الإحتفال
في مستنقع الفسفور.
في مستنقع الفسفور.
بسبب انسحاب العديد من الوارلوك من عشيرة أوروبوروس ، أصبحت المساحة فارغة.
ومع ذلك من كان أوفا؟.
تم تجديدها بواسطة الوارلوك الذين تم إرسالهم بشكل عاجل من اتحاد الوارلوك ، ولهذا السبب بدا كل شيء على ما يرام.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بعد محادثات طويلة مع جيفري ، أصبح أوفا والبقية الآن خاضعين تمامًا لليلين.
“أيها الملك المحترم تعال معي من فضلك! ، لقد جاء صاحب السمو ليلين!” في هذه اللحظة تقدمت أنثى ثعبان الوارلوك للأمام وانحنت بوقار لتظهر لملك السماء الطريق وهو ينزل من المخرج.
قصر ضخم شيد ليبقى إلى الأبد ، مبنى يتسع لعشرة آلاف شخص ، وهو الآن قيد الإنشاء بشكل عاجل.
دوو!
تم استخدام كميات كبيرة من الموارد الثمينة دون خوف من النفقات.
“ومن ثم؟” احمر وجه أوفا باللون الأحمر ، من الواضح أنه أثار كلمات ليلين.
“لقد أبليت حسناً!”
“إنه الجسد الحقيقي لملك السماء!”
كانت ذراعي ليلين خلف ظهره وهو يحدق في الجبال العالية البعيدة بينما كان يتحدث إلى أوفا والباقي خلفه.
فتح باب المنطاد.
“إنه لشرف لنا أن نكون قادرين على العمل من أجل جلالتك!” أجاب أوفا والآخر باحترام ، والامتنان في عيونهم حقيقي.
على أي حال بمجرد إظهار قوته وإرهاب الماجوس الملوك تمامًا ، فإنهم سيقدمون بالتأكيد بعض الأرباح لكسبه والتعبير عن حسن نيتهم.
وصلت أجسادهم الحقيقية بالفعل إلى مستنقع الفوسفور بدلاً من البقاء في منطقة نجم الفجر.
“ألا تعرف ما هذا؟ ، مع صعود الملك يجب أن يكون يتواجد الجسم الحقيقي بمكانة مماثلة يتقدم لتهنئته ، إذا أرسل نسخة قد يكون غير مهذب ، قد نرى وصول جميع الملوك إلى القارة الوسطى هنا ، هذا هو احتفال الملوك! “.
كان اتحاد الوارلوك في الماضي ضعيفًا للغاية ، ولم يكن بإمكانه حماية نفسه إلا من خلال تكاتف وارلوك الرتبة الخامسة معًا ، إلى جانب قوة منطقة الوارلوك.
رداً على ذلك ضحك ليلين ببساطة “في عالم الماجوس نفسه لست مطابقًا للوجود من الرتبة 8 الذين نجوا من الحرب الأخيرة القديمة ، العوالم النجمية شاسعة للغاية وهناك عوالم لا حصر لها هناك ، علاوة على ذلك لم أصل إلى عالم الخلود بعد ومن هناك يمكنه أن يقول إنهم أبديون أو خالدون؟ “
لهذا السبب لم تتمكن الأجساد الحقيقية لهؤلاء الوارلوك من الرتبة الخامسة من المغادرة ، وكان بإمكانهم فقط التحرك باستخدام نسخ.
أشرقت الشمس بشكل مشرق في السماء الزرقاء الصافية.
كان هذا أكبر إذلال لاتحاد الوارلوك!.
إلى جانب التنظيم في مدينة السماء ، تجمع الماجوس الآخرون رفيعو المستوى في القارة الوسطى هنا مما خلق تدفقًا هائلاً من الناس.
الآن مع وجود ليلين ، لديهم الثقة لإخراج أجسادهم الحقيقية تحت الشمس وعدم الاضطرار إلى التسلل مثل الفئران في منطقة نجم الفجر.
في مستنقع الفسفور.
مشاعر الإمتنان التي لديهم الآن حقيقية.
“إنه لأمر رائع أن أراك يا سيدي ليلين! ، يجب أن أقول إنك حقًا أعطتني مفاجأة! “
“بالمناسبة جلالة الملك ، هل ستتطور حقًا هناك؟ ، قد تكون هناك فوائد من التجارة السرية هنا ، لكن القارة الوسطى أكثر اتساعًا! “
في هذا العمر ، سيكون المرء محظوظًا لمجرد أن يكون في المرتبة 2 أو 3.
تحدث أوفا بتردد طفيف ، لكن بأمل واضح في تعبيره.
بمعنى أخر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعون فيها حقًا.
“على الرغم من وفرة الموارد في القارة الوسطى بشكل استثنائي ، فقد استولت عليها العديد من المنظمات الأخرى منذ فترة طويلة“.
“لم نعد على نفس المستوى بعد الآن!”
شاهد ليلين أوفا بنصف ابتسامة على وجهه ، كما لو كان قد رأى تمامًا من خلال أفكار أوفا.
لقد رأى زابوفيل مرتين من قبل ، مرة واحدة في مدينة السماء وأثناء حصار الملكة شعلة اللهب.
“بالطبع يمكن لمنظمتنا القضاء على كل من يعترض طريقنا وحتى إطلاق حملة صيد الماجوس وإحراقهم جميعًا … ولكن ماذا بعد ذلك؟“.
بالمقارنة مع المناطيد المحيطة ، بدا متفوقًا ومهيبًا بشكل واضح.
“ومن ثم؟” احمر وجه أوفا باللون الأحمر ، من الواضح أنه أثار كلمات ليلين.
حليف من اتحاد الوارلوك.
“بعد أن أختفي ، ماذا سيحدث لكم جميعًا؟“.
“ليلين! ، ليلين فارلير! ، إذن لقد تركتني بالفعل حتى الآن ووصلت إلى قمة القارة الوسطى؟ “
كان صوت ليلين شديد البرودة وترك الوارلوك شاحبين كما لو كانوا قد سقطوا في عالم من الجليد.
لا ، بدلاً من ذلك كان صغيراً للغاية.
“لماذا؟ ، سموك ، لقد دخلت بالفعل عالم القوانين ، ماذا يوجد في القارة يمكن أن يشكل تهديدًا لك؟ “
“بمجرد انتهاء هذا الحفل ، سألتقي بهذه القوانين الموجودة في عالم ماجوس وأوقع الاتفاقية ثم أستقر ..”.
لم يستطع جيفري والآخرون الفهم.
“هذه هي الأرض المركزية لعشيرة أوروبوروس ، المنطاد الذي ينتمي إلى مدينة السماء الموقرة ، يرجى اتباع دليلنا والوقوف في مكان 23! “
رداً على ذلك ضحك ليلين ببساطة “في عالم الماجوس نفسه لست مطابقًا للوجود من الرتبة 8 الذين نجوا من الحرب الأخيرة القديمة ، العوالم النجمية شاسعة للغاية وهناك عوالم لا حصر لها هناك ، علاوة على ذلك لم أصل إلى عالم الخلود بعد ومن هناك يمكنه أن يقول إنهم أبديون أو خالدون؟ “
“على الرغم من أنهم كانوا جميعًا عباقرة من نفس الجيل ، فقد انتزع عملياً كل المجد الذي كان ينتمي إلى هذا الجيل! “
عند مشاهدة أوفا والباقيين ، ومضت عيون ليلين بسخرية.
والأهم من ذلك أن الفوائد في الساحل الجنوبي كانت كافية بالفعل لبقاء عشيرة أوروبوروس والتطور. بغض النظر عن مدى روعة الموارد في القارة الوسطى ، فقد كانت عديمة الفائدة بالنسبة له.
ما ذكره كان مجرد جزء من السبب.
على الفور ارتباك الناس في مركز القيادة المؤقتة على الأرض.
والأهم من ذلك أن الفوائد في الساحل الجنوبي كانت كافية بالفعل لبقاء عشيرة أوروبوروس والتطور. بغض النظر عن مدى روعة الموارد في القارة الوسطى ، فقد كانت عديمة الفائدة بالنسبة له.
لم يعد لديه أي أفكار في رأسه.
من أجل التغلب على إطار الأرباح في القارة الوسطى الذي تم تشكيله على مدى فترة طويلة ، فإنه سيستغرق بعض الوقت والجهد من جانبه بالإضافة إلى تكوين أعداء مع الملوك فقط لشيء لا فائدة له.
وصلت أجسادهم الحقيقية بالفعل إلى مستنقع الفوسفور بدلاً من البقاء في منطقة نجم الفجر.
إذا كان هذا لفريا أو سيلين أو جيلبرت وإيما من عشيرة أوروبوروس فربما يبذل ليلين هذا الجهد.
تبع وايرز الحشد بإنتباه منخفض وكان يراقب المناطق المحيطة من حين لآخر ،
ومع ذلك من كان أوفا؟.
عند مشاهدة أوفا والباقيين ، ومضت عيون ليلين بسخرية.
حليف من اتحاد الوارلوك.
بينما كان لدى ليلين أفكار عن أشياء مثل غزو القارة الوسطى وبناء إمبراطورية الوارلوك أو شيء من هذا القبيل ، فقد استسلم لاحقًا.
لم يكن هذا الوضع كافياً للتأثير على ليلين.
إلى جانب التنظيم في مدينة السماء ، تجمع الماجوس الآخرون رفيعو المستوى في القارة الوسطى هنا مما خلق تدفقًا هائلاً من الناس.
على أي حال بمجرد إظهار قوته وإرهاب الماجوس الملوك تمامًا ، فإنهم سيقدمون بالتأكيد بعض الأرباح لكسبه والتعبير عن حسن نيتهم.
كان هذا أكبر إذلال لاتحاد الوارلوك!.
بعد تخصيص جميع الموارد لإتحاد الوارلوك ، اعتقد ليلين أنه قد سدد لهم كل ما فعلوه من أجله.
بعد كل شيء لأنه كما هو الآن ، بغض النظر عن حجم الإمبراطورية والتنظيم الذي يمكن أن يقوم به ، كل ما كان لديه هو السعي إلى الأبد بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السابعة.
علاوة على ذلك سيكون مستقبل اتحاد الوارلوك في القارة الوسطى ساطعًا.
“سريع جداً!؟” كانت الصدمة واضحة في عينيه.
على أقل تقدير لن تظهر تلك الحملات المزعومة ضد الوارلوك في العلن.
“على الرغم من وفرة الموارد في القارة الوسطى بشكل استثنائي ، فقد استولت عليها العديد من المنظمات الأخرى منذ فترة طويلة“.
مع هذا ، شعر ليلين أنه فعل ما يكفي لاتحاد الوارلوك.
توقف الموكب فجأة ورفع وايرز رأسه ،ورأى شابًا يرتدي رداء ماجوس أسود يقف أمامه وابتسامة لطيفة على وجهه.
بينما كان لدى ليلين أفكار عن أشياء مثل غزو القارة الوسطى وبناء إمبراطورية الوارلوك أو شيء من هذا القبيل ، فقد استسلم لاحقًا.
إذا كان هذا لفريا أو سيلين أو جيلبرت وإيما من عشيرة أوروبوروس فربما يبذل ليلين هذا الجهد.
بعد كل شيء لأنه كما هو الآن ، بغض النظر عن حجم الإمبراطورية والتنظيم الذي يمكن أن يقوم به ، كل ما كان لديه هو السعي إلى الأبد بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السابعة.
“بالطبع يمكن لمنظمتنا القضاء على كل من يعترض طريقنا وحتى إطلاق حملة صيد الماجوس وإحراقهم جميعًا … ولكن ماذا بعد ذلك؟“.
كان هذا هو الهدف الأول لوجود القوانين.
“أيها الملك المحترم تعال معي من فضلك! ، لقد جاء صاحب السمو ليلين!” في هذه اللحظة تقدمت أنثى ثعبان الوارلوك للأمام وانحنت بوقار لتظهر لملك السماء الطريق وهو ينزل من المخرج.
كان عالم القوانين مجدًا أبديًا.
“لماذا؟ ، سموك ، لقد دخلت بالفعل عالم القوانين ، ماذا يوجد في القارة يمكن أن يشكل تهديدًا لك؟ “
لم يعد الخلود سوى أمل مفرط ، ولكن كانت هناك فرصة الآن!.
عرف وايرز هذا جيدًا.
لهذه الفرصة الضئيلة ، كانت هذه القوانين الموجودة على استعداد للتخلي عن كل شيء ، ولم يكن ليلين مختلفًا!.
ترجمة : Sadegyptian
“بمجرد انتهاء هذا الحفل ، سألتقي بهذه القوانين الموجودة في عالم ماجوس وأوقع الاتفاقية ثم أستقر ..”.
عند رؤية مظهره ، لم يجرؤ أي شخص في الموكب على التحرك وأنحنوا أثناء انسحابهم وتخلوا عن المنطقة للملكين.
كانت عيون ليلين عميقة. لقد تقدم على قدم وساق ، بل واتصل بقوة واسعة النطاق وعميقة من القوانين. أعطته الألغاز المختلفة الموجودة داخله بالإضافة إلى طول عمره الرغبة في عزل نفسه لآلاف السنين والتركيز على البحث بغض النظر عن كل شيء.
بالمقارنة مع المناطيد المحيطة ، بدا متفوقًا ومهيبًا بشكل واضح.
مع مكانة أعلى ومزيد من القوة ، في نقطة حيث يمكن الحصول على كل شيء بسهولة ، لم تكن كل الأشياء الدنيوية في العالم تبدو مهمة بالنسبة إلى ليلين.
فتح باب المنطاد.
يجب أن تكون هي نفسها بالنسبة لقوانين الوجود الأخرى …
“بمجرد انتهاء هذا الحفل ، سألتقي بهذه القوانين الموجودة في عالم ماجوس وأوقع الاتفاقية ثم أستقر ..”.
……
كان يعتقد أنه جاء سريعًا إلى حد ما ، لكن لدهشته كان هناك آخرون قبله.
“تم اكتشاف منطاد عملاق! ، يقول إنه من مدينة السماء وهي منظمة ذات دعوة من الدرجة الأولى! “.
“إنه لشرف لنا أن نكون قادرين على العمل من أجل جلالتك!” أجاب أوفا والآخر باحترام ، والامتنان في عيونهم حقيقي.
أشرقت الشمس بشكل مشرق في السماء الزرقاء الصافية.
على الفور ارتباك الناس في مركز القيادة المؤقتة على الأرض.
فجأة ظهر منطاد كبير في الهواء ، السطح الأملس للسفينة الحربية رشيق وحاد مثل سمكة أبو سيف ، اللمعان المعدني يتألق ويومض بالضوء.
تم استخدام كميات كبيرة من الموارد الثمينة دون خوف من النفقات.
على الفور ارتباك الناس في مركز القيادة المؤقتة على الأرض.
“قم بإصدار الإشارة الإرشادية!”
“قم بإصدار الإشارة الإرشادية!”
بمعنى أخر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعون فيها حقًا.
“قم بإصدار الإشارة الإرشادية!”
“هذه هي الأرض المركزية لعشيرة أوروبوروس ، المنطاد الذي ينتمي إلى مدينة السماء الموقرة ، يرجى اتباع دليلنا والوقوف في مكان 23! “
“كل شئ تغير!”
تم نقل المعلومات المهمة ثلاث مرات ، قبل أن تأتي الإجابة “حسنًا!”.
كان يعتقد أنه جاء سريعًا إلى حد ما ، لكن لدهشته كان هناك آخرون قبله.
دوو!
بعد محادثات طويلة مع جيفري ، أصبح أوفا والبقية الآن خاضعين تمامًا لليلين.
هبط المنطاد العملاق على الأرض.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالمقارنة مع المناطيد المحيطة ، بدا متفوقًا ومهيبًا بشكل واضح.
كان هذا أكبر إذلال لاتحاد الوارلوك!.
فتح باب المنطاد.
كمنظمة تمتلك أكبر قدر من الموارد الفكرية ، كان الماجوس العلماني موجودًا في جيش مدينة السماء.
كان أول شخص خرج هو شخص مجنح بثلاثة أزواج من الأجنحة ، الأجنحة البيضاء النقية تجعله يبدو وكأنه ملاك مليء بإحساس مقدس.
خلف ملك السماء كان هناك العديد من الماجوس من مدينة السماء ، وجميعهم لديهم هالات عظيمة.
“إنه الجسد الحقيقي لملك السماء!”
كان صوت ليلين شديد البرودة وترك الوارلوك شاحبين كما لو كانوا قد سقطوا في عالم من الجليد.
صمت كل تيار الماجوس المحيط ، وانحنى الكثير لإظهار احترامهم.
“ألا تعرف ما هذا؟ ، مع صعود الملك يجب أن يكون يتواجد الجسم الحقيقي بمكانة مماثلة يتقدم لتهنئته ، إذا أرسل نسخة قد يكون غير مهذب ، قد نرى وصول جميع الملوك إلى القارة الوسطى هنا ، هذا هو احتفال الملوك! “.
“أيها الملك المحترم تعال معي من فضلك! ، لقد جاء صاحب السمو ليلين!” في هذه اللحظة تقدمت أنثى ثعبان الوارلوك للأمام وانحنت بوقار لتظهر لملك السماء الطريق وهو ينزل من المخرج.
بعد كل شيء لأنه كما هو الآن ، بغض النظر عن حجم الإمبراطورية والتنظيم الذي يمكن أن يقوم به ، كل ما كان لديه هو السعي إلى الأبد بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السابعة.
بين الحين والآخر ، كان بعض الضمائر يهمسون على انفراد.
خلف ملك السماء كان هناك العديد من الماجوس من مدينة السماء ، وجميعهم لديهم هالات عظيمة.
“الجسد الحقيقي للملك! ، حتى في القارة الوسطى نادرًا ما يظهر ملوك بريكينغ داون نفسهم! “
بدا الأمر وكأن الصدمة والاهتمام من الجميع تجاه هذا الملك المتقدم حديثًا كان مرعبًا.
“ألا تعرف ما هذا؟ ، مع صعود الملك يجب أن يكون يتواجد الجسم الحقيقي بمكانة مماثلة يتقدم لتهنئته ، إذا أرسل نسخة قد يكون غير مهذب ، قد نرى وصول جميع الملوك إلى القارة الوسطى هنا ، هذا هو احتفال الملوك! “.
مع هذا ، شعر ليلين أنه فعل ما يكفي لاتحاد الوارلوك.
خلف ملك السماء كان هناك العديد من الماجوس من مدينة السماء ، وجميعهم لديهم هالات عظيمة.
لهذه الفرصة الضئيلة ، كانت هذه القوانين الموجودة على استعداد للتخلي عن كل شيء ، ولم يكن ليلين مختلفًا!.
كمنظمة تمتلك أكبر قدر من الموارد الفكرية ، كان الماجوس العلماني موجودًا في جيش مدينة السماء.
على أقل تقدير لن تظهر تلك الحملات المزعومة ضد الوارلوك في العلن.
“كل شئ تغير!”
“بالطبع يمكن لمنظمتنا القضاء على كل من يعترض طريقنا وحتى إطلاق حملة صيد الماجوس وإحراقهم جميعًا … ولكن ماذا بعد ذلك؟“.
تبع وايرز الحشد بإنتباه منخفض وكان يراقب المناطق المحيطة من حين لآخر ،
تم استخدام كميات كبيرة من الموارد الثمينة دون خوف من النفقات.
إلى جانب التنظيم في مدينة السماء ، تجمع الماجوس الآخرون رفيعو المستوى في القارة الوسطى هنا مما خلق تدفقًا هائلاً من الناس.
في مستنقع الفسفور.
مع قوة نجم الفجر التي كان وايرز يفتخر بها ، لم يكن ذلك شائعًا ولكنه ليس واضحًا أيضًا.
كانت ذراعي ليلين خلف ظهره وهو يحدق في الجبال العالية البعيدة بينما كان يتحدث إلى أوفا والباقي خلفه.
لم يكن هناك إلا عند وصول الرتبة 5 ماجوس القمر المشع ، كانت هناك شهقات من الحشد ، ومع ظهور الملك كان هناك ضجة واسعة النطاق.
لا ، بدلاً من ذلك كان صغيراً للغاية.
“ليلين! ، ليلين فارلير! ، إذن لقد تركتني بالفعل حتى الآن ووصلت إلى قمة القارة الوسطى؟ “
“إنه لشرف لنا أن نكون قادرين على العمل من أجل جلالتك!” أجاب أوفا والآخر باحترام ، والامتنان في عيونهم حقيقي.
رثى وايرز على نفسه.
على الفور ارتباك الناس في مركز القيادة المؤقتة على الأرض.
كل شيء من الإحتفال والمجد ، كان يخص الشاب الذي لم يستطع حتى أن يحسده.
بالمقارنة مع المناطيد المحيطة ، بدا متفوقًا ومهيبًا بشكل واضح.
“على الرغم من أنهم كانوا جميعًا عباقرة من نفس الجيل ، فقد انتزع عملياً كل المجد الذي كان ينتمي إلى هذا الجيل! “
لم يكن هناك إلا عند وصول الرتبة 5 ماجوس القمر المشع ، كانت هناك شهقات من الحشد ، ومع ظهور الملك كان هناك ضجة واسعة النطاق.
“حتى في العصور القديمة موهبته يجب أن تكون موهبة الوحش ، أليس كذلك؟“
على أي حال بمجرد إظهار قوته وإرهاب الماجوس الملوك تمامًا ، فإنهم سيقدمون بالتأكيد بعض الأرباح لكسبه والتعبير عن حسن نيتهم.
ضحك وايرز بمرارة.
حليف من اتحاد الوارلوك.
لم يعد لديه أي أفكار في رأسه.
[ المترجم : نفس الخبر اللي في رواية سجلات ، الرواية هتوقف عشان عندي أختبارات جامعة ]
عندما كان التفاوت بينهما كبيرًا لدرجة أنه لا يمكن مقارنته ، كان كل الإستياء والجنون بلا معنى.
رثى وايرز على نفسه.
عرف وايرز هذا جيدًا.
بعد كل شيء لأنه كما هو الآن ، بغض النظر عن حجم الإمبراطورية والتنظيم الذي يمكن أن يقوم به ، كل ما كان لديه هو السعي إلى الأبد بعد أن أصبح ماجوس من المرتبة السابعة.
“تشرفت بلقائك للمرة الأولى ، أو بالأحرى ، نلتقي مرة أخرى يا سيد مونارك!”.
كان عالم القوانين مجدًا أبديًا.
توقف الموكب فجأة ورفع وايرز رأسه ،ورأى شابًا يرتدي رداء ماجوس أسود يقف أمامه وابتسامة لطيفة على وجهه.
فتح باب المنطاد.
كان شاباً!.
“على الرغم من وفرة الموارد في القارة الوسطى بشكل استثنائي ، فقد استولت عليها العديد من المنظمات الأخرى منذ فترة طويلة“.
لا ، بدلاً من ذلك كان صغيراً للغاية.
في هذا العمر ، سيكون المرء محظوظًا لمجرد أن يكون في المرتبة 2 أو 3.
ترجمة : Sadegyptian
“لم نعد على نفس المستوى بعد الآن!”
رثى وايرز على نفسه.
عند رؤية مظهره ، لم يجرؤ أي شخص في الموكب على التحرك وأنحنوا أثناء انسحابهم وتخلوا عن المنطقة للملكين.
تبع وايرز الحشد بإنتباه منخفض وكان يراقب المناطق المحيطة من حين لآخر ،
قد يكون وايرز غير راغب في القيام بذلك ، لكن لم يكن لديه خيار سوى اتباع الآخريين.
تبع وايرز الحشد بإنتباه منخفض وكان يراقب المناطق المحيطة من حين لآخر ،
“إنه لأمر رائع أن أراك يا سيدي ليلين! ، يجب أن أقول إنك حقًا أعطتني مفاجأة! “
كل ما رآه كان مستنسخات.
تحدث ملك السماء بصوت رقيق ومليء بقوة مغناطيسية “اسمي زابوفيل ، يمكنك فقط الاتصال بي زابوفيل! “
كانت عيون ليلين عميقة. لقد تقدم على قدم وساق ، بل واتصل بقوة واسعة النطاق وعميقة من القوانين. أعطته الألغاز المختلفة الموجودة داخله بالإضافة إلى طول عمره الرغبة في عزل نفسه لآلاف السنين والتركيز على البحث بغض النظر عن كل شيء.
“حسنًا زابوفيل! ، أرجوك تعال معي! ، لقد وصل الملوك من القارة! “
“كل شئ تغير!”
قاد ليلين الطريق.
بينما كانوا يتحدثون ، كان ليلين يراقب جسد زابوفيل الحقيقي.
“سريع جداً!؟” كانت الصدمة واضحة في عينيه.
كان صوت ليلين شديد البرودة وترك الوارلوك شاحبين كما لو كانوا قد سقطوا في عالم من الجليد.
كان يعتقد أنه جاء سريعًا إلى حد ما ، لكن لدهشته كان هناك آخرون قبله.
بالمقارنة مع المناطيد المحيطة ، بدا متفوقًا ومهيبًا بشكل واضح.
بدا الأمر وكأن الصدمة والاهتمام من الجميع تجاه هذا الملك المتقدم حديثًا كان مرعبًا.
فتح باب المنطاد.
بينما كانوا يتحدثون ، كان ليلين يراقب جسد زابوفيل الحقيقي.
“تم اكتشاف منطاد عملاق! ، يقول إنه من مدينة السماء وهي منظمة ذات دعوة من الدرجة الأولى! “.
لقد رأى زابوفيل مرتين من قبل ، مرة واحدة في مدينة السماء وأثناء حصار الملكة شعلة اللهب.
من أجل التغلب على إطار الأرباح في القارة الوسطى الذي تم تشكيله على مدى فترة طويلة ، فإنه سيستغرق بعض الوقت والجهد من جانبه بالإضافة إلى تكوين أعداء مع الملوك فقط لشيء لا فائدة له.
كل ما رآه كان مستنسخات.
بمعنى أخر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعون فيها حقًا.
بمعنى أخر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يجتمعون فيها حقًا.
على أقل تقدير لن تظهر تلك الحملات المزعومة ضد الوارلوك في العلن.
“كل شئ تغير!”
[ المترجم : نفس الخبر اللي في رواية سجلات ، الرواية هتوقف عشان عندي أختبارات جامعة ]
كمنظمة تمتلك أكبر قدر من الموارد الفكرية ، كان الماجوس العلماني موجودًا في جيش مدينة السماء.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تم استخدام كميات كبيرة من الموارد الثمينة دون خوف من النفقات.
ترجمة : Sadegyptian
مع قوة نجم الفجر التي كان وايرز يفتخر بها ، لم يكن ذلك شائعًا ولكنه ليس واضحًا أيضًا.
هبط المنطاد العملاق على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
