نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 31

حرب الأراضي ( 1 )

حرب الأراضي ( 1 )

حرب الأراضي ( 1 )

 

 

تمتم ميلتون وهو يتفحص قوات الكونت روسكيز. لقد حشد جيشًا قوامه 3000 جندي على الأقل.

عندما استسلم فيسكونت روسواي ، امتدح جيروم ميلتون بدهشة.

 

 

المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء – الصوف

“أنت رائع يا رسيدي. لقد جعلت فيسكونت روسواي يستسلم حقًا دون السماح لسهم واحد بالتحليق “.

“حقًا يا سيدي”.

 

“إنه كبير جدًا ، أليس كذلك؟”

ابتسم ميلتون في تعبير جيروم المعجب ورد.

 

 

 

“إنها 50-50 ما إذا كان هذا سينجح. اعتقدت أنه كان يستحق المحاولة بغض النظر “.

 

 

صرخ أوليفر في مراوغة ميلتون الخالية من الهموم تقريبًا ، “توقف عن المراوغة مثل الجبان وتعال إلي!”

“ومع ذلك ، كان هذا رائعًا. ويبدو أن خطتك قد نجحت بعد كل شيء ، نعم؟ ”

“هل سيتولى أحد منا رأس ذلك الشاب الغير كفؤ؟” صرخ الكونت روسكيز وهو ينظر حوله.

 

 

“لقد حصلنا للتو على ضربة حظ ، هذا كل شيء.”

“فيسكونت فورست خرج بنفسه؟”

 

تحرك ميلتون إلى الجانب للمراوغة حيث جاء هجوم أوليفر يقطع في الهواء. أصتدم بضربته الخاصة.

“ماذا كنت تنوي أن تفعل إذا لم يستسلم فيسكونت روسواي؟”

 

 

 

إذا كنا سنستمر في الهجوم ، مدعومين بأكثر من مبرر مناسب “.

قوة الجيش – 10 فرسان ، 40 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 100 ، المشاة 700 ، الرماة 300

 

حرب الأراضي ( 1 )

“أرى؛ لم نكن لنتكبد أي خسائر أخرى لأننا أبقينا القتال في الاعتبار على أي حال “.

بدأ أوليفر يأرجح بقوة بنصله. افترض أن ميلتون استمر في التراجع لأنه لم يستطع تلقي هجماته وجهاً لوجه. مع الاعتقاد بأن ميلتون قد انتهى إذا تم القبض عليه مرة واحدة فقط ، انتفخت عضلات أوليفر حيث وضع المزيد من القوة وراء تقلباته.

 

 

كان جيروم مذهولًا من حيلة ميلتون. كان هذا نوعًا مختلفًا من الحكمة لتصميم الاستراتيجيات التي أثرت في ميدان الحرب ، أو التكتيكات المستخدمة على الخطوط الأمامية في خضم المعركة.

 

 

تحرك ميلتون إلى الجانب للمراوغة حيث جاء هجوم أوليفر يقطع في الهواء. أصتدم بضربته الخاصة.

كان لدى ميلتون خصمه في راحة يده منذ البداية ، مما شكل فكرة دقيقة عن عقلية خصمهم لمعرفة كيف سيتفاعلون معه ووضع الاستراتيجيات وفقًا لذلك.

 

 

 

كانت حكمة ميلتون أقرب إلى التخطيط والتنبؤ منها إلى القتال.

 

 

 

على عكس الاستراتيجيين أو مستشاري السياسة ، يخبرنا التاريخ أن المخططين وراء الكواليس لا يتلقون نفس القدر من التقدير الواجب. لكن المتآمرين مثل ميلتون كانوا أسوأ أنواع الأعداء.

 

 

الأموال – 7480 ذهب

بينما كان الاستراتيجيون يهدفون إلى تحقيق نصر وجهاً لوجه في الحرب من خلال الوسائل التقليدية ، لعب المتآمرين أوراقهم في أماكن غير مرئية ، مما أزعج نفسية كبار ضباط خصمهم في الوطن. كانت نتيجة مكيدة ميلتون هي الإطاحة بـ فيسكونت هارمون بعد استدراجهم من خلال الاستفزاز ، واستسلام فيسكونت روسواي بعد عدم قدرته على التعامل مع ضغط ميلتون.

 

 

كان لدى ميلتون خصمه في راحة يده منذ البداية ، مما شكل فكرة دقيقة عن عقلية خصمهم لمعرفة كيف سيتفاعلون معه ووضع الاستراتيجيات وفقًا لذلك.

بمجرد أن وضع ميلتون خططه موضع التنفيذ ، حدث كل شيء وفقًا للخطة.

 

 

 

“لم يكن خصومنا سمكة كبيرة بالضبط – ولكن لا تزال الأمور تسير على ما يرام. لم أكن أتوقع حقًا أن تسير الأمور على ما يرام “.

 

 

عندما استسلم فيسكونت روسواي ، امتدح جيروم ميلتون بدهشة.

ابتسم ميلتون باستمرار. حتى من خلال حساباته ، تم حل هذه المشكلة مع فيسكونت روسواي بألوان متطايرة.

 

 

كان هناك الكثير مما يجب فعله ، مثل فرز المنطقتين الجديدة حديثًا وتعيين كبار الضباط لإدارة هذه الأراضي.

الآن وقد تم التعامل مع اثنين من فيسكونت ، لم يتبق سوى جزء واحد آخر من الواجب المنزلي.

“لقد حصلنا للتو على ضربة حظ ، هذا كل شيء.”

 

 

“بمجرد أن نحافظ على طاقتنا في الشتاء القادم ويصل الربيع ، سنرى نهاية هذا العمل مع كونت روسكيز.”

 

 

 

حلل ميلتون بقبضة اليد المشدودة.

 

 

 

***

على وجه الدقة ، كانت قوات الكونت روسكيز ثلاثة أضعاف الحجم الذي توقعه ميلتون. كان هناك مدنيون من أراضيه تم تجنيدهم لتعزيز أعدادهم ، لكن معظم القوات الإضافية كانت من المرتزقة العاملين بالنقود.

 

 

مر شتاء قاس آخر ، وجاء الربيع.

“هذه هي نهايتك!” صرخ أوليفر.

 

 

قام ميلتون بتقسيم أراضيه بأفضل ما لديه في الشتاء الماضي. عادة ما يمر الشتاء بهدوء قاتل لدرجة أنه تمت الإشارة إليه على أنه “موسم الصمت” – لكنهم لم يتمكنوا من فعل الشيء نفسه هذه المرة.

 

 

“سأقبله بكل سرور.”

كان هناك الكثير مما يجب فعله ، مثل فرز المنطقتين الجديدة حديثًا وتعيين كبار الضباط لإدارة هذه الأراضي.

 

 

 

ولكن حتى من بين تلك المهام العديدة ، كانت المهمة التي تتطلب أكبر قدر من الاهتمام ، كما هو متوقع ، تعزيز قوتهم العسكرية. لم يتمكنوا من التركيز على أي شيء غير ذلك ، حيث كان الصراع مع الكونت روسكيز يلوح في الأفق عندما جاء الربيع.

___________________________

 

“إنها 50-50 ما إذا كان هذا سينجح. اعتقدت أنه كان يستحق المحاولة بغض النظر “.

تم تكليف جيروم بشكل طبيعي بتدريب الفرسان والجنود ، لكنهم قاموا أيضًا بتجنيد الأكفاء الذين كانوا في الأصل تحت قيادة فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي.

“أنا ميلتون فورست.”

 

 

كانت نتيجة هذه الجهود أن مقاطعة فورست الحالية كانت أقوى بما لا يقاس من الماضي.

“لم يكن خصومنا سمكة كبيرة بالضبط – ولكن لا تزال الأمور تسير على ما يرام. لم أكن أتوقع حقًا أن تسير الأمور على ما يرام “.

 

 

 

 

الإقليم – إقليم فورست.

“هل هو واثق من قوته؟”

 

 

عدد السكان – 21150 نسمة.

 

 

في هذه الأثناء ، ورث ميلتون فورست مؤخرًا لقبه النبيل فيسكونت فورست وسرعان ما وسع نفوذه. استولى سيد شاب لديه ما يكفي من الميل للعنف للمشاركة بنشاط في الحرب على منطقتين في بجواره وزاد نفوذه بشكل ملحوظ نتيجة لذلك.

الأموال – 7480 ذهب

في هذه الأثناء ، ورث ميلتون فورست مؤخرًا لقبه النبيل فيسكونت فورست وسرعان ما وسع نفوذه. استولى سيد شاب لديه ما يكفي من الميل للعنف للمشاركة بنشاط في الحرب على منطقتين في بجواره وزاد نفوذه بشكل ملحوظ نتيجة لذلك.

 

على وجه الدقة ، كانت قوات الكونت روسكيز ثلاثة أضعاف الحجم الذي توقعه ميلتون. كان هناك مدنيون من أراضيه تم تجنيدهم لتعزيز أعدادهم ، لكن معظم القوات الإضافية كانت من المرتزقة العاملين بالنقود.

المنتجات الرئيسية – القمح – الشعير – الشوفان – الخشب – الفراء – الصوف

 

 

 

التطورات المتاحة – منجم النحاس

 

 

‘يبلغ عدد سكانها أكثر من 20000 ، ويبلغ إجمالي حجم الجيش أكثر من 1000 رجل ، و 10 فرسان مؤهلين علاوة على ذلك … لقد نجحنا بطريقة ما في الوصول إلى هذه النقطة.’

قوة الجيش – 10 فرسان ، 40 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 100 ، المشاة 700 ، الرماة 300

 

 

كان تبريره أنه سيعاقب فيسكونت فورست ويضعه في مكانه لاستفزاز جيرانه باستمرار وتعكير صفو السلام.

‘يبلغ عدد سكانها أكثر من 20000 ، ويبلغ إجمالي حجم الجيش أكثر من 1000 رجل ، و 10 فرسان مؤهلين علاوة على ذلك … لقد نجحنا بطريقة ما في الوصول إلى هذه النقطة.’

 

 

حرص النبلاء المحيطون على عدم الوقوع في هذه العاصفة – لكن هذا لا يعني أنهم لا يمكنهم الاستمتاع بهذه المواجهة من الجانب. حظي صدام القوتين باهتمام كل نبيل في هذه الأجزاء الجنوبية من مملكة ليستر.

من المسلم به أن ميلتون شعر ببعض الفخر عندما فتح نافذة الإحصائيات في منطقته.

“أنا ميلتون فورست!”

 

 

عندما تم نقل الأرض إليه لأول مرة ، كان عدد السكان يزيد قليلاً عن 7000 مع ثلاثة فرسان ضئيل ، وقوة عسكرية بالكاد تجاوزت 100 رجل. لكن الآن أصبح لديهم ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد السكان ، وبلغ عدد قواتهم أكثر من عشرة أضعاف.

 

 

 

الآن ميلتون كان فيسكونت بالاسم فقط ، ويمتلك قوة لا تعكس بأي حال من الأحوال فيسكونت واحدًا. إذا كان هناك أي شيء ، فمن الممكن أن يتم ترقيته إلى منصب كونت في المستقبل القريب.

 

 

 

تم ترقية النبلاء بشكل عام عندما حققوا إنجازات في ساحة المعركة ، أو قدموا مساهمات كبيرة لأمتهم. ومع ذلك ، فقد منحت العاصمة أيضًا مناصب أعلى إذا قام اللورد بتجميع نفوذه من خلال الفوز في معارك الأراضي. في مثل هذا الحدث ، لم تزداد قوة النبلاء لأن مركزهم كان مرتفعًا ، بل العكس: تمت ترقيتهم ليعكسوا أن تأثيرهم قد ازداد.

 

 

 

على الرغم من أن العروض الترويجية بهذه الطريقة كانت نادرة في مملكة ليستر الهادئة نسبيًا ، إلا أن المناخ الحالي المحيط بإقليم فورست كان مختلفًا.

 

 

 

كان معروفًا بالفعل أن ميلتون فورست لم يفكر مرتين في مواصلة الاستثمار في قوته العسكرية ؛ وأن الكونت روسكيز من الأراضي المجاورة كان يفرغ كل خزائنه لتتناسب مع ميلتون في الإنفاق العسكري. عندما رأى المرء أن السعر الذي يطلبه المرتزقة يرتفع فجأة بما يتماشى مع مطالبهم ، كان من الواضح اليوم أن الاثنين كانا يستعدان للحرب.

ابتسم ميلتون بمكر لاستفزاز أوليفر وأجاب ، “هل يجب علي؟”

 

“إنه كبير جدًا ، أليس كذلك؟”

بالطبع ، كانت كل الأنظار في المنطقة موجهة إلى هذين اللوردين.

وثم…

 

 

على الرغم من مرور العصور على العصور منذ ولادة مملكة ليستر ، كان بيت روسكيز أحد الآباء المؤسسين لهذه الأمة ذات مرة. بل كانت هناك فترة مارسوا فيها قوة عظمى في العاصمة. على الرغم من دفعهم ببطء إلى المناطق الخارجية من البلاد بعد خسارة الحرب منذ عدة أجيال ، إلا أن التاريخ والقوة الكامنة لهذه الأسرة تم قطعها من قماش مختلف للنبلاء من حولهم لهذا السبب.

كان تبريره أنه سيعاقب فيسكونت فورست ويضعه في مكانه لاستفزاز جيرانه باستمرار وتعكير صفو السلام.

 

 

في هذه الأثناء ، ورث ميلتون فورست مؤخرًا لقبه النبيل فيسكونت فورست وسرعان ما وسع نفوذه. استولى سيد شاب لديه ما يكفي من الميل للعنف للمشاركة بنشاط في الحرب على منطقتين في بجواره وزاد نفوذه بشكل ملحوظ نتيجة لذلك.

كان هذا الهجوم الوحشي مشبعًا بقصد سحقه تمامًا بدلاً من قطعه.

 

 

المنزل الجديد فورست وصعوده النيزكي ، مقابل منزل روسكيز ذي الطوابق الذي كان يتوق إلى مجد القديم.

دعا ميلتون جيروم على الفور وأمره بتجميع الجيش.

 

 

حرص النبلاء المحيطون على عدم الوقوع في هذه العاصفة – لكن هذا لا يعني أنهم لا يمكنهم الاستمتاع بهذه المواجهة من الجانب. حظي صدام القوتين باهتمام كل نبيل في هذه الأجزاء الجنوبية من مملكة ليستر.

تبادل الرجلان تحياتهما المستحقة من فوق خيولهما بينما كانا يستعدان لشفراتهما.

 

كان هذا الهجوم الوحشي مشبعًا بقصد سحقه تمامًا بدلاً من قطعه.

أُعلنت الحرب وسط كل هذا الاهتمام.

 

 

كان لدى ميلتون خصمه في راحة يده منذ البداية ، مما شكل فكرة دقيقة عن عقلية خصمهم لمعرفة كيف سيتفاعلون معه ووضع الاستراتيجيات وفقًا لذلك.

والمثير للدهشة أن أول من أعلن الحرب كان الكونت روسكيز.

ولكن حتى من بين تلك المهام العديدة ، كانت المهمة التي تتطلب أكبر قدر من الاهتمام ، كما هو متوقع ، تعزيز قوتهم العسكرية. لم يتمكنوا من التركيز على أي شيء غير ذلك ، حيث كان الصراع مع الكونت روسكيز يلوح في الأفق عندما جاء الربيع.

 

حرب الأراضي ( 1 )

كان تبريره أنه سيعاقب فيسكونت فورست ويضعه في مكانه لاستفزاز جيرانه باستمرار وتعكير صفو السلام.

 

 

 

بكل صدق ، كان ميلتون ممتنًا لأنه لم يكن مضطرًا لإعلان الحرب بنفسه. على الرغم من حقيقة أن هذا الاشتباك كان سيحدث على أي حال ، لم يكن عليه الآن التفكير في التبرير المناسب.

 

 

تم تكليف جيروم بشكل طبيعي بتدريب الفرسان والجنود ، لكنهم قاموا أيضًا بتجنيد الأكفاء الذين كانوا في الأصل تحت قيادة فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي.

“سأقبله بكل سرور.”

على عكس الاستراتيجيين أو مستشاري السياسة ، يخبرنا التاريخ أن المخططين وراء الكواليس لا يتلقون نفس القدر من التقدير الواجب. لكن المتآمرين مثل ميلتون كانوا أسوأ أنواع الأعداء.

 

 

دعا ميلتون جيروم على الفور وأمره بتجميع الجيش.

___________________________

 

 

بعد فترة وجيزة ، واجه الجيشان بعضهما البعض في سهل ممتد.

 

 

على الرغم من مرور العصور على العصور منذ ولادة مملكة ليستر ، كان بيت روسكيز أحد الآباء المؤسسين لهذه الأمة ذات مرة. بل كانت هناك فترة مارسوا فيها قوة عظمى في العاصمة. على الرغم من دفعهم ببطء إلى المناطق الخارجية من البلاد بعد خسارة الحرب منذ عدة أجيال ، إلا أن التاريخ والقوة الكامنة لهذه الأسرة تم قطعها من قماش مختلف للنبلاء من حولهم لهذا السبب.

“حقًا الآن … هل هذا هو سبب إعلانه الحرب أولاً؟”

 

 

 

تمتم ميلتون وهو يتفحص قوات الكونت روسكيز. لقد حشد جيشًا قوامه 3000 جندي على الأقل.

 

 

 

“سمعت أنه قام بتجنيد جماعي للمرتزقة ، لكنني لم أكن أعرف أنه سيكون بهذا الحد.”

 

 

 

على وجه الدقة ، كانت قوات الكونت روسكيز ثلاثة أضعاف الحجم الذي توقعه ميلتون. كان هناك مدنيون من أراضيه تم تجنيدهم لتعزيز أعدادهم ، لكن معظم القوات الإضافية كانت من المرتزقة العاملين بالنقود.

 

 

 

اقترب جيروم من جانب ميلتون على حصانه وأبلغه.

 

 

 

“وبحسب التقارير ، فإن عدد المرتزقة العاملين يتجاوز الألف”.

بالطبع ، كانت كل الأنظار في المنطقة موجهة إلى هذين اللوردين.

 

 

“من كان يظن أنه سيجنّد أكثر من 1000 مرتزق كما لو كانت حربًا شاملة؟ يبدو أنه كان لديه ثروة مخفية أكثر بكثير مما كنت أتوقع “.

صرخ أوليفر في مراوغة ميلتون الخالية من الهموم تقريبًا ، “توقف عن المراوغة مثل الجبان وتعال إلي!”

 

بدأ أوليفر يأرجح بقوة بنصله. افترض أن ميلتون استمر في التراجع لأنه لم يستطع تلقي هجماته وجهاً لوجه. مع الاعتقاد بأن ميلتون قد انتهى إذا تم القبض عليه مرة واحدة فقط ، انتفخت عضلات أوليفر حيث وضع المزيد من القوة وراء تقلباته.

تطلب توظيف هذا العدد الكبير من المرتزقة ثروة هائلة ، فقط للحفاظ عليهم يومًا بعد يوم دون تكاليف الحرب الإضافية. كان من المحتمل أن يقوم فيسكونت روسكيز بتسريع هذه المعركة جزئيًا لتقليل إنفاق رأس ماله.

 

 

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا كانت القصة التي كانت تمثل تحديًا هي ميلتون نفسه. إذا قام شخص ما بقتله في هذه اللحظة ، فقد تكون هذه هي الضربة الحاسمة والوحيدة لهذه الحرب.

“حسنًا ، هذا يبعث على الارتياح لأننا لم نكن نفكر في جر هذا أيضًا.”

 

 

“أنا ميلتون فورست!”

“حقًا يا سيدي”.

على عكس الاستراتيجيين أو مستشاري السياسة ، يخبرنا التاريخ أن المخططين وراء الكواليس لا يتلقون نفس القدر من التقدير الواجب. لكن المتآمرين مثل ميلتون كانوا أسوأ أنواع الأعداء.

 

على عكس الاستراتيجيين أو مستشاري السياسة ، يخبرنا التاريخ أن المخططين وراء الكواليس لا يتلقون نفس القدر من التقدير الواجب. لكن المتآمرين مثل ميلتون كانوا أسوأ أنواع الأعداء.

“صحيح اذا. هل نرفع الأمور قليلاً؟ ”

ابتسم ميلتون باستمرار. حتى من خلال حساباته ، تم حل هذه المشكلة مع فيسكونت روسواي بألوان متطايرة.

 

التطورات المتاحة – منجم النحاس

مع ذلك ، انطلق ميلتون إلى المقدمة.

‘يبلغ عدد سكانها أكثر من 20000 ، ويبلغ إجمالي حجم الجيش أكثر من 1000 رجل ، و 10 فرسان مؤهلين علاوة على ذلك … لقد نجحنا بطريقة ما في الوصول إلى هذه النقطة.’

 

كان جسده المهيمن وقوته وراء كل أرجحة لسلاحه الثقيل مذهلين. ومع ذلك ، فإن إتقانه واستخدام هالته كانا خرقاء في أحسن الأحوال ، وبالتالي لم تكن هجماته كافية لتعريض ميلتون للخطر.

اندلع من صفوف قواته ووصل إلى منتصف الجيشين ، وحشد صوتًا مدويًا.

 

 

 

“أنا ميلتون فورست!”

 

 

 

تحركت القوى المتعارضة عندما رن هدير ميلتون عبر السهول. تجاهلهم ميلتون واستمر في حديثه.

 

 

تم تكليف جيروم بشكل طبيعي بتدريب الفرسان والجنود ، لكنهم قاموا أيضًا بتجنيد الأكفاء الذين كانوا في الأصل تحت قيادة فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي.

“تعال إذا كنت ترغب في أن يكون لديك رأسي ودع اسمك معروفًا!”

 

 

 

بدأ ميلتون في استفزازهم منذ البداية من خلال الركوب على ظهره وحيدًا ، مما تسبب في حدوث اضطراب بين صفوف العدو.

 

 

 

“فيسكونت فورست خرج بنفسه؟”

“كوه!”

 

 

“سمعت أن لديه ميل للعنف ، لكن هذا يتجاوز ما تقوله حتى الشائعات ، أليس كذلك؟”

 

 

كلانج!

“هل هو واثق من قوته؟”

كان أوليفر أول من هاجم ميلتون ، مأرجحًا بسيفه الثقيل.

 

 

لم يكن من غير المعتاد أن تجري مبارزة فردية قبل أن تبدأ المعركة بشكل جدي. في حالة النصر ، يرفع معنويات قوات الحلفاء ويقلل من معنويات العدو. ومع ذلك ، كان هذا فقط عندما ربح المرء في المبارزة ؛ سيكون للخسارة تأثير معاكس.

 

 

 

لذلك ، كانت المبارزة الفردية مقامرة في بعض النواحي. لا يوجد عدو بحاجة للتقدم إذا لم تكن لديهم الثقة.

دعا ميلتون جيروم على الفور وأمره بتجميع الجيش.

 

 

ومع ذلك ، كانت قصة مختلفة إذا كانت القصة التي كانت تمثل تحديًا هي ميلتون نفسه. إذا قام شخص ما بقتله في هذه اللحظة ، فقد تكون هذه هي الضربة الحاسمة والوحيدة لهذه الحرب.

 

 

 

كانت الجائزة أكبر من أن يتم تجاهل التحدي.

كان هذا الهجوم الوحشي مشبعًا بقصد سحقه تمامًا بدلاً من قطعه.

 

كلمة “كبير” لم تعبر عن المدى الكامل للبراعة الجسدية لهذا الرجل.

“هل سيتولى أحد منا رأس ذلك الشاب الغير كفؤ؟” صرخ الكونت روسكيز وهو ينظر حوله.

بمجرد أن وضع ميلتون خططه موضع التنفيذ ، حدث كل شيء وفقًا للخطة.

 

 

استجاب أحد فرسانه للنداء وقال “سأذهب”.

كان جسده المهيمن وقوته وراء كل أرجحة لسلاحه الثقيل مذهلين. ومع ذلك ، فإن إتقانه واستخدام هالته كانا خرقاء في أحسن الأحوال ، وبالتالي لم تكن هجماته كافية لتعريض ميلتون للخطر.

 

عندما تم نقل الأرض إليه لأول مرة ، كان عدد السكان يزيد قليلاً عن 7000 مع ثلاثة فرسان ضئيل ، وقوة عسكرية بالكاد تجاوزت 100 رجل. لكن الآن أصبح لديهم ما يقرب من ثلاثة أضعاف عدد السكان ، وبلغ عدد قواتهم أكثر من عشرة أضعاف.

“سيد أوليفر. هل ستحاول؟ ”

 

 

 

“نعم. فقط اتركه لي يا سيدي “.

كان جيروم مذهولًا من حيلة ميلتون. كان هذا نوعًا مختلفًا من الحكمة لتصميم الاستراتيجيات التي أثرت في ميدان الحرب ، أو التكتيكات المستخدمة على الخطوط الأمامية في خضم المعركة.

 

 

كان الفارس الذي تطوع أحد أفضل خمسة جنود للكونت روسكيز. رجل يبلغ طوله أكثر من 190 سم ، كانت قوته الجسدية كبيرة لدرجة أنه تمكن من استخدام سيف ضخم بيد واحدة.

 

 

“قوتك جديرة بالثناء.”

“حسن. اذهب وأحضر لي رأس هذا الشقي “.

 

 

 

“نعم سيدي!”

 

 

“من كان يظن أنه سيجنّد أكثر من 1000 مرتزق كما لو كانت حربًا شاملة؟ يبدو أنه كان لديه ثروة مخفية أكثر بكثير مما كنت أتوقع “.

كما أمر ، ركب الفارس إلى الأمام.

“حسن. اذهب وأحضر لي رأس هذا الشقي “.

 

***

“فيسكونت ميلتون فورست! سأبارزك! ”

ولكن حتى من بين تلك المهام العديدة ، كانت المهمة التي تتطلب أكبر قدر من الاهتمام ، كما هو متوقع ، تعزيز قوتهم العسكرية. لم يتمكنوا من التركيز على أي شيء غير ذلك ، حيث كان الصراع مع الكونت روسكيز يلوح في الأفق عندما جاء الربيع.

 

استجاب أحد فرسانه للنداء وقال “سأذهب”.

برؤية أوليفر يتحدى ميلتون بصوته المزدهر ، هتفت قوات روسكيز بصخب.

بكل صدق ، كان ميلتون ممتنًا لأنه لم يكن مضطرًا لإعلان الحرب بنفسه. على الرغم من حقيقة أن هذا الاشتباك كان سيحدث على أي حال ، لم يكن عليه الآن التفكير في التبرير المناسب.

 

لذلك ، كانت المبارزة الفردية مقامرة في بعض النواحي. لا يوجد عدو بحاجة للتقدم إذا لم تكن لديهم الثقة.

“إنه كبير جدًا ، أليس كذلك؟”

عندما بدأ الاثنان في الاشتباك ، هتف كلا الجانبين من ساحة المعركة بالدعم.

 

“سيد أوليفر. هل ستحاول؟ ”

كلمة “كبير” لم تعبر عن المدى الكامل للبراعة الجسدية لهذا الرجل.

 

 

عندما استسلم فيسكونت روسواي ، امتدح جيروم ميلتون بدهشة.

ومع ذلك…

 

 

الآن وقد تم التعامل مع اثنين من فيسكونت ، لم يتبق سوى جزء واحد آخر من الواجب المنزلي.

“إنه ليس خبيرًا بعد. إنه قريب من المستويات العليا للخبير العادي “.

 

 

 

أدرك ميلتون أن خصمه كان مبارزًا أدنى شأناً في لمحة واحدة.

 

 

تحركت القوى المتعارضة عندما رن هدير ميلتون عبر السهول. تجاهلهم ميلتون واستمر في حديثه.

“أنا ميلتون فورست.”

 

 

 

“وأنا شون أوليفر.”

 

 

الأموال – 7480 ذهب

تبادل الرجلان تحياتهما المستحقة من فوق خيولهما بينما كانا يستعدان لشفراتهما.

 

 

استجاب أحد فرسانه للنداء وقال “سأذهب”.

وثم…

“سمعت أن لديه ميل للعنف ، لكن هذا يتجاوز ما تقوله حتى الشائعات ، أليس كذلك؟”

 

ابتسم ميلتون باستمرار. حتى من خلال حساباته ، تم حل هذه المشكلة مع فيسكونت روسواي بألوان متطايرة.

“هآآآه!”

“إنه كبير جدًا ، أليس كذلك؟”

 

 

كان أوليفر أول من هاجم ميلتون ، مأرجحًا بسيفه الثقيل.

 

 

 

ووش!

كانت حكمة ميلتون أقرب إلى التخطيط والتنبؤ منها إلى القتال.

 

 

تحرك ميلتون إلى الجانب للمراوغة حيث جاء هجوم أوليفر يقطع في الهواء. أصتدم بضربته الخاصة.

 

 

 

كلانج!

“ومع ذلك ، كان هذا رائعًا. ويبدو أن خطتك قد نجحت بعد كل شيء ، نعم؟ ”

 

ووهووش!

“أوووووووه!”

ومع ذلك…

 

 

عندما بدأ الاثنان في الاشتباك ، هتف كلا الجانبين من ساحة المعركة بالدعم.

قوة الجيش – 10 فرسان ، 40 فارس تحت التدريب ، سلاح الفرسان 100 ، المشاة 700 ، الرماة 300

 

 

“رااااااه!”

كلانج!

 

“حمدًا … أتساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي كان سيقاتل بها الفرسان قبل 300 عام.”

ووهووش!

تجنب ميلتون الإضراب وعلق.

 

 

سقط السيف ذو اليدين مرة أخرى باتجاه ميلتون.

 

 

 

كان هذا الهجوم الوحشي مشبعًا بقصد سحقه تمامًا بدلاً من قطعه.

كان تبريره أنه سيعاقب فيسكونت فورست ويضعه في مكانه لاستفزاز جيرانه باستمرار وتعكير صفو السلام.

 

 

تجنب ميلتون الإضراب وعلق.

 

 

 

“قوتك جديرة بالثناء.”

 

 

 

“أنت تتحدث كثيرا!”

 

 

ابتسم ميلتون باستمرار. حتى من خلال حساباته ، تم حل هذه المشكلة مع فيسكونت روسواي بألوان متطايرة.

بدأ أوليفر يأرجح بقوة بنصله. افترض أن ميلتون استمر في التراجع لأنه لم يستطع تلقي هجماته وجهاً لوجه. مع الاعتقاد بأن ميلتون قد انتهى إذا تم القبض عليه مرة واحدة فقط ، انتفخت عضلات أوليفر حيث وضع المزيد من القوة وراء تقلباته.

 

 

***

كان لدى ميلتون أفكار مختلفة عندما لاحظ أوليفر.

 

 

 

“حمدًا … أتساءل عما إذا كانت هذه هي الطريقة التي كان سيقاتل بها الفرسان قبل 300 عام.”

كان هذا الهجوم الوحشي مشبعًا بقصد سحقه تمامًا بدلاً من قطعه.

 

“بمجرد أن نحافظ على طاقتنا في الشتاء القادم ويصل الربيع ، سنرى نهاية هذا العمل مع كونت روسكيز.”

كان جسده المهيمن وقوته وراء كل أرجحة لسلاحه الثقيل مذهلين. ومع ذلك ، فإن إتقانه واستخدام هالته كانا خرقاء في أحسن الأحوال ، وبالتالي لم تكن هجماته كافية لتعريض ميلتون للخطر.

 

 

 

صرخ أوليفر في مراوغة ميلتون الخالية من الهموم تقريبًا ، “توقف عن المراوغة مثل الجبان وتعال إلي!”

 

 

ابتسم ميلتون باستمرار. حتى من خلال حساباته ، تم حل هذه المشكلة مع فيسكونت روسواي بألوان متطايرة.

ابتسم ميلتون بمكر لاستفزاز أوليفر وأجاب ، “هل يجب علي؟”

 

 

 

مع ذلك ، سرعان ما أرجح سيفه الطويل. جاء أوليفر يأرجح في الرد.

كان جسده المهيمن وقوته وراء كل أرجحة لسلاحه الثقيل مذهلين. ومع ذلك ، فإن إتقانه واستخدام هالته كانا خرقاء في أحسن الأحوال ، وبالتالي لم تكن هجماته كافية لتعريض ميلتون للخطر.

 

 

“هذه هي نهايتك!” صرخ أوليفر.

 

 

بعد فترة وجيزة ، واجه الجيشان بعضهما البعض في سهل ممتد.

“تقصد أنها نهايتك.”

كان جيروم مذهولًا من حيلة ميلتون. كان هذا نوعًا مختلفًا من الحكمة لتصميم الاستراتيجيات التي أثرت في ميدان الحرب ، أو التكتيكات المستخدمة على الخطوط الأمامية في خضم المعركة.

 

 

سخر ميلتون من أوليفر في رأسه عندما اجتمع نصلاهما.

“حسن. اذهب وأحضر لي رأس هذا الشقي “.

 

 

كلانج!

 

 

“تعال إذا كنت ترغب في أن يكون لديك رأسي ودع اسمك معروفًا!”

“كوه!”

 

 

ووش!

عند الاصطدام ، تأرجح أوليفر للخلف وكاد أن يسقط عن حصانه.

كما أمر ، ركب الفارس إلى الأمام.

 

 

“لا-… لا مستحيل.”

“هل سيتولى أحد منا رأس ذلك الشاب الغير كفؤ؟” صرخ الكونت روسكيز وهو ينظر حوله.

 

 

شعر أوليفر بذراع سيفه يرتجف من الاصطدام ، كما لو أنه ضرب صخرة كثيفة بمطرقة.

في هذه الأثناء ، ورث ميلتون فورست مؤخرًا لقبه النبيل فيسكونت فورست وسرعان ما وسع نفوذه. استولى سيد شاب لديه ما يكفي من الميل للعنف للمشاركة بنشاط في الحرب على منطقتين في بجواره وزاد نفوذه بشكل ملحوظ نتيجة لذلك.

 

أدرك ميلتون أن خصمه كان مبارزًا أدنى شأناً في لمحة واحدة.

سواء كان الأمر يتعلق بوزن الجسم أو وزن أسلحتهم ، في كلتا الحالتين ، لم يكن من المتصور أنه سيفقد مباراة القوة.

ووش!

 

 

الاحتمال الوحيد هو أن …

 

 

 

“انت هل انت…؟”

 

 

“فيسكونت ميلتون فورست! سأبارزك! ”

“هل أكتشفت ذلك؟”

“فيسكونت ميلتون فورست! سأبارزك! ”

___________________________

“وأنا شون أوليفر.”

xMajed

“لا-… لا مستحيل.”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط