نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 24

الوطن ( 3 )

الوطن ( 3 )

الوطن ( 3 )

كان ثلاثة من النبلاء في منتصف العمر ينتظرون ميلتون في الردهة.

سرعان ما انتشرت الأخبار التي تفيد بأن منزل فورست سيبيع فائض الطعام بالمزاد بين التجار. نظرًا لأنهم عادة ما يجيدون اكتشاف المعلومات ، كان من السهل نشر أخبار المزاد. تجاوب التجار الذين سارعوا بالوقوف على أقدامهم بشكل إيجابي مع هذا الخبر وشقوا طريقهم إلى الإقطاعية بأموال جاهزة. مع ارتفاع أسعار المواد الغذائية ، كان من السهل كسب المال بسرعة إذا كانت لديهم الإمدادات ، لذلك كان التجار حريصين على شراء حتى القليل من الطعام. مع تجمع المزيد من التجار ، أعرب أولئك الذين وصلوا إلى مقاطعة فورست أولاً عن استيائهم. المزيد من المنافسين سيعني فقط أن أسعار المواد الغذائية سترتفع بشكل أسرع.

 

 

 

ابتسم ميلتون على وجهه عندما سمع عدد التجار الذين تجمعوا في الإقطاعية.

 

 

“من فضلك توقف عن الصراخ. لقد قدمت لي عرضا فرفضته. هل هناك أي شيء آخر تود أن تقوله؟ ”

“كلما زاد عدد المنافسين ، قلت فرصة عملهم معًا ضدي”.

 

 

 

فرصة مثل هذه كانت نادرة. اعتقد ميلتون أنه سيغتنم هذه الفرصة لكسب المال عن طريق بيع الطعام بأغلى سعر ممكن.

‘يا له من وغد وقح وحاد اللسان.’

 

 

لكن…

 

 

 

قال تشامبرلين لميلتون ، “يا سيدي ، الضيوف قد وصلوا.”

“……”

 

 

“ضيوف؟ ألم أقل أرفض طلب الجميع للقاء؟ ”

 

 

 

حاليًا ، كان هناك الكثير من التجار يحاولون رؤيته على انفراد. ومع ذلك ، رفض ميلتون جميع الاجتماعات لأن الاجتماعات الخاصة لن تتدخل إلا في عدالة المزاد.

كان ثلاثة من النبلاء في منتصف العمر ينتظرون ميلتون في الردهة.

 

إذا كان ذلك ممكنًا ، كان ميلتون يرغب في رفض العرض بطريقة ملتوية. لكن اللوردات الثلاثة أمامه جعلوا ذلك مستحيلاً. يمكنه فقط رفض العرض مباشرة.

“هذا … أم … إنهم ليسوا تجارًا ، يا سيدي.”

 

 

 

“من هم إذن؟”

 

 

“حقا؟ هذا غريب ، أراضي تعمل على ما يرام. هل كانت هناك مشكلة في الضرائب؟ ”

“هم…”

 

 

“ماذا تقصد بذلك؟ هل تتهم الكونت روسكيز بإرهاق سكان قريته؟ ”

حالما سمع ميلتون من هو ، لم يستطع إلا العبوس.

اندلع فيسكونت هارمون بغضب.

 

قال تشامبرلين لميلتون ، “يا سيدي ، الضيوف قد وصلوا.”

“تسك ، أعتقد أنني يجب أن أقابلهم على الأقل. وجههم إلى صالة الإستقبال “.

“انظر ، فيسكونت فورست. نحن جميعًا جيران ، يمكنك حتى القول إننا في نفس الفصيل. فكيف يمكنك إبعاد جيرانك عندما يكافحون لكسب المال بسرعة؟”

 

إذا كانت كلمات الكونت روسكيز قسرية من قبل ، فهي تهدد الآن.

“نعم سيدي.”

 

 

 

بعد إرسال تشامبرلين لتوجيه الضيوف ، شق ميلتون طريقه على مضض إلى الردهة.

كان اللوردات الثلاثة مذهولين قليلاً لسماع ميلتون يسألهم بشكل مباشر ، لكن الكونت روسكيز أجاب بهدوء.

 

استقبل ميلتون الكونت روسكيز أولاً ، ثم الفيسكونت لأنهما كانا من رتبة مختلفة عن الكونت روسكيز ، وطالبت آداب السلوك باستقبالهما بشكل منفصل. كان هؤلاء النبلاء الثلاثة أسياد مجاورين لـ مقاطعة فورست وكان لهم في السابق علاقة مع والد ميلتون ، فيسكونت فورست السابق. إذا كان بناءً على الرتبة ، كان الكونت روسكيز فقط أعلى من ميلتون ، ولكن نظرًا لأن الاثنين الآخرين أكبر من ميلتون ، كان عليه احترامهما وتكريمهما.

بعد دقيقتين.

بمجرد أن جلسوا جميعًا ، توقف ميلتون عن الحديث القصير ، “من المدهش بعض الشيء أن يزورني الثلاثة بشكل غير متوقع. هل لي أن أسأل لماذا أتيت؟ ”

 

لقد وعد بمواجهة أي استفزاز وجهاً لوجه.

كان ثلاثة من النبلاء في منتصف العمر ينتظرون ميلتون في الردهة.

 

 

“منذ أن ورثت اللقب ، واجهت بعض المشكلات الصعبة التي كانت بحاجة إلى حل ولم يكن لدي الوقت الكافي لتحية شيوخ الإقطاعيات المجاورة.”

منذ أن رأوه يكبر ، استقبلهم ميلتون بأدب بالاسم.

 

 

 

“لقد مرت فترة من الوقت الكونت روسكيز.”

 

 

__________________________________

“آه ، من الرائع رؤيتك مرة أخرى. أعتقد أن آخر مرة رأيتك فيها ، كنت مجرد طفل … لا بد أنه كان قبل حوالي عشر سنوات؟ ”

 

 

في حين أن ميلتون قد يسخر من فيسكونت هارمون في رأسه ، فقد كان قادرًا على الاستلقاء بوجه مستقيم.

”انه وقت الطويل. إنه لأمر رائع أن نراكم أيضًا فيسكونت روسواي و هارمون “.

“إنه أمر مفهوم ، فيسكونت فورست صغير جدًا. يجب أن نفعل كل شيء لتعليمه وإرشاده “.

 

‘ماذا هل لديك مشكلة؟’

استقبل ميلتون الكونت روسكيز أولاً ، ثم الفيسكونت لأنهما كانا من رتبة مختلفة عن الكونت روسكيز ، وطالبت آداب السلوك باستقبالهما بشكل منفصل. كان هؤلاء النبلاء الثلاثة أسياد مجاورين لـ مقاطعة فورست وكان لهم في السابق علاقة مع والد ميلتون ، فيسكونت فورست السابق. إذا كان بناءً على الرتبة ، كان الكونت روسكيز فقط أعلى من ميلتون ، ولكن نظرًا لأن الاثنين الآخرين أكبر من ميلتون ، كان عليه احترامهما وتكريمهما.

أجاب ميلتون وكأنه يتفق معه بشكل إيجابي ، “أنت على حق. لحسن الحظ ، تم حل جميع مشاكل المنطقة ولا داعي للقلق “.

 

استقبل ميلتون الكونت روسكيز أولاً ، ثم الفيسكونت لأنهما كانا من رتبة مختلفة عن الكونت روسكيز ، وطالبت آداب السلوك باستقبالهما بشكل منفصل. كان هؤلاء النبلاء الثلاثة أسياد مجاورين لـ مقاطعة فورست وكان لهم في السابق علاقة مع والد ميلتون ، فيسكونت فورست السابق. إذا كان بناءً على الرتبة ، كان الكونت روسكيز فقط أعلى من ميلتون ، ولكن نظرًا لأن الاثنين الآخرين أكبر من ميلتون ، كان عليه احترامهما وتكريمهما.

في تحية ميلتون المحترمة ، أجاب الاثنان بسعادة ، “تهانينا لوراثة الفيسكونت ، فيسكونت فورست”.

بالطبع ، بهذه الكلمات ، عنى ميلتون حقًا “يمكنني العيش بدون مساعدتك ، لذا توقف عن هراءك وارحل”. نظرًا لأن ميلتون لم يكن في حالة مزاجية جيدة ، فقد وصل الكونت روسكيز إلى النقطة الأساسية.

 

كان ميلتون غاضبًا من الداخل لكنه استمر في الابتسام وهو يتحدث معهم.

“يجب أن يكون هناك الكثير من الضغط لرعاية الإقطاعية في هذه السن المبكرة. إذا كان لديك أي أسئلة ، فلا تخجل ولا تتردد في طرحها “.

 

 

“هذا صحيح. لقد جلبنا معنا المال لشراء الطعام الآن “.

ابتسم ميلتون في كلمات فيسكونت روسواي و هارمون. كان فيلم هارمون “لا تتردد في طرح الأسئلة” كوميديًا. في السابق ، طلب ميلتون اقتراض أموال من الإقطاعيات المجاورة لتسوية الديون مع شركة شارلوت التجارية. لكن لم يقرضه أي من اللوردات عملة ذهبية واحدة.

 

 

حالما سمع ميلتون من هو ، لم يستطع إلا العبوس.

“ولتأتي إلى هنا الآن وتقول هذا …”

”انه وقت الطويل. إنه لأمر رائع أن نراكم أيضًا فيسكونت روسواي و هارمون “.

 

 

كان لدى ميلتون فكرة عن سبب وجودهم هنا.

هذا صحيح. كان سلوكه هو نفسه تمامًا مثل رئيس قسمه في الحياة السابقة لبارك مونسو – نفس رئيس القسم الذي حاول بالقوة محو أخطائه من ذكريات مرؤوسيه مع التأكيد على أخطائهم. كان الكونت روسكيز مشابهًا جدًا لرئيس القسم لدرجة أن ميلتون لم يستطع إلا أن يشك في أن اللقيط العجوز عاش أيضًا حياة مماثلة لحياة بارك مونسو. بطريقة ما ، منذ وفاة بارك مونسو من العمل الزائد ، يمكن اعتبار اللقيط العجوز عدو حياته الماضية. إذا أراد أن يأكل ، كان على ميلتون ، ثم بارك مونسو ، أن يطيع الطلبات غير المعقولة من الأوغاد مثل رئيس القسم في حياته السابقة.

 

 

بمجرد أن جلسوا جميعًا ، توقف ميلتون عن الحديث القصير ، “من المدهش بعض الشيء أن يزورني الثلاثة بشكل غير متوقع. هل لي أن أسأل لماذا أتيت؟ ”

 

 

 

كان اللوردات الثلاثة مذهولين قليلاً لسماع ميلتون يسألهم بشكل مباشر ، لكن الكونت روسكيز أجاب بهدوء.

 

 

بالطبع ، بهذه الكلمات ، عنى ميلتون حقًا “يمكنني العيش بدون مساعدتك ، لذا توقف عن هراءك وارحل”. نظرًا لأن ميلتون لم يكن في حالة مزاجية جيدة ، فقد وصل الكونت روسكيز إلى النقطة الأساسية.

“أوه ، لا شيء مهم. منذ أن ورثت الإقطاعية ، جئنا لنحييك “.

 

 

 

“هل هذا صحيح؟ أعتذر ، كان يجب أن أذهب لأحييك أولاً “.

“……”

 

لكن…

في اعتذار ميلتون المتواضع ، ضحك اللوردات الثلاثة.

 

 

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

“هههههه … لا تقلق بشأنه. أنت سيد شاب ، هذا يحدث. ألست على حق ، فيسكونت؟ ”

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

 

 

“أنت محق تمامًا ، كونت روسكيز.”

‘أبناء ال*نة’

 

 

“إنه أمر مفهوم ، فيسكونت فورست صغير جدًا. يجب أن نفعل كل شيء لتعليمه وإرشاده “.

إذا كانت كلمات الكونت روسكيز قسرية من قبل ، فهي تهدد الآن.

 

لقد وعد بمواجهة أي استفزاز وجهاً لوجه.

عند الاستماع إلى الثلاثة ، لم يستطع ميلتون إلا أن يلعن.

“ضيوف؟ ألم أقل أرفض طلب الجميع للقاء؟ ”

 

“ضيوف؟ ألم أقل أرفض طلب الجميع للقاء؟ ”

“هؤلاء الأوغاد القدامى …”

“كلماتك…”

 

كان ميلتون غاضبًا من الداخل لكنه استمر في الابتسام وهو يتحدث معهم.

كان ميلتون غاضبًا من الداخل لكنه استمر في الابتسام وهو يتحدث معهم.

“……”

 

 

“منذ أن ورثت اللقب ، واجهت بعض المشكلات الصعبة التي كانت بحاجة إلى حل ولم يكن لدي الوقت الكافي لتحية شيوخ الإقطاعيات المجاورة.”

 

 

 

“……”

 

 

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

“……”

 

 

 

“……”

 

 

 

كما ذكّرهم ميلتون بمهارة بسلوكهم الماضي ، كان لدى الثلاثة منهم تعبير محرج على وجوههم. لقد ذهب إليهم في الأصل للحصول على المساعدة عندما كانت الأمور صعبة ، لكنهم أبعدوه بهدوء. والآن ، ها هم يتصرفون كما لو كانوا شيوخ عائلته.

“أنت! تجروء…”

 

 

بقصد منع ميلتون من ذكر الماضي ، لاحظ الكونت روسكيز ، “سعال ، حسنًا ، الماضي كله في الماضي. أليس الأمر الأكثر أهمية أن تكون لدينا علاقة جيدة بين المناطق؟ ”

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

 

“هذا صحيح. لقد جلبنا معنا المال لشراء الطعام الآن “.

أجاب ميلتون وكأنه يتفق معه بشكل إيجابي ، “أنت على حق. لحسن الحظ ، تم حل جميع مشاكل المنطقة ولا داعي للقلق “.

 

 

 

بالطبع ، بهذه الكلمات ، عنى ميلتون حقًا “يمكنني العيش بدون مساعدتك ، لذا توقف عن هراءك وارحل”. نظرًا لأن ميلتون لم يكن في حالة مزاجية جيدة ، فقد وصل الكونت روسكيز إلى النقطة الأساسية.

“أو ، هل يعتقد فيسكونت هارمون أن الكونت روسكيز فرض عمداً ضريبة” قاسية “على القرويين الأبرياء وهم الآن يعانون من أجلها؟”

 

“من هم إذن؟”

“حسنا على أي حال. سمعت أن إقطاعتك تبيع فائض الأطعمة بالمزاد. هل هذا صحيح؟”

في اعتذار ميلتون المتواضع ، ضحك اللوردات الثلاثة.

 

كما ذكّرهم ميلتون بمهارة بسلوكهم الماضي ، كان لدى الثلاثة منهم تعبير محرج على وجوههم. لقد ذهب إليهم في الأصل للحصول على المساعدة عندما كانت الأمور صعبة ، لكنهم أبعدوه بهدوء. والآن ، ها هم يتصرفون كما لو كانوا شيوخ عائلته.

‘هي كذلك.’

 

 

كان ميلتون غاضبًا من الداخل لكنه استمر في الابتسام وهو يتحدث معهم.

يمكن لميلتون أن يرى إلى أين يتجه هذا.

قال تشامبرلين لميلتون ، “يا سيدي ، الضيوف قد وصلوا.”

 

 

“نعم هذا صحيح.”

 

 

“من فضلك توقف عن الصراخ. لقد قدمت لي عرضا فرفضته. هل هناك أي شيء آخر تود أن تقوله؟ ”

“آه … هذا مذهل. كان محصول جميع أراضينا ضعيفًا ، والقرويون قلقون بشأن البقاء على قيد الحياة في فصل الشتاء “.

 

 

 

“حقا؟ هذا غريب ، أراضي تعمل على ما يرام. هل كانت هناك مشكلة في الضرائب؟ ”

 

 

 

اندلع فيسكونت هارمون بغضب.

xMajed

 

“……”

“ماذا تقصد بذلك؟ هل تتهم الكونت روسكيز بإرهاق سكان قريته؟ ”

“أنا أعتذر. لقد افترضت ذلك فقط لأن كونت روسكيز أكبر سناً وأكثر كفاءة مني ، لكن كان هناك نقص في الطعام. ربما أخطأ المسؤول في الضرائب؟ ”

 

 

‘ها ، أنت تخبرني أنه لم يفعل؟’

في تحية ميلتون المحترمة ، أجاب الاثنان بسعادة ، “تهانينا لوراثة الفيسكونت ، فيسكونت فورست”.

 

 

في حين أن ميلتون قد يسخر من فيسكونت هارمون في رأسه ، فقد كان قادرًا على الاستلقاء بوجه مستقيم.

بعد إرسال تشامبرلين لتوجيه الضيوف ، شق ميلتون طريقه على مضض إلى الردهة.

 

 

“أنا أعتذر. لقد افترضت ذلك فقط لأن كونت روسكيز أكبر سناً وأكثر كفاءة مني ، لكن كان هناك نقص في الطعام. ربما أخطأ المسؤول في الضرائب؟ ”

بعد إرسال تشامبرلين لتوجيه الضيوف ، شق ميلتون طريقه على مضض إلى الردهة.

 

بناءً على طلب ميلتون الوقح ، وقف الكونت روسكيز قائلاً ، “لن تندم على هذا؟”

“كلماتك…”

 

 

بمجرد أن رأى ميلتون المبلغ ، أراد أن يركل الطاولة. كان السعر الذي قدموه أقل بكثير من أسعار المواد الغذائية لهذا العام ، لا ، لقد كان أقل من أسعار العام الماضي. بالطبع في التجارة ، كان من الطبيعي محاولة شراء الأشياء بسعر رخيص. لكن كان هناك حد. كان هذا سعرًا لا يمكن تقديمه إلا إذا اعتقدوا أن ميلتون كان سهلاً. بتعبير صارم ، رد ميلتون.

“أو ، هل يعتقد فيسكونت هارمون أن الكونت روسكيز فرض عمداً ضريبة” قاسية “على القرويين الأبرياء وهم الآن يعانون من أجلها؟”

“آه … هذا مذهل. كان محصول جميع أراضينا ضعيفًا ، والقرويون قلقون بشأن البقاء على قيد الحياة في فصل الشتاء “.

 

منذ أن رأوه يكبر ، استقبلهم ميلتون بأدب بالاسم.

“……”

 

 

ابتسم ميلتون على وجهه عندما سمع عدد التجار الذين تجمعوا في الإقطاعية.

تشدد وجه فيسكونت هارمون ، ولكن إذا نفى كلمات ميلتون ، فسيصبح الكونت روسكيز إما سيدًا غير كفء أو سيدًا شريرًا وقاسًا.

 

 

“يجب أن يكون لأنه صغير جدا. إنه لا يعرف كيف تسير الأمور في العالم بعد “.

‘يا له من وغد وقح وحاد اللسان.’

أجاب ميلتون وكأنه يتفق معه بشكل إيجابي ، “أنت على حق. لحسن الحظ ، تم حل جميع مشاكل المنطقة ولا داعي للقلق “.

 

“سأكون مباشرا. بما أنك تخطط لبيع الطعام على أي حال ، فلماذا لا تبيعه لنا “.

كان الكونت روسكيز مستاءً من سلوك ميلتون وميله لقذف الكلمات المحملة بالأشواك. ومع ذلك ، كان عليه أن ينحي غضبه جانبًا من أجل تحقيق سبب قدومه إلى فورست مانور.

 

 

“نعم هذا صحيح.”

“على أي حال ، سمعت أن لديك قدرًا كبيرًا من الطعام المخزن في المقاطعة الخاصة بك. هل انا صائب؟”

 

 

 

“لا ، ليس لدي الكثير من الطعام الإضافي. يكفي فقط لأشعر بالراحة “.

“هذا كان شيء في الماضي. ألا يعتبر التركيز على المستقبل هو الشيء المهم هنا؟ ”

 

“……”

“حتى الشعور بالراحة هو نعمة في الوقت الحالي.”

 

 

في النهاية ، كان فيسكونت هارمون هو من اضطر إلى النظر بعيدًا عن عيني ميلتون الباردة والثابتة.

“ما الذي تريد أن توصل إليه؟”

لكن…

 

 

“سأكون مباشرا. بما أنك تخطط لبيع الطعام على أي حال ، فلماذا لا تبيعه لنا “.

 

 

“لا ، ليس لدي الكثير من الطعام الإضافي. يكفي فقط لأشعر بالراحة “.

“لك؟”

في تحية ميلتون المحترمة ، أجاب الاثنان بسعادة ، “تهانينا لوراثة الفيسكونت ، فيسكونت فورست”.

 

سواء لم يكن يعرف بغضب ميلتون أو كان يتجاهله ببساطة ، تحدث الكونت روسكيز بهدوء بعد ذلك.

“هذا صحيح. لقد جلبنا معنا المال لشراء الطعام الآن “.

 

 

 

أثناء إخبار ميلتون باقتراحه ، أعطاه الكونت روسكيز قصاصة من الورق. في تلك الورقة كان المبلغ الذي كانوا على استعداد لإنفاقه لشراء الطعام منه.

 

 

 

لكن…

 

 

 

‘أبناء ال*نة’

“ماذا تقصد بذلك؟ هل تتهم الكونت روسكيز بإرهاق سكان قريته؟ ”

 

‘ماذا هل لديك مشكلة؟’

بمجرد أن رأى ميلتون المبلغ ، أراد أن يركل الطاولة. كان السعر الذي قدموه أقل بكثير من أسعار المواد الغذائية لهذا العام ، لا ، لقد كان أقل من أسعار العام الماضي. بالطبع في التجارة ، كان من الطبيعي محاولة شراء الأشياء بسعر رخيص. لكن كان هناك حد. كان هذا سعرًا لا يمكن تقديمه إلا إذا اعتقدوا أن ميلتون كان سهلاً. بتعبير صارم ، رد ميلتون.

كانت كلماته تهديدًا أكثر من كونها وداعًا.

 

 

“هذا السعر لا يتطابق مع الأسعار الحالية.”

“هذا السعر لا يتطابق مع الأسعار الحالية.”

 

 

“هاه … هل تحاول التعامل معنا بهذه الطريقة؟ نحن؟ الأشخاص الذين كنت جارً لهم لفترة طويلة؟ ”

“……”

 

 

“تسك تسك … إذا سمع فيسكونت فورست السابق هذا ، فسيتقلب في قبره.”

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

 

في اعتذار ميلتون المتواضع ، ضحك اللوردات الثلاثة.

“يجب أن يكون لأنه صغير جدا. إنه لا يعرف كيف تسير الأمور في العالم بعد “.

‘ها ، أنت تخبرني أنه لم يفعل؟’

 

هذا صحيح. كان سلوكه هو نفسه تمامًا مثل رئيس قسمه في الحياة السابقة لبارك مونسو – نفس رئيس القسم الذي حاول بالقوة محو أخطائه من ذكريات مرؤوسيه مع التأكيد على أخطائهم. كان الكونت روسكيز مشابهًا جدًا لرئيس القسم لدرجة أن ميلتون لم يستطع إلا أن يشك في أن اللقيط العجوز عاش أيضًا حياة مماثلة لحياة بارك مونسو. بطريقة ما ، منذ وفاة بارك مونسو من العمل الزائد ، يمكن اعتبار اللقيط العجوز عدو حياته الماضية. إذا أراد أن يأكل ، كان على ميلتون ، ثم بارك مونسو ، أن يطيع الطلبات غير المعقولة من الأوغاد مثل رئيس القسم في حياته السابقة.

كل كلمة قالها هؤلاء الأوغاد القدامى ساعدت في إثارة غضب ميلتون.

“هذا يكفي.”

 

‘ماذا هل لديك مشكلة؟’

سواء لم يكن يعرف بغضب ميلتون أو كان يتجاهله ببساطة ، تحدث الكونت روسكيز بهدوء بعد ذلك.

“هؤلاء الأوغاد القدامى …”

 

كفوو ميلتون أنت بطلي هاهاها

“انظر ، فيسكونت فورست. نحن جميعًا جيران ، يمكنك حتى القول إننا في نفس الفصيل. فكيف يمكنك إبعاد جيرانك عندما يكافحون لكسب المال بسرعة؟”

“تسك ، أعتقد أنني يجب أن أقابلهم على الأقل. وجههم إلى صالة الإستقبال “.

 

 

“هل هذا صحيح؟ إذن أنت تقول إنه ليس من الصواب إبعاد جيرانك عندما يحتاجون إلى المساعدة؟ إذا هذا غريب. لا أتذكر أنني تلقيت مساعدتك عندما كنت في مشكلة “.

 

 

 

عند ذلك ، لوح الكونت روسكيز بيده كما لو كان منزعج.

 

 

“ولتأتي إلى هنا الآن وتقول هذا …”

“هذا كان شيء في الماضي. ألا يعتبر التركيز على المستقبل هو الشيء المهم هنا؟ ”

 

 

“بقدر ما تريد”.

“……”

“هؤلاء الأوغاد القدامى …”

 

“من هم إذن؟”

سلوك الكونت روسكيز بتجاهل كل شيء ولكن ما كان مفيدًا له كان سخيفًا ومثيرًا للاشمئزاز. والشيء المضحك هو أن ميلتون كان على دراية بهذا النوع من المنطق “المفيد للذات”.

كانت كلماته تهديدًا أكثر من كونها وداعًا.

 

بعد إرسال تشامبرلين لتوجيه الضيوف ، شق ميلتون طريقه على مضض إلى الردهة.

كان السبب …

“حتى الشعور بالراحة هو نعمة في الوقت الحالي.”

 

هذا صحيح. كان سلوكه هو نفسه تمامًا مثل رئيس قسمه في الحياة السابقة لبارك مونسو – نفس رئيس القسم الذي حاول بالقوة محو أخطائه من ذكريات مرؤوسيه مع التأكيد على أخطائهم. كان الكونت روسكيز مشابهًا جدًا لرئيس القسم لدرجة أن ميلتون لم يستطع إلا أن يشك في أن اللقيط العجوز عاش أيضًا حياة مماثلة لحياة بارك مونسو. بطريقة ما ، منذ وفاة بارك مونسو من العمل الزائد ، يمكن اعتبار اللقيط العجوز عدو حياته الماضية. إذا أراد أن يأكل ، كان على ميلتون ، ثم بارك مونسو ، أن يطيع الطلبات غير المعقولة من الأوغاد مثل رئيس القسم في حياته السابقة.

“هل كان هذا رئيس القسم الوغد لي في حياتي السابقة؟”

 

 

كما ذكّرهم ميلتون بمهارة بسلوكهم الماضي ، كان لدى الثلاثة منهم تعبير محرج على وجوههم. لقد ذهب إليهم في الأصل للحصول على المساعدة عندما كانت الأمور صعبة ، لكنهم أبعدوه بهدوء. والآن ، ها هم يتصرفون كما لو كانوا شيوخ عائلته.

هذا صحيح. كان سلوكه هو نفسه تمامًا مثل رئيس قسمه في الحياة السابقة لبارك مونسو – نفس رئيس القسم الذي حاول بالقوة محو أخطائه من ذكريات مرؤوسيه مع التأكيد على أخطائهم. كان الكونت روسكيز مشابهًا جدًا لرئيس القسم لدرجة أن ميلتون لم يستطع إلا أن يشك في أن اللقيط العجوز عاش أيضًا حياة مماثلة لحياة بارك مونسو. بطريقة ما ، منذ وفاة بارك مونسو من العمل الزائد ، يمكن اعتبار اللقيط العجوز عدو حياته الماضية. إذا أراد أن يأكل ، كان على ميلتون ، ثم بارك مونسو ، أن يطيع الطلبات غير المعقولة من الأوغاد مثل رئيس القسم في حياته السابقة.

 

 

 

لكن الأمور كانت مختلفة الآن. تجاهل الفيسكونت ، بقدر ما يريد الكونت روسكيز أن يكون ، لم يكن أفضل من ميلتون. بالمعنى الدقيق للكلمة ، على الرغم من أن لقب الكونت روسكيز كان أعلى بمرتبة واحدة ، فإن هذا لا يعني أنه كان لديه رتبة وقيادة على ميلتون. كانت هذه مقاطعة فورست وكان ميلتون ، بصفته مالك هذه المنطقة ، يتمتعان باستقلال ذاتي مستقل. في إشارة إلى أنه لا يريد الاستماع أكثر ، قطع ميلتون عنهم.

 

 

“ما الذي تريد أن توصل إليه؟”

“أنا آسف ، لكني أرفض عرضك.”

 

 

 

إذا كان ذلك ممكنًا ، كان ميلتون يرغب في رفض العرض بطريقة ملتوية. لكن اللوردات الثلاثة أمامه جعلوا ذلك مستحيلاً. يمكنه فقط رفض العرض مباشرة.

“هههههه … لا تقلق بشأنه. أنت سيد شاب ، هذا يحدث. ألست على حق ، فيسكونت؟ ”

 

“يجب أن يكون لأنه صغير جدا. إنه لا يعرف كيف تسير الأمور في العالم بعد “.

قفز فيسكونت هارمون على الفور من مقعده صارخًا ، “فيسكونت فورست! ما الذي تعنيه بهذا؟!”

في اعتذار ميلتون المتواضع ، ضحك اللوردات الثلاثة.

 

قال ميلتون وهو يقف ، “إذا لم يكن لديك أي شيء آخر لتقوله ، يرجى المغادرة. هذا ليس جو لطيف للغاية “.

“من فضلك توقف عن الصراخ. لقد قدمت لي عرضا فرفضته. هل هناك أي شيء آخر تود أن تقوله؟ ”

منذ أن رأوه يكبر ، استقبلهم ميلتون بأدب بالاسم.

 

“……”

من بين الثلاثة ، كان فيسكونت هارمون الأكثر سخونة وكانت عيناه الساطعتان تقولان ، “كيف تجرؤ” على ميلتون.

 

 

 

حتى دون أن تطرف عينه ، حدق به ميلتون.

منذ أن رأوه يكبر ، استقبلهم ميلتون بأدب بالاسم.

 

“أنا أعتذر. لقد افترضت ذلك فقط لأن كونت روسكيز أكبر سناً وأكثر كفاءة مني ، لكن كان هناك نقص في الطعام. ربما أخطأ المسؤول في الضرائب؟ ”

‘ماذا هل لديك مشكلة؟’

“هذا يكفي.”

 

“هل كان هذا رئيس القسم الوغد لي في حياتي السابقة؟”

في النهاية ، كان فيسكونت هارمون هو من اضطر إلى النظر بعيدًا عن عيني ميلتون الباردة والثابتة.

“أوه ، لا شيء مهم. منذ أن ورثت الإقطاعية ، جئنا لنحييك “.

 

أثناء إخبار ميلتون باقتراحه ، أعطاه الكونت روسكيز قصاصة من الورق. في تلك الورقة كان المبلغ الذي كانوا على استعداد لإنفاقه لشراء الطعام منه.

‘هذا … هذا اللقيط! يا لها من وقاحة …!’

 

 

“لك؟”

قال ميلتون وهو يقف ، “إذا لم يكن لديك أي شيء آخر لتقوله ، يرجى المغادرة. هذا ليس جو لطيف للغاية “.

“منذ أن ورثت اللقب ، واجهت بعض المشكلات الصعبة التي كانت بحاجة إلى حل ولم يكن لدي الوقت الكافي لتحية شيوخ الإقطاعيات المجاورة.”

 

بناءً على طلب ميلتون الوقح ، وقف الكونت روسكيز قائلاً ، “لن تندم على هذا؟”

بناءً على طلب ميلتون الوقح ، وقف الكونت روسكيز قائلاً ، “لن تندم على هذا؟”

 

 

 

إذا كانت كلمات الكونت روسكيز قسرية من قبل ، فهي تهدد الآن.

 

 

كان ميلتون غاضبًا من الداخل لكنه استمر في الابتسام وهو يتحدث معهم.

“هذا ليس شيئًا يجب أن تقلق بشأنه ، كونت روسكيز.”

 

 

 

عبس فيسكونت روسواي.

 

 

“بقدر ما تريد”.

“أنت! تجروء…”

 

 

 

“هذا يكفي.”

 

 

“ما الذي تريد أن توصل إليه؟”

قاطع الكونت روسكيز فيسكونت روسواي ووقف. وبينما كان يغادر الصالة ، توقف عند الباب ونظر إلى ميلتون.

“لك؟”

 

 

“سنراك قريبًا.”

“……”

 

 

كانت كلماته تهديدًا أكثر من كونها وداعًا.

 

 

“منذ أن ورثت اللقب ، واجهت بعض المشكلات الصعبة التي كانت بحاجة إلى حل ولم يكن لدي الوقت الكافي لتحية شيوخ الإقطاعيات المجاورة.”

ولأن ميلتون فهم أن …

 

 

 

“بقدر ما تريد”.

 

 

ولأن ميلتون فهم أن …

لقد وعد بمواجهة أي استفزاز وجهاً لوجه.

“كلما زاد عدد المنافسين ، قلت فرصة عملهم معًا ضدي”.

__________________________________

“بقدر ما تريد”.

xMajed

“……”

 

 

كفوو ميلتون أنت بطلي هاهاها

“……”

غيرت أسم شركة شارلوت ميرشيات او من هذا القبيل

 

 

في تحية ميلتون المحترمة ، أجاب الاثنان بسعادة ، “تهانينا لوراثة الفيسكونت ، فيسكونت فورست”.

الى شركة شارلوت التجارية وهذا هو الصحيح.
مع أستمراري في الترجمة و التطور ألاحظ أخطائي أعذروني .

 

حاليًا ، كان هناك الكثير من التجار يحاولون رؤيته على انفراد. ومع ذلك ، رفض ميلتون جميع الاجتماعات لأن الاجتماعات الخاصة لن تتدخل إلا في عدالة المزاد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط