نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 36

تجنيد تريك (1)

تجنيد تريك (1)

تجنيد تريك (1)

 

 

أنا لا أتحدث عن عضو أو عضوين بل 200 رجل. إلى جانب عائلاتهم أيضًا ، يجب أن يكون عددهم حوالي 500 شخص “.

كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.

 

 

تجنيد تريك (1)

كانت قوة ميلتون كخبير 72. وهذا يعني أنه بناءً على إحصائيات القوة ، كان تريك أعلى من المبارز الخبير.

 

 

 

‘كيف يمكن أن يكون هذا ممكناً؟’

 

 

 

ذُهل ميلتون.

“أرى. هل يمكنني أن أعتبر ذلك كما تقول إن الرماية الخاصة بي ذات قيمة عالية؟ ”

 

كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.

القوة المنبعثة من هذا الرجل لا تبدو قريبة من هذا المستوى. إذا تبارزوا بالسيوف ، سيفوز ميلتون بشكل لا لبس فيه.

“والثالث؟”

 

“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”

ومع ذلك ، أدرك ميلتون سبب ارتفاع قوته عند ملاحظة سماته الخاصة.

كانت مهاراته في الرماية بعيدة للغاية عن الفطرة السليمة.

 

بذلك ، أطلق ميلتون سراح تريك من زنزانته ونقله إلى غرفة الجلوس.

بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي.

 

 

كان تريك أيضًا رجل ذو مزاج الناري.

كانت جميع السمات الخاصة الثلاث التي يمتلكها مرتبطة بالرماية.

تجنيد تريك (1)

 

 

بمعنى آخر ، بدلاً من تقليم هالته للوصول إلى مرحلة الخبير في فن المبارزة ، استثمر جهوده في صقل رمايته للوصول إلى آفاق جديدة.

 

 

 

قام نظام “سلطة العاهل” بتقييم أن مهاراته في الرماية كانت تعادل 79 قوة. قام تريك بتجميع مهاراته في الرماية فقط لدرجة أنه تم اعتباره متفوقًا على قوة درجة الخبير.

 

 

 

كان من الواضح أنه يمتلك الموهبة الاستثنائية والتفاني في شحذ نفسه الضروري للوصول إلى هذا المستوى.

عند وصوله إلى غرفة الجلوس ، طلب ميلتون من الخادمة إحضار بعض الشاي قبل بدء حديثه مع تريك.

 

كان على تريك أن يقولها بغض النظر ، مع توقع أن هذه المرة يمكن أن تكون مختلفة بطريقة ما.

‘كل ما تم النظر فيه ، أصبح منطقيًا الآن. علاوة على ذلك ، لقد رأيت بالفعل أمر مماثل من قبل.’

“حسنًا … ألم أكن أحاول قتلك فقط ، فيسكونت؟”

 

“……”

كان ميلتون يفكر في مديره ماكس.

[كنت أصوب عمدًا على حصان قائد العدو بقوسي. لم تكن ضربة حظ.]

 

 

كان ذكاء ماكس 77.

 

 

 

على الرغم من أنه كان عالياً ، لا يمكن إحضاره إلى ساحة المعركة كمستشار لأن غالبية معرفته وخبرته كانت مرتبطة بشؤون الدولة الداخلية. لذلك ، على الرغم من ذكاءه العالي ، لا يمكن إخضاعه للحرب دون أي توجيه وأن يُطلب منه التفكير في استراتيجية.

 

 

 

‘بغض النظر عن مدى قوة” السلطة “هذه ، فهذا لا يجعل العالم لعبة فيديو. من الواضح أن هذا العالم يتكون من بشر يعيشون ويتنفسون ، ولكل منهم ميزته الخاصة … ‘

الوقت الذي ضرب فيه فارسًا متحركًا في عينه ، مباشرة من خلال شق خوذته …

 

 

أصبح لدى ميلتون الآن فهم أوسع لقوته.

كان تريك بالكاد قادرًا على الإجابة بعد أن صدمه ميلتون من ذكاءه.

 

بمجرد أن قال ميلتون ذلك ، تراجع جيروم في الوقت الحالي.

عند مشاهدة ميلتون ، سأله تريك بصراحة.

 

 

 

“ماذا تفعل’؟”

“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”

 

بمعنى آخر ، بدلاً من تقليم هالته للوصول إلى مرحلة الخبير في فن المبارزة ، استثمر جهوده في صقل رمايته للوصول إلى آفاق جديدة.

لم يتفاجأ من ظهور ميلتون في زنزانته هكذا.

“أنت نبيل غريب جدا.”

 

 

‘يبدو أنهم فقدوا كما هو متوقع. على الرغم من أنهم فقدوا أسرع مما اعتقدت.’

كانت مهاراته في الرماية بعيدة للغاية عن الفطرة السليمة.

 

“……”

بعد أن توقع نتيجة هذه الحرب بالفعل ، توقع تريك أيضًا أن يأتي ميلتون إليه بعد ظهور المنتصر.

ما لم يتوقعه هو ما سيتبعه.

 

كلما حدث هذا ، كان تريك يقول مرارًا وتكرارًا إنهم بحاجة إلى عينين جديدين ، لكنه يعرف الآن:مدى صعوبة فهم طلبه للنبلاء.

ما لم يتوقعه هو ما سيتبعه.

 

 

إذن ماذا تعتقد تريك؟

هتف ميلتون بشيء ما بعد رؤيته ، وبعد ذلك بدا وكأنه يفكر بهدوء في شيء ما قبل أن يهز رأسه ويطلق تعبيرًا يقول ، ‘أنا أرى’ – كل ذلك بينما بقي تريك في مكانه.

 

 

تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.

إذن ماذا تعتقد تريك؟

بدلا من ذلك ، أصبح مرتزقا.

 

كان مصدر قلق معقول تمامًا.

‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’

“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”

 

الوقت الذي ضرب فيه فارسًا متحركًا في عينه ، مباشرة من خلال شق خوذته …

كان مصدر قلق معقول تمامًا.

هز ميلتون كتفيه فقط رداً على ذلك حيث سجل تريك نقاط ضعفه.

 

بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي.

أصبح تريك قلقًا للغاية لأنه أدرك أن هذا المجنون سيقرر مصيره. غير قادر على الصمت ، فتح فمه في النهاية أولاً.

كان ميلتون يشكل صورة لعقلية تريك وهو يلاحظ سلوك خصمه.

 

‘لم ينفصل تمامًا عن الرغبة في الشهرة. يبدو أنه لا يزال يستمتع بالاعتراف بمهاراته ‘.

“ماذا تفعل’؟”

بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي.

 

كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.

“الوغد! كيف تجرؤ أن تتحدث إلى سيدنا بهذه الطريقة ؟! ”

 

 

 

الشخص الذي أجاب على سؤال تريك لم يكن ميلتون ، ولكن الفارس المرافق له ، جيروم. الشخص العادي سوف تغمره قوة جيروم ويصاب بالإرهاق ، ولكن …

 

 

 

“انتظر ، ما هي المشكلة الكبيرة في قول شيء ما عندما يتم التحديق إلي دون كلمة واحدة؟!”

 

 

كلما حدث هذا ، كان تريك يقول مرارًا وتكرارًا إنهم بحاجة إلى عينين جديدين ، لكنه يعرف الآن:مدى صعوبة فهم طلبه للنبلاء.

كان تريك أيضًا رجل ذو مزاج الناري.

“لا بأس يا جيروم. إنه من الناحية المنطقية ليس مخطئًا ، ألا توافق؟ ”

 

قصته محبطة ~

في مطالب تريك المتكررة ، حدق جيروم في تريك وحذره.

“إذا سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. ماذا عن الانضمام إلى صفوفي؟ ”

 

 

“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”

_____________________________

 

 

“من ؟ هل ، هو الذي ضربه سهمي وسقط من حصانه بالطبع “.

 

 

 

“تجروء…”

‘لماذا لا يظهر هذا النبيل أي عداء؟’

 

 

يبدو أن جيروم كان مستعدًا للقفز في الزنزانة على الفور وضرب باقي الضوء الحي من تريك.

“ممم … فيسكونت ، ماذا تقصد بالانضمام إلى صفوفك؟ اتفاق تعاقدي كمرتزق؟ إذا لم يكن ذلك … ”

 

كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.

لكن ميلتون رفع يده وأوقف جيروم.

 

 

“بالتاكيد لا.”

“لا بأس يا جيروم. إنه من الناحية المنطقية ليس مخطئًا ، ألا توافق؟ ”

 

 

“لكن سيدي …”

 

 

 

“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”

“حسنًا … ألم أكن أحاول قتلك فقط ، فيسكونت؟”

 

“ألست قلق؟ فتياني قساة كمرتزقة “.

بمجرد أن قال ميلتون ذلك ، تراجع جيروم في الوقت الحالي.

 

 

 

ابتسم ميلتون في تريك وتحدث معه.

 

 

 

“يجب أن أعتذر عن التحديق فيك بشدة. هذه “المرة الأولى التي أرى فيها الرجل الذي أوقع سهمًا على وجهي ، لذا فإن هذا كله مثير للاهتمام إلى حد ما”.

 

 

‘كل ما تم النظر فيه ، أصبح منطقيًا الآن. علاوة على ذلك ، لقد رأيت بالفعل أمر مماثل من قبل.’

“……”

“ماذا تفعل’؟”

 

كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.

نظر تريك إلى ميلتون بلمحة من المفاجأة.

 

 

 

كان جميع النبلاء الذين واجههم تريك حتى الآن متعجرفين وينظرون إلى عامة الناس بازدراء.

 

 

بدلا من ذلك ، أصبح مرتزقا.

بعد أن وُلد بشخصية نارية بالفطرة ، لم يستطع أبدًا أن يجذب النبلاء وكان دائمًا يسبب بعض الاحتكاك. في الحالات السيئة بشكل خاص ، كاد أن يُقتل بسبب أزدراءه على اسم نبيل وما إلى ذلك.

 

 

وهكذا بالنسبة إلى تريك ، فإن الأشخاص الذين يطلق عليهم النبلاء هم كائنات يعتقد أنها لا تتوافق معه في الأساس وكانوا أعداء طبيعيين.

 

 

 

كل هذا في الاعتبار ، كان وضعه الحالي هو الأسوأ على الإطلاق.

 

 

[كنت أصوب عمدًا على حصان قائد العدو بقوسي. لم تكن ضربة حظ.]

تم حبسه في زنزانة ، وكاد النبيل الذي أمامه أن يموت بيديه منذ وقت ليس ببعيد.

‘اللعنة علي. إنه ليس مجنونا تماما ، أليس كذلك ؟’

 

 

حتى الآن…

“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.

 

“ممم … فيسكونت ، ماذا تقصد بالانضمام إلى صفوفك؟ اتفاق تعاقدي كمرتزق؟ إذا لم يكن ذلك … ”

‘لماذا لا يظهر هذا النبيل أي عداء؟’

 

 

 

بدلاً من العداء ، ذهب الأمر إلى حد الشعور بالود.

تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.

 

 

كان تريك من النوع الذي يجب أن يسأله على الفور لإرضاء فضوله إذا كان لديه أي أسئلة.

 

 

“أرجوك قل لي.”

“لماذا أنت غاضب؟”

الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …

 

“حسنًا ، ربما كان بإمكاني الوقوف وجه لوجه باستخدام خنجر. لكن … في الغالب أنا أحمق وليس لدي أي شيء لأظهره سوى الرماية “.

“لماذا يجب أن أغضب؟”

سخروا منه جميعًا وسألوه عما إذا كانت مزحة أم شتموه في نوبة غضب.

 

كل هذا في الاعتبار ، كان وضعه الحالي هو الأسوأ على الإطلاق.

ابتسم ترايك في رد ميلتون المضاد اللامبالي وأجاب.

“بالتاكيد.”

 

 

“حسنًا … ألم أكن أحاول قتلك فقط ، فيسكونت؟”

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حسن معاملتهم ، لم يكن الجندي سوى جندي في النهاية. بغض النظر عن مدى أهمية الدور الذي لعبه تريك على الحدود ، فإن ذلك لم يؤد أبدًا إلى تمييز فعلي لخدمته.

 

 

“كان هذا طبيعيًا لأننا التقينا كأعداء في ساحة المعركة. ما فائدة إيواء الضغائن عندما تنتهي الحرب؟ ”

“من ؟ هل ، هو الذي ضربه سهمي وسقط من حصانه بالطبع “.

 

بُعد النظر ، قناص ، الطلق المتتالي.

“إذن … ماذا عن أن’ أتحدث إليك بوقاحة الآن ، فيسكونت؟ يبدو الفارس بجانبك وكأنه يحاول أن يمزقني بتلك النظرة في عينيه ، أليس كذلك؟ ”

“يجب أن أعتذر عن التحديق فيك بشدة. هذه “المرة الأولى التي أرى فيها الرجل الذي أوقع سهمًا على وجهي ، لذا فإن هذا كله مثير للاهتمام إلى حد ما”.

 

 

“مم ، صديقي العزيز هنا قوي إلى حد ما. أنا نفسي لا أمانع بشكل خاص لذا لا تهتم به “.

 

 

كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.

عندما رد ميلتون ببرود ، ضحك تريك وأدلى بملاحظة.

 

 

 

“أنت نبيل غريب جدا.”

 

 

“لماذا أنت غاضب؟”

“إنها طبيعتي. مثلك ، أليس كذلك؟ ”

يبدو أن جيروم كان مستعدًا للقفز في الزنزانة على الفور وضرب باقي الضوء الحي من تريك.

 

“……”

“أنا؟ ماذا تقصد…”

 

 

 

“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.

 

 

 

“مم … إذا هذه” طبيعتي أيضًا ، على ما أظن. ”

 

 

 

“جيد جدا. إذا ماذا عن أن يتحدث الغرباء قليلاً؟ ”

 

 

لقد تخلص من مستقبله كصياد وعزم على العيش سعياً وراء نجاحات أكبر. بعد ذلك ، انخرط في الحرب كرامي للسهام.

بذلك ، أطلق ميلتون سراح تريك من زنزانته ونقله إلى غرفة الجلوس.

 

 

كان جميع النبلاء الذين واجههم تريك حتى الآن متعجرفين وينظرون إلى عامة الناس بازدراء.

لم يبد جيروم سعيدًا بشكل خاص بموقف تريك تجاه ميلتون ، لكنه لم يتعارض مع إرادة سيده ميلتون.

[نعم ، هذا كان سهمي. أقول لكم؛ كنت أهدف إليه حقًا.]

 

 

عند وصوله إلى غرفة الجلوس ، طلب ميلتون من الخادمة إحضار بعض الشاي قبل بدء حديثه مع تريك.

حسب كلمات ميلتون ، تناول تريك رشفة من الشاي وعبس.

 

 

“أنت لا تريد أن يستمر هذا ، أفترض؟”

‘هل لديه الشجاعة؟ أم أنه فقط يجيد الكذب؟’

 

“يا إلهي ، أنت جاد.”

“بالتاكيد لا.”

 

 

ابتسم ميلتون في تريك وتحدث معه.

“إذا سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. ماذا عن الانضمام إلى صفوفي؟ ”

 

 

 

حسب كلمات ميلتون ، تناول تريك رشفة من الشاي وعبس.

 

 

تم حبسه في زنزانة ، وكاد النبيل الذي أمامه أن يموت بيديه منذ وقت ليس ببعيد.

“لا يعجبني هذا.”

 

 

 

“أي جزء من اقتراحي ليس -”

“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”

 

 

“لا ، ليس هذا – أنا أتحدث عن هذه المياه المرة التي تسميها” الشاي “. بالنسبة لحياتي ، أنا لا أفهم كيف تستمتع أنت و النبلاء بشرب هذا. ”

_____________________________

 

كان جميع النبلاء الذين واجههم تريك حتى الآن متعجرفين وينظرون إلى عامة الناس بازدراء.

انطلاقا من تعبيره ، يبدو أنه حقا غير راض عن الشاي.

وجد والد تريك أن رمايته تستحق الثناء وقرر أن يعلمه كل ما يمكن معرفته عن هذا الطريق. كان يتمتع بالكفاءة والموهبة في الرماية ، وكان لديه جميع المتطلبات الأساسية للتدريب على هذا الفن.

 

 

على الرغم من أن ميلتون كان يعتقد فقط أن تريك كان شخصًا مسليًا ، إلا أن مزاج جيروم كان يرتفع من مكانه الذي يقف خلف ميلتون. بينما كان جيروم ينضح بأجواء قاتلة ، صحح تريك نفسه بتعبير أكثر جدية.

“لا بأس يا جيروم. إنه من الناحية المنطقية ليس مخطئًا ، ألا توافق؟ ”

 

 

“ممم … فيسكونت ، ماذا تقصد بالانضمام إلى صفوفك؟ اتفاق تعاقدي كمرتزق؟ إذا لم يكن ذلك … ”

‘بغض النظر عن مدى قوة” السلطة “هذه ، فهذا لا يجعل العالم لعبة فيديو. من الواضح أن هذا العالم يتكون من بشر يعيشون ويتنفسون ، ولكل منهم ميزته الخاصة … ‘

 

 

“ما أعنيه هو أنني أعينك رسميًا في منصب في أراضينا وتصبح أحد رجالي”.

 

 

 

“أرى. هل يمكنني أن أعتبر ذلك كما تقول إن الرماية الخاصة بي ذات قيمة عالية؟ ”

 

 

أنا لا أتحدث عن عضو أو عضوين بل 200 رجل. إلى جانب عائلاتهم أيضًا ، يجب أن يكون عددهم حوالي 500 شخص “.

“بالتاكيد.”

رد ميلتون على الفور.

 

 

بناءً على كلمات ميلتون ، أومأت تريك بتعبير سعيد.

كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.

 

أصبح لدى ميلتون الآن فهم أوسع لقوته.

‘لم ينفصل تمامًا عن الرغبة في الشهرة. يبدو أنه لا يزال يستمتع بالاعتراف بمهاراته ‘.

 

 

تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.

كان ميلتون يشكل صورة لعقلية تريك وهو يلاحظ سلوك خصمه.

 

 

قصته محبطة ~

بدا أن تريك يفكر لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.

 

 

 

“لدي ثلاثة شروط.”

هز ميلتون كتفيه فقط رداً على ذلك حيث سجل تريك نقاط ضعفه.

 

 

“أرجوك قل لي.”

تم حبسه في زنزانة ، وكاد النبيل الذي أمامه أن يموت بيديه منذ وقت ليس ببعيد.

 

بعد أن توقع نتيجة هذه الحرب بالفعل ، توقع تريك أيضًا أن يأتي ميلتون إليه بعد ظهور المنتصر.

بدأ تريك بجدية بناء على موافقة ميلتون.

_____________________________

 

 

“أولاً وقبل كل شيء: أتوقع أن يتم الاعتناء بكل رفاقي أيضًا.”

قصته محبطة ~

 

بدأ تريك بجدية بناء على موافقة ميلتون.

“هل تقصد شركة القوس الطويل؟”

بعد أن توقع نتيجة هذه الحرب بالفعل ، توقع تريك أيضًا أن يأتي ميلتون إليه بعد ظهور المنتصر.

 

بدأ تريك بجدية بناء على موافقة ميلتون.

“هذا صحيح.”

 

 

‘يبدو أنهم فقدوا كما هو متوقع. على الرغم من أنهم فقدوا أسرع مما اعتقدت.’

“سأحرص على حدوث ذلك. سيتم تجنيدهم كجنود لأرضي “.

عند مشاهدة ميلتون ، سأله تريك بصراحة.

 

 

أنا لا أتحدث عن عضو أو عضوين بل 200 رجل. إلى جانب عائلاتهم أيضًا ، يجب أن يكون عددهم حوالي 500 شخص “.

ذُهل ميلتون.

 

 

“سأدعمهم بأموال إعادة التوطين وأوفر لهم مكانًا للعيش فيه”.

أصبح تريك قلقًا للغاية لأنه أدرك أن هذا المجنون سيقرر مصيره. غير قادر على الصمت ، فتح فمه في النهاية أولاً.

 

“لا يعجبني هذا.”

فوجئ تريك قليلاً بإجابات ميلتون السلسة.

 

 

كانت قوة ميلتون كخبير 72. وهذا يعني أنه بناءً على إحصائيات القوة ، كان تريك أعلى من المبارز الخبير.

‘هل لديه الشجاعة؟ أم أنه فقط يجيد الكذب؟’

كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.

 

 

كان هناك عدد كبير من النبلاء حتى الآن الذين شهدوا رماية تريك وعرضوا عليه التجنيد عند الاعتراف بقيمته أو تميزه.

 

 

لقد أذهله التشويق الذي استمده من إصابة سهم لهدفه بشكل مثالي تريك الصغيرة.

في كل مرة ، اقترح تريك نفس الشروط – ولكن يمكن حساب عدد النبلاء الذين قبلوا الشرط الأول من جهة. كان هذا بسبب وجود العديد من اللوردات الذين كانوا مترددين في السماح للمرتزقة البربريين بالاستقرار في أراضيهم.

 

 

“كان هذا طبيعيًا لأننا التقينا كأعداء في ساحة المعركة. ما فائدة إيواء الضغائن عندما تنتهي الحرب؟ ”

“ألست قلق؟ فتياني قساة كمرتزقة “.

“ما أعنيه هو أنني أعينك رسميًا في منصب في أراضينا وتصبح أحد رجالي”.

 

 

“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”

بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.

 

“لكن سيدي …”

“…لا. ليست مشكلة.”

بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.

 

 

أومأ تريك بهدوء. هذا الشخص الذي يدعى ميلتون فورست بدا أنه يتمتع بشخصية أفضل مما كان عليه في البداية.

كان الرماة جنودًا تم تجنيدهم فقط من أجل الرماية. في ساحة المعركة ، عوملوا بشكل متواضع أفضل من جنود المشاة النظاميين.

 

 

كان يتمتع بشخصية سلسة مع خطوط واضحة عندما يتعلق الأمر بالأعمال الجادة ؛ كما أحب تريك أنه لم يهتم بالتفاصيل الصغيرة.

 

 

كان ذكاء ماكس 77.

عندما بدأ تريك يرى فوائد الخدمة تحت قيادة ميلتون ، كان يميل إلى إنهاء ذلك والقبول باقتراح ميلتون.

“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”

 

 

لكن حتى الآن ، لم يكن هناك نبيل واحد قبل شرطه الثاني.

“المرتزق العادي لن يتصرف بشكل عرضي أمام أحد النبلاء – بل أكثر من ذلك عندما تكون حياتهم في أيدي النبلاء”.

 

“إذا سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. ماذا عن الانضمام إلى صفوفي؟ ”

سخروا منه جميعًا وسألوه عما إذا كانت مزحة أم شتموه في نوبة غضب.

كان تريك بالكاد قادرًا على الإجابة بعد أن صدمه ميلتون من ذكاءه.

 

 

كلما حدث هذا ، كان تريك يقول مرارًا وتكرارًا إنهم بحاجة إلى عينين جديدين ، لكنه يعرف الآن:مدى صعوبة فهم طلبه للنبلاء.

 

 

“هل سمعت ما قلت؟ سألت عن لقب فارس “.

حتى الآن…

 

 

الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …

كان على تريك أن يقولها بغض النظر ، مع توقع أن هذه المرة يمكن أن تكون مختلفة بطريقة ما.

إذا قام بتسويق نفسه على أنه مرتزق على أساس قدرته – وقدم مساهمات مميزة في هذا الدور – فإنه يعتقد أن مهاراته سيتم الاعتراف بها واحترامها. كان أيضًا أكثر ثقة في مهاراته في الرماية ، والتي تحسنت أثناء مشاركته في ساحات القتال.

 

 

“بالنسبة لشرطي الثاني: الاعتراف بي رسميًا كفارس.”

“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”

 

 

‘كيف ذلك؟ هل يمكنك حقًا قبول هذا أيضًا؟ ‘تمت كتابته على وجه تريك.

حتى الآن…

 

 

رد ميلتون على الفور.

 

 

كان هناك عدد كبير من النبلاء حتى الآن الذين شهدوا رماية تريك وعرضوا عليه التجنيد عند الاعتراف بقيمته أو تميزه.

“مثل ما تتمنى. سأفعل ذلك “.

 

 

كان على تريك أن يقولها بغض النظر ، مع توقع أن هذه المرة يمكن أن تكون مختلفة بطريقة ما.

“……”

 

 

في مطالب تريك المتكررة ، حدق جيروم في تريك وحذره.

“والثالث؟”

 

 

 

“……”

 

 

“بالتاكيد لا.”

“والثالث؟ لماذا لا تتكلم؟ ”

كان مصدر قلق معقول تمامًا.

 

 

كان تريك بالكاد قادرًا على الإجابة بعد أن صدمه ميلتون من ذكاءه.

“لا ، ليس هذا – أنا أتحدث عن هذه المياه المرة التي تسميها” الشاي “. بالنسبة لحياتي ، أنا لا أفهم كيف تستمتع أنت و النبلاء بشرب هذا. ”

 

‘كل ما تم النظر فيه ، أصبح منطقيًا الآن. علاوة على ذلك ، لقد رأيت بالفعل أمر مماثل من قبل.’

“هل سمعت ما قلت؟ سألت عن لقب فارس “.

كان يتمتع بشخصية سلسة مع خطوط واضحة عندما يتعلق الأمر بالأعمال الجادة ؛ كما أحب تريك أنه لم يهتم بالتفاصيل الصغيرة.

 

“لماذا يجب أن أغضب؟”

“وقلت كما يحلو لك. هل لديك مخاوف أخرى من هذا الترتيب؟ ”

 

 

“ماذا تفعل’؟”

“هواجس؟ أنا … أنا رامي سهام. انت تعلم صحيح؟ أنا لا أعرف شيء عن فن المبارزة “.

“كن مهذبا. هل تعلم من هو الذي قبلك؟ ”

 

 

“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”

 

 

 

“حسنًا ، ربما كان بإمكاني الوقوف وجه لوجه باستخدام خنجر. لكن … في الغالب أنا أحمق وليس لدي أي شيء لأظهره سوى الرماية “.

هتف ميلتون بشيء ما بعد رؤيته ، وبعد ذلك بدا وكأنه يفكر بهدوء في شيء ما قبل أن يهز رأسه ويطلق تعبيرًا يقول ، ‘أنا أرى’ – كل ذلك بينما بقي تريك في مكانه.

 

 

هز ميلتون كتفيه فقط رداً على ذلك حيث سجل تريك نقاط ضعفه.

 

 

 

“ومع ذلك ، لديك مثل هذه الرماية الرائعة ، لدرجة أنها تهدد حياتي. أنوي قبولك على هذا الأساس القيم. ما المشكلة؟”

 

 

 

“يا إلهي ، أنت جاد.”

القوة المنبعثة من هذا الرجل لا تبدو قريبة من هذا المستوى. إذا تبارزوا بالسيوف ، سيفوز ميلتون بشكل لا لبس فيه.

 

 

كانت تريك مندهشة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها شيء من هذا القبيل في حياته.

 

 

أحدثت وفاة والد تريك العديد من التغييرات بالنسبة له.

كان فيسكونت ميلتون فورست يعترف بصدق ببراعته في الرماية.

“ومع ذلك ، لديك مثل هذه الرماية الرائعة ، لدرجة أنها تهدد حياتي. أنوي قبولك على هذا الأساس القيم. ما المشكلة؟”

 

 

تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.

بعد أن أدرك ذلك بعد ثلاث سنوات من الكدح كرامي سهام ، استقال تريك من كونه جنديًا.

 

 

كان تريك في الأصل إبن صياد.

_____________________________

 

 

نتيجة لذلك ، تعلم بشكل طبيعي استخدام الأقواس من والده عندما كان طفلاً.

 

 

فوجئ تريك قليلاً بإجابات ميلتون السلسة.

منذ المرة الأولى التي وضع فيها عينيه على قوس ، كان مفتونًا على الفور. لقد أحب تصميمه الأنيق والشعور بسحب حبل القوس.

 

 

يعرضون على أن يكون جنديًا عاديًا.

عندما يترك الوتر ، يقطع السهم الهواء ويطير إلى الأمام.

“هل أنت مبتدئ تمامًا؟”

 

“مثل ما تتمنى. سأفعل ذلك “.

لقد أذهله التشويق الذي استمده من إصابة سهم لهدفه بشكل مثالي تريك الصغيرة.

“الوغد! كيف تجرؤ أن تتحدث إلى سيدنا بهذه الطريقة ؟! ”

 

 

وجد والد تريك أن رمايته تستحق الثناء وقرر أن يعلمه كل ما يمكن معرفته عن هذا الطريق. كان يتمتع بالكفاءة والموهبة في الرماية ، وكان لديه جميع المتطلبات الأساسية للتدريب على هذا الفن.

 

 

 

ستحقق رماية تريك قفزات هائلة يوما بعد يوم. إذا استمر في التطور بهذا المعدل ، فمن المحتمل أن يصبح صيادًا ممتازًا.

 

 

 

ومع ذلك ، توفي والد تريك في حادث عندما كان في الخامسة عشرة من عمره. لقد ارتكب خطأ فادحًا أثناء الصيد ،لم يتمكن من اكتشاف اقتراب وحش.

xMajed

 

“انتظر ، ما هي المشكلة الكبيرة في قول شيء ما عندما يتم التحديق إلي دون كلمة واحدة؟!”

أحدثت وفاة والد تريك العديد من التغييرات بالنسبة له.

 

 

 

لقد تخلص من مستقبله كصياد وعزم على العيش سعياً وراء نجاحات أكبر. بعد ذلك ، انخرط في الحرب كرامي للسهام.

 

 

 

كان الرماة جنودًا تم تجنيدهم فقط من أجل الرماية. في ساحة المعركة ، عوملوا بشكل متواضع أفضل من جنود المشاة النظاميين.

 

 

كان ميلتون يشكل صورة لعقلية تريك وهو يلاحظ سلوك خصمه.

ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى حسن معاملتهم ، لم يكن الجندي سوى جندي في النهاية. بغض النظر عن مدى أهمية الدور الذي لعبه تريك على الحدود ، فإن ذلك لم يؤد أبدًا إلى تمييز فعلي لخدمته.

“أرجوك قل لي.”

 

“إذا قلت أنه بخير ، فلا بأس بذلك.”

[هذا صحيح يا سيدي. سهمي هو الذي أحدث ثقبًا في عين الفارس.]

“لماذا أنت غاضب؟”

 

xMajed

[كنت أصوب عمدًا على حصان قائد العدو بقوسي. لم تكن ضربة حظ.]

 

 

 

[نعم ، هذا كان سهمي. أقول لكم؛ كنت أهدف إليه حقًا.]

 

 

 

كان تريك سيؤكد حتى أصبح صوته أجشًا ، لكن كل ما عاد كان شجبًا لمزاعمه على أنها مجرد أكاذيب لأن احترامه ينحدر ببطء إلى الازدراء.

 

 

“تأكد فقط من إطاعتهم للقانون. إذا لم يفعلوا ذلك ، يعاقبون وفقًا لقانون المقاطعة. هل ستكون هذه مشكلة؟ ”

الوقت الذي ضرب فيه فارسًا متحركًا في عينه ، مباشرة من خلال شق خوذته …

 

 

 

الوقت الذي أطاح فيه بالعدو عن حصانه في خضم معركة شديدة …

 

 

 

كانت مهاراته في الرماية بعيدة للغاية عن الفطرة السليمة.

“بالتاكيد.”

 

 

بغض النظر عن عدد الإنجازات التي حققها في ساحة المعركة ، فلن يعود إليه أي مجد.

 

 

“……”

بعد أن أدرك ذلك بعد ثلاث سنوات من الكدح كرامي سهام ، استقال تريك من كونه جنديًا.

 

 

_____________________________

بدلا من ذلك ، أصبح مرتزقا.

“الوغد! كيف تجرؤ أن تتحدث إلى سيدنا بهذه الطريقة ؟! ”

 

 

إذا قام بتسويق نفسه على أنه مرتزق على أساس قدرته – وقدم مساهمات مميزة في هذا الدور – فإنه يعتقد أن مهاراته سيتم الاعتراف بها واحترامها. كان أيضًا أكثر ثقة في مهاراته في الرماية ، والتي تحسنت أثناء مشاركته في ساحات القتال.

 

 

بناءً على كلمات ميلتون ، أومأت تريك بتعبير سعيد.

في الواقع ، ترك تريك علامة غير عادية عندما بدأ العمل كمرتزق. كانت حركات وأفعال المرتزقة أكثر عرضة للفت انتباه المرء من الجندي الذي يتصرف كرجل واحد فقط.

 

 

 

نتيجة لذلك ، بدأ النبلاء الذين أدركوا قدرات تريك في الظهور ، والذين سيرسلون عروض التوظيف لتريك …

 

 

كان ذكاء ماكس 77.

يعرضون على أن يكون جنديًا عاديًا.

كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.

_____________________________

تمزق تريك قليلاً ، الحياة التي عاشها ومضت مثل الظلال التي ترقص عبر المصباح.

xMajed

 

قصته محبطة ~

كانت قوته وحدها 79. وكان هذا أكثر متعة مما توقعه ميلتون من رامي السهام.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط