أزمة وشيكة
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
بالطبع هذا السيد الشاب الذي لا يصلح لشيء لن يستمع على أي حال.
بعد ذلك أغمض عينيه وغرق مثل رجل عجوز متعب في نوم عميق.
“يبدو أن صوفيا تتعافى بشكل جيد فهي ليست بحاجة للمجيء إلى هنا بعد الآن!”اتكأ ليلين على الكرسي وتحدث بهدوء.
هبت الرياح وشعرت بليندا بقشعريرة قادمة وشعور بالرعب يتصاعد داخلها.
“مم ، شكراً جزيلاً لك!”بدا أن عيون بليندا أصبحت عاطفية بعض الشيء.
“هاه … إذا سارت الأمور بسلاسة؟” .
لسبب ما منذ أن بدأت صوفيا في شرب الشاي الغامض المصنوع من شجرته الخضراء الصغيرة ، تحسنت حالتها بشكل كبير.
سقطت زجاجة بلورية قيمة على الأرض وتحطمت إلى شظايا.
لقد أصبحت أكثر نضجًا وذكاءًا.
“بالمناسبة ما هذا الشاي؟ ، هل هو نوع من الشاي الطبي؟ “كانت بليندا في حيرة ، لكنها في الوقت نفسه كانت مليئة بالامتنان تجاه ليلين.
استدارت فجأة لتراقب معها الجنود على أسوار المدينة.
لقد اعتقدت بسذاجة أن ليلين قد أعتنى بهذه الشجرة من أجل علاج صوفيا ، ومن الواضح أن ليلين لن يكشف عن سوء الفهم الجميل هذا.
“مم ، ستكون هناك فرص!”تثاءب ليلين ويبدو أنه لم يكن في حالة معنوية جيدة.
“يا! ، إنه مجرد شاي من مسقط رأسي ، إنه مصنوع من النباتات حيث يُستخرج جوهر الأوراق من خلال السائل ، إنه مشابه إلى حد ما لهذا المشروب “من الواضح أن ليلين لم يرغب في قول التفاصيل.
ثم قادت صوفيا بعيدًا.
“هل هي ثقافة بعض الجزر الخارجية؟ ، آمل حقًا أن أتمكن من السفر معك يومًا ما … “بدت عينا بليندا مضيئة ومتألقة.
كانت ايجنس ترتدي درعها الكريستالي وهي تقف على جدران المدينة المقدسة.
“مم ، ستكون هناك فرص!”تثاءب ليلين ويبدو أنه لم يكن في حالة معنوية جيدة.
” أيتها البطريرك ، من فضلك أظهري رحمة وانقذينا جميعًا!”نظرت بليندا نحو التمثال الذي أقيم في قلب المدينة المقدسة ولم تستطع إلا أن تركع وتدعو.
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
بعد ذلك أغمض عينيه وغرق مثل رجل عجوز متعب في نوم عميق.
شربت صوفيا الشاي بالفعل.
توقفت صوفيا على الفور عن الكلام عندما لاحظت ذلك واحمرت عينيها بالعاطفة.
“يا! ، سمعت من الأخت أجنيس أن المدينة المقدسة تستعد لهجوم مضاد ضخم ، حتى الجيش التأديبي سيتم نقله … “
“السيد الشاب توماس ، كانت عائلة ستيوارت جزءًا من الحامية على مدى أجيال في المدينة المقدسة ، لطالما كانت حماية المدينة المقدسة واجبنا! ، أما بالنسبة لذلك الرجل فهو مجرد مقيم حر … “نصح كبير الخدم ذو الشعر الأبيض في منتصف العمر.
“أيضًا … تخضع المدينة المقدسة بأكملها الآن لحظر تجول صارم ، حتى أن هناك خططًا لجمع كل السكان معًا “.
امتد خط بصرها إلى ما بعد القوس مثبتًا على جيش كثيف من الوحوش الشرهة في الخارج.
……
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
“توماس غبي حقًا بشكل لا يصدق! ، إذا قمت فقط بإلقاء نوبة غضب عشوائية فسوف يكشف عن كل المعلومات الحساسة التي يعرفها ، أليست صوفيا مذهلة؟ “رفعت صوفيا رأسها بغطرسة وظهر بريق ماكر في عينيها.
“هل هي ثقافة بعض الجزر الخارجية؟ ، آمل حقًا أن أتمكن من السفر معك يومًا ما … “بدت عينا بليندا مضيئة ومتألقة.
“نعم ، صوفيا هي الأفضل!”أومأ ليلين برأسه قليلاً وبدأ في الثناء.
“علاوة على ذلك يبدو أن سيدتي اكتشفت أنه يخفي بعض الأوراق الرابحة وأمرتنا بعدم الإساءة إليه ، أعتقد أنه ببصيرة السيدة ، لن تكون مخطئة! ” .
لقد حصل على الكثير من المعلومات حول كل ركن من أركان المدينة المقدسة من حساباتها اليومية.
بدلاً من ذلك نمت أكثر قوة …
ومع ذلك كلما تحدثت أكثر بدأ رأسه يتدلى حتى أغمض عينيه أخيرًا وهو يغرق في نوم عميق.
بعد ذلك أغمض عينيه وغرق مثل رجل عجوز متعب في نوم عميق.
توقفت صوفيا على الفور عن الكلام عندما لاحظت ذلك واحمرت عينيها بالعاطفة.
“أيضًا … تخضع المدينة المقدسة بأكملها الآن لحظر تجول صارم ، حتى أن هناك خططًا لجمع كل السكان معًا “.
ارتجف صوت بليندا وهي تضع معطف فرو فوق ليلين “لنذهب“.
لسبب ما منذ أن بدأت صوفيا في شرب الشاي الغامض المصنوع من شجرته الخضراء الصغيرة ، تحسنت حالتها بشكل كبير.
ثم قادت صوفيا بعيدًا.
“لعائلتك؟“كان تعبير بليندا معقدًا.
كانوا مشغولين للغاية كل يوم ، وكان وقت فراغهم محدودًا.
حدثت أشياء كثيرة مؤخرًا ، وحتى هذه الفتاة القوية لم تستطع تحملها حقًا.
ربما كان ذلك أيضًا بسبب عدم رغبتهم في رؤية ليلين في هذه الحالة.
ارتجف صوت بليندا وهي تضع معطف فرو فوق ليلين “لنذهب“.
ومع ذلك بعد مغادرتهم انفتحت عيون ليلين بشكل مشرق وحيوي “إذن لقد حان بالفعل وقت هذا؟ ، يبدو أن المعركة الحاسمة الكبرى تقترب قريبًا ، لقد حان الوقت لبدء خططي “.
كانت تستغرق بعض الوقت فقط لزيارة صديقتها ، ولم يكن هناك سبب للجنون من ذلك.
“في غضون ذلك … سأعتني ببعض الفئران الصغيرة ” مالت عينا ليلين إلى الجانب كما لو كان بإمكانه أن يرى من خلال الحائط ليشاهد مكانًا آخر بعيدًا.
ربما كان ذلك أيضًا بسبب عدم رغبتهم في رؤية ليلين في هذه الحالة.
بعد ذلك أغمض عينيه وغرق مثل رجل عجوز متعب في نوم عميق.
“اعلم اعلم! ، هذا الوضع اللعين! “انزعج توماس لكنه لم يرد أكثر مما سمح للخادم القديم بالتنفس .
……
استدارت فجأة لتراقب معها الجنود على أسوار المدينة.
بوم!
سقطت زجاجة بلورية قيمة على الأرض وتحطمت إلى شظايا.
لقد اعتقدت بسذاجة أن ليلين قد أعتنى بهذه الشجرة من أجل علاج صوفيا ، ومن الواضح أن ليلين لن يكشف عن سوء الفهم الجميل هذا.
“في وقت مثل هذا بصفتي نبيلًا من عائلة ستيوارت ، لدي التزام بالقتال في ساحة المعركة ومع ذلك فهو يظل هناك لا يفعل شيئًا ، ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه الأخت! ” صاح توماس .
“لا!”
كان الدرع الذي كان يرتديه مغطى ببقع الدم.
“في غضون ذلك … سأعتني ببعض الفئران الصغيرة ” مالت عينا ليلين إلى الجانب كما لو كان بإمكانه أن يرى من خلال الحائط ليشاهد مكانًا آخر بعيدًا.
“السيد الشاب توماس ، كانت عائلة ستيوارت جزءًا من الحامية على مدى أجيال في المدينة المقدسة ، لطالما كانت حماية المدينة المقدسة واجبنا! ، أما بالنسبة لذلك الرجل فهو مجرد مقيم حر … “نصح كبير الخدم ذو الشعر الأبيض في منتصف العمر.
“لا يمكنني تحمله! ، أنا غير قادر على اتخاذ ذلك بعد الآن! ، مومباس ، جد طريقة لجعل نيك يختفي إلى الأبد! ، يجب أن يكون الأمر سهلاً لأنه وقت الحرب! “تحولت تعبيرات توماس إلى اللون الأسود وظهرت رغبة دموية في عينيه.
لقد فقد إحدى عينيه تمامًا ، ولم يتبق سوى ثقب عميق هناك.
“بالمناسبة ما هذا الشاي؟ ، هل هو نوع من الشاي الطبي؟ “كانت بليندا في حيرة ، لكنها في الوقت نفسه كانت مليئة بالامتنان تجاه ليلين.
“علاوة على ذلك يبدو أن سيدتي اكتشفت أنه يخفي بعض الأوراق الرابحة وأمرتنا بعدم الإساءة إليه ، أعتقد أنه ببصيرة السيدة ، لن تكون مخطئة! ” .
لقد أصبحت أكثر نضجًا وذكاءًا.
“لكن … لا يمكنني تحمله! ، ثم هناك هاتان العاهرتان … ليست صوفيا فقط ولكن حتى بليندا تذهب لزيارته بانتظام ، لماذا لا يأخذون عائلة ستيوارت في الحسبان؟ “صرخ توماس ولم يستطع الخادم إلا أن يتنهد.
“مم ، شكراً جزيلاً لك!”بدا أن عيون بليندا أصبحت عاطفية بعض الشيء.
من الواضح أنهم كانوا مقيمين أحرار ، وقد بادرت بليندا بالمساعدة في حراسة المدينة المقدسة.
“نعم أيها السيد الشاب المحترم! ، إرادتك هي أمرنا! ، ومع ذلك يستعد الشيخ الثاني الآن لقيادة الهجوم المضاد ، يرجى التحلي بالصبر … “انحنى الخادم العجوز بمقدار تسعين درجة كاملة.
كانت تستغرق بعض الوقت فقط لزيارة صديقتها ، ولم يكن هناك سبب للجنون من ذلك.
ارتجفت ايجنس من الخوف من هذا المنظر.
بالطبع هذا السيد الشاب الذي لا يصلح لشيء لن يستمع على أي حال.
“لعائلتك؟“كان تعبير بليندا معقدًا.
“لا يمكنني تحمله! ، أنا غير قادر على اتخاذ ذلك بعد الآن! ، مومباس ، جد طريقة لجعل نيك يختفي إلى الأبد! ، يجب أن يكون الأمر سهلاً لأنه وقت الحرب! “تحولت تعبيرات توماس إلى اللون الأسود وظهرت رغبة دموية في عينيه.
“هاه … إذا سارت الأمور بسلاسة؟” .
“نعم أيها السيد الشاب المحترم! ، إرادتك هي أمرنا! ، ومع ذلك يستعد الشيخ الثاني الآن لقيادة الهجوم المضاد ، يرجى التحلي بالصبر … “انحنى الخادم العجوز بمقدار تسعين درجة كاملة.
يبدو أن كل شيء كان يوجه بيدها ، لكن لم يتغير شيء حقًا.
“اعلم اعلم! ، هذا الوضع اللعين! “انزعج توماس لكنه لم يرد أكثر مما سمح للخادم القديم بالتنفس .
ترجمة : Sadegyptian
ما لم يدركه هو أن إراقة الدماء في أعماق عيون توماس لم تتلاشى.
ترجمة : Sadegyptian
بدلاً من ذلك نمت أكثر قوة …
عند مشاهدة هذه الضجة في الخطوط الأمامية أدركت ايجنس ذو الخبرة أن هذه إشارة لهم للهجوم.
سقط الليل.
ومع ذلك كلما تحدثت أكثر بدأ رأسه يتدلى حتى أغمض عينيه أخيرًا وهو يغرق في نوم عميق.
كانت ايجنس ترتدي درعها الكريستالي وهي تقف على جدران المدينة المقدسة.
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
امتد خط بصرها إلى ما بعد القوس مثبتًا على جيش كثيف من الوحوش الشرهة في الخارج.
ارتجفت ايجنس من الخوف من هذا المنظر.
لقد تلوثوا بالفعل بقانون الشراهة ، وكان من الصعب تحديد شكل أجسادهم الأصلية.
كانت الأيام قصيرة في عالم المطهر ، ولهذا كان العديد من الوحوش أكثر نشاطًا في الليل.
كانت أوجه التشابه الوحيدة بينهما هي تموجات الطاقة المرعبة والقوية وكذلك رغبتهم في الطعام.
كانوا في الغالب من القوات التي كانت عائلة ستيوارت مسؤولة عنها.
ارتجفت ايجنس من الخوف من هذا المنظر.
“لا!”
كانت الأيام قصيرة في عالم المطهر ، ولهذا كان العديد من الوحوش أكثر نشاطًا في الليل.
لقد حصل على الكثير من المعلومات حول كل ركن من أركان المدينة المقدسة من حساباتها اليومية.
نادرًا ما ترتاح هذه الوحوش الشرهة ، وعندما تنخفض قوتها الجسدية كانت تتغذى على نوعها الذين ماتوا في الحصار السابق ، وهذا هو السبب في أنها بدت أكثر نشاطًا من أي وقت مضى.
“لا!”
ما يعنيه هذا هو أن مظهرهم كان مخيفًا في الليل أكثر منه أثناء النهار.
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
عند مشاهدة هذه الضجة في الخطوط الأمامية أدركت ايجنس ذو الخبرة أن هذه إشارة لهم للهجوم.
كانوا في الغالب من القوات التي كانت عائلة ستيوارت مسؤولة عنها.
استدارت فجأة لتراقب معها الجنود على أسوار المدينة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانوا في الغالب من القوات التي كانت عائلة ستيوارت مسؤولة عنها.
“لماذا؟“ذهلت بليندا ودغدغت أنفاس ايجنس الدافئة أذنيها حيث احمرتا باللون الأحمر “هل لديك إيمان بالمدينة المقدسة؟” .
كان بعضهم من المتطوعين ، والبعض الآخر من العمال الذين تم تجنيدهم قسراً.
“توماس غبي حقًا بشكل لا يصدق! ، إذا قمت فقط بإلقاء نوبة غضب عشوائية فسوف يكشف عن كل المعلومات الحساسة التي يعرفها ، أليست صوفيا مذهلة؟ “رفعت صوفيا رأسها بغطرسة وظهر بريق ماكر في عينيها.
أخذت ايجنس نفسًا عميقًا وانتشر صوتها عبر الخطوط الأمامية.
كانت تستغرق بعض الوقت فقط لزيارة صديقتها ، ولم يكن هناك سبب للجنون من ذلك.
“الأم العزيزة! ، يا إخوتي بالدم ، هل يمكننا السماح لتلك الوحوش القذرة والدنيئة أن تطأ أقدامها المدينة المقدسة وتلوث مجد شرفن الأم المقدسة؟ ” .
بالطبع هذا السيد الشاب الذي لا يصلح لشيء لن يستمع على أي حال.
“لا!”
“اعلم اعلم! ، هذا الوضع اللعين! “انزعج توماس لكنه لم يرد أكثر مما سمح للخادم القديم بالتنفس .
“لا!”
“لعائلتك؟“كان تعبير بليندا معقدًا.
“لا!”
“السيد الشاب توماس ، كانت عائلة ستيوارت جزءًا من الحامية على مدى أجيال في المدينة المقدسة ، لطالما كانت حماية المدينة المقدسة واجبنا! ، أما بالنسبة لذلك الرجل فهو مجرد مقيم حر … “نصح كبير الخدم ذو الشعر الأبيض في منتصف العمر.
كان سكان المدينة المقدسة الآن مخلصين للغاية لدرجة أنهم كانوا على استعداد للموت من أجل الأفعى الأرملة ، وكانوا بطبيعة الحال ينكرون بصوت عالٍ.
“لعائلتك؟“كان تعبير بليندا معقدًا.
“جيد جداً ، مزقوهم من أجلي ، يجب أن تنتصر مدينتنا المقدسة! “لوحت ايجنس بالسوط ذي الطبقات التسع في يديها الذي كان له رأس ثعبان .
توقفت صوفيا على الفور عن الكلام عندما لاحظت ذلك واحمرت عينيها بالعاطفة.
“إلى النصر! ، إلى النصر!”
……
“تحيا عائلة ستيوارت!”
“لكن … لا يمكنني تحمله! ، ثم هناك هاتان العاهرتان … ليست صوفيا فقط ولكن حتى بليندا تذهب لزيارته بانتظام ، لماذا لا يأخذون عائلة ستيوارت في الحسبان؟ “صرخ توماس ولم يستطع الخادم إلا أن يتنهد.
“تحيا عائلة ستيوارت!”
“يا! ، سمعت من الأخت أجنيس أن المدينة المقدسة تستعد لهجوم مضاد ضخم ، حتى الجيش التأديبي سيتم نقله … “
صرخ العديد من الجنود بصوت عالٍ ، وارتفع جو الحرب إلى أقصى الحدود.
“جيد جداً ، مزقوهم من أجلي ، يجب أن تنتصر مدينتنا المقدسة! “لوحت ايجنس بالسوط ذي الطبقات التسع في يديها الذي كان له رأس ثعبان .
عندما اعتنت بمعنويات الجنود ، تنهدت آجنيس بارتياح وتراجعت عن أبواب المدينة.
“توماس غبي حقًا بشكل لا يصدق! ، إذا قمت فقط بإلقاء نوبة غضب عشوائية فسوف يكشف عن كل المعلومات الحساسة التي يعرفها ، أليست صوفيا مذهلة؟ “رفعت صوفيا رأسها بغطرسة وظهر بريق ماكر في عينيها.
“لقد أبليت بلاءً حسنًا ايجنس!”مشت بليندا وكانت ترتدي الزي العسكري.
دفعت ايجنس بليندا وضحكت بجنون “انطلقي! ، اسع وراء حريتك! ” .
“هل هذا صحيح؟ ، أشعر أنه بعيد عن أن يكون كافياً “ابتسمت ايجنس بسخرية ولفت ذراعه حول أكتاف بيليندا ” كيف حال الشيخ الثاني ؟ ” .
كانت الأيام قصيرة في عالم المطهر ، ولهذا كان العديد من الوحوش أكثر نشاطًا في الليل.
”الاستعدادات كاملة ، نحن مستعدون للمعركة في أي وقت! “لم تكافح بليندا ضدها وبدت هادئة “إذا سارت الأمور على ما يرام ونجحت هذه العملية ، يمكننا على الأرجح دفع خط المعركة بالقرب من بحيرة الهلال …”
كان الدرع الذي كان يرتديه مغطى ببقع الدم.
“هاه … إذا سارت الأمور بسلاسة؟” .
“علاوة على ذلك يبدو أن سيدتي اكتشفت أنه يخفي بعض الأوراق الرابحة وأمرتنا بعدم الإساءة إليه ، أعتقد أنه ببصيرة السيدة ، لن تكون مخطئة! ” .
ضحكت ايجنس وهي تضغط على شفتيها بالقرب من أذني بيليندا ، وتحدثت إليها بصوت منخفض “بيليندا ، ارحلي! ، خذي صوفيا وربما نيك ، غادروا هذا المكان ، اذهبي لأبعد ما تستطيعين! ” .
“علاوة على ذلك يبدو أن سيدتي اكتشفت أنه يخفي بعض الأوراق الرابحة وأمرتنا بعدم الإساءة إليه ، أعتقد أنه ببصيرة السيدة ، لن تكون مخطئة! ” .
“لماذا؟“ذهلت بليندا ودغدغت أنفاس ايجنس الدافئة أذنيها حيث احمرتا باللون الأحمر “هل لديك إيمان بالمدينة المقدسة؟” .
كانت أوجه التشابه الوحيدة بينهما هي تموجات الطاقة المرعبة والقوية وكذلك رغبتهم في الطعام.
“إذا كان عدوي جيشًا من شخصية مرموقة فلن أخاف حتى لو حاصرونا ، لكن …” هزت ايجنس رأسها “أنت تعرف كيف تعمل الوحوش الشرهة بليندا ، الشيء الأكثر رعبا ليس قوتهم ولكنهم معديون! ، 14 من عائلتنا أصيبوا بقوة الشراهة في المعركة ، من أجل منع انتشار العدوى ، لم يكن لدينا خيار سوى القضاء عليها “.
ارتجف صوت بليندا وهي تضع معطف فرو فوق ليلين “لنذهب“.
“هذا ما حدث!”اتسعت عيون بليندا وكانت مصدومة للغاية.
لقد فقد إحدى عينيه تمامًا ، ولم يتبق سوى ثقب عميق هناك.
“إذا لم يتم القضاء على ملك الشراهة الملعون هذا فلن يكون هناك انتصار على تلك الوحوش الشرهة ، هل وصلت إليك الفكرة الان؟“رفعت ايجنس ذقن بليندا .
“السيد الشاب توماس ، كانت عائلة ستيوارت جزءًا من الحامية على مدى أجيال في المدينة المقدسة ، لطالما كانت حماية المدينة المقدسة واجبنا! ، أما بالنسبة لذلك الرجل فهو مجرد مقيم حر … “نصح كبير الخدم ذو الشعر الأبيض في منتصف العمر.
“ثم تعالي معي!”ضغطت بليندا على أسنانها.
“نعم أيها السيد الشاب المحترم! ، إرادتك هي أمرنا! ، ومع ذلك يستعد الشيخ الثاني الآن لقيادة الهجوم المضاد ، يرجى التحلي بالصبر … “انحنى الخادم العجوز بمقدار تسعين درجة كاملة.
بعد كل شيء لقد عاملت بليندا وصوفيا بشكل جيد ، ولم تكن بليندا مستعدة لمشاهدتها تموت هنا.
بدلاً من ذلك نمت أكثر قوة …
“هههه … يمكنكم جميعًا المغادرة ، لكن لا يمكنني ذلك “ضحكت ايجنس رغم أن هذا أعطى شعوراً سيئاً.
بدلاً من ذلك نمت أكثر قوة …
“لعائلتك؟“كان تعبير بليندا معقدًا.
لقد اعتقدت بسذاجة أن ليلين قد أعتنى بهذه الشجرة من أجل علاج صوفيا ، ومن الواضح أن ليلين لن يكشف عن سوء الفهم الجميل هذا.
“نعم ، تحمي عائلة ستيوارت المدينة المقدسة جيلاً بعد جيل ، بصفتي التالية في الصف كيف يمكنني المغادرة الآن؟ “.
ارتجفت ايجنس من الخوف من هذا المنظر.
دفعت ايجنس بليندا وضحكت بجنون “انطلقي! ، اسع وراء حريتك! ” .
عند مشاهدة هذه الضجة في الخطوط الأمامية أدركت ايجنس ذو الخبرة أن هذه إشارة لهم للهجوم.
“هذا يعطيني شعورًا مشؤومًا!”احمرت عينا بليندا وكانت على وشك البكاء.
هبت الرياح وشعرت بليندا بقشعريرة قادمة وشعور بالرعب يتصاعد داخلها.
حدثت أشياء كثيرة مؤخرًا ، وحتى هذه الفتاة القوية لم تستطع تحملها حقًا.
“إذا لم يتم القضاء على ملك الشراهة الملعون هذا فلن يكون هناك انتصار على تلك الوحوش الشرهة ، هل وصلت إليك الفكرة الان؟“رفعت ايجنس ذقن بليندا .
” أيتها البطريرك ، من فضلك أظهري رحمة وانقذينا جميعًا!”نظرت بليندا نحو التمثال الذي أقيم في قلب المدينة المقدسة ولم تستطع إلا أن تركع وتدعو.
ما لم يدركه هو أن إراقة الدماء في أعماق عيون توماس لم تتلاشى.
راقب التمثال الجبار كل شيء دون تعبير وكأنه رأى كل شيء بابتسامة خفيفة.
“يا! ، سمعت من الأخت أجنيس أن المدينة المقدسة تستعد لهجوم مضاد ضخم ، حتى الجيش التأديبي سيتم نقله … “
يبدو أن كل شيء كان يوجه بيدها ، لكن لم يتغير شيء حقًا.
أخذت ايجنس نفسًا عميقًا وانتشر صوتها عبر الخطوط الأمامية.
هبت الرياح وشعرت بليندا بقشعريرة قادمة وشعور بالرعب يتصاعد داخلها.
“لا يمكنني تحمله! ، أنا غير قادر على اتخاذ ذلك بعد الآن! ، مومباس ، جد طريقة لجعل نيك يختفي إلى الأبد! ، يجب أن يكون الأمر سهلاً لأنه وقت الحرب! “تحولت تعبيرات توماس إلى اللون الأسود وظهرت رغبة دموية في عينيه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد كل شيء لقد عاملت بليندا وصوفيا بشكل جيد ، ولم تكن بليندا مستعدة لمشاهدتها تموت هنا.
ترجمة : Sadegyptian
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
أخذت ايجنس نفسًا عميقًا وانتشر صوتها عبر الخطوط الأمامية.
“حسنًا صوفيا ، ما القصص التي ستقدمينها لجدك نيك؟ “التفت إلى صوفيا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
