الحامي
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
ومع ذلك في هذه اللحظة ظهرت نظرة قلقة على وجهها“قوة الأحلام قد ضعفت …”.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
كانت المدينة المقدسة قد دفعت ثمنًا من الدم لجمع المعلومات حول الوحوش الشرهة ، وفي المقابل استغلت بليندا من قبل هؤلاء المستغلين غير الشرفاء عندما حاولت الحصول على المعلومات.
كان من الواضح أن الوحش الشره لم يكدس طاقة كافية مما أدى إلى فشل تطوره.
ومع ذلك كانت المعلومات تستحق الثمن الباهظ.
لقد تسببت قوة الأحلام المسببة للتآكل في تآكل معطفها الناعم سابقًا إلى جلد متقيح مليئ بالبقع الصلعاء التي كشفت اللحم الأبيض الرقيق تحته.
لقد كانت بلا شك حقيقية وساعدتها على الهروب من الخطر عدة مرات.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
“هذا لن ينفع ، إذا تطور الوحش الشره فستكون قدراته أكبر ، حتى أنه قد يكتشف وجودي …”.
“الكوارتز الأزرق!”بعد نجاح عمليتها ، شعرت بليندا بأن الأمور قد تجاوزت توقعاتها.
“حتى لو واصلت الانتظار بصبر لمغادرة الوحش فسيظل هناك آخرون ، من الواضح أن هذا المكان هو نقطة تجمع لهم ، وإلا فلن يتم وضع علامة على المهمة بهذه الصعوبة ، والآن … الهالة المنبعثة من هذا الوحش المتطور تجعل الآخرين لا شعوريًا يبتعدون عن هذا المكان … “ومضت عيون بليندا.
“أيها الملك القدير ، من فضلك امنح بركاتك لعشيرتي!”صلت بليندا من الداخل وسرعان ما اختفت في الهواء.
“قد تكون هذه أفضل فرصة لي!”قالت بتعبير حازم في عينيها.
كانت الأوردة الأرجوانية على جسدها تنبض بشكل متفجر ، وجلطات دموية وأورام لا حصر لها تنبض تحت جلدها بطريقة مرعبة.
“سحر دريم فورس – الوهم!”ظل أثر قرمزي من دريم فورس على جلد بليندا مثل الحجاب القرمزي ، وبدا أنها خرجت للتو من قصة خيالية.
بصفتها أفعى مرمرية مختلطة الدم ، ورثت بشكل طبيعي القدرة على التلاعب بقوى الأحلام.
بصفتها أفعى مرمرية مختلطة الدم ، ورثت بشكل طبيعي القدرة على التلاعب بقوى الأحلام.
“لقد أكلته بالفعل …” فقدت بليندا قدرتها على الابتسام ، وضاقت عيناها “لا تقل لي أن قدري هو أن أختفي في معدة هذا الوحش الشره؟” .
بعد تحولها تعززت مهارتها الفطرية بشكل كبير.
كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتعامل بها مع هذا النوع من الوحش الشره هي استخدام تقنيات تدميرية واسعة النطاق ، ويمكن للأسلحة الثقيلة أيضًا أن تظهر نتائج جيدة.
ومع ذلك في هذه اللحظة ظهرت نظرة قلقة على وجهها“قوة الأحلام قد ضعفت …”.
بصفتها أفعى مرمرية مختلطة الدم ، ورثت بشكل طبيعي القدرة على التلاعب بقوى الأحلام.
كانت قوة الأحلام التي جذبتها بليندا إلى هذا العالم أضعف عدة مرات من ذي قبل ، ومن الواضح أن قوتها قد تراجعت.
في هذه اللحظة تغير جسم الفأر ذو الرأسين فجأة.
كان لديها شعور بأن عالم الأحلام قد هلك ، ولم يكن هناك أي أثر للحياة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى كثافة قوة الأحلام قد انخفضت بشكل كبير.
“ممتاز ، مع كريستال الضوء المقدس يجب أن يكون نيك قادرًا على الاستمرار لفترة أطول قليلاً …” أرتفعت الإثارة في قلب بليندا وأخفت الكوارتز الأزرق بعيدًا بأمان واستعدت للمغادرة على الفور.
لقد غرق عالم الأحلام في مرحلته الصامتة ، ويمكن أعتبار هذه الظروف لأولئك الذين لديهم سلالة المرمر الشيطانية مثلها أخبارًا سيئة فقط.
لم تر بليندا سوى وميضًا أصفر قبل أن يندفع نحوها قوة عملاقة مما أدى إلى كسر السيف الأسود في يديها وركعت على ركبتيها.
خلال فترة الاختبار هذه لكارثة الشراهة ، يمكن لبليندا أن تقول أن العديد من سلالات المرمر الشيطانية قد تم ذبحهم في ساحة المعركة بسبب فقدان قوة الأحلام التي أتقنها.
مع وميض الضوء الأصفر شُفيت إصابات الجرذ ذات الرأسين الخطيرة على الفور ، وأصبحت هالته أكثر استبدادًا.
“أيها الملك القدير ، من فضلك امنح بركاتك لعشيرتي!”صلت بليندا من الداخل وسرعان ما اختفت في الهواء.
اتسعت عيناها وتعرفت على الشيء الغامض الذي يحميها.
استعارت القوى الوهمية لـ عالم الأحلام وأخفت بيليندا نفسها تمامًا واقتربت من بحيرة الهلال.
كان هذا هو الجانب المرعب حقًا من الوحوش الشرهة! .
كلما اقتربت من رأس الوحش الجرذ الجبلي الشره ، شعرت بطاقته المروعة التي لا تهتم بأي شيء في العالم ، وكذلك إرادته الشريرة لإشباع شهيته بأي ثمن.
فجأة ملأ نعيق وحشي الهواء.
كان جلدها يرتجف وكأن حافة سيف حاد تضغط على خدها الناعم.
“من أنت؟“سألت بليندا.
تضاءلت قدرة الوحش الشره على الاستجابة لهذا النوع من الغزو ، وعندما اقتربت بليندا من بحيرة الهلال ، كانت عيناها تلمعان من الفرح.
لم يكن ذلك فقط ، أثرت إصاباتها المؤلمة عليها ولم تعد قادرة على الفرار بسرعة من ساحة المعركة.
مرت بليندا بحذر من الفئران العملاقة ذات الرأسين ووصلت إلى قاع بحيرة الهلال ، واختفت الأحجار الكريمة التي كانت تشع وهجًا أزرق دون أن تترك يديها أثرًا.
كان هذا هو السيناريو الأسوأ ، بعد فشل تطوره سيدخل الوحش الشره في حالة مخيفة من البحث عن الطعام للتعويض عن افتقاره إلى الطاقة.
“الكوارتز الأزرق!”بعد نجاح عمليتها ، شعرت بليندا بأن الأمور قد تجاوزت توقعاتها.
لم تر بليندا سوى وميضًا أصفر قبل أن يندفع نحوها قوة عملاقة مما أدى إلى كسر السيف الأسود في يديها وركعت على ركبتيها.
“ممتاز ، مع كريستال الضوء المقدس يجب أن يكون نيك قادرًا على الاستمرار لفترة أطول قليلاً …” أرتفعت الإثارة في قلب بليندا وأخفت الكوارتز الأزرق بعيدًا بأمان واستعدت للمغادرة على الفور.
لم تر بليندا سوى وميضًا أصفر قبل أن يندفع نحوها قوة عملاقة مما أدى إلى كسر السيف الأسود في يديها وركعت على ركبتيها.
فجأة ملأ نعيق وحشي الهواء.
مع وميض الضوء الأصفر شُفيت إصابات الجرذ ذات الرأسين الخطيرة على الفور ، وأصبحت هالته أكثر استبدادًا.
في هذه اللحظة تغير جسم الفأر ذو الرأسين فجأة.
كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتعامل بها مع هذا النوع من الوحش الشره هي استخدام تقنيات تدميرية واسعة النطاق ، ويمكن للأسلحة الثقيلة أيضًا أن تظهر نتائج جيدة.
فتحت عينيه في ومضة كاشفة عن أربع قزحية خضراء مليئة بجنون هوس قمعي.
فتحت عينيه في ومضة كاشفة عن أربع قزحية خضراء مليئة بجنون هوس قمعي.
كانت الأوردة الأرجوانية على جسدها تنبض بشكل متفجر ، وجلطات دموية وأورام لا حصر لها تنبض تحت جلدها بطريقة مرعبة.
“هذا لن ينفع ، إذا تطور الوحش الشره فستكون قدراته أكبر ، حتى أنه قد يكتشف وجودي …”.
كانت الحطوط الرهيبة على رقبتها محاطة بضوء قرمزي ، وكانت تتقلص وتتورم.
اتسعت عيناها وتعرفت على الشيء الغامض الذي يحميها.
“تطورها فشل!”كانت بليندا مندهشة.
بصرف النظر عن أثر الندم ، لم يكن لديها أي شعور بالخوف.
كان من الواضح أن الوحش الشره لم يكدس طاقة كافية مما أدى إلى فشل تطوره.
أصبح الوحش الشره الآن يشبه الوحش العادي ، ولن يخشى شيئًا ولا حتى الموت.
كان هذا هو السيناريو الأسوأ ، بعد فشل تطوره سيدخل الوحش الشره في حالة مخيفة من البحث عن الطعام للتعويض عن افتقاره إلى الطاقة.
بالنسبة لهذا الوحش الشره ، كان المغامر من المرتبة الرابعة غذاءً جيدًا إلى حد ما.
أصبح الوحش الشره الآن يشبه الوحش العادي ، ولن يخشى شيئًا ولا حتى الموت.
بالنسبة لهذا الوحش الشره ، كان المغامر من المرتبة الرابعة غذاءً جيدًا إلى حد ما.
زأر الوحش وانفجر صراخه اللاإنساني في محيطه.
“سيدتي الموقرة ، لقد تعرضت للإصابة!” قال الحامي .
يمكن سماع صوت كسر شيء ما حيث بدأت الشقوق الدقيقة في الظهور مثل شبكة العنكبوت على تخفي بيليندا .
زأر الوحش وانفجر صراخه اللاإنساني في محيطه.
عندما بدأت في الانهيار ، تغير تعبير بليندا في لحظة.
“أليس هذا … تميمة نيك؟“تذكرت تذكير صوفيا ودفئ قلبها.
ومضت السماء باللون الأحمر وتم الكشف عن شخصيتها على الفور.
كان هذا هو الجانب المرعب حقًا من الوحوش الشرهة! .
في لحظة تم تثبيت عيون الوحش الأربع الخضراء الهائلة عليها.
“حتى لو واصلت الانتظار بصبر لمغادرة الوحش فسيظل هناك آخرون ، من الواضح أن هذا المكان هو نقطة تجمع لهم ، وإلا فلن يتم وضع علامة على المهمة بهذه الصعوبة ، والآن … الهالة المنبعثة من هذا الوحش المتطور تجعل الآخرين لا شعوريًا يبتعدون عن هذا المكان … “ومضت عيون بليندا.
حول الوحش من المرتبة الخامسة غضبه من التطور الفاشل وجوعه إلى نية قتل هائجة ، وتركت نظرته المخيفة على بليندا تشعر بالاختناق.
لم تعد إلى الوراء لأنها هربت على عجل وتحولت إلى خط أحمر تكافح من أجل الهروب.
“ركض!”تشكل الشبح الهائل لأفعى شيطان المرمر خلف بليندا وتلاقت خيوط قوة الأحلام مثل موجة قرمزية أمام الجرذ العملاق.
“ممتاز ، مع كريستال الضوء المقدس يجب أن يكون نيك قادرًا على الاستمرار لفترة أطول قليلاً …” أرتفعت الإثارة في قلب بليندا وأخفت الكوارتز الأزرق بعيدًا بأمان واستعدت للمغادرة على الفور.
لم تعد إلى الوراء لأنها هربت على عجل وتحولت إلى خط أحمر تكافح من أجل الهروب.
عندما بدأت في الانهيار ، تغير تعبير بليندا في لحظة.
ومع ذلك كان الوجود من المرتبة الخامسة لا يزال وحشًا قويًا بشكل مرعب ملوث بالشراهة ، وقد تجاوزت قوته قدرات بليندا بكثير.
بالنسبة لهذا الوحش الشره ، كان المغامر من المرتبة الرابعة غذاءً جيدًا إلى حد ما.
مع هدير هائج اقترب الجرذ العملاق ذو الرأسين من الجدار الذي لا يمكن اختراقه لقوة الأحلام وشكل ثعبان عملاق بداخله.
بدا الأمر بشعًا للغاية.
ازداد الجنون بشكل أعمق في عينيه وهو يتجه مباشرة من خلاله.
مع هدير هائج اقترب الجرذ العملاق ذو الرأسين من الجدار الذي لا يمكن اختراقه لقوة الأحلام وشكل ثعبان عملاق بداخله.
اخترق صوت صرخة شديدة وانفجار مخيف آذان بليندا.
كلما اقتربت من رأس الوحش الجرذ الجبلي الشره ، شعرت بطاقته المروعة التي لا تهتم بأي شيء في العالم ، وكذلك إرادته الشريرة لإشباع شهيته بأي ثمن.
كان الفأر مغطى بخيوط من الدخان الأخضر ورائحة اللحم المتعفن.
حتى كثافة قوة الأحلام قد انخفضت بشكل كبير.
لقد تسببت قوة الأحلام المسببة للتآكل في تآكل معطفها الناعم سابقًا إلى جلد متقيح مليئ بالبقع الصلعاء التي كشفت اللحم الأبيض الرقيق تحته.
لقد غرق عالم الأحلام في مرحلته الصامتة ، ويمكن أعتبار هذه الظروف لأولئك الذين لديهم سلالة المرمر الشيطانية مثلها أخبارًا سيئة فقط.
بدا الأمر بشعًا للغاية.
كلما اقتربت من رأس الوحش الجرذ الجبلي الشره ، شعرت بطاقته المروعة التي لا تهتم بأي شيء في العالم ، وكذلك إرادته الشريرة لإشباع شهيته بأي ثمن.
تم القضاء على وهم عالم الأحلام وشبح المرمر الشيطانية بضربة واحدة من الجرذ العملاق.
تم القضاء على وهم عالم الأحلام وشبح المرمر الشيطانية بضربة واحدة من الجرذ العملاق.
مثل الثقب الأسود ، امتص كل قوة الأحلام وحتى إسقاط الروح في نفسه.
“من أنت؟“سألت بليندا.
مع وميض الضوء الأصفر شُفيت إصابات الجرذ ذات الرأسين الخطيرة على الفور ، وأصبحت هالته أكثر استبدادًا.
مثل الثقب الأسود ، امتص كل قوة الأحلام وحتى إسقاط الروح في نفسه.
إذا كان لديه ما يكفي من الطعام ، يمكن أن تتعافى إصابات الوحش الشره تمامًا بسرعة مخيفة ، ولم يكن عليه حتى التغلب على أي اختناقات للتقدم.
“أوه “أصيبت بليندا بالإغماء عندما رأت أن شبح روحها ينطفئ.
كان هذا هو الجانب المرعب حقًا من الوحوش الشرهة! .
ترجمة : Sadegyptian
“أوه “أصيبت بليندا بالإغماء عندما رأت أن شبح روحها ينطفئ.
بعد تحولها تعززت مهارتها الفطرية بشكل كبير.
سيل سطرين من الدم من عينيها.
ومضت السماء باللون الأحمر وتم الكشف عن شخصيتها على الفور.
لم يكن ذلك فقط ، أثرت إصاباتها المؤلمة عليها ولم تعد قادرة على الفرار بسرعة من ساحة المعركة.
أصبح الوحش الشره الآن يشبه الوحش العادي ، ولن يخشى شيئًا ولا حتى الموت.
زمجر الجرذ ذو الرأسين بينما كان يحدق في بليندا ووسع فمه حيث سيأخذ اللقمة الأولى.
ومع ذلك كان الوجود من المرتبة الخامسة لا يزال وحشًا قويًا بشكل مرعب ملوث بالشراهة ، وقد تجاوزت قوته قدرات بليندا بكثير.
بالنسبة لهذا الوحش الشره ، كان المغامر من المرتبة الرابعة غذاءً جيدًا إلى حد ما.
يمكن سماع صوت كسر شيء ما حيث بدأت الشقوق الدقيقة في الظهور مثل شبكة العنكبوت على تخفي بيليندا .
“أيها الوغد المقرف ، دعني أذهب!”في أزمة الحياة أو الموت هذه ، غضبت بليندا بشدة.
مثل الثقب الأسود ، امتص كل قوة الأحلام وحتى إسقاط الروح في نفسه.
ظهر سيف معركة أسود هائل في يديها.
“سحر دريم فورس – الوهم!”ظل أثر قرمزي من دريم فورس على جلد بليندا مثل الحجاب القرمزي ، وبدا أنها خرجت للتو من قصة خيالية.
كانت الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تتعامل بها مع هذا النوع من الوحش الشره هي استخدام تقنيات تدميرية واسعة النطاق ، ويمكن للأسلحة الثقيلة أيضًا أن تظهر نتائج جيدة.
“لقد أكلته بالفعل …” فقدت بليندا قدرتها على الابتسام ، وضاقت عيناها “لا تقل لي أن قدري هو أن أختفي في معدة هذا الوحش الشره؟” .
كان الجرذ الضخم ذو الرأسين سريعًا مثل البرق بمجرد أن بدأ في الحركة.
زمجر الجرذ ذو الرأسين بينما كان يحدق في بليندا ووسع فمه حيث سيأخذ اللقمة الأولى.
لم تر بليندا سوى وميضًا أصفر قبل أن يندفع نحوها قوة عملاقة مما أدى إلى كسر السيف الأسود في يديها وركعت على ركبتيها.
تم القضاء على وهم عالم الأحلام وشبح المرمر الشيطانية بضربة واحدة من الجرذ العملاق.
سيل الدم من فمها.
“أيها الملك القدير ، من فضلك امنح بركاتك لعشيرتي!”صلت بليندا من الداخل وسرعان ما اختفت في الهواء.
“وجود من المرتبة الخامسة! ، حتى أنه على وشك الاختراق ، في حالة أعلى لا يمكن أن أتمنى الوصول إليها … “بعد تلقي هذه الإصابة التي تهدد الحياة ، لم تستطع بليندا إلا أن تبتسم بمرارة.
كان لجسم الإنسان العملاق نسيج حبيبي خشبي ، وتزين كتفه وجسمه أوراق الكروم والأوراق الخضراء.
جعل صوت الطحن الحاد بليندا تنظر إلى الأعلى ، فقط لترى أن سيفها القتالي الباهظ الثمن الذي نال مباركة قد اختفى في فم الجرذ العملاق.
تم القضاء على وهم عالم الأحلام وشبح المرمر الشيطانية بضربة واحدة من الجرذ العملاق.
“لقد أكلته بالفعل …” فقدت بليندا قدرتها على الابتسام ، وضاقت عيناها “لا تقل لي أن قدري هو أن أختفي في معدة هذا الوحش الشره؟” .
ترجمة : Sadegyptian
أنهى وحش الجرذ وجبة سيفه وانقض على بليندا ومخالبه الأمامية الحادة تمزق دفاع بليندا ونزع أحشائها.
كانت الأوردة الأرجوانية على جسدها تنبض بشكل متفجر ، وجلطات دموية وأورام لا حصر لها تنبض تحت جلدها بطريقة مرعبة.
“الوداع ، صوفيا … ونيك …” في أنفاسها الأخيرة في الحياة ، كان تعبير بليندا هادئًا.
لقد تسببت قوة الأحلام المسببة للتآكل في تآكل معطفها الناعم سابقًا إلى جلد متقيح مليئ بالبقع الصلعاء التي كشفت اللحم الأبيض الرقيق تحته.
بصرف النظر عن أثر الندم ، لم يكن لديها أي شعور بالخوف.
“الكوارتز الأزرق!”بعد نجاح عمليتها ، شعرت بليندا بأن الأمور قد تجاوزت توقعاتها.
بووم!!!
لقد كانت بلا شك حقيقية وساعدتها على الهروب من الخطر عدة مرات.
موجة الصدمة دفعت فجأة بليندا للعودة ، ولكن الألم الحاد الذي توقعته لم يأتي.
حول الوحش من المرتبة الخامسة غضبه من التطور الفاشل وجوعه إلى نية قتل هائجة ، وتركت نظرته المخيفة على بليندا تشعر بالاختناق.
اتسعت عيناها وتعرفت على الشيء الغامض الذي يحميها.
بدا وكأنه جندي شجرة عملاقة.
“أليس هذا … تميمة نيك؟“تذكرت تذكير صوفيا ودفئ قلبها.
ترجمة : Sadegyptian
بدأ الضوء الأخضر يرتجف يرفرف مثل ورقة في النسيم.
جعل صوت الطحن الحاد بليندا تنظر إلى الأعلى ، فقط لترى أن سيفها القتالي الباهظ الثمن الذي نال مباركة قد اختفى في فم الجرذ العملاق.
بدت ورقة الشجرة العملاقة مليئة بإشعاع لامع في الضوء المقدس.
مرت بليندا بحذر من الفئران العملاقة ذات الرأسين ووصلت إلى قاع بحيرة الهلال ، واختفت الأحجار الكريمة التي كانت تشع وهجًا أزرق دون أن تترك يديها أثرًا.
كانت عروق وساق كل ورقة واضحة بوضوح وبدا كل منها كقطعة من اليشم اللامع.
كان لجسم الإنسان العملاق نسيج حبيبي خشبي ، وتزين كتفه وجسمه أوراق الكروم والأوراق الخضراء.
تبعثر الضوء الأخضر اللامحدود ، ومع وجود الورقة الخضراء في قلبها ظهر شكل عملاق يشبه الإنسان يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أقدام.
لقد تسببت قوة الأحلام المسببة للتآكل في تآكل معطفها الناعم سابقًا إلى جلد متقيح مليئ بالبقع الصلعاء التي كشفت اللحم الأبيض الرقيق تحته.
كان لجسم الإنسان العملاق نسيج حبيبي خشبي ، وتزين كتفه وجسمه أوراق الكروم والأوراق الخضراء.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بدا وكأنه جندي شجرة عملاقة.
استعارت القوى الوهمية لـ عالم الأحلام وأخفت بيليندا نفسها تمامًا واقتربت من بحيرة الهلال.
“سيدتي الموقرة ، لقد تعرضت للإصابة!” قال الحامي .
كانت الحطوط الرهيبة على رقبتها محاطة بضوء قرمزي ، وكانت تتقلص وتتورم.
“من أنت؟“سألت بليندا.
مع وميض الضوء الأصفر شُفيت إصابات الجرذ ذات الرأسين الخطيرة على الفور ، وأصبحت هالته أكثر استبدادًا.
“حامي الحكمة! ، أنا من عشيرة الحكمة ، يمكنك مناداتي بـ بيني “أبتسم الحامي لها ” سأبقى في الخلف وأوقف هذا الوحش ، لذا يرجى مغادرة هذا المكان في أسرع وقت ممكن! ” .
في لحظة تم تثبيت عيون الوحش الأربع الخضراء الهائلة عليها.
بعد ذلك خفت بيني واندفع نحو الجرذ العملاق ذي الرأسين.
أصبح الوحش الشره الآن يشبه الوحش العادي ، ولن يخشى شيئًا ولا حتى الموت.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“من أنت؟“سألت بليندا.
ترجمة : Sadegyptian
بدت ورقة الشجرة العملاقة مليئة بإشعاع لامع في الضوء المقدس.
حول الوحش من المرتبة الخامسة غضبه من التطور الفاشل وجوعه إلى نية قتل هائجة ، وتركت نظرته المخيفة على بليندا تشعر بالاختناق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
