نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 38

إلى العاصمة ( 1 )

إلى العاصمة ( 1 )

إلى العاصمة ( 1 )

 

 

كان لو هو اللقب الذي منحه ميلتون لـ تريك عند حصوله على لقب فارس.

يمكن تغطية المسافة من مقاطعة فورست إلى لورينتيا ، عاصمة مملكة ليستر ، بواسطة خيل سريع في غضون أسبوع تقريبًا.

 

 

 

ومع ذلك ، إذا كان أحدهم مصحوبًا بثلاثة فرسان وعشرين جنديًا مثل ميلتون ، فلا بد أن تكون سرعة السفر أبطأ.

 

 

“لكن هؤلاء الأوغاد …”

عند وصوله إلى لورينتيا بعد عشرة أيام ، كان الشخص الأكثر حماسًا هو ريك ، أحد فرسان ميلتون المخلصين.

 

 

 

“واو … إذن هذه هي لورينتيا. لم أعتقد أنني سأزور العاصمة في حياتي “.

 

 

 

قام ريك بإضفاء الطابع الرومانسي على عظمة العاصمة. على الرغم من أنه كان فارسًا ، إلا أنه وُلِد وقضى حياته كلها في – مقاطعة فورست ، وبالتالي لم يعرف عن العاصمة إلا من خلال الشائعات.

“يا له من عار. كنت أرغب في تجربة قضم السيوف الجنوبية “.

 

 

كانت المباني كبيرة ، والشوارع نظيفة ومزينة بالذهب اللامع ، والناس مصقولون – رجال امتلأوا بالثقة ، وسيدات جميعهن جميلات بلا عيب …

“هل تطلب قتا-”

 

 

كانت الشائعات التي أحاطت بالعاصمة مجرد هواء ساخن على هذا المنوال.

وجد ميلتون أن الموقف برمته غير معقول ولكن لم يكن لديه الكثير من الخيارات.

 

 

بعد أن سمع مثل هذه الشائعات طوال حياته ، كان من المحتمل أن يشعر ريك بمجموعة كبيرة من المشاعر الآن بعد أن وصل أخيرًا إلى هنا.

 

 

 

“هاه؟ ما هذا؟ هناك نبع يرش الماء … هل يمكنني أن أشرب منه؟ ”

“مفهوم.”

 

 

كان ريك سيذهب للشرب من النوافير العامة إذا تُرك بمفرده. كان ميلتون على وشك إيقافه ، لكن تومي اعترضه أولاً ، وأمسكه من قفاه وهزه.

 

 

“مفهوم.”

“توقف عن السماح للجميع بمعرفة أنك من بلد بائس ، أيها الأحمق العجوز الكبير.”

قال أحدهم بوضوح لريك وتومي.

 

 

رد ريك بالمثل على التقاط تومي.

 

 

 

“ما الخطأ فى ذلك؟ إنه أمر طبيعي فقط لأننا من الريف. أليس كذلك؟ ”

 

 

تحول الفرسان الآن إلى أطفال صغار مؤذيين يلعبون بلعبتهم المكتشفة حديثًا.

“لسيت هذه هي المشكلة – أنت تلطخ اسم سيدنا. أنت غبي ذو رأس عضلي “.

“لسيت هذه هي المشكلة – أنت تلطخ اسم سيدنا. أنت غبي ذو رأس عضلي “.

 

 

“أوه…”

 

 

 

أدرك ريك خطورة خطأه.

 

 

يمكن تغطية المسافة من مقاطعة فورست إلى لورينتيا ، عاصمة مملكة ليستر ، بواسطة خيل سريع في غضون أسبوع تقريبًا.

“يجب أن أعتذر يا مولاي. غلبني شغفي ، وأنا- ”

“نعم سيدي.”

 

 

“لا بأس. لا تعطيه أي اهتمام “.

الآن ينظرون حولهم ، كان العديد من الفرسان الآخرين يختارون الملابس. على عكس الفرسان الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس بسيطة تحت قيادة ميلتون والذين لم يبدوا مختلفين عن عامة الناس ، ارتدى المشترون الآخرون ملابس باهظة ومبهرة بشكل لا يصدق. كانوا يرتدون زيا ناصعا ويرتدون قبعة مزينة بالريش. وحتى السيوف المربوطة على الخصر كانت مزينة بتطريز فاخر عند المقبض.

 

كان هذا تماما خارج توقعاته.

ضحك ميلتون على اعتذار ريك.

“أنا على علم يا مولاي.”

 

 

كما لو كان يحاول استعادة سمعته الملطخة ، قام ريك برفع صدره وحدق إلى الأمام بأكبر قدر من الثقة والتسرع قدر الإمكان ، محاولًا أن يبدو مخيفًا وجادًا قدر الإمكان.

 

 

“كيف يمكن ذلك؟ حقا ، ألم تذهب إلى أكاديمية؟ ”

“أعتقد أنه ربما كان أفضل من قبل في الواقع”. فكر ميلتون وهو يشاهد ريك.

شجار؟ لماذا بحق الأرض؟

 

 

ريك الآن بشكل جيد وحقيقي استنشق هواء الريف الذي كان يتظاهر بمعرفة ما يجري. كان من الواضح أن المارة كانوا يضحكون عندما لاحظوه.

 

 

‘اوه حسنا.’

 

 

سيكون الأمر مختلفًا إذا تناولوا مشروبين في البار ؛ لكن بأي سبب دخلوا في شجار في محل الملابس؟

اراح ميلتون نفسه.

 

 

كان هناك آخرون في المتجر وجدوا أن المشاحنات بينهما مزعجة في آذانهما.

في الحقيقة ، كان يتوقع أن يحدث هذا منذ البداية.

“آه لقد فهمت.”

 

شجار؟ لماذا بحق الأرض؟

كان ريك ذو الأربطة أمرًا مفروغًا منه ، ولكن يمكن لأي شخص أن يقول أنه حتى تومي الحذر والحذر كان فارسًا ريفيًا كان يزور العاصمة لأول مرة ، حيث كان ينظر بلا كلل إلى اليسار واليمين بدهشة.

“لقد أصبحت فارسًا دون أن تتخرج من أكاديمية ، كما تقول؟ يا له من مكان مريح هو الجنوب “.

 

“لكن هؤلاء الأوغاد …”

بقي تريك مؤلفًا على الأقل ، حيث سافر حول أحياء المدينة عدة مرات كمرتزق.

 

 

 

“من الجيد لهم تجربة شيء كهذا مرارًا وتكرارًا.”

 

 

 

بطريقة ما ، كان إحضار ريك وتومي نوعًا من المكافأة لخدمتهما الطويلة والصعوبات التي قدماها. ظل هذان الفرسان مخلصين لـ منزل فورست منذ ولادتهما.

 

 

 

‘على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت العاصمة ستجعلهم ينمون’.

“واو ، هناك الكثير من التنوع!”

 

كان ريك سيذهب للشرب من النوافير العامة إذا تُرك بمفرده. كان ميلتون على وشك إيقافه ، لكن تومي اعترضه أولاً ، وأمسكه من قفاه وهزه.

بعد أن عاش في العاصمة في الماضي لتلقي تعليم فارس في الأكاديمية هنا ، كان ميلتون يدرك تمامًا مدى صعوبة التكيف مع الحياة في المدينة.

 

 

“آه لقد فهمت.”

انتقل ميلتون إلى نزل حجزه بالكامل مع فرسانه وجنوده.

“نعم سيدي.”

 

 

عادة ، يمتلك العديد من النبلاء الأقوياء مكان إقامة منفصل في العاصمة ، لكن منزل فورست لم يكن مؤثرًا جدًا. ومع ذلك ، فقد اقترض ميلتون نزلًا كاملاً لأنه لم يكن يريد خلافات مع السكان المحتملين الآخرين.

تريك لو: بصفته فارسًا ، كان هذا هو الاسم الذي يُعرف به الآن.

 

***

عندما استقروا في المكان ، أعطى ميلتون ريك وتومي وتريك كيسًا من المال لكل منهم.

“ريك ، تمالك نفسك.”

 

الآن ينظرون حولهم ، كان العديد من الفرسان الآخرين يختارون الملابس. على عكس الفرسان الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس بسيطة تحت قيادة ميلتون والذين لم يبدوا مختلفين عن عامة الناس ، ارتدى المشترون الآخرون ملابس باهظة ومبهرة بشكل لا يصدق. كانوا يرتدون زيا ناصعا ويرتدون قبعة مزينة بالريش. وحتى السيوف المربوطة على الخصر كانت مزينة بتطريز فاخر عند المقبض.

“اذهبوا إلى العاصمة واشتروا لأنفسكم زي فارس لترتديه.”

“توقف عن الإزعاج ، أيها الأحمق الصغير”.

 

“فورست …؟ أين هذا بالضبط؟ هل هذا في بلد آخر تمامًا؟ ”

“هاه؟ زي موحد ، تقول؟ لما ذلك؟”

 

 

 

غاضبًا ، ابتسم ميلتون بالقوة لسذاجة ريك وشرح نفسه.

متظاهرًا بالصدمة ، صفع خصمهم جبهته بشكل مبالغ فيه واستهزأ بهم.

 

 

“ستواصلون مرافقي في كل مكان أثناء إقامتنا في العاصمة.”

اراح ميلتون نفسه.

 

 

“أنا على علم يا مولاي.”

 

 

 

“سيأتي الوقت الذي نزور فيه القصر الملكي للقاء صاحب السمو الملكي ، وعلى الأرجح الأوقات التي سنلتقي فيها بالنبلاء الآخرين. إذا كنت لا ترتدي الملابس الرسمية المناسبة في تلك اللحظة ، فقد لا يُسمح لك بمواصلة مرافقي “.

 

 

 

“آه لقد فهمت.”

‘على الرغم من أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت العاصمة ستجعلهم ينمون’.

 

كان ريك ذو الأربطة أمرًا مفروغًا منه ، ولكن يمكن لأي شخص أن يقول أنه حتى تومي الحذر والحذر كان فارسًا ريفيًا كان يزور العاصمة لأول مرة ، حيث كان ينظر بلا كلل إلى اليسار واليمين بدهشة.

أومأ ريك بفهمه ، بينما عبّر تومي وتريك عن تعابير مماثلة. يبدو أن الثلاثة منهم لم يفكروا في ذلك.

 

 

لقد اعتذر تومي دون إبداء أي أعذار. ردا على ذلك ، تجعدت شفاه المتلقي وابتسم .

“إذا سأشتري زيًا رسميًا وأعود كما أمرت.”

 

 

 

“بالتأكيد. لا أمانع إذا ألقيت نظرة حولك في هذه الأثناء ، ولكن يرجى العودة بحلول المساء “.

ضحك ميلتون على اعتذار ريك.

 

 

“نعم سيدي.”

“سيأتي الوقت الذي نزور فيه القصر الملكي للقاء صاحب السمو الملكي ، وعلى الأرجح الأوقات التي سنلتقي فيها بالنبلاء الآخرين. إذا كنت لا ترتدي الملابس الرسمية المناسبة في تلك اللحظة ، فقد لا يُسمح لك بمواصلة مرافقي “.

 

 

مع ذلك ، انطلق فرسان الريف الثلاثة لشراء الزي الرسمي المناسب. تمتم ميلتون في نفسه وهو يشاهدهم يغادرون.

 

 

 

“لا يمكنهم الالتفاف حول التسبب في المتاعب بسبب مظهرهم المزعج.”

بصدق ، كانت هذه أيضًا أول تجربة لـ تريك مع رداء فارس غير قتالي. كان يمكن أن يكون درع قصة مختلفة ، ولكن أين يمكن لمرتزق مثله أن يرتدي ملابس رسمية؟

 

 

يقولون الكلمات تزرع البذور.

?

 

“هل أنت الذي تم تعيينه على تخريب مراسم صعود مولانا؟”

جاءت وحدة من حراس العاصمة يطرقون باب النزل بينما كان ميلتون مستريحًا ومرتاحًا.

 

 

“في ماذا يهمك؟”

“فيسكونت فورست ، فرسانك محتجزون في الحجز بعد التورط في شجار.”

“إنه ليس كما لو يتقبل ذلك ، لقد استسلم فقط. أيها الخرف الغبي “.

 

 

“…ماذا؟؟”

 

 

 

في حيرة من أمره ، رد ميلتون بعد توقف.

“لا بأس. لا تعطيه أي اهتمام “.

 

في اللحظة التي أوضح فيها تومي نفسه أكثر …

“أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تسمع التفاصيل شخصيًا. عليك أن تأتي معنا أولاً حتى يتم تسليم فرسانك لرعايتك “.

تريك لو: بصفته فارسًا ، كان هذا هو الاسم الذي يُعرف به الآن.

 

 

وجد ميلتون أن الموقف برمته غير معقول ولكن لم يكن لديه الكثير من الخيارات.

 

 

 

“تولى القياده.”

 

 

قال أحدهم بوضوح لريك وتومي.

“مفهوم.”

“هل تطلب قتا-”

 

“هاه؟ زي موحد ، تقول؟ لما ذلك؟”

دارت أفكار كثيرة في رأس ميلتون وهو يتبع الحراس.

 

 

 

شجار؟ لماذا بحق الأرض؟

اندلع الفرسان الذين تحدثوا معهم بالضحك. لم يقتصر الأمر على وجوه ريك فحسب ، بل أصبح وجه تومي وتريك باللون الأحمر مع الغضب من عدم الاحترام المطلق. الآن تقدم تريك.

 

 

هل اشتبك فرسانه حقًا في طريقهم لشراء الزي الرسمي؟

 

 

سيكون الأمر مختلفًا إذا تناولوا مشروبين في البار ؛ لكن بأي سبب دخلوا في شجار في محل الملابس؟

سيكون الأمر مختلفًا إذا تناولوا مشروبين في البار ؛ لكن بأي سبب دخلوا في شجار في محل الملابس؟

اندلع الفرسان الذين تحدثوا معهم بالضحك. لم يقتصر الأمر على وجوه ريك فحسب ، بل أصبح وجه تومي وتريك باللون الأحمر مع الغضب من عدم الاحترام المطلق. الآن تقدم تريك.

 

“اذا ماذا حصل؟”

“سأعرف عندما نصل إلى هناك.”

“توقف عن السماح للجميع بمعرفة أنك من بلد بائس ، أيها الأحمق العجوز الكبير.”

 

 

لن يتركهم ميلتون يفلتون من الخطاف بهذه السهولة إذا كان الأمر يتعلق بشيء تافه.

 

 

 

قاد الحراس ميلتون إلى فرسانه المغلقين داخل زنزانة السجن. نظر إليه ريك وتومي وتريك باعتذار.

“نحن نعيش في الجنوب.”

 

 

“ما حدث بحق الجحيم؟”

“ما حدث بحق الجحيم؟”

 

“لا بأس. لا تعطيه أي اهتمام “.

كان تومي هو الشخص الذي تقدم للإجابة على تعبير ميلتون الصلب.

 

 

 

“أنا آسف يا مولاي. لم أستطع منع نفسي ، و … ”

 

 

كان ريك ذو الأربطة أمرًا مفروغًا منه ، ولكن يمكن لأي شخص أن يقول أنه حتى تومي الحذر والحذر كان فارسًا ريفيًا كان يزور العاصمة لأول مرة ، حيث كان ينظر بلا كلل إلى اليسار واليمين بدهشة.

صُدم ميلتون بهذا التطور.

“ستواصلون مرافقي في كل مكان أثناء إقامتنا في العاصمة.”

 

xMajed

“أنت يا تومي؟ ليس ريك أو تريك؟ ”

 

 

 

كان هذا تماما خارج توقعاته.

 

 

 

كان لدى تومي نهج حذر تجاه الأمور. لم يكن يحب الوقوف في المقدمة وكان أكثر من ذلك النوع من الرجال الذين يتراجعون خطوة واحدة ، ويدعمون بهدوء من الخلف.

“أترى؟ السير لو يتقبل ذلك “.

 

“لسيت هذه هي المشكلة – أنت تلطخ اسم سيدنا. أنت غبي ذو رأس عضلي “.

والحق يقال ، اعتقد ميلتون أن المشاجرة كان من المحتمل أن يكون سببها ريك بنسبة 80 في المائة – مع 20 في المائة الأخرى هي تريك. لم يعتقد على الإطلاق أن تومي قد يتسبب في حدوث مشكلة.

عادة ، يمتلك العديد من النبلاء الأقوياء مكان إقامة منفصل في العاصمة ، لكن منزل فورست لم يكن مؤثرًا جدًا. ومع ذلك ، فقد اقترض ميلتون نزلًا كاملاً لأنه لم يكن يريد خلافات مع السكان المحتملين الآخرين.

 

“مولاي ، ما حدث في محل الملابس كان …”

“لا توجد طريقة يمكن أن يتسبب فيها هذا الرجل بالمتاعب دون سبب وجيه.”

 

 

 

“اذا ماذا حصل؟”

كان لدى تومي نهج حذر تجاه الأمور. لم يكن يحب الوقوف في المقدمة وكان أكثر من ذلك النوع من الرجال الذين يتراجعون خطوة واحدة ، ويدعمون بهدوء من الخلف.

 

ومع ذلك…

أراد ميلتون سماع القصة كاملة.

 

 

 

“مولاي ، ما حدث في محل الملابس كان …”

في حيرة من أمره ، رد ميلتون بعد توقف.

 

 

***

“ما الذي تجده مضحكًا جدًا؟”

 

“ماذا عن  ان تخفضوا صوتكم ويكون لديكم بعض  من الكرامة؟ هل يبدو هذا سوقًا لك؟ ”

كانت قاعدة غير معلن عنها أن الفرسان يرتدون ملابس رسمية للتجمعات الرسمية. ريك وتومي ، اللذان ولدوا كعامة في مقاطعة فورست ، كانا يرتديان دروعًا ولكنهما لم يرتدوا ملابس رسمية بعد أن حصلوا على لقب فارس. ونتيجة لذلك ، كان ريك على وشك شراء ملابس موحدة لأول مرة في حياته.

 

 

“أنا آسف يا مولاي. لم أستطع منع نفسي ، و … ”

أصبح ريك متحمسًا كطفل صغير وهو يتفحص الزي الرسمي لعرضه في متجر الملابس.

“هل أنت الذي تم تعيينه على تخريب مراسم صعود مولانا؟”

 

“تقصد ، كنت ترغب في تجربة فن المبارزة الذي تعلمه بنفسه والذي لم يدخل أكاديمية من قبل.”

“واو ، هناك الكثير من التنوع!”

كل كلمة أثارت أعصاب الثلاثة. كان هذا كثيرًا لإثارة سخونة أي شخص – ليس فقط ريك.

 

“إنه ليس كما لو يتقبل ذلك ، لقد استسلم فقط. أيها الخرف الغبي “.

“الآن ، لا تبدو منبهرًا بهذه السهولة.”

 

 

رد ريك بالمثل على التقاط تومي.

“ما هو الخطأ في ترك جانبي المزعج يظهر بين الحين والآخر عندما لا يكون سيدنا هنا؟”

“أنا على علم يا مولاي.”

 

كان لا بد أن يتشاجر ريك وتومي إذا تُركا وحدهما ، فقد نشأا معًا منذ سنواتهما الأولى.

“أنت تحرجنا. ألا توافق ، سيدي لو؟ ”

كان لو هو اللقب الذي منحه ميلتون لـ تريك عند حصوله على لقب فارس.

 

 

كان لو هو اللقب الذي منحه ميلتون لـ تريك عند حصوله على لقب فارس.

أراد ميلتون سماع القصة كاملة.

 

أراد ميلتون سماع القصة كاملة.

تريك لو: بصفته فارسًا ، كان هذا هو الاسم الذي يُعرف به الآن.

 

 

 

“حسنًا ، فليكن الماضي في  الماضي.”

 

 

 

بصدق ، كانت هذه أيضًا أول تجربة لـ تريك مع رداء فارس غير قتالي. كان يمكن أن يكون درع قصة مختلفة ، ولكن أين يمكن لمرتزق مثله أن يرتدي ملابس رسمية؟

 

 

 

“أترى؟ السير لو يتقبل ذلك “.

“همم؟ برؤية أنك لا تجيب على السؤال ، هل يمكن أن يكون لم تذهب إلى الأكاديمية قط؟ ”

 

لقد وجدوا لعبة جديدة ليلعبوا بها.

“إنه ليس كما لو يتقبل ذلك ، لقد استسلم فقط. أيها الخرف الغبي “.

اندلع الفرسان الذين تحدثوا معهم بالضحك. لم يقتصر الأمر على وجوه ريك فحسب ، بل أصبح وجه تومي وتريك باللون الأحمر مع الغضب من عدم الاحترام المطلق. الآن تقدم تريك.

 

 

“توقف عن الإزعاج ، أيها الأحمق الصغير”.

“فورست …؟ أين هذا بالضبط؟ هل هذا في بلد آخر تمامًا؟ ”

 

 

كان لا بد أن يتشاجر ريك وتومي إذا تُركا وحدهما ، فقد نشأا معًا منذ سنواتهما الأولى.

بالطبع ، كان ريك على وشك الانفجار.

 

 

كان هناك آخرون في المتجر وجدوا أن المشاحنات بينهما مزعجة في آذانهما.

 

 

“…ماذا؟؟”

“ماذا عن  ان تخفضوا صوتكم ويكون لديكم بعض  من الكرامة؟ هل يبدو هذا سوقًا لك؟ ”

 

 

 

قال أحدهم بوضوح لريك وتومي.

بصدق ، كانت هذه أيضًا أول تجربة لـ تريك مع رداء فارس غير قتالي. كان يمكن أن يكون درع قصة مختلفة ، ولكن أين يمكن لمرتزق مثله أن يرتدي ملابس رسمية؟

 

بطريقة ما ، كان إحضار ريك وتومي نوعًا من المكافأة لخدمتهما الطويلة والصعوبات التي قدماها. ظل هذان الفرسان مخلصين لـ منزل فورست منذ ولادتهما.

الآن ينظرون حولهم ، كان العديد من الفرسان الآخرين يختارون الملابس. على عكس الفرسان الثلاثة الذين كانوا يرتدون ملابس بسيطة تحت قيادة ميلتون والذين لم يبدوا مختلفين عن عامة الناس ، ارتدى المشترون الآخرون ملابس باهظة ومبهرة بشكل لا يصدق. كانوا يرتدون زيا ناصعا ويرتدون قبعة مزينة بالريش. وحتى السيوف المربوطة على الخصر كانت مزينة بتطريز فاخر عند المقبض.

 

 

قام ريك في النهاية بقبض أسنانه واستدار بعيدًا ، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في إقحام نفسه أكثر ويفضل تجاهلها تمامًا.

انحنى لهم تومي برباطة جأش وهو يتحدث.

 

 

 

“نعتذر عن التسبب بالإزعاح”.

 

 

لم تكن الطريقة التي استخدمها الفارس في الحديث هي سلوك الشخص الذي يتعامل مع نظرائه على قدم المساواة ، ولكن الفظاظة التي أحدثتها معاملة الآخرين على أنهم أقل شأنا.

لقد اعتذر تومي دون إبداء أي أعذار. ردا على ذلك ، تجعدت شفاه المتلقي وابتسم .

 

 

كانت قاعدة غير معلن عنها أن الفرسان يرتدون ملابس رسمية للتجمعات الرسمية. ريك وتومي ، اللذان ولدوا كعامة في مقاطعة فورست ، كانا يرتديان دروعًا ولكنهما لم يرتدوا ملابس رسمية بعد أن حصلوا على لقب فارس. ونتيجة لذلك ، كان ريك على وشك شراء ملابس موحدة لأول مرة في حياته.

“الآن بعد ملاحظتي عن كثب ، يبدو أنك أتيت من المناطق الخارجية. أول مرة في العاصمة؟ ”

 

 

“اعتقدت أنهم قد أتوا من منزل ضعيف بسبب ملابسهم ، لكن … بففف ، أعتقد أنهم جاءوا من الجنوب.”

لم تكن الطريقة التي استخدمها الفارس في الحديث هي سلوك الشخص الذي يتعامل مع نظرائه على قدم المساواة ، ولكن الفظاظة التي أحدثتها معاملة الآخرين على أنهم أقل شأنا.

لم تكن الطريقة التي استخدمها الفارس في الحديث هي سلوك الشخص الذي يتعامل مع نظرائه على قدم المساواة ، ولكن الفظاظة التي أحدثتها معاملة الآخرين على أنهم أقل شأنا.

 

“أنت تحرجنا. ألا توافق ، سيدي لو؟ ”

ابتسم و الابتسام على وجوه رفاقه أظهروا ازدرائهم بوضوح صارخ .

 

 

“ما الخطأ فى ذلك؟ إنه أمر طبيعي فقط لأننا من الريف. أليس كذلك؟ ”

لقد وجدوا لعبة جديدة ليلعبوا بها.

في اللحظة التي أوضح فيها تومي نفسه أكثر …

 

 

“هذه الصغيرة …”

 

 

قام ريك بإضفاء الطابع الرومانسي على عظمة العاصمة. على الرغم من أنه كان فارسًا ، إلا أنه وُلِد وقضى حياته كلها في – مقاطعة فورست ، وبالتالي لم يعرف عن العاصمة إلا من خلال الشائعات.

كان لدى تريك الذكاء لرؤية فتيل ريك القصير يتم اختباره وسرعان ما أمسك بجعبته لإعاقته. إن التسبب في اضطراب في العاصمة لن يضمن فقط عقوباتهم ، بل قد يتسبب أيضًا في إلحاق الضرر بسيدهم ، ميلتون.

تومي هسهس في ريك.

 

“كيف يمكن ذلك؟ حقا ، ألم تذهب إلى أكاديمية؟ ”

“ننحدر من مقاطعة فورست.”

 

 

 

بينما هدأ تريك ريك ، تقدم تومي للرد.

متظاهرًا بالصدمة ، صفع خصمهم جبهته بشكل مبالغ فيه واستهزأ بهم.

 

 

“فورست …؟ أين هذا بالضبط؟ هل هذا في بلد آخر تمامًا؟ ”

 

 

 

على الرغم من أن اسم ميلتون بدأ ينتشر في الآونة الأخيرة ، إلا أن هذا كان فقط في المناطق الجنوبية. كانت مقاطعة فورست قريبة من المجهول في العاصمة.

بينما هدأ تريك ريك ، تقدم تومي للرد.

 

 

“نحن نعيش في الجنوب.”

 

 

دارت أفكار كثيرة في رأس ميلتون وهو يتبع الحراس.

في اللحظة التي أوضح فيها تومي نفسه أكثر …

 

 

 

“الجنوب؟ هل تقول الجنوب؟ ”

 

 

 

“هاهاهاها!”

“لسيت هذه هي المشكلة – أنت تلطخ اسم سيدنا. أنت غبي ذو رأس عضلي “.

 

“هاهاهاها!”

“بواهاهاهاهاهاها!”

“ننحدر من مقاطعة فورست.”

 

لم تكن الطريقة التي استخدمها الفارس في الحديث هي سلوك الشخص الذي يتعامل مع نظرائه على قدم المساواة ، ولكن الفظاظة التي أحدثتها معاملة الآخرين على أنهم أقل شأنا.

اندلع الفرسان الذين تحدثوا معهم بالضحك. لم يقتصر الأمر على وجوه ريك فحسب ، بل أصبح وجه تومي وتريك باللون الأحمر مع الغضب من عدم الاحترام المطلق. الآن تقدم تريك.

كان ريك ذو الأربطة أمرًا مفروغًا منه ، ولكن يمكن لأي شخص أن يقول أنه حتى تومي الحذر والحذر كان فارسًا ريفيًا كان يزور العاصمة لأول مرة ، حيث كان ينظر بلا كلل إلى اليسار واليمين بدهشة.

 

 

“ما الذي تجده مضحكًا جدًا؟”

 

 

 

“فيوو … اعتذر. كما ترى ، إنها المرة الأولى التي أقابل فيها التلة الجنوبية … أعني ، فرسان. ”

 

 

“لقد أصبحت فارسًا دون أن تتخرج من أكاديمية ، كما تقول؟ يا له من مكان مريح هو الجنوب “.

“اعتقدت أنهم قد أتوا من منزل ضعيف بسبب ملابسهم ، لكن … بففف ، أعتقد أنهم جاءوا من الجنوب.”

يقولون الكلمات تزرع البذور.

 

ريك الآن بشكل جيد وحقيقي استنشق هواء الريف الذي كان يتظاهر بمعرفة ما يجري. كان من الواضح أن المارة كانوا يضحكون عندما لاحظوه.

تمتعت مملكة ليستر بسلام دائم لفترة طويلة الآن. أصبحت القوة مركزة في المنطقة الوسطى في هذا العصر السلمي – ومعه ، شكل نبلاء وفرسان العاصمة نظرة مختلفة إلى النبلاء والفرسان من المناطق الخارجية. عانى ميلتون نفسه من هذا التمييز في كثير من الأحيان عندما أقام في الأكاديمية.

قاد الحراس ميلتون إلى فرسانه المغلقين داخل زنزانة السجن. نظر إليه ريك وتومي وتريك باعتذار.

 

 

تحول الفرسان الآن إلى أطفال صغار مؤذيين يلعبون بلعبتهم المكتشفة حديثًا.

“إذا سأشتري زيًا رسميًا وأعود كما أمرت.”

 

في حيرة من أمره ، رد ميلتون بعد توقف.

“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها بوجود فرسان في الجنوب. إذا جاز لي أن أسأل ، ما هي الأكاديمية التي تخرجت منها؟ ”

 

 

جاءت وحدة من حراس العاصمة يطرقون باب النزل بينما كان ميلتون مستريحًا ومرتاحًا.

رد ريك بهدوء.

 

 

 

“في ماذا يهمك؟”

 

 

ريك الآن بشكل جيد وحقيقي استنشق هواء الريف الذي كان يتظاهر بمعرفة ما يجري. كان من الواضح أن المارة كانوا يضحكون عندما لاحظوه.

“همم؟ برؤية أنك لا تجيب على السؤال ، هل يمكن أن يكون لم تذهب إلى الأكاديمية قط؟ ”

 

 

“لا توجد طريقة يمكن أن يتسبب فيها هذا الرجل بالمتاعب دون سبب وجيه.”

“……”

تريك لو: بصفته فارسًا ، كان هذا هو الاسم الذي يُعرف به الآن.

 

كما لو كان يحاول استعادة سمعته الملطخة ، قام ريك برفع صدره وحدق إلى الأمام بأكبر قدر من الثقة والتسرع قدر الإمكان ، محاولًا أن يبدو مخيفًا وجادًا قدر الإمكان.

كان ريك غير قادر على الاستجابة.

“في ماذا يهمك؟”

 

 

متظاهرًا بالصدمة ، صفع خصمهم جبهته بشكل مبالغ فيه واستهزأ بهم.

 

 

 

“كيف يمكن ذلك؟ حقا ، ألم تذهب إلى أكاديمية؟ ”

 

 

 

“لقد أصبحت فارسًا دون أن تتخرج من أكاديمية ، كما تقول؟ يا له من مكان مريح هو الجنوب “.

 

 

 

كل كلمة أثارت أعصاب الثلاثة. كان هذا كثيرًا لإثارة سخونة أي شخص – ليس فقط ريك.

عادة ، يمتلك العديد من النبلاء الأقوياء مكان إقامة منفصل في العاصمة ، لكن منزل فورست لم يكن مؤثرًا جدًا. ومع ذلك ، فقد اقترض ميلتون نزلًا كاملاً لأنه لم يكن يريد خلافات مع السكان المحتملين الآخرين.

 

“……”

“هل تطلب قتا-”

 

 

جاءت وحدة من حراس العاصمة يطرقون باب النزل بينما كان ميلتون مستريحًا ومرتاحًا.

بالطبع ، كان ريك على وشك الانفجار.

“أوه…”

 

قام ريك بإضفاء الطابع الرومانسي على عظمة العاصمة. على الرغم من أنه كان فارسًا ، إلا أنه وُلِد وقضى حياته كلها في – مقاطعة فورست ، وبالتالي لم يعرف عن العاصمة إلا من خلال الشائعات.

ومع ذلك…

 

 

 

“ريك ، تمالك نفسك.”

 

 

 

تومي هسهس في ريك.

 

 

 

“لكن هؤلاء الأوغاد …”

 

 

 

“هل أنت الذي تم تعيينه على تخريب مراسم صعود مولانا؟”

قام ريك في النهاية بقبض أسنانه واستدار بعيدًا ، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في إقحام نفسه أكثر ويفضل تجاهلها تمامًا.

 

 

“……”

 

 

 

قام ريك في النهاية بقبض أسنانه واستدار بعيدًا ، مشيرًا إلى أنه لا يرغب في إقحام نفسه أكثر ويفضل تجاهلها تمامًا.

 

 

ومع ذلك…

“أوه؟ اعتقدت أنك على وشك القدوم إلينا؟ ”

“أنت يا تومي؟ ليس ريك أو تريك؟ ”

 

 

“يا له من عار. كنت أرغب في تجربة قضم السيوف الجنوبية “.

“اذا ماذا حصل؟”

 

 

“تقصد ، كنت ترغب في تجربة فن المبارزة الذي تعلمه بنفسه والذي لم يدخل أكاديمية من قبل.”

“مولاي ، ما حدث في محل الملابس كان …”

 

أومأ ريك بفهمه ، بينما عبّر تومي وتريك عن تعابير مماثلة. يبدو أن الثلاثة منهم لم يفكروا في ذلك.

“هاهاهاهاها!”

“هل تطلب قتا-”

 

 

جعل استهزائهم ريك يصل إلى نقطة الغليان ، بينما تأسف تريك ليصبح فارسًا لأول مرة.

 

 

“لسيت هذه هي المشكلة – أنت تلطخ اسم سيدنا. أنت غبي ذو رأس عضلي “.

“جرأة هؤلاء الحمقى الصغار الذين لم يذهبوا إلى حرب من قبل …”

 

________________________________

“أنا على علم يا مولاي.”

xMajed

 

 

 

?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط