نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 18

أزمة القلعة الغراب (2)

أزمة القلعة الغراب (2)

أزمة القلعة الغراب (2)

كان نيلسون يدرك جيدًا أنه طبق أفضل الإجراءات المضادة التي يمكنه القيام بها. بتعبير أدق ، كان يعلم جيدًا أن قدرة التحمل للقواته لا يمكن أن تصمد كلما استمرت المعركة. على الرغم من أنهم ربما نجوا في اليوم الأول بطريقة أو بأخرى ، إلا أن قوات الحلفاء بدت أكثر قسوة.

 

 

“كم هو مؤسف أن الأمور لم تسر مثلما خطط لها.”

 

 

كان تحريك القوات في منتصف الشتاء في الجبال الرمادية مهمة شاقة ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق بشأن مثل هذه الأشياء. إذا سقطت واحدة فقط من القلاع العشر في يد العدو ، فإن توازن القوة الذي تم الحفاظ عليه حتى الآن يمكن أن ينهار بشكل جيد للغاية.

عند سماع كلمات فريدريك ، تساءل ماريز الذي بجانبه بقلق.

لكن ما كان ينتظر نيلسون عندما عاد إلى مكتبه كان مشهد كل حمام الرسول ميتًا.

 

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

“ماذا عسانا نفعل؟ بهذا المعدل ، أليس الأمور تنحرف عن خطتنا الأصلية؟ ”

______________________________

 

 

بعد أن تم إجباره على هذه القضية ، تفاقم قلقه الآن بعد أن تورط في هذا.

“إلى متى يمكننا الصمود هكذا؟”

 

هددهم لويس ووكر وحفزهم من الخلف. لم تستطع القوات فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر بعد أن تم إعدام القلة الذين عصوا بالفعل بإجراءات موجزة كما وعدوا. وهكذا بدأت المعركة.

”لا داعي للقلق. توقعنا أن يحدث شيء كهذا منذ البداية “.

“هجوم! قد يكون هذا الحصن فارغاً أيضًا! لا ترتعد وهاجم! ”

 

“إذا كنا سنحسب كل آخر رجل بقي في الحصن في هذه اللحظة ، فسيصل إلى حوالي 300. بالكاد يمكنهم العمل كدفاع بهذه القوة الصغيرة – هذا هو بالضبط كيف تسير قواعد اللعبة. لدينا ما يكفي للاستيلاء على هذا الحصن “.

“هل لديك استراتيجية بديلة في الاعتبار؟”

 

 

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

“إستراتيجية؟ لماذا نحتاج واحد؟ ”

صرخ نيلسون بأوامر اليسار واليمين عندما كان يقود القوات المدافعة بنفسه من الأسوار. حاولوا منع العدو من الاقتراب بإطلاق وابل من السهام عليهم. لكن العدو رفع دروعه فوق رؤوسهم واندفع بقوة إلى الأمام.

 

 

شكل فريدريك ابتسامة مليئة بالثقة وتحدث.

“هل لديك استراتيجية بديلة في الاعتبار؟”

 

 

“إذا كنا سنحسب كل آخر رجل بقي في الحصن في هذه اللحظة ، فسيصل إلى حوالي 300. بالكاد يمكنهم العمل كدفاع بهذه القوة الصغيرة – هذا هو بالضبط كيف تسير قواعد اللعبة. لدينا ما يكفي للاستيلاء على هذا الحصن “.

 

 

 

“لكن حصن الغراب هو حصن تنعم بالدفاعات الطبيعية. إذا كان على القائد نيلسون استدعاء حصون أخرى للحصول على تعزيزات فوق ذلك ، إذن … ”

 

 

“هجوم! أولئك الذين يعصون أوامري سيتم قطعهم على الفور! ”

دفع هذا فريدريك إلى النظر إلى ماريز ، الذي يرثى له من جهله ، كما أجاب.

كان يمكن سماع أصوات الأعداء الذين يهاجمون الجدران الخشبية للقلعة من كل اتجاه. من وجهة نظر نيلسون ، يشبه صوت النمل الأبيض وهو يمضغ المنزل.

 

“آوووووووووووووووه!”

“مثل هذا الشيء لن يحدث. إن تعبئة القوات في شتاء الجبال الرمادية ليست مهمة سهلة. قوى الدعم ستتأخر كثيراً لو كانت ستأتي. بجانب ذلك…”

أكد فريدريك بتعبير يفيض بالثقة: “لا داعي للقلق بشأن الكثير من التعزيزات لأن هذا الحصن معزول تمامًا”.

 

 

بنظرة واحدة في لويس ، فريدريك ضحك وهو يكمل.

 

 

“اتبع قيادة الكونت!”

“يجب أن يكون هذا الحصن بالفعل في حالة عزلة تامة. أليس كذلك؟ ”

“انطلقوا ، أيها الرفاق الجمهوريون!”

 

 

لم يستطع ماريز فهم هذا الحديث الداخلي بين فريدريك ولويس.

 

 

“هذا يجعل هذا الحصن أكثر قيمة. لا يمكن لمركز القيادة أن يتجاهلني اذا أحضرت رأس الغراب الأبيض.”

“مع كل الاحترام ، هل فعل كلاكما شيئًا؟”

كان هذا بالضبط كما قال قائد العدو. إذا كان هذا شيئًا كالمعتاد ، لكانت الإستراتيجية الدفاعية للقلعة تتكون من إطلاق السهام كغطاء ، في حين أن القوات ستضع نفسها في ساحة الحصن الأمامية وتقاتل.

 

 

أكد فريدريك بتعبير يفيض بالثقة: “لا داعي للقلق بشأن الكثير من التعزيزات لأن هذا الحصن معزول تمامًا”.

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

 

 

“اللعنة ، الحمام لقد …” عض نيلسون شفته السفلى.

 

 

 

بعد إغلاق البوابات ، ونشر المدافعين ، وإسناد أمرهم إلى كيربر ، انطلق نيلسون إلى مكتبه في الحال. كان هذا حتى يتمكن من إرسال الحمام الرسول إلى الحصون الأخرى لطلب التعزيزات.

 

 

 

كان تحريك القوات في منتصف الشتاء في الجبال الرمادية مهمة شاقة ، ولكن الآن لم يكن الوقت المناسب للقلق بشأن مثل هذه الأشياء. إذا سقطت واحدة فقط من القلاع العشر في يد العدو ، فإن توازن القوة الذي تم الحفاظ عليه حتى الآن يمكن أن ينهار بشكل جيد للغاية.

تحرك مرؤوسو نيلسون بشكل محموم إلى العمل بينما كان يصرخ بأوامره. هم أيضا كانوا مدركين جيدا مع وجود مثل هذا العدد الصغير من جانبهم ، فقد انتهى الأمر إذا فقدوا الميزة الموضعية الصغيرة التي قدمها لهم الحصن.

 

 

تم بناء نظام حصون الجبال الرمادية طبيعياً بحيث إذا تمت مهاجمة أحدهم ، فإن الحصنين أو الثلاثة المحيطة سترسل تعزيزات لدعمها. ومع ذلك ، إذا انهار واحد ، فسيشكل ذلك ثقبًا يمكن للعدو الضغط عليه. كان قادة القلاع الأخرى يدركون هذه الظروف جيدًا ، لذلك كان من المتوقع أن يرسلوا تعزيزات دون سؤال.

هددهم لويس ووكر وحفزهم من الخلف. لم تستطع القوات فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر بعد أن تم إعدام القلة الذين عصوا بالفعل بإجراءات موجزة كما وعدوا. وهكذا بدأت المعركة.

 

 

لكن ما كان ينتظر نيلسون عندما عاد إلى مكتبه كان مشهد كل حمام الرسول ميتًا.

على عكس جدران القلعة المصنوعة من الحجر ، كان من المحتم أن يكون هناك المزيد والمزيد من مشاكل المتانة مع الأسوار الخشبية للقلعة إذا استمر العدو في الاقتراب منها وضربها.

 

أكد فريدريك بتعبير يفيض بالثقة: “لا داعي للقلق بشأن الكثير من التعزيزات لأن هذا الحصن معزول تمامًا”.

“لويس … يبدو أن ذلك اللقيط سمم بذور الحمام والمياه قبل مغادرته.”

كيربر ، بعد أن تبع نيلسون لحماية ظهره ، كان في حالة صدمة.

 

كان هذا بالضبط كما قال قائد العدو. إذا كان هذا شيئًا كالمعتاد ، لكانت الإستراتيجية الدفاعية للقلعة تتكون من إطلاق السهام كغطاء ، في حين أن القوات ستضع نفسها في ساحة الحصن الأمامية وتقاتل.

يأس نيلسون من الخسارة. في هذه الحالة ، حتى لو أرسل شخصاً ، لم تكن هناك فرصة تقريبًا أن يتمكن الرسول من خداع أعين العدو والوصول إلى حصن أخر.

أكد فريدريك بتعبير يفيض بالثقة: “لا داعي للقلق بشأن الكثير من التعزيزات لأن هذا الحصن معزول تمامًا”.

 

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

بعبارة أخرى ، تم عزل حصن الغراب بشكل لا تشوبه شائبة من قبل العدو في الوقت الحالي.

 

 

من المسلم به أن فريدريك كان معجبًا بمدى نجاح حصن الغراب في الصمود. كان الغراب الابيض اسمًا مستعارًا تمسك بنيلسون. بعد أن خدم في الجبهة الغربية لفترة طويلة ، كان نيلسون شخصية معروفة لدى الأعداء أكثر من الحلفاء.

“اللعنة …” شعر نيلسون برغبة متزايدة في تقليل الخسائر ، ولكن لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله الآن.

 

 

( 2 )

“هجوم! قد يكون هذا الحصن فارغاً أيضًا! لا ترتعد وهاجم! ”

 

 

دفع هذا فريدريك إلى النظر إلى ماريز ، الذي يرثى له من جهله ، كما أجاب.

عندما تم إعطاء أمر فريدريك ، هرعت قوة من حوالي 700 جندي للهجوم على حصن الغراب. من بين هؤلاء ، كان حوالي 300 رجل في الأصل جنودًا في مملكة سترابوس. تردد هؤلاء الرجال في مهمة مهاجمة الحصن الذي وقفوا معه مؤخرًا بالأمس. لكن…

“اتبع قيادة الكونت!”

 

“هذا يجعل هذا الحصن أكثر قيمة. لا يمكن لمركز القيادة أن يتجاهلني اذا أحضرت رأس الغراب الأبيض.”

“هجوم! أولئك الذين يعصون أوامري سيتم قطعهم على الفور! ”

“اذبح كل هؤلاء الاوغاد الجمهوريين!”

 

مع هدير مدو ، التقى بهم نيلسون حاملاً كلمة متسلسلة ضخمة ، مع كيربر إلى جانبه.

هددهم لويس ووكر وحفزهم من الخلف. لم تستطع القوات فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر بعد أن تم إعدام القلة الذين عصوا بالفعل بإجراءات موجزة كما وعدوا. وهكذا بدأت المعركة.

“كم هو مؤسف أن الأمور لم تسر مثلما خطط لها.”

 

 

“أوقفهم! لا تدعهم يقتربون من الحصن! ”

 

 

 

صرخ نيلسون بأوامر اليسار واليمين عندما كان يقود القوات المدافعة بنفسه من الأسوار. حاولوا منع العدو من الاقتراب بإطلاق وابل من السهام عليهم. لكن العدو رفع دروعه فوق رؤوسهم واندفع بقوة إلى الأمام.

“آوووووووووووووووه!”

 

بدأ جزء من سور الحصن في الانهيار. وصل الجدار أخيرًا إلى نهاية متانته بعد يومين من الضرب الذي لا نهاية له في جميع أنحاء المكان.

“لا تخف. لا يوجد شيء يمكن للعدو فعله سوى سهام النار “.

الحصن المستوى.8: عند الدفاع عن حصن ، القدرة على زيادة الروح المعنوية لقوات الحلفاء وزيادة قدرتك على القيادة.

 

 

“اللعنة…”

 

كان هذا بالضبط كما قال قائد العدو. إذا كان هذا شيئًا كالمعتاد ، لكانت الإستراتيجية الدفاعية للقلعة تتكون من إطلاق السهام كغطاء ، في حين أن القوات ستضع نفسها في ساحة الحصن الأمامية وتقاتل.

 

 

 

كانت أسوار الحصن عبارة عن حواجز مصنوعة من الخشب السميك. على الرغم من أن الرطوبة العالية للجبال الرمادية تعني أنهم لا داعي للقلق بشأن هجمات الحرائق ، إلا أن قوة الجدران وارتفاعها كانا مع ذلك أدنى من جدار مرصوف بالحصى. ولهذا السبب تبنوا هذا التكتيك المتمثل في إرسال القوات إلى الجبهة لمنع العدو من الاقتراب من الجدران ، بينما قدم آخرون غطاءً للنيران من أبراج المراقبة.

 

 

بعد أن بقي نيلسون في أعلى مستوى لمستخدم عادي حتى الآن ، أخترق نيلسون إلى مستوى الخبير في هذه اللحظة شديدة الخطورة. كان هذا خارج التوقعات لنيلسون نفسه.

ومع ذلك ، هذا ليس خيارا حاليا.

 

أصدر نيلسون هذا المرسوم الإلزامي لمرؤوسيه. إن مطالبتهم بالنوم عندما يصل ضجيج الحرب إلى آذانهم لم يكن طلبًا بسيطًا ، لكن الأمور لن تدوم إذا لم يرتاحوا مثل هذا على الأقل. كان هذا لأن القوات كانت بحاجة إلى القتال بلا انقطاع لمدة 20 ساعة بمجرد انتهاء وقت الراحة المخصص لهم.

عد كل رجل داخل قلعة الغراب في الوقت الحالي ، لقد كانوا قوة بالكاد مكونة من 300 رجل. كان نشرهم عن طريق تقسيم هذه القوة الضئيلة بالفعل إلى ,وحدات أصغر هو أضمن طريقة لإطلاق النار على أقدامهم. أفضل ما يمكن أن يفعلوه في هذه اللحظة هو الثقة في الجدران ومواجهة العدو من فوقها بأي وسيلة ممكنة.

 

 

 

“أحضر الفؤوس. اخترق أي نذل يحاول التسلق! ”

كا رطم!

 

 

بدأت قوات العدو في النهاية في الاقتراب أكثر فأكثر من أبراج المراقبة ، حتى عندما حاول نيلسون قصارى جهده للسيطرة في خضم ذلك.

 

 

 

ومع ذلك ، فهو أيضًا يعرف جيدًا. كان هناك حد للمدة التي يمكن أن يستمروا فيها هكذا.

 

 

 

“جدران الحصن مصنوعة من الخشب – اذا ضغطوا بالهجوم. محكوم على الحصن بالسقوط! ”

 

 

 

على عكس جدران القلعة المصنوعة من الحجر ، كان من المحتم أن يكون هناك المزيد والمزيد من مشاكل المتانة مع الأسوار الخشبية للقلعة إذا استمر العدو في الاقتراب منها وضربها.

 

 

كراك! با! با!

كراك! با! با!

 

 

“كيف تجرؤ أن تطأ قدمك هنا!”

كان يمكن سماع أصوات الأعداء الذين يهاجمون الجدران الخشبية للقلعة من كل اتجاه. من وجهة نظر نيلسون ، يشبه صوت النمل الأبيض وهو يمضغ المنزل.

أكد فريدريك بتعبير يفيض بالثقة: “لا داعي للقلق بشأن الكثير من التعزيزات لأن هذا الحصن معزول تمامًا”.

 

“انطلقوا ، أيها الرفاق الجمهوريون!”

“اللعنة ، هاجموهم! أوقفوا العدو من مهاجمة الحصن! ”

 

 

 

تحرك مرؤوسو نيلسون بشكل محموم إلى العمل بينما كان يصرخ بأوامره. هم أيضا كانوا مدركين جيدا مع وجود مثل هذا العدد الصغير من جانبهم ، فقد انتهى الأمر إذا فقدوا الميزة الموضعية الصغيرة التي قدمها لهم الحصن.

لكن ما كان ينتظر نيلسون عندما عاد إلى مكتبه كان مشهد كل حمام الرسول ميتًا.

 

“اللعنة ، الحمام لقد …” عض نيلسون شفته السفلى.

“انطلقوا ، أيها الرفاق الجمهوريون!”

 

 

”لا داعي للقلق. توقعنا أن يحدث شيء كهذا منذ البداية “.

“اعرف مكانك!”

 

 

“اللعنة ، الحمام لقد …” عض نيلسون شفته السفلى.

ولإدراكهم تمامًا للطبيعة الحرجة لوضعهم ، قاوم الجنود بشدة. كما التقط نيلسون سلاحه بنفسه وانضم إلى وسطهم ، طوال الوقت وهو يصرخ بأوامره.

في اليوم الثاني ، بدأ بعض الجنود في بلوغ حدودهم الجسدية. ولكن في كل مرة تظهر لحظة حرجة ، كانت قيادة نيلسون كقائد تتألق. كان تشغيل نيلسون شخصيًا ذهابًا وإيابًا على طول الأسوار المواجهة للعدو – مع قتال كيربر أيضًا إلى جانبه – كان كافيًا لرفع معنويات المدافعين.

 

بدأ جزء من سور الحصن في الانهيار. وصل الجدار أخيرًا إلى نهاية متانته بعد يومين من الضرب الذي لا نهاية له في جميع أنحاء المكان.

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

 

 

 

“آوووووووووووووووه!”

 

 

لكن ما كان ينتظر نيلسون عندما عاد إلى مكتبه كان مشهد كل حمام الرسول ميتًا.

“الكونت يقاتل معنا!”

“لا تستسلم! لن نسلم حصننا للكلاب الجمهوريين! ”

 

لم يستطع ماريز فهم هذا الحديث الداخلي بين فريدريك ولويس.

“دعونا نرسل هذه الكلاب الجمهورية مباشرة إلى الجحيم!”

 

 

 

ارتفعت معنويات قوات حصن الغراب فجأة. كان ميلتون سيصاب بالذهول إذا كان هنا. تم عرض سمات نيلسون الخاصة للوحدة و الحصن في نفس الوقت.

قضى نيلسون حياته كلها في الجبهة الغربية. على الرغم من أنه أصبح بعيدًا عن مسار وظيفي ناجح ، إلا أن فخره الوحيد هو أنه كان يحمي هذه الحدود بثبات طوال هذا الوقت. وهذا الكبرياء كان في خطر أن يُداس عليه. في هذه اللحظة ، كان الجمر في قلب نيلسون الذي اعتقد منذ فترة طويلة أنه تحول إلى رماد وتطاير بعيدًا.

 

في اليوم الثاني ، بدأ بعض الجنود في بلوغ حدودهم الجسدية. ولكن في كل مرة تظهر لحظة حرجة ، كانت قيادة نيلسون كقائد تتألق. كان تشغيل نيلسون شخصيًا ذهابًا وإيابًا على طول الأسوار المواجهة للعدو – مع قتال كيربر أيضًا إلى جانبه – كان كافيًا لرفع معنويات المدافعين.

الوحدة المستوى.7: القدرة على قيادة المرؤوسين بشكل صحيح حتى أثناء المواقف الخطرة. قادر على التعامل بشكل جيد مع مواقف مثل الكمائن والهجمات الليلية.

 

 

“لا تستسلم! دعونا نظهر للأوغاد الجمهوريين مما خلقنا! ”

الحصن المستوى.8: عند الدفاع عن حصن ، القدرة على زيادة الروح المعنوية لقوات الحلفاء وزيادة قدرتك على القيادة.

“يجب أن يكون هذا الحصن بالفعل في حالة عزلة تامة. أليس كذلك؟ ”

 

ثم في اليوم الثالث … أكثر ما يخشونه حدث أخيرًا.

لم تكن هاتان السمتان قابلتان للتطبيق على الوضع الحالي فحسب ، بل كانت مستوياتهما تصل إلى 7 و 8. قاتل الجنود بحماسة جديدة لم يعرفوا مصدرها هم أنفسهم. ونتيجة لذلك ، بدأت هجمات الأعداء التي لا هوادة فيها على الحصن تتراجع قليلاً.

“لويس … يبدو أن ذلك اللقيط سمم بذور الحمام والمياه قبل مغادرته.”

 

“ماذا عسانا نفعل؟ بهذا المعدل ، أليس الأمور تنحرف عن خطتنا الأصلية؟ ”

“إنه يستحق الثناء. لعدم الاستسلام في حالة مثل هذه – هل يمكنني القول أنني لم أتوقع أقل من هذا من الغراب الأبيض؟ ”

“ماذا عسانا نفعل؟ بهذا المعدل ، أليس الأمور تنحرف عن خطتنا الأصلية؟ ”

 

 

من المسلم به أن فريدريك كان معجبًا بمدى نجاح حصن الغراب في الصمود. كان الغراب الابيض اسمًا مستعارًا تمسك بنيلسون. بعد أن خدم في الجبهة الغربية لفترة طويلة ، كان نيلسون شخصية معروفة لدى الأعداء أكثر من الحلفاء.

 

 

 

“هذا يجعل هذا الحصن أكثر قيمة. لا يمكن لمركز القيادة أن يتجاهلني اذا أحضرت رأس الغراب الأبيض.”

“ها … هاهاها … جيد جدًا. دعونا نخرج ونحدث عرضاً رائع! ” بضحكة صاخبة ، بدأ نيلسون في القتال بشجاعة. لم يكن شكله كقائد عجوز ومحنك ، بل كان فارسًا قويًا أصغر بثلاثين عامًا.

 

كان يمكن سماع أصوات الأعداء الذين يهاجمون الجدران الخشبية للقلعة من كل اتجاه. من وجهة نظر نيلسون ، يشبه صوت النمل الأبيض وهو يمضغ المنزل.

نظرًا لكونه عالقًا في أزمة سياسية داخلية تلوح في الأفق تتمثل في التضحية به ككبش فداء ، كان فريدريك حريصًا على ميزة ساحة المعركة. ولذا لم يستطع على الإطلاق السماح لنيلسون كاردينال بالفرار عندما يهدم حصن الغراب.

 

 

من المسلم به أن فريدريك كان معجبًا بمدى نجاح حصن الغراب في الصمود. كان الغراب الابيض اسمًا مستعارًا تمسك بنيلسون. بعد أن خدم في الجبهة الغربية لفترة طويلة ، كان نيلسون شخصية معروفة لدى الأعداء أكثر من الحلفاء.

قسّم القوات إلى ثلاث مجموعات وابدأ بالهجوم بالتناوب.

“ليست هناك حاجة للضغط عليهم بشدة. فقط تأكد من أن العدو لا يمكن أن يرتاح “.

 

______________________________

“نعم نقيب.”

 

 

“اللعنة ، الحمام لقد …” عض نيلسون شفته السفلى.

“ليست هناك حاجة للضغط عليهم بشدة. فقط تأكد من أن العدو لا يمكن أن يرتاح “.

 

 

 

“نعم نقيب.”

بدأ جزء من سور الحصن في الانهيار. وصل الجدار أخيرًا إلى نهاية متانته بعد يومين من الضرب الذي لا نهاية له في جميع أنحاء المكان.

 

كان يمكن سماع أصوات الأعداء الذين يهاجمون الجدران الخشبية للقلعة من كل اتجاه. من وجهة نظر نيلسون ، يشبه صوت النمل الأبيض وهو يمضغ المنزل.

عند التوصل إلى استنتاج مفاده أن الحصن لن يسقط في أي وقت قريب ، اختار فريدريك بحكمة تكتيكًا يضمن انتصارهم. في الوقت الحاضر ، كان عدوه في حالة كفاح يفوق إمكانياته. بغض النظر عن مقدار زيادة معنوياتهم ، كان لدى جميع البشر حدود لقدرتهم على التحمل. باستخدام ميزة الأعداد المتفوقة ، كان فريدريك ينوي مهاجمة العدو في موجات حتى لا يتمكنوا من الراحة.

في هذه المرحلة ، كانت القوات تقاتل بعزيمة وروح نقية بدلاً من القدرة على التحمل. في الواقع ، شعر نيلسون فقط أن الحقيقة القاسية كانت تقترب أكثر فأكثر بينما كان يشاهد قواته تجهد نفسها.

 

“دعونا نرسل هذه الكلاب الجمهورية مباشرة إلى الجحيم!”

“دعونا نرى إلى متى يمكنك أن تدوم ، الغراب الأبيض.”

 

 

بعبارة أخرى ، تم عزل حصن الغراب بشكل لا تشوبه شائبة من قبل العدو في الوقت الحالي.

عندما انقسمت قوات العدو إلى مجموعات وبدأت في الهجوم على شكل موجات ، قام نيلسون أيضًا بتقسيم قواته على الفور. من بين 300 جندي ، كان على 50 جنديًا في كل مرة الانسحاب وأخذ استراحة إجبارية لمدة أربع ساعات.

خسر الرجل الذي دخل الحصن حياته أمام نصل نيلسون.

 

( 2 )

“راحة! الراحة هي أيضًا جزء من الحرب. أي رجل لا يرتاح ويستعيد طاقته خلال هذا الوقت سيعاقب! ”

 

 

 

أصدر نيلسون هذا المرسوم الإلزامي لمرؤوسيه. إن مطالبتهم بالنوم عندما يصل ضجيج الحرب إلى آذانهم لم يكن طلبًا بسيطًا ، لكن الأمور لن تدوم إذا لم يرتاحوا مثل هذا على الأقل. كان هذا لأن القوات كانت بحاجة إلى القتال بلا انقطاع لمدة 20 ساعة بمجرد انتهاء وقت الراحة المخصص لهم.

“لا تستسلم! لن نسلم حصننا للكلاب الجمهوريين! ”

 

لم يستطع ماريز فهم هذا الحديث الداخلي بين فريدريك ولويس.

“إلى متى يمكننا الصمود هكذا؟”

“هجوم! قد يكون هذا الحصن فارغاً أيضًا! لا ترتعد وهاجم! ”

 

 

كان نيلسون يدرك جيدًا أنه طبق أفضل الإجراءات المضادة التي يمكنه القيام بها. بتعبير أدق ، كان يعلم جيدًا أن قدرة التحمل للقواته لا يمكن أن تصمد كلما استمرت المعركة. على الرغم من أنهم ربما نجوا في اليوم الأول بطريقة أو بأخرى ، إلا أن قوات الحلفاء بدت أكثر قسوة.

أصدر نيلسون هذا المرسوم الإلزامي لمرؤوسيه. إن مطالبتهم بالنوم عندما يصل ضجيج الحرب إلى آذانهم لم يكن طلبًا بسيطًا ، لكن الأمور لن تدوم إذا لم يرتاحوا مثل هذا على الأقل. كان هذا لأن القوات كانت بحاجة إلى القتال بلا انقطاع لمدة 20 ساعة بمجرد انتهاء وقت الراحة المخصص لهم.

 

بعد أن تم إجباره على هذه القضية ، تفاقم قلقه الآن بعد أن تورط في هذا.

في اليوم الثاني ، بدأ بعض الجنود في بلوغ حدودهم الجسدية. ولكن في كل مرة تظهر لحظة حرجة ، كانت قيادة نيلسون كقائد تتألق. كان تشغيل نيلسون شخصيًا ذهابًا وإيابًا على طول الأسوار المواجهة للعدو – مع قتال كيربر أيضًا إلى جانبه – كان كافيًا لرفع معنويات المدافعين.

شكل فريدريك ابتسامة مليئة بالثقة وتحدث.

 

خسر الرجل الذي دخل الحصن حياته أمام نصل نيلسون.

“لا تستسلم! لن نسلم حصننا للكلاب الجمهوريين! ”

 

 

“كيف تجرؤ أن تطأ قدمك هنا!”

“آووووووه!”

 

 

“يجب أن يكون هذا الحصن بالفعل في حالة عزلة تامة. أليس كذلك؟ ”

“اتبع قيادة الكونت!”

على عكس جدران القلعة المصنوعة من الحجر ، كان من المحتم أن يكون هناك المزيد والمزيد من مشاكل المتانة مع الأسوار الخشبية للقلعة إذا استمر العدو في الاقتراب منها وضربها.

 

 

“اذبح كل هؤلاء الاوغاد الجمهوريين!”

 

 

 

في هذه المرحلة ، كانت القوات تقاتل بعزيمة وروح نقية بدلاً من القدرة على التحمل. في الواقع ، شعر نيلسون فقط أن الحقيقة القاسية كانت تقترب أكثر فأكثر بينما كان يشاهد قواته تجهد نفسها.

ثم في اليوم الثالث … أكثر ما يخشونه حدث أخيرًا.

 

“كم هو مؤسف أن الأمور لم تسر مثلما خطط لها.”

“لا يمكننا الفوز. لا يمكننا الفوز بهذا المعدل “.

“اللعنة ، هاجموهم! أوقفوا العدو من مهاجمة الحصن! ”

 

“هذا يجعل هذا الحصن أكثر قيمة. لا يمكن لمركز القيادة أن يتجاهلني اذا أحضرت رأس الغراب الأبيض.”

لم تكن هناك طريقة يمكنهم من خلالها الحفاظ على هذه المعركة أثناء الضغط على كل قطرة أخيرة فيهم إلى أقصى الحدود. كان نيلسون مدركًا تمامًا.

كيربر ، بعد أن تبع نيلسون لحماية ظهره ، كان في حالة صدمة.

 

ومع ذلك ، هذا ليس خيارا حاليا.

ثم في اليوم الثالث … أكثر ما يخشونه حدث أخيرًا.

 

 

 

الكراك … كراااك!

 

 

 

بدأ جزء من سور الحصن في الانهيار. وصل الجدار أخيرًا إلى نهاية متانته بعد يومين من الضرب الذي لا نهاية له في جميع أنحاء المكان.

“فقط فوق جثتي سيسمح لأحدكم بالدخول!”

 

لقد مرت أكثر من 20 عامًا منذ أن استقرت مهارته في المبارزة. لقد استسلم منذ فترة طويلة ، معتقدًا أنه لن يكون خبيرًا. على هذا النحو ، لم يكن لديه أي فكرة أنه سيتغلب على هذا العائق بعد كل هذا الوقت. كان الأمر كما لو أن الآلهة قد وهبته هذه النعمة ، لأن اليوم يمكن أن يصبح يومه الأخير.

“إنه ينهار!”

هددهم لويس ووكر وحفزهم من الخلف. لم تستطع القوات فعل أي شيء سوى اتباع الأوامر بعد أن تم إعدام القلة الذين عصوا بالفعل بإجراءات موجزة كما وعدوا. وهكذا بدأت المعركة.

 

“لا تخف. لا يوجد شيء يمكن للعدو فعله سوى سهام النار “.

“استمر في الصدم عليه!”

على عكس جدران القلعة المصنوعة من الحجر ، كان من المحتم أن يكون هناك المزيد والمزيد من مشاكل المتانة مع الأسوار الخشبية للقلعة إذا استمر العدو في الاقتراب منها وضربها.

 

“ك-كونت!”

“اووووووووه!”

كان هذا بالضبط كما قال قائد العدو. إذا كان هذا شيئًا كالمعتاد ، لكانت الإستراتيجية الدفاعية للقلعة تتكون من إطلاق السهام كغطاء ، في حين أن القوات ستضع نفسها في ساحة الحصن الأمامية وتقاتل.

 

“ماذا عسانا نفعل؟ بهذا المعدل ، أليس الأمور تنحرف عن خطتنا الأصلية؟ ”

كا رطم!

 

 

 

بقعة من الأسوار تحطمت في النهاية. ومن خلال تلك البقعة ، اندفع جنود الجمهورية مثل سد محطم. كان أول شخص واجهته القوات الجمهورية أثناء اندفاعها هو …

شكل فريدريك ابتسامة مليئة بالثقة وتحدث.

 

“كوهك!”

“كيف تجرؤ أن تطأ قدمك هنا!”

قسّم القوات إلى ثلاث مجموعات وابدأ بالهجوم بالتناوب.

 

من المسلم به أن فريدريك كان معجبًا بمدى نجاح حصن الغراب في الصمود. كان الغراب الابيض اسمًا مستعارًا تمسك بنيلسون. بعد أن خدم في الجبهة الغربية لفترة طويلة ، كان نيلسون شخصية معروفة لدى الأعداء أكثر من الحلفاء.

مع هدير مدو ، التقى بهم نيلسون حاملاً كلمة متسلسلة ضخمة ، مع كيربر إلى جانبه.

 

 

“ماذا عسانا نفعل؟ بهذا المعدل ، أليس الأمور تنحرف عن خطتنا الأصلية؟ ”

“كوهك!”

 

 

 

خسر الرجل الذي دخل الحصن حياته أمام نصل نيلسون.

بعد إغلاق البوابات ، ونشر المدافعين ، وإسناد أمرهم إلى كيربر ، انطلق نيلسون إلى مكتبه في الحال. كان هذا حتى يتمكن من إرسال الحمام الرسول إلى الحصون الأخرى لطلب التعزيزات.

 

 

قضى نيلسون حياته كلها في الجبهة الغربية. على الرغم من أنه أصبح بعيدًا عن مسار وظيفي ناجح ، إلا أن فخره الوحيد هو أنه كان يحمي هذه الحدود بثبات طوال هذا الوقت. وهذا الكبرياء كان في خطر أن يُداس عليه. في هذه اللحظة ، كان الجمر في قلب نيلسون الذي اعتقد منذ فترة طويلة أنه تحول إلى رماد وتطاير بعيدًا.

 

 

 

“فقط فوق جثتي سيسمح لأحدكم بالدخول!”

“هجوم! أولئك الذين يعصون أوامري سيتم قطعهم على الفور! ”

 

______________________________

وفي تلك الثانية …

 

 

 

ووش!

 

 

عند سماع كلمات فريدريك ، تساءل ماريز الذي بجانبه بقلق.

بدأت هالة الخفقان تتفتح من شفرة نيلسون.

تم بناء نظام حصون الجبال الرمادية طبيعياً بحيث إذا تمت مهاجمة أحدهم ، فإن الحصنين أو الثلاثة المحيطة سترسل تعزيزات لدعمها. ومع ذلك ، إذا انهار واحد ، فسيشكل ذلك ثقبًا يمكن للعدو الضغط عليه. كان قادة القلاع الأخرى يدركون هذه الظروف جيدًا ، لذلك كان من المتوقع أن يرسلوا تعزيزات دون سؤال.

 

“ك-كونت!”

“اللعنة …” شعر نيلسون برغبة متزايدة في تقليل الخسائر ، ولكن لم يكن هناك أي شيء يمكنه فعله الآن.

 

“هذا يجعل هذا الحصن أكثر قيمة. لا يمكن لمركز القيادة أن يتجاهلني اذا أحضرت رأس الغراب الأبيض.”

كيربر ، بعد أن تبع نيلسون لحماية ظهره ، كان في حالة صدمة.

 

 

 

بعد أن بقي نيلسون في أعلى مستوى لمستخدم عادي حتى الآن ، أخترق نيلسون إلى مستوى الخبير في هذه اللحظة شديدة الخطورة. كان هذا خارج التوقعات لنيلسون نفسه.

 

 

عند التوصل إلى استنتاج مفاده أن الحصن لن يسقط في أي وقت قريب ، اختار فريدريك بحكمة تكتيكًا يضمن انتصارهم. في الوقت الحاضر ، كان عدوه في حالة كفاح يفوق إمكانياته. بغض النظر عن مقدار زيادة معنوياتهم ، كان لدى جميع البشر حدود لقدرتهم على التحمل. باستخدام ميزة الأعداد المتفوقة ، كان فريدريك ينوي مهاجمة العدو في موجات حتى لا يتمكنوا من الراحة.

لقد مرت أكثر من 20 عامًا منذ أن استقرت مهارته في المبارزة. لقد استسلم منذ فترة طويلة ، معتقدًا أنه لن يكون خبيرًا. على هذا النحو ، لم يكن لديه أي فكرة أنه سيتغلب على هذا العائق بعد كل هذا الوقت. كان الأمر كما لو أن الآلهة قد وهبته هذه النعمة ، لأن اليوم يمكن أن يصبح يومه الأخير.

 

 

 

“ها … هاهاها … جيد جدًا. دعونا نخرج ونحدث عرضاً رائع! ” بضحكة صاخبة ، بدأ نيلسون في القتال بشجاعة. لم يكن شكله كقائد عجوز ومحنك ، بل كان فارسًا قويًا أصغر بثلاثين عامًا.

 

______________________________

 

xMajed

 

 

“آوووووووووووووووه!”

( 2 )

الكراك … كراااك!

ومع ذلك ، فهو أيضًا يعرف جيدًا. كان هناك حد للمدة التي يمكن أن يستمروا فيها هكذا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط