نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 25

( 4 ) الوطن

( 4 ) الوطن

( 4 ) الوطن

 

 

 

بمجرد أن طرد اللوردات الزائرين ، استدعى ميلتون المدير ماكس وقائد الفارس جيروم وشرح ما حدث خلال الاجتماع. بعد سماع القصة ، لم يستطع ماكس إلا أن يقلق ، “هل سيكون ذلك على ما يرام ، يا سيدي؟”

بمجرد أن توسع ماكس في أفكاره ، كان أول ما خطر بباله هو …

 

إنه ذكي ، لكن ذكائه في الإدارات وليس في التلاعب السياسي.

“وإذا لم يكن كذلك؟ هل يجب أن أفعل ما يريدون؟ ”

 

 

“إذن أليس لدينا عدد قليل جدًا من الجنود ، يا سيدي؟”

“……”

 

 

في النهاية ، استسلم التجار الآخرون عندما طلب التاجر بيميريك 155 ذهبًا.

حسب كلمات ميلتون ، استطاع ماكس أن يظل صامتًا فقط. ومع ذلك ، فإن النظرة على وجهه لم تكن تعني أنه ليس لديه ما يقوله ، بل إنه كان مترددًا في قول ذلك.

 

 

ربما لم يكن رد فعل ميلتون غاضبًا ، لكن هذا لا يعني أنه يتفق مع ماكس.

“إذا كان لديك شيء تريد قوله ، فقط قله. مهما كان الأمر ، فلن أغضب “.

 

 

أجاب جيروم بهدوء شديد: “نعم. هذا صحيح.”

فتح ماكس فمه على الفور. “إذا كنت صادق يا سيدي ، … لا أعتقد أنها فكرة سيئة أن تفعل ما طلبوه.”

بمجرد أن توسع ماكس في أفكاره ، كان أول ما خطر بباله هو …

 

عبس ماكس ، “لكن ألا تحتاج إلى المزيد من الرجال للفوز بالمعركة؟”

“والسبب هو؟”

أجاب جيروم بهدوء شديد: “نعم. هذا صحيح.”

 

“لا ، ليس عليك الاعتذار. كما أنه من واجبك أن تقدم لي النصيحة “.

“في حين أنه من المربح ماليًا لنا أن نبيع للتجار يا سيدي ، أعتقد أنه من غير المواتي لنا أن نصبح أعداء مع اللوردات المجاورين لتحقيق مكاسب مالية.”

 

 

عند الاستماع إليهم وهم يجادلون ، شعر ميلتون أن جيروم كان على حق. ربما فهم جيروم عقلية النبيل لأنه كان هو نفسه نبيل.

“لكن هل يفكر هؤلاء اللوردات مثلك؟”

 

 

“كما أمرت ، قمنا بتجنيد المزيد من الجنود ونتيجة لإعادة هيكلة نظام التدريب ، تحسن الرجال بشكل مطرد. يوجد حاليًا 200 جندي وعشرون في التدريب وأربعة فرسان بما فيهم أنا ، يا سيدي “.

ربما لم يكن رد فعل ميلتون غاضبًا ، لكن هذا لا يعني أنه يتفق مع ماكس.

 

 

 

إنه ذكي ، لكن ذكائه في الإدارات وليس في التلاعب السياسي.

عند الاستماع إليهم وهم يجادلون ، شعر ميلتون أن جيروم كان على حق. ربما فهم جيروم عقلية النبيل لأنه كان هو نفسه نبيل.

 

 

التفت ميلتون لينظر إلى جيروم ، “جيروم ، ما رأيك في هذا؟”

على الجبهة الغربية ، اكتشف جيروم أن ميلتون كان قائدًا ممتازًا. كان على استعداد لتنفيذ كل ما أمر به ميلتون.

 

على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا في الماضي ، فقد كان كثيرًا خلال هذا الوقت حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية ، وأراد العديد من التجار تأمين الإمدادات.

“سيدي ، أفكاري تختلف عن المدير ماكس.”

 

 

“إذا كان لديك شيء تريد قوله ، فقط قله. مهما كان الأمر ، فلن أغضب “.

“كيف إذاً؟”

إنه ذكي ، لكن ذكائه في الإدارات وليس في التلاعب السياسي.

 

“وإذا لم يكن كذلك؟ هل يجب أن أفعل ما يريدون؟ ”

وبتشجيع من ميلتون ، أوضح جيروم أفكاره ، “أولاً وقبل كل شيء ، حتى لو بعتهم الطعام ، فليس هناك ما يضمن أنهم سيكونون ممتنين لك. بدلاً من ذلك ، قد يعتقد اللوردات أنهم يستحقون ذلك. إذا كان هذا هو الحال ، فلا يمكن أن تحدث علاقة ودية “.

 

 

“110 ذهب.”

عبس ماكس مستهجنًا ، “لكن ، إذا لم نبيع لهم الطعام ، فسيصبحون بالتأكيد أعداءنا. إذا انتهزنا هذه الفرصة وأقمنا علاقة ودية … ”

“بما أن هذا هو الحال ، يا سيدي ، سأبدأ الاستعدادات بافتراض أننا فزنا.”

 

نظر ماكس نحو جيروم من أجل موافقته. كان يعتقد أنه بصفته قائد الفارس ، سيوافق جيروم على زيادة أعداد الجنود.

“هذا مستحيل. لا يمكن أن تحدث العلاقة الودية إلا عندما يرى الجانبان وجهاً لوجه “.

 

 

“إذا كان لديك شيء تريد قوله ، فقط قله. مهما كان الأمر ، فلن أغضب “.

“أنت تعتقد فقط لأنك فارس ، سيدي جيروم ؛ تعتقد أنه يمكن حل كل شيء من خلال القوة المطلقة. سيدي ، أعتقد أنه من الأفضل تجنب القتال تمامًا “.

 

 

 

“مدير ماكس ، كلماتك ليست خاطئة ، لكن هذه فكرة مثالية والواقع مختلف.”

بعد أن أقنع ماكس ، التفت ميلتون للتحدث إلى جيروم ، “جيروم ، كيف حال القوات؟”

 

 

عند الاستماع إليهم وهم يجادلون ، شعر ميلتون أن جيروم كان على حق. ربما فهم جيروم عقلية النبيل لأنه كان هو نفسه نبيل.

 

 

نظرًا لأن المملكة كانت دائمًا في صراع مع الجمهوريات الشمالية الثلاث ، فقد كانت دائمًا على استعداد للحرب.

كان السبب وراء قيام اللوردات الثلاثة بتقديم مثل هذه المطالب غير المعقولة هو أنهم نظروا باستخفاف إلى فيسكونت فوررست. في حين أن المجتمع الأرستقراطي قد يبدو نبيلًا وأنيقًا من الخارج ، إلا أنه كان في الواقع مجتمعًا تحكمه السلطة. لا يمكن إقامة علاقة ودية حتى يغير اللوردات الثلاثة نظرتهم  أنه فيسكونت فورست “ضعيف”.

 

 

عند سماع كلمات ميلتون ، لا يسع ماكس إلا القلق. “يا سيدي ، هل تفكر في المنطقة؟”

قاطع ميلتون حجة المدير ماكس والسير جيروم ، “كلاكما كلاكما.”

مع قلة من خاضوا معركة حقيقية ، لم يأخذ الجنود الجيش على محمل الجد وبدأ الفرسان في إهمال تدريبهم. بينما كان أمرًا رائعًا لبلد أن يكون مسالمًا … بلد مسالم يغرق أولاً في أوقات الاضطراب.

 

“كيف إذاً؟”

بمجرد جذب انتباههم ، تابع ، “نظرًا لعدم وجود طريقة لرؤية النتائج النهائية مسبقًا ، لا توجد طريقة لإثبات الصواب. ومع ذلك ، ماكس “.

قاطع ميلتون حجة المدير ماكس والسير جيروم ، “كلاكما كلاكما.”

 

فتح ماكس فمه على الفور. “إذا كنت صادق يا سيدي ، … لا أعتقد أنها فكرة سيئة أن تفعل ما طلبوه.”

“نعم سيدي.”

 

 

على الجبهة الغربية ، اكتشف جيروم أن ميلتون كان قائدًا ممتازًا. كان على استعداد لتنفيذ كل ما أمر به ميلتون.

“حتى لو كنت على حق ، فقد تم بالفعل إنجاز الأشياء ولا يمكننا عكسها. أنت تفهم ذلك ، أليس كذلك؟ ”

“نعم ، يمكننا الفوز.”

 

 

“…نعم سيدي.”

رد ميلتون وجيروم دون تردد. كان صوت الثقة. صوت النصر.

 

 

“وبما أن هذا هو الحال ، قدم شكواك لاحقًا وساهم في كيفية تعاملنا مع ما ينتظرنا. أليس هذا هو واجبك كمدير لي؟ ”

 

 

 

أومأ ماكس برأسه ، “كلماتك صحيحة يا سيدي . سامحني ، لقد كنت قصير النظر “.

 

 

فتح ماكس فمه على الفور. “إذا كنت صادق يا سيدي ، … لا أعتقد أنها فكرة سيئة أن تفعل ما طلبوه.”

“لا ، ليس عليك الاعتذار. كما أنه من واجبك أن تقدم لي النصيحة “.

 

 

 

بعد أن أقنع ماكس ، التفت ميلتون للتحدث إلى جيروم ، “جيروم ، كيف حال القوات؟”

 

 

 

“كما أمرت ، قمنا بتجنيد المزيد من الجنود ونتيجة لإعادة هيكلة نظام التدريب ، تحسن الرجال بشكل مطرد. يوجد حاليًا 200 جندي وعشرون في التدريب وأربعة فرسان بما فيهم أنا ، يا سيدي “.

مع ميلتون مثل هذا ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله ماكس. إذا كان ماكس لا يزال متشككًا على الرغم من أن سيده أقسم اليمين باسمه ، فسيكون خادمًا غير مخلص.

 

 

“200 جندي … هذا ليس سيئًا.”

 

 

“سيدي! هذا ليس مجرد الكثير. نحن بحاجة إلى تجنيد المزيد لزيادة قواتنا أو تجنيد المرتزقة لزيادة أعدادنا “.

عند سماع كلمات ميلتون ، لا يسع ماكس إلا القلق. “يا سيدي ، هل تفكر في المنطقة؟”

 

 

 

“بالطبع أنا. لماذا لا أفعل؟ ”

 

 

لم يستطع ماكس أن يفهم كيف يمكن أن يكون ميلتون وجيروم واثقًا جدًا.

تنهد ماكس ، لكنه أومأ برأسه بصمت.

 

 

 

“علينا بالتأكيد الاستعداد لسيناريو الحالة الأسوأ.”

 

 

“حتى لو قمنا بزيادة عدد قواتنا ، فلن تكون لهم فائدة بدون أساس مستقر. سوف يضيعون ميزانيتنا فقط “.

بمجرد أن توسع ماكس في أفكاره ، كان أول ما خطر بباله هو …

“…نعم سيدي.”

 

“علينا بالتأكيد الاستعداد لسيناريو الحالة الأسوأ.”

“إذن أليس لدينا عدد قليل جدًا من الجنود ، يا سيدي؟”

رفع رجل يده. كان مقدمو العروض الآخرون مرتبكين.

 

في النهاية ، استسلم التجار الآخرون عندما طلب التاجر بيميريك 155 ذهبًا.

كان فكر ماكس الفوري هو زيادة عدد الجنود. كان قد حسب بالفعل عدد القوات في المناطق المجاورة. وعندما يتعلق الأمر بذلك ، كانوا يفتقرون حقًا إلى القوات.

 

 

“هذا صحيح. ومع ذلك ، إذا تمكنا من الفوز بالرجال الذين لدينا الآن ، فلا داعي لزيادة أعدادنا “.

يضم فيسكونت هارمون و روسواي 300 رجل على الأقل. وأعتقد أن الكونت روسكيز لديه أكثر من 700 رجل ، يا سيدي .””

اعتقد ميلتون أن زيادة عدد الرجال سيصبح عبئًا على المنطقة في وقت لاحق.

 

اعتقد ميلتون أن زيادة عدد الرجال سيصبح عبئًا على المنطقة في وقت لاحق.

“هل هذا صحيح. وإذا قمنا بدمج المناطق الثلاثة ، فعندئذ يكون لديهم حوالي 1300 رجل؟ هذا كثير…”

 

 

رد ميلتون أيضًا كما لو كان الأمر حقيقة ، “أنا موافق. ليست هناك حاجة لزيادة حجم قواتنا “.

كان ماكس مذهولًا من استجابة ميلتون اللامبالية.

 

 

 

“سيدي! هذا ليس مجرد الكثير. نحن بحاجة إلى تجنيد المزيد لزيادة قواتنا أو تجنيد المرتزقة لزيادة أعدادنا “.

أومأ ماكس برأسه ، “كلماتك صحيحة يا سيدي . سامحني ، لقد كنت قصير النظر “.

 

وهكذا ، افتتح ماكس المزاد رسميًا لممثلي الشركات التجارية.

كان ماكس على حق. نظرًا لأن أعداءنا كان لديهم الكثير من الرجال ، يجب علينا أيضًا زيادة أعدادنا. كانت حجة معقولة. ومع ذلك…

“هل هذا صحيح. وإذا قمنا بدمج المناطق الثلاثة ، فعندئذ يكون لديهم حوالي 1300 رجل؟ هذا كثير…”

 

 

“حتى لو قمنا بزيادة عدد قواتنا ، فلن تكون لهم فائدة بدون أساس مستقر. سوف يضيعون ميزانيتنا فقط “.

 

 

 

اعتقد ميلتون أن زيادة عدد الرجال سيصبح عبئًا على المنطقة في وقت لاحق.

“في حين أنه من المربح ماليًا لنا أن نبيع للتجار يا سيدي ، أعتقد أنه من غير المواتي لنا أن نصبح أعداء مع اللوردات المجاورين لتحقيق مكاسب مالية.”

 

“لا يسعني إلا أن أكون حسودًا. سيكون ذلك غير وارد في وطني “.

“وأنا أعلم ذلك أيضًا يا سيدي. لكنني أعتقد أنه ما دامت الأراضي المحيطة تشكل تهديدًا لنا ، فسيكون من الأفضل إذا قمنا بزيادة حجم قواتنا. أليس كذلك ، سيدي جيروم؟ ”

سأبدأ بالمزاد الآن. ستكون هناك عملية تقديم مزاد من ثلاثة أجزاء” “.

 

نظر ماكس نحو جيروم من أجل موافقته. كان يعتقد أنه بصفته قائد الفارس ، سيوافق جيروم على زيادة أعداد الجنود.

نظر ماكس نحو جيروم من أجل موافقته. كان يعتقد أنه بصفته قائد الفارس ، سيوافق جيروم على زيادة أعداد الجنود.

 

 

“200 جندي … هذا ليس سيئًا.”

رد جيروم على ماكس بابتسامة ، “بصفتي قائد فارس ، يسعدني أن أسمعك تقول إنه يجب علينا زيادة حجم قواتنا.”

اعتقد ميلتون أن زيادة عدد الرجال سيصبح عبئًا على المنطقة في وقت لاحق.

 

“…نعم سيدي.”

“إذاً…”

نظر ماكس حوله ، وفي تلك اللحظة …

 

“في حين أنه من المربح ماليًا لنا أن نبيع للتجار يا سيدي ، أعتقد أنه من غير المواتي لنا أن نصبح أعداء مع اللوردات المجاورين لتحقيق مكاسب مالية.”

“ومع ذلك ، كما قال فيسكونت ، تصبح قصة مختلفة إذا أصبحت عبئًا على الإقليم.”

محبطًا ، لم يستطع ماكس منعه ولكن بدأ في انتقاده برفق ، “لكنك ما زلت تعتقد أننا يمكن أن نفوز؟”

 

بغض النظر عن المعركة ، بدأ مزاد المواد الغذائية في إقليم فورست: 800 كيس من القمح ، و 1100 كيس من الشعير ، و 600 كيس من الشوفان.

عبس ماكس ، “لكن ألا تحتاج إلى المزيد من الرجال للفوز بالمعركة؟”

أجاب جيروم بهدوء شديد: “نعم. هذا صحيح.”

 

“العدو الذي لديه 1000 رجل مزعج بعض الشيء ، أليس كذلك سيدي؟”

“هذا صحيح. ومع ذلك ، إذا تمكنا من الفوز بالرجال الذين لدينا الآن ، فلا داعي لزيادة أعدادنا “.

“كيف إذاً؟”

 

 

رد ماكس بمفاجأة ، “أنت تقول أنه يمكنك الفوز حتى عندما يكون للعدو ستة أضعاف عدد الرجال منا؟”

“نعم سيدي.”

 

 

أجاب جيروم بهدوء شديد: “نعم. هذا صحيح.”

‘إنه واثق حقًا. لا أعرف كيف سيحدث ذلك ، لكنني سأركز على عملي الخاص.’

 

اعتقد ميلتون أن زيادة عدد الرجال سيصبح عبئًا على المنطقة في وقت لاحق.

رد ميلتون أيضًا كما لو كان الأمر حقيقة ، “أنا موافق. ليست هناك حاجة لزيادة حجم قواتنا “.

 

 

عبس ماكس مستهجنًا ، “لكن ، إذا لم نبيع لهم الطعام ، فسيصبحون بالتأكيد أعداءنا. إذا انتهزنا هذه الفرصة وأقمنا علاقة ودية … ”

لم يستطع ماكس أن يفهم كيف يمكن أن يكون ميلتون وجيروم واثقًا جدًا.

 

 

إنه ذكي ، لكن ذكائه في الإدارات وليس في التلاعب السياسي.

“سيدي ، إذا جمعت المناطق الثلاث قواتها ، فسيكون لديها أكثر من 1000 رجل.”

 

 

 

“أنا أعلم ذلك.”

“…نعم سيدي.”

 

 

“وعلى الرغم من أنني قد لا أعرف الأرقام الدقيقة ، فمن المحتمل أن يكون لديهم عشرين فارسًا. وإذا أضفنا المتدربين ، فسيكون هناك خمسون متدربًا على الأقل ، يا سيدي “.

“إذا كنا نحكم على أساس نوعية الجنود ، فلن يكون هناك من طريقة نخسرها أمام هؤلاء الحمقى الذين لم يشاهدوا حتى معركة مرة واحدة. ومع ذلك…”

 

“إذن أليس لدينا عدد قليل جدًا من الجنود ، يا سيدي؟”

“أفترض ذلك.”

“هذا مستحيل. لا يمكن أن تحدث العلاقة الودية إلا عندما يرى الجانبان وجهاً لوجه “.

 

“أنا أفهم. هذه الأرض ، لا ، هذا البلد كله مسالم “.

محبطًا ، لم يستطع ماكس منعه ولكن بدأ في انتقاده برفق ، “لكنك ما زلت تعتقد أننا يمكن أن نفوز؟”

“وعلى الرغم من أنني قد لا أعرف الأرقام الدقيقة ، فمن المحتمل أن يكون لديهم عشرين فارسًا. وإذا أضفنا المتدربين ، فسيكون هناك خمسون متدربًا على الأقل ، يا سيدي “.

 

على الجبهة الغربية ، اكتشف جيروم أن ميلتون كان قائدًا ممتازًا. كان على استعداد لتنفيذ كل ما أمر به ميلتون.

“نستطيع الفوز.”

“ماذا تنوي أن تفعل يا سيدي؟”

 

 

“نعم ، يمكننا الفوز.”

“نعم ، يمكننا الفوز.”

 

“ماكس ، عندما يتعلق الأمر بالحرب ، اترك الأمر لي وللسيد جيروم. أقسم باسمي ، سننتصر “.

رد ميلتون وجيروم دون تردد. كان صوت الثقة. صوت النصر.

تنهد ماكس ، لكنه أومأ برأسه بصمت.

 

“لكن هل يفكر هؤلاء اللوردات مثلك؟”

تم شراؤه بثقته ، وبدأ ماكس يعتقد أنه بإمكانه الفوز أيضًا.

 

 

تم شراؤه بثقته ، وبدأ ماكس يعتقد أنه بإمكانه الفوز أيضًا.

“ماكس ، عندما يتعلق الأمر بالحرب ، اترك الأمر لي وللسيد جيروم. أقسم باسمي ، سننتصر “.

“في حين أنه من المربح ماليًا لنا أن نبيع للتجار يا سيدي ، أعتقد أنه من غير المواتي لنا أن نصبح أعداء مع اللوردات المجاورين لتحقيق مكاسب مالية.”

 

 

مع ميلتون مثل هذا ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يقوله ماكس. إذا كان ماكس لا يزال متشككًا على الرغم من أن سيده أقسم اليمين باسمه ، فسيكون خادمًا غير مخلص.

 

 

“إذا كان لديك شيء تريد قوله ، فقط قله. مهما كان الأمر ، فلن أغضب “.

“بما أن هذا هو الحال ، يا سيدي ، سأبدأ الاستعدادات بافتراض أننا فزنا.”

 

 

“بالطبع أنا. لماذا لا أفعل؟ ”

“أفعل ذلك. أوه ، وقبل ذلك ، اعتني بالمزاد “.

 

 

 

“نعم سيدي.”

 

 

 

وبهذا ، قرر ماكس أن يكرس نفسه لواجباته بدلاً من القلق بلا داع. بناءً على ما رآه حتى الآن ، لم يكن ميلتون شخصًا يتكلم بكلمات جوفاء.

“أفعل ذلك. أوه ، وقبل ذلك ، اعتني بالمزاد “.

 

 

‘إنه واثق حقًا. لا أعرف كيف سيحدث ذلك ، لكنني سأركز على عملي الخاص.’

 

 

 

بعد مغادرة ماكس ، واصل ميلتون وجيروم المناقشة.

 

 

تنهد ماكس ، لكنه أومأ برأسه بصمت.

تحدث جيروم أولاً ، “يبدو أن المدير لديه الكثير من القلق بشأن المعركة.”

 

 

عبس ماكس ، “لكن ألا تحتاج إلى المزيد من الرجال للفوز بالمعركة؟”

“إنه ذكي ، لكنه عاش حياته كلها بسلام في المنطقة. من الطبيعي أن يكون غير مألوف ومتوتر حيال ذلك “.

بمجرد جذب انتباههم ، تابع ، “نظرًا لعدم وجود طريقة لرؤية النتائج النهائية مسبقًا ، لا توجد طريقة لإثبات الصواب. ومع ذلك ، ماكس “.

 

 

“أنا أفهم. هذه الأرض ، لا ، هذا البلد كله مسالم “.

لكن ما الذي يمكن عمله؟ الآن ، كان هناك الكثير من الناس الذين يتوقون لشرائه.

 

“بما أن هذا هو الحال ، يا سيدي ، سأبدأ الاستعدادات بافتراض أننا فزنا.”

“هذا صحيح. وأكثر من ذلك في منطقة حدودية مثل هذه. أعتقد أن المعركة الأخيرة في هذه المنطقة كانت قبل حوالي خمسين عامًا؟ ”

 

 

 

“لا يسعني إلا أن أكون حسودًا. سيكون ذلك غير وارد في وطني “.

بمجرد بدء المزاد ، بدأت الأسعار في الارتفاع. مع تنافس أكثر من عشرين عضوًا من الشركات التجارية ، تجاوز السعر قريبًا 150 ذهبًا.

 

بمجرد أن توسع ماكس في أفكاره ، كان أول ما خطر بباله هو …

أعطى ميلتون ابتسامة مريرة ، “حسنًا … في وقت كهذا ، هذا ليس بالشيء الجيد أيضًا.”

 

 

بعد مغادرة ماكس ، واصل ميلتون وجيروم المناقشة.

بالنسبة لميلتون ، لم يكن الوضع في البلاد رائعًا. كان موطن جيروم ، مملكة سترابوس ، قوة عسكرية.

 

 

نظر ماكس نحو جيروم من أجل موافقته. كان يعتقد أنه بصفته قائد الفارس ، سيوافق جيروم على زيادة أعداد الجنود.

نظرًا لأن المملكة كانت دائمًا في صراع مع الجمهوريات الشمالية الثلاث ، فقد كانت دائمًا على استعداد للحرب.

 

 

 

لهذا السبب ، كان نبلاء المملكة قاسيين وعنيفين. حدثت مبارزات ومعارك متكررة بين النبلاء أيضًا. بطبيعة الحال ، كانت جيوشهم قوية وكان جنودهم مدربين تدريباً جيداً.

 

 

 

للبدء ، بغض النظر عن المدة التي قد يقضونها في الخدمة ، تم التعامل مع الجنود الذين لم يشاركوا في الحرب على أنهم متدربون. مقارنةً بذلك ، كانت مملكة ليستر تعيش في سلام لفترة طويلة جدًا. ويمكن لأوقات السلم الطويلة أن تجعل البشر كسالى.

____________________________ xMajed

 

 

مع قلة من خاضوا معركة حقيقية ، لم يأخذ الجنود الجيش على محمل الجد وبدأ الفرسان في إهمال تدريبهم. بينما كان أمرًا رائعًا لبلد أن يكون مسالمًا … بلد مسالم يغرق أولاً في أوقات الاضطراب.

“علينا بالتأكيد الاستعداد لسيناريو الحالة الأسوأ.”

 

 

“إذا كنا نحكم على أساس نوعية الجنود ، فلن يكون هناك من طريقة نخسرها أمام هؤلاء الحمقى الذين لم يشاهدوا حتى معركة مرة واحدة. ومع ذلك…”

كان فكر ماكس الفوري هو زيادة عدد الجنود. كان قد حسب بالفعل عدد القوات في المناطق المجاورة. وعندما يتعلق الأمر بذلك ، كانوا يفتقرون حقًا إلى القوات.

 

“وأنا أعلم ذلك أيضًا يا سيدي. لكنني أعتقد أنه ما دامت الأراضي المحيطة تشكل تهديدًا لنا ، فسيكون من الأفضل إذا قمنا بزيادة حجم قواتنا. أليس كذلك ، سيدي جيروم؟ ”

“العدو الذي لديه 1000 رجل مزعج بعض الشيء ، أليس كذلك سيدي؟”

كان فكر ماكس الفوري هو زيادة عدد الجنود. كان قد حسب بالفعل عدد القوات في المناطق المجاورة. وعندما يتعلق الأمر بذلك ، كانوا يفتقرون حقًا إلى القوات.

 

“علينا بالتأكيد الاستعداد لسيناريو الحالة الأسوأ.”

“على الرغم من أنهم قد يكونون حمقى ، إلا أنه سيكون دائمًا مزعجًا عندما يكون لدى العدو خمسة أضعاف عدد الرجال لدينا. سيتعين علينا وضع إستراتيجيات إذا أردنا تقليل الضرر “.

“إذن أليس لدينا عدد قليل جدًا من الجنود ، يا سيدي؟”

 

“…نعم سيدي.”

“ماذا تنوي أن تفعل يا سيدي؟”

( 4 ) الوطن

 

رد ميلتون أيضًا كما لو كان الأمر حقيقة ، “أنا موافق. ليست هناك حاجة لزيادة حجم قواتنا “.

على الجبهة الغربية ، اكتشف جيروم أن ميلتون كان قائدًا ممتازًا. كان على استعداد لتنفيذ كل ما أمر به ميلتون.

 

 

“130 ذهب.”

“في مثل هذه الحالة …”

 

 

 

كان ميلتون قد بدأ بالفعل في محاكاة المعركة في رأسه.

“نعم سيدي.”

 

 

***

“حتى لو قمنا بزيادة عدد قواتنا ، فلن تكون لهم فائدة بدون أساس مستقر. سوف يضيعون ميزانيتنا فقط “.

 

قاطع ميلتون حجة المدير ماكس والسير جيروم ، “كلاكما كلاكما.”

بغض النظر عن المعركة ، بدأ مزاد المواد الغذائية في إقليم فورست: 800 كيس من القمح ، و 1100 كيس من الشعير ، و 600 كيس من الشوفان.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا في الماضي ، فقد كان كثيرًا خلال هذا الوقت حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية ، وأراد العديد من التجار تأمين الإمدادات.

عند سماع كلمات ميلتون ، لا يسع ماكس إلا القلق. “يا سيدي ، هل تفكر في المنطقة؟”

 

 

في يوم المزاد.

أجاب جيروم بهدوء شديد: “نعم. هذا صحيح.”

 

 

تجمع العديد من التجار في المزاد. ماكس ، المسؤول عن إقليم فورست ، قام شخصيًا بإدارة المزاد.

 

 

سأبدأ بالمزاد الآن. ستكون هناك عملية تقديم مزاد من ثلاثة أجزاء” “.

“أول ما سنبدأ به هو 600 كيس من الشوفان. عرض السعر المبدئي هو 100 ذهب “.

 

نظر ماكس حوله ، وفي تلك اللحظة …

وهكذا ، افتتح ماكس المزاد رسميًا لممثلي الشركات التجارية.

بمجرد أن طرد اللوردات الزائرين ، استدعى ميلتون المدير ماكس وقائد الفارس جيروم وشرح ما حدث خلال الاجتماع. بعد سماع القصة ، لم يستطع ماكس إلا أن يقلق ، “هل سيكون ذلك على ما يرام ، يا سيدي؟”

 

 

“أول ما سنبدأ به هو 600 كيس من الشوفان. عرض السعر المبدئي هو 100 ذهب “.

بمجرد بدء المزاد ، بدأت الأسعار في الارتفاع. مع تنافس أكثر من عشرين عضوًا من الشركات التجارية ، تجاوز السعر قريبًا 150 ذهبًا.

 

لم يستطع ماكس أن يفهم كيف يمكن أن يكون ميلتون وجيروم واثقًا جدًا.

كان سعر أرخص أنواع الحبوب ، الشوفان ، ذهبًا واحدًا لكل ستة أكياس من الشوفان. في الماضي ، كان من الممكن استخدام قطعة ذهبية واحدة لشراء 20 كيسًا من الشوفان.

بغض النظر عن المعركة ، بدأ مزاد المواد الغذائية في إقليم فورست: 800 كيس من القمح ، و 1100 كيس من الشعير ، و 600 كيس من الشوفان.

 

 

لكن ما الذي يمكن عمله؟ الآن ، كان هناك الكثير من الناس الذين يتوقون لشرائه.

 

 

 

“110 ذهب.”

رد ميلتون أيضًا كما لو كان الأمر حقيقة ، “أنا موافق. ليست هناك حاجة لزيادة حجم قواتنا “.

 

 

“120 ذهب.”

“نستطيع الفوز.”

 

 

“130 ذهب.”

قاطع ميلتون حجة المدير ماكس والسير جيروم ، “كلاكما كلاكما.”

 

على الرغم من أنه لم يكن كثيرًا في الماضي ، فقد كان كثيرًا خلال هذا الوقت حيث ارتفعت أسعار المواد الغذائية ، وأراد العديد من التجار تأمين الإمدادات.

بمجرد بدء المزاد ، بدأت الأسعار في الارتفاع. مع تنافس أكثر من عشرين عضوًا من الشركات التجارية ، تجاوز السعر قريبًا 150 ذهبًا.

 

 

بعد مغادرة ماكس ، واصل ميلتون وجيروم المناقشة.

في النهاية ، استسلم التجار الآخرون عندما طلب التاجر بيميريك 155 ذهبًا.

 

 

 

“155 ذهب. لدي 155 ذهب. هل لدى أي مزايدين آخرين؟ ”

‘إنه واثق حقًا. لا أعرف كيف سيحدث ذلك ، لكنني سأركز على عملي الخاص.’

 

“سيدي ، إذا جمعت المناطق الثلاث قواتها ، فسيكون لديها أكثر من 1000 رجل.”

نظر ماكس حوله ، وفي تلك اللحظة …

 

 

 

“170 ذهب.”

تجمع العديد من التجار في المزاد. ماكس ، المسؤول عن إقليم فورست ، قام شخصيًا بإدارة المزاد.

 

 

رفع رجل يده. كان مقدمو العروض الآخرون مرتبكين.

 

____________________________
xMajed

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط