نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 32

حرب الأراضي ( 2 )

حرب الأراضي ( 2 )

حرب الأراضي ( 2 )

 

 

 

أرجح ميلتون مرة أخرى بلا رحمة نحو أوليفر ، الذي غمره الدهشة والرعب.

 

 

“لكن في النهاية ، الإجراء المدرسي هو ببساطة: كتاب مدرسي. ألم يعتقد أنه سيكون لدي إجراءات مضادة لهذا؟ ”

رفع أوليفر سيفه في ذهول لمواجهة الهجوم ، ولكن …

في الحقيقة ، ما كان أكثر أهمية للكونت روسكيز هو كبريائه وليس معنويات قواته. ومع ذلك ، كرر تابعه بشدة تأكيده.

 

“أوقفوا العدو! ماذا تفعلون جميعكم بحق السماء ؟! ”

كلاانج!

“يحيا فيسكونت فورست!”

 

شوك!

“آرغغ …”

 

 

عند تلقي أمر جيروم ، بدأ سلاح الفرسان الذين كانوا يتبعون قيادته بشدة في الجري في القتال.

كانت النتائج أقل من مثالية. ترنح أوليفر للوراء وكاد يفقد قبضة سيفه.

 

 

 

كان هذان التبادلان للضربات كافيين لكي يكون أوليفر على يقين.

اصطدام بالجبهة الامامية 1000 مقابل 3000.

 

أومأ ميلتون برأسه اعترافًا بتحرك قوات العدو. برؤيتهم يتبعون إجراءات استجابة الكتاب المدرسي إلى نقطة الإنطلاق ، بدا أن من كان يأمرهم لم يكن شيئًا عاديًا على الأقل.

“هل أنت خبير؟”

ضرب ميلتون ضربة مميتة على رقبة أوليفر قطعة مثالية. مات أوليفر دون لحظة ليشعر بالألم ، وعاد حصانه إلى خط جيشه ولا يزال مالكه مقطوع الرأس فوقها.

 

أومأ ميلتون برأسه اعترافًا بتحرك قوات العدو. برؤيتهم يتبعون إجراءات استجابة الكتاب المدرسي إلى نقطة الإنطلاق ، بدا أن من كان يأمرهم لم يكن شيئًا عاديًا على الأقل.

“أعتقد أنني كذلك.”

“جبناء. يخسرون مرة واحدة ويستسلمون … ”

 

 

اراح ميلتون سيفه على كتفه وهو يرد.

“نحن … لا يمكننا منعه.”

 

 

يمكن للخبير أن يفعل أكثر من مجرد تغليف سيفه بهالة. يمكنهم أيضًا نشر الهالة حول أجسامهم لزيادة لياقتهم البدنية بمقدار نصف قدراتها الطبيعية على الأقل. هذا هو السبب في أن ميلتون ، الذي كان أخف وزناً بأكثر من 40 كيلوجراماً من أوليفر ، كان قادراً على التغلب على الأخير في منافسة القوة.

“كان هذا خطأ. إذا كنت أعلم أن هذه هي الطريقة التي ستنتهي بها الأمور ، كان يجب أن أجهز ليس 3000 رجل ، بل 5000 رجل. من كان يظن أنه ليس لديهم خبير واحد ، ولكن اثنين من الخبراء تحت جناحهم … ”

 

لا يسع المرء إلا أن يعتقد أنه كان سلاحًا غريبًا إلى حد ما في مبارزة فردية.

“هل لديك المزيد من الأسئلة؟ إذا لم يكن لديك ، فقد حان الوقت لإنهاء هذا “.

 

 

“أيها الوغد! إذا أسألك ، ماذا بحق الجحيم يمكننا أن نفعل في هذه الحالة ؟! ”

“ا- … انتظر …”

 

 

 

تأرجح نصل ميلتون مرة أخرى مع وميض ، بينما قام أوليفر بإدارة حصانه على عجل. قرر التراجع بعد أن أدرك أن هذا كان خصمًا لا يمكنه الانتصار عليه.

 

 

 

لكن…

“إنه … إنه خبير؟”

 

في جوهرها ، كانت استراتيجية ميلتون على النحو التالي.

شوك!

شخصيا يقف في المقدمة ، حاول ميلتون اختراق منتصف خطوط العدو. تشكل زخم ميلتون في الرأسه ، اخترقت القوة المركزة عميقاً في قوة 3000 رجل.

 

أيقظ ميلتون هالته حول نصله ، وكشفها للعدو.

ضرب ميلتون ضربة مميتة على رقبة أوليفر قطعة مثالية. مات أوليفر دون لحظة ليشعر بالألم ، وعاد حصانه إلى خط جيشه ولا يزال مالكه مقطوع الرأس فوقها.

الشخص الذي تقدم كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا بشعر قرمزي ناري. بدا أنه في منتصف الثلاثينيات من عمره ، وبينما كان طويلًا ، كان لا يزال يبدو رشيقًا لأن جسده لم يكن مثقلًا بالعضلات غير المطلوبة للقتال.

 

 

“أوووووووووووووووووووووووووه!”

عند تلقي أمر جيروم ، بدأ سلاح الفرسان الذين كانوا يتبعون قيادته بشدة في الجري في القتال.

 

ومع ذلك…

“يحيا فيسكونت فورست!”

 

 

***

“هياآآآ لسيدنا!”

 

 

“آرغغ …”

مع انتصار ميلتون ، انفجرت قوات الحلفاء بصرخة تصم الآذان.

 

 

 

***

 

 

“ا- … انتظر …”

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، ارتفعت الأصوات بطريقة مختلفة.

“اغرب عن وجهي!”

 

 

“أحمق! كيف يمكن أن تخسر بعد الخروج إلى هناك بكل ثقة ؟! ”

 

 

تحول جذر الشمندر إلى اللون الأحمر ، قام الكونت روسكيز بشعل فرسانه مرة أخرى. ومع ذلك ، أدار الفرسان رؤوسهم وتجنبوا رؤية نظراته. لم يتقدم فارس واحد.

صرخ الكونت روسكيز بصوت مدو.

 

 

مع انتصار ميلتون ، انفجرت قوات الحلفاء بصرخة تصم الآذان.

على الرغم من أنه كان من المفهوم أنه كان منزعجًا من خسارة المبارزة ، إلا أن إدانة فارسه الذي تطوع بشجاعة للركوب للخروج لم يكن مسارًا حكيمًا للعمل – خاصة وأن الفرسان الآخرين كانوا جميعًا يستمعون إليه.

 

 

لا أحد يريد الخروج على هذا النحو.

“هل يخرج أحد منكم ويحضر لي رأس ذلك الوغد؟”

طالب الكونت روسكيز من فرسانه بتعويض الإذلال. لكن لم يتقدم شخص واحد. لقد فقدوا ثقتهم بعد أن رأوا كيف تغلب ميلتون على أوليفر.

 

“لكن في النهاية ، الإجراء المدرسي هو ببساطة: كتاب مدرسي. ألم يعتقد أنه سيكون لدي إجراءات مضادة لهذا؟ ”

طالب الكونت روسكيز من فرسانه بتعويض الإذلال. لكن لم يتقدم شخص واحد. لقد فقدوا ثقتهم بعد أن رأوا كيف تغلب ميلتون على أوليفر.

 

 

 

ليس ذلك فحسب ، فإن موقف الكونت روسكيز من إهانة أوليفر حتى في حالة الوفاة كان فعلًا كان أقرب إلى الخيانة للفرسان ، الذين التزموا بقانون الفارس.

“ارفعوا رماحكم وأوقفوا هجوم فرسانهم!”

 

“ارفعوا رماحكم وأوقفوا هجوم فرسانهم!”

كان الفارس هو الشخص الذي يجب أن يكون مستعدًا للموت في أي لحظة ، إذا كان هذا هو ما أُمروا بفعله. ومع ذلك ، إذا لم يحترم سيد الفارس بشكل متبادل ويعترف بنصل الفارس ، فسيصبح موتت كلب بلا هدف.

 

 

***

لا أحد يريد الخروج على هذا النحو.

 

 

أرجح ميلتون مرة أخرى بلا رحمة نحو أوليفر ، الذي غمره الدهشة والرعب.

***

 

 

“مم…”

بانتصاره رفع ميلتون صوته وأثار غضب العدو.

 

 

“الآن! طبقوا تشكيل الهلال! حاصر العدو وابيده! ”

“ألا يوجد شخص واحد سيأتي ويأخذ رأسي؟ هل فرسان الكونت روسكيز ليسوا سوى جبناء؟ ”

عدد قوات العدو لا يتجاوز ثلث قواتنا. إذا غيرنا التدفق إلى حرب شاملة ، فمن المؤكد أن ذلك سيكون مفيدًا لنا “.

 

 

أثار ميلتون عدوه بصوت عالٍ لزيادة تأثير الفوز في المبارزة. شعر الكونت روسكيز بالخزي بسبب استفزاز ميلتون ، وشعر كما لو أنه تم تجريده من كرامته.

 

 

لكن…

“حقًا ، لا أحد منكم؟ أنا أسأل ، هل سيذهب أحد الفرسان ويحضر لي رأس هذا الهجين في الحال؟! ”

 

 

برؤية هذين الشخصين يتصاعدان مع هالاتهما بينما كانا يعيثان الفوضى في المقدمة ، كان من الواضح أن لسيادة فورست لديها خبيرين على الأقل.

تحول جذر الشمندر إلى اللون الأحمر ، قام الكونت روسكيز بشعل فرسانه مرة أخرى. ومع ذلك ، أدار الفرسان رؤوسهم وتجنبوا رؤية نظراته. لم يتقدم فارس واحد.

لكن…

 

اراح ميلتون سيفه على كتفه وهو يرد.

“صعاليك غير الأكفاء ، جميعكم!”

“ااااااااه!”

 

على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، ارتفعت الأصوات بطريقة مختلفة.

في الوقت الحالي ، بدا كل فرسان الكونت روسكيز وكأنهم مستقلين غير مجديين بالنسبة له. مع مقدار الأموال التي استهلكها الفرسان ، كيف يمكن أن لا يساعدوا في هذه اللحظة الحرجة؟

 

 

مع هدير ، اندفع ميلتون نحو العدو بحصانه.

عندما وصل غضب الكونت روسكيز إلى أقصى حدوده ، رد شخص ما على نداءه.

أكثر من أي شيء آخر ، كان الجانب الأكثر لفتًا للنظر في هذا الرجل هو معداته.

 

 

“أنا سوف أعطيها محاولة.”

 

 

“أعتقد أنني كذلك.”

“و انت…؟”

***

 

 

ظهر أحد المتطوعين أخيرًا – لكن الكونت روسكيز أغضب عينيه.

 

 

 

الشخص الذي تقدم كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا بشعر قرمزي ناري. بدا أنه في منتصف الثلاثينيات من عمره ، وبينما كان طويلًا ، كان لا يزال يبدو رشيقًا لأن جسده لم يكن مثقلًا بالعضلات غير المطلوبة للقتال.

 

 

 

أكثر من أي شيء آخر ، كان الجانب الأكثر لفتًا للنظر في هذا الرجل هو معداته.

 

 

“كيف بحق السماء ستدير مبارزة فردية بقوس فقط؟”

بينما كان لديه سيف قصير مربوط على وركه ، كان من الواضح أن هذا كان سلاحًا ثانويًا. كانت نقطة الاهتمام الرئيسية هي القوس الضخم الذي ربطه بظهره ، والذي كان أكبر بكثير من القوس الطويل القياسي. من الواضح أنه كان السلاح الأساسي لهذا الرجل.

تأرجح نصل ميلتون مرة أخرى مع وميض ، بينما قام أوليفر بإدارة حصانه على عجل. قرر التراجع بعد أن أدرك أن هذا كان خصمًا لا يمكنه الانتصار عليه.

 

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

لا يسع المرء إلا أن يعتقد أنه كان سلاحًا غريبًا إلى حد ما في مبارزة فردية.

اتبعت قواته قيادته خلفه مباشرة ، وكان فرسانه القوة الدافعة الرئيسية.

 

بدأت قوة من 3000 رجل بالتعبئة.

في كلماته ، عبس الكونت روسكيز ورفضه.

 

 

 

“تسك ، طنطن بعيدًا.”

تحول جذر الشمندر إلى اللون الأحمر ، قام الكونت روسكيز بشعل فرسانه مرة أخرى. ومع ذلك ، أدار الفرسان رؤوسهم وتجنبوا رؤية نظراته. لم يتقدم فارس واحد.

 

 

“لا بأس ما دام أي شخص يذهب ، صحيح؟ فقط أعطني ما يكفي من النقود وسأحاول “.

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

 

انتقد الكونت روسكيز مرؤوسيه بكل ما يريد ، لكن هذا لا يعني أن الوضع سيخفف.

“كيف تجرؤ أنت ، أيها المرتزق ، على محاولة حشر أنفك في قتال الفارس؟”

الشخص الذي تقدم كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا بشعر قرمزي ناري. بدا أنه في منتصف الثلاثينيات من عمره ، وبينما كان طويلًا ، كان لا يزال يبدو رشيقًا لأن جسده لم يكن مثقلًا بالعضلات غير المطلوبة للقتال.

 

“الآن! طبقوا تشكيل الهلال! حاصر العدو وابيده! ”

انضم الفرسان الآخرون إلى الكونت روسكيز الغاضب.

“حقًا ، لا أحد منكم؟ أنا أسأل ، هل سيذهب أحد الفرسان ويحضر لي رأس هذا الهجين في الحال؟! ”

 

 

“اعرف مكانك ، أيها المرتزق. هل تعتقد حقًا أن هذا عدو يمكنك أن تضاهيه؟ ”

 

 

 

“كيف بحق السماء ستدير مبارزة فردية بقوس فقط؟”

“كاهااههااها … أنا ريك القدير من فورست .”

 

 

“هل تخطط للهروب مع ذيلك بين رجليك بعد رمي سهمين؟ في هذه الحالة ، أفضل عدم الخروج في المقام الأول “.

“هل تخطط للهروب مع ذيلك بين رجليك بعد رمي سهمين؟ في هذه الحالة ، أفضل عدم الخروج في المقام الأول “.

 

 

هز المرتزق ذو الشعر الأحمر كتفيه رداً على الانتقادات وقال: “إنها خسارتك. ليست مشكلة ، إن لم أفعل هذا. ”

يمكن للخبير أن يفعل أكثر من مجرد تغليف سيفه بهالة. يمكنهم أيضًا نشر الهالة حول أجسامهم لزيادة لياقتهم البدنية بمقدار نصف قدراتها الطبيعية على الأقل. هذا هو السبب في أن ميلتون ، الذي كان أخف وزناً بأكثر من 40 كيلوجراماً من أوليفر ، كان قادراً على التغلب على الأخير في منافسة القوة.

 

لا أحد يريد الخروج على هذا النحو.

عندما تراجع في الصف ، أبلغ أحد الفرسان الكونت روسكيز.

“أيها الوغد! إذا أسألك ، ماذا بحق الجحيم يمكننا أن نفعل في هذه الحالة ؟! ”

 

لا يسع المرء إلا أن يعتقد أنه كان سلاحًا غريبًا إلى حد ما في مبارزة فردية.

“سيدي ، أعتقد أنه لن يكون من المثالي الاستمرار في ترك العدو يشق طريقه معنا.”

 

 

 

“مم…”

تحرك جنود الكونت روسكيز بانشغال لعرقلة حشد الفرسان هذا. قام رجال حاملوا الرماح بتوحيد أنفسهم ورفعوا رؤوسهم مثل النيص لصد العدو – الاستجابة المثالية.

 

على الرغم من أنه كان من المفهوم أنه كان منزعجًا من خسارة المبارزة ، إلا أن إدانة فارسه الذي تطوع بشجاعة للركوب للخروج لم يكن مسارًا حكيمًا للعمل – خاصة وأن الفرسان الآخرين كانوا جميعًا يستمعون إليه.

“السبب الذي يجعل خصمنا يتحدانا في مبارزة الشرف هو أنه واثق من قدراته القتالية الشخصية. لماذا يجب أن نسمح للعدو بالاستفادة من مزاياهم؟ يجب أن نفعل الشيء نفسه مع مزايانا “.

 

 

***

“مزايانا؟”

 

 

اراح ميلتون سيفه على كتفه وهو يرد.

عدد قوات العدو لا يتجاوز ثلث قواتنا. إذا غيرنا التدفق إلى حرب شاملة ، فمن المؤكد أن ذلك سيكون مفيدًا لنا “.

“هل يخرج أحد منكم ويحضر لي رأس ذلك الوغد؟”

 

انتقد الكونت روسكيز مرؤوسيه بكل ما يريد ، لكن هذا لا يعني أن الوضع سيخفف.

“ولكن بهذا المعدل ، ستكون معنوياتنا …”

عندما وصل غضب الكونت روسكيز إلى أقصى حدوده ، رد شخص ما على نداءه.

 

 

في الحقيقة ، ما كان أكثر أهمية للكونت روسكيز هو كبريائه وليس معنويات قواته. ومع ذلك ، كرر تابعه بشدة تأكيده.

 

 

كان مستشار الكونت روسكيز مليئًا بالأسف ، ولكن لم يكن هناك جدوى من الندم بعد بلوغ هذا الحد. في تلك اللحظة ، التقطت آذان الكونت روسكيز صوتًا مميزًا.

“قد تكون معنويات العدو قد ارتفعت ، لكن الفرق في القوات بنسبة 3 إلى 1 لا يزال مهمًا للغاية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد تكون خطة العدو هي تقليل قوة فرساننا من خلال مواجهة فردية قبل أن تبدأ المعركة بشكل جدي “.

 

 

ومع ذلك…

“مم …”

“أرسل أمر للفرسان! عجل! لا أستطيع أن أصدق أنهم لا يستطيعون التوقف حتى بهذا القدر “.

 

 

الآن بعد أن ذكره فارسه ، يبدو أنه بهذه الطريقة. لم يكن هناك سبب يدعو إلى الإصرار على مبارزة عندما يتمكنون من القتال من خلال مزاياهم الخاصة.

***

 

 

“ممتاز. اطلب كل الوحدات للتقدم مرة واحدة. سوف نسحقهم بقوتنا المطلقة “.

”الكونت روسكيز! انتظر هناك وحافظ على رقبتك لطيفة ونظيفة ، لأنني قادم لرأسك الآن! ”

 

***

“نعم ، مفهوم.”

 

 

 

دوى صوت بوق فوق السهول ، وبدأ القادة في تحريك القوات.

 

 

 

“قوموا بتشكيل صفوفكم!”

 

 

 

“مسيرة إلى الأمام”!

 

 

“ممتاز. اطلب كل الوحدات للتقدم مرة واحدة. سوف نسحقهم بقوتنا المطلقة “.

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

لكن…

 

 

بدأت قوة من 3000 رجل بالتعبئة.

 

 

 

***

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

 

تحول جذر الشمندر إلى اللون الأحمر ، قام الكونت روسكيز بشعل فرسانه مرة أخرى. ومع ذلك ، أدار الفرسان رؤوسهم وتجنبوا رؤية نظراته. لم يتقدم فارس واحد.

“جبناء. يخسرون مرة واحدة ويستسلمون … ”

عدد قوات العدو لا يتجاوز ثلث قواتنا. إذا غيرنا التدفق إلى حرب شاملة ، فمن المؤكد أن ذلك سيكون مفيدًا لنا “.

 

 

تذمر ميلتون وهو يشاهد جيشهم الجبار يتقدم نحوه.

 

 

“مستحيل.”

كان صحيحًا أنه أراد تقليل عدد فرسانهم قبل بدء المباراة الحقيقية. ومع ذلك ، كان هذا لتقليل خسائر قواته – ليس لأنه اعتقد أنه ليس لديهم فرصة للفوز في قتال وجهاً لوجه.

 

 

 

“سنظهر لك الفرق في قواتنا! كل القوات ، تتبعني! ”

مع انتصار ميلتون ، انفجرت قوات الحلفاء بصرخة تصم الآذان.

 

“مزايانا؟”

مع هدير ، اندفع ميلتون نحو العدو بحصانه.

هز المرتزق ذو الشعر الأحمر كتفيه رداً على الانتقادات وقال: “إنها خسارتك. ليست مشكلة ، إن لم أفعل هذا. ”

 

“السبب الذي يجعل خصمنا يتحدانا في مبارزة الشرف هو أنه واثق من قدراته القتالية الشخصية. لماذا يجب أن نسمح للعدو بالاستفادة من مزاياهم؟ يجب أن نفعل الشيء نفسه مع مزايانا “.

“اوووووووووووخ!”

 

 

 

“هجوووووووووم!”

“يحيا فيسكونت فورست!”

 

لا أحد يريد الخروج على هذا النحو.

اتبعت قواته قيادته خلفه مباشرة ، وكان فرسانه القوة الدافعة الرئيسية.

هز المرتزق ذو الشعر الأحمر كتفيه رداً على الانتقادات وقال: “إنها خسارتك. ليست مشكلة ، إن لم أفعل هذا. ”

 

 

اصطدام بالجبهة الامامية 1000 مقابل 3000.

“اغرب عن وجهي!”

 

 

عند الأخذ في الاعتبار أهمية الأعداد في الحرب ، سيكون هذا عادةً قتالًا تكون النتائج فيه واضحة. على الرغم من أنه قد تكون قصة مختلفة إذا تم استخدام التضاريس أو المزايا التكتيكية الأخرى المتاحة ، إلا أن الاختلاف بثلاث مرات كان فجوة كبيرة جدًا لملء المواجهة المباشرة.

“السبب الذي يجعل خصمنا يتحدانا في مبارزة الشرف هو أنه واثق من قدراته القتالية الشخصية. لماذا يجب أن نسمح للعدو بالاستفادة من مزاياهم؟ يجب أن نفعل الشيء نفسه مع مزايانا “.

 

 

ومع ذلك…

كلاانج!

 

 

“متابعة ورائي! سوف نكسر العدو! ”

كانت النتائج أقل من مثالية. ترنح أوليفر للوراء وكاد يفقد قبضة سيفه.

 

 

على الرغم من صغر عددها ، إلا أنه يمكن عرض مستوى مختلف تمامًا من القوة اعتمادًا على كيفية تركيز جهودهم.

 

 

 

أيقظ ميلتون هالته حول نصله ، وكشفها للعدو.

 

 

xMajed

“إنه … إنه خبير؟”

 

 

***

“مستحيل.”

أطلق ميلتون صافرة وأطلقها.

 

“السبب الذي يجعل خصمنا يتحدانا في مبارزة الشرف هو أنه واثق من قدراته القتالية الشخصية. لماذا يجب أن نسمح للعدو بالاستفادة من مزاياهم؟ يجب أن نفعل الشيء نفسه مع مزايانا “.

اهتزت خطوط العدو بشكل ملحوظ عند اكتشاف الهالة التي تومض حول سيف ميلتون. كان ميلتون قد أخفى حقيقة أنه كان خبيرًا حتى الآن عندما كان يعرضه عن قصد. بفضل ذلك ، كان العدو مرعوبًا بوضوح – ولم يفوت ميلتون هذه الفرصة.

“اوووووووووووخ!”

 

طالب الكونت روسكيز من فرسانه بتعويض الإذلال. لكن لم يتقدم شخص واحد. لقد فقدوا ثقتهم بعد أن رأوا كيف تغلب ميلتون على أوليفر.

“تقدموااااااا!!”

لا يسع المرء إلا أن يعتقد أنه كان سلاحًا غريبًا إلى حد ما في مبارزة فردية.

 

 

شخصيا يقف في المقدمة ، حاول ميلتون اختراق منتصف خطوط العدو. تشكل زخم ميلتون في الرأسه ، اخترقت القوة المركزة عميقاً في قوة 3000 رجل.

 

 

في الحقيقة ، هو نفسه كان يعتقد أن موازين هذه المعركة قد بدأت تنقلب بالفعل.

“كوه … أوقفوهم!”

 

 

 

“أمر الفارس! ماذا يفعل الفرسان !؟ ”

عندما حاول أحدهم تحقيق اختراق ولم ينجح ، كان هذا هو السيناريو الذي كان عليه أن يكون أكثر حذراً منه. إذا أقام العدو شبكة محاصرة بينما أصبحت الحركة مستحيلة بعد زخم الحماس …

 

على الرغم من أن قوات ميلتون نجحت في مهمتها على المدى القصير ، فإن هذا لن يؤدي إلا إلى تشكيل فتحة صغيرة في خطوط العدو. ومع ذلك ، اقتحمت القوات المتتابعة طريقها من خلال هذا الفتح بشراسة ، مما أدى إلى توسيع الفتحة شيئًا فشيئًا.

ميلتون فورست خبير. أسقطه مع ثلاثة فرسان على الأقل في وقت واحد! ”

“القي بهم خارجا. هذه هي نقطة التحول التي تحدد نتيجة هذه المعركة! ”

 

“الآن! طبقوا تشكيل الهلال! حاصر العدو وابيده! ”

حاول العدو إعاقة محاولة ميلتون الاختراق ، لكنهم لم يتمكنوا بسهولة من منع أي شخص وصل إلى مرحلة الخبير. غير قادر على منع زخم ميلتون من الأقتراب ، بدأت تشكيلاتهم القتالية بأكملها في زعزعة الاستقرار بشكل ملحوظ.

 

 

“كوه … أوقفوهم!”

على الرغم من أن قوات ميلتون نجحت في مهمتها على المدى القصير ، فإن هذا لن يؤدي إلا إلى تشكيل فتحة صغيرة في خطوط العدو. ومع ذلك ، اقتحمت القوات المتتابعة طريقها من خلال هذا الفتح بشراسة ، مما أدى إلى توسيع الفتحة شيئًا فشيئًا.

 

 

عندما استخدم جيروم هالته كما لو كان يتباهى بها ، بدأت قوات العدو تفقد روحها القتالية وغُرست بالخوف. شعر جيروم بتذبذبهم ، وقاد جنوده وبدأ في هدم عوائقهم تمامًا.

وبهذا المعدل ، لن تتمكن خطوط العدو من الصمود في وجه التقدم والانهيار. كان الاختراق في مرحلة ما إحدى الطرق النموذجية لإغراق تشكيل العدو في حالة من الفوضى.

 

 

أكثر من أي شيء آخر ، كان الجانب الأكثر لفتًا للنظر في هذا الرجل هو معداته.

لكن…

 

 

غضب الكونت روسكيز عندما شاهد قواته تتأرجح حتى في معركة وجهاً لوجه ، خارج حساباتهم تمامًا. مع انهيار تشكيل الشبكة بالكامل ، يمكن لأي شخص أن يرى بوضوح القوات المتناثرة تنهار واحدة تلو الأخرى بدءًا من الجانب الأيمن.

”أمسك بثبات. المشاة الثقيلة ، ارفعوا دروعكم وطبقوها بإحكام! الرماحين ، ارفعوا رمحكم عالياً من الخلف! أوقفوا زخم سلاح فرسان العدو! ”

“هل أنت خبير؟”

 

 

بالطبع ، لم يكن العدو بالضبط حمقى. بينما كانت خطة ميلتون هي الاستفادة من قوتهم الفردية للاختراق في نقطة محورية واحدة ، كانت ميزة قوات مقاطعة روسكيز تضعفهم ثلاث مرات. لقد أوقفوا الاندفاع الهائل لقوات ميلتون من خلال تشكيل جنود مشاة مدججين بالسلاح جدارًا كثيفًا بدروع ، في حين أبقى الرماح خلفهم المهاجمين تحت المراقبة.

بدأت قوة من 3000 رجل بالتعبئة.

 

 

كما فعلوا ذلك …

عند تلقي أمر جيروم ، بدأ سلاح الفرسان الذين كانوا يتبعون قيادته بشدة في الجري في القتال.

 

 

“الآن! طبقوا تشكيل الهلال! حاصر العدو وابيده! ”

 

 

 

من جانبي خطوط العدو ، تقدمت القوات إلى الأمام لإنشاء تشكيل على شكل القمر بدأ ببطء في الالتفاف حول ميلتون ورجاله.

xMajed

 

 

عندما حاول أحدهم تحقيق اختراق ولم ينجح ، كان هذا هو السيناريو الذي كان عليه أن يكون أكثر حذراً منه. إذا أقام العدو شبكة محاصرة بينما أصبحت الحركة مستحيلة بعد زخم الحماس …

تأرجح نصل ميلتون مرة أخرى مع وميض ، بينما قام أوليفر بإدارة حصانه على عجل. قرر التراجع بعد أن أدرك أن هذا كان خصمًا لا يمكنه الانتصار عليه.

 

“أيها الوغد! إذا أسألك ، ماذا بحق الجحيم يمكننا أن نفعل في هذه الحالة ؟! ”

“سيكون السيناريو الأسوأ.”

 

 

القوة التدميرية لجيروم – الذي كان أقوى بكثير من ميلتون – لا يمكن إيقافها بواسطة كتيبة منظمة على عجل لم تكن مستعدة لقوته.

أومأ ميلتون برأسه اعترافًا بتحرك قوات العدو. برؤيتهم يتبعون إجراءات استجابة الكتاب المدرسي إلى نقطة الإنطلاق ، بدا أن من كان يأمرهم لم يكن شيئًا عاديًا على الأقل.

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

 

 

“لكن في النهاية ، الإجراء المدرسي هو ببساطة: كتاب مدرسي. ألم يعتقد أنه سيكون لدي إجراءات مضادة لهذا؟ ”

***

 

يمكن للخبير أن يفعل أكثر من مجرد تغليف سيفه بهالة. يمكنهم أيضًا نشر الهالة حول أجسامهم لزيادة لياقتهم البدنية بمقدار نصف قدراتها الطبيعية على الأقل. هذا هو السبب في أن ميلتون ، الذي كان أخف وزناً بأكثر من 40 كيلوجراماً من أوليفر ، كان قادراً على التغلب على الأخير في منافسة القوة.

أطلق ميلتون صافرة وأطلقها.

 

 

لقد كانت مقاومة غير مجدية في وجه خبير المستوى الأعلى الذي كان جيروم.

بييييييييييييييييييييي!

 

 

 

مباشرة عند الإشارة ، توغلت وحدة صغيرة من سلاح الفرسان على الجانب الأيسر من تشكيل الهلال ، الذي لم يكمل تطويقه بعد.

“كوه … أوقفوهم!”

 

“العدو يحاول تشتيت انتباهنا عن تشكيل الهلال!”

 

 

“قد تكون معنويات العدو قد ارتفعت ، لكن الفرق في القوات بنسبة 3 إلى 1 لا يزال مهمًا للغاية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد تكون خطة العدو هي تقليل قوة فرساننا من خلال مواجهة فردية قبل أن تبدأ المعركة بشكل جدي “.

“ارفعوا رماحكم وأوقفوا هجوم فرسانهم!”

كلاانج!

 

الآن بعد أن ذكره فارسه ، يبدو أنه بهذه الطريقة. لم يكن هناك سبب يدعو إلى الإصرار على مبارزة عندما يتمكنون من القتال من خلال مزاياهم الخاصة.

تحرك جنود الكونت روسكيز بانشغال لعرقلة حشد الفرسان هذا. قام رجال حاملوا الرماح بتوحيد أنفسهم ورفعوا رؤوسهم مثل النيص لصد العدو – الاستجابة المثالية.

في جوهرها ، كانت استراتيجية ميلتون على النحو التالي.

 

 

ومع ذلك…

“اعرف مكانك ، أيها المرتزق. هل تعتقد حقًا أن هذا عدو يمكنك أن تضاهيه؟ ”

 

“أمر الفارس! ماذا يفعل الفرسان !؟ ”

“اغرب عن وجهي!”

 

 

 

لقد كانت مقاومة غير مجدية في وجه خبير المستوى الأعلى الذي كان جيروم.

 

 

بشرط أن يتوقع أن يتصدى العدو بتشكيل محيط إذا فشل الاختراق. في تلك الحالة ، كانت خطة الوحدة هي أن يقود جيروم قوات النخبة ويهاجم العدو من خارج شبكتهم.

“اههه!”

 

 

بانتصاره رفع ميلتون صوته وأثار غضب العدو.

“أرغ!”

 

 

كان الفارس هو الشخص الذي يجب أن يكون مستعدًا للموت في أي لحظة ، إذا كان هذا هو ما أُمروا بفعله. ومع ذلك ، إذا لم يحترم سيد الفارس بشكل متبادل ويعترف بنصل الفارس ، فسيصبح موتت كلب بلا هدف.

أثناء تدمير كتيبة العدو المؤقتة بضربة واحدة من سيفه ، كان التباطؤ حول نصل جيروم أكثر وضوحًا ومخيفة من هالة ميلتون.

 

 

 

“خبير آخر؟”

 

 

 

“نحن … لا يمكننا منعه.”

 

 

 

“ااااااااه!”

ومع ذلك…

 

 

عندما استخدم جيروم هالته كما لو كان يتباهى بها ، بدأت قوات العدو تفقد روحها القتالية وغُرست بالخوف. شعر جيروم بتذبذبهم ، وقاد جنوده وبدأ في هدم عوائقهم تمامًا.

جنبا إلى جنب مع ريك وتومي ، تضمنت القوات التي دمرت العدو مع جيروم كل من يستحق لقب فرسان من فورست . كانت القوات التي تابعت وراء ميلتون عندما حاول تحقيق اختراق مركزي هم فرسان الاختبار من المرتزقة ، بينما كان جميع الفرسان الرسميين العشرة في وضع الاستعداد تحت قيادة جيروم.

 

“هل أنت خبير؟”

القوة التدميرية لجيروم – الذي كان أقوى بكثير من ميلتون – لا يمكن إيقافها بواسطة كتيبة منظمة على عجل لم تكن مستعدة لقوته.

“نعم ، مفهوم.”

 

“هل لديك المزيد من الأسئلة؟ إذا لم يكن لديك ، فقد حان الوقت لإنهاء هذا “.

“القي بهم خارجا. هذه هي نقطة التحول التي تحدد نتيجة هذه المعركة! ”

“تسك ، طنطن بعيدًا.”

 

“القي بهم خارجا. هذه هي نقطة التحول التي تحدد نتيجة هذه المعركة! ”

عند تلقي أمر جيروم ، بدأ سلاح الفرسان الذين كانوا يتبعون قيادته بشدة في الجري في القتال.

 

 

في الوقت الحالي ، بدا كل فرسان الكونت روسكيز وكأنهم مستقلين غير مجديين بالنسبة له. مع مقدار الأموال التي استهلكها الفرسان ، كيف يمكن أن لا يساعدوا في هذه اللحظة الحرجة؟

“كاهااههااها … أنا ريك القدير من فورست .”

 

 

 

“أنا تومي ، ولا أرغب في أن أكون مع هذا الأبله.”

 

 

عدد قوات العدو لا يتجاوز ثلث قواتنا. إذا غيرنا التدفق إلى حرب شاملة ، فمن المؤكد أن ذلك سيكون مفيدًا لنا “.

جنبا إلى جنب مع ريك وتومي ، تضمنت القوات التي دمرت العدو مع جيروم كل من يستحق لقب فرسان من فورست . كانت القوات التي تابعت وراء ميلتون عندما حاول تحقيق اختراق مركزي هم فرسان الاختبار من المرتزقة ، بينما كان جميع الفرسان الرسميين العشرة في وضع الاستعداد تحت قيادة جيروم.

 

 

 

في جوهرها ، كانت استراتيجية ميلتون على النحو التالي.

“نحن … لا يمكننا منعه.”

 

***

كانت الخطة (أ) هي محاولة الاختراق شخصيًا عبر مركز خطوط العدو ؛ وإذا نجحت ، فقتل أو أسر الكونت روسكيز.

 

 

“حقًا ، لا أحد منكم؟ أنا أسأل ، هل سيذهب أحد الفرسان ويحضر لي رأس هذا الهجين في الحال؟! ”

بشرط أن يتوقع أن يتصدى العدو بتشكيل محيط إذا فشل الاختراق. في تلك الحالة ، كانت خطة الوحدة هي أن يقود جيروم قوات النخبة ويهاجم العدو من خارج شبكتهم.

هز المرتزق ذو الشعر الأحمر كتفيه رداً على الانتقادات وقال: “إنها خسارتك. ليست مشكلة ، إن لم أفعل هذا. ”

 

عندما وصل غضب الكونت روسكيز إلى أقصى حدوده ، رد شخص ما على نداءه.

في الوقت الحالي ، جاءت أجزاء هذه الخطة في مكانها الصحيح تمامًا. كان الجانب الأيمن من تشكيل العدو في حالة إبادة شبه كاملة.

“هل أنت خبير؟”

 

 

***

القوة التدميرية لجيروم – الذي كان أقوى بكثير من ميلتون – لا يمكن إيقافها بواسطة كتيبة منظمة على عجل لم تكن مستعدة لقوته.

 

 

“أوقفوا العدو! ماذا تفعلون جميعكم بحق السماء ؟! ”

 

 

 

غضب الكونت روسكيز عندما شاهد قواته تتأرجح حتى في معركة وجهاً لوجه ، خارج حساباتهم تمامًا. مع انهيار تشكيل الشبكة بالكامل ، يمكن لأي شخص أن يرى بوضوح القوات المتناثرة تنهار واحدة تلو الأخرى بدءًا من الجانب الأيمن.

“ا- … انتظر …”

 

على الرغم من صغر عددها ، إلا أنه يمكن عرض مستوى مختلف تمامًا من القوة اعتمادًا على كيفية تركيز جهودهم.

العدو أقوى مما توقعنا. لا يمكننا وقف تقدم قوات الفرسان التي ظهرت في جناحنا الأيمن “.

 

 

 

“أرسل أمر للفرسان! عجل! لا أستطيع أن أصدق أنهم لا يستطيعون التوقف حتى بهذا القدر “.

“أحمق! كيف يمكن أن تخسر بعد الخروج إلى هناك بكل ثقة ؟! ”

 

اراح ميلتون سيفه على كتفه وهو يرد.

انتقد الكونت روسكيز مرؤوسيه بكل ما يريد ، لكن هذا لا يعني أن الوضع سيخفف.

 

 

 

“الفرسان مشغولون بإبقاء فيسكونت فورست بعيدًا في تشكيل الهلال!”

الشخص الذي تقدم كان رجلاً يرتدي درعًا جلديًا بشعر قرمزي ناري. بدا أنه في منتصف الثلاثينيات من عمره ، وبينما كان طويلًا ، كان لا يزال يبدو رشيقًا لأن جسده لم يكن مثقلًا بالعضلات غير المطلوبة للقتال.

 

 

لإبلاغ الكونت روسكيز بالوضع ، تلقى التابع خوذة تطير أصابت رأسه. بالكاد بقي على حصانه وهو يترنح من الضربة.

“ولكن بهذا المعدل ، ستكون معنوياتنا …”

 

 

“أيها الوغد! إذا أسألك ، ماذا بحق الجحيم يمكننا أن نفعل في هذه الحالة ؟! ”

“ممتاز. اطلب كل الوحدات للتقدم مرة واحدة. سوف نسحقهم بقوتنا المطلقة “.

 

 

“……”

“ارفعوا رماحكم بشكل صحيح.”

 

 

لم يستطع المرؤوس إعطاء إجابة من شأنها أن ترضي عاصفة الكونت روسكيز الغاضبة.

 

 

بالطبع ، لم يكن العدو بالضبط حمقى. بينما كانت خطة ميلتون هي الاستفادة من قوتهم الفردية للاختراق في نقطة محورية واحدة ، كانت ميزة قوات مقاطعة روسكيز تضعفهم ثلاث مرات. لقد أوقفوا الاندفاع الهائل لقوات ميلتون من خلال تشكيل جنود مشاة مدججين بالسلاح جدارًا كثيفًا بدروع ، في حين أبقى الرماح خلفهم المهاجمين تحت المراقبة.

في الحقيقة ، هو نفسه كان يعتقد أن موازين هذه المعركة قد بدأت تنقلب بالفعل.

 

 

“قد تكون معنويات العدو قد ارتفعت ، لكن الفرق في القوات بنسبة 3 إلى 1 لا يزال مهمًا للغاية. إذا كان هناك أي شيء ، فقد تكون خطة العدو هي تقليل قوة فرساننا من خلال مواجهة فردية قبل أن تبدأ المعركة بشكل جدي “.

اختار الكونت روسكيز طريق زيادة قواته لهذه الحرب ، حيث حشد قوة من 3000 من خلال الاستثمار الغزير للثروة. ومع ذلك ، أصبح من الواضح الآن أن قوات مقاطعة فورست لم تكن من الرجال العاديين. لم يكن سيدهم ميلتون فورست قوياً فحسب ، بل كان لديهم فارس في صفوفهم بدا أقوى بكثير من اللورد.

 

 

“السبب الذي يجعل خصمنا يتحدانا في مبارزة الشرف هو أنه واثق من قدراته القتالية الشخصية. لماذا يجب أن نسمح للعدو بالاستفادة من مزاياهم؟ يجب أن نفعل الشيء نفسه مع مزايانا “.

برؤية هذين الشخصين يتصاعدان مع هالاتهما بينما كانا يعيثان الفوضى في المقدمة ، كان من الواضح أن لسيادة فورست لديها خبيرين على الأقل.

 

 

 

“كان هذا خطأ. إذا كنت أعلم أن هذه هي الطريقة التي ستنتهي بها الأمور ، كان يجب أن أجهز ليس 3000 رجل ، بل 5000 رجل. من كان يظن أنه ليس لديهم خبير واحد ، ولكن اثنين من الخبراء تحت جناحهم … ”

كلاانج!

 

“حقًا ، لا أحد منكم؟ أنا أسأل ، هل سيذهب أحد الفرسان ويحضر لي رأس هذا الهجين في الحال؟! ”

كان مستشار الكونت روسكيز مليئًا بالأسف ، ولكن لم يكن هناك جدوى من الندم بعد بلوغ هذا الحد. في تلك اللحظة ، التقطت آذان الكونت روسكيز صوتًا مميزًا.

 

 

في الوقت الحالي ، جاءت أجزاء هذه الخطة في مكانها الصحيح تمامًا. كان الجانب الأيمن من تشكيل العدو في حالة إبادة شبه كاملة.

”الكونت روسكيز! انتظر هناك وحافظ على رقبتك لطيفة ونظيفة ، لأنني قادم لرأسك الآن! ”

برؤية هذين الشخصين يتصاعدان مع هالاتهما بينما كانا يعيثان الفوضى في المقدمة ، كان من الواضح أن لسيادة فورست لديها خبيرين على الأقل.

 

 

مع هذا الزئير ، كان ميلتون يركض بأقصى سرعة – في خط مباشر نحو الكونت روسكيز.

 

_____________________________

أطلق ميلتون صافرة وأطلقها.

xMajed

 

من جانبي خطوط العدو ، تقدمت القوات إلى الأمام لإنشاء تشكيل على شكل القمر بدأ ببطء في الالتفاف حول ميلتون ورجاله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط