نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 26

لقاء شارلوت ( 1 )

لقاء شارلوت ( 1 )

لقاء شارلوت ( 1 )

بالنسبة لمالك شركة شارلوت التجارية للخروج شخصيًا ، فهذا يعني أنهم عقدوا هذا المزاد في غاية التقدير.

 

“……”

“170 ذهب؟”

 

 

“700؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟ ”

“هذه قد تكون مزحة، أليس كذلك؟ حتى لو كانت الحبوب تستحق وزنها ذهباً هذه الأيام ، فلا يزال … ”

 

 

لم يستطع ميلتون أن يلتف حول دوافع شركة شارلوت التجارية. على عكس ما افترضه التجار الآخرون ، لم تكن هناك صفقة خلفية أو أي شيء من هذا القبيل بينه وبين تجار شارلوت. بدلا من ذلك ، كان ميلتون نفسه فضوليًا.

لم يكن هذا المزاد لغرض بيع سلع فاخرة مثل المجوهرات أو الأعمال الفنية. كان من أجل شراء المواد الغذائية بهدف بيعها في مكان آخر بسعر أعلى. لذلك ، إذا لم يكن المرء واثقًا من أنه يمكنه بيع البضائع بسعر أعلى مما تم شراؤه هنا ، فسوف يتكبدون خسارة فقط من خلال شرائها.

“بالحديث عن هذا ، من هذه السيدة بجانبه؟”

 

“800 ذهب” ، رفعت شركة شارلوت التجارية السعر بهامش واسع.

600 كيس شوفان مقابل 170 ذهب.

 

 

 

بغض النظر عن مقدار استنزاف التجار المجتمعين لأدمغتهم ، يمكنهم فقط استنتاج أن شراء هذه السلع بهذا السعر لن يؤدي إلا إلى خسارة.

 

 

 

“170 ذهبًا أكثر من اللازم. بغض النظر عن أي ربح ، فمن غير المؤكد ما إذا كان بإمكانك حتى استرداد رأس المال بهذا السعر.”

“ما الذي يخططون له بحق الأرض؟”

 

وهكذا انتهى مزاد الشوفان ، وبدأ مزاد الشعير على الفور.

تحول الشخص من شركة بيمرك التجارية الذي عرض السعر السابق وهو 155 ذهب نحو الشخص الذي قال 170 – كان هذا الشخص شخصًا تعرف عليه.

هذه المرة ، لم يتبارى التجار في الأخذ بأسعارهم حيث بدأ الجميع في توخي الحذر من شركة شارلوت التجارية.

 

 

كان أحد مديري الفروع في شركة شارلوت التجارية الذين كان له هو نفسه بعض التعاملات من قبل. بين دوائر التجار ، على الرغم من أن هذا الفرد لم يكن مبتكرًا بشكل خاص في مشاريعه التجارية ، إلا أنه اشتهر بإبرام صفقات سليمة وحكيمة باستمرار.

كان من المحبط أنه لا يعرف أهداف هذا الخصم.

 

امتلأت أكشاك المزاد الصاخبة بالصمت المطلق. لم يكن التجار قد عادوا إلى رشدهم إلا بعد عشر ثوانٍ أو نحو ذلك.

لذلك كان من غير المفهوم أن يقوم شخص مثل هذا بمثل هذه الصفقة غير التقليدية.

 

 

 

“بالحديث عن هذا ، من هذه السيدة بجانبه؟”

تم تعيين ممثل كورنيل الآن على حماية فخرهم كأفضل شركة تجارية في مملكة ليستر ، حتى لو كان ذلك يعني تكبد بعض الخسائر هنا وهناك. إلى جانب ذلك ، كان هذا مبلغًا من المال يمكن أن يتعامل معه بشكل جيد بما فيه الكفاية. كان هذا لأن ممثل كورنيل المشارك حاليًا في هذه المزادات كان الأخ الأصغر لرئيس مجلس إدارة الشركة التجارية.

 

“لا يمكننا تجاوز العرض بعد الآن.”

الآن فقط لفتت هذه المرأة بجوار مدير فرع شركة شارلوت التجارية انتباه ممثل شركة بيميرك. لم يستطع رؤية وجهها لأنها كانت ترتدي قبعة سيدة عريضة الحواف تغطي وجهها.

 

 

 

في البداية ، اعتقد فقط أنها شريكته أو زوجته. ومع ذلك ، فإن السلوك المحترم الذي تعامل به مدير الفرع مع السيدة اللطيفة بجانبه كان أقرب إلى موقف المرء تجاه الرئيس.

 

 

 

كانت الإجابة واضحة بعد قليل من التفكير.

 

 

 

يجب أن تكون تلك المرأة هي صاحبة شركة شارلوت التجارية. هذه هي المرة الأولى التي أراها فيها شخصيًا” “.

 

 

لقد اعتقد أن هذا المبلغ من المال سيكون كافياً لشركة شارلوت التجارية لرفع أيديهم.

بالنسبة لمالك شركة شارلوت التجارية للخروج شخصيًا ، فهذا يعني أنهم عقدوا هذا المزاد في غاية التقدير.

لم يكن هذا المزاد لغرض بيع سلع فاخرة مثل المجوهرات أو الأعمال الفنية. كان من أجل شراء المواد الغذائية بهدف بيعها في مكان آخر بسعر أعلى. لذلك ، إذا لم يكن المرء واثقًا من أنه يمكنه بيع البضائع بسعر أعلى مما تم شراؤه هنا ، فسوف يتكبدون خسارة فقط من خلال شرائها.

 

 

شعر ممثل بيميرك أن هذا المزاد لن يكون سهلاً.

في هذه المرحلة ، بدأت الشركات الأخرى تشك في أن شركة شارلوت التجارية لديها خطة أخرى في الاعتبار.

 

تحول الشخص من شركة بيمرك التجارية الذي عرض السعر السابق وهو 155 ذهب نحو الشخص الذي قال 170 – كان هذا الشخص شخصًا تعرف عليه.

“لدينا عرض بـ 170 ذهبًا. أي مزايدين آخرين؟ ثلاثة ، اثنان ، واحد … تم بيع 600 كيس من الشوفان لشركة شارلوت التجارية “.

“420 ذهب.”

 

وهكذا انتهى مزاد الشوفان ، وبدأ مزاد الشعير على الفور.

كا ، كا ، كا!

 

** صوت المطرقة لإنهاء المزاد **

 

وهكذا انتهى مزاد الشوفان ، وبدأ مزاد الشعير على الفور.

“أرى ، كنت أتوقع الكثير.”

 

 

“لدينا 1100 كيس من الشعير. سعر البدء هو 370 ذهبًا.”

“ماذا ؟”

 

“لدينا 1100 كيس من الشعير. سعر البدء هو 370 ذهبًا.”

كان هذا أيضًا سعرًا مكلفًا ، حيث يعادل ذهبًا واحدًا مقابل 3 أكياس فقط من الشعير. تضاعف سعر السوق تقريبًا منذ العام الماضي ، لكن هذا كان رخيصًا في الواقع بالنظر إلى الأوقات الحالية.

كا ، كا ، كا!

 

 

بالطبع ، استغل التجار الفرصة.

 

 

 

“400 ذهب.”

 

 

 

“420 ذهب.”

 

 

 

“450 ذهب.”

كان يعلم أن هذا المزاد سيجمع المال. لكن ثروة أكبر بكثير مما قدّره جاءت كإيرادات. اعتقد ميلتون أنهم سيكسبون حوالي 1500 ذهب إذا كانوا محظوظين ، لكن وصل مبلغ أقرب إلى 3000 ذهب.

 

 

تم تقييم الشعير كغذاء أكثر بكثير من الشوفان. كان هذا لأن الطعام الأساسي لعامة الناس كان خبز الشعير المصنوع بخلطه مع لمسة من القمح. في حالة الشوفان ، كان الشوفان من الحبوب التي يمكن استخدامها لتغذية الخيول بدلاً من الاستهلاك البشري انخفض سعرها بدرجة كافية ؛ لكن الشعير كان قصة مختلفة.

 

 

وبذلك ، تم شراء جميع الحبوب من قبل تجار شارلوت.

تجاوزت المزايدات 500 ذهب في لحظة.

كان من المحبط أنه لا يعرف أهداف هذا الخصم.

 

تلقى مدير فرع شركة شارلوت نوعًا من التعليمات من السيدة التي بجانبه. ثم وبوجهه مندهش ، أكد معها بعض الأشياء الأخرى قبل أن ينظف حلقه ويتحدث.

“580 ذهب!”

“هل هذا شرعي؟”

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

بدأ السعر الذي دعت إليه شركة شركة كورنيل التجارية في إبطاء الإجراءات.

تلقى مدير فرع شركة شارلوت نوعًا من التعليمات من السيدة التي بجانبه. ثم وبوجهه مندهش ، أكد معها بعض الأشياء الأخرى قبل أن ينظف حلقه ويتحدث.

 

لم يفكر بهم كثيرًا عندما اشتروا الشوفان منذ لحظة. لكنهم الآن يحاولون انتزاع الشعير أيضًا.

“580 يقولون … هذا بعيد على أن نتحمله.”

“ليس لدي ثقة في أنه يمكننا تحقيق ربح إذا اشترينا بهذا السعر.”

 

“شركة شارلوت التجارية؟ كيف يجرؤون…’

“ليس لدي ثقة في أنه يمكننا تحقيق ربح إذا اشترينا بهذا السعر.”

 

 

 

“لا يمكننا تجاوز العرض بعد الآن.”

 

 

 

أجرى التجار حساباتهم الخاصة وأدركوا أن سعر 580 ليس شيئًا يمكنهم الأخذ فيه.

 

 

 

شاهد ممثل شركة كورنيل التجارية الشركات من حوله وصلت إلى هذا الاستنتاج ، وابتسم ابتسامة عريضة.

 

 

 

“هذا كثير جدا بالنسبة لكم يا رفاق. بعد كل شيء ، هذا هو السعر الذي بالكاد يمكن المزايدة عليه حتى من قبلنا نحن الذين نفتخر بأوسع شبكة تجارية في مملكة ليستر.”

رفعت شركة شارلوت التجارية سعر المزايدة. اختنق ممثل كورنيل على نفسه وصرخ.

 

 

كان ممثل شركة كورنيل واثقا من فوزه.

 

 

الشركات التجارية الأخرى تشد أسنانها وتتراكم عليها.

شركة كورنيل التجارية ، أفضل وأكبر شركة تجارية في هذا البلد ، لن تكون هي نفسها قادرة على ترك مجال للربح إذا قاموا بتقديم عرض يتجاوز هذا السعر. هذا يعني أنه كان سعرًا لا يمكن للشركات التجارية الأخرى المزايدة عليه على الإطلاق.

تلقى مدير فرع شركة شارلوت نوعًا من التعليمات من السيدة التي بجانبه. ثم وبوجهه مندهش ، أكد معها بعض الأشياء الأخرى قبل أن ينظف حلقه ويتحدث.

 

 

لدينا عرض بـ 580 ذهب. هل لدينا أي مزايدين أعلى؟ ”

 

 

“ما الذي يخططون له بحق الأرض؟”

سأل ماكس في التأكيد بينما ارتدى ممثل شركة كورنيل ابتسامة خفيفة حيث أصبح فوزه مضمونًا.

“نعم ، مفهوم.”

 

 

في تلك اللحظة…

“……”

 

ولكن إذا كان أي شيء يثير الدهشة …

“650 ذهب.”

 

 

“……”

رفعت شركة شارلوت التجارية سعر المزايدة. اختنق ممثل كورنيل على نفسه وصرخ.

 

 

 

“شركة شارلوت التجارية؟ كيف يجرؤون…’

تحول الشخص من شركة بيمرك التجارية الذي عرض السعر السابق وهو 155 ذهب نحو الشخص الذي قال 170 – كان هذا الشخص شخصًا تعرف عليه.

 

وبذلك ، تم شراء جميع الحبوب من قبل تجار شارلوت.

لم يفكر بهم كثيرًا عندما اشتروا الشوفان منذ لحظة. لكنهم الآن يحاولون انتزاع الشعير أيضًا.

 

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

فخر شركة كورنيل التجارية التي سادت باعتبارها أكبر شركة تجارية في مملكة ليستر حتى الآن لا يمكن أن تسمح بذلك.

“كان إجمالي أرباحنا 2870 ذهبًا؟”

 

 

رفع ممثل كورنيل يده وصرخ ، “680 ذهب!”

 

 

 

“أوووووووووووه…”

“هذه جنون … بغض النظر عن مقدار ارتفاع أسعار المواد الغذائية ، 700 ذهب مقابل 1100 كيس من الشعير؟”

 

 

“هل قال 680 ذهبًا؟”

بعد تلقي تقرير ماكس ، أصيب ميلتون بالصدمة من استخدام لغة حياته السابقة بشكل اعتيادي.

 

 

“خلال 30 عامًا كتاجر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها سعر الشعير يرتفع بهذا القدر.”

 

 

 

عندما سمع التعليقات المذهلة للتجار من حولهم ، ابتسم ممثل كورنيل بثقة في اتجاه ممثلي شارلوت.

 

 

سأل ماكس في التأكيد بينما ارتدى ممثل شركة كورنيل ابتسامة خفيفة حيث أصبح فوزه مضمونًا.

“هل يمكنك المزايدة علي حتى عندما أفعل هذا؟”

“أوووووووووووه…”

 

 

كان هذا بعد قضية المكاسب والخسائر.

 

 

“هذه قد تكون مزحة، أليس كذلك؟ حتى لو كانت الحبوب تستحق وزنها ذهباً هذه الأيام ، فلا يزال … ”

تم تعيين ممثل كورنيل الآن على حماية فخرهم كأفضل شركة تجارية في مملكة ليستر ، حتى لو كان ذلك يعني تكبد بعض الخسائر هنا وهناك. إلى جانب ذلك ، كان هذا مبلغًا من المال يمكن أن يتعامل معه بشكل جيد بما فيه الكفاية. كان هذا لأن ممثل كورنيل المشارك حاليًا في هذه المزادات كان الأخ الأصغر لرئيس مجلس إدارة الشركة التجارية.

 

 

 

لقد اعتقد أن هذا المبلغ من المال سيكون كافياً لشركة شارلوت التجارية لرفع أيديهم.

في غضون ذلك ، جمع ميلتون ثروة تقترب من 3000 ذهب دفعة واحدة من خلال هذا المزاد.

 

 

لكن…

هذه المرة ، لم يتبارى التجار في الأخذ بأسعارهم حيث بدأ الجميع في توخي الحذر من شركة شارلوت التجارية.

 

في غضون ذلك ، جمع ميلتون ثروة تقترب من 3000 ذهب دفعة واحدة من خلال هذا المزاد.

رفعت شركة شارلوت ميرشانت عرضهم بهدوء “700 ذهب”.

 

 

 

“ماذا ؟”

 

 

شركة كورنيل التجارية ، أفضل وأكبر شركة تجارية في هذا البلد ، لن تكون هي نفسها قادرة على ترك مجال للربح إذا قاموا بتقديم عرض يتجاوز هذا السعر. هذا يعني أنه كان سعرًا لا يمكن للشركات التجارية الأخرى المزايدة عليه على الإطلاق.

“700؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟ ”

 

 

لمجرد شراء بعض المؤن الغذائية وليس بعض الصفقات التي تنطوي على أسلحة عسكرية أو أشياء ثمينة أخرى ، كان هذا ثمنًا باهظًا. حتى عند حساب ارتفاع أسعار الحبوب ، لم يكن هذا منطقيًا.

“هذه جنون … بغض النظر عن مقدار ارتفاع أسعار المواد الغذائية ، 700 ذهب مقابل 1100 كيس من الشعير؟”

‘هذا يقودني الى الجنون. كيف لي أن أعرف كيف أتصرف إذا لم أتمكن من فهم هدفهم؟

 

“420 ذهب.”

وبغض النظر عن طريقة تفكير التجار الآخرين في الأمر ، فإن هذا كان يفوق سعر حتى النظر في الأرباح والخسائر.

 

 

 

“ما الذي يخططون له بحق الأرض؟”

 

 

 

في هذه المرحلة ، بدأت الشركات الأخرى تشك في أن شركة شارلوت التجارية لديها خطة أخرى في الاعتبار.

 

 

 

لدينا عرض 700 ذهب. هل لدينا أي مزايدين أعلى؟ ” فحص ماكس منصات المزاد.

بالنسبة لمالك شركة شارلوت التجارية للخروج شخصيًا ، فهذا يعني أنهم عقدوا هذا المزاد في غاية التقدير.

 

 

بالطبع ، لا توجد طريقة لتقديم المزيد من المزايدات. بقدر ما يتعلق الأمر بالتجار ، فإن شركة شارلتوت التجارية ستستعيد الصدارة حتى لو كانت سترفع السعر من هنا.

 

 

 

في النهاية…

“هل هذا شرعي؟”

 

 

“تم بيعها بالمزاد العلني لشركة شارلوت التجارية بسعر 700 ذهب.”

“هل هذا شرعي؟”

 

بصراحة ، لم يكن هو وشركة شارلوت التجارية على علاقة جيدة.

مع ذلك ، تم بيع الشعير بالمزاد لتجار شارلوت.

 

 

 

وأخيراً ، لدينا 800 كيس قمح. سنبدأ بسعر يبدأ من 400 ذهب “.

 

 

امتلأت أكشاك المزاد الصاخبة بالصمت المطلق. لم يكن التجار قد عادوا إلى رشدهم إلا بعد عشر ثوانٍ أو نحو ذلك.

هذه المرة ، لم يتبارى التجار في الأخذ بأسعارهم حيث بدأ الجميع في توخي الحذر من شركة شارلوت التجارية.

 

 

“خلال 30 عامًا كتاجر ، كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها سعر الشعير يرتفع بهذا القدر.”

“بالتأكيد ليس هذا أيضًا؟”

 

 

 

‘هذا يقودني الى الجنون. كيف لي أن أعرف كيف أتصرف إذا لم أتمكن من فهم هدفهم؟

 

 

600 كيس شوفان مقابل 170 ذهب.

ترددوا وهم يحاولون قراءة الهواء ، لكن التجار لم يتمكنوا من العودة خالي الوفاض بعد أن جاءوا كل هذا الطريق.

“تم بيعها بالمزاد العلني لشركة شارلوت التجارية بسعر 700 ذهب.”

 

 

عندما بدأوا بحذر المشاركة في المزاد ، بدأ السعر في الارتفاع.

 

 

في غضون ذلك ، جمع ميلتون ثروة تقترب من 3000 ذهب دفعة واحدة من خلال هذا المزاد.

“450 ذهب.”

لم يكن هذا المزاد لغرض بيع سلع فاخرة مثل المجوهرات أو الأعمال الفنية. كان من أجل شراء المواد الغذائية بهدف بيعها في مكان آخر بسعر أعلى. لذلك ، إذا لم يكن المرء واثقًا من أنه يمكنه بيع البضائع بسعر أعلى مما تم شراؤه هنا ، فسوف يتكبدون خسارة فقط من خلال شرائها.

 

 

“480 ذهب.”

 

 

“بالتأكيد ليس هذا أيضًا؟”

“500 ذهب.”

 

 

 

أدت المزايدات هنا وهناك إلى رفع السعر بسرعة إلى حد ما.

“500 ذهب.”

 

 

على الرغم من كونه آخر سلعة معروضة للبيع كان السبب جزئيًا ، إلا أن القمح كان في الأساس أغلى الحبوب من بين جميع الحبوب.

تم تقييم الشعير كغذاء أكثر بكثير من الشوفان. كان هذا لأن الطعام الأساسي لعامة الناس كان خبز الشعير المصنوع بخلطه مع لمسة من القمح. في حالة الشوفان ، كان الشوفان من الحبوب التي يمكن استخدامها لتغذية الخيول بدلاً من الاستهلاك البشري انخفض سعرها بدرجة كافية ؛ لكن الشعير كان قصة مختلفة.

 

‘هل تلك المرأة … المالكة؟’

يعتبر الخبز المصنوع من القمح النقي 100٪ سلعة راقية لا يأكلها إلا النبلاء ، ولا يأكل عامة الناس الكثير منه إلا إذا كانت مناسبة خاصة مثل عيد ميلاد أو حفل زفاف. كان معظم الخبز الذي يتناوله عامة الناس عبارة عن قمح ممزوج بالحبوب الأخرى. بمعنى آخر ، كان القمح سلعة أغلى بطبيعتها مقارنة بالشعير أو الشوفان. كان هذا أيضًا سبب بيعها بالمزاد العلني أخيرًا.

 

 

تم تعيين ممثل كورنيل الآن على حماية فخرهم كأفضل شركة تجارية في مملكة ليستر ، حتى لو كان ذلك يعني تكبد بعض الخسائر هنا وهناك. إلى جانب ذلك ، كان هذا مبلغًا من المال يمكن أن يتعامل معه بشكل جيد بما فيه الكفاية. كان هذا لأن ممثل كورنيل المشارك حاليًا في هذه المزادات كان الأخ الأصغر لرئيس مجلس إدارة الشركة التجارية.

قبل أن يعرفها أحد ، كان السعر يتخطى 700 ذهب. وفي الوقت الذي بدأ فيه المنافسون في الانسحاب واحدًا تلو الآخر …

 

 

لقد اعتقد أن هذا المبلغ من المال سيكون كافياً لشركة شارلوت التجارية لرفع أيديهم.

“800 ذهب” ، رفعت شركة شارلوت التجارية السعر بهامش واسع.

“بالحديث عن هذا ، من هذه السيدة بجانبه؟”

 

 

الشركات التجارية الأخرى تشد أسنانها وتتراكم عليها.

 

 

 

“820 ذهب.”

 

 

 

“850 ذهب.”

لم يستطع ميلتون أن يلتف حول دوافع شركة شارلوت التجارية. على عكس ما افترضه التجار الآخرون ، لم تكن هناك صفقة خلفية أو أي شيء من هذا القبيل بينه وبين تجار شارلوت. بدلا من ذلك ، كان ميلتون نفسه فضوليًا.

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

هل اشتعل التجار بسبب كبريائهم؟ أم أنهم أصبحوا يركزون على فكرة أنهم لا يستطيعون القدوم إلى هنا والعودة خالي الوفاض؟

 

 

 

تم رفع السعر على قدم وساق.

ثم تحدث تاجر كورنيل ، كما لو أنه توقف تمامًا عن هذه المنافسة.

 

تم رفع السعر على قدم وساق.

ثم تحدث تاجر كورنيل ، كما لو أنه توقف تمامًا عن هذه المنافسة.

 

 

أجرى التجار حساباتهم الخاصة وأدركوا أن سعر 580 ليس شيئًا يمكنهم الأخذ فيه.

“1000 ذهب.”

مع ذلك ، تم بيع الشعير بالمزاد لتجار شارلوت.

 

قدم مدير الفرع السيدة إلى ميلتون ، “هذه السيدة شارلوت ، رئيسة شركة شارلوت التجارية.”

بغض النظر عن مقدار ارتفاع أسعار السلع الغذائية ، كان هذا 800 كيس قمح مقابل 1000 ذهب. كان السعر بلا شك رقماً قياسياً لهذه المملكة.

“700؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟ ”

 

 

بعد المزايدة على هذا السعر ، نظر ممثل كورنيل إلى تجار شارلوت وأبدى تعبيرًا كما لو كان جريئًا ، “هل ما زلت تحذو حذوها؟”.

مع ذلك ، تم بيع الشعير بالمزاد لتجار شارلوت.

 

 

تلقى مدير فرع شركة شارلوت نوعًا من التعليمات من السيدة التي بجانبه. ثم وبوجهه مندهش ، أكد معها بعض الأشياء الأخرى قبل أن ينظف حلقه ويتحدث.

 

 

لم يستطع ميلتون أن يلتف حول دوافع شركة شارلوت التجارية. على عكس ما افترضه التجار الآخرون ، لم تكن هناك صفقة خلفية أو أي شيء من هذا القبيل بينه وبين تجار شارلوت. بدلا من ذلك ، كان ميلتون نفسه فضوليًا.

“2000 ذهب.”

 

 

 

لقد غير هذا المبلغ أجواء المزاد.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أن شركة شارلوت التجارية كانت كبيرة إلى حد كبير في مملكة ليستر أيضًا ، إلا أن المالك لم ينتقل إلى الخطوط الأمامية بنفسه ودائمًا ما استخدم وكيلًا بدلاً منها. ذهب دون أن يقول أن سيد بلدة ضواحي ما مثل ميلتون لم يكن ليرى وجه مالك شركة شارلوت. كان ببساطة يقفز إلى استنتاجات مفادها أنها كانت المالكة من الظروف.

“……”

“400 ذهب.”

 

 

“……”

 

 

 

“……”

 

 

“هل هذا شرعي؟”

امتلأت أكشاك المزاد الصاخبة بالصمت المطلق. لم يكن التجار قد عادوا إلى رشدهم إلا بعد عشر ثوانٍ أو نحو ذلك.

في النهاية…

 

 

“2000 ذهب؟”

أثارت الأسئلة في أذهان التجار زوبعة تسببت في العديد من السيناريوهات المختلفة. لكن أياً من هذه النظريات لم يكن مؤكدًا. شيء واحد فقط كان مؤكدًا الآن. انتهى هذا المزاد.

 

 

“هل … أنتظر لحظة ، ما الذي يحدث …”

 

 

 

بدأت الشركات التجارية الأخرى تساورها الشكوك حول النوايا الحقيقية لشركة شارلوت التجارية.

“480 ذهب.”

 

تجاوزت المزايدات 500 ذهب في لحظة.

لم يكن 2000 ذهب بحد ذاته مبلغًا كبيرًا من المال. ومع ذلك ، كان لكل المال استخداماته.

هل اشتعل التجار بسبب كبريائهم؟ أم أنهم أصبحوا يركزون على فكرة أنهم لا يستطيعون القدوم إلى هنا والعودة خالي الوفاض؟

 

 

لمجرد شراء بعض المؤن الغذائية وليس بعض الصفقات التي تنطوي على أسلحة عسكرية أو أشياء ثمينة أخرى ، كان هذا ثمنًا باهظًا. حتى عند حساب ارتفاع أسعار الحبوب ، لم يكن هذا منطقيًا.

تحول الشخص من شركة بيمرك التجارية الذي عرض السعر السابق وهو 155 ذهب نحو الشخص الذي قال 170 – كان هذا الشخص شخصًا تعرف عليه.

 

 

قدر التجار أن هذا أمر لا يمكن أن يحدث إلا إذا كانت لديهم نية خفية أخرى. إذا كان الأمر كذلك ، فما الذي كانت تريده شركة شارلوت التجارية؟

في غضون ذلك ، جمع ميلتون ثروة تقترب من 3000 ذهب دفعة واحدة من خلال هذا المزاد.

 

“آسف ماذا؟”

“هل أبرم فيسكونت وتجار شارلوت صفقة خلفية أو شيء من هذا القبيل؟”

 

 

“650 ذهب.”

‘أنا لا أفهم. لماذا بدأوا المزاد إذاً؟’

شركة كورنيل التجارية ، أفضل وأكبر شركة تجارية في هذا البلد ، لن تكون هي نفسها قادرة على ترك مجال للربح إذا قاموا بتقديم عرض يتجاوز هذا السعر. هذا يعني أنه كان سعرًا لا يمكن للشركات التجارية الأخرى المزايدة عليه على الإطلاق.

 

لماذا بحق الجحيم شركة شارلوت التجارية تمنحه مثل هذه الثروة الكبيرة؟

أثارت الأسئلة في أذهان التجار زوبعة تسببت في العديد من السيناريوهات المختلفة. لكن أياً من هذه النظريات لم يكن مؤكدًا. شيء واحد فقط كان مؤكدًا الآن. انتهى هذا المزاد.

‘اذا لماذا؟’

 

كان أحد مديري الفروع في شركة شارلوت التجارية الذين كان له هو نفسه بعض التعاملات من قبل. بين دوائر التجار ، على الرغم من أن هذا الفرد لم يكن مبتكرًا بشكل خاص في مشاريعه التجارية ، إلا أنه اشتهر بإبرام صفقات سليمة وحكيمة باستمرار.

“ل- … لدينا عرض بقيمة 2000 ذهب. هل لدينا المزيد من المزايدين؟ ” استطلع ماكس الحشد بصوت يرتجف.

كان من المحبط أنه لا يعرف أهداف هذا الخصم.

 

 

بالطبع ، لن يكون هناك شيء.

“170 ذهب؟”

 

 

“800 كيس من القمح طالبت بها شركة شارلوت التجارية. تهانينا.”

“ليس لدي ثقة في أنه يمكننا تحقيق ربح إذا اشترينا بهذا السعر.”

 

في تلك اللحظة…

وبذلك ، تم شراء جميع الحبوب من قبل تجار شارلوت.

“480 ذهب.”

 

“820 ذهب.”

لقد أدى الجانب الأعمى غير المتوقع اليوم إلى إذلال الشركات التجارية المشاركة الأخرى ، وتحويلها إلى كلاب تنبح دون جدوى على الدجاج على أسطح المنازل.

“آسف ماذا؟”

 

 

في غضون ذلك ، جمع ميلتون ثروة تقترب من 3000 ذهب دفعة واحدة من خلال هذا المزاد.

 

 

 

“كان إجمالي أرباحنا 2870 ذهبًا؟”

 

 

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

شرح ماكس بدقة ما حدث في المزاد.

 

“هل هذا شرعي؟”

 

 

بالطبع ، لن يكون هناك شيء.

“آسف ماذا؟”

ثم تحدث تاجر كورنيل ، كما لو أنه توقف تمامًا عن هذه المنافسة.

 

“ل- … لدينا عرض بقيمة 2000 ذهب. هل لدينا المزيد من المزايدين؟ ” استطلع ماكس الحشد بصوت يرتجف.

“أنا … أعني ، هل هذا حقيقي؟”

قدم مدير الفرع السيدة إلى ميلتون ، “هذه السيدة شارلوت ، رئيسة شركة شارلوت التجارية.”

 

“170 ذهب؟”

بعد تلقي تقرير ماكس ، أصيب ميلتون بالصدمة من استخدام لغة حياته السابقة بشكل اعتيادي.

 

 

 

“نعم. هذا حقيقي.”

“700؟ هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟ ”

 

… كانت تلك اللحظة التي رفعت فيها الرئيسة حجابها وهي تستقبله. _________________________ xMajed

شرح ماكس بدقة ما حدث في المزاد.

كان هذا تحولًا جيدًا في الأحداث. لقد كان تحولًا جيدًا للأحداث ، ومع ذلك …

 

 

“لذا تقصد أن تخبرني أن تلك اليرقات في شركة شارلوت التجارية اشترت كل السلع .”

 

 

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

“580 يقولون … هذا بعيد على أن نتحمله.”

 

 

“همممم …” فرك ميلتون ذقنه وسقط في تفكير عميق.

‘ماذا يخططون؟’

 

 

كان يعلم أن هذا المزاد سيجمع المال. لكن ثروة أكبر بكثير مما قدّره جاءت كإيرادات. اعتقد ميلتون أنهم سيكسبون حوالي 1500 ذهب إذا كانوا محظوظين ، لكن وصل مبلغ أقرب إلى 3000 ذهب.

أدت المزايدات هنا وهناك إلى رفع السعر بسرعة إلى حد ما.

 

 

بما يمثل ثروة ميلتون الشخصية ، فإن أمواله التي يمتلكها بلغت الآن أكثر من 10000 ذهب. ربما كان هذا هو الأكثر ثراءً بالنسبة لـ فيسكونت فورست من الناحية المالية منذ إنشاء منزلهم.

 

 

كان هذا تحولًا جيدًا في الأحداث. لقد كان تحولًا جيدًا للأحداث ، ومع ذلك …

كان هذا تحولًا جيدًا في الأحداث. لقد كان تحولًا جيدًا للأحداث ، ومع ذلك …

بالنسبة لمالك شركة شارلوت التجارية للخروج شخصيًا ، فهذا يعني أنهم عقدوا هذا المزاد في غاية التقدير.

 

600 كيس شوفان مقابل 170 ذهب.

‘ماذا يخططون؟’

 

 

 

لم يستطع ميلتون أن يلتف حول دوافع شركة شارلوت التجارية. على عكس ما افترضه التجار الآخرون ، لم تكن هناك صفقة خلفية أو أي شيء من هذا القبيل بينه وبين تجار شارلوت. بدلا من ذلك ، كان ميلتون نفسه فضوليًا.

 

 

 

لماذا بحق الجحيم شركة شارلوت التجارية تمنحه مثل هذه الثروة الكبيرة؟

 

 

لكن…

بصراحة ، لم يكن هو وشركة شارلوت التجارية على علاقة جيدة.

“أرى ، كنت أتوقع الكثير.”

 

“……”

‘اذا لماذا؟’

بالطبع ، لا توجد طريقة لتقديم المزيد من المزايدات. بقدر ما يتعلق الأمر بالتجار ، فإن شركة شارلتوت التجارية ستستعيد الصدارة حتى لو كانت سترفع السعر من هنا.

 

لدينا عرض بـ 580 ذهب. هل لدينا أي مزايدين أعلى؟ ”

كان من المحبط أنه لا يعرف أهداف هذا الخصم.

 

 

 

أخيرًا أعطى ميلتون ماكس أمره.

 

 

“نعم ، هذا هو الحال يا سيدي.”

“اتصل بمدير فرع شركة شارلوت التجارية.”

قدم مدير الفرع السيدة إلى ميلتون ، “هذه السيدة شارلوت ، رئيسة شركة شارلوت التجارية.”

 

 

“نعم ، مفهوم.”

 

 

كان أحد مديري الفروع في شركة شارلوت التجارية الذين كان له هو نفسه بعض التعاملات من قبل. بين دوائر التجار ، على الرغم من أن هذا الفرد لم يكن مبتكرًا بشكل خاص في مشاريعه التجارية ، إلا أنه اشتهر بإبرام صفقات سليمة وحكيمة باستمرار.

الآن بعد أن انتهى المزاد ، لن يكون هناك تقنيًا أي شيء من شأنه أن يسبب الحذر أو المسافة بينهما.

“420 ذهب.”

 

“450 ذهب.”

بعد لحظة ، ظهر الوجه المألوف لمدير فرع شركة شارلوت التجارية أمام ميلتون. وقفت إلى جانبه سيدة ترتدي الحجاب وثوبًا أبيض.

 

 

وهكذا انتهى مزاد الشوفان ، وبدأ مزاد الشعير على الفور.

‘هل تلك المرأة … المالكة؟’

 

 

 

عرف الجميع أن صاحبة شركة شارلوت التجارية كانت امرأة. بعد كل شيء ، كان اسم الشركة “شارلوت”.

 

 

قبل أن يعرفها أحد ، كان السعر يتخطى 700 ذهب. وفي الوقت الذي بدأ فيه المنافسون في الانسحاب واحدًا تلو الآخر …

ومع ذلك ، على الرغم من أن شركة شارلوت التجارية كانت كبيرة إلى حد كبير في مملكة ليستر أيضًا ، إلا أن المالك لم ينتقل إلى الخطوط الأمامية بنفسه ودائمًا ما استخدم وكيلًا بدلاً منها. ذهب دون أن يقول أن سيد بلدة ضواحي ما مثل ميلتون لم يكن ليرى وجه مالك شركة شارلوت. كان ببساطة يقفز إلى استنتاجات مفادها أنها كانت المالكة من الظروف.

“650 ذهب.”

 

عندما سمع التعليقات المذهلة للتجار من حولهم ، ابتسم ممثل كورنيل بثقة في اتجاه ممثلي شارلوت.

“تفضل بالجلوس.”

في البداية ، اعتقد فقط أنها شريكته أو زوجته. ومع ذلك ، فإن السلوك المحترم الذي تعامل به مدير الفرع مع السيدة اللطيفة بجانبه كان أقرب إلى موقف المرء تجاه الرئيس.

 

 

“شكرا لحسن ضيافتك. و…”

 

 

 

قدم مدير الفرع السيدة إلى ميلتون ، “هذه السيدة شارلوت ، رئيسة شركة شارلوت التجارية.”

بعد المزايدة على هذا السعر ، نظر ممثل كورنيل إلى تجار شارلوت وأبدى تعبيرًا كما لو كان جريئًا ، “هل ما زلت تحذو حذوها؟”.

 

الآن بعد أن انتهى المزاد ، لن يكون هناك تقنيًا أي شيء من شأنه أن يسبب الحذر أو المسافة بينهما.

“أرى ، كنت أتوقع الكثير.”

“هل هذا شرعي؟”

 

 

في الواقع ، لم يكن هناك الكثير مما يدعو للدهشة بشأن التفكير في تدفق الوضع.

يعتبر الخبز المصنوع من القمح النقي 100٪ سلعة راقية لا يأكلها إلا النبلاء ، ولا يأكل عامة الناس الكثير منه إلا إذا كانت مناسبة خاصة مثل عيد ميلاد أو حفل زفاف. كان معظم الخبز الذي يتناوله عامة الناس عبارة عن قمح ممزوج بالحبوب الأخرى. بمعنى آخر ، كان القمح سلعة أغلى بطبيعتها مقارنة بالشعير أو الشوفان. كان هذا أيضًا سبب بيعها بالمزاد العلني أخيرًا.

 

قدم مدير الفرع السيدة إلى ميلتون ، “هذه السيدة شارلوت ، رئيسة شركة شارلوت التجارية.”

ولكن إذا كان أي شيء يثير الدهشة …

رفعت شركة شارلوت التجارية سعر المزايدة. اختنق ممثل كورنيل على نفسه وصرخ.

 

“450 ذهب.”

“أعتقد أن هذه هي المرة الأولى التي ألتقي فيها بك ، فيسكونت ميلتون فورست.”

 

 

وبغض النظر عن طريقة تفكير التجار الآخرين في الأمر ، فإن هذا كان يفوق سعر حتى النظر في الأرباح والخسائر.

… كانت تلك اللحظة التي رفعت فيها الرئيسة حجابها وهي تستقبله.
_________________________
xMajed

“400 ذهب.”

 

 

“لدينا عرض بـ 170 ذهبًا. أي مزايدين آخرين؟ ثلاثة ، اثنان ، واحد … تم بيع 600 كيس من الشوفان لشركة شارلوت التجارية “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط