نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Game of the Monarch 39

إلى العاصمة ( 2 )

إلى العاصمة ( 2 )

إلى العاصمة ( 2 )

 

 

 

 

“سأطلب منك شيئًا واحدًا فقط.”

 

 

كان المستوى الحقيقي للتنمر واضحًا بالنسبة إلى تريك. بغض النظر عن مدى تخصص تريك في الرماية ، فقد كان واثقًا من قدرته على ضرب أي عدد من هذه الخشبات.

“ومع ذلك ، حاول توخي الحذر مع كلماتك أمام جيروم أو سانسن.”

 

“سأعلمك بعض الأخلاق.”

إذا كان لا يزال مرتزقًا ، لكان قد قفز بالفعل إلى المعركة وهرب ببساطة إلى بلد آخر. الآن بعد أن أصبح فارسًا ، لم يكن لديه خيار سوى الاحتفاظ بكل شيء فيه.

“الآن بعد أن أجبنا على سؤالك ، يُرجى الإبتعاد”.

 

 

اختار الثلاثة بخفة الزي الرسمي المناسب وذهبوا لشرائه.

2 قطعة ذهبية. لم يكن لديه فكرة أن ملابس الفارس باهظة الثمن.

 

 

“سيكون هذا مجموع 6 ذهب.”

انضم ريك وتريك إلى تومي ، وأدركا أنهما قد تقدما كثيرًا بالفعل.

 

“هل نسيت لماذا أتينا إلى هنا؟”

“المعذرة؟”

“هل إجراءات دخول القصر الملكي عادة بهذا التعقيد؟”

 

 

كان ريك مندهشا.

“حقيقي…”

 

 

2 قطعة ذهبية. لم يكن لديه فكرة أن ملابس الفارس باهظة الثمن.

 

 

“حاضر!”

على الرغم من أن ميلتون قد منحهم أموالًا كافية بالتأكيد ، إلا أن ريك – الذي عاش بشكل متواضع في حدود إمكانياته طوال حياته – دفع ثمن قطعة واحدة من الملابس بهذا السعر جعله يرتعد.

 

 

 

“أليس هذا بقدر الدروع؟ أي نوع من القماش يمكن أن … ”

“كانوا 5 ونحن 3 ، لكننا ما زلنا مسحنا الأرضية بوجوههم.” أجاب ريك.

 

كان ريك فارسًا ينحدر من خلفية عامة ، لكن سانسن حفره منذ أن كان صبيًا حتى لا يشوه رمز الفارس أبدًا.

غير قادر على لف رأسه حول السعر ، سأل ريك موظف المبيعات بريبة.

اشترى ريك الملابس على عجل ، وشق الثلاثة طريقهم للخروج من هذه المساحة غير السارة.

 

 

”هل هذا السعر صحيح؟ باهظة الثمن بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”

 

 

”هل هذا السعر صحيح؟ باهظة الثمن بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”

بمجرد أن قال هذا …

 

 

 

“بواهاهاها!”

 

 

ضحك الفرسان الذين كانوا يشاهدون الموقف وهم يضحكون ، كما لو كانوا يشاهدون مهرجًا يلعب مزحة.

ركز الفارس المخضرم سانسن بدقة على تشذيب كرامة ورثته ورؤيته بنفس قدر مهاراتهم في ساحة المعركة. توصل ريك إلى افتراض أنه من المتوقع أن يتصرف جميع فرسان هذا العالم بهذه الطريقة.

 

 

“مكلفة؟ ها ها … الزي الذي بالكاد يكلف2  ذهب باهظ الثمن؟ ”

بغض النظر ، واصل فرسان العاصمة السخرية منه من الخلف.

 

 

“أنا أضحك بشدة لدرجة أنه يؤلمني …”

“هل تقول أنك خسرت أمام بعض الحمقى اللعينة من أعماق الجنوب؟ وأنتم تفوقونهم بالعدد أيضا ؟! ”

 

“ألا تعرف مكانك؟”

“هل من اختصاص فرسان الجنوب قتل أعدائهم بالضحك؟”

“ماذا يعتقد هؤلاء اللعناء الجنوبيون أنهم يفعلون ؟!”

 

 

تحول ريك إلى جذر شمندر أحمر بينما استمروا في السخرية منه.

كان هناك بعض السقطات ، لكن ميلتون ظل مخلصًا لهدفه الأصلي في المجيء إلى هنا.

 

تحول ريك إلى جذر شمندر أحمر بينما استمروا في السخرية منه.

طمأن مندوب المبيعات ريك بنبرة متناغمة مع الأعمال.

كان هناك بعض السقطات ، لكن ميلتون ظل مخلصًا لهدفه الأصلي في المجيء إلى هنا.

 

 

“سيدي ، أسعار جميع ملابسنا هنا محددة مسبقًا.”

إذن كيف يمكن أن يوبخهم بصفته لوردهم؟

 

بالنسبة إلى النبلاء ، كانوا فرسانهم رمزًا ومعيارًا لقياس قوتهم.

“أرى. سأشتري هذا. ”

انقطع شيء ما داخل ريك ، وشعر بغضب ناري لم يشعر به طوال حياته. ولكن إلى جانب هذا الغضب كانت خيبة أمل عميقة.

 

“هل من اختصاص فرسان الجنوب قتل أعدائهم بالضحك؟”

لم يرغب ريك في البقاء هنا لفترة أطول. أراد فقط الحصول على ما أتى من أجله والخروج بسرعة.

 

 

أومأ ريك وتومي بالاتفاق.

بغض النظر ، واصل فرسان العاصمة السخرية منه من الخلف.

 

 

إلى العاصمة ( 2 )

“هل أنت متأكد أنك تستطيع تحمل ذلك؟”

 

 

إذا كان لا يزال مرتزقًا ، لكان قد قفز بالفعل إلى المعركة وهرب ببساطة إلى بلد آخر. الآن بعد أن أصبح فارسًا ، لم يكن لديه خيار سوى الاحتفاظ بكل شيء فيه.

“أنا أخبرك مسبقًا ، لكننا لا نقبل الخبز أو لحم الخنزير المقدد كدفعة كما تفعل في المنزل.”

 

 

لم يرغب ريك في البقاء هنا لفترة أطول. أراد فقط الحصول على ما أتى من أجله والخروج بسرعة.

“هاهاهاها!”

 

 

 

اشترى ريك الملابس على عجل ، وشق الثلاثة طريقهم للخروج من هذه المساحة غير السارة.

الشجاعة والإخلاص والشرف والآداب والتواضع وحماية الضعيف ونحو ذلك …

 

تعرض فرسانه للاعتداء من جانب واحد. من الناحية الاخرى ، لم يكن ذلك هجومًا بل شجارًا. في الواقع ، فاق فرسان الكونت ليبرادور عددهم.

لكن فرسان العاصمة أغلقوا طريقهم ، واقفين أمام ريك.

تحول ريك إلى جذر شمندر أحمر بينما استمروا في السخرية منه.

 

“بواهاهاها!”

“ماذا تفعل؟”

“سيكون هذا مجموع 6 ذهب.”

 

 

“لا ، لا شيء – أنا فضولي حقًا بشأن شيء ما. هل يمكنني طرح سؤال واحد فقط؟ ”

لم يرغب ريك في البقاء هنا لفترة أطول. أراد فقط الحصول على ما أتى من أجله والخروج بسرعة.

 

“سيدي ، أسعار جميع ملابسنا هنا محددة مسبقًا.”

“لا أريد أن أجيب.”

“تومي ، كيف لا يمكنك حتى أن تغضب؟”

 

“تحرك. إذا لم تفعل … ”

حاول ريك أن يرفضهم ويمر ، لكن المتنمرين أغلقوا باب المتجر ورفضوا التنحي.

“آه … لا أشعر تمامًا بالرغبة في العودة إلى المقاطعة.”

 

“أيا كان لايهم.”

“تحرك.”

 

 

 

طالب ريك بحزم ، لكنهم ببساطة ابتسموا ولم يتزحزحوا.

 

 

 

على الاصح…

 

 

لم يستطع تصديق أن هؤلاء الأفراد كانوا يطلق عليهم فرسان في العاصمة.

“لا لا ، أنت فقط بحاجة للإجابة على سؤالي.”

انقطع شيء ما داخل ريك ، وشعر بغضب ناري لم يشعر به طوال حياته. ولكن إلى جانب هذا الغضب كانت خيبة أمل عميقة.

 

أولاً ، تقدم بطلب للدخول إلى القصر الملكي وانتظر حتى يتم تحديد التاريخ والوقت له ، وقد استغرق ذلك أربعة أيام.

“ألم أقل أن تتحرك؟”

 

 

“تحرك.”

“سأتحرك بمجرد إجابتك على السؤال. أو يمكنك أن تعبر عبر ساقي ، إذا أردت “.

في غضون ذلك ، سأل تريك ميلتون سؤالاً كشف عن ملله من العملية برمتها.

 

تحول ريك إلى جذر شمندر أحمر بينما استمروا في السخرية منه.

انقطع شيء ما داخل ريك ، وشعر بغضب ناري لم يشعر به طوال حياته. ولكن إلى جانب هذا الغضب كانت خيبة أمل عميقة.

تحول ريك إلى جذر شمندر أحمر بينما استمروا في السخرية منه.

 

 

“هؤلاء الرجال فرسان؟ هؤلاء الرجال هم فرسان العاصمة الذين تلقوا تعليمًا كاملاً في الأكاديمية؟”

“بالتأكيد لم تخسر ، أليس كذلك؟”

 

 

كان ريك فارسًا ينحدر من خلفية عامة ، لكن سانسن حفره منذ أن كان صبيًا حتى لا يشوه رمز الفارس أبدًا.

صر ريك وتريك على أسنانهما عندما تعرضوا للسخرية.

 

أظهر ريك أكبر قدر من الصبر الذي حشده في حياته ، بينما واجههم ريك بدلاً من ذلك.

الشجاعة والإخلاص والشرف والآداب والتواضع وحماية الضعيف ونحو ذلك …

“تحرك.”

 

لكن فرسانه تحولوا تمامًا إلى حالة بائسة ، ولم يكن هناك كلمة أخرى لها سوى الاعتداء.

ركز الفارس المخضرم سانسن بدقة على تشذيب كرامة ورثته ورؤيته بنفس قدر مهاراتهم في ساحة المعركة. توصل ريك إلى افتراض أنه من المتوقع أن يتصرف جميع فرسان هذا العالم بهذه الطريقة.

انحاز ريك وتريك إلى تومي.

 

 

إذن ما هذا؟

 

 

إذن كيف يمكن أن يوبخهم بصفته لوردهم؟

لم يكن سلوكهم مختلفًا عن بعض السكارى المحليين الذين اختاروا القتال.

 

 

 

لم يستطع تصديق أن هؤلاء الأفراد كانوا يطلق عليهم فرسان في العاصمة.

كان ريك فارسًا ينحدر من خلفية عامة ، لكن سانسن حفره منذ أن كان صبيًا حتى لا يشوه رمز الفارس أبدًا.

 

إذا كان لا يزال مرتزقًا ، لكان قد قفز بالفعل إلى المعركة وهرب ببساطة إلى بلد آخر. الآن بعد أن أصبح فارسًا ، لم يكن لديه خيار سوى الاحتفاظ بكل شيء فيه.

“تحرك. إذا لم تفعل … ”

“حسنًا ، هذا يعتمد على طلب النبيل نفسه. أفترض أن النبلاء الأكثر نفوذاً سيتخطون معظم هذه العملية المعقدة “.

 

 

كان ريك على وشك الانفجار ، لكن …

 

 

 

“ريك”.

“المعذرة؟”

 

 

مرة أخرى ، أوقفه تومي.

لم يكن ميلتون منزعجًا على الإطلاق. في الواقع ، كان مندمج بشكل إيجابي.

 

 

“تومي ، كيف لا يمكنك حتى أن تغضب؟”

 

 

علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي أطلق قبضته لم يكن ريك قصير المزاج ، أو تريك بخلفيته المرتزقة.

كان ريك على وشك التنفيس ، لكن تومي بقي أمام ريك بتعبير صارم.

 

 

“حاضر!”

“هل نسيت لماذا أتينا إلى هنا؟”

اختار الثلاثة بخفة الزي الرسمي المناسب وذهبوا لشرائه.

 

“يبدو أنني لا أستطيع القدوم إلى هذا المتجر بعد الآن – لا يمكنني أن أتردد على نفس المكان الذي يتردد عليه بعض الناس العاديين.”

“آه…”

 

 

 

متذكرًا هدفهم ، أغلق ريك عينيه بإحكام. هو نفسه لم يكن يهتم كثيرًا بالعقاب على التسبب في الفوضى العامة – لكنهم لم يتمكنوا من إفساد مراسم صعود لوردهم.

 

 

أظهر ريك أكبر قدر من الصبر الذي حشده في حياته ، بينما واجههم ريك بدلاً من ذلك.

أظهر ريك أكبر قدر من الصبر الذي حشده في حياته ، بينما واجههم ريك بدلاً من ذلك.

“ماذا يعتقد هؤلاء اللعناء الجنوبيون أنهم يفعلون ؟!”

 

 

“لا أعرف ما هو سؤالك ، لكن الأمور بدأت تتحول إلى حالة مزعجة ، لذا يرجى التحرك.”

 

 

أومأ ريك وتومي بالاتفاق.

شم المحرض واستجاب.

 

 

“ألم أقل أن تتحرك؟”

“لا شيء ، فقط أنني سمعت شائعة لا تصدق تدور. أوه! أنا لا أصدق ذلك. أنا لا أفعل ذلك ، لكن … لا يسعني إلا أن أعتقد أنها قد تكون الحقيقة برؤية كيف يتصرف الناس “.

“فيسكونت ميلتون فورست ، يمكنك الدخول.”

 

“تحرك.”

“افتتاحك طويل جدًا. يرجى الوصول إلى النقطة المهمة “.

انضم ريك وتريك إلى تومي ، وأدركا أنهما قد تقدما كثيرًا بالفعل.

 

“تحرك.”

“حسنًا ، إذا قلت ذلك بشكل مباشر ، أنت لم تأتي من خلفية عامة ، أليس كذلك؟”

‘هل يجب أن أقاتلهم؟’

 

 

“… وإذا كنا كذلك؟”

 

 

على الرغم من أن ميلتون قد منحهم أموالًا كافية بالتأكيد ، إلا أن ريك – الذي عاش بشكل متواضع في حدود إمكانياته طوال حياته – دفع ثمن قطعة واحدة من الملابس بهذا السعر جعله يرتعد.

عند إجابة تومي ، تسبب خصمه في إحداث مشهد.

 

 

” قلت أنهم ينتمون إلى؟”

”يا إلآهي! هل هذا صحيحا؟”

عند تلقي توجيهات المشرف ، قام ميلتون للحضور إلى الملك.

 

 

“من العدل أنك لم تذهب إلى الأكاديمية ، لكن سمكة عادية تصبح فارسًا؟”

 

 

“سأتحرك بمجرد إجابتك على السؤال. أو يمكنك أن تعبر عبر ساقي ، إذا أردت “.

“لا يصدق. أي نوع من الشياطين الجامحة في الجنوب؟ ”

“سأتحرك بمجرد إجابتك على السؤال. أو يمكنك أن تعبر عبر ساقي ، إذا أردت “.

 

 

صر ريك وتريك على أسنانهما عندما تعرضوا للسخرية.

“ريك”.

 

 

‘هذه الأشياء الصغيرة تريد حقًا الحصول على بعض …’

 

 

 

‘هل يجب أن أقاتلهم؟’

“اتلوا صلاتكم!”

 

 

عندما بدأ غضب الاثنين يتجلى في هالة قاتلة ، تحدث تومي بحزم.

واليوم ، أصيب هذا الكبرياء بجرح كبير.

 

 

“الآن بعد أن أجبنا على سؤالك ، يُرجى الإبتعاد”.

 

 

أظهر ريك أكبر قدر من الصبر الذي حشده في حياته ، بينما واجههم ريك بدلاً من ذلك.

“همف … حسنًا. إذهب عني.”

“ومع ذلك ، حاول توخي الحذر مع كلماتك أمام جيروم أو سانسن.”

 

“كيف تجرؤ على إهانة سيدنا؟ أنت تتمنى موتك! ”

“يبدو أنني لا أستطيع القدوم إلى هذا المتجر بعد الآن – لا يمكنني أن أتردد على نفس المكان الذي يتردد عليه بعض الناس العاديين.”

في غضون ذلك ، سأل تريك ميلتون سؤالاً كشف عن ملله من العملية برمتها.

 

“لم أعتقد أنهم سيكونون بهذه القوة …”

استمروا في السخرية من الثلاثة حتى عندما تنحوا جانبًا.

 

 

 

نظرًا لأن الثلاثي كانوا قد خرجوا من الباب بالفعل ، فقد عبر أحدهم الخط أخيرًا.

 

 

قرر الكونت ليبرادور معرفة أي نوع من الأشخاص كان نبيل فورست في الحال.

“قالوا مقاطعة فورست ، أليس كذلك؟ يقال على أن لوردهم متخلف. فارس من عامة الشعب هو … كوه! ”

 

 

“اللعين.”

بوو!

 

 

 

لم يتمكن من الانتهاء ، حيث اصطدمت قبضة بشكل متفجر في وجهه.

 

 

أنقضوا فرسان العاصمة على تومي.

علاوة على ذلك ، فإن الشخص الذي أطلق قبضته لم يكن ريك قصير المزاج ، أو تريك بخلفيته المرتزقة.

 

 

“موتوا ، أيها الأوغاد!”

“كيف تجرؤ على إهانة سيدنا؟ أنت تتمنى موتك! ”

”هل هذا السعر صحيح؟ باهظة الثمن بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”

 

“اتلوا صلاتكم!”

كان تومي الصبور والحذر أول من أطلق قبضته. كان الغضب الذي كان ينضح به ليلًا ونهارًا مقارنةً بنفسه المعتادة – حاول كبح غضبه بشتى الطرق ولكن بعد عبورهم الخط الذي لا يمكن خطوه أنفجر.

“أرجوك قل.”

 

 

“ماذا يعتقد هؤلاء اللعناء الجنوبيون أنهم يفعلون ؟!”

2 قطعة ذهبية. لم يكن لديه فكرة أن ملابس الفارس باهظة الثمن.

 

 

“ألا تعرف مكانك؟”

ونتيجة لذلك ، كان تريك يتلوى بقلق كلما شعر بأن سانسن يقترب.

 

نظرًا لأن الثلاثي كانوا قد خرجوا من الباب بالفعل ، فقد عبر أحدهم الخط أخيرًا.

“سأعلمك بعض الأخلاق.”

 

 

 

أنقضوا فرسان العاصمة على تومي.

“أرجوك قل.”

 

 

حينها…

ما أغضب الكونت ليبرادور أكثر من ذلك هو أن خصومهم خدموا نبيل ريفي لم يسمع به من قبل.

 

كان اسم الرجل الذي أمامهم ، بشاربه اللذي يرتجف بغضب ، كيفن ليبرادور.

“أيا كان لايهم.”

“هل من اختصاص فرسان الجنوب قتل أعدائهم بالضحك؟”

 

 

“اللعين.”

 

 

 

انضم ريك وتريك إلى تومي ، وأدركا أنهما قد تقدما كثيرًا بالفعل.

 

 

 

“موتوا ، أيها الأوغاد!”

“مقاطعة فورست ، هاه … لا أعرف من أنت ، لكني سأجعلك تندم على عبور طريقي.”

 

“مقاطعة فورست ، هاه … لا أعرف من أنت ، لكني سأجعلك تندم على عبور طريقي.”

“اتلوا صلاتكم!”

 

 

 

وكانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها الشجار.

 

 

“أنا آسف بصدق يا مولاي. سأقبل أي عقوبة تراها مناسبة “.

“هل تقول أنك خسرت أمام بعض الحمقى اللعينة من أعماق الجنوب؟ وأنتم تفوقونهم بالعدد أيضا ؟! ”

 

 

بعد الانتهاء من سرده ، أحنى رأسه مرة أخرى واعتذر.

“يبدو أنني لا أستطيع القدوم إلى هذا المتجر بعد الآن – لا يمكنني أن أتردد على نفس المكان الذي يتردد عليه بعض الناس العاديين.”

 

 

“مولاي ، حاول تومي أن يقمع غضبه ، الأوغاد أهانوا اسمك الجيد …”

 

 

“سيدي ، أسعار جميع ملابسنا هنا محددة مسبقًا.”

“مع كل الاحترام ، مولاي ، لم يكن لدينا الكثير من الخيارات في تلك المرحلة. أناشدك أن تسامح السير كروا “.

“لم أعتقد أنهم سيكونون بهذه القوة …”

 

كانت وجوههم مكدسة بالأسود والأزرق ، وملفوفة بالضمادات حول أجسادهم ؛ يفترض أن تداعب العظام المكسورة. في كل مكان ، تعرضوا للضرب المبرح.

انحاز ريك وتريك إلى تومي.

“هل إجراءات دخول القصر الملكي عادة بهذا التعقيد؟”

 

 

تحدث ميلتون أخيرًا بتعبير ثقيل.

 

 

 

“سأطلب منك شيئًا واحدًا فقط.”

أولاً ، تقدم بطلب للدخول إلى القصر الملكي وانتظر حتى يتم تحديد التاريخ والوقت له ، وقد استغرق ذلك أربعة أيام.

 

الآن هو شيخ في مقاطعة فورست ، كان سانسن رجلًا مستقيمًا يعتقد أن شخصية وآداب الفارس ، بدلاً من قوتهم ، كانت انعكاسًا لهويتهم.

“أرجوك قل.”

انضم ريك وتريك إلى تومي ، وأدركا أنهما قد تقدما كثيرًا بالفعل.

 

 

“بالتأكيد لم تخسر ، أليس كذلك؟”

2 قطعة ذهبية. لم يكن لديه فكرة أن ملابس الفارس باهظة الثمن.

 

 

أضاءت الوجوه الثلاثة على كلمات ميلتون.

من ناحية أخرى ، تم تدريب ريك وتومي بشكل صارم من قبل سانسن الدقيق منذ الطفولة ، وبعد ذلك تبعوا ميلتون إلى مملكة سترابوس للمشاركة في الحرب. ولم يكن هناك الكثير ليقال عن تريك ، الذي عمل كمرتزق وشارك في قتال حقيقي لفترة طويلة من الوقت.

 

“لا ، لا شيء – أنا فضولي حقًا بشأن شيء ما. هل يمكنني طرح سؤال واحد فقط؟ ”

“كانوا 5 ونحن 3 ، لكننا ما زلنا مسحنا الأرضية بوجوههم.” أجاب ريك.

انحاز ريك وتريك إلى تومي.

 

 

“إذا لن تكون هناك عقوبات. أنت حر في الخروج.”

2 قطعة ذهبية. لم يكن لديه فكرة أن ملابس الفارس باهظة الثمن.

 

 

“حاضر!”

لم يستطع تصديق أن هؤلاء الأفراد كانوا يطلق عليهم فرسان في العاصمة.

 

 

قاتل الثلاثة منهم لحماية شرف سيدهم كفرسان.

 

 

“اللعين.”

إذن كيف يمكن أن يوبخهم بصفته لوردهم؟

في هذه الأيام ، كان يبذل قصارى جهده في تأديب تريك. كان الأمر كما لو أنه أخذ على عاتقه مهمة تعليم الانضباط وآداب السلوك لهذا الفارس القوي – ولكنه عديم الأخلاق – باعتباره ما تبقى من أعمال حياته.

 

“ألم أقل أن تتحرك؟”

‘بالطبع سأغفر لهم.’

 

 

 

لم يكن ميلتون منزعجًا على الإطلاق. في الواقع ، كان مندمج بشكل إيجابي.

 

 

بالنسبة إلى النبلاء ، كانوا فرسانهم رمزًا ومعيارًا لقياس قوتهم.

دفع الكفالة بكل سرور وعاد مع فرسانه.

بعد فترة وجيزة ، كان ميلتون وفرسانه يجلسون في غرفة الانتظار في المكتب الملكي لدورهم في الحضور.

 

انقطع شيء ما داخل ريك ، وشعر بغضب ناري لم يشعر به طوال حياته. ولكن إلى جانب هذا الغضب كانت خيبة أمل عميقة.

“أيها الصغار الحمقى! هل هذا هو السبب في أنكم جميعًا في هذه الحالة المؤسفة ؟! ”

“لا يصدق. أي نوع من الشياطين الجامحة في الجنوب؟ ”

 

 

كان أحد الرجال الذي بدا أنه في سنواته الأخيرة يوبخ الفرسان أمامه.

 

 

 

في الحقيقة ، كان هؤلاء الرجال قبيحين قليلاً لدرجة لا يمكن تسميتهم بالفرسان.

“أنا أضحك بشدة لدرجة أنه يؤلمني …”

 

 

كانت وجوههم مكدسة بالأسود والأزرق ، وملفوفة بالضمادات حول أجسادهم ؛ يفترض أن تداعب العظام المكسورة. في كل مكان ، تعرضوا للضرب المبرح.

 

 

“سأعلمك بعض الأخلاق.”

هؤلاء الرجال هم الفرسان الذين مسح تومي ورفاقه الأرضية بهم في المتجر منذ لحظة.

 

 

 

كان اسم الرجل الذي أمامهم ، بشاربه اللذي يرتجف بغضب ، كيفن ليبرادور.

 

 

تحدث ميلتون أخيرًا بتعبير ثقيل.

لقد كان نبيلًا بلقب الكونت وينحدر من أحد المنازل النموذجية الراسخة في العاصمة ، ويعمل بنفسه مع المكتب الإداري المركزي.

 

 

 

كان فخره قوياً ، وكان يكره أن ينظر إليه الآخرون بازدراء لأنه كان يتمتع بإحساس قوي بالسلطة الذاتية.

 

 

 

كان يعتقد أن النبلاء كانوا بحق من فئة مختلفة عن العامة ؛ وأنه حتى من بين النبلاء ، تم قطع أولئك المتورطين في البيروقراطية في العاصمة من قماش مختلف. لقد كان فخوراً بهويته لدرجة أنه صنف النبلاء على هذا النحو.

“بالتأكيد لم تخسر ، أليس كذلك؟”

 

“سيكون هذا مجموع 6 ذهب.”

واليوم ، أصيب هذا الكبرياء بجرح كبير.

 

 

 

تعرض فرسانه للاعتداء من جانب واحد. من الناحية الاخرى ، لم يكن ذلك هجومًا بل شجارًا. في الواقع ، فاق فرسان الكونت ليبرادور عددهم.

لم يستطع تصديق أن هؤلاء الأفراد كانوا يطلق عليهم فرسان في العاصمة.

 

“حاضر!”

لكن فرسانه تحولوا تمامًا إلى حالة بائسة ، ولم يكن هناك كلمة أخرى لها سوى الاعتداء.

“مع كل الاحترام ، مولاي ، لم يكن لدينا الكثير من الخيارات في تلك المرحلة. أناشدك أن تسامح السير كروا “.

 

” قلت أنهم ينتمون إلى؟”

أصيب فرسانه بجروح بالغة لدرجة أنهم احتاجوا إلى نصف عام على الأقل لإعادة تأهيلهم – ومع ذلك كان خصومهم بخير تمامًا.

 

 

لم يكن ميلتون منزعجًا على الإطلاق. في الواقع ، كان مندمج بشكل إيجابي.

بالنسبة إلى النبلاء ، كانوا فرسانهم رمزًا ومعيارًا لقياس قوتهم.

سرعان ما أصبح دور ميلتون أثناء الدردشة.

 

 

إذا ظهرت أخبار أن الفرسان تحت إمرته تعرضوا للضرب من قبل فرسان نبيل آخر ، كان من الواضح أنه سيصبح هدفًا للسخرية.

 

 

“كيف تجرؤ على إهانة سيدنا؟ أنت تتمنى موتك! ”

ما أغضب الكونت ليبرادور أكثر من ذلك هو أن خصومهم خدموا نبيل ريفي لم يسمع به من قبل.

 

 

“قالوا مقاطعة فورست ، أليس كذلك؟ يقال على أن لوردهم متخلف. فارس من عامة الشعب هو … كوه! ”

” قلت أنهم ينتمون إلى؟”

 

 

 

“مقاطعة فورست.”

على الرغم من أن ميلتون قد منحهم أموالًا كافية بالتأكيد ، إلا أن ريك – الذي عاش بشكل متواضع في حدود إمكانياته طوال حياته – دفع ثمن قطعة واحدة من الملابس بهذا السعر جعله يرتعد.

 

عند تلقي توجيهات المشرف ، قام ميلتون للحضور إلى الملك.

“هل تقول أنك خسرت أمام بعض الحمقى اللعينة من أعماق الجنوب؟ وأنتم تفوقونهم بالعدد أيضا ؟! ”

 

 

 

تململ الفرسان فقط دون اعتراض على توبيخه.

“حسنًا ، هذا يعتمد على طلب النبيل نفسه. أفترض أن النبلاء الأكثر نفوذاً سيتخطون معظم هذه العملية المعقدة “.

 

 

“لم أعتقد أنهم سيكونون بهذه القوة …”

 

 

 

“اللعنة ، لقد كانوا حفنة من التلال التي لم تطأ قدمًا أبدًا داخل الأكاديمية …”

 

 

“بالتأكيد لم تخسر ، أليس كذلك؟”

“ما مدى مهانة هذا؟”

حينها…

 

 

لم يفهموا أن جميع الأكاديميات لم تُبنى على قدم المساواة.

 

 

 

كانت معايير أكاديمية الفارس في دولة مسالمة مثل مملكة ليستر كما هو متوقع. لم يكن الموظفون أنفسهم قادرين بشكل خاص ، بينما لم يكن الطلاب ، في الواقع ، منخرطين في التدريس. لن تكون حكاية طويلة أن نقول إن العرض الحالي للفرسان المدربين في الأكاديمية من مملكة ليستر كانوا أطفالًا نبلاء دخلوا المدرسة ببساطة كإجراء شكلي ، وحصلوا على شهادة تخرجهم بعد بعض الوقت اللازم.

 

 

بعد الانتهاء من سرده ، أحنى رأسه مرة أخرى واعتذر.

من ناحية أخرى ، تم تدريب ريك وتومي بشكل صارم من قبل سانسن الدقيق منذ الطفولة ، وبعد ذلك تبعوا ميلتون إلى مملكة سترابوس للمشاركة في الحرب. ولم يكن هناك الكثير ليقال عن تريك ، الذي عمل كمرتزق وشارك في قتال حقيقي لفترة طويلة من الوقت.

 

 

“… وإذا كنا كذلك؟”

وضعتهم التجارب الثلاثة الماضية في مستوى مختلف عن تلك الزهور التي نمت داخل دفيئة. لم يستطع فرسان العاصمة الاعتراف بذلك ، لكنهم تأكدوا من خسارة مائة قتال إذا قاتلوا مائة مرة.

xMajed

 

ركز الفارس المخضرم سانسن بدقة على تشذيب كرامة ورثته ورؤيته بنفس قدر مهاراتهم في ساحة المعركة. توصل ريك إلى افتراض أنه من المتوقع أن يتصرف جميع فرسان هذا العالم بهذه الطريقة.

لم يستطع الكونت ليبرادور الاعتراف بهذه الحقيقة أيضًا.

تحدث ميلتون أخيرًا بتعبير ثقيل.

 

على الرغم من أن ميلتون قد منحهم أموالًا كافية بالتأكيد ، إلا أن ريك – الذي عاش بشكل متواضع في حدود إمكانياته طوال حياته – دفع ثمن قطعة واحدة من الملابس بهذا السعر جعله يرتعد.

كان من داعي الفخر أن أي نبيل بيروقراطي من العاصمة الملكية مثله ، كان له نفوذ حقيقي في شؤون البلاد ، سيهزم من قبل نبيل بلا اسم من زاوية ما في الجنوب.

 

 

 

“مقاطعة فورست ، هاه … لا أعرف من أنت ، لكني سأجعلك تندم على عبور طريقي.”

 

 

 

قرر الكونت ليبرادور معرفة أي نوع من الأشخاص كان نبيل فورست في الحال.

متذكرًا هدفهم ، أغلق ريك عينيه بإحكام. هو نفسه لم يكن يهتم كثيرًا بالعقاب على التسبب في الفوضى العامة – لكنهم لم يتمكنوا من إفساد مراسم صعود لوردهم.

 

ونتيجة لذلك ، كان تريك يتلوى بقلق كلما شعر بأن سانسن يقترب.

كان هناك بعض السقطات ، لكن ميلتون ظل مخلصًا لهدفه الأصلي في المجيء إلى هنا.

لم يرغب ريك في البقاء هنا لفترة أطول. أراد فقط الحصول على ما أتى من أجله والخروج بسرعة.

 

 

أولاً ، تقدم بطلب للدخول إلى القصر الملكي وانتظر حتى يتم تحديد التاريخ والوقت له ، وقد استغرق ذلك أربعة أيام.

“إذا لن تكون هناك عقوبات. أنت حر في الخروج.”

 

كان يعتقد أن النبلاء كانوا بحق من فئة مختلفة عن العامة ؛ وأنه حتى من بين النبلاء ، تم قطع أولئك المتورطين في البيروقراطية في العاصمة من قماش مختلف. لقد كان فخوراً بهويته لدرجة أنه صنف النبلاء على هذا النحو.

بعد فترة وجيزة ، كان ميلتون وفرسانه يجلسون في غرفة الانتظار في المكتب الملكي لدورهم في الحضور.

 

 

هؤلاء الرجال هم الفرسان الذين مسح تومي ورفاقه الأرضية بهم في المتجر منذ لحظة.

في غضون ذلك ، سأل تريك ميلتون سؤالاً كشف عن ملله من العملية برمتها.

 

 

“آه … ذلك السيد … لم يعرف حقًا متى يستسلم. أخبرته أن الأخلاق لا تجتمع معي ولكن … ”

“هل إجراءات دخول القصر الملكي عادة بهذا التعقيد؟”

 

 

“تحرك.”

“حسنًا ، هذا يعتمد على طلب النبيل نفسه. أفترض أن النبلاء الأكثر نفوذاً سيتخطون معظم هذه العملية المعقدة “.

 

 

 

“هذا مؤكد بما فيه الكفاية ، ذلك لأن مركزك ليس بهذا الارتفاع بعد.”

 

 

“هل تقول أنك خسرت أمام بعض الحمقى اللعينة من أعماق الجنوب؟ وأنتم تفوقونهم بالعدد أيضا ؟! ”

أومأ تريك كما لو كان متفهمًا وتنهد ميلتون.

أظهر ريك أكبر قدر من الصبر الذي حشده في حياته ، بينما واجههم ريك بدلاً من ذلك.

 

 

“ألا يمكنك التعبير عن الأشياء بشكل حساس؟”

“هل إجراءات دخول القصر الملكي عادة بهذا التعقيد؟”

 

“أرى. سأشتري هذا. ”

“ماذا يمكنني أن أفعل بشأن الطريقة التي اتحدثت بها دائمًا؟ من فضلك فقط تجاهلها “.

“لا شيء ، فقط أنني سمعت شائعة لا تصدق تدور. أوه! أنا لا أصدق ذلك. أنا لا أفعل ذلك ، لكن … لا يسعني إلا أن أعتقد أنها قد تكون الحقيقة برؤية كيف يتصرف الناس “.

 

”هل هذا السعر صحيح؟ باهظة الثمن بعض الشيء ، أليس كذلك؟ ”

“حقيقي…”

 

 

 

لم يكن لدى ميلتون أي نية لغرس آداب السلوك الخاصة بالفارس بالقوة في تريك. كانت مهاراته كرامي في السهام قيّمة للغاية بحيث لا تحقره بسبب هذا النكد التافه. إذا تم اختبار كفاءة شخص ما وحقيقته ، فقد كان مرنًا بدرجة كافية لتجاوز أي عدد من المشكلات الصغيرة.

“تحرك. إذا لم تفعل … ”

 

 

“ومع ذلك ، حاول توخي الحذر مع كلماتك أمام جيروم أو سانسن.”

 

 

كان اسم الرجل الذي أمامهم ، بشاربه اللذي يرتجف بغضب ، كيفن ليبرادور.

“آه … ذلك السيد … لم يعرف حقًا متى يستسلم. أخبرته أن الأخلاق لا تجتمع معي ولكن … ”

انقطع شيء ما داخل ريك ، وشعر بغضب ناري لم يشعر به طوال حياته. ولكن إلى جانب هذا الغضب كانت خيبة أمل عميقة.

 

 

“سانسن هي شخصية متفانية حقًا.”

لم يكن ميلتون منزعجًا على الإطلاق. في الواقع ، كان مندمج بشكل إيجابي.

 

‘هل يجب أن أقاتلهم؟’

الآن هو شيخ في مقاطعة فورست ، كان سانسن رجلًا مستقيمًا يعتقد أن شخصية وآداب الفارس ، بدلاً من قوتهم ، كانت انعكاسًا لهويتهم.

 

 

في هذه الأيام ، كان يبذل قصارى جهده في تأديب تريك. كان الأمر كما لو أنه أخذ على عاتقه مهمة تعليم الانضباط وآداب السلوك لهذا الفارس القوي – ولكنه عديم الأخلاق – باعتباره ما تبقى من أعمال حياته.

في هذه الأيام ، كان يبذل قصارى جهده في تأديب تريك. كان الأمر كما لو أنه أخذ على عاتقه مهمة تعليم الانضباط وآداب السلوك لهذا الفارس القوي – ولكنه عديم الأخلاق – باعتباره ما تبقى من أعمال حياته.

 

 

وضعتهم التجارب الثلاثة الماضية في مستوى مختلف عن تلك الزهور التي نمت داخل دفيئة. لم يستطع فرسان العاصمة الاعتراف بذلك ، لكنهم تأكدوا من خسارة مائة قتال إذا قاتلوا مائة مرة.

ونتيجة لذلك ، كان تريك يتلوى بقلق كلما شعر بأن سانسن يقترب.

 

 

عند تلقي توجيهات المشرف ، قام ميلتون للحضور إلى الملك.

“ألا تستطيع أن تفعل شيئًا بشأنه ، يا مولاي؟”

“اللعنة ، لقد كانوا حفنة من التلال التي لم تطأ قدمًا أبدًا داخل الأكاديمية …”

 

“أنا أخبرك مسبقًا ، لكننا لا نقبل الخبز أو لحم الخنزير المقدد كدفعة كما تفعل في المنزل.”

“حسنًا ، لست متأكدًا من أنه سيستمع إلي حتى بشأن هذا الأمر.”

“هل أنت متأكد أنك تستطيع تحمل ذلك؟”

 

 

أومأ ريك وتومي بالاتفاق.

 

 

“كانوا 5 ونحن 3 ، لكننا ما زلنا مسحنا الأرضية بوجوههم.” أجاب ريك.

“آه … لا أشعر تمامًا بالرغبة في العودة إلى المقاطعة.”

 

 

“يبدو أنني لا أستطيع القدوم إلى هذا المتجر بعد الآن – لا يمكنني أن أتردد على نفس المكان الذي يتردد عليه بعض الناس العاديين.”

سرعان ما أصبح دور ميلتون أثناء الدردشة.

 

 

 

“فيسكونت ميلتون فورست ، يمكنك الدخول.”

 

 

لم يستطع الكونت ليبرادور الاعتراف بهذه الحقيقة أيضًا.

“نعم.”

 

 

 

عند تلقي توجيهات المشرف ، قام ميلتون للحضور إلى الملك.

“ماذا يعتقد هؤلاء اللعناء الجنوبيون أنهم يفعلون ؟!”

_____________________________

 

xMajed

“ماذا تفعل؟”

أنقضوا فرسان العاصمة على تومي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط