نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 35

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 2 )

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 2 )

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 2 )

“هذا لا يصدق. حالة يرثى لها أم لا ، لمعاملة رجل طيب أنقذ حياته بهذه الطريقة … ”

 

“ولكن لا يزال يتعين عليك تسدد تسديداتك.”

في معركة الحصار ، كانت هناك ثلاث طرق للهجوم يمكن أن يفترضها الغزاة. أولاً ، يمكنهم تدمير بوابات القلعة. ثانيًا ، يمكنهم تدمير جدران القلعة. ثالثًا ، يمكنهم تسلق جدران القلعة. يمكن للمرء أن يتباعد أكثر في العديد من الأساليب الأخرى إذا اختار ذلك ، لكن هذه لم تحيد كثيرًا عن الاستراتيجيات الثلاث الرئيسية.

“هذا لا يصدق. حالة يرثى لها أم لا ، لمعاملة رجل طيب أنقذ حياته بهذه الطريقة … ”

 

 

على حد علم ميلتون ، دارت غالبية معارك الحصار في هذا العالم حول التكتيكين الأولين: تدمير الجدران ، أو تدمير البوابات.

في مثل هذه الأوقات …

 

 

من الناحية الفنية ، كان التسلق فوق الجدران لا يزال خيارًا متاحًا. بالنسبة للمهاجم ، كانت الطريقتان الأساسيتان للقيام بذلك هما تثبيت نفسه أو رفع سلالم على الحائط وتسلقها.

ومع ذلك ، فإن كلتا الطريقتين تفتقران إلى التطبيق العملي. لم يكن مجرد سحب نفسه باستخدام الخطافات أمرًا صعبًا في حد ذاته ، ولكن سيكون الشخص أعزل ضد الهجمات التي تمطر من الأعلى. كان استخدام السلالم أكثر أمانًا ؛ ولكن بدون الدعم المناسب ، كانت السلالم عرضة للضغط بأعمدة من الطرف العلوي.

 

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن القوة الأكبر لامتلاك التصعيد في فعاليتها أو عمليتها. كانت الميزة الكبرى الوحيدة هي أن العدو لم يكن يعرف ما هو التصعيد: عدم المعرفة.

ومع ذلك ، فإن كلتا الطريقتين تفتقران إلى التطبيق العملي. لم يكن مجرد سحب نفسه باستخدام الخطافات أمرًا صعبًا في حد ذاته ، ولكن سيكون الشخص أعزل ضد الهجمات التي تمطر من الأعلى. كان استخدام السلالم أكثر أمانًا ؛ ولكن بدون الدعم المناسب ، كانت السلالم عرضة للضغط بأعمدة من الطرف العلوي.

 

 

القوة – 79 قيادة – 81

لكن هذا العالم كان مختلفًا عن الأرض.

“أشكرك. من كان يعرف أن نهايتي ستكون على يد خبير؟ سأكون فخوراً بهذا في الآخرة “.

 

إذا لم يكن هذا الرجل المسمى تريك في خدمته ، فلن تصل الأمور إلى مرحلة الحصار لأن ميلتون كان سيأسر الكونت روسكيز في المعركة الأولى ، وإنهاء الحرب. ما ألقى بنتيجة هذه المعركة التي تم تحديدها بخلاف ذلك في الهواء كان رماية تريك الغير طبيعية. بسببه ، أصيب ميلتون لدرجة أنه لم يستطع المشاركة شخصيًا في الحصار الأخير ، وكان لا بد من تهميشه لدور القائد البحت.

في آسيا القديمة ، تم استخدام أسلحة الحصار المسماة التصعيد لغرض التسلق فوق جدران القلعة. على الرغم من أن كل دولة لديها أشكال وأحجام مختلفة بمهارة ، إلا أنها خدمت جميعها هدفًا واحدًا: إنشاء طريقة أكثر فاعلية لتوسيع الجدران مما كان ممكنًا بخلاف ذلك.

“لا تلطخ اسمي وأبذل قصارى جهدك.”

 

“…. آسف؟”

يتم تثبيت سلم على عربة بشكل مائل ، مما يوفر أساسًا قويًا لا يمكن دفعه. كانت هذه الأداة الغريبة فعالة للغاية لدرجة أنه تم التعامل معها على أنها ضرورة لعمليات الحصار في الصين القديمة.

 

 

من الناحية الفنية ، كان التسلق فوق الجدران لا يزال خيارًا متاحًا. بالنسبة للمهاجم ، كانت الطريقتان الأساسيتان للقيام بذلك هما تثبيت نفسه أو رفع سلالم على الحائط وتسلقها.

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن القوة الأكبر لامتلاك التصعيد في فعاليتها أو عمليتها. كانت الميزة الكبرى الوحيدة هي أن العدو لم يكن يعرف ما هو التصعيد: عدم المعرفة.

 

 

 

كان هذا هو سبب الخوف دائمًا من وجود أسلحة جديدة في ساحة المعركة. سيكون العدو مرتبكًا إلى حد كبير وغير قادر على معرفة كيفية الرد بشكل مناسب ، وبالتالي زيادة فعالية السلاح الجديد.

 

 

“علاج حكيم وخير يا سيدي.”

تماما مثل الآن.

 

 

 

”ادفع السلالم بعيدًا! اضربهم بعيدًا قبل أن يأتي الأعداء بالتقدم “.

 

 

شعر ميلتون بالتمزق بعد أن تلقى كلمة تفيد بأن الكونت روسكيز لاقى نهايته بعد قتال السيوف مع جيروم. عند رؤية حالته ، تابع جيروم تقريره باحترام.

“هذا … هذا غير ممكن ، سيدي. السلالم لن تتزحزح “.

لكن الكونت روسكيز لم يسمح بذلك. كان هذا لأنه أنشأ عقد المعركة الواحدة مع اليقين بأنه سيكون المنتصر. مع تدهور الوضع بعد الهزيمة ، لم يستطع الموافقة على مغادرة القوات.

 

 

“أنت أحمق – إذا كنت لا تستطيع دفعهم بعيدًا ، على الأقل حاول كسرهم!” نبح الكونت روسكيز بجنون بأوامره ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

في آسيا القديمة ، تم استخدام أسلحة الحصار المسماة التصعيد لغرض التسلق فوق جدران القلعة. على الرغم من أن كل دولة لديها أشكال وأحجام مختلفة بمهارة ، إلا أنها خدمت جميعها هدفًا واحدًا: إنشاء طريقة أكثر فاعلية لتوسيع الجدران مما كان ممكنًا بخلاف ذلك.

 

 

كان أحد الفرسان قد تسلق بالفعل السلم وجعله فوق الأسوار. علاوة على ذلك ، كان هذا الفارس …

 

 

 

“اخفض سلاحك إذا كنت تقدر حياتك!”

“نعم ، هذا صحيح.”

 

 

كان الشخص الذي قضى على الجناح الأيمن للكونت روسكيز برفقة وحدة صغيرة في المعركة الأخيرة: جيروم تاكر. كان أول من وطأ قدمه على جدران القلعة.

_________________________

 

“ليس لدي ما أقوله لهذا الشخص حقًا.”

عندما أطلق جيروم هالته المميزة ، لم يكن بإمكان الأعداء إلا أن يحيطوا به ولم يجرؤوا على الانقضاض عليه. ولم تفوت هذه الفرصة ، نجح الفرسان والقوات الأخرى في تسلق طريقهم باستخدام التصعيد ، مما عزز وجودهم.

“معذرة؟ سيدي ، ماذا تنوي أن تفعل؟ ”

 

 

“فكرة اللورد كانت رائعة بعد كل شيء. باستخدام سلاح مثل هذا ، يمكن للفرسان أن يلعبوا دورًا أكثر نشاطًا في معارك الحصار “.

 

 

“…….”

عندما فحص جيروم خلفه أن عددًا كافيًا من تابعيه قد صعدوا إلى الأسوار ، صرخ ، “نحن سنوسع موطئ قدم لرجالنا ليصعدوا! الجميع هيااااا! ”

قناص المستوى.7: لا تقل قوة ودقة الأسهم في المسافات الطويلة.

 

 

“نعم سيدي!”

 

 

‘يقولون أن الطبيعة الحقيقية للإنسان تظهر عندما يواجه الموت ، أليس كذلك؟ في هذه الحالة ، كان هذا الرجل نبيلًا حتى عظامه.’

ثم قفز جيروم والفرسان إلى القتال بجدية على طول جدران القلعة.

على الرغم من أن الكونت روسكيز قد علم اسمه للتو ، إلا أنه كان بالفعل اسمًا لن ينساه أبدًا لبقية حياته – فقط لأنه لم يعرف بالضبط كم من الوقت ستبقى بقية حياته.

 

على الرغم من أن الكونت حاول إجبار تريك على الدخول في المعركة التالية ، إلا أن تريك أنكره. غاضبًا ، قام الكونت روسكيز بإغلاق تريك في سجنه تحت الأرض بدلاً من ذلك. كانت تهمه عصيان الأوامر والهروب.

“هذا … كيف كيف …”

 

 

لم يستطع جيروم ببساطة فهم ما كان يقوله لورده في بعض الأحيان.

غرق الكونت روسكيز على الفور مع ضربة.

صرخ ميلتون عندما دخل السجن تحت الأرض وواجه تريك وجهاً لوجه.

 

لقد شعر بذلك من قبل ؛ ولكن بينما كان عدد فرسانه أكبر ، كان فرسان فورست على مستوى أعلى. ظل هذا صحيحًا عندما استبعد المرء جيروم الذي يمكن تمييزه بسهولة واعتبر الفرسان الآخرين فقط.

تم بناء هذه الجدران على مدى أجيال من منزله وتحملت العديد من المعارك – لكنها لم تسقط في أيدي العدو. كان فخر منزله ، الذي سمعه الكونت روسكيز منذ أن كان طفلاً. بغض النظر عن الأزمة التي ستقع عليهم ، فقد اعتقد أنهم لن يروا الخراب أبدًا إذا أبقى بثبات على البوابات مغلقة وتجاوز العاصفة.

“أنت أحمق – إذا كنت لا تستطيع دفعهم بعيدًا ، على الأقل حاول كسرهم!” نبح الكونت روسكيز بجنون بأوامره ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

 

 

لكن جدران القلعة هذه كانت على وشك الانهيار بمعركة واحدة. أسلحتا الحصار اللذان لم يرهما من قبل كانا مدعومين بالفعل بالأسوار ، وكان الفرسان الذين كانوا يخترقون تلك السلالم يعيثون الخراب مثل الذئاب التي ألقيت بين قطيع من الأغنام.

كان ميلتون في حيرة من أمره.

 

 

لقد شعر بذلك من قبل ؛ ولكن بينما كان عدد فرسانه أكبر ، كان فرسان فورست على مستوى أعلى. ظل هذا صحيحًا عندما استبعد المرء جيروم الذي يمكن تمييزه بسهولة واعتبر الفرسان الآخرين فقط.

رفع جيروم سيفه بنفسه ليصبح آخر خصم يواجهه الكونت روسكيز.

 

“هذا … كيف كيف …”

في المقام الأول ، كانت الجودة على الكمية قاعدة مهمة في الممر الضيق الذي كان عبارة عن أسوار للقلعة. بالنسبة لفرسان فورست الذين كان من الصعب بالفعل على فرسان الكونت التعامل معهم ، لم يكن من المنطق أن تكون قواته العادية قادرة على صدهم. في كل لحظة ، تقلص حجم قواته فوق الجدران بينما نما الأعداء.

لكن الكونت روسكيز لم يسمح بذلك. كان هذا لأنه أنشأ عقد المعركة الواحدة مع اليقين بأنه سيكون المنتصر. مع تدهور الوضع بعد الهزيمة ، لم يستطع الموافقة على مغادرة القوات.

 

لم يستطع جيروم ببساطة فهم ما كان يقوله لورده في بعض الأحيان.

وفي الأخير…

 

 

 

“كووه!”

“…….”

 

كان للعدو خبيران ، وكان ترتيب الفارس من الجانب الآخر أقوى بكثير من رتبة صاحب العمل. علاوة على ذلك ، تم أيضًا تقليل ميزتهم الأولية للأرقام بشكل كبير. لقد تعرضوا لضربة كبيرة في المعركة الأولى ، بعد محاولتهم تشكيل تشكيل الهلال وفشلوا.

تم قطع أحد الفرسان المرافقين له ، وكان يقف أمامه فارس عدو. تحدث فارس العدو بصوت طبيعي لم يلهث على الإطلاق.

كان ميلتون قد حكم على الكونت روسكيز بأنه متعجرف مادي – وعازف طفولي مثير للغضب – تم التغلب عليه بالجشع وطمع في ممتلكات الآخرين. ولكن الآن بعد سماع تقارير جيروم ، تغيرت صورته عن الكونت قليلاً.

 

 

“هل سأكون محقًا في افتراض أنك الكونت روسكيز؟”

 

 

 

“… نعم. و انت؟”

 

 

“سيدي ، أنا قلق من أنك تمنحه احترامًا أكثر مما يستحق.”

“أنا جيروم تيكر.”

تساءل ميلتون عن دهشته للحظات من السخافة المطلقة للتقرير.

 

 

“آه لقد فهمت.”

ومع ذلك ، فإن كلتا الطريقتين تفتقران إلى التطبيق العملي. لم يكن مجرد سحب نفسه باستخدام الخطافات أمرًا صعبًا في حد ذاته ، ولكن سيكون الشخص أعزل ضد الهجمات التي تمطر من الأعلى. كان استخدام السلالم أكثر أمانًا ؛ ولكن بدون الدعم المناسب ، كانت السلالم عرضة للضغط بأعمدة من الطرف العلوي.

 

 

على الرغم من أن الكونت روسكيز قد علم اسمه للتو ، إلا أنه كان بالفعل اسمًا لن ينساه أبدًا لبقية حياته – فقط لأنه لم يعرف بالضبط كم من الوقت ستبقى بقية حياته.

 

 

السمات الخاصة – بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي

“هل تستسلم؟ أم ستقاتل حتى النهاية؟ ”

 

 

 

حسب كلمات جيروم ، نظر إليه الكونت روسكيز بتعبير أجوف.

“……؟”

 

كان للعدو خبيران ، وكان ترتيب الفارس من الجانب الآخر أقوى بكثير من رتبة صاحب العمل. علاوة على ذلك ، تم أيضًا تقليل ميزتهم الأولية للأرقام بشكل كبير. لقد تعرضوا لضربة كبيرة في المعركة الأولى ، بعد محاولتهم تشكيل تشكيل الهلال وفشلوا.

استسلم؟ ماذا سيحدث إذا استسلمت هنا؟

“هوه …”

 

“ولكن لا يزال يتعين عليك تسدد تسديداتك.”

كان قد سمع أن فيسكونت هارمون و روسواي – اللذان خسرا لصالح ميلتون سابقًا – تمت مصادرة أرضهم ونُفيا إلى أراض أجنبية ، مع بقاء بعض ثرواتهما الشخصية النبيلة فقط.

“نعم ، هذا صحيح.”

 

“… نعم. و انت؟”

من المحتمل أن يحدث نفس الشيء معه.

 

 

كان ميلتون في حيرة من أمره.

ومع ذلك…

كان ميلتون قد حكم على الكونت روسكيز بأنه متعجرف مادي – وعازف طفولي مثير للغضب – تم التغلب عليه بالجشع وطمع في ممتلكات الآخرين. ولكن الآن بعد سماع تقارير جيروم ، تغيرت صورته عن الكونت قليلاً.

 

 

‘لا يمكنني الانحدار إلى مستواهم.’

استسلم؟ ماذا سيحدث إذا استسلمت هنا؟

 

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن القوة الأكبر لامتلاك التصعيد في فعاليتها أو عمليتها. كانت الميزة الكبرى الوحيدة هي أن العدو لم يكن يعرف ما هو التصعيد: عدم المعرفة.

لأول مرة منذ فترة طويلة ، سحب الكونت روسكيز سيفه واتخذ موقفه. رد على جيروم بعيون براقة.

 

 

“كان في سجن القبو.”

“إذا لم أضع شرفي قبل حياتي ، كيف يمكنني أن أُدعى نبيلاً؟”

كانت الطريقة التي عومل بها المهزومون في الواقع هي اختيار المنتصر بالكامل. كان ميلتون أكثر سخاءً في تعامله مع عائلة الكونت روسكيز مقارنةً بمعالجته السابقة لـ  فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي.

 

 

أومأ جيروم برأسه في الكونت روسكيز.

“هذا … كيف كيف …”

 

 

“أنا أحترم قرارك ، كونت.”

 

 

“سأذهب للبحث عنه شخصيًا.”

رفع جيروم سيفه بنفسه ليصبح آخر خصم يواجهه الكونت روسكيز.

على حد علم ميلتون ، دارت غالبية معارك الحصار في هذا العالم حول التكتيكين الأولين: تدمير الجدران ، أو تدمير البوابات.

 

في معركة الحصار ، كانت هناك ثلاث طرق للهجوم يمكن أن يفترضها الغزاة. أولاً ، يمكنهم تدمير بوابات القلعة. ثانيًا ، يمكنهم تدمير جدران القلعة. ثالثًا ، يمكنهم تسلق جدران القلعة. يمكن للمرء أن يتباعد أكثر في العديد من الأساليب الأخرى إذا اختار ذلك ، لكن هذه لم تحيد كثيرًا عن الاستراتيجيات الثلاث الرئيسية.

“أشكرك. من كان يعرف أن نهايتي ستكون على يد خبير؟ سأكون فخوراً بهذا في الآخرة “.

فكر ميلتون لفترة وجيزة فقط قبل الوقوف من مقعده.

 

 

“سأبدأ بكل احترام.”

 

 

 

“لا تلطخ اسمي وأبذل قصارى جهدك.”

فكر ميلتون لفترة وجيزة فقط قبل الوقوف من مقعده.

 

آخر شيء متبقي من الكونت روسكيز ( 2 )

مع ذلك ، انطلق الكونت روسكيز بشجاعة في جيروم أولاً.

“آه لقد فهمت.”

 

“كان في سجن القبو.”

ولد الكونت روسكيز في طبقة نبلاء عريقة لها تاريخ عميق امتد عبر الأجيال. في النهاية ، بدا أنه يفضل الموت أكثر من تغيير حياته التي كانت تقترب من 50 عامًا. هل كان هذا هو السبب؟ حتى عندما فقد حياته بنصل جيروم في لحظاته الأخيرة ، بدا أنه لم يشعر بأي ندم.

 

 

حسب كلمات جيروم ، نظر إليه الكونت روسكيز بتعبير أجوف.

***

من الناحية الفنية ، كان التسلق فوق الجدران لا يزال خيارًا متاحًا. بالنسبة للمهاجم ، كانت الطريقتان الأساسيتان للقيام بذلك هما تثبيت نفسه أو رفع سلالم على الحائط وتسلقها.

 

“على الرغم من هزيمته ، إلا أنه دافع عن شرفه حتى النهاية.”

المنتصر هو المحق ، والخاسر يدفع الثمن. على الرغم من قسوة حروب النبلاء ، إلا أنهم قرروا بوضوح الفائز والخاسر بالمثل.

 

 

“هوه …”

“لم أكن أعتقد أنه سيختار الموت بمفرده.”

“سأبدأ بكل احترام.”

 

كان هذا هو سبب الخوف دائمًا من وجود أسلحة جديدة في ساحة المعركة. سيكون العدو مرتبكًا إلى حد كبير وغير قادر على معرفة كيفية الرد بشكل مناسب ، وبالتالي زيادة فعالية السلاح الجديد.

شعر ميلتون بالتمزق بعد أن تلقى كلمة تفيد بأن الكونت روسكيز لاقى نهايته بعد قتال السيوف مع جيروم. عند رؤية حالته ، تابع جيروم تقريره باحترام.

لأول مرة منذ فترة طويلة ، سحب الكونت روسكيز سيفه واتخذ موقفه. رد على جيروم بعيون براقة.

 

“…. آسف؟”

“على الرغم من هزيمته ، إلا أنه دافع عن شرفه حتى النهاية.”

“معذرة؟ سيدي ، ماذا تنوي أن تفعل؟ ”

 

“ليس لدي ما أقوله لهذا الشخص حقًا.”

“مم …”

في معركة الحصار ، كانت هناك ثلاث طرق للهجوم يمكن أن يفترضها الغزاة. أولاً ، يمكنهم تدمير بوابات القلعة. ثانيًا ، يمكنهم تدمير جدران القلعة. ثالثًا ، يمكنهم تسلق جدران القلعة. يمكن للمرء أن يتباعد أكثر في العديد من الأساليب الأخرى إذا اختار ذلك ، لكن هذه لم تحيد كثيرًا عن الاستراتيجيات الثلاث الرئيسية.

 

 

كان ميلتون قد حكم على الكونت روسكيز بأنه متعجرف مادي – وعازف طفولي مثير للغضب – تم التغلب عليه بالجشع وطمع في ممتلكات الآخرين. ولكن الآن بعد سماع تقارير جيروم ، تغيرت صورته عن الكونت قليلاً.

قناص المستوى.7: لا تقل قوة ودقة الأسهم في المسافات الطويلة.

 

تساءل ميلتون عن دهشته للحظات من السخافة المطلقة للتقرير.

‘يقولون أن الطبيعة الحقيقية للإنسان تظهر عندما يواجه الموت ، أليس كذلك؟ في هذه الحالة ، كان هذا الرجل نبيلًا حتى عظامه.’

عندما أطلق جيروم هالته المميزة ، لم يكن بإمكان الأعداء إلا أن يحيطوا به ولم يجرؤوا على الانقضاض عليه. ولم تفوت هذه الفرصة ، نجح الفرسان والقوات الأخرى في تسلق طريقهم باستخدام التصعيد ، مما عزز وجودهم.

 

 

تنهد ميلتون وتحدث.

 

 

 

“سنحافظ على الأصول الخاصة لعائلة الكونت روسكيز كما هي ونقوم بتوزيع المزيد من أموال التعويضات حتى يتمكنوا من الاستقرار في أراض أخرى. وأيضًا – إذا رغب أحد من فرسانه في متابعتهم ، اسمح له بذلك “.

 

 

كان ميلتون في حيرة من أمره.

“علاج حكيم وخير يا سيدي.”

“هذا … كيف كيف …”

 

 

كانت الطريقة التي عومل بها المهزومون في الواقع هي اختيار المنتصر بالكامل. كان ميلتون أكثر سخاءً في تعامله مع عائلة الكونت روسكيز مقارنةً بمعالجته السابقة لـ  فيسكونت هارمون و فيسكونت روسواي.

“سيدي ، أنا قلق من أنك تمنحه احترامًا أكثر مما يستحق.”

 

 

بعد إنهاء عمله مع عائلة الكونت روسكيز ، تلقى ميلتون تقريرًا يفوق توقعاته.

 

 

 

“أين اكتشفته؟”

 

 

 

“كان في سجن القبو.”

على حد علم ميلتون ، دارت غالبية معارك الحصار في هذا العالم حول التكتيكين الأولين: تدمير الجدران ، أو تدمير البوابات.

 

في آسيا القديمة ، تم استخدام أسلحة الحصار المسماة التصعيد لغرض التسلق فوق جدران القلعة. على الرغم من أن كل دولة لديها أشكال وأحجام مختلفة بمهارة ، إلا أنها خدمت جميعها هدفًا واحدًا: إنشاء طريقة أكثر فاعلية لتوسيع الجدران مما كان ممكنًا بخلاف ذلك.

“…….”

 

 

 

كان ميلتون في حيرة من أمره.

 

 

 

“ليس لدي ما أقوله لهذا الشخص حقًا.”

 

 

 

تساءل ميلتون عن دهشته للحظات من السخافة المطلقة للتقرير.

 

 

“سيدي ، أنا قلق من أنك تمنحه احترامًا أكثر مما يستحق.”

“هذا الرجل … إذن أنت تقول إن رامي السهام المسمى تريك قد تم العثور عليه في سجن القبو؟”

“نعم سيدي!”

 

 

“نعم ، هذا صحيح.”

 

 

يتم تثبيت سلم على عربة بشكل مائل ، مما يوفر أساسًا قويًا لا يمكن دفعه. كانت هذه الأداة الغريبة فعالة للغاية لدرجة أنه تم التعامل معها على أنها ضرورة لعمليات الحصار في الصين القديمة.

“ما هي إساءاته؟ ما الذي قاله عنه؟ ”

 

 

الولاء – 0

“يقول إنه بعد معركتنا ، تم اعتقاله لمخالفته الأوامر ومحاولة الهروب”.

 

 

 

“هذا سخيف.” هز ميلتون رأسه.

لأول مرة منذ فترة طويلة ، سحب الكونت روسكيز سيفه واتخذ موقفه. رد على جيروم بعيون براقة.

 

 

كان تريك قد أُخذ في الحسبان.

 

 

 

بعد اقتراب معركة ميلتون والكونت روسكيز على السهول من نهايتها ، قيّم تريك أن نتيجة هذه الحرب كانت جيدة كما تقرر.

 

 

تم قطع أحد الفرسان المرافقين له ، وكان يقف أمامه فارس عدو. تحدث فارس العدو بصوت طبيعي لم يلهث على الإطلاق.

كان للعدو خبيران ، وكان ترتيب الفارس من الجانب الآخر أقوى بكثير من رتبة صاحب العمل. علاوة على ذلك ، تم أيضًا تقليل ميزتهم الأولية للأرقام بشكل كبير. لقد تعرضوا لضربة كبيرة في المعركة الأولى ، بعد محاولتهم تشكيل تشكيل الهلال وفشلوا.

“هذا الرجل … إذن أنت تقول إن رامي السهام المسمى تريك قد تم العثور عليه في سجن القبو؟”

 

على الرغم من أن الكونت حاول إجبار تريك على الدخول في المعركة التالية ، إلا أن تريك أنكره. غاضبًا ، قام الكونت روسكيز بإغلاق تريك في سجنه تحت الأرض بدلاً من ذلك. كانت تهمه عصيان الأوامر والهروب.

لا يوجد مرتزق يشارك في حرب لا يمكن الانتصار فيها حتى النهاية.

 

 

 

لحسن الحظ ، كانت شركة القوس الطويل التي يقودها تريك بعقد قصير الأجل. لم يكن عليهم القتال حتى انتهاء الحرب بل تم توظيفهم بشرط أن يشاركوا في معركة واحدة فقط. في الواقع ، كتب الكونت روسكيز هذا العقد المشروط حتى يتمكن من تقليل إنفاقه الضخم على المرتزقة إذا أمكنه ذلك. وهكذا ، بعد أن أخطره تريك بانتهاء عقدهم ، كان ينوي استلام أجره والمغادرة.

كان أحد الفرسان قد تسلق بالفعل السلم وجعله فوق الأسوار. علاوة على ذلك ، كان هذا الفارس …

 

“نعم ، هذا صحيح.”

لكن الكونت روسكيز لم يسمح بذلك. كان هذا لأنه أنشأ عقد المعركة الواحدة مع اليقين بأنه سيكون المنتصر. مع تدهور الوضع بعد الهزيمة ، لم يستطع الموافقة على مغادرة القوات.

 

 

 

على الرغم من أن الكونت حاول إجبار تريك على الدخول في المعركة التالية ، إلا أن تريك أنكره. غاضبًا ، قام الكونت روسكيز بإغلاق تريك في سجنه تحت الأرض بدلاً من ذلك. كانت تهمه عصيان الأوامر والهروب.

لقد تبعه بإخلاص كما يجب على الفارس.

 

تماما مثل الآن.

مع القبض على تريك ، لم تتمكن شركة القوس الطويل التي تبعته من المغادرة. كانت أيديهم مقيدة لأنهم لم يتلقوا أجرهم بعد – وكانوا مخلصين للغاية لقائدهم.

 

 

 

“هذا لا يصدق. حالة يرثى لها أم لا ، لمعاملة رجل طيب أنقذ حياته بهذه الطريقة … ”

تم قطع أحد الفرسان المرافقين له ، وكان يقف أمامه فارس عدو. تحدث فارس العدو بصوت طبيعي لم يلهث على الإطلاق.

 

 

الاحترام والتعاطف الذي شعر به ميلتون تجاه الكونت روسكيز بعد سماعه لحظاته الأخيرة يتلاشى ببطء مرة أخرى.

“أين اكتشفته؟”

 

 

إذا لم يكن هذا الرجل المسمى تريك في خدمته ، فلن تصل الأمور إلى مرحلة الحصار لأن ميلتون كان سيأسر الكونت روسكيز في المعركة الأولى ، وإنهاء الحرب. ما ألقى بنتيجة هذه المعركة التي تم تحديدها بخلاف ذلك في الهواء كان رماية تريك الغير طبيعية. بسببه ، أصيب ميلتون لدرجة أنه لم يستطع المشاركة شخصيًا في الحصار الأخير ، وكان لا بد من تهميشه لدور القائد البحت.

 

 

 

لإهمال مثل هذا المساهم …

 

 

“أنا أحترم قرارك ، كونت.”

“لا انتظر ، أليست هذه فرصة أكثر بالنسبة لي؟”

 

 

 

فكر ميلتون لفترة وجيزة فقط قبل الوقوف من مقعده.

 

 

“علاج حكيم وخير يا سيدي.”

“أين سجن القبو؟”

‘لا يمكنني الانحدار إلى مستواهم.’

 

 

“معذرة؟ سيدي ، ماذا تنوي أن تفعل؟ ”

بعد اقتراب معركة ميلتون والكونت روسكيز على السهول من نهايتها ، قيّم تريك أن نتيجة هذه الحرب كانت جيدة كما تقرر.

 

لقد تبعه بإخلاص كما يجب على الفارس.

“سأذهب للبحث عنه شخصيًا.”

غرق الكونت روسكيز على الفور مع ضربة.

 

‘يقولون أن الطبيعة الحقيقية للإنسان تظهر عندما يواجه الموت ، أليس كذلك؟ في هذه الحالة ، كان هذا الرجل نبيلًا حتى عظامه.’

“سيدي ، أنا قلق من أنك تمنحه احترامًا أكثر مما يستحق.”

 

 

 

بناء على كلمات جيروم ، هز ميلتون رأسه وأكد له.

 

 

“آه لقد فهمت.”

“لن أستمر في ضربه.”

 

 

الولاء – 0

“…. آسف؟”

يتم تثبيت سلم على عربة بشكل مائل ، مما يوفر أساسًا قويًا لا يمكن دفعه. كانت هذه الأداة الغريبة فعالة للغاية لدرجة أنه تم التعامل معها على أنها ضرورة لعمليات الحصار في الصين القديمة.

 

 

“ولكن لا يزال يتعين عليك تسدد تسديداتك.”

الولاء – 0

 

“أنت أحمق – إذا كنت لا تستطيع دفعهم بعيدًا ، على الأقل حاول كسرهم!” نبح الكونت روسكيز بجنون بأوامره ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.

“……؟”

 

 

 

لم يستطع جيروم ببساطة فهم ما كان يقوله لورده في بعض الأحيان.

“…. آسف؟”

 

 

في مثل هذه الأوقات …

 

 

ولد الكونت روسكيز في طبقة نبلاء عريقة لها تاريخ عميق امتد عبر الأجيال. في النهاية ، بدا أنه يفضل الموت أكثر من تغيير حياته التي كانت تقترب من 50 عامًا. هل كان هذا هو السبب؟ حتى عندما فقد حياته بنصل جيروم في لحظاته الأخيرة ، بدا أنه لم يشعر بأي ندم.

“نعم ، مفهوم.”

 

 

الطلق المتتالي المستوى.8: يزيد من سرعة إطلاق السهام المتتالية. لا تنخفض الدقة حتى عندما يتم إطلاق الأسهم على التوالي.

لقد تبعه بإخلاص كما يجب على الفارس.

“ولكن لا يزال يتعين عليك تسدد تسديداتك.”

 

السمات الخاصة – بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي

صرخ ميلتون عندما دخل السجن تحت الأرض وواجه تريك وجهاً لوجه.

الاحترام والتعاطف الذي شعر به ميلتون تجاه الكونت روسكيز بعد سماعه لحظاته الأخيرة يتلاشى ببطء مرة أخرى.

 

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن القوة الأكبر لامتلاك التصعيد في فعاليتها أو عمليتها. كانت الميزة الكبرى الوحيدة هي أن العدو لم يكن يعرف ما هو التصعيد: عدم المعرفة.

“هوه …”

المنتصر هو المحق ، والخاسر يدفع الثمن. على الرغم من قسوة حروب النبلاء ، إلا أنهم قرروا بوضوح الفائز والخاسر بالمثل.

 

قناص المستوى.7: لا تقل قوة ودقة الأسهم في المسافات الطويلة.

[تريك]

‘لا يمكنني الانحدار إلى مستواهم.’

 

 

مرتزق المستوى 4

استسلم؟ ماذا سيحدث إذا استسلمت هنا؟

 

السمات الخاصة – بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي

القوة – 79 قيادة – 81

لا يوجد مرتزق يشارك في حرب لا يمكن الانتصار فيها حتى النهاية.

 

 

الذكاء – 45 السياسة – 11

تم قطع أحد الفرسان المرافقين له ، وكان يقف أمامه فارس عدو. تحدث فارس العدو بصوت طبيعي لم يلهث على الإطلاق.

 

لقد شعر بذلك من قبل ؛ ولكن بينما كان عدد فرسانه أكبر ، كان فرسان فورست على مستوى أعلى. ظل هذا صحيحًا عندما استبعد المرء جيروم الذي يمكن تمييزه بسهولة واعتبر الفرسان الآخرين فقط.

الولاء – 0

 

 

لكن في الوقت الحالي ، لم تكن القوة الأكبر لامتلاك التصعيد في فعاليتها أو عمليتها. كانت الميزة الكبرى الوحيدة هي أن العدو لم يكن يعرف ما هو التصعيد: عدم المعرفة.

السمات الخاصة – بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي

 

 

 

بعد النظر المستوى.9 ( الحد الأقصى ): يحسن البصر. يمتلك رؤية تفوق البشر العاديين ويحتل المرتبة الثانية بعد الصقور

***

 

“فكرة اللورد كانت رائعة بعد كل شيء. باستخدام سلاح مثل هذا ، يمكن للفرسان أن يلعبوا دورًا أكثر نشاطًا في معارك الحصار “.

الطلق المتتالي المستوى.8: يزيد من سرعة إطلاق السهام المتتالية. لا تنخفض الدقة حتى عندما يتم إطلاق الأسهم على التوالي.

من المحتمل أن يحدث نفس الشيء معه.

 

لا يوجد مرتزق يشارك في حرب لا يمكن الانتصار فيها حتى النهاية.

قناص المستوى.7: لا تقل قوة ودقة الأسهم في المسافات الطويلة.

 

 

إذا لم يكن هذا الرجل المسمى تريك في خدمته ، فلن تصل الأمور إلى مرحلة الحصار لأن ميلتون كان سيأسر الكونت روسكيز في المعركة الأولى ، وإنهاء الحرب. ما ألقى بنتيجة هذه المعركة التي تم تحديدها بخلاف ذلك في الهواء كان رماية تريك الغير طبيعية. بسببه ، أصيب ميلتون لدرجة أنه لم يستطع المشاركة شخصيًا في الحصار الأخير ، وكان لا بد من تهميشه لدور القائد البحت.

‘رائعة حقا. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها شخصًا يتمتع بخاصية الحد الأقصى.’

“هذا الرجل … إذن أنت تقول إن رامي السهام المسمى تريك قد تم العثور عليه في سجن القبو؟”

 

أومأ جيروم برأسه في الكونت روسكيز.

الآن بعد أن تحقق من إحصائيات خصمه ، كان ميلتون أكثر رغبة في تجنيد هذا الرجل.

استسلم؟ ماذا سيحدث إذا استسلمت هنا؟

_________________________

 

xMajed

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط