جزر تشيرنوبيل
– قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ أبو نومان –
[ المترجم : تباً لك ، دا انتا اللي هتفتح العالم مش العالم هوة اللي هيفتحلك! ].
“لا تهتم بهم ، ستكون أعلى إمكاناتهم هي تلك التي يتمتع بها فرد الصف الثالث!” قال رينور بازدراء.
“ها ها!” عند سماع ليلين تتكلم ، ضحكت بيروت بمرح “أنا أيضًا! ، لقد جعلت 5 معلمين آداب يغادرون في حالة من الغضب! ، في النهاية عرض والدي راتباً شهرياً لكن لم يرغب أحد حتى الآن في تعليمي ، كان هذا شيئًا قاله لي والدي بشكل خاص قبل مغادرتي! “.
“نعم! ، هذا صحيح ، بالنسبة للمساعدين التصنيف أكثر أهمية! ” وافق ليلين.
مزقت بيروت قطعة كبيرة من فخذ الدجاج من على الشواية وأعطتها لدغة كبيرة.
على الرغم من أن هذه المجموعة كانت صامتة جدًا أثناء تكوين مجموعاتهم ، إلا أنهم فعلوا الشيء الذي من شأنه أن يفيده أكثر.
على الأقل لم يكن هناك الكثير من الغبار كما كان من قبل.
من بين المساعدين ، كان لدى جايدن القدرة على أن يكون مستقلاً ، لكن ليلين لم يكن لديه مثل هذه الكفاءة الجيدة ، لذلك كان بإمكانه فقط الإنضمام إلى مجموعة ، من الطبيعي أن تكون المجموعة التي تدار بواسطة كاليوير كرئيس يتمتعون بمستقبل أفضل.
“جزيرة؟” تفاجأ ليلين.
“هاها …… أهلاً بك! ، بمشاركتك أصبحت مجموعتنا الآن أكثر قوة وسيكون هناك بالتأكيد يوم سأجعل فيه هذا الشخص يشعر بالندم! “.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
قال كاليوير وهو يضغط على أسنانه.
من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج مدى ندرة الماجوس.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
“نعم! ، سمعت من رفاق آخرين أن كفاءتها لم تكن رائعة ، في الصف الثاني فقط ، لذلك دخلت أكاديمية حدائق ويتلاند!”.
“بيروت ، ماذا قصدت سابقاً عندما قلت أنها قارة مختلفة؟ ” بحث ليلين عن بيروت الأكثر ودية ، وسأله لأنه كان قلقًا مما قالته بيروت سابقًا.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
“أوه …… هذا ، كما تعلم في الواقع القارة التي نحن فيها صغيرة نوعًا ما ، تُعرف في العالم الخارجي بإسم جزر تشيرنوبيل! “.
“جزيرة؟” تفاجأ ليلين.
“ضخمة جداً؟“
وفقًا لرحلته في نصف العام الماضي ، كان من شبه المؤكد أن هذه القارة كانت ضخمة مثل القارة الأوروبية الآسيوية التي كان فيها من العالم السابق.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
لكنها كانت مجرد جزيرة هنا؟.
المواجهات السابقة مجرد مواجهات أطفال.
“أوه! ، آسف! ، الجغرافيا هي مادتي الضعيفة وغالبًا ما جعلت معلمي في المنزل يرتجف! ” أوضح ليلين.
“أكاديمية غابة العظام السحيقة!” لمس جورج ذقنه “لقد سمعت من الكبار الإناث أنهم مشهورون بسحر الظلام! ، آمل ألا تتبول في سروالك بسبب الهيكل العظمي أثناء الليل! “.
في الحقيقة عائلة فارلير ليست سوى عائلة نبيلة وتراثها قصير جدًا.
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
لا يمكن مقارنتها بنبلاء تلك العائلات الضخمة ، لذا لم يكن الجهل بالشيء نادرًا.
العديد من عصائر الفاكهة والنبيذ ودجاج الشواء وصلصة السمك والفواكه والسلطات كلها ترضي بطن ليلين الذي لم يأكل كثيرًا منذ ظهوره في الأراضي العشبية.
“ها ها!” عند سماع ليلين تتكلم ، ضحكت بيروت بمرح “أنا أيضًا! ، لقد جعلت 5 معلمين آداب يغادرون في حالة من الغضب! ، في النهاية عرض والدي راتباً شهرياً لكن لم يرغب أحد حتى الآن في تعليمي ، كان هذا شيئًا قاله لي والدي بشكل خاص قبل مغادرتي! “.
ارتجف ليلين وهو يشم العطر الذي كان عالقًا في الهواء.
“دعونا نستمر في الموضوع السابق ، نحن في جزر تشيرنوبيل وقد صاغ العالم الخارجي اسمًا آخر لها: جزيرة الفقر!”.
“نعم ، لقد أخترت أكاديمية غابة العظام السحيقة!” رد ليلين.
“الفقر؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء “لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس والكثير من الممالك ، هل يمكن أن يكون ذلك يشير إلى نقص موارد معينة؟“.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
“صحيح! ، في جزر تشيرنوبيل بسبب البيئة هنا أو بعض العوامل الخارجية ، الأرض هنا غير قادرة على إنتاج أي من المواد التي يحتاجها الماجوس ، بصرف النظر عن المساعدين والماجوس الذين يدخلون في عزلة ، لا توجد على الإطلاق أي آثار أخرى للماجوس هنا في هذه القارة! “
“إذن هذا هو الحال! ، ما هو اسم تلك القارة إذن؟ ” سأل ليلين.
“إذن هذا هو الحال!” أومأ ليلين برأسه.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
على الرغم من وجود أساطير عن الماجوس في وطنه ، إلا أن مؤسس عائلة فارلير هو الوحيد الذي رأى ماجوس.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
من هذا ، يمكن للمرء أن يستنتج مدى ندرة الماجوس.
“لنبقى على تواصل!” أومأ ليلين برأسه.
“وهكذا نحن بحاجة للذهاب إلى الجانب الآخر من البحار قبل أن نجد حقًا قارة! ، سمعت أنه ليس هناك أنواع مختلفة من الموارد التي يحتاجها الماجوس فحسب ، بل هناك أيضًا آثار لا حصر لها من الأسرار وبقايا المعامل التجريبية ، بشكل عام يوجد في القارة العديد من الأكاديميات والمنظمات التي تتاجر وتتبادل معلومات السحر! “.
“هل انتهيت من اختيار أكاديميتك؟” قال جورج بصوت عالٍ وهو يربت على كتف ليلين.
“في تلك القارة الماجوس ليسوا أسطورة! ، على الرغم من أنهم لا يزالون غير شائعين ، فقد يتمكن حتى الإنسان العادي من رؤيتهم! ، هناك فقط يمكننا التقدم في تقدم قدراتنا المساعدين! ” بدت عيون بيروت تتلألأ بشوق واضحة.
قال كاليوير وهو يضغط على أسنانه.
“إذن هذا هو الحال! ، ما هو اسم تلك القارة إذن؟ ” سأل ليلين.
“آه أجل! ، هل تعرف إلى أين ذهبت بيسيتا؟ ” سأل جورج فجأة.
“لا أعلم!” هز بيروت رأسه “هذه القارة ضخمة جدًا! ، لم يكن هناك اسم موحد لها ، أما بالنسبة لنا فنحن ذاهبون إلى جنوب القارة وهي معروفة بالمناطق الساحلية الضيقة في الجنوب! ، فقط المناطق الساحلية الجنوبية وحدها أكبر بعدة مرات من جزر تشيرنوبيل التي نحن فيها!”.
كان لديه فصاحة وروح دعابة أثناء حديثه.
امتص ليلين نفساً من الهواء البارد.
“أكاديمية غابة العظام السحيقة!” لمس جورج ذقنه “لقد سمعت من الكبار الإناث أنهم مشهورون بسحر الظلام! ، آمل ألا تتبول في سروالك بسبب الهيكل العظمي أثناء الليل! “.
“ضخمة جداً؟“
“أوه! ، آسف! ، الجغرافيا هي مادتي الضعيفة وغالبًا ما جعلت معلمي في المنزل يرتجف! ” أوضح ليلين.
“هذا العالم شاسع جدًا بالفعل ، كلما كان أعلى يقف يمكن للمرء أن يرى أبعد! ، هذه عبارة من شاعر أحبه كثيرًا ” أختتمت بيروت.
بعد أن اختارت مجموعة ليلين أكادميتهم ، بدا أن الخيام المختلفة للأكاديميات لديها عدد أقل من الأشخاص الذين يزورونها وبدا أنها أكثر هدوءًا.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
“لنبقى على تواصل!” أومأ ليلين برأسه.
كانت هناك لوحة معدنية على الباب الخشبي الأصفر حيث كُتب الرقم “9” ويبدو أنه صدئ نوعًا ما.
“لي …… ليلين !” احمرت ليزا خجلاً حيث كان لديها انطباع جيد عن ليلين الذي ساعد العديد من المساعدين طول الرحلة عدة مرات.
عند فتح الباب انبعثت رائحة العفن والصدأ إلى أنفه.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
عطس ليلين مرتين.
بالنسبة لمجموعة المساعدين الذين كان ليلين معهم ، تم اعتبارهم إحدى المجموعات اللاحقة التي وصلت إلى المخيم.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
“بالنسبة للهياكل العظمية وما إلى ذلك ، أعتقد أننا سنراهم ليس فقط في الليل ولكن حتى في وضح النهار!” ضحك ليلين بمرارة ، لأنه وقع عقدًا مع هيكل عظمي منذ وقت ليس ببعيد.
عثر ليلين على قطعة قماش ومسح الكرسي ثم جلس عليه.
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
من الواضح أن جورج قد استحم وغير ملابسه كما أنه حلق شاربه.
“ أنها مجرد ليلة! ، في هذه الحالة سيكون من الأفضل التنظيف أولاً قليلاً! “.
“هاها …… أهلاً بك! ، بمشاركتك أصبحت مجموعتنا الآن أكثر قوة وسيكون هناك بالتأكيد يوم سأجعل فيه هذا الشخص يشعر بالندم! “.
ربت ليلين الغبار عن جسده وخرج من الكوخ الخشبي.
“هاها …… أهلاً بك! ، بمشاركتك أصبحت مجموعتنا الآن أكثر قوة وسيكون هناك بالتأكيد يوم سأجعل فيه هذا الشخص يشعر بالندم! “.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
[ المترجم : بالمناسبة اللي عايز يساعد في الترجمة يبعتلي ع الديس ، حتى لو مترجم مبتدأ وعايز يتعلم ، ابعتلي على ديس الموقع].
بالنسبة لمجموعة المساعدين الذين كان ليلين معهم ، تم اعتبارهم إحدى المجموعات اللاحقة التي وصلت إلى المخيم.
“الفقر؟” كان ليلين متشككًا بعض الشيء “لا يزال هناك عدد غير قليل من الناس والكثير من الممالك ، هل يمكن أن يكون ذلك يشير إلى نقص موارد معينة؟“.
بعد أن اختارت مجموعة ليلين أكادميتهم ، بدا أن الخيام المختلفة للأكاديميات لديها عدد أقل من الأشخاص الذين يزورونها وبدا أنها أكثر هدوءًا.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
“برج إينيا ، إنه هنا!” سار ليلين إلى الجزء الخلفي من أماكن الطلاب وسد طريق فتاة مألوفة من نفس المجموعة المسافرة.
العديد من عصائر الفاكهة والنبيذ ودجاج الشواء وصلصة السمك والفواكه والسلطات كلها ترضي بطن ليلين الذي لم يأكل كثيرًا منذ ظهوره في الأراضي العشبية.
“مرحبا ليزا ، هل تعرفين أين جورج؟“
كانت ليزا فتاة ذات شعر أحمر نضجت مبكرًا ، يمكن للمرء أن يرى بالفعل المنحنيات الدقيقة على جسدها.
بعد انتهاء وقت العشاء ودعت المجموعة وعادوا إلى أكواخهم.
“لي …… ليلين !” احمرت ليزا خجلاً حيث كان لديها انطباع جيد عن ليلين الذي ساعد العديد من المساعدين طول الرحلة عدة مرات.
كانت ليزا فتاة ذات شعر أحمر نضجت مبكرًا ، يمكن للمرء أن يرى بالفعل المنحنيات الدقيقة على جسدها.
“جورج في الغرفة 13 ، سأتصل به من أجلك!” أمسكت ليزا تنورتها وهربت بسرعة.
“أوه! ، آسف! ، الجغرافيا هي مادتي الضعيفة وغالبًا ما جعلت معلمي في المنزل يرتجف! ” أوضح ليلين.
ارتجف ليلين وهو يشم العطر الذي كان عالقًا في الهواء.
“صحيح! ، في جزر تشيرنوبيل بسبب البيئة هنا أو بعض العوامل الخارجية ، الأرض هنا غير قادرة على إنتاج أي من المواد التي يحتاجها الماجوس ، بصرف النظر عن المساعدين والماجوس الذين يدخلون في عزلة ، لا توجد على الإطلاق أي آثار أخرى للماجوس هنا في هذه القارة! “
“ليلين!” هذا الفكر الفاسق سرعان ما كسره صوت فرح.
[ المترجم : بالمناسبة اللي عايز يساعد في الترجمة يبعتلي ع الديس ، حتى لو مترجم مبتدأ وعايز يتعلم ، ابعتلي على ديس الموقع].
من الواضح أن جورج قد استحم وغير ملابسه كما أنه حلق شاربه.
“أوه …… هذا ، كما تعلم في الواقع القارة التي نحن فيها صغيرة نوعًا ما ، تُعرف في العالم الخارجي بإسم جزر تشيرنوبيل! “.
“هل انتهيت من اختيار أكاديميتك؟” قال جورج بصوت عالٍ وهو يربت على كتف ليلين.
“دعونا نستمر في الموضوع السابق ، نحن في جزر تشيرنوبيل وقد صاغ العالم الخارجي اسمًا آخر لها: جزيرة الفقر!”.
“نعم ، لقد أخترت أكاديمية غابة العظام السحيقة!” رد ليلين.
على الأقل لم يكن هناك الكثير من الغبار كما كان من قبل.
“أكاديمية غابة العظام السحيقة!” لمس جورج ذقنه “لقد سمعت من الكبار الإناث أنهم مشهورون بسحر الظلام! ، آمل ألا تتبول في سروالك بسبب الهيكل العظمي أثناء الليل! “.
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
“الكبار الإناث؟” هز ليلين رأسه وكان لديه المزيد من الإعجاب بقدرات جورج على إغواء النساء.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
“هيهي …… أولئك القادرين على المشاركة في اختبار القدرات هم جميعًا من النبلاء ويصادف أنني قابلت ابنة عم بعيدة ، ابنة عمي الكبيرة!” ضحك جورج بتعجرف كما لو أنه ربح شيئًا.
كانت هناك لوحة معدنية على الباب الخشبي الأصفر حيث كُتب الرقم “9” ويبدو أنه صدئ نوعًا ما.
“بالنسبة للهياكل العظمية وما إلى ذلك ، أعتقد أننا سنراهم ليس فقط في الليل ولكن حتى في وضح النهار!” ضحك ليلين بمرارة ، لأنه وقع عقدًا مع هيكل عظمي منذ وقت ليس ببعيد.
كان ليلين في معسكر أكادمية غابة العظام السحيقة واستمتع بالعشاء الذي قدمته الأكاديمية مع المساعدين الآخرين.
“بغض النظر عن أي شيء ، طالما أنك تعرف الموقع فهو جيد! ، دعنا نبقى على اتصال في المستقبل! ” قال جورج بجدية ، وظهر تغيير كبير عن تعبيره المتعجرف في وقت سابق.
على الرغم من وجود أساطير عن الماجوس في وطنه ، إلا أن مؤسس عائلة فارلير هو الوحيد الذي رأى ماجوس.
“لنبقى على تواصل!” أومأ ليلين برأسه.
استلقى ليلين على سريره دون أن يزيل ملابسه وحدق بهدوء في السقف كما لو كان ضائعًا في التفكير.
“آه أجل! ، هل تعرف إلى أين ذهبت بيسيتا؟ ” سأل جورج فجأة.
“الكبار الإناث؟” هز ليلين رأسه وكان لديه المزيد من الإعجاب بقدرات جورج على إغواء النساء.
“بيسيتا؟” هز ليلين رأسه.
“شكراً لتفسيرك! ، أعتقد أنني بحاجة إلى بعض الوقت لإستيعاب المعلومات! ” ودعها ليلين وعاد إلى كوخه.
بعد الهجوم السابق للذئاب ، كانت الفتاة النابضة بالحياة والجميلة أكثر صمتًا ، لكنها على الأقل تحملت ووصلت بأمان إلى هنا.
على الرغم من أنها كانت هي التي أعجبت بها ليلين السابق حقًا ، إلا أن الفتاة التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا كانت مجرد طفلة!.
“نعم! ، سمعت من رفاق آخرين أن كفاءتها لم تكن رائعة ، في الصف الثاني فقط ، لذلك دخلت أكاديمية حدائق ويتلاند!”.
ترجمة : Sadegyptian
” همم!” لم يكن ليلين مهتمًا جدًا بشؤون هذه الفتاة.
العديد من عصائر الفاكهة والنبيذ ودجاج الشواء وصلصة السمك والفواكه والسلطات كلها ترضي بطن ليلين الذي لم يأكل كثيرًا منذ ظهوره في الأراضي العشبية.
على الرغم من أنها كانت هي التي أعجبت بها ليلين السابق حقًا ، إلا أن الفتاة التي تبلغ من العمر ثلاثة عشر أو أربعة عشر عامًا كانت مجرد طفلة!.
“ها ها!” عند سماع ليلين تتكلم ، ضحكت بيروت بمرح “أنا أيضًا! ، لقد جعلت 5 معلمين آداب يغادرون في حالة من الغضب! ، في النهاية عرض والدي راتباً شهرياً لكن لم يرغب أحد حتى الآن في تعليمي ، كان هذا شيئًا قاله لي والدي بشكل خاص قبل مغادرتي! “.
المواجهات السابقة مجرد مواجهات أطفال.
“لا أعلم!” هز بيروت رأسه “هذه القارة ضخمة جدًا! ، لم يكن هناك اسم موحد لها ، أما بالنسبة لنا فنحن ذاهبون إلى جنوب القارة وهي معروفة بالمناطق الساحلية الضيقة في الجنوب! ، فقط المناطق الساحلية الجنوبية وحدها أكبر بعدة مرات من جزر تشيرنوبيل التي نحن فيها!”.
“كيف هذا؟ ، هل تشعر بقليل من التبذير لأنك لم تتمكن من وضعها بين يديك ……؟ ” عاد تعبير جورج مرة أخرى إلى تعبير بذيء.
نظرًا لأنه حتى مساعد الصف الرابع راينور لم يستطع تحمل الذهاب والاستماع وبدا خائفًا من فقدان ماء الوجه ، ضحك ليلين بصمت.
“انصرف……“
من الواضح أن جورج قد استحم وغير ملابسه كما أنه حلق شاربه.
بعد ساعة أو ساعتين أخرى أظلمت السماء.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
كان ليلين في معسكر أكادمية غابة العظام السحيقة واستمتع بالعشاء الذي قدمته الأكاديمية مع المساعدين الآخرين.
“بعد كل شيء هم مجرد مجموعة من الأطفال!”
هذه المرة كان العشاء فخمًا للغاية ، لأنهم كانوا سيغادرون غدًا فقد كانوا كرماء مع الأجزاء.
لقد وضع خططًا للقاء جورج والآخرين ، وبما أنه قد اختار أكاديميته بالفعل الآن ، يجب عليه إخبارهم حتى يتمكنوا من مراسلة بعضهم البعض في المستقبل.
العديد من عصائر الفاكهة والنبيذ ودجاج الشواء وصلصة السمك والفواكه والسلطات كلها ترضي بطن ليلين الذي لم يأكل كثيرًا منذ ظهوره في الأراضي العشبية.
“هيهي …… أولئك القادرين على المشاركة في اختبار القدرات هم جميعًا من النبلاء ويصادف أنني قابلت ابنة عم بعيدة ، ابنة عمي الكبيرة!” ضحك جورج بتعجرف كما لو أنه ربح شيئًا.
كان المساعدون يأكلون ويشربون في عدة مجموعات ، نظر ليلين نحو الزاوية ووجد الأستاذ دوروت وجايدن واقفين في الزاوية.
تحدث جايدن أيضًا ببعض الكلمات من حين لآخر.
تحدث جايدن أيضًا ببعض الكلمات من حين لآخر.
من الواضح أن جورج قد استحم وغير ملابسه كما أنه حلق شاربه.
“وجود مساعد في الصف الخامس في هذا الفصل الدراسي ، نحن محظوظون حقًا!”.
“بالنسبة للهياكل العظمية وما إلى ذلك ، أعتقد أننا سنراهم ليس فقط في الليل ولكن حتى في وضح النهار!” ضحك ليلين بمرارة ، لأنه وقع عقدًا مع هيكل عظمي منذ وقت ليس ببعيد.
مزقت بيروت قطعة كبيرة من فخذ الدجاج من على الشواية وأعطتها لدغة كبيرة.
“وهكذا نحن بحاجة للذهاب إلى الجانب الآخر من البحار قبل أن نجد حقًا قارة! ، سمعت أنه ليس هناك أنواع مختلفة من الموارد التي يحتاجها الماجوس فحسب ، بل هناك أيضًا آثار لا حصر لها من الأسرار وبقايا المعامل التجريبية ، بشكل عام يوجد في القارة العديد من الأكاديميات والمنظمات التي تتاجر وتتبادل معلومات السحر! “.
“منذ وصول جايدن تحدث البروفيسور دوروت معه في مناسبات قليلة ، أتساءل عما يتحدثون؟“.
وفقًا لرحلته في نصف العام الماضي ، كان من شبه المؤكد أن هذه القارة كانت ضخمة مثل القارة الأوروبية الآسيوية التي كان فيها من العالم السابق.
“بالنسبة إلى المساعدين ستحدد الكفاءة بشكل كبير تقدم الماجوس ، ما يفعله البروفيسور دوروت طبيعي إلى حد ما ، بيروت ، كلوا الدجاج المشوي! “.
نظرًا لأنه حتى مساعد الصف الرابع راينور لم يستطع تحمل الذهاب والاستماع وبدا خائفًا من فقدان ماء الوجه ، ضحك ليلين بصمت.
تحوّل صوت كاليوير إلى البرودة وبعد أن رأى بيروت تشرب عصير الفاكهة وأخفضت رأسها ، أعاد نظره إلى الشواء.
“لي …… ليلين !” احمرت ليزا خجلاً حيث كان لديها انطباع جيد عن ليلين الذي ساعد العديد من المساعدين طول الرحلة عدة مرات.
“على الرغم من أن الكفاءة مهمة بالنسبة إلى الماجوس ، إلا أنها ليست كل شيء ، فقط تراكم المعلومات وفهمها هو الدافع الحقيقي والمفتاح لصعود الماجوس! “.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
تمت إضافة مساعد من الدرجة الثالثة.
على الرغم من أن هذه كانت الحقيقة ، إلا أن الجو في المجموعة ظل مظلماً حيث رأى جايدن والأستاذ يتحدثان.
بعد ذلك رتب عدد قليل منهم للقاء بعد العشاء وعادوا إلى أكواخهم الخاصة.
أكلت المجموعة بصمت ويبدو أنهم فقدوا شهيتهم.
بعد أن اختارت مجموعة ليلين أكادميتهم ، بدا أن الخيام المختلفة للأكاديميات لديها عدد أقل من الأشخاص الذين يزورونها وبدا أنها أكثر هدوءًا.
“ها ها … يا جوريتشا أسرع ، ماذا حدث ، ماذا حدث بعد ذلك؟“.
“يبدو أن هذه مجرد نقطة تجمع لذا فإن أماكن الإقامة بسيطة إلى حد ما!” إلى جانب السرير والكرسي في الكوخ الخشبي ، لم يكن هناك شيء آخر.
على الجانب الآخر جلس المساعدون ذوو الكفاءة المنخفضة في دائرة وكان جوريشا في المنتصف يروي مغامرة محفوفة بالمخاطر.
“ها ها!” عند سماع ليلين تتكلم ، ضحكت بيروت بمرح “أنا أيضًا! ، لقد جعلت 5 معلمين آداب يغادرون في حالة من الغضب! ، في النهاية عرض والدي راتباً شهرياً لكن لم يرغب أحد حتى الآن في تعليمي ، كان هذا شيئًا قاله لي والدي بشكل خاص قبل مغادرتي! “.
كان لديه فصاحة وروح دعابة أثناء حديثه.
“بالنسبة للهياكل العظمية وما إلى ذلك ، أعتقد أننا سنراهم ليس فقط في الليل ولكن حتى في وضح النهار!” ضحك ليلين بمرارة ، لأنه وقع عقدًا مع هيكل عظمي منذ وقت ليس ببعيد.
ضحكت نيسا ودودوريا بسعادة.
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
بالمقارنة معهم كان هذا الجانب صامتًا جدًا.
لا يمكن مقارنتها بنبلاء تلك العائلات الضخمة ، لذا لم يكن الجهل بالشيء نادرًا.
نظرت المجموعة إلى بعضها البعض ورفعوا روؤسهم بإهتمام.
“بعد كل شيء هم مجرد مجموعة من الأطفال!”
ومع ذلك حافظ كاليوير فقط على تعبيره الفخور.
[ المترجم : بالمناسبة اللي عايز يساعد في الترجمة يبعتلي ع الديس ، حتى لو مترجم مبتدأ وعايز يتعلم ، ابعتلي على ديس الموقع].
نظرًا لأنه حتى مساعد الصف الرابع راينور لم يستطع تحمل الذهاب والاستماع وبدا خائفًا من فقدان ماء الوجه ، ضحك ليلين بصمت.
“بيروت ، ماذا قصدت سابقاً عندما قلت أنها قارة مختلفة؟ ” بحث ليلين عن بيروت الأكثر ودية ، وسأله لأنه كان قلقًا مما قالته بيروت سابقًا.
“بعد كل شيء هم مجرد مجموعة من الأطفال!”
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
بعد انتهاء وقت العشاء ودعت المجموعة وعادوا إلى أكواخهم.
“أوه! ، آسف! ، الجغرافيا هي مادتي الضعيفة وغالبًا ما جعلت معلمي في المنزل يرتجف! ” أوضح ليلين.
بعد التنظيف البسيط اليوم ، أصبح كوخ ليلين بالكاد مناسبًا.
” همم!” لم يكن ليلين مهتمًا جدًا بشؤون هذه الفتاة.
على الأقل لم يكن هناك الكثير من الغبار كما كان من قبل.
صر الكرسي الخشبي بإستمرار مما جعل ليلين يشعر بالقلق من أن يتم كسره إلى قطع في اللحظة التالية.
استلقى ليلين على سريره دون أن يزيل ملابسه وحدق بهدوء في السقف كما لو كان ضائعًا في التفكير.
“هذا العالم شاسع جدًا بالفعل ، كلما كان أعلى يقف يمكن للمرء أن يرى أبعد! ، هذه عبارة من شاعر أحبه كثيرًا ” أختتمت بيروت.
“أخيرًا دخلت الأكاديمية! ، لقد حان الوقت أيضًا ليفتح عالم الماجوس أبوابه لي! “.
– قدم هذا الفصل بدعم من الشيخ أبو نومان –
[ المترجم : تباً لك ، دا انتا اللي هتفتح العالم مش العالم هوة اللي هيفتحلك! ].
امتص ليلين نفساً من الهواء البارد.
[ المترجم : بالمناسبة اللي عايز يساعد في الترجمة يبعتلي ع الديس ، حتى لو مترجم مبتدأ وعايز يتعلم ، ابعتلي على ديس الموقع].
“على الرغم من أن الكفاءة مهمة بالنسبة إلى الماجوس ، إلا أنها ليست كل شيء ، فقط تراكم المعلومات وفهمها هو الدافع الحقيقي والمفتاح لصعود الماجوس! “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“نعم! ، سمعت من رفاق آخرين أن كفاءتها لم تكن رائعة ، في الصف الثاني فقط ، لذلك دخلت أكاديمية حدائق ويتلاند!”.
ترجمة : Sadegyptian
بالمقارنة معهم كان هذا الجانب صامتًا جدًا.
عطس ليلين مرتين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
