما تتمنى!” .

عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.

سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.

يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.

بمجرد أن غادرت الفيلا ، أصبح تعبير ايجنس قاتمًا تمامًا.

من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.

بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.

في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.

نيك!” ضغطت ايجنس على أسنانها لكنها سرعان ما أصبحت ضحكة باردة.

“كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .

لقد وعدت بليندا بعدم إيذائه ، لكن توماس لم يوافق ، ومع ذلك هل يمكنني القيام بهذا الأمر بشكل أكثر سرية؟

انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.

……

نادرًا ما ترتاح الوحوش الشرهة ، وكان أحد الاستثناءات عندما تمتص الكثير من الطاقة وبدأت في التطور!.

يجب أن يكون هنا!” .

انبعث من ايجنس هالة قوية بشكل مخيف ، وتلاقت العديد من الظلال على ظهرها لتشكل ثعبان ثلاثي الرؤوس.

نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.

“لقد وعدت بليندا بعدم إيذائه ، لكن توماس لم يوافق ، ومع ذلك هل يمكنني القيام بهذا الأمر بشكل أكثر سرية؟ “

حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.

في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.

منذ اندلاع كارثة الشراهة لم تكن سهول الأفاعي بأكملها كما كانت من قبل.

“شكرًا لك ايجنس ، لكن لدي أسبابي الخاصة ………” .

انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.

كانت مختلفة عن المصائب السابقة.

حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.

“ايجنس!”

ملك الشراهة بعلزبول.

“هس …”

على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.

تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.

كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.

كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.

في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.

فكرت بليندا في هذا الأمر بصمت وسرعان ما مرت عبر السهول.

في الماضي كان يمكن أن تكون هذه مزحة مطلقة ، ولكن الآن أصبح شيئًا قد حدث بالفعل.

نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.

في الواقع كانت الوحوش الشرهة تواجه نفس النقص في الغذاء ، والتي كانت أكثر خطورة بالنسبة لها من الأفاعي.

في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.

لقد كانوا بالفعل في المرحلة التي كانوا يقتلون فيها بعضهم البعض من أجل الطعام ، وإلا لكانوا قد غزا بالفعل المدينة المقدسة.

كان لهذه الوحوش الشرهة قوة مذهلة وقدرة مخيفة على الاستهلاك ، لكن ذكائها واكتشافها كانا ضعيفين نوعًا ما.

كانت مختلفة عن المصائب السابقة.

هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.

كان لدى بليندا شعور بأنه بمجرد احتلال الوحوش الشرهة لمنطقة تحت قيادة الملك السيادي لـ الشراهة لن يتم التخلي عنها بسهولة مرة أخرى.

بعد اختبار بعضهما البعض بوضوح ، غادر الوحش المخيط والأفعى اللامع واحدًا تلو الآخر في اتجاهين متعاكسين.

لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.

إذا كانت على استعداد لنسيان فخرها والترافع إلى ايجنس ، ستسقط قطعة بلورة الضوء المقدس في يديها بسهولة.

عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.

من الواضح أن جثة الأفعى العملاق على الأرض كانت أيضًا في المرتبة الخامسة ، لكنها بالتأكيد لم تكن مطابقة لهؤلاء الوحوش الشرهة الثلاثة وأصبحت طعامهم.

بمجرد أن أعبر من هنا سأكون قريبة جدًا من بحيرة الهلال!” .

“الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”

تمتمت بليندا لنفسها ، على الرغم من أنها تنكرت ، إلا أنها شعرت بعدم الأمان في هذا النوع من الأماكن.

“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.

إذا جاء بيكر والآخرون ، ربما سأتمكن من الاسترخاء بسهولة أكبر ، إنه لعار……” .

في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.

إبتسمت بليندا بمرارة.

“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.

في حياتها المهنية كمرتزقة ، حصلت على عدد قليل من المرؤوسين وما شابه ، ولكن بمجرد أن سمعوا أنها قد تولت هذه المهمة رفضوها واحدًا تلو الآخر.

حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.

إذا كان لدى بليندا المزيد من الوقت واستخدمت أساليبها الخاصة ، فسيكون من السهل توحيد بعض المرؤوسين الأقوياء والمخلصين.

من بين تلك الوحوش الشرهة ، كان أحدها ثعبانًا عملاقًا به العديد من المجسات التي تم فتحها من الرأس إلى القدم. كان هناك أيضًا فأر عملاق برأسين ، أحدهما أكبر من الآخر يقضم طعامه بسرعة البرق.

لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.

إبتسمت بليندا بمرارة.

ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .

“تك! تك!” .

فكرت بليندا في هذا الأمر بصمت وسرعان ما مرت عبر السهول.

عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.

بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.

حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.

انبعث إشراق متلألئ ولمسة من البرودة من بحيرة الهلال.

لكن عام واحد فقط لم يكن كافياً حتى لإلزامهم بها من خلال الألفة ، وبالتأكيد لم يكن كافياً لإقناعهم بالمخاطرة معها.

كانت هذه في يوم من الأيام مصدرًا قيّمًا للمدينة المقدسة ، ولكن بعد أن سقطت في أيدي الوحوش الشرهة فقدناها بالفعل ، إذا لم تكن المدينة المقدسة تفتقر إلى الموارد التي يحتاجون إليها بشكل عاجل للتجديد ، فربما لم يكونوا ليضعوا مثل هذا الثمن الباهظ لهذه المهمة … ” .

نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.

عضت بليندا شفتها.

“لقد وعدت بليندا بعدم إيذائه ، لكن توماس لم يوافق ، ومع ذلك هل يمكنني القيام بهذا الأمر بشكل أكثر سرية؟ “

بوجود ايجنس هناك ، لم تكن بحاجة للخروج والمجازفة.

عندما فكرت في هذا ساد ضباب على الفور عقل بليندا.

إذا كانت على استعداد لنسيان فخرها والترافع إلى ايجنس ، ستسقط قطعة بلورة الضوء المقدس في يديها بسهولة.

“ما المهمة التي تتحدثين عنها؟” قالت بليندا بنظرة فارغة على وجهها.

ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.

ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.

لهذا السبب لم تتردد بليندا في المخاطرة بحياتها للقيام بهذه المهمة.

“عندما يكون الطعام قليلاً ، من المحتمل أن تقتل الوحوش الشرهة بعضها البعض! ، في هذه الحالة…“

أضاءت عينا بليندا إذا لم تكن الوحوش الشرهة موجودة هنا ، لكانت لدي فرصة أكبر“.

ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.

ظهر وشم مقلة بيضاء وحلقت على ارتفاع شاهق وتم نقل صور المشهد إليها.

“على وجه التحديد!”

هس …”

على الرغم من مرور عامين على نزول بعلزبول إلى عالم المطهر ، إلا أن اسمه كان معروفًا لدى الجميع.

هس …”

في هذه الحالة بسبب الاستهلاك المرعب للوحوش الشرهة ، اندلع نقص في الغذاء في المدينة المقدسة.

كان من سوء الحظ أن هناك العديد من الوحوش الشرهة باقية بجانب بحيرة الهلال وتمزق جثة ثعبان عملاق.

بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.

أنبعثت تموجات قوية كانت على قدم المساواة مع الرتبة 5 من وحش شره بحجم جبل صغير

فكرت بليندا في هذا الأمر بصمت وسرعان ما مرت عبر السهول.

اوه عليك العنة! ، حظي سيء اليوم! ” لعنت بليندا بصمت.

ظهر وشم مقلة بيضاء وحلقت على ارتفاع شاهق وتم نقل صور المشهد إليها.

من خلال مقلة المراقبة ، تلقت بليندا بالفعل صورًا للمشهد تم نقلها مباشرة إلى وعيها.

على الرغم من أن الأفعى والمدينة المقدسة قد بذلوا قصارى جهدهم لإنقاذ وإخلاء الأفاعي العملاقة ، إلا أن سهول الألف الأفعى كانت شاسعة للغاية ، وغالبًا ما ظهرت هذه الأفاعي غير المحظوظة.

من بين تلك الوحوش الشرهة ، كان أحدها ثعبانًا عملاقًا به العديد من المجسات التي تم فتحها من الرأس إلى القدم. كان هناك أيضًا فأر عملاق برأسين ، أحدهما أكبر من الآخر يقضم طعامه بسرعة البرق.

“هس …”

ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.

أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.

كان اللسان الأحمر يلعق أسنانه البيضاء بلا انقطاع ويطلق أقوى التموجات.

كان لدى بليندا شعور بأنه بمجرد احتلال الوحوش الشرهة لمنطقة تحت قيادة الملك السيادي لـ الشراهة لن يتم التخلي عنها بسهولة مرة أخرى.

يبدو أنها وصلت إلى ذروة المرتبة الخامسة.

نادرًا ما ترتاح الوحوش الشرهة ، وكان أحد الاستثناءات عندما تمتص الكثير من الطاقة وبدأت في التطور!.

من الواضح أن جثة الأفعى العملاق على الأرض كانت أيضًا في المرتبة الخامسة ، لكنها بالتأكيد لم تكن مطابقة لهؤلاء الوحوش الشرهة الثلاثة وأصبحت طعامهم.

يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.

يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.

أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.

من الواضح أن الأفعى العملاق من الرتبة 5 كان ثعبانًا عملاقًا سليلًا لسهول الأفعى الألف ، لكنه لم يستطع الهروب من مصيره وأصبح فريسة.

“على وجه التحديد!”

على الرغم من أن الأفعى والمدينة المقدسة قد بذلوا قصارى جهدهم لإنقاذ وإخلاء الأفاعي العملاقة ، إلا أن سهول الألف الأفعى كانت شاسعة للغاية ، وغالبًا ما ظهرت هذه الأفاعي غير المحظوظة.

كانت مختلفة عن المصائب السابقة.

على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.

أنبعثت تموجات قوية كانت على قدم المساواة مع الرتبة 5 من وحش شره بحجم جبل صغير

الوحوش الشرهة يجب أن تأكل كثيرًا لذلك ستغادر عاجلاً أم آجلاً بعد الانتهاء من تناول الطعام هنا …”

لا يمكن أن يحدث التطهير الواسع النطاق لـ الأفعى الأرملة الذي حدث في البداية مرة أخرى.

انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.

“هل ما زلتي تحاولين خداعي؟” ارتفع صوت ايجنس “لا تنس أنه بصفتي قائد حامية المدينة المقدسة لدي سلطة قضائية على كل من المغامرين والمرتزقة!” .

كان لهذه الوحوش الشرهة قوة مذهلة وقدرة مخيفة على الاستهلاك ، لكن ذكائها واكتشافها كانا ضعيفين نوعًا ما.

كان لهذه الوحوش الشرهة قوة مذهلة وقدرة مخيفة على الاستهلاك ، لكن ذكائها واكتشافها كانا ضعيفين نوعًا ما.

هذا أعطاها فرصة.

أصبح تعبير بليندا قبيحاً للغاية.

تك! تك!” .

“هس …”

أكلت هذه الوحوش الثلاثة الشراهة بسرعة كبيرة ، ولم تنج حتى العظام.

منذ اندلاع كارثة الشراهة لم تكن سهول الأفاعي بأكملها كما كانت من قبل.

حتى قطرات الدم على الأرض كانت تنهمر بجشع حتى لم يتبق شيء ، دم ثعبان عملاق من الرتبة 5 كان مليئًا بالطاقة المغذية ، قيل إن قطرة واحدة منه أفضل من أكل عشرة وحوش منخفضة المرتبة.

“أنا فقط أعتبرك صديقتي العزيزة ، أنا أعطيك تحذيرًا أخيرًا ، إذا حدث أي شيء لنيك ، فسوف تندمين بالتأكيد! ” أصبح تعبير بليندا أكثر قتامة.

عندما يكون الطعام قليلاً ، من المحتمل أن تقتل الوحوش الشرهة بعضها البعض! ، في هذه الحالة…

على الرغم من أن بليندا كانت غاضبة ، إلا أنها كانت عقلانية بما يكفي حتى لا تتسرع في الاندفاع والموت.

أضاءت عينا بليندا قليلاً كما لو كانت فهدًا وحيدًا في انتظار الفرصة.

بعد أن شرب الفأر العملاق ذو الرأسين شبعه من البحيرة ، استلقى بشكل غير متوقع بجوار البحيرة وغرق في نوم عميق.

هس …”

“هس …”

هس …”

انتظرت بليندا بصبر شديد وأخفت نفسها.

هس! هس!”

إبتسمت بليندا بمرارة.

بعد أن أكلوا الفريسة التي اصطادوها معًا ، أنقسمت الوحوش الثلاثة الشرهة عن بعضهم البعض وأطلقوا هديرًا ضخمًا هز الفراغ.

هذا أعطاها فرصة.

بعد اختبار بعضهما البعض بوضوح ، غادر الوحش المخيط والأفعى اللامع واحدًا تلو الآخر في اتجاهين متعاكسين.

هضمت الوحوش الشرهة الأشياء بسرعة ، لذلك لم يكن لديها وقت للراحة تقريبًا.

“هس …”

كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.

ومع ذلك لم ترغب بليندا في أن تدين لها بالكثير ، وعلاوة على ذلك لم تكن على استعداد للتخلي عن كرامتها للقيام بذلك.

بدا الفأر ذو الرأسين الذي بقي عطشانًا.

“يا للأسف ………” قامت بليندا بقبض قبضتيها بإحكام.

بدأ رأسا الجرذان متكئين على بحيرة الهلال في شرب الماء في البحيرة.

“ومع ذلك فإن مهمتي هذه المرة هي فقط جمع الكوارتز الأزرق داخل بحيرة الهلال ، إذا لم أزعج تلك الوحوش الشرهة ، فيجب أن يكون الخطر منخفضًا جدًا! ” .

يبدو أن حجم سطح البحيرة ينخفض بإستمرار مما يؤدي إلى تعريض قاع البحيرة الجاف.

“بووم!” رن سوط ثعبان فجأة ، وحلقت العديد من بتلات الورد و الزنبق في السماء.

داخل قاع البحيرة بدأت أشعة الضوء الزرقاء الصغيرة بالوميض.

بعد الحقول المنحدرة انعكس المشهد أمامها في عينيها ربحيرة زرقاء على شكل هلال ممتدة عبر السهول على مد البصر.

كان خامًا أزرقًا بدا شديد السطوع تحت أشعة الضوء.

“الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.

الكوارتز الأزرق!” بعد رؤية الهدف من مهمتها ، أصبحت بليندا متحمسة للغاية.

انبعث إشراق متلألئ ولمسة من البرودة من بحيرة الهلال.

ومع ذلك فإن تصرفات هذين الجرذان جعلت بليندا تشعر بإحباط لا نهاية له.

ظهر الوحش الأخير وكأنه جثث حيوانات مختلفة مخيطًا معًا في كرة ضخمة من اللحم ، مع صدع عملاق في وسطها.

بعد أن شرب الفأر العملاق ذو الرأسين شبعه من البحيرة ، استلقى بشكل غير متوقع بجوار البحيرة وغرق في نوم عميق.

……

أطلق جسم الفأر آثارًا من الغاز الأسود إلى المناطق المحيطة به ، وقام باستنشاقه مرة أخرى.

“عندما يكون الطعام قليلاً ، من المحتمل أن تقتل الوحوش الشرهة بعضها البعض! ، في هذه الحالة…“

في هذه العملية نما جسمه بشكل أكبر مع رقبتها.

انتشرت الحروب ضد الشراهة بسرعة لا تصدق تاركة السهول مغطاة بالدماء.

نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.

كان عليهم أن يقضوا بقية حياتهم في القتال والبحث عن الطعام.

اللعنة! ، لقد واجهت بشكل غير متوقع وحش شره متطور! ” .

سمع صوت درع يتساقط على الأرض ، تبعه خطى ايجنس البعيدة وهي تغادر.

أصبح تعبير بليندا قبيحاً للغاية.

نمت هالته أكثر قوة ، وكانت تقترب من ذروة المرتبة الخامسة.

نادرًا ما ترتاح الوحوش الشرهة ، وكان أحد الاستثناءات عندما تمتص الكثير من الطاقة وبدأت في التطور!.

منذ اندلاع كارثة الشراهة لم تكن سهول الأفاعي بأكملها كما كانت من قبل.

بعد نومهم العميق ستخضع قوة الوحوش الشرهة لتحول مدمر!.

نظرت بليندا إلى الخريطة في يدها وبدا أنها حذرة للغاية.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

بدا الفأر ذو الرأسين الذي بقي عطشانًا.

ترجمة : Sadegyptian

حتى تألق الأفعى لم يستطع تحريك تلك الوحوش الشرهة المتوحشة ، لأنها كانت محمية أيضًا بواسطة حاكم.

 

كان إلى الحد الذي يمكن أن يجعل الأطفال الصغار يبكي على الفور.

حاليًا كانت في أرض قاحلة كانت بها هالة الموت والانحلال مما جعلها تشعر بالتوتر دون وعي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط