نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 34

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 1 )

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 1 )

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 1 )

 

 

“سيدي ، تم بناء أسلحة الحصار التي أمرت بها”.

إذا كانوا سيشاركون في معركة حصار ، فإن السبل التي يمكن للخبراء من خلالها – وبالتحديد جيروم أو ميلتون نفسه – أن يتدخلوا ستنخفض. وهذا يعني أن خسائر قواتهم ستزداد حتما.

“من المحتمل جدًا أنهم يبقون أيديهم أيضًا لأنهم لا يرون وسيلة مختلفة للهجوم.”

 

في اللحظة التي أصدر فيها الكونت روسكيز أمره …

كان هذا هو السبب في أنهم حاولوا ، إن أمكن ، إنهاء هذه المعركة بشكل حاسم من خلال معركة مفتوحة في السهول على الرغم من إنخفاض العدد. قبل الكونت روسكيز المعركة المفتوحة بالمثل لأنه كان واثقًا أيضًا من تحقيق النصر.

 

 

 

لكن الآن تغيرت الظروف.

 

 

بعد أن تعرض لضربة شديدة مرة واحدة بالفعل ، أصبح الكونت روسكيز قلقًا بشكل متزايد. وتزايدت مخاوفه حيث لم يأت الهجوم الذي دبر نفسه من أجله.

بعد تعرضه لضربة قوية ، كان من المحتمل أن يكون الكونت روسكيز قد ختم نفسه في قلعته ويرفض الخروج.

كانت بوابات قلعتهم متينة بشكل لا يصدق – وبما أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، فقد تم بناء البوابات لتحمل هذا الضغط المتزايد. علاوة على ذلك ، تم بناء حاجز سميك خلف البوابة. حتى لو تمكنوا من تدمير المجموعة الأولى من البوابات بنجاح ، فإن الاختراق لن يكون مهمة سهلة في النهاية.

 

“يجب أن نلصقها بالجدران!”

إذا كانوا سيشنون هجومًا بطيئًا ومنهجيًا ، من المرجح أن تتدخل العاصمة كمحكّم قبل نهاية الحرب لفترة طويلة.

فكر ميلتون في طلب وقف القتال ، لكنه سرعان ما هز رأسه.

 

“هل تقصد ذلك الرامي؟”

سيكون ذلك مزعجًا. ماذا علي أن أفعل؟  هل يجب علي ترتيب إتفاقية هدنة قبل أن تتدخل العاصمة وتجمع بعض التعويضات ؟

 

 

“صب الزيت وأطلق السهام المشتعلة دفعة واحدة. أشعل النار في ذلك المدق القبيح مرة واحدة! ”

فكر ميلتون في طلب وقف القتال ، لكنه سرعان ما هز رأسه.

 

 

“سلم؟ بالتأكيد ليسوا … ”

‘لا. أنا لن افعل ذلك.’

“تريك؟ هل هو مشهور؟ ”

 

 

لم يتحمل ميلتون حرب المقاطعات هذه فقط من أجل جني بعض الذهب التعويضي. من المؤكد أنه لن يكون لديه الجرأة للنوم بهدوء بينما يدرك ضغينة مع جاره القريب.

 

 

 

فقط عندما يتم إنزال علم مقاطعة روسكيز تمامًا ، سيكون مرتاحًا.

 

 

 

“من يدري كيف كان يمكن أن تكون الأمور إذا لم يحدث هذا؟ ولكن الآن بعد أن بدأ كل شيء بالفعل ، لا يمكنني ترك مجال للمشاكل المستقبلية “.

“سنحتاج إلى أسلحة حصار بعد كل شيء.”

 

إذا كانوا سيشاركون في معركة حصار ، فإن السبل التي يمكن للخبراء من خلالها – وبالتحديد جيروم أو ميلتون نفسه – أن يتدخلوا ستنخفض. وهذا يعني أن خسائر قواتهم ستزداد حتما.

أصدر ميلتون أوامره بحزم إلى جيروم.

“هل تعتقد أننا سنجلس هنا ونتفرج وأنت تحطم بواباتنا بكباشك؟”

 

 

“نحن سننتشر فوراً في مقاطعة روسكيز مع قواتنا. يمكن صنع أسلحة الحصار في الموقع “.

 

 

“نعم سيدي.”

“نعم سيدي.”

 

 

“سيدي ، تم بناء أسلحة الحصار التي أمرت بها”.

استدار جيروم للمغادرة عندما انطلق ميلتون مرة أخرى.

 

 

 

“أوه – وللتأكد ، أجرِ تحقيقًا في الرامي الذي أطلق سهامًا على رأسي وانظر إلى المعلومات التي يمكنك العثور عليها.”

 

 

“همم…”

“هل تقصد ذلك الرامي؟”

‘الرماة بالتأكيد يتمتعون بسمعة متدنية. إذن كيف تدرب باستمرار للوصول إلى هذا المستوى من المهارة في هذا العالم؟’

 

 

“في الواقع. كان رجلاً يبلغ طوله 190 سم على الأقل وشعره أحمر ، وكان يستخدم قوسًا كبيرًا بشكل غير متناسب حتى مقارنة بقوامه. لا بد أن يكون هناك رجل يعرف شخصًا يناسب هذا الوصف الفريد “.

 

 

كانت العربة الضخمة محملة بنوع من السلم.

“سأحصل على المعلومات فورا.”

قاد ميلتون قواته وحاصر قلعة روسكيز دون فجوة واحدة. على الرغم من أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، إلا أن الجدران العالية والبوابات القوية ستجعل الهجوم الأمامي صعبًا للغاية رغم ذلك.

 

 

عندما غادر جيروم الثكنة ، غرق ميلتون مرة أخرى في سريره وندب.

كانت قلعة روسكيز قد خزنت كميات وفيرة من مياه الشرب والطعام لمدة عام على الأقل ؛ ولم يبد ميلتون من الحماقة الكافية لعدم اعتبار أن العاصمة ستتدخل إذا استمرت الحرب.

 

“الآن!”

“كدت أموت للمرة الأولى في هذا العالم. من على وجه الأرض كان ذلك الرجل؟”

 

 

 

على الرغم من أن هذا الخصم قد عرّض حياته للخطر ، أكثر من الكراهية أو الحذر ، إلا أن أكثر ما تخمر في ميلتون في هذه اللحظة هو الطموح و الجشع لتجنيد هذا الرجل بطريقة ما. لقد كانت رغبة جامحة في محاولة أخذ هذه الموهبة تحت إمرته.

من بين جميع السيناريوهات الممكنة ، بدا هذا هو الأكثر منطقية. ومع ذلك ، لم يكن الكونت روسكيز مقتنعًا تمامًا بعد.

 

 

لم يكن ميلتون مدركًا لذلك ، لكن هذا كان مؤشرًا على أنه أصبح لائقًا لمقعد اللورد.

“في الواقع. كان رجلاً يبلغ طوله 190 سم على الأقل وشعره أحمر ، وكان يستخدم قوسًا كبيرًا بشكل غير متناسب حتى مقارنة بقوامه. لا بد أن يكون هناك رجل يعرف شخصًا يناسب هذا الوصف الفريد “.

 

 

قاد ميلتون قواته وحاصر قلعة روسكيز دون فجوة واحدة. على الرغم من أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، إلا أن الجدران العالية والبوابات القوية ستجعل الهجوم الأمامي صعبًا للغاية رغم ذلك.

 

 

 

“سنحتاج إلى أسلحة حصار بعد كل شيء.”

“ماذا؟”

 

لم يكن لدى الكونت روسكيز أي نية على الإطلاق لفتح بوابات القلعة ، بل إنه أعد حاجزًا خلف البوابات خشية تدميرها ، لذلك سيظل العدو يواجه تحديات عند الدخول. ليس ذلك فحسب ، بل نشر عددًا كبيرًا من القوات في الأسوار حتى يتمكنوا من الرد بشكل مناسب إذا تمكن العدو من التسلق بخطافات ، وبالتالي تغطية النطاق الكامل للمخاطر.

بعد تشكيل التشكيل المحيط ، أمر ميلتون بشراء الأخشاب من الغابات المحيطة وبدأ في إنتاج أسلحة الحصار.

 

 

فقط عندما يتم إنزال علم مقاطعة روسكيز تمامًا ، سيكون مرتاحًا.

أثناء استعدادهم للحصار ، **تلقى ميلتون معلومات عن المرتزق ذي الشعر الناري الذي تسبب في ندبة عميقة امتدت عبر معبده**. لم تكن هناك حاجة للبحث على نطاق واسع كان أحد الفرسان تحت الاختبار على علم بهذا الرجل.

“أوه؟ إنه قائد مرتزق؟ ”

 

 

“إذا كان الرجل الرامي بشعر قرمزي وقوس عملاق ، سيكون تريك.”

 

 

 

“تريك؟ هل هو مشهور؟ ”

“نعم سيدي!”

 

“استمر فى الدفع! ادفع!”

نعم ، إنه معروف بين المرتزقة. تريك ذو الشعر القرمزي هو قائد فيلق مرتزقة يُعرف باسم شركة القوس الطويل “.

 

 

 

“أوه؟ إنه قائد مرتزق؟ ”

“تعالوا إذا كنتم تريدون. سنطردكم جميعًا من الأسوار “.

 

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 1 )

“نعم ، سمعت أن فيلقه يتفاخر بالعدد تمامًا. يبلغ عددهم حوالي 200 رجل ، وانتشرت الأخبار بأنهم جميعًا مخلصون جدًا لقائدهم “.

“فقط رمية جيدة؟”

 

كان تعبير ميلتون تعبيرًا عن الثقة المشروعة.

“كيف لديه مهارة وحكمة؟”

 

 

“تريك؟ هل هو مشهور؟ ”

“حسنًا … بما أنه مرتزق وسلاحه الرئيسي هو القوس ، لم ينتشر الكثير من الكلام بشأن براعته القتالية. من المعروف أنه رميه جيد ، ولكن ليس أكثر من ذلك بكثير “.

 

 

أخذ تومي وريك ، الفرسان المخضرمين في منزل فورست ، زمام المبادرة وقادوا القوات. عندما بدأ الرماة هجومهم المضاد ، انخفضت شدة الأسهم التي تمطر عليهم من الأسوار بشكل طفيف.

“فقط رمية جيدة؟”

مع زيادة شدة وابل السهام ، بدأت الخسائر في الظهور بين المشاة.

 

 

لم يستطع ميلتون تصديق ذلك. إن المستوى الهائل من الرماية الذي تسبب في سقوطه من على حصانه أدى إلى قشعريرة في عموده الفقري  حتى الآن. بالنسبة لمن حقق إتقانًا إلى هذه الدرجة ، فانتشار الكلمات فقط  على أنه كان ‘جيدًا’ …

 

 

 

‘الرماة بالتأكيد يتمتعون بسمعة متدنية. إذن كيف تدرب باستمرار للوصول إلى هذا المستوى من المهارة في هذا العالم؟’

“أحسنت. تأكد من مكافأة النجارين الذين يكدحون بعيدًا عن عملهم – وإطعام الجنود حتى يكونوا بصحة جيدة وشبع. ”

 

نمت رغبة ميلتون في وضع يديه على رامي السهام ذو الشعر القرمزي – لا ، الرجل المسمى تريك – في كل لحظة.

نمت رغبة ميلتون في وضع يديه على رامي السهام ذو الشعر القرمزي – لا ، الرجل المسمى تريك – في كل لحظة.

 

 

‘ربما قفزت إلى الاستنتاجات ، لكن يبدو حتى الآن أن هؤلاء الأوغاد أرادوا تسريع الحرب وإنهائها. فهل يفرضون حقًا فجأة استراتيجية طويلة المدى؟’

كما كان يفكر ميلتون ، دخل تومي خيمة ميلتون لإبلاغه.

تقلصت روح الكونت روسكيز القتالية شيئًا فشيئًا ، في حين نما عدم اليقين والقلق لتملأه. مثلما بلغ قلقه ذروته …

 

 

“سيدي ، تم بناء أسلحة الحصار التي أمرت بها”.

قاد ميلتون قواته وحاصر قلعة روسكيز دون فجوة واحدة. على الرغم من أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، إلا أن الجدران العالية والبوابات القوية ستجعل الهجوم الأمامي صعبًا للغاية رغم ذلك.

 

“الرماة ، يبدأون في الهجوم بمجرد دخولك مجال الرماية. ابق العدو تحت السيطرة! ”

“هل هذا صحيح؟ دعنا نلقي نظرة إذا “.

“أنا لا أرى أي مقذوفات أو مقالع.”

 

 

قام ميلتون بفحص الأسلحة التي تم تصنيعها وفقًا لتعليماته وأومأ بالموافقة.

“هل تعتقد أننا سنجلس هنا ونتفرج وأنت تحطم بواباتنا بكباشك؟”

 

 

“أحسنت. تأكد من مكافأة النجارين الذين يكدحون بعيدًا عن عملهم – وإطعام الجنود حتى يكونوا بصحة جيدة وشبع. ”

 

 

“الرماة ، يبدأون في الهجوم بمجرد دخولك مجال الرماية. ابق العدو تحت السيطرة! ”

“هل سيكون الأمر على ما يرام على الرغم من نفاد الإمدادات قليلاً؟”

 

 

 

“سوف تتحسن الامور؛ لأن هذه القلعة ستسقط خلال النهار “.

 

 

 

كان تعبير ميلتون تعبيرًا عن الثقة المشروعة.

“هل هذا صحيح؟ دعنا نلقي نظرة إذا “.

 

 

***

 

 

 

“ميلتون فورست … أيها الوغد ، هل تعتقد حقًا أن هذه ستكون نهايتي؟”

‘الرماة بالتأكيد يتمتعون بسمعة متدنية. إذن كيف تدرب باستمرار للوصول إلى هذا المستوى من المهارة في هذا العالم؟’

 

جدد الفرسان والقوات المتمركزة حول الأسوار معنوياتهم. صوت الكونت روسكيز المدوي لم تسمعه قواته فحسب بل عدوهم ميلتون.

لم يستسلم الكونت روسكيز بعد خسارته المعركة في السهول ووجد نفسه في هذه الأزمة. لقد فقد قدرًا كبيرًا من قوته العسكرية ، لكن لا يزال لديه طرقه للفوز.

إذا كانوا سيشاركون في معركة حصار ، فإن السبل التي يمكن للخبراء من خلالها – وبالتحديد جيروم أو ميلتون نفسه – أن يتدخلوا ستنخفض. وهذا يعني أن خسائر قواتهم ستزداد حتما.

 

***

كانت قلعة الكونت روسكيز قوية ولديها الكثير من الإمدادات.

 

 

إذا أرسل رجلاً إلى العاصمة وهو يدافع عن هذا الموقف ، يمكن تعليق الحرب بمساعدة بعض جماعات الضغط السياسي. قرر حماية جدران القلعة بأسنانها وأظافرها. بافتراض الإستراتيجية التي يخافها ميلتون أكثر من غيرها

“رائع. لقد رفع معنويات جنوده بحكمة “.

 

بعد أن تعرض لضربة شديدة مرة واحدة بالفعل ، أصبح الكونت روسكيز قلقًا بشكل متزايد. وتزايدت مخاوفه حيث لم يأت الهجوم الذي دبر نفسه من أجله.

لم يكن لدى الكونت روسكيز أي نية على الإطلاق لفتح بوابات القلعة ، بل إنه أعد حاجزًا خلف البوابات خشية تدميرها ، لذلك سيظل العدو يواجه تحديات عند الدخول. ليس ذلك فحسب ، بل نشر عددًا كبيرًا من القوات في الأسوار حتى يتمكنوا من الرد بشكل مناسب إذا تمكن العدو من التسلق بخطافات ، وبالتالي تغطية النطاق الكامل للمخاطر.

دفع جنود فورست العربات بيأس إلى قاعدة جدران القلعة. سخر الكونت روسكيز داخليا من جهودهم.

 

“يجب أن نلصقها بالجدران!”

“تعالوا إذا كنتم تريدون. سنطردكم جميعًا من الأسوار “.

 

 

“سنحتاج إلى أسلحة حصار بعد كل شيء.”

هل يمكن أن يقال أن هذا هو آخر مرحلة لشخص حوصر في الزاوية؟

 

 

عندما تم قطع الحبال المستديرة بإحكام ، هبطت نهاية السلم بشكل مباشر على قمة السور.

ظل الحقد الناري في عيون الكونت روسكيز. ومع ذلك ، فإن تصميم الكونت روسكيز أصبح بلا جدوى حيث لم يقم ميلتون بأي هجوم بعد تشكيل المحيط. لقد حافظت قواته على التشكيل فقط ، دون إطلاق سهم استفزازي واحد.

 

 

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 1 )

احتاج الكونت روسكيز إلى سحب الحصار ، لذلك كانت المعركة على ما يبدو تميل لصالحه. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أنه أصبح أكثر قلقًا.

قام ميلتون بفحص الأسلحة التي تم تصنيعها وفقًا لتعليماته وأومأ بالموافقة.

 

 

“ماذا يحدث هنا؟ ما هو هذا التخطيط للوغد بحق السماء؟ ”

 

 

“صب الزيت وأطلق السهام المشتعلة دفعة واحدة. أشعل النار في ذلك المدق القبيح مرة واحدة! ”

بعد أن تعرض لضربة شديدة مرة واحدة بالفعل ، أصبح الكونت روسكيز قلقًا بشكل متزايد. وتزايدت مخاوفه حيث لم يأت الهجوم الذي دبر نفسه من أجله.

جدد الفرسان والقوات المتمركزة حول الأسوار معنوياتهم. صوت الكونت روسكيز المدوي لم تسمعه قواته فحسب بل عدوهم ميلتون.

 

 

“بماذا يفكر؟”

 

 

 

في ملاحظته المقلقة ، طمأنه مستشار الكونت روسكيز.

 

 

 

“من المحتمل جدًا أنهم يبقون أيديهم أيضًا لأنهم لا يرون وسيلة مختلفة للهجوم.”

بعد تعرضه لضربة قوية ، كان من المحتمل أن يكون الكونت روسكيز قد ختم نفسه في قلعته ويرفض الخروج.

 

 

هل يحاولون عزلنا وتجويعنا؟ لا ، إنه ليس بهذا الغباء “.

إذا كانوا سيشنون هجومًا بطيئًا ومنهجيًا ، من المرجح أن تتدخل العاصمة كمحكّم قبل نهاية الحرب لفترة طويلة.

 

فكر ميلتون في طلب وقف القتال ، لكنه سرعان ما هز رأسه.

كانت قلعة روسكيز قد خزنت كميات وفيرة من مياه الشرب والطعام لمدة عام على الأقل ؛ ولم يبد ميلتون من الحماقة الكافية لعدم اعتبار أن العاصمة ستتدخل إذا استمرت الحرب.

“أنا لا أرى أي مقذوفات أو مقالع.”

 

 

“إذا كان هناك أي شيء ، هل يمكن أن يرسلوا رجلاً أولاً إلى العاصمة للضغط على قضيتهم بينما يحيطون بنا؟”

 

 

 

“همم…”

“كيف لديه مهارة وحكمة؟”

 

 

من بين جميع السيناريوهات الممكنة ، بدا هذا هو الأكثر منطقية. ومع ذلك ، لم يكن الكونت روسكيز مقتنعًا تمامًا بعد.

هل يمكن أن يقال أن هذا هو آخر مرحلة لشخص حوصر في الزاوية؟

 

تم تثبيت السلم في مكانه بحبال سميكة ، وللوهلة الأولى ، بدت الأداة الغريبة مثل سلم تم تثبيته عموديًا على العربة.

‘ربما قفزت إلى الاستنتاجات ، لكن يبدو حتى الآن أن هؤلاء الأوغاد أرادوا تسريع الحرب وإنهائها. فهل يفرضون حقًا فجأة استراتيجية طويلة المدى؟’

كانت قلعة الكونت روسكيز قوية ولديها الكثير من الإمدادات.

 

عبس الكونت روسكيز. كان ينوي إشعال النار فيها بمجرد أن تطأ قدماه خارج بوابات القلعة. ولكن من كان يظن أنهم سيأخذون المدق ليس إلى البوابات ، بل إلى مكان آخر؟

تقلصت روح الكونت روسكيز القتالية شيئًا فشيئًا ، في حين نما عدم اليقين والقلق لتملأه. مثلما بلغ قلقه ذروته …

 

 

 

“لوردي ، العدو يحشد.”

 

 

 

تحركت قوات ميلتون أخيرًا.

 

 

 

قام الكونت روسكيز بمسح دقيق للعدو من الأسوار.

قام الكونت روسكيز بمسح دقيق للعدو من الأسوار.

 

 

“أنا لا أرى أي مقذوفات أو مقالع.”

هل كانوا يخططون لهدم الجدران بالمدق؟

 

 

“نعم – بدلاً من ذلك أحضروا نوعًا من العربات التي لم نرها من قبل. إنه مخفي بغطاء خيمة ، ولكن بالنظر إلى الحجم فإنه من المحتمل أن يكون مدق بوابة “.

 

 

 

يريدون هدم بوابات القلعة؟ همف … جيد. تعال كما تريد. ”

“ميلتون فورست … أيها الوغد ، هل تعتقد حقًا أن هذه ستكون نهايتي؟”

 

 

كانت بوابات قلعتهم متينة بشكل لا يصدق – وبما أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، فقد تم بناء البوابات لتحمل هذا الضغط المتزايد. علاوة على ذلك ، تم بناء حاجز سميك خلف البوابة. حتى لو تمكنوا من تدمير المجموعة الأولى من البوابات بنجاح ، فإن الاختراق لن يكون مهمة سهلة في النهاية.

 

 

تم تثبيت السلم في مكانه بحبال سميكة ، وللوهلة الأولى ، بدت الأداة الغريبة مثل سلم تم تثبيته عموديًا على العربة.

رعد الكونت روسكيز على جنوده.

بعد أن تعرض لضربة شديدة مرة واحدة بالفعل ، أصبح الكونت روسكيز قلقًا بشكل متزايد. وتزايدت مخاوفه حيث لم يأت الهجوم الذي دبر نفسه من أجله.

 

“همم…”

“شاهد! ليس لدى العدو سلاح حصار واحد. ليس لديهم منجنيق أو ابراج. لا يوجد شيء سخيف مثل شجاعتهم في محاولة تسلق جدراننا بمعداتهم المضحكة “.

 

 

“نعم سيدي!”

سمح الكونت روسكيز لقواته بمعرفة وضعهم المتميز. لقد حاول رفع معنويات قواته بشكل أفضل بعد هزيمتهم غير المتوازنة في المعركة الأخيرة من خلال التأكيد على نقاط ضعف العدو – ولكن لم تكن هناك أكاذيب هنا مع ذلك.

في اللحظة التي أصدر فيها الكونت روسكيز أمره …

 

 

“أعتقد أنه صحيح أنهم ليس لديهم أي أسلحة حصار”.

 

 

“استمر فى الدفع! ادفع!”

“قد يكونون خبراء ، لكنهم بالتأكيد لا يستطيعون تسلق هذه الجدران ، أليس كذلك؟”

كانت قلعة روسكيز قد خزنت كميات وفيرة من مياه الشرب والطعام لمدة عام على الأقل ؛ ولم يبد ميلتون من الحماقة الكافية لعدم اعتبار أن العاصمة ستتدخل إذا استمرت الحرب.

 

“سوف تتحسن الامور؛ لأن هذه القلعة ستسقط خلال النهار “.

“لقد استعدينا بشكل جيد في حالة انهيار البوابات أيضًا”.

قاد ميلتون قواته وحاصر قلعة روسكيز دون فجوة واحدة. على الرغم من أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، إلا أن الجدران العالية والبوابات القوية ستجعل الهجوم الأمامي صعبًا للغاية رغم ذلك.

 

كانت قلعة الكونت روسكيز قوية ولديها الكثير من الإمدادات.

بدأت أصوات أكثر تفاؤلاً بالظهور من وسط الجنود ، مخترقة أجواء القلق لديهم. ذهب الكونت روسكيز إلى أبعد من ذلك بصوت آمر مليء بالثقة.

كان تعبير ميلتون تعبيرًا عن الثقة المشروعة.

 

 

“لكل عدو يقترب ، أعط كل واحد منهم حصة مناسبة من السهام. سيكون النصر لنا! ”

“اقطعوا الحبال!”

 

“لقد استعدينا بشكل جيد في حالة انهيار البوابات أيضًا”.

“اووووووووه!”

 

 

“يجب أن نلصقها بالجدران!”

جدد الفرسان والقوات المتمركزة حول الأسوار معنوياتهم. صوت الكونت روسكيز المدوي لم تسمعه قواته فحسب بل عدوهم ميلتون.

 

 

“سنحتاج إلى أسلحة حصار بعد كل شيء.”

“رائع. لقد رفع معنويات جنوده بحكمة “.

لم يستسلم الكونت روسكيز بعد خسارته المعركة في السهول ووجد نفسه في هذه الأزمة. لقد فقد قدرًا كبيرًا من قوته العسكرية ، لكن لا يزال لديه طرقه للفوز.

 

لم يستسلم الكونت روسكيز بعد خسارته المعركة في السهول ووجد نفسه في هذه الأزمة. لقد فقد قدرًا كبيرًا من قوته العسكرية ، لكن لا يزال لديه طرقه للفوز.

كان ميلتون يعتقد أنهم سيكونون مضطربين تمامًا بعد هزيمتهم الأخيرة ، لكنه لم يتوقع أنه لا يزال هناك ما يكفي من القوة لإثارة قوتهم وتعزيز معنوياتهم. ولكن بغض النظر عن مدى رفع معنوياتهم ، كان ميلتون واثقًا من هذا الحصار.

على الرغم من أن الكونت لم يعرف بدقة ، إلا أنه يمكن للمرء أن يستنتج بشكل بديهي الغرض من هذه الآلة. ولكن بحلول الوقت الذي أدرك فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

 

أخذ تومي وريك ، الفرسان المخضرمين في منزل فورست ، زمام المبادرة وقادوا القوات. عندما بدأ الرماة هجومهم المضاد ، انخفضت شدة الأسهم التي تمطر عليهم من الأسوار بشكل طفيف.

“سأريكم نظرة خاطفة على عصر جديد من الحرب.”

 

 

“إنها المرة الأولى التي أراها فيها.”

تمتم ميلتون من أنفاسه وأمر أتباعه.

أخذ تومي وريك ، الفرسان المخضرمين في منزل فورست ، زمام المبادرة وقادوا القوات. عندما بدأ الرماة هجومهم المضاد ، انخفضت شدة الأسهم التي تمطر عليهم من الأسوار بشكل طفيف.

 

 

“سنبدأ كما هو مخطط له. كل القوات ، هاجموا “.

“هل تقصد ذلك الرامي؟”

 

 

“وووووووووووووووه!”

قاد ميلتون قواته وحاصر قلعة روسكيز دون فجوة واحدة. على الرغم من أن قلعتهم لم يكن بها خندق مائي ، إلا أن الجدران العالية والبوابات القوية ستجعل الهجوم الأمامي صعبًا للغاية رغم ذلك.

 

 

بأمر من ميلتون ، زأرت القوات وبدأت في التقدم ببطء.

يريدون هدم بوابات القلعة؟ همف … جيد. تعال كما تريد. ”

 

 

“إطلاق!”

 

 

 

كان مطر من سهام العدو يتدفق من فوق جدران القلعة. ومع ذلك ، فقد أصبحوا غير فعالين تقريبًا بسبب الدرع الضخم الذي أعده المشاة مسبقًا. لقد كانت دروعًا برجية وزعها ميلتون أثناء قيامهم بتكوين محيطهم ، والذي أدى الآن إلى إبطال الأسهم بحجمها الهائل الذي يحمي أجساد الرجال تمامًا بسهولة.

 

 

“سنبدأ كما هو مخطط له. كل القوات ، هاجموا “.

”استمر في الإطلاق! تكفي السهام “.

 

 

كان مطر من سهام العدو يتدفق من فوق جدران القلعة. ومع ذلك ، فقد أصبحوا غير فعالين تقريبًا بسبب الدرع الضخم الذي أعده المشاة مسبقًا. لقد كانت دروعًا برجية وزعها ميلتون أثناء قيامهم بتكوين محيطهم ، والذي أدى الآن إلى إبطال الأسهم بحجمها الهائل الذي يحمي أجساد الرجال تمامًا بسهولة.

“لا تهتموا بدروعهم. لا يمكن هدم جدران القلعة بدرع “.

 

 

 

ومع ذلك ، حث قادة مقاطعة روسكيز الجنود ، واستمر وابل السهام.

 

 

هل يمكن أن يقال أن هذا هو آخر مرحلة لشخص حوصر في الزاوية؟

“كوه …”

 

 

“جاه! ذراعي!”

 

 

تمتم ميلتون من أنفاسه وأمر أتباعه.

مع زيادة شدة وابل السهام ، بدأت الخسائر في الظهور بين المشاة.

 

 

بعد تعرضه لضربة قوية ، كان من المحتمل أن يكون الكونت روسكيز قد ختم نفسه في قلعته ويرفض الخروج.

“ضع الدروع بإحكام!”

“سلم؟ بالتأكيد ليسوا … ”

 

 

“الرماة ، يبدأون في الهجوم بمجرد دخولك مجال الرماية. ابق العدو تحت السيطرة! ”

رطم!

 

في ملاحظته المقلقة ، طمأنه مستشار الكونت روسكيز.

أخذ تومي وريك ، الفرسان المخضرمين في منزل فورست ، زمام المبادرة وقادوا القوات. عندما بدأ الرماة هجومهم المضاد ، انخفضت شدة الأسهم التي تمطر عليهم من الأسوار بشكل طفيف.

“وووووووووووووووه!”

 

 

دون أن يفوتك أي شيء.تقدمت عربتان للأمام.

هدم الأسوار سيستغرق أكثر من يوم. هل سيحاولون فعلاً مثل هذا الشيء الطفولي وهم يعلمون جيدًا أن المدافعين لن يتركوهم بمفردهم؟

 

 

“يجب أن نلصقها بالجدران!”

 

 

 

“استمر فى الدفع! ادفع!”

“إنها المرة الأولى التي أراها فيها.”

 

“سنحتاج إلى أسلحة حصار بعد كل شيء.”

دفع جنود فورست العربات بيأس إلى قاعدة جدران القلعة. سخر الكونت روسكيز داخليا من جهودهم.

“لم ترَ شيئًا كهذا من قبل ، أليس كذلك؟ الآن ، هذا ما يسمى بالتصعيد “.

 

“إذا كان هناك أي شيء ، هل يمكن أن يرسلوا رجلاً أولاً إلى العاصمة للضغط على قضيتهم بينما يحيطون بنا؟”

“هل تعتقد أننا سنجلس هنا ونتفرج وأنت تحطم بواباتنا بكباشك؟”

لم يكن ميلتون مدركًا لذلك ، لكن هذا كان مؤشرًا على أنه أصبح لائقًا لمقعد اللورد.

 

ما تم الكشف عنه كان شيئًا لم يروه من قبل.

كان الكونت روسكيز مستعدًا لصب الزيت على المدق إذا اقتربوا من البوابات وأشعلوا النار فيها. لكن في تلك اللحظة …

 

 

 

“سيدي ، إنهم لا يضعون المدق على بواباتنا ولكن في مكان آخر على طول أسوارنا.”

“كوه …”

 

‘ربما قفزت إلى الاستنتاجات ، لكن يبدو حتى الآن أن هؤلاء الأوغاد أرادوا تسريع الحرب وإنهائها. فهل يفرضون حقًا فجأة استراتيجية طويلة المدى؟’

“ماذا؟”

 

 

 

عبس الكونت روسكيز. كان ينوي إشعال النار فيها بمجرد أن تطأ قدماه خارج بوابات القلعة. ولكن من كان يظن أنهم سيأخذون المدق ليس إلى البوابات ، بل إلى مكان آخر؟

دهش الكونت روسكيز.

 

“همم…”

“ما هذا الخداع؟”

 

 

 

هل كانوا يخططون لهدم الجدران بالمدق؟

***

 

“هل تقصد ذلك الرامي؟”

لا.

دون أن يفوتك أي شيء.تقدمت عربتان للأمام.

 

عبس الكونت روسكيز. كان ينوي إشعال النار فيها بمجرد أن تطأ قدماه خارج بوابات القلعة. ولكن من كان يظن أنهم سيأخذون المدق ليس إلى البوابات ، بل إلى مكان آخر؟

هدم الأسوار سيستغرق أكثر من يوم. هل سيحاولون فعلاً مثل هذا الشيء الطفولي وهم يعلمون جيدًا أن المدافعين لن يتركوهم بمفردهم؟

 

 

 

“لم يفعلوا شيئًا واحدًا بدون دافع خفي حتى الآن …”

“ما هذا؟”

 

 

بشعور غريب ، أصدر الكونت روسكيز أمرًا لفرسانه.

احتاج الكونت روسكيز إلى سحب الحصار ، لذلك كانت المعركة على ما يبدو تميل لصالحه. ومع ذلك ، كان هذا هو السبب في أنه أصبح أكثر قلقًا.

 

في اللحظة التي أصدر فيها الكونت روسكيز أمره …

“صب الزيت وأطلق السهام المشتعلة دفعة واحدة. أشعل النار في ذلك المدق القبيح مرة واحدة! ”

 

 

بعد تشكيل التشكيل المحيط ، أمر ميلتون بشراء الأخشاب من الغابات المحيطة وبدأ في إنتاج أسلحة الحصار.

في اللحظة التي أصدر فيها الكونت روسكيز أمره …

“نحن سننتشر فوراً في مقاطعة روسكيز مع قواتنا. يمكن صنع أسلحة الحصار في الموقع “.

 

 

“الآن!”

 

 

 

بصوت عالٍ من الأوامر ، تم رفع الغطاء الذي كان فوق العربات.

ما تم الكشف عنه كان شيئًا لم يروه من قبل.

 

 

ما تم الكشف عنه كان شيئًا لم يروه من قبل.

 

 

_____________________________________

“ما هذا؟”

 

 

 

“إنها المرة الأولى التي أراها فيها.”

أثناء استعدادهم للحصار ، **تلقى ميلتون معلومات عن المرتزق ذي الشعر الناري الذي تسبب في ندبة عميقة امتدت عبر معبده**. لم تكن هناك حاجة للبحث على نطاق واسع كان أحد الفرسان تحت الاختبار على علم بهذا الرجل.

 

“بماذا يفكر؟”

كانت العربة الضخمة محملة بنوع من السلم.

إذا كانوا سيشاركون في معركة حصار ، فإن السبل التي يمكن للخبراء من خلالها – وبالتحديد جيروم أو ميلتون نفسه – أن يتدخلوا ستنخفض. وهذا يعني أن خسائر قواتهم ستزداد حتما.

 

 

تم تثبيت السلم في مكانه بحبال سميكة ، وللوهلة الأولى ، بدت الأداة الغريبة مثل سلم تم تثبيته عموديًا على العربة.

 

 

 

دهش الكونت روسكيز.

 

 

 

“سلم؟ بالتأكيد ليسوا … ”

“رائع. لقد رفع معنويات جنوده بحكمة “.

 

 

على الرغم من أن الكونت لم يعرف بدقة ، إلا أنه يمكن للمرء أن يستنتج بشكل بديهي الغرض من هذه الآلة. ولكن بحلول الوقت الذي أدرك فيه ، كان الأوان قد فات بالفعل.

“ماذا؟”

 

 

“اقطعوا الحبال!”

“شاهد! ليس لدى العدو سلاح حصار واحد. ليس لديهم منجنيق أو ابراج. لا يوجد شيء سخيف مثل شجاعتهم في محاولة تسلق جدراننا بمعداتهم المضحكة “.

 

 

“نعم سيدي!”

ظل الحقد الناري في عيون الكونت روسكيز. ومع ذلك ، فإن تصميم الكونت روسكيز أصبح بلا جدوى حيث لم يقم ميلتون بأي هجوم بعد تشكيل المحيط. لقد حافظت قواته على التشكيل فقط ، دون إطلاق سهم استفزازي واحد.

 

 

بناءً على أوامر الفارس ، تم قطع الحبال التي ربطت السلم بالعربة. وكما فعلوا ذلك …

لم يتحمل ميلتون حرب المقاطعات هذه فقط من أجل جني بعض الذهب التعويضي. من المؤكد أنه لن يكون لديه الجرأة للنوم بهدوء بينما يدرك ضغينة مع جاره القريب.

 

“هل سيكون الأمر على ما يرام على الرغم من نفاد الإمدادات قليلاً؟”

رطم!

 

 

 

عندما تم قطع الحبال المستديرة بإحكام ، هبطت نهاية السلم بشكل مباشر على قمة السور.

تم تثبيت السلم في مكانه بحبال سميكة ، وللوهلة الأولى ، بدت الأداة الغريبة مثل سلم تم تثبيته عموديًا على العربة.

 

 

“أوه…؟ ووه؟ ”

 

 

 

“هذا … كيف سلم ، بهذه السهولة …؟”

 

 

“إذا كان هناك أي شيء ، هل يمكن أن يرسلوا رجلاً أولاً إلى العاصمة للضغط على قضيتهم بينما يحيطون بنا؟”

أصيب الجنود الذين كانوا يدافعون عن الجدران بالصدمة.

هل كانوا يخططون لهدم الجدران بالمدق؟

 

“يجب أن نلصقها بالجدران!”

وابتسم ميلتون ، الذي شاهد الوضع من بعيد ، وتمتم في نفسه.

هل كانوا يخططون لهدم الجدران بالمدق؟

 

“أوه…؟ ووه؟ ”

“لم ترَ شيئًا كهذا من قبل ، أليس كذلك؟ الآن ، هذا ما يسمى بالتصعيد “.

“هل هذا صحيح؟ دعنا نلقي نظرة إذا “.

_____________________________________

 

xMajed

كما كان يفكر ميلتون ، دخل تومي خيمة ميلتون لإبلاغه.

 

 

التصعيد هي عملية تسلق الجدران أو الأسوار الدفاعية بمساعدة السلالم، وكانت سمة بارزة في عمليات الحصار في الحروب القديمة والوسطى. كانت أحد أكثر الخيارات المتاحة مباشرة لمهاجمة الحصن، ولكنه كان أيضًا أحد أكثر الخيارات خطورة.

أثناء استعدادهم للحصار ، **تلقى ميلتون معلومات عن المرتزق ذي الشعر الناري الذي تسبب في ندبة عميقة امتدت عبر معبده**. لم تكن هناك حاجة للبحث على نطاق واسع كان أحد الفرسان تحت الاختبار على علم بهذا الرجل.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط