نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 19

أزمة حصن الغراب (3)

أزمة حصن الغراب (3)

أزمة حصن الغراب (3)

كانت هذه ساحة معركة كان عليه أن يرى نهاية أي من الاتجاهين. سحب فريدريك سيفه وركض إلى المؤخرة وهو يصرخ ، “سوف نستقر في المؤخرة أولاً. اتبعوني!”

 

في بعض النواحي ، كان لويس والكر فاعل خير قدم لفريدريك فرصة ثانية من وجهة نظره. ولكن إذا كان يفكر في ذلك بموضوعية ، فإن لويس كان خائنًا باع بلاده من أجل مصلحته الشخصية.

حارب نيلسون بشجاعة لا تصدق عند إيقاظ إمكاناته كخبير. على الرغم من أن قوات العدو ركزت على اختراق الفجوة التي سببها الجدار المنهار ، نظرًا لصغر حجم المدخل ، كان نيلسون أكثر من قادر على إيقافهم بغض النظر عن عدد الجنود الذين يمرون عبر الفجوة.

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اللعنة ورطوه في قتال

 

 

من أجل أن تتعامل القوات العادية مع خبير ، فإنها عادة ما تحتاج إلى تطويقهم وتطويقهم ، أو إخراج أسلحة بعيدة المدى مثل الرماح الطويلة والأقواس لمهاجمتهم. ولكن إذا كان على المرء أن يشق طريقه من خلال الفتحة المنهارة في الوضع الحالي ، فلن يكون أمامه خيار سوى الهجوم وجهاً لوجه.

“الكابتن فريدريك. لقد تلقيت كلمة مفادها أن القوات الداعمة ستصل الآن “.

 

كان هذا الوضع برمته غير عادل لميلتون ، لكن جيروم ارتدى ابتسامة عريضة إلى جانبه.

ومع ذلك…

على الأقل ، هذا ما حسبه فريدريك وهو يصرخ بتحديه في أعلى رئتيه حتى يسمع كل من حولهم.

 

كانت موهبة نيلسون في الدفاع عن القلاع أمرًا يجب الاعتراف به ، حتى من حذاء العدو. لقد صمد لمدة ثلاثة أيام على الرغم من هذه الظروف غير المواتية للغاية. كان من الممكن أن يفشل هجوم فريدريك إذا كان الحصن يضم 200 جندي إضافي فقط.

كسر! كا رطم!

 

 

( 3 )

كان مثل هذا الدفاع فعالاً فقط إذا كان هناك مدخل واحد فقط يلزم حجبه.

كان أسلوب الكتاب العسكري في هذه الحالة هو التركيز على حل إحدى المشكلتين أولاً.

 

‘هذه هي النهاية!’

“لقد انهارت هذه البقعة أيضًا!”

 

 

 

“هجوم! لم يعد هناك وقت طويل هنا أيضًا! ”

 

 

 

بدأت العديد من الجدران في الانهيار هنا وهناك ، واحدة تلو الأخرى. لم يكن نيلسون سوى فرد واحد ، والآن هو بحاجة للدفاع عن العديد من المداخل التي ظهرت.

“الكابتن فريدريك. لقد تلقيت كلمة مفادها أن القوات الداعمة ستصل الآن “.

 

رد فريدريك بابتسامة من الرضا على الإيحاء بأن خصمه سيقبله.

“آه …” أمسك نيلسون بسلاسله بإحكام وعض شفته السفلى. “هل هذه هي الطريقة التي سننتهي بها؟” كان زوالهم يلوح في الأفق أمام عينيه.

 

 

 

“يبدو أن النهاية تلوح في الأفق أخيرًا. من كان يظن أنها ستستمر لمدة ثلاثة أيام كاملة “.

 

 

أرجح خصمه بسيفه لمواجهة نصل فريدريك ، مما أدى إلى تشتيته.

هز فريدريك رأسه وهو يشاهد حصن الغراب يسقط ببطء.

 

 

 

كانت موهبة نيلسون في الدفاع عن القلاع أمرًا يجب الاعتراف به ، حتى من حذاء العدو. لقد صمد لمدة ثلاثة أيام على الرغم من هذه الظروف غير المواتية للغاية. كان من الممكن أن يفشل هجوم فريدريك إذا كان الحصن يضم 200 جندي إضافي فقط.

“انتظر ، ماذا قلت حتى؟”

 

الفكر – 82 السياسة – 71

ربما كان عدواً ، لكن يا له من رجل بارز. هل هذا ما يسمونه نتيجة الخبرة؟

 

 

 

بينما شعر فريدريك بالرهبة والاحترام للعدو ، من ناحية أخرى …

“العدو تقول؟ كيف بحق الارض؟”

 

 

“هاهاها … لم يكن ذلك مشكلة كبيرة. لا أعرف لماذا أبدى مثل هذه المقاومة التي لا معنى لها في حين أنها ستسقط هكذا على أي حال “.

“أعتقد أن هذا هو أبعد ما يمكننا ذهابه.”

 

 

بدلاً من فريدريك ، كان لويس هو الشخص الذي كان يسخر منهم بالفعل ، والذي كان في نفس الجانب في مرحلة ما. أعطى فريدريك ابتسامة طفيفة ردا على ذلك.

”التعزيزات؟ إلى من ينتمون؟ ”

 

قعقعة!

“هل هؤلاء الأغبياء على علم بما فعله؟”

 

 

“هذا هو الحال. سيحرص سيدنا شخصيًا على حصد رأسك. يجب أن تعلم أن هذا شرفك يا كلب الجمهورية  “.

في بعض النواحي ، كان لويس والكر فاعل خير قدم لفريدريك فرصة ثانية من وجهة نظره. ولكن إذا كان يفكر في ذلك بموضوعية ، فإن لويس كان خائنًا باع بلاده من أجل مصلحته الشخصية.

رفع الحلفاء المحيطون صراخهم الحربي وضربوا أسلحتهم وهم يرحبون بدخول ميلتون. لقد شعر ميلتون نفسه حقًا أن هذا سينتهي بوفاته.

 

“العدو تقول؟ كيف بحق الارض؟”

“رجل مثل هذا من شأنه أن يفسدنا من الداخل بغض النظر عن مكان خروجه. سأعتني به على الفور عندما ينتهي كل شيء “.

 

 

لم يهتم فريدريك لويس كثيرًا بما يتجاوز ذلك ، لأنه كان من المقرر أن يموت قريبًا على أي حال.

عرف فريدريك أنه يجب عليه اختيار التوقيت المناسب للتخلص من لويس. على الأقل الآن لم يكن الوقت مناسبًا. كان هذا لأن قوات الدعم كانت لا تزال في طريقها إلى هنا بمساعدة الجيش الخاص لعائلة ووكر. حتى وصول تلك القوات الداعمة إلى هنا قطعة واحدة ، كان لويس ووكر لا يزال مفيدًا بعض الشيء.

 

 

“هب!”

مع وضع هذا الأساس المنطقي في الاعتبار ، أراد فريدريك أن تصل القوات الداعمة لحظة أسرع حتى يتمكن من التخلص من هذا الإنسان المثير للاشمئزاز بجانبه في وقت أقرب بكثير…

 

 

“علم ذلك الكلب الجمهوري كيف نفعل الأشياء هنا!”

“الكابتن فريدريك. لقد تلقيت كلمة مفادها أن القوات الداعمة ستصل الآن “.

 

 

 

“الآن؟ أرى أنهم يأتون عندما ينتهي كل شيء “.

 

 

“……”

وبحسب الجدول ، كان من المفترض وصول القوات الداعمة أمس. لكن بعد أن واجهوا تأخيرات ، فقد وصلوا اليوم عندما كانت المعركة على وشك نهايتها.

 

 

“أرى أنك تفتقر إلى الخوف ياكلب الجمهورية! شخص مثلك أن يتجرأ على تحدي سيدنا في مبارزة …! يجب أن تندم على هذا القرار في الجحيم! ”

“إنه لمن المريح أنهم وصلوا على الأقل ، حتى الآن. سأخرج لاستقبالهم شخصيًا “.

استمر موضوع طلباته في التقدم بصمت ، وصرخ لويس بشكل مقلق.

 

“أرى أنك تفتقر إلى الخوف ياكلب الجمهورية! شخص مثلك أن يتجرأ على تحدي سيدنا في مبارزة …! يجب أن تندم على هذا القرار في الجحيم! ”

مع ذلك ، انطلق لويس لتوجيه القوات الداعمة القادمة. سخر فريدريك من لويس وهو يراقبه وهو يهرول بعيدًا.

 

 

كانت هذه ساحة معركة كان عليه أن يرى نهاية أي من الاتجاهين. سحب فريدريك سيفه وركض إلى المؤخرة وهو يصرخ ، “سوف نستقر في المؤخرة أولاً. اتبعوني!”

“هل يقصد التعلق في الخلف حتى لا يضطر للمشاركة في المعركة؟ أرى أنه يعتني بنفسه بشكل مخيف “.

كمين المستوى.5: الاستفادة من التضاريس المناسبة لجر القوات في كمين. إذا نجحت ، فمن المرجح أن تسبب ارتباكًا للعدو.

 

 

لم يهتم فريدريك لويس كثيرًا بما يتجاوز ذلك ، لأنه كان من المقرر أن يموت قريبًا على أي حال.

 

 

 

“مرحبًا يا رفاق. بالتأكيد يجب بذل قدر كبير من الجهد لرحلة بعيدة عن الجمهورية “.

كان مثل هذا الدفاع فعالاً فقط إذا كان هناك مدخل واحد فقط يلزم حجبه.

 

بدأت العديد من الجدران في الانهيار هنا وهناك ، واحدة تلو الأخرى. لم يكن نيلسون سوى فرد واحد ، والآن هو بحاجة للدفاع عن العديد من المداخل التي ظهرت.

استقبل لويس قائد القوات الداعمة بابتسامة ودية. منذ أن كان سيكسب رزقه في الجمهورية الآن ، كان ينوي ترك أفضل انطباع ممكن لشعبها. حتى الآن…

أولاً ، كان خصمه بالفعل قائد العدو. إذا كان سيحصل على هذا اللقيط ، فإن فرصهم في توجيه هذه المعركة إلى النصر ستزداد. كانت المشكلة أن فرسان الأعداء يخيمون حوله. كان الحل لرعاية هذا الرجل بيقين وسرعة …

 

 

“……”

كلانج كلانج كلانج كلانج كلانج!

 

بالتفكير السريع ، توصل فريدريك إلى حل طلب مبارزة ، لسحب قائد العدو من وراء فرسانه المرافقين.

لم يكن لدى الرجل الذي يقود هذه القوات ما يقوله. واصل زحف قواته في صمت. عند رؤية هذا الموكب ، كان لدى لويس هاجس غريب.

فكيف أرسل العدو تعزيزات؟

 

 

“… انتظر ، من فضلك توقف ، سيدي.”

على الفور ، أحاط به فرسانه الشخصيين ونظروا في فريدريك.

 

 

“……”

 

 

 

استمر موضوع طلباته في التقدم بصمت ، وصرخ لويس بشكل مقلق.

“أنا النقيب فريدريك من جمهورية هيلدس! أطالب مبارزة!”

 

لم يهتم فريدريك لويس كثيرًا بما يتجاوز ذلك ، لأنه كان من المقرر أن يموت قريبًا على أي حال.

“وقف! توقف هناك. انزع خوذتك واكشف عن هويتك في الحال “.

xMajed

 

استمر موضوع طلباته في التقدم بصمت ، وصرخ لويس بشكل مقلق.

توقف القائد عن المكان الذي كان فيه فقط عندما تصرف لويس بصرامة. وثم…

 

 

شعر جسد نيلسون بالكامل بالكهرباء من هذا الخبر. رفع سيفه عاليا وصرخ في جنوده.

“أعتقد أن هذا هو أبعد ما يمكننا ذهابه.”

 

 

 

شحب لويس لحظة سماعه تلك الغمغمة.

 

 

حالما حاول ميلتون رفضه …

“أنت … لايمكن…؟”

كان صوته هو الصوت الذي أدركه لويس جيدًا. بعد كل شيء ، كان الصوت هو الذي يرفع ضغط دمه في كل مرة يسمعه.

 

 

كان صوته هو الصوت الذي أدركه لويس جيدًا. بعد كل شيء ، كان الصوت هو الذي يرفع ضغط دمه في كل مرة يسمعه.

 

 

 

“ميلتون فورست؟”

 

 

“جيد جدا. اخطو للأمام. دعنا نفحص ما إذا كانت مهاراتك تتناسب مع ثقتك بنفسك “.

“هجوم!”

 

 

 

كان الجواب على سؤال لويس هو أمر ميلتون بالهجوم.

xMajed

 

كان صوته هو الصوت الذي أدركه لويس جيدًا. بعد كل شيء ، كان الصوت هو الذي يرفع ضغط دمه في كل مرة يسمعه.

“أوووه!”

 

 

 

“موتوا ، يا كلاب الجمهورية!”

 

 

 

بذلك ، بدأت القوة البالغ قوامها 500 فرد بقيادة ميلتون هجومها على مؤخرة العدو.

 

 

 

“قائد ، تعزيزات الحلفاء ظهرت خلف خطوط العدو”.

 

 

 

نلسون ، الذي استعد للموت وقدم كل ما لديه ، وسّع عينيه على تقرير مرؤوسه.

 

 

 

”التعزيزات؟ إلى من ينتمون؟ ”

 

 

 

“يقولون إنه السيد ميلتون فورست.”

“جيد جدا. اخطو للأمام. دعنا نفحص ما إذا كانت مهاراتك تتناسب مع ثقتك بنفسك “.

 

“أعتقد أن 71 خبير قوة أستطيع قتاله ، بعد أن صرخ علي جيروم مثل مجنون في التدريب وقوته 89 أعتقد أني أستطيع كسب هذا القتال.”

“ميلتون! هل تقصد أن تقول أن صديقنا العزيز قد عاد؟ ”

انطلاقا من إحصائيات فريدريك وسماته الخاصة ، كان خصمه جنديًا كان أقرب إلى استراتيجي من محارب. على الرغم من أنه كان مدهشًا أنه وصل إلى مرحلة خبير على الرغم من ذلك ، إلا أن قوته كانت 71 فقط. كانت قوة ميلتون 70 ، لذلك لم يكن هناك أكثر من 1 نقطة فرق في الواقع.

 

“إنه ذلك الرجل!”

شعر جسد نيلسون بالكامل بالكهرباء من هذا الخبر. رفع سيفه عاليا وصرخ في جنوده.

 

 

الفكر – 82 السياسة – 71

“انضم إلينا الحلفاء! اطردوا هؤلاء الجمهوريين! ”

مبارزة؟ لماذا سوف؟’

 

كان أسلوب الكتاب العسكري في هذه الحالة هو التركيز على حل إحدى المشكلتين أولاً.

“آ ووووووووووه!”

كان صوته هو الصوت الذي أدركه لويس جيدًا. بعد كل شيء ، كان الصوت هو الذي يرفع ضغط دمه في كل مرة يسمعه.

 

لم يكن لدى الرجل الذي يقود هذه القوات ما يقوله. واصل زحف قواته في صمت. عند رؤية هذا الموكب ، كان لدى لويس هاجس غريب.

عادت عيون المدافعين المحتضرة إلى النور مرة أخرى. بالنسبة لقوات مملكة سترابوس ، كان دخول ميلتون فورست بمثابة انعكاس أمل في المصير. على العكس من ذلك ، بالنسبة لقوات الجمهورية ، كانت هذه كارثة غير متوقعة.

“سيدي!”

 

“لا تجعلني أض-”

“العدو تقول؟ كيف بحق الارض؟”

 

 

“هجوم!”

أشار تعبير فريدريك إلى أن هذا لا يمكن أن يكون كذلك. كان حصن الغراب في حالة عزلة تامة في الوقت الحالي. تم إنشاء التكوين المحيط دون وجود فجوة واحدة للهروب ، بينما لم يبقَ حمامة واحدة داخل أسوار الحصن.

وبينما كان يقطع بسرعة أي شخص يسد طريقه ، أغلق فريدريك المسافة في نفس واحد ولف ليضرب رقبة العدو.

 

 

فكيف أرسل العدو تعزيزات؟

مع وضع هذا الأساس المنطقي في الاعتبار ، أراد فريدريك أن تصل القوات الداعمة لحظة أسرع حتى يتمكن من التخلص من هذا الإنسان المثير للاشمئزاز بجانبه في وقت أقرب بكثير…

 

 

“لا … أهم شيء الآن هو خطة الاستجابة ، وليس محاولة الوصول إلى جذر هذا”.

 

 

 

شد فريدريك أسنانه وركز. نظر إلى ما كان يدور حوله بموضوعية قدر الإمكان.

 

 

 

التعزيزات التي ظهرت فجأة من الخلف لم تكن بهذا العدد من التعزيزات. على الأكثر ، قد يصل عددهم إلى حوالي 500 ، ويبدو أنهم مرهقون جدًا أيضًا. على الرغم من أن القلعة على الخطوط الأمامية ردت بشكل إيجابي على هذا التطور وبدأت هجومها المضاد المتجدد ، مما تسبب في تفكك تشكيلات المعركة.

“هاهاها … لم يكن ذلك مشكلة كبيرة. لا أعرف لماذا أبدى مثل هذه المقاومة التي لا معنى لها في حين أنها ستسقط هكذا على أي حال “.

 

 

كان أسلوب الكتاب العسكري في هذه الحالة هو التركيز على حل إحدى المشكلتين أولاً.

 

 

“… انتظر ، من فضلك توقف ، سيدي.”

لتشكيل وسيلة للتراجع ، فإن اختراق النقطة الأضعف هو إجراء قياسي. لكن محاولة التراجع بعد خسارة هذه المعركة ستكون صعبة. إذا كان هذا هو الحال…’

لتشكيل وسيلة للتراجع ، فإن اختراق النقطة الأضعف هو إجراء قياسي. لكن محاولة التراجع بعد خسارة هذه المعركة ستكون صعبة. إذا كان هذا هو الحال…’

 

 

كانت هذه ساحة معركة كان عليه أن يرى نهاية أي من الاتجاهين. سحب فريدريك سيفه وركض إلى المؤخرة وهو يصرخ ، “سوف نستقر في المؤخرة أولاً. اتبعوني!”

“إنه لمن المريح أنهم وصلوا على الأقل ، حتى الآن. سأخرج لاستقبالهم شخصيًا “.

 

 

قرر فريدريك تثبيت نهاية الذيل أولاً.

نلسون ، الذي استعد للموت وقدم كل ما لديه ، وسّع عينيه على تقرير مرؤوسه.

 

كانت موهبة نيلسون في الدفاع عن القلاع أمرًا يجب الاعتراف به ، حتى من حذاء العدو. لقد صمد لمدة ثلاثة أيام على الرغم من هذه الظروف غير المواتية للغاية. كان من الممكن أن يفشل هجوم فريدريك إذا كان الحصن يضم 200 جندي إضافي فقط.

“اتبع الكابتن!”

“أنا النقيب فريدريك من جمهورية هيلدس! أطالب مبارزة!”

 

استمر موضوع طلباته في التقدم بصمت ، وصرخ لويس بشكل مقلق.

“دعونا نظهر قوة الجمهورية!”

استقبل لويس قائد القوات الداعمة بابتسامة ودية. منذ أن كان سيكسب رزقه في الجمهورية الآن ، كان ينوي ترك أفضل انطباع ممكن لشعبها. حتى الآن…

 

يريد…

بسبب قرار فريدريك السريع والحاسم ، تمكن الجنود الجمهوريون من القتال مع الحفاظ على تشكيلاتهم القتالية في الوقت الحالي.

 

 

 

كان المدافعون عن الحصن في الخطوط الأمامية قد أصبحوا بالفعل ضعاف ، الآن بعد أن كانوا مرهقين للغاية. وهكذا ، حسب تقديرهم أنه يمكنهم الفوز في هذه المعركة إذا تعاملوا مع القوات الموجودة في المؤخرة ، قام فريدريك شخصيًا برسم سيفه وبدأ في قطع الأعداء وجهاً لوجه.

رد فريدريك بابتسامة من الرضا على الإيحاء بأن خصمه سيقبله.

 

أزمة حصن الغراب (3)

“أرغ!”

 

 

 

“خذوا حذركم. هذا خبير! ”

“إنه ذلك الرجل!”

 

 

“لا تقترب منه بإهمال! حافظ على التوزيع الخاص بك- آهه! ”

 

 

مع وضع هذا الاعتقاد في الاعتبار ، ركز ميلتون على خصمه.

اعتبر فريدريك نفسه أكثر استراتيجيًا ، لكنه بالتأكيد لم يتهاون في مهارته في المبارزة. نظرًا لأنه امتلك الموهبة واستثمر الجهد ، فقد وصل إلى مستوى الخبير بغض النظر عن المكان التي تكمن فيه مواهبه الحقيقية. كان بسبب ثقته في مهاراته الخاصة ، كان يأرجح بسيفه في الخطوط الأمامية في هذه اللحظة. وبينما كان فريدريك يقطع كل عدو ويدوس عليه ، بحث عن قائد هذه الوحدة مع بريق حاد في عينيه.

 

 

“اووووووه!”

“إنه ذلك الرجل!”

أشار تعبير فريدريك إلى أن هذا لا يمكن أن يكون كذلك. كان حصن الغراب في حالة عزلة تامة في الوقت الحالي. تم إنشاء التكوين المحيط دون وجود فجوة واحدة للهروب ، بينما لم يبقَ حمامة واحدة داخل أسوار الحصن.

 

 

بعد أن وجد هدفه في هذا الصخب ، انطلق فريدريك نحو هدفه في خط مباشر.

ربما كان عدواً ، لكن يا له من رجل بارز. هل هذا ما يسمونه نتيجة الخبرة؟

 

“هذا ليس جيدًا.”

“أبتعدوا أيها الملاعين!”

بدأت العديد من الجدران في الانهيار هنا وهناك ، واحدة تلو الأخرى. لم يكن نيلسون سوى فرد واحد ، والآن هو بحاجة للدفاع عن العديد من المداخل التي ظهرت.

 

 

وبينما كان يقطع بسرعة أي شخص يسد طريقه ، أغلق فريدريك المسافة في نفس واحد ولف ليضرب رقبة العدو.

“أنا ميلتون فورست. دعنا نلاحظ مدى سوء مهارة المبارزة في الجمهورية “.

 

“هجوم!”

‘هذه هي النهاية!’

 

 

 

في اللحظة التي اعتقد أن هذه الضربة ستصل إلى عدوه وتؤكد انتصاره …

كانت موهبة نيلسون في الدفاع عن القلاع أمرًا يجب الاعتراف به ، حتى من حذاء العدو. لقد صمد لمدة ثلاثة أيام على الرغم من هذه الظروف غير المواتية للغاية. كان من الممكن أن يفشل هجوم فريدريك إذا كان الحصن يضم 200 جندي إضافي فقط.

 

“لا تقترب منه بإهمال! حافظ على التوزيع الخاص بك- آهه! ”

“هب!”

 

 

 

قعقعة!

التعزيزات التي ظهرت فجأة من الخلف لم تكن بهذا العدد من التعزيزات. على الأكثر ، قد يصل عددهم إلى حوالي 500 ، ويبدو أنهم مرهقون جدًا أيضًا. على الرغم من أن القلعة على الخطوط الأمامية ردت بشكل إيجابي على هذا التطور وبدأت هجومها المضاد المتجدد ، مما تسبب في تفكك تشكيلات المعركة.

 

“انتظر ، ماذا قلت حتى؟”

أرجح خصمه بسيفه لمواجهة نصل فريدريك ، مما أدى إلى تشتيته.

القوة – 71 قيادة – 85

 

 

“كوه …”

اعتبر فريدريك نفسه أكثر استراتيجيًا ، لكنه بالتأكيد لم يتهاون في مهارته في المبارزة. نظرًا لأنه امتلك الموهبة واستثمر الجهد ، فقد وصل إلى مستوى الخبير بغض النظر عن المكان التي تكمن فيه مواهبه الحقيقية. كان بسبب ثقته في مهاراته الخاصة ، كان يأرجح بسيفه في الخطوط الأمامية في هذه اللحظة. وبينما كان فريدريك يقطع كل عدو ويدوس عليه ، بحث عن قائد هذه الوحدة مع بريق حاد في عينيه.

 

 

على الرغم من أن خصمه لم يكن قادرًا على تحمل تأثير الضربة وتعثر إلى الوراء ، فقد نجح في صد الضربة.

 

 

التعزيزات التي ظهرت فجأة من الخلف لم تكن بهذا العدد من التعزيزات. على الأكثر ، قد يصل عددهم إلى حوالي 500 ، ويبدو أنهم مرهقون جدًا أيضًا. على الرغم من أن القلعة على الخطوط الأمامية ردت بشكل إيجابي على هذا التطور وبدأت هجومها المضاد المتجدد ، مما تسبب في تفكك تشكيلات المعركة.

“سيدي!”

 

 

“آ ووووووووووه!”

“سيدي! هل انت بخير؟”

 

 

“موتوا ، يا كلاب الجمهورية!”

على الفور ، أحاط به فرسانه الشخصيين ونظروا في فريدريك.

في النهاية ، تقدم ميلتون للأمام وسحب سيفه.

 

عادت عيون المدافعين المحتضرة إلى النور مرة أخرى. بالنسبة لقوات مملكة سترابوس ، كان دخول ميلتون فورست بمثابة انعكاس أمل في المصير. على العكس من ذلك ، بالنسبة لقوات الجمهورية ، كانت هذه كارثة غير متوقعة.

“هذا ليس جيدًا.”

 

 

 

حطم فريدريك رأسه بذكاء وقام بتقييم الموقف بسرعة.

 

 

 

أولاً ، كان خصمه بالفعل قائد العدو. إذا كان سيحصل على هذا اللقيط ، فإن فرصهم في توجيه هذه المعركة إلى النصر ستزداد. كانت المشكلة أن فرسان الأعداء يخيمون حوله. كان الحل لرعاية هذا الرجل بيقين وسرعة …

 

 

توقف القائد عن المكان الذي كان فيه فقط عندما تصرف لويس بصرامة. وثم…

“أنا النقيب فريدريك من جمهورية هيلدس! أطالب مبارزة!”

 

 

“هجوم!”

بالتفكير السريع ، توصل فريدريك إلى حل طلب مبارزة ، لسحب قائد العدو من وراء فرسانه المرافقين.

كلانج كلانج كلانج كلانج كلانج!

 

كانت موهبة نيلسون في الدفاع عن القلاع أمرًا يجب الاعتراف به ، حتى من حذاء العدو. لقد صمد لمدة ثلاثة أيام على الرغم من هذه الظروف غير المواتية للغاية. كان من الممكن أن يفشل هجوم فريدريك إذا كان الحصن يضم 200 جندي إضافي فقط.

على عكس جنود الجمهورية ، كان فرسان ونبلاء الممالك يعتبرون الشرف ذا أهمية كبيرة. كان من المؤكد أن هذا القائد سيقبل التحدي ، على الأقل لحفظ ماء الوجه عندما كان جميع مرؤوسيه يراقبون.

”التعزيزات؟ إلى من ينتمون؟ ”

 

 

على الأقل ، هذا ما حسبه فريدريك وهو يصرخ بتحديه في أعلى رئتيه حتى يسمع كل من حولهم.

أزمة حصن الغراب (3)

 

“العدو تقول؟ كيف بحق الارض؟”

يريد…

 

 

“رجل مثل هذا من شأنه أن يفسدنا من الداخل بغض النظر عن مكان خروجه. سأعتني به على الفور عندما ينتهي كل شيء “.

مبارزة؟ لماذا سوف؟’

هز فريدريك رأسه وهو يشاهد حصن الغراب يسقط ببطء.

 

أولاً ، كان خصمه بالفعل قائد العدو. إذا كان سيحصل على هذا اللقيط ، فإن فرصهم في توجيه هذه المعركة إلى النصر ستزداد. كانت المشكلة أن فرسان الأعداء يخيمون حوله. كان الحل لرعاية هذا الرجل بيقين وسرعة …

كانت المشكلة أن خصمه كان ميلتون ، الذي لم يكن يهتم بالشرف أو الكرامة. قد يكون الأمر مجرد تبادل واحد للضربات ، لكن ميلتون يشتبه في أن خصمه أقوى منه. لم يكن هناك احتمال أن يخاطر بحياته في مواجهة فردية.

لتشكيل وسيلة للتراجع ، فإن اختراق النقطة الأضعف هو إجراء قياسي. لكن محاولة التراجع بعد خسارة هذه المعركة ستكون صعبة. إذا كان هذا هو الحال…’

 

 

“لا تجعلني أض-”

كان هذا الوضع برمته غير عادل لميلتون ، لكن جيروم ارتدى ابتسامة عريضة إلى جانبه.

 

 

حالما حاول ميلتون رفضه …

 

 

“اتبع الكابتن!”

“أرى أنك تفتقر إلى الخوف ياكلب الجمهورية! شخص مثلك أن يتجرأ على تحدي سيدنا في مبارزة …! يجب أن تندم على هذا القرار في الجحيم! ”

 

 

 

إلى جانب ميلتون ، تراجع جيروم.

“أنت … لايمكن…؟”

 

 

“……”

على الرغم من أن خصمه لم يكن قادرًا على تحمل تأثير الضربة وتعثر إلى الوراء ، فقد نجح في صد الضربة.

 

في بعض النواحي ، كان لويس والكر فاعل خير قدم لفريدريك فرصة ثانية من وجهة نظره. ولكن إذا كان يفكر في ذلك بموضوعية ، فإن لويس كان خائنًا باع بلاده من أجل مصلحته الشخصية.

ظل ميلتون يفتح فمه ويغلقه وهو يحدق في جيروم ، لكن لم تخرج أي كلمات. حمل اللمعان في عينيه رسالة ، “لماذا أنت هكذا؟”

لتشكيل وسيلة للتراجع ، فإن اختراق النقطة الأضعف هو إجراء قياسي. لكن محاولة التراجع بعد خسارة هذه المعركة ستكون صعبة. إذا كان هذا هو الحال…’

 

“هذا ليس جيدًا.”

“يا إلهي … أرى أنك واثق تمامًا. ممتاز.”

نلسون ، الذي استعد للموت وقدم كل ما لديه ، وسّع عينيه على تقرير مرؤوسه.

 

 

رد فريدريك بابتسامة من الرضا على الإيحاء بأن خصمه سيقبله.

 

 

 

“هذا هو الحال. سيحرص سيدنا شخصيًا على حصد رأسك. يجب أن تعلم أن هذا شرفك يا كلب الجمهورية  “.

 

 

حالما حاول ميلتون رفضه …

“جيد جدا. اخطو للأمام. دعنا نفحص ما إذا كانت مهاراتك تتناسب مع ثقتك بنفسك “.

قعقعة!

 

 

“انتظر ، ماذا قلت حتى؟”

 

 

“لا تجعلني أض-”

كان هذا الوضع برمته غير عادل لميلتون ، لكن جيروم ارتدى ابتسامة عريضة إلى جانبه.

انطلاقا من إحصائيات فريدريك وسماته الخاصة ، كان خصمه جنديًا كان أقرب إلى استراتيجي من محارب. على الرغم من أنه كان مدهشًا أنه وصل إلى مرحلة خبير على الرغم من ذلك ، إلا أن قوته كانت 71 فقط. كانت قوة ميلتون 70 ، لذلك لم يكن هناك أكثر من 1 نقطة فرق في الواقع.

 

“أبتعدوا أيها الملاعين!”

“سيدي ، المسرح مهيأ. يرجى تعليم ذلك الشخص درسًا بموته “.

“آ ووووووووووه!”

 

 

إذا لم يستطع ميلتون رؤية قانون ولاء جيروم البالغ 92 ، لكان قد اعتقد أن هذا الرجل كان يتآمر لإرساله إلى موته. لكن القضية كانت …

 

 

 

”أووووه! سيدي فورست! ”

 

 

“جيد جدا. اخطو للأمام. دعنا نفحص ما إذا كانت مهاراتك تتناسب مع ثقتك بنفسك “.

“بطل الغرب!”

 

 

‘اللعنة…’

“علم ذلك الكلب الجمهوري كيف نفعل الأشياء هنا!”

 

 

استمر موضوع طلباته في التقدم بصمت ، وصرخ لويس بشكل مقلق.

“كل شخص يفسح المجال! مبارزة السيد فورست تحدث! ”

 

 

 

أصبح الجو مشتعل لا يمكن فيه رفض هذا التحدي.

 

 

 

‘اللعنة…’

كان مثل هذا الدفاع فعالاً فقط إذا كان هناك مدخل واحد فقط يلزم حجبه.

 

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اللعنة ورطوه في قتال

في النهاية ، تقدم ميلتون للأمام وسحب سيفه.

 

 

 

“أنا ميلتون فورست. دعنا نلاحظ مدى سوء مهارة المبارزة في الجمهورية “.

 

 

حارب نيلسون بشجاعة لا تصدق عند إيقاظ إمكاناته كخبير. على الرغم من أن قوات العدو ركزت على اختراق الفجوة التي سببها الجدار المنهار ، نظرًا لصغر حجم المدخل ، كان نيلسون أكثر من قادر على إيقافهم بغض النظر عن عدد الجنود الذين يمرون عبر الفجوة.

“اووووووه!”

 

 

أشار تعبير فريدريك إلى أن هذا لا يمكن أن يكون كذلك. كان حصن الغراب في حالة عزلة تامة في الوقت الحالي. تم إنشاء التكوين المحيط دون وجود فجوة واحدة للهروب ، بينما لم يبقَ حمامة واحدة داخل أسوار الحصن.

كلانج كلانج كلانج كلانج كلانج!

“……”

 

( 3 )

رفع الحلفاء المحيطون صراخهم الحربي وضربوا أسلحتهم وهم يرحبون بدخول ميلتون. لقد شعر ميلتون نفسه حقًا أن هذا سينتهي بوفاته.

 

 

ربما كان عدواً ، لكن يا له من رجل بارز. هل هذا ما يسمونه نتيجة الخبرة؟

وقف ميلتون وفريدريك وجهاً لوجه في هذه المساحة المفتوحة واتخذا مواقعهما. بدا سيف فريدريك خفيفًا ، لكن من المؤكد أن هناك هالة باقية حوله.

 

 

“موتوا ، يا كلاب الجمهورية!”

“إنه خبير بعد كل شيء. لكنه لا يقارن كثيرًا بجيروم “.

“أعتقد أن هذا هو أبعد ما يمكننا ذهابه.”

 

 

اعتقد ميلتون أن خصمه لم يكن من المستحيل الفوز به بينما كان ينظر إليه. كان هذا لأنه تمكن من رؤية السمات والقدرات الخاصة لخصمه كما كانت تمامًا.

 

 

 

[فريدريك]

“آه …” أمسك نيلسون بسلاسله بإحكام وعض شفته السفلى. “هل هذه هي الطريقة التي سننتهي بها؟” كان زوالهم يلوح في الأفق أمام عينيه.

 

شحب لويس لحظة سماعه تلك الغمغمة.

الجندي المستوى.5

 

 

“هاهاها … لم يكن ذلك مشكلة كبيرة. لا أعرف لماذا أبدى مثل هذه المقاومة التي لا معنى لها في حين أنها ستسقط هكذا على أي حال “.

القوة – 71 قيادة – 85

 

 

 

الفكر – 82 السياسة – 71

 

 

على عكس جنود الجمهورية ، كان فرسان ونبلاء الممالك يعتبرون الشرف ذا أهمية كبيرة. كان من المؤكد أن هذا القائد سيقبل التحدي ، على الأقل لحفظ ماء الوجه عندما كان جميع مرؤوسيه يراقبون.

الولاء – 0

“أعتقد أن هذا هو أبعد ما يمكننا ذهابه.”

 

رفع الحلفاء المحيطون صراخهم الحربي وضربوا أسلحتهم وهم يرحبون بدخول ميلتون. لقد شعر ميلتون نفسه حقًا أن هذا سينتهي بوفاته.

سمات خاصة – كمين ، حصار

 

 

بذلك ، بدأت القوة البالغ قوامها 500 فرد بقيادة ميلتون هجومها على مؤخرة العدو.

كمين المستوى.5: الاستفادة من التضاريس المناسبة لجر القوات في كمين. إذا نجحت ، فمن المرجح أن تسبب ارتباكًا للعدو.

 

 

 

الحصار المستوى.3: في معركة الحصار ، تزداد القدرة على قيادة قوات الحلفاء. معدل إرهاق قواتك ينخفض.

“أعتقد أن 71 خبير قوة أستطيع قتاله ، بعد أن صرخ علي جيروم مثل مجنون في التدريب وقوته 89 أعتقد أني أستطيع كسب هذا القتال.”

 

 

انطلاقا من إحصائيات فريدريك وسماته الخاصة ، كان خصمه جنديًا كان أقرب إلى استراتيجي من محارب. على الرغم من أنه كان مدهشًا أنه وصل إلى مرحلة خبير على الرغم من ذلك ، إلا أن قوته كانت 71 فقط. كانت قوة ميلتون 70 ، لذلك لم يكن هناك أكثر من 1 نقطة فرق في الواقع.

“هاهاها … لم يكن ذلك مشكلة كبيرة. لا أعرف لماذا أبدى مثل هذه المقاومة التي لا معنى لها في حين أنها ستسقط هكذا على أي حال “.

 

رفع الحلفاء المحيطون صراخهم الحربي وضربوا أسلحتهم وهم يرحبون بدخول ميلتون. لقد شعر ميلتون نفسه حقًا أن هذا سينتهي بوفاته.

“أعتقد أن 71 خبير قوة أستطيع قتاله ، بعد أن صرخ علي جيروم مثل مجنون في التدريب وقوته 89 أعتقد أني أستطيع كسب هذا القتال.”

“هجوم! لم يعد هناك وقت طويل هنا أيضًا! ”

 

شحب لويس لحظة سماعه تلك الغمغمة.

مع وضع هذا الاعتقاد في الاعتبار ، ركز ميلتون على خصمه.

لتشكيل وسيلة للتراجع ، فإن اختراق النقطة الأضعف هو إجراء قياسي. لكن محاولة التراجع بعد خسارة هذه المعركة ستكون صعبة. إذا كان هذا هو الحال…’

__________________________________

 

xMajed

 

( 3 )

 

هههههههههههههههههههههههههههههههههههه اللعنة ورطوه في قتال

“اووووووه!”

على الفور ، أحاط به فرسانه الشخصيين ونظروا في فريدريك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط